Skip to main content

Full text of "معجم التعريفات العلمية عند شيخ الإسلام ابن تيمية"

See other formats


مخجم 
التعربفات العلمية عند 
شيخ الإسلام ابن تيمية 


رحمه الله 





الدكتور : مدين بن جمال الصالح 


بسم الرحمن الرحيم 


الحمد لله رب العالمين ٠»‏ وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد سيد 
المرسلين . وعلى آله وصحبه الطيّبين الطّاهِرين » وبعد . 


قصة الكتاب 


من أعظم ما أنعم الله به علي أن حَبْب إلى تفسي العلم › وخاصة العلم 
الشرعي » فنمى في نفسي ذلك الحخب وترعرع › حتى صرت أجذ لذتي وسعادة 
تفننى مع الظماء ذفن مجالسهق > أو صحيديم فى م٤‏ وکت وان ادر 
الشريعة في جامعتي الأردنية » كانت تدورٌ فيها مناقشات أمامي › عن ابن 
تيمية وكان التجاذب بين المُتناقشين › ما بين مُحب لابن تيمية أو مُبْغض › 
ونت من المحبين له › لكن لم يكن لدي العلم والحجة فيما يَتناقشون فيه › 
وكان الاتهام له في كل حوار › أنه يقول بالتجسيم لله تعالى » وأنه ضال !!» 
وكان السؤال مني وغيري لبعض أساتذة العقيدة في الجامعة » ولمشايخ في 
خارجها › لر هذه النهم عنه › أو لإثباتها عليه › بنص من كلامه › ولكن لا 
أحد أتى بشيءِ من ذلك › لا المحب ولا المبغض ... 
ومَرّت السنون › وبقيت تلك الأمور في ذاكرتي › لا أجذ وقتاً للبحث في هذا 
الأمر تارةً » وتارة لا أجذ الذافع .. 
وبعد انتهانِي من الدكتوراة › وابتلائي بالفقر › ولا أجد وظيفة أستطيع أن 
أصرف على نفسي ووالدي وأختاي وأخي › وضاقت بي الذنيا من كل جانب 
> وعملت في تربية الدجاج .... ولكن نفسي لم تستطع الاستمرار في ذلك › 


للمشقّة التي لم أتعود عليها » وللخسارة التي لا أستطيع تحملّها ٠‏ فأسعار 
البيع ما بين صعود وثزول > والوضع المادي عندي صعب جداً لا يَجعلني 
أستطيع الذخول في ذلك › بعد تحَمل ذيون كثيرة سابقاً. 


وبعد فترة يسر الله لي العمل بجامعة غير مُتفرّغ » وكنت أحصل على راتب 
ضئيل › واستلمه على دفعتين › كل ثلاثة أشهر!! لا يكاد يكفي إلا لبعض 
الأمور الأساسية . والباقي إما بالدّين إن تيسر › والآخر بالصبر على الجوع 
والألم » والمرض أحياناً أخرى ... 

وكانت الأوقات بين يَدَيَ أملِكها » فهداني مولاي وسيدي وربي » لأن أعتكف 
على القراءة مع هذا الوقت وملازمة المسجد كثيراً .. 

ففقرت طويلاً ماذا أقرأ ؟, هل أقرأ في جانب العقيدة أم الفقه أم في كتب 
التفسير , أم في كتب اللغة أم ...؟ ! » فتذكرت تلك الشبّه التي كانت ثقال عن 
ابن تيمية › ولم أجد أجوبة شافية لها › فقد جاء الوقت لاكتشاف الجواب 
بنفسي وبموضوعية › فهذا ما تعلمثه في دراستي الجامعية › وخاصة في 
مرحلة الدكتوراة › فقد جاء الوقت العملي لتطبيق ذلك بنفسي › فوفقني الله 
تعالى للبذء في قراءة كل كتب ابن تيمية !! ولكن لا أريذ قراءة عابرة » أو 
بانتقائية » ولكن بموضوعية › ولا أريذ قراءة فحسب » وإِنّما أريد تلخيص 
كتب ابن تيمية !! › لقد ترددت في هذا › فالتلخيص فيه مَشقة عظيمة » وكُتب 
ابن تيمية ليست قليلة » ولكن وَجَدَتْ ‏ بحمدٍ الله وفضله ومِنّتِه وكرّمٍه ‏ راحة 
وانثيراحاً وإقبالاً على ذلك » ولكن لا أُمَلِكَ مالا لشراء كتبه › فهي كثيرة جداً 
!! . فوفقني الله تعالى لأَبَدَء باستعارة ما أجده عند مَن درس الشريعة في 
القرية التي أعيش فيها " جلقموس " من فَرَّى مدينة جنين في فلسطين › 
وبدأت في قراءة وتلخيص كتاب الفتاوى الكبرى › الذي استعرثه مِن الشيخ 
خليل الحاج أبو إبراهيم » وكنت في الشتاء القارص شديد البرودة ٠‏ لا أملِك 
تدفئة عندي في البيت › لعدم فدرتي المالية على الإتيان بأي وسيلة للتدفئة !! 
٠‏ وكان والدي يَرْجْفْ مِن البرد » مع وجود مرض السكري عنده › وكانت 
معاناته تزداد لشدة البرد عليه » ومعاناتي تزداد ‏ لأني لا أمْلِكْ مالا › لِآتي له 
بما يرفع معاناته » ومعاناة أهلي › وكنت مع ذلك أمسيك كتاب ابن تيمية 
وألخص . ولكن يدي تتوقف عن الكتابة › لشدة البْرُودة في الشتاء › فأذخل 


يدي تحت الغطاء " اللّحاف " لِأدفيها » ثم أخرجها لفترة لأكثب بها » ثم أعاود 
الكرَّةَ » وكنت لا أمكث إلا قليلاً مِن الوقت بعد العشاء » كي لا أستخدمَ الكهرباء 
كثيراً » لعدم القدرة المالية » فكنت استثمر النهار لذلك ... ثم يَسَرَ الله لي أن 
أكون إماماً متطوعاً في مسجد عمر بن الخطاب في مدينة جنين » وأكون قريباً 
مِن الجامعة التي أعمل بها , فأذَهبْ إليها مَشياً » وبذلك أستطيع توفير المبلغ 
المالي اليسير - لكنه كبير مع شيدّة حاجتي ‏ الذي كنت سأدفعه أجرةً في 
المواصلات !! 

وهيًا الله لي ذلك المسجد وملازمته . فحفظت بعض أجزاء القرآن الكريم » 
ومراجعة العلم » مِن خلال الدروس التي كُنت أعطيها للمصلين » وكنت أسهر 
ليلآ لقراءة كتب ابن تيمية وتلخيصها › وكانت في سكن المسجد › كراسي " 
كنب " قديمة كنت أجلس عليها وأقرأ عليها » وأنام عليها بلا مخدة!! 

لقد كنت أشعرٌ بمُتعة وسعادةٍ . بما أقوم به » ونشاطاً يُحفزني للعمل » مع 
مشقته الشديدة !! 


ومِمًا يسّره الله تعالى لي في ذلك المسجد ثلاجة قديمة صغيرة ففرحت بها 
كثيراً » لأضع الماء والطعام فيها . 

وقد كان في المسجد تدفئة في الشتاء » وفي الصيف مراوح › فكان الوضع 
مهيا لي لإنجاز مُهمتي › فما أكرم ربي › فله الحمدٌ والمِنّة. 

ويَسّر الله لي معرفة إخوة كرام » منهم أبو السّعيد حسان الخالدي › الذي لم 
المسؤول عن مكتبة الجامع الكبير الذي في مدينة جنين › فقد كان بالجامع 
مكتبة كبيرة › لأستعير منها ما أشاء من الكتب › ووجدت بها مجموعة من 
ثب ابن تيمية › كمجموع الفتاوى' › فبدأت باستعارة مجلدين أو ثلاثة ثم 
أعيذهما . وهكذا حتى أنهيت كل كُتْب ابن تيمية رحمه الله التي في المسجد . 


وشرح حديث النزول والواسطية ... موجودة في مجموع الفتاوى ٠‏ وجامع المسائل » وجامع 
الرسائل .. فلذلك لا يجد القاريء هذه الأسماء في الهوامش وقائمة المراجع › وكتاب الفتاوى 
الكبرى موجود في عددٍ من أجزاء مجموع الفتاوى ٠‏ باستثناء المجلد الأخير فلا يوجد إلا في 
الفتاوى الكبرى ٠»‏ ولم أكن أعلم بذلك , ولأنّه أول كتاب بدأت به » ولم يكن عندي حاسوب » للمقارنة 
بينه وبين كتب ابن تيمية الأخرى › ويمكن الرجوع لأسماء " مؤلفات ابن تيمية " » لفضيلة الشيخ 


ثم ابتلانا الله تعالى » بمرض أبي لعمل عملية قلب مفتوح له » مع ضيق 
الإمكانيات » بل عدمها » وكنت آخْدُْ معي بعض كتب ابن تيمية للمستشفى في 
مدينة أخرى " نابلس " ٠‏ فكنت أقرأ وألخُص , وكنت لا أجِد مكاناً لأكثب عليه 
> فكنت أجلس على الأرض ٠‏ وعلى الدّرج » الذي كان واسعاً » وكانت الحركة 
عليه قليلة » وأنا أجذ متعة وسعادةً وقرحاً » وخاصة ما أجده من ذرر ابن 
تيمية وعلمه الأصيل ... 

ثم بدأت البحث عن كُثْبٍ أخرى لابن تيمية › فبدأت البحث عن طريق الشبكة 
العنكبوتية › فوجدت بعض الكتب التي لم أقرأها وألخصها لابن تيمية » في 
جامعة النجاح في مدينة نابلس › فهداني الله تعالى لاستعارة الكتب › فطلبت 
مِن بعض الأفاضل »٠‏ الأستاذ منير عايد الكِرم » بأن يَستعيرها لي » فرحب 
وأسعدني بإحضارها ... 

ثم توقفت ...فهناك ما لم أستطع الحصول عليه » من كُنْب ابن تيمية » ولا 
يوجد لا في مكتبات عامة ولا خاصة في فلسطين › ولا عند أحدٍ مِن أهل العلم 
الذين سألتهم ..ككتاب " دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل " . فاقترح علي الدكتور 
: مُخسن الخالدي › أن أنزله وأقرأه " بي دي إف " !! فاستصعبت الأمرَ كثيراً 
> فالكتاب ليست صفحات محدودة » وإنما بضع مجلدات !! وحِرصاً على الوقت 
وحباً لإكمال مشروعي مع ابن تيمية › ولعدم إمكانية شراء كتبه التي لم أقرأها 
بَعْدْ » قرّرت تنزيلها وقرأثها " بي دي إف " على مَضض وتخوّف من هذه 
التجربة المتعبَة جذاً › وبدأت بالقراءة على جهاز " اللابثوب " والتلخيص 
للكتاب .. وكان ما لم أتوقعه . فقد يَسَّر الله لي الأمر › وبدأت أشعر بالارتياح 
ثم المُتعة والسعادة » حتى أنهيت جميع مجلدات الكتاب !! 

ثم بدأت البحث عن باقي الكتب والجديد الذي طبع لشيخ الإسلام رحمه الله › 
ونزلثها وقرأثها على " بي دي إف " , وقد استمر الأمر حوالي الأربع سنوات 
إ! وكان مجموع ما كتبثه من تلخيص لكتب شيخ الإسلام رحمه الله » ١١‏ 
عشرة ألف ورقة أو يزيد !! 


الفاضل : عبد السلام بن إبراهيم الحصين غفر الله له وأكرمه بجثته › فقد فصل في أسمائها وبيان 
ذكر ماله أكثر مِن اسم منها وطبعاتها . 


لقد كانت رحلة بقذر التّعب والمشقة والألم » كانت المتعة والسعادة والعلم 
والفائدة... لقد سَطّرْت هذه الكلمات ‏ مع ترددي عن كتابتها ‏ لحفز طلاب 
العلم للجدية في طلب العلم » على رغم الظروف الصعبة والبائسة التي قد يمر 
بها أحدهم في حياته ١‏ فمع الاستعانة بالله تعالى ٠»‏ سيستطيع تحدّي الصعاب 
> وتجاوزها » مع مرارة الأمر وثيدّته » ولقد ذكرت بَعضاً مِن معاناتي . 
وتركت الباقي .. 


لقد رأيت مع شيخ الإسلام رحمه الله تعالى العلم الكبير › والتأصيل العلمي › 
والتحرير للمسائل » ورسوخ العلم . وتألقاً في كتابته » وإبداعاً في اجتهاداته 
» فالدليل عنده مُقدّس , والفقه العميق للدليل › وسَعَة الفهم » وشمولية الأفق 
> وسّعة الاطلاع . والوسطية في التناول ٠‏ والإنصاف للڅصوم › والرحمة 
للمسلمين » وقوة الثّقة بالله » وزهده في الذنيا . 

وقد تبيّن لي مِن كلامه ‏ رحمه الله - أكاذيب خصومه عليه » وستجد بنفسك 
هذا الأمر في ثنايا الكتاب ‏ الذي لم أتدخّل في آرائه رحمه الله - . 


لقد شَكَّلَ شيخ الإسلام في شخصيتي ‏ أبعاداً جديدة ١‏ الفهم الأعمق للنصوص 
الشرعية . والوسطية المنضبطة بالشرع . في التعاطي مع الأمور » وسعة 
الصذر مع الآراء التي ثخالفني › والحِرُص على جَمّع كلمة المسلمين » وزيادة 
المحبة لمنهج الصحابة ومن سار على نهجهم بإحسان » وشحن همتي أكثر 
نحو العلم الشرعي . 


وهذا الكتاب الذي بين يديك ٠‏ هو أول' ذرَة أقدّمها لك أيها القاريء التجيب » 
مين ذرر ونفائس علم شيخ الإسلام أحمد بن تيمية » - رحمه الله - » التي 
وفقني الله تعالى لاسنتخراجها من بحر علمه › ووضعها بين يديك ١‏ لتنهل منه 


' الكتاب القادم ‏ بإذن الله تعالى وتوفيقه - " الجرح والتعديل عند شيخ الإسلام ابن تيمية " في 
كلامه عن : شخصيات » فرق » بلدان » كنب › والكتاب الآخر : معجم البدع عند شيخ الإسلام 
رحمه الله " » وغيرهما فيما بعد بإن ربي سبحانه - . 

ملحوظة : ما تجده بعد التعريف ١‏ من أسماء أشخاص أو فرق » هو ما ينسبه شيخ الاسلام إلى 
O COT OT‏ 


2 عِلمَآً راسخاً ٠.‏ وفائدة نفيسة . وكلمة سديدة › ومنهجاً فريدآ › وإنصافاً 
عزيزاً. 


فرحم الله شيخ الإسلام رحمة واسعة › وجزاه خير الجزاء لِمَا قدّم للإسلام 
والمسلمين › وغفر الله ذه › وجَعَلة من السبعين ألفاً الذين يذڅلون الجنة 
بغير حساب ولا عذاب » وأسكنه الفردوس الأعلى › بفضله وكرمه ورحمته 
سبحانه وتعالى . 


الدكتور : 
للتواصل والنصيحة : mdynjmal @ٍgmail.com‏ 
جوال : ۰٩۹۷۲۰۹۲۲۳۰۲۰۰٦‏ ۰ 


الألف 


الأب 

هو الوجود' " عند التّصارى " 
القائم بنفسه' " عند التصارى " 
الذات" " عند التصارى " 
الجود؛ " عند التصارى " 


الأبابيل 


الإبداء 
حو الحكة ب کی اللذة + والإقزا والاغزى. من بها 
الابن 


مَن وَلِدَ الولادة المَعغروفة" 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » " / ۲۹۱ . 
'" الجوابٌ الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ٠۹١‏ . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / 759١‏ ء ثم قال رحمه الله :" وتُسَمَّى القائم بنفسه 


؛ الجوابْ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » " / 751 . 
* الجوابٌ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠۷‏ . 
' المستدذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 77/1 . 
الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ١5١‏ . 





من كَانَ هُوَ سبَبًا في وَجُودِهِ' 

مَن ربَّاهُ الله تبارك وتعالى* " عند التصارى 

الأبكتر 

المقطوع التّسل . الذي لا يولد له خَيرٌ ٠‏ ولا عَمَلَ صالح'١‏ 


ابْتِياعٌ الإنسان على بيع أخيه 
أن يَقول لمن بَاعَ رجلا شيئاً : أنا اشتّريه منك بأكثر مِن هذا الثمن'١‏ 


^ الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح . 4 / ١5١‏ ء ثم قال رحمه الله :" كَمَا يُقال: ابْنْ الستبيل» 
لِمَن ولدثة الطريق, فإثة لما جَاءَ من جهة الطريق جِعِلَ كَأَنَهُ ولذه. 
ويقال بض الطير: ابن الما لأنّه يَجِيءْ من جهة المّاءء ويُقال: كُونوا من أبْتاء الآخِرة ولا تكوثوا 


مِن أبناء الذثيّاء فإنَ الابْنَ يتسب إلى أبيه وَيْحبة وَيْضَاف إليه اي ووا ممن لثمب إلى الآخرة 
ويُحِبهَا وَيُضَاف إليْها. ركذا اللفظ مَوَجُودٌ في الكُثب التي بأيدي أهل الكتاب في حق الصًالحين الذينَ 
يحبهم الله ويربيهم ". 


* الجوابٌ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / 4754 › ثم قال رحمه الله :" فلا يُطلق عِنْدَهُم في كلام 
الأنبياءٍ لفظ الابْن قطّ. إلا على مَخلوق مُحْدَثْ, ولا يُطلق إِنَا على النَاسُوت دون اللّاهُوت, فِيسَمّى 
عندهم إسترائيل ابا وداوذ ابنا لله والخواريون كذلك. بل عِنْدَهم في إلجيل يوخا في كر المسبيج 
إلى خَاصّتِه أي وَخَاصَنَهُ لم يَقْبَلوهُ والّذينَ قبلوه أعطاهُم ليكوثوا أبْتَاء الله الذي ليس مِن دم ولا 
مِن مُشْبّه لخم > ولا من مُشَْبّه رَجُلء بَلَ مِن الله وَلِد. فهذا إِخَبَارٌ بأَنَهُمْ يكوئون جميعا أبتاء اللّه 
وَهُمْ مُعْتَرِفُون بأنّهُ ليس فيهم لاهوت يَتَحِدُ ناسوت بَلَ كُلَ مِنْهُمْ ناسوت مَخْض» فَكلِمَ أن الكثب 
ناطقة بآن لفظ ابن الله يتناول الناسوت فقط وليْس مَعَهُمَ لفظ ابن اللّهء وَالمْرَادْ به صفة مِنْ صفات 
اللّه. 


فقولهم: إن الم لمسبِيح أرَّاد بلفظ الابن النّاهوت كَذِبْ بَيْنْ عليه وَالمَسِيح لا يُسَمَّى ابْنَا بهذا الِاْتِبَار 
وَرُوح القدذس لم يعبر بها أحڏ مِن الأنبياء عن حَيَاة الله التي هي صفثة» بل روح الفڏس في كُثب 
ل وا ال عي وا روح اللّه. كما يُقال: ور الله وَهْدَى 
الله ووحي اللّهء وملك الله وَرسول الله لم يُرذ به أحذ مِن الأثبياءء بقوله: روح اللّهء وروح 
الفذس - ما يريذه الإنْسان بقوله: (روحي) ". 

'' مجموع الفتاوی » ٥۲۸ / ۱١‏ . ثم قال رحمه الله :" فلا يَتولد عنه خيرٌ ٠‏ ولا عَمَلْ صالح ". 
'' بيان الدّليل على تحريم التحليل » ص 4517 . 





الأبد 

ليس له آخر' 

هو الذوام في المسنتقبل' 
الإبداع 

هو الذي لا یرال كائن؛ 

هو مالا يَلحَقَهُ العدم* 
الأبرار 

أهل اليمين' 

اتبا الرسول 

فِعْلُ ما أمَرَ به » وتركَ ما نهى عنه' 
انَبَاعْ النتبهوات 

هو اتباع ما تشتهيه التّفس" 


. ۳۳١۰ / ۱١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' درء تعارض العقل والنقل » ۲ / ٠٠٠١‏ . 
" دَرْءْ تَعارُْض العقل والتقل » ۷ / "٠۹‏ . 
؛ درء تعارض العقل والنقل › ۲/ ٠٠١‏ . 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۳ / °۸ . 
' الإيمان . ص ۲۸۹ › ومجموع الفتاوی ›» ۷/ ۳۸" . 
جامع المسائل › ٠١١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوى › 9۷1/1١‏ 


اتبَاعْ الهوى 
هو استمتاع مِن صاحبه بما يَهُوَاه' 
هو انَبِاعْ مَتاعْ الحياة الدنيا" 


الاتحاد" 

هو أن الخالق اتحد مع المخلوق؛ 

هو أن الكلمة التي هي الابن » حَلَت قبْلَ جَسَّدٍ المسيح”* " أكثر 
النصارى " 

هو الاختلاط والامتزاج" 

هو أن كلمة الله انقلبت لحماً وَدَمَاً بالاتحاد"" قوم من اليَعقوبيّة " 

هو أن الكلمة والئّاسوت . اختلطا فامتزجا ٠»‏ كاختلاط الماء بالخَمر 2 
والخمر باللَبّن* " كثيرٌ مِن اليعقوبيّة والسلطوريّة " 

هو أن الكلمة والنّاسوت انَّحَدَا » فصارا هَيْكَلاً ومَحَلةا 

مثل ظهور صورة الإنسان في المِرآةٍ » والطابع في المَطبُوع , مثل الخاتم 
في الشمع'' 


أ مجموع الفتاوى » ۸١ / ١١‏ ., 
' جامع المسائل › ك/”5 . 


" كل هذه التعريفات لِفِرَّق اللصارى . 
؛ مجموع الفتاوی » ۱۳ / ٠۹٩‏ . 

. ۲۷١ / ١ › الفتاوی الكبرى‎ ˆ 

. ۲۷١ / ١ › الفتاوى الكبرى‎ ' 

. ۲۷١ / ١ › الفتاوى الكبرى‎ " 

. ۲۷١ / ١ › الفتاوى الكبرى‎ “ 

* الفتاوى الكبرى » © / 70١‏ . 

. ۲۷١ / °١ › الفتاوى الكبرى‎ ' 


الكلمة اتحدت بجسد المسيح » على معنى أنها حَلَّنْهُ » مِن غير مُمَاسَّة » ولا 
مَمَارَجَةَ » كما نقول : إن الله في السماء وعلى العرش من غير مماسة ولا 
ممازجة' 

هو أن الاثنين صارا واحداً > وصارت الكثرة قلّة' " الملكِيّة " 

إتيان الله 

حَدَث يُحَدِنُهُ » منقصلاً عنه” " أبو الحسن الأشعري ومن اتبعه " 


الإثم 


جنس المتهي عنه؛ 
ما هيت عنه* 


ابن السبيل 
هو الذي يجتاز من بد إلى بدأ 


الإجَارَة 
هو أن يكون التّفع غير معلوم » لكن العوّض مَضمُوناً' 


' الفتاوى الكبرى . ه/ ١ا؟‏ . 

' الفتاوى الكبرى » ه / ۲۷١‏ . 

. ٠٠١ / ۱٠١۲ › مجموع الفتاوی‎ " 

؛ جامع المسائل › < /°۳. 

* السياسة الشرعية » ص ه١١‏ » ومجموع الفتاوى » ۲۸ / "٠١‏ . 

" السياسة الشرعية › ص ۷۲ › ومجموع الفتاوى » ١؟‏ / 774 . 

" مجموع الفتاوى . ۲۹ / 4 ٠١‏ . قال رحمه الله قبل التعريف :" التي هي الجعالة ". 





الإجارّة الخاصة 

هي أن يَستاجرَ عَيْنَاً ٠‏ أو يَسأَجِرِهُ على عَمَل في الدمّة » بحيث تكون 
المنفعة مَعلومة' 

الاجتماع 

كونا جوهرين متماسين' 

الاجتهاد 

استفراغ الوسع في طلب العلم” 

أجرَهٌُ المثل 

هو ما يُسَاوي الشيء في نفوس أهل الرّغبة؛ 

الأجل 

نهاية العمر بالانقضاء* 

الإجماع 

اتفاق أهل الحَلَ والعقد على حكم حادثة' 

أن تجتمع علماء المسلمين على حكم من الأحكام" 


' مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٠١5‏ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 4” . 


" جامع الرسائل › 5144/١‏ . 
؛ الم لمستذرك على مجموع الفتاوى › : / o“‏ > ثم قال رحمه الله :" ولا عبرة بما يحدث في أثناء 
المدة من ارتفاع الكراء أو انخفاضه ". 


° مجموع الفتاوى . // 5١5‏ » وقال قبل التعريف :" المَقتُول كَغْيْرهِ مِن المَوتى ا يَمُوتَ أحَد قبل 
أجله ولا يَتأخْرٌ أحَدْ عن أجِلِه. بَلَ سَائِرُ الحيوان والأشجار لها آجَالَ لا تتقدّمُ ولا تتأخَر. فإنَ أجل 
الشيء هو ناي غئره وَعََرَة مده قابه امن مد البقاء " 
` تنبية الرجُل العاقل > ص ٠٠0۸‏ . 

مجموع الفتاوى › ٠١/٠‏ »۰ والفتاوی الکبرى › ١‏ / 585 . 





الإجماغ الإحاطي 
ما يُحِيط عِلْمَاً بأنَ الصحابة أو التابعين كانوا عليه' 


الإجماع الاستقرائِي 
هو أن يتتبَعَ العالم ما أمكنة من أقوال العلماء › فلا يَجد أحداً خالف 


الإجماع الإقرّاري 

أن يَشْتَهِرَ القول أو العمل في السلف . فلا يُتكِره متكِرٌ” 
الإخداث الذاتي 

هو إيْجاب العلّة لِمَعلُولها » المقارن لها في الزمان؛ 


الإخداث الزّماني 

ٳيجاذ الشيءِ بَعدَ أن لم يَكُن* 

الإحسان 

أن تعبد الله كأتك ترَاهُ » فإن لم تكن ترَاهُ فهو يَرَّاك" 
هو فعل الحسنات' 


TS لل ا‎ SS 
' قطعي : يقطع بأن الأمة أجمعت عليه ؟) ظني : يظن أن الأمّةَ أجمعت عليه‎ )١ 

' الرّدٌ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص 5١١‏ . 

" الرّدٌ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص 5١١‏ . 

؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ٠٤۸‏ . 


* الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ١40‏ . 


الاستقامة › ۰4/۲ . وهذا تعريف للنبي صلى الله عليه وسلم › انظر : صحيح الإمام البخاري › 


. ۸ رقم‎ "6/١ › رقم ,6 > وصحيح الإمام ملم‎ ١/١ 
. ۲٠ / ١ › جامع المسائل‎ 


و 


الأبوة 

هي كون الإنسان تولد مِنهُ نظيره' 

اتَبَاعْ الهوّى 

هو أَخَدْ القول والفِغْل الذي يُحِبّه ( الإفسان ) ٠‏ ورد القول والفعل الذي 
يَبْغضه بلا هُدَى من الله" 

الأثاث 

المال في اللباس ونحوه” 


الأثيم 
الفاجر* 


الأجلح 

الذي اتْحَسَّرَ الشّعر عن مَقَدّمِ رأسته* 

الإجماع الظّنْي 

هو الإجماغ الإقرَاري والاستقرائِي › بأن يَستفريء أقوالَ العلماء » فلا 
يجد في ذلك خلافا › أو أن يشتهر القول في القرآن > ولا يَعلم أحداً أثكرة' 

الأحابيش 

هي الجماعات المستجمّعة مِن قبائل" 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 7١1/١‏ . 
' مجموع الفتاوى 2 ١88/5‏ . 
" الاستقامة › ٤١١/١‏ . 


مجموع الفتاوى › ٠٤۹ / ٠١‏ › والجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ٠٠١ / ١‏ . 
° شرح العمدّة . ٠١۸ / ١‏ . 


مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۲١۷‏ . 
" منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠١١۹ - ٤١۸‏ . 


1١ه‎ 


الأحدا 
الذي لا كفو له من جميع الوجوه" 


' قال شيخ الإسلام سقاه الله مِن سلسبيل الجنة :" أهل اللغة قالوا : اسم الأحد › لم يجيء اسما في 
الإثبات إلا لله » لكنه مُستعملٌ في النفي والشرط والاستفهام > كقوله تعالی aN‏ 
( 4 [الإخلاص 4] وكقوله تعالى فليَعمَلَ عَمَلْ صالِحاً ولا يُشرك بعبَادَةٍ رَبّه أ 0 
اليم مر OT‏ يكُوئون عليه لبداً ۹ قل إِنَمَا أذغو ربّي ولا 
أشرك به أحداً ۲۰3 فل إت لا املك لم ضرا ونا رشداً ١(‏ 17 قل إني لن يجيرنِي مِن الله أحذ ولن 
أجد من ذونه ملتحداً }1{ [الجن ١9‏ ا م El‏ 
خلقك من ثراب ثُمَ من ثطفة ثُمَّ سَوّاك رجلا ۳۷ لكنًا هو اللّهُ رَبّي ولا أشرك برَبّي حداً }۳۸ 
[الكهف ۳۸-۳۷] وقال وَمَا لِأَحَدٍِ عندَهُ مِن نعمّة تُجَزّى 1١5(‏ [الليل ]١5‏ وقال ول يلتفت 
مِنكُمُ أحَدْ وَامضوأ حَيْث تُوْمَرُونَ (415 [الحجر 15] ولا يَلتَفِت منكم أحذ إلا امرَأتك [هود ]١١‏ 
وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا أحد أغير من الله وفي السنن من غير 
وجه أنه قال لا أَلِقِيّنَ أحدكم متكتًا على أريكته يأتيه المر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول 
بيننا وبينكم كتاب الله " وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قال لا إله إلا الله 
وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كتبت له مائة 
حسنة وخط عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومة حتى يمسي ولم يأت أحدٌ بأفضل مما 
جاء به إلا رجل قال مثل ما قال أو زاد عليه .." بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › 
/١‏ "5 . 

وقال رحمه الله :" فالِاسْم " الصّمَد " يَتَضَمَّنْ صفات الكمال وَالِاسمْ " الأحذ " يَتضْمن نقي المثل " 
مجموع الفتاوی › ۰ / ۳۲۹ 


وقال رحمه الله :" اسم الأحد : دل على تفي المُشاركة والمُمّائلة " مجموع الفتاوى » ٠١١ / ١1‏ 
وقال شيخ الإسلام :" والأحذ يَتَضَمَّنْ نفي المثل عذه › والتّنزية الَذِي يَسْتَحِفُهُ [الرب] يَجْمَعْهُ نؤعان: 
[أحَدْهُمَا] تفي التفص عَنْهُ: والثاني: نقي مُمَائلة شيء مِن الأشيَاء فِيمًا يَسْتَحِفْهُ من صفات الكَمّالء 
فإثبَات صفات الكمال له مَعَ ذ نفي ممَائلة غَيْره له يَجْمَعٌ ذلك كما دَلَتْ عَلَيْه هَذِهِ السورة "» منهاج 
السنة النبوية , ۲/ .١۸۷ ٠۸١‏ 


وقال رحمه الله :" اسم (الأحد) لا يستعمل في حق غير الله إلا مع الإضافةء أو في غير الموجب» 
كقوله: [قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا) [يوسف: 5*] . وقال: (ولا يظلم ربك أحدا) [الكهف: 
4] ء وقال: (وإن أحد من المشركين استجارك) [التوبة: ١ ]١‏ فهو أبلغ في إثبات الوحدانية من 
اسم الواحد» ومع هذا فلم يستعمل إلا فيما نفوه مثل قوله: (ولم يكن له كفوا أحد) وأمثاله» لا يعرف 
استعمال (الأحد) فيما ادعوه. لا في النفي والإثبات. فكيف اسم الواحد؟ " دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل 
اي 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/‏ ا ١‏ . 


الذي ليس له كفو ولا مثال' 

الذي لا كفؤ له ولا تظير" 

الذي لطر لها 

هو الذي لا ينقسم؛ " المتكلمون " 


الإحسان 

هو فل الحسّن سواء كان لازماً لصاحبه أو متعديا إلى الغير” 

الإحكام 

هو القصل والتمييز والفرق والتحديد الذي به يتحقق الشيء ويّحصل 
إثقانه” 


هو جعل الشيء مُحصلاً للمطلوب . بحيث يجعل لأجل ذلك المطلوب" 
الأحكام الشّرعية" 

ما أخبَّرَ بها الشارع' 

مالم د فد إلا من الشارع'' لل ا ا له لل 

ما أثبّتها الشارع وأتى بها › ولم تكن ثابتة بدونه'' 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 77/١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۱۷ / ٠٤٠١‏ . 

" مجموع الفتاوی ›» ۱۱ / ۲١۱‏ . 

بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠۲۲/١‏ و .٠٠١‏ ثم قال :" وكل جسم منقسم 
" , وقد رد على هذا التعريف ص 48٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى . "١‏ / "5" , وقال قبل التعريف :" ضذ الإحسان ". 
' مجموع الفتاوى » ۱۳ / ۲۷٤‏ . 

" التُبُوّات .» ص ۳۷ . 

^ هو تقس الحكم الشرّعي . 

*' مجموع الفتاوى 2 ۱۹ / "١١‏ . 

'' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۳٠١‏ . 

'' مجموع الفتاوی › ۱۹ / ٠۹‏ . 





ما أتى به الشتارع' " الأشعرية " 

هو خطاب الشارع وهو الإيجاب والتحريم' 

هو مقتضى الخطاب وموجبه وهو الوجوب والحرّمة مثلا” 
المُتعلّق الذي بين الخطاب والفِعل' 

ما أخبّرَ به وعلى ما جاء به مِن الخطاب ومفتضاه”* 

الأحكام اللُغويّة 

هي دلالات الألفاظ تُسئتفاد مِن اسئتغمال أهل اللّغة والتّقل عنهم' 
الأخلاف 

الذين تحالفوا لقطع الطريق بين الشّام والعراق" 

الإحياء 

هو وجود الحياة في الحياة مِن غير فعل يَقومٌ بالرب” " الأشعريّة" 
الاختلاف 

التضاذ والتعارّض؛ 

هو التناقض والتعررُض ١"‏ 


' مجموع الفتاوى 2 ۱۹ / "١١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۳١١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۹ / "١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۱۹ / "١١‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى . "١١/1١4‏ . وهذا التعريف رَجّحة . 

مجموع الفتاوی ›» ۳۱ / ٠١۹‏ . 

' السياسة الشرعية » ص ١58‏ . ومجموع الفتاوى » ۲۸ / "٠۸‏ . 

* مجموع الفتاوى . 5/ "١1٠‏ . وقد رد عليه . 

' مجموع الفتاوى . ٠١ / ٠١‏ . قال رحمه الله :" لفظ الاختلاف في القرآن يراد به التضاد والتعارض 
> لا يراد به مُجَردُ عدم التماثل » كما هو اصطلاح كثير من النظار ". 
'' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ٠۷٤ / ١‏ . 


الاختلاق 

هو التقدير' 

الاختلاق عند المستمع' 

هو ما يجب أن يُعْنى به اللّفظ من المعاني المُحَقّقة” 
اختلاق الكذاب 

هو ما قَدّرَهُ في ذِهَنِه » مِمّا ليس له حقيقة' 
الأخرردس 

هو العاجز عن الكلام” 


الأخلاق 

هي الغرائز المخلوقة في النفس١‏ 

إبلاغ المَأمن 

أن يؤْمَن على تقسه وأهلِه وماله حتى يُبَلَعْ مَأمَته" 
الأداع " للعبادة " 

فعل العبادة في الوقتٍ المَضروب لها في الجمّلة" 


الفتاوى الكبرى › ٠١7 / ٠‏ » وعبارة شيخ الإسلام رحمه الله :" ... مَدَلولَ الصيغة عند الكدّاب 
هو مَا اختلقة والاختلاق هُو التَقدِيرٌ وَهُوَ ما قَدَرَهُ في ذهنه مما ليس له حقيقة وعِند السنتمع هو 
مَا يَجِبْ أن يُعْنَى باللّفظ من الْمَعَانِي المحققة ". 

' يعني ما يجب أن يهتم به المسلتمع . 

" الفتاوى الكبرى » 5 / 7١”‏ . 

الفتاوى الكبرى › ٠٠١٠/١‏ . 

* مجموع الفتاوى » 5/ 5755 . 

' جامع الرسائل » ١‏ / ۲۸۸ . 

" الصارم المَستلول على شاتم الرسول » 458/١‏ . 

“شرح العْمْدة. ۲ / ٠١١‏ . 





0 
وه التقس التي ينال بها العلم' 
د صورة المعقول في العاقل' 
هو نفس تلك الصورة" 
هو إدراك تلك الصورة؛ 
علم بالمذرك بلا صورة* 
هو نِسبَّة بين المذرك والمدرّك بلا صورة' 
عرض قفانم بالمذرك" " الفلاسفة " 
هو الإحاطة بِالمَرْئِي* " قدماء الأصحاب من الأشعرية للرازي ' 


مُطلق الرّؤيّة' 


' الصفدِيّة › ۲ / ۲۲۷ . 
' دَرْءْ تعارض العقل والتقل » 48/5٠١‏ . 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » 14/8/1٠٠١‏ . 
؛ دَرْء تعارْض العقل والتّقل » 148/1٠١‏ . 
* دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . >٠۸ / ٠١‏ . 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » 48/1٠١‏ . 

" دَرْء تعارض العقل والتّقل » ۰ 


* بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بذعهم الگلامية » ٠٤۸ /١‏ . 

^ منهاج السنة النبوية › ۲ ۷ ۰ ثم قال رحمه الله :'" وهذا باطل » لِأنَهُ ليْسَ كل مَنْ رأى شِيًْا 
يُقال: إِنَهُ [أدَركهُ؛ كما لا يُقال:] أحاط به. كما سيل ابن عبّاس [رَضبي الله عَنْهُمَا] عن ذَلِكَ فقال : 
ألسئت ترى المنّمَاء؟ قال: بلىء قال: أكُلْهَا ثرّى ؟ قال: لا. 

ومن رأى جوانب الجَيّش أو الجبل أو البستان أو المديتة نا يُقال: إِنَهُ أدركها » وَإِنَّمَا يُقال: أذرقهًا 
إذا أحاط بها رؤية » وتخن في هذا المَقام ليس علينا بيان ذلك وإِنّمَا ذكرنا هذا بَيَانَا سند المنع, 
بل الصنْتدِلٌ بالآيّة عَليْهِ أن يُبَيْنَ أن الإذراك في لغة العرب مُرَادِفَ للرؤيّة» وَأنّ كُلّ من رأى شَيّنا 
يقال في لغتهم إِنهُ أذركة, وَهذا لا سبيل إليه. كيف وَبَيْنَ لفظ 

الرُوْيَةَ ولفظ الإذرَاك عُمُومُ وَخْصُوص [أو اشْْتِرَاكَ لفظي فقد تقع رؤيّة بلا إذراك [وقد يَقع إدرَاك 
ا اس ل ا و ع و ا 
يُشَاهَدء كالأعمَى الذي طلب رجلا هاربًا منة فأدركة ولم يَرَهُء وقد قال تعالى: (فلمًا تراءى الجَمْعَان 
قال أصحاب مُوسى إنَا لمذرّكون - قال كلا إن مَعِيَ ربّي سَيَهدين؟ [سورة الشعراء: ]3١‏ فتقى 





الرؤية المقيّدَة' 


الرّؤيّة" 


الإذراك العقلي 
هو ما لا يَمنع الشركة › ولا يُشَترَط فيه وجُوذ المدرك في الخارج" 


الأ المُركَبَة " في القياس “ 
هو أن يَقيسَ على أصل مُرَكَبٍ » أو بوصف مُرگي؛ 


مُوسى الإذرَاك مَعَ إِثْبات الَرَائي › فلم أنه قذ يون روي بلا إذرَاك. وَالإذرَاك هتا هو إذراك الفدرةء 
أي ملحوقون مُحَاط بنا وإذا اتتقى هَذَا الإدراك فقد تنتفِي إحاطة البَبصر [أيضا] . 

ومما بين ذلك أن الله [تعالى] » ذكر هذه اليّة يدح بها نفسة سبْحَانة وتعالى وَمَعْلُومْ أن كون 
الشيء لا يُرَى ليس صفة مَدح, لِأنَ الثفي المخض لا يكون مَذحا إن لم يضمن أمْرًا تُبُوتِيًا وَلِأنَ 
المَعْدَومَ أيْضًا نا يُرِىء وَالمَعْدُومْ لا يمدخ فعلِمَ أن مُجَرَّدَ نفي الرؤيّة لا مَدْحَ فيه. 

[وهذا أصل مَسنتمرء وَهُوَ أن العدَمَ المحض الذي لا يَتَضَمّن تُبُونَا لا مَدْحَ فيه ولا كَمَالَ فلا يَمْدَحْ 
الرّب ؛ نفسَة به بَلْ ولا يَصفْ نقسة به وإِنّمَا يَصِفْها بالثّفي المْتَضَمّن مَعْنَى تُبُوتِء كقؤله: إلا تأخذه 
سينة ولا نوة) وقوله: (من ذا الذي يَشقع عِنْدَهُ إلا باذنه) » وقوله: [ولا يجيطون بشيءِ من عليه 
إلا بمَا شاء) » وقوله: (ولا يَنُودهُ حجفظهما وَهُو الع العَظِيم) [سورة البقرَة: ]١5©‏ وقوله: (ا 
يعڙب عله مثقال ذَرَةٍ فِي السّمَاوَات ولا فِي الأرض) [سورة سبا: ۳] » وقوله: (وَمَا مَسنا من 
لغوبيع [سورة ق: ٠ ٨۸‏ ونخو ذَلِكَ مِنَ القضايًا السلبية الَتِي يَصف الرَبْ تعالى بها نفسة. وأنَهَا 
تَتَضّمن اتّصافه بصقات الكمَال التُبُوتيّة: مِثل كَمَال حيّاتِه وَقيُومِبَّتَه وملكه وفذرتِه وَعِلمِه وَهِدايَتِه 
وَانفِرَادِه بِالرَبُوبِيّة وَالإلهيّة ونخو ذلِكَ. GR,‏ ا ا ا ا 
وَمَعْلومٌ أن العَدَمَ المَخض يقال فيه: إِنَهُ يُرَىء فُعْلِمَ أنَ تفي الرؤيّة عَدَمٌ متخض, ولا يُقالُ فِي العَدم 
المتخض: نا يُدْرَكَء وَإِنَّمَا يُقال: هَذَا فيما لا يُدْرَكُ لِعظمتِه لا لِعدمِه] . 

[وَإذا كان المَنفِي هو الإذراكء فهو سُبْحَانة وتعَالى لا يُحَاط به". 


المقصود المراد في قوله تعالى: إلا ثذركة الأبصار) [سورة الأثعام: ]٠١‏ 
' منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠ ۳١١‏ المقصود المراد في قوله تعالى : (لا ثذركة الأببصار) [سورة 


الأتعام: 5 ]٠١‏ 
' منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠ ۳٠١۷‏ المقصود المراد فى قوله تعالى : إلا تدذركة الأبصار) [سورة 
مسهاج بود في فو ركه الابصار) [سور 

]٠١ 1 الأتعام:‎ 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠۸ / ١‏ . 


؛ تنبية الرَّجْل العاقل » ص 507 . 


له 





إِذ 


ظرف لِمَا متضى من الدّمان' 

إذا 

ظرف لِمَا يُستقبَّل مِن الزمان » متضمن معنى الشرط' 
الإرادة 


مَيْلُ الإنسان إلى ما ينفعه وما يَضره" 
ميل الفس إلى جلب ملفعة أو دقع مضترة؛ 


ما يعتري المستبصير باليقين البرهاني أو الساكن النفس إلى العقد 
الإيماني من الرغبة في اعتلاق العروة الوثقى» فيتحرك سره إلى القدس لينال 
من روح الاتصال” 

الإرّادة الجازمة 

هي التي يقترن بها القدرة' 

هي التي يَجب وقوع الفعل معها" 

ما يَعتري المستبصير باليقين البرهاني أو الساكن النفس إلى العقد 
الإيماني من الرغبة في اعتلاق العروة الوثقى» فيتحرك سره إلى القدس لينال 
من روح الاتصال" 


أ الإيمان › ص ۰ »۰ ومجموع الفتاوى » ۷/ ٤٤٤‏ ا 
' الفتاوى الكبرى » 5 / ١5٠‏ . 
" شرح العقيد الأصقهانية . ص ١‏ > وقال رحمه الله :" الإرادة إنما تتعلق بالمتجدد» وهو ما كان 
معدومًا فأريد حدوثه " جامع المسائل › ۳ / ۲٠١‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ”*/ ١7‏ . 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۷۸٤١ ٤٠١ |١‏ . 
` لاستقامة › ۲/ ۲١‏ . 
" مجموع الفتاوى › 10°/ “V1‏ 
درء تعاض العقل والنقل › ١١ - ٠١ /١‏ . 


۲ 


الإرادة الدَيّنية الشّرعية 

هي محبة المراد ورضاه » ومحبة أهله والرّضا عنهم » وجزاؤهم 
با #4 همي ١‏ 

هي المُتضمنة لمحبته ورضاه , المُتناولة لِمَا أَمَرَ به وجَعلهُ شرع 
ودين" 

هي المُتضمنة للمحبّة والرّضا" 

الإرادة الكونية 

هي الإرادة المُستلزمة لوقوع المُراد » التي يُقال فيها ما شاء الله كان › 
وما لم يَشأ لم يَكُن' 

هي شيئة " الله " لِمَا خَلقة وجميع المخلوقات داخلة في مشيئته وإرادته 
الكونية” 

هي المشيئة الشاملة لجميع الحوادث' 


' مجموع الفتاوى › ماما , 
" مجموع الفتاوى › "55/1١‏ » ثم قال رحمه الله :" وهذه مُختصة بالإيمان والعمل الصالح ". 


" منهاج السنة النبوية » ۳ / ١٠١‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ۸/ ٠۸۸‏ . 


* مجموع الفتاوى › /1١١‏ 5565 . 
' منهاج السنة النبوية ١١ /  .‏ . 


۳ 


أرباب الأحوال التّفسانِيّة 

قوم لهم جوع وسَهرٌ وخَلوَة » فيحصل لهم نوغ من الكشف والتأثير' 
الإرْث المطلق 

هو حورٌ جميع المال" 

الأرْجُوَان 

هو الأَحْمَرٌ الشتّديد الحُمْرَة” " أبو عَبَيْد " 

أرش الصّداق 

هو تفاوت ما بين مَهْر البكر والتَيّبِء فيُتتقص بِنِسبَتِه مِن المُسَمّى' 
أرش البَكارة 

هو ما نقص من قيمتها بِالتيُوبَة* 

الأرض الحَبّار 

الأينة التي تذقلب' 

أركان الحج 

هي أبْعاضه وأجْزَاؤهُ التي لا يتم إلا بها" 


' جامع المسائل » ۷ / ٤۹۸‏ . 


. "٤١ /۳١ › مجموع الفتاوی‎ " 

" شرح العمدّة . ۲ / ۳۸۷ . 

؛ مجموع الفتاوی » ۲۲ / ۱۷۳ › ثم قال رحمه الله :" وَإذا فسخ قبل الأول سقط المَهر. واللّهُ 
أعلم ". 

. 7١5 / المُستدذرك على مجموع الفتاوى » ؛‎ ٠ 


' مجموع الفتاوى » ۱۸ / "١‏ . 
" شرح العْمدّة . ٠١١ / ١‏ . 


٤ 


الأزّل 

هو عبارة عن الدّوام الماضي الذي لا ابْتِداءَ ل4' 
الذي لم يُسبَّق بعدَم' 

هو عِبَارةٌ عن عدم الأولِيّة” 

هو الدَوَام الذي لا ابْتِداء له؛ 

عبارة عن نفي الأوليّة* 

الذي لم يَزل' 

ما ليس له أوّل" 

عدم الأولِيّة" 

هو الدّوام في الماضي' 

كن الشّيء لا أوَّلَ لة'' " الآمدي " 


. ۲۸۳ / ١ › الصقديّة‎ ' 
. 58/١ » الصّقدِيّة‎ ' 
. 58/١ » الصّقدِيّة‎ ' 
. ۷١ / ١ » ؛ الصقدِيّة‎ 
. ۷١ / ١ » الصقدِيّة‎ ° 
. ۲۸۳ / ١ . الصّقديّة‎ ' 


" مجموع الفتاوى › ١‏ / °" 

“ مجموع الفتاوی ›» ۱۸ / ۲۳۹ . ثم قال رحمه الله :" ليس الأزل شيئاً مَحدوداً ". 
درء تعارض العقل والنقل » ۲ / ٠٠١‏ . 

'' درْء تعارض العقل والنقّل › ۳ / ١‏ . 





الأزلام 

ما يُستَقْسيم به' 

الآزلي 

الذي لم يرل ولا يرال" 

هو الذي لم يرل كائنا" 

ما لا يَسَبِقهُ العذم؛ 

الأذى 

اسم لقليل اشر وخفيف المكروه* 

ما خف أمْره وضَعف أثْرّهُ من الشّر والمكروه' " أهل اللغة ذكره 


الخطابي وغيره" 
الأذان 
هو الإعلام الرفيع المدرك بالسّمْع" 
هو الذكْرٌ الرَفيْع" 


هو شيعارٌ دار الإسلام؟ 


' جامع المسائل » 7 / 78 », ثم قال رحمه الله :" أي يطلب العبذ علم ما قسّمة الله له به ". 


' مجموع الفتاوى » /٩‏ ۲۷۷ . 

" درء تعارض العقل والنقل » ۲/ ٠٠٠١‏ . 

؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / ٠۸‏ . 

' الصارم المستلول على شاتم الرسول » ٠٠١١ /١‏ . 
' الصارم المَسلول على شاتم الرسول . ١١48/١‏ . 
" شرح العمدة . ۲ / ٠١‏ . 


^ مجموع الفتاوى › 5555 . 
مجموع الفتاوى . ۲۲ / ٠١‏ , 


۲٦ 


الإذن 

كل ما دَلَّ على الإذن' 

الأذل 

هو الذي ليس له قوة يمتنع بها مِمَّن أرَادَهُ بمُوء' 

الإرادة 

ميل المريد إلى جلب ما ينفعه › ودفع ما يَضره" 

َيل الفس إلى جلب مَثفعَة أو تفع مَضترة؛ 

مَيْلُ القلب إلى جِلب ما يَنفعه أو دفع ما يَضرّه* 

إرادةٌ الله 

هي محبة " الله " " القدريّة المُجِبِرَهُ مِن الجهميّة وغيرهم " 
هي رضى " الله "" " القدريّة المُجبرَهُ مِن الجهميّة وغيرهم " 
إرادة الأمر 

أن يريد " الله " مِن العبد فعل ما أَمَرهُ به' 


أن يريد من المأمور فعل ما أمِرَ به' 


' مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۲۷۲ . 
الصارم المَسنّلول على شاتم الرسول › .۰/١‏ 
" الصفديّة » ؟ / 5" . ثم قال رحمه الله :" أو ما يلازم هذا المعنى ". 


مجموع الفتاوى » ”/ ٠» ١7‏ وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" الإرَادَة تؤعان: أحَدْهُمَا [بمعتى 
المَشيتة وَهُو] أن يُريد القاعل أن يَفعل فعلاء فهذه الإرادة المُتعلّقة بفِعلِه. وَالتاِي: أن يُرِيدَ من غيره 
أن يَفْعَلَ فعنًا فهذه إِرَادَةٌ لِفِعغل الغير " . منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠١۸‏ . 
ˆ جامع المسائل › ۳ / ٠ ٠۷١‏ ثم قال رحمه الله :" والله لا يُوصف بذلك ". 


السنة النبوية ء ٠١ / ١‏ . 


منهاج السنة النبوية ء› ٠٠١ / ١‏ . 
^ منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠ ٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" فإرادة الأمر هي المتضمنة للمحبة 


والرضا ء وهي الإرادة الدّينية ". 


^ منهاج السنة النبوية » " / ١8١‏ . 


۷ 





إرادة الخلق 


أن يريد " الله " خلق ما يُخدثه من أفعال العبَّادِ وغيرها' 

أن يريد " الله " ما يَفعله هو" 

الأركون 

العظيم القدر” 

هو العظيم* 

الإسار 

هو الحَبْل الذي يُشَدُ به الأسير* 

الإسبار 
المُتوَلَّدٍ مِن بَيْن الذئب وَالصْبْعَانَ' 

استادار 

هي التصرف في إخراج المال وصرّفِه فيما يَحتاج إليه » من الطعام 

واللباس وغير ذلك" 

الاستبشار 

هو الفرّح والسرور" 


' منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠۸١‏ . 

' منهاج السنة النبوية . “ / ١٠55‏ ء ثم قال رحمه الله :" المتعلّقة بالخلق هي المشيئة » وهي 
الإرادة الكونيّة القدريّة ". 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » "٠4 / ٠‏ . 

الجوابأ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح . 5 / 7٠١‏ ء ثم قال رحمه الله :" بلغة الإنجيل " 


° جامع الرسائل › 76/١‏ . 
مجموع الفتاوی › ۳١‏ / ۲۰۸ . 
الاستقامة › "۲١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوى › ١45/٠٠‏ . 


۸ 





الاستحداد 
استّعمال الحَديد في إزالة شعر العانة' 
الاستحسان 
مُخالفة القياس لدليل' 
العدول عن موجب القياس إلى دليل هو أقوى منه” " أبو الخطاب " 
تخصيص بعض أفراد العام بحُكم يَختص به . لامتيازه عن تظائره 
بوصف يَخْتّصْ به؛ 
ترك الحكم إلى حكم هو أولى منه . 
ترك القياس إلى قياس أقوى منه' 
ترك طريقة الحكم على طريقة أخرى أولى منها لولاها لوجب البنيان على 
a.‏ 
الأولى 


' شرح العمدّة . ۲/۱„ 

' جامع المسائل » ۲ / ٠ ٠١۳‏ ثم قال رحمه الله :" وقد يراد به غيرٌ ذلك ٠"‏ والمسنتدرك على 
مجموع الفتاوی › ۲ / ٠١۷‏ 1 

" المسنتذرك على مجموع الفتاوی » ۲ / ٠١١‏ » ثم قال رحمه الله :" لأنه لم يرد لفظه إلا أنه ترك 
القياس للاستحسان» فأما في ترك دليل آخر فلم يرد " 


جامع الرسائل » 55/١‏ . 

* المُسْتَدركُ على مجموع الفتاوی » ۲ / ٠١١‏ › ثم قال رحمه الله :" وليس بشيء؛ لأن الأحكام لا 
يقال بعضها أولى من بعض ولا بعضها أقوى من بعض وإنما القوة للأدلة " 

` المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١5‏ » ثم قال رحمه الله :" وهذا باطل فإنهم إذا تركوا 
القيلاس لنص أو تنبيه كان استحسانا ". 


' المستدذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ٠١١‏ . 


۲۹ 





العدول عن أن يحكم في المسألة بمثل ما حكم في نظائرها لوجه هو أقوى من 
الأول' " الكَرَخِي " 

أن بعض الأمارات تكون أقوى من القياس فيعدل إليها عن غير أن يفسد 
القياس»› وهذا راجع إلى تخصيص العلة" 

أن يَرَى الشيء حسناً . فيستدل بحُسننِه على أنه من الشرع" 

ترك الحم إلى حُكْم هو أقل منه؛ " أبو الخطاب وابن عقيل " 

طلب الحَسّن والأخسسن ° 


الإستدلال 

عبارة عن تظم الأدلة والجواب عن الممائعات والمُعارضات' 
استتصحاب حال 

هو استِدّامة ما تَحَقَقَ في الزَّمَن الأول في الزَّمَن الثاني" 


' المسْتَدْركُ على مجموع الفتاوى ‏ ؟ / ٠١١‏ › ثم قال رحمه الله :" وهذا معنى الذي قبلهء ويلزم 
عليه أن يكون العدول عن العموم إلى التخصيص استحساناء والعدول عن العموم إلى الخصوص 
استحسانا ". 

' المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ٠١١‏ . 

" جامع الرسائل » ۲ / ٠٠٤‏ . 


المسنتذرك على مجموع الفتاوى »۲ / ٠٤١‏ 
* مجموع الفتاوى . "٤٤ /١١‏ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ۷ / ۳۸> . 


" تنبية الرَّجْل العاقل » ص 577 . 





استصحاب الواقع 

هو استصحاب ما هو واقع في نفس الأمر على كل تقدير » لا يُنافيه » 
أو على كل تقدير جائز' 

إستطاعة التكاح 

هو القدرَة على المؤنة" 


° 


الاستعفاف 
هو ترك المنهي عنه” 


0 


استوّى لاستواء 9 
0 


صعد " عبد الله بن عباس رضي الله عنهما " 


' تنبيه الرّجُل العاقل . ص 577 . 

" مجموع الفتاوی › ۳۲  /‏ . 

. ١۷٤ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ " 

درْء تعارّض العقل والتّقل . ۲١ / ١‏ ,.» قال رحمه الله :" وقال الحسين بن مسعود البغوي في 
تفسيره المشهور: (وقال ابن عباس وأكثر مفسري السلف: (استوى إلى السماء: ارتفع إلى السماء) 
وكذلك قال الخليل بن أحمد. 

وروى البيهقي في كتاب الصفات قال: (قال الفراء: ثم استوى أي صع» قاله ابن عباس» وهو كقولك 
للرجل: كان قاعداً فاستوى قائماً) . 


وروى الشافعي في مسنده عن أنس رضي الله عنه «أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن يوم 
الجمعة: وهو اليوم الذي استوى فيه ربكم على العرش» . 


والتفاسير المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين مثل تفسير محمد بن جرير 
الطبريء وتفسير عبد الرحمن بن إبراهيم المعروف بدحيم» وتفسير عبد الرحمن بن أبي حاتم 
وتفسير أبي بكر بن المنذرء وتفسير أبي بكر عبد العزيزء وتفسير أبي الشيخ الأصبهاني» وتفسير 
أبي بكر بن مردويه»ء وما قبل هؤلاء التفاسير مثل تفسير أحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم وبقي 
بن مخلد وغيرهمء ومن قبلهم مثل تفسير عبد بن حميد وتفسير سنيد وتفسير عبد الرازق» ووكيع 
بن الجراح فيها من هذا الباب الموافق لقول المثبتين مالا يكاد يحصى» وكذلك الكتب المصنفة في 
السنة التي فيها آثار النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة التابعين. 


وقال أبو محمد حرب بن إسماعيل الكرماني في مسائله المعروفة التي نقلها عن أحمد وإسحاق 
وغيرهماء وذكر معها من الآثار عن النبي صلى الله عيه وسلم والصحابة وغيرهم ما ذكرء وهو 
كتاب كبير صنفه على طريقة الموطأ ونحوه من المصنفاتء قال في آخره في الجامع: (باب القول 


۲١ 


و 


علا على العرش' " مجاهد ” 


في المذهب: هذا مذهب أنئمة العلم وأصحاب الأثر وأهل السنة المعروفين بها المقتدى بهم فيهاء 
وأدركت من أدركت من علماء أهل العراق والحجاز والشام وغيرهم عليهاء فمن خالف شيئاً من هذه 
المذاهب أو طعن فيها أو عاب قائلها فهو مبتدع» خارج عن الجماعة؛. زائل عن منهج السنة وسبيل 
الحق» وهو مذهب أحمد وإسحاق بن إبراهيم بن مخلد وعبد الله بن الزبير الحميدي وسعيد بن 
منصور وغيرهم ممن جالسنا وأخذنا عنهم العلم) وذكر الكلام في الإيمان والقدر والوعيد والإمامة 
وما أخبر به الرسول من أشراط الساعة وأمر البرزخ والقيامة وغير ذلك - إلى أن قال: (وهو 
سبحانه بائن من خلقه لا يخلو من علمه مكانء ولله عرشء وللعرش حملة يحملونه؛ وله حد. والله 
أعلم بحده, والله على عرشه عز ذكره وتعالى جده ولا إله غيره» والله تعالى سميع لا يشك» بصير 
لا يرتاب» عليم لا يجهلء جواد لا يبخلء حليم لا يعجل» حفيظ لا ينسىء يقظان لا يسهوء. رقيب لا 
يغفل» يتكلم ويتحرك ويسمع ويبصر وينظر ويقبض ويبسط ويفرح ويحب ويكره ويبغض ويرضى 
ويسخط ويغضب» ويرحم ويغفو ويغفر ويعطي ويمنع» وينزل كل ليلة إلى السماء الدنياء كيف شاءء 
وكما شاءء. ليس كمثله شيءء وهو السميع البصير) - إلى أن قال: (ولم يزل الله متكلماً عالماًء فتبارك 
الله أحسن الخالقين) . 

وقال الفقيه الحافظ أبو بكر الأثرم في كتاب السنةء وقد نقله عنه الخلال في السنة: (حدثنا إبراهيم 
بن الحارث - يعني العبادي - حدثني الليث بن يحيى» سمعت إبراهيم بن الأشعثء قال أبو بكر - هو 
صاحب الفضيل - سمعت الفضيل بن عياض: يقول: (ليس لنا أن نتوهم في الله كيف وكيفء لأن الله 
وصف نفسه فأبلغ فقال: (قل هو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد) 
(الإخلاص) فلا صفة أبلغ مما وصف الله عز وجل به نفسه. وكل هذا النزول والضحك وهذه المباهاة 
وهذا الاطلاع» كما شاء أن ينزل» وكما شاء أن يباهي» وكما شاء أن يطلعء وكما شاء أن يضحك. 
فليس لنا أن نتوهم أن كيف وكيف وإذا قال لك الجهمي: أنا أكفر برب يزول عن مكانهء فقل أنت: 
أنا أؤمن برب يفعل ما يشاء) . 


وقد ذكِرَ هذا الكلام الأخير عن الفضيّل بن عياض البخاري في كتاب خلق الأفعال» هو وغيره من 
أئمة السنة. وتلقوه بالقبول. 


وقال البخاري: (وقال الفضيل بن عياض: إذا قال لك الجهمي (أنا كافر برب يزول عن مكانه) فقل: 
(أنا أؤمن برب يفعل ما يشاء) . 


قال البخاري: (وحدث يزيد بن هارون عن الجهمية فقال: (من زعم أن الرحمن على العرش 
استوى على خلاف ما تقرر في قلوب العامة فهو جهمي) " درء تعارض العقل والنقل » ؟ / ٠١‏ / 
EF‏ 


' درء تعارٴٌض العقل والتّقل » ۲ / ٠١‏ . 


۲۲ 





ارتقع' " عَدَدُ من المقسرين " 

الامنتشتفاع 

طلب الشتفاعة”" 

الاستشفاع بالنبي صلى الله عليه وسلم 

أن يطلب منه الشفاعة › كما يستشفع الناس به يوم القيامة" " في 
اللغة" 

الاسترقاء 

طلب الرقيّة من المخلوق؛ 

طلب الرّقية* 

الاستصحاب 

هو البقاء على الأصل فيما لم يُعْلمُ تُبوتة وانتفاؤهُ بالشّرع" 

الاستغاثة 

طلب الاستغاثة" 

الاستغاثة بالرسول صلى الله عليه وسلم 

أن يُطلبَ مِن الرسول ما هو اللائق بمنصبه" 


' دَرْءٌ تعاض العقل والنقل › ۲ / ٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ۲/١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ٠٠١ /١‏ . 

؛ الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 5١4‏ . 

° مجموع الفتاوى › ۱ . ثم قال رحمه الله :" وهو نوغ مِن السؤال ". 

أ مجموع الفتاوى › 1۱ 

" الاستغاثة في الرَّدٌ على البَكري . ص "٦۷‏ . 
” الاسئتغاثة في الرَّدّ على البَكري » ص 758 , ثم قال رحمه الله :" لا يُنازغ فيه مُسنَلِم » كما أنه 
يُستغاث بغيره بمعنی أن يطلب منه ما یلیق به " . ومعنى كلامه رحمه الله : أنه يُستغاث بالنبي 
صلى الله عليه وسلم في حياته فيما يَقْدِرٌ عليه كنبي بَشر . 


۲۳ 


الاستغائة بالمخلوق 

أن يُطلب منة ما يَليق به' 

الاستغاثة المطلقة" 

هو أن يطلب من المخلوق ما لا يَقدِر عليه إلا اللَهُ” 

الاستفعال 

طلب الفعل؛ 

الاستقاء 

أن يَستدعي القيء بيده › أو يَجذب تسه 

أن يَستذعي القيع' 

الاستقالة 

هي طلب القسخ . سواءً كان العقد لازماً أو جائزاً" 

الإسرّاف 

ما صرفه في الحرامء أو كان صرفه في المباح يضر بعيالهء أو كان وحده 
ولم يثق بإيمانه» أو صرف في مباح قدرًا زائدًا على المصلحة" 


' الاستغاثة في الرَّدٌ على البَكري . ص ۲۹۸ ٠‏ ومعنى كلامه رحمه الله : أنه يُطلب مِن المخلوق 
الحي الذي يَقْدِر عليه 


" قال رحمه الله :" لا تصح إلا بالله ". 
" الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 5١4‏ . 


؛ تنبية الرّجْل العاقل » ص ٠٠١‏ . 
° شرح العمدّة , ۳ / ۳۲۷ . 


' شرح العْمْدّة . "5١/5‏ . 
" بيان الدّليل على إبُطال التحليل . ص ٠4‏ . 
" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؛ / "١‏ . 


5 





الاعتداء ومجاوزة الحَدًا 

كعد لحد › ومجاوزة القصد" 
مُجاوزة الحَدّ المباح" 

هو مجاوزة الحد؛ 

الاستطاعة* 

هي المقترنة بالفعل الموجب له' 


0° ويك 


هي ما لا تخصل معة للمكلف ضررٌ راجح" 
هي مَنَاط الأمر والتّهي" 

الاستفتاح 

طلب القثح وهو الل لنصرا 

الاستغفار 

هو طلب المغفرة١٠‏ 


' مجموع الفتاوى » "/ "11١‏ . ثم قال رحمه الله :" ومُجاوزة الحد هي نوغ من مخالقة الثهي . 
لأن اغتداء الحد مُحَرَمْ مَنْهِي عنه " 

. ٦۹۳ /۱١ 2 مجموع الفتاوى‎ ' 

" مجموع الفتاوى , 4 ؟/ ١١١‏ . 

افصو o‏ 2001 11001 الموبجيرء N‏ 
والمسائل › ۲ ۳ ۰ ومُختصر الفتاوى المصرية ء ص 755 » والمستذرك على مجموع الفتاوى ؛ 
٠ /‏ » وقال قَبَلَهُ رحمه الله :" الإسراف في المباح " 


° ثم قال رحمه الله :" التي يكون معها الفعل " 

' مجموع الفتاوى » // ۲۹۱ . 

5 ٠١١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

^ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠٠ / ١‏ › ثم قال رحمه الله : " وهي المُصحّحة للفِعل " 


مجموع الفتاوى ,» ٠٠١ /١‏ . 
'' منهاج السنة النبوية » 5 / ٠٠١‏ . 


الاستفعال 

هو طلب الفعل' 

الاستقراء 

هو تتبع الشيء أج جمّعه" 

الاستماع 

الاصغاء إلى الكلام والإقبال عليه" 

الاستمتاع بالشيء 

هو أن يَتمتع به فينال به ما يُطلبه ويريده ويّهواه* 

الاستهزاء 

هو السخريّة » وهو حَملَ الأقوال والأفعال على الهزل واللّعِب » لا على 
الجدّ والحقيقة* 

لاستهلال 

رفع الصّوت' 

استهلال الصّبي 

هو رفعغه صوته عند الولادة" 


' مجموع الفتاوى › ؛/ ٠١١‏ . 
" مجموع الفتاوى › .SVA/ ٠‏ 
' شرح العمدّة . ۲ / ۷۳۸ . 


؛ مجموع الفتاوى 2 ۸١ / ١٠١‏ . 
* بيان الذليل على إبطال التحليل » ص ٠۸‏ . 


' منهاج السنة النبوية » ١‏ / ۸۸ . 
" منهاج السنة النبوية › 5 / 58 . 


۳٢ 


استواء الله على العرش 
فعل يذه في العرّش ٠‏ فيصير به مستويا عليه من غير فِعل يقو 
بالرّب' " أبو الحسن الأشعري ومن اتبعه " 


الإسلام” 
هو الاستسلام لله وحده" 


هو الاستسلام لله لا لغيره؛ 


0 a 2 


هو أن يَسْسَنلِم العبذ لله وحده » فَيَعبده وخده بمًا أمَره به* 


' مجموع الفتاوى » 75٠/1١5١‏ . وقد رد عليه . 

' قال شيخ الاسلام رحمه الله :" ولفظ الإسلام: يتضمن الاستسلام والانقياد» ويتضمن الإخلاص»› 
من قوله تعالى: (ضَرب الله ملا رَجَْا فيه شركاءً مُتَشَاكِسُونَ ورجلا سلما لِرَجْل) [الزمر: 18] . 
فلا بد في الإسلام من الاستسلام لله وحده» وترك الاستسلام لما سواه» وهذا حقيقة قولنا: " لا إله 
إلا الله " فمن استسلم لله ولغيره فهو مشركء والله لا يغفر أن يشرك به» ومن لم يستسلم له فهو 
مستكبر عن عبادته. وقد قال تعالى: (وقال رَبَكُمُ اذغونني أستجب لكُم إن الذين يَستَكبرُونَ عَن عبَادَتِي 
سيذخلون جهنم داخرين) [غافر: .]6١‏ 

وثبت عنه صلى الله عليه وسلم في الصحيح أنه قال: «لا يَدخْل الجئة مَن في قلبه مثقال ذرَةٍ من 
كِبْرِء ولا يَدَخْل النار مَن في قلبه مثقال ذرة من إيمان ' '. فقيل له: يا رسول اللهء الرجل يحب أن 
يكون ثوبه حسناً. وتعله حسناًء أفين الكبر ذاك؟ فقال: " لاء إن الله جميلٌ يُحِبْ الجمال؛ الكِبْرٌ: بَطرٌ 
الحق» وغمط النّاس» . بَطرٌ الحق: جَحَدُهُ ودفغه, وغمط التّاس: ازدِرَاؤُهُم واحتقارٌهم. 

فاليهود موصوفون بالكبرء والنصارى موصوفون بالشركء قال تعالى في نغت ( وصف ) اليهود: 
(أفكلمَا جَاءَكُم رسول بمَّا لا ٹھوّی کک م فقريقا كذْبْتُم وفريقا تفثلون) [البقرة: ۷[ . 
وقال في نعت النصارى: (اتَحَدُوا أحَبَارَهُم وَرَهبَاتهُم أربَابًا مِن ذون اللّه وَالمسيح اا 
أمروا إلا يوا إلهَا واحذا لا إله إلا هو سبحانة عم يشنركون) [التوية: .]"١‏ 

ولهذا قال الله تعالى في سياق خطاب النصارى: (ِْقَلَ يَا أهل الكِتاب تعَالوا إلى كلِمَة سواء بَيْننا وَبَيْنكُم 
أنَا نعبد إِلَا اللّهَ ونا نشرك به شَيْنَا ونا يَتَخِدْ بَعْضْنا بَعضًا أرّبَابًا من ذون الله فإن توّلوًا فقولوا اشنهذوا 
بأنا مُسَلِمُونَ) [آل عمران: 4] " اقتضاء الصراط المستقيم . ص 47/8 . 

* اللات » ص 54 » وبيان تليبس الكهديّة فى كأسيس بدعهم الكلذمية ؛ ۷٩ /١‏ ۰ وجامع 
الرسائل » /١‏ 7 . ومجموع الفتاوى . ” / 85 . ١١5 /٠5١‏ ثم قال :" وهو أصل عبادته وحده 
؛ وذلك يَجِمعْ معرفته ومحبته والخضوع له ".. 78 / ۲۳ › وجامع المسائل › .۲٠۹ / ٦‏ 


؛ مجموع الفتاوى » ١5/15٠‏ . 
“الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠ ۲٠۲ / ۲ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" فمن استسنلم له وَلِعيْره 


هاه اس قود ©» 


كَانَ مشركاء واللّةٌ نا يَعْفِرُ أن يُشرك به. ومن لم يَسْتَسلِمَ له بَّل استكبّر عَن عِبَادَتِه كَانَ مِمّنْ قيلَ فيه 


۷ 





هو أن يَسَتَسَلِمَ لله لا لغيره' 

أن يَسْتَسلِمَ العبذ لله لا لغيره"' 

هو أن يَستِسلِمَ العبذ لله لا لغير الله" 

هو التوحيذ لله؛ 

هو أن يكون عمله عملاً صالحاً ويعمله لله تعالى” 
هو الاستسلام لله بفعل كل طاعة وقعت موافقة للأمر' 
هو الاستسلام لله » ذون ما سيواة" 

هو الاستسلام لله » وهو الخضوع له . والغبودية له" 


هو الاستسلام » وهو يَتضمّن الخضوع لله وحده » والانقياد له . 
والعبودية لله وحده“ 


(ادْغُونِي أسستجب لكُم إن الذين يَستكبرونَ عن عبَادتِي سيَذخلون جَهَتَمَ داخرين) [غافر: ]٠١‏ فلِهذا 
كان جميع الألبياء وأمَمِهم سُلِمِين لله يَعبْدُونة وحذه بما أمَرَهمْ يه وإن تنوّعت شَرائِعُهُمْ فالمسيح 
لم زل مَسَلِمَا لما كَانَ متَّبعًا شرع التورَاة ولمًا نسخ اللّهُ له سلخة مثها. 

وَمُحَمَّدْ لم يَزّلْ مُسَلِمَا لِمَا كَانَ يُصلّي إلى بَيْتِ المّقسء نُمَّ لمّا صلّى إلى الكعبّة ولمًا بَعَنْهُ اللّهُ إلى 
الخلق كانوا كُلْهُمْ مَأمُورِينَ بطاعتِه وكانت عِبَادَهُ الله طاعتة, فمَن لم يُطعۀ لم يَكُن عابدا لله فلم ين 
' النْبْوَات . ص 85 » و مجموع الفتاوى . ه/ 779 ثم قال :" بأن تكون العبادة والطاعة له › والذل 
> وهو حقيقة لا إله إلا الله ". 

. ٠١۳ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" العقود . ص ۳۹ > ثم قال رحمه الله :" ومن استسلم له ولغيره فهو مُشرك به ". 

؛ جامع المسائل » 7١ / ٦‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وهو أصلْ العدل والقملط ". 


° الرد على المنطقيين » ؟/ /ا7ا١‏ . 
' الإيمان . ص ۱۳۹ › ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠١١‏ . 
" جامع المسائل › ۰ / ٠٠۴۳‏ . 


” الإيمان » ص 756 , ومجموع الفتاوى » ۷/ ۲١۳‏ . 


الإيمان > ص 65" , ومجموع الفتاوى » ۷/ ٤٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذا قد يتضمن خوفه 
ورجاءه " 


۲۸ 





هو إخلاص الدّين لله » مع الإحسان › وهو العمل الصالح الذي أمَرَ الله 
١‏ 
يه 


٠ 


هو أن يُسلِمَ العبذ لله رب العالمين » فيستسلم لا شريك له » ويكون سالماً 
له » بحيث يكون مُتألِها له » غير مُتألِه لِمَا سبواه' 

هو دِيْن الله في كل زمان » هو ما أمَرَ الله به في ذلك الزمان” 

هو أن يُعْبَدَ الله في كل وقت ., بمَا أمَرَ به في ذلك الوقت؛ 

أن يَسْتمئْلِمَ العبد لله رب العالمين لا لغيره* 

هو أن يَسَتسلِم العبذ لله رب العالمين' 


' لإيمان » ص٠٤۲۲»‏ ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠٠١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۷/ ٠۲۲‏ . 


" العفود » ص ١١‏ . 
قاعدة عظيمة في القرق بينَ عبادات أهل الإسلام والإيمان ٠‏ وعبادات أهل الشرك والثقاق » ص 
۸„ 


° الصفديّة » ؟ / "١4‏ . 


' جامع المسائل ؛ 6 / ١؟؟‏ ء ثم قال رحمه الله :'" فلا يعبد إلا الله وحده لا شريك له. ولا يستكبر 
عن عبادته وطاعته وطاعة رسله التي جماغها العدل: كما قال تعالى: (لقد 0 
وأنزلنا مَعَهُمْ الكتاب والميزان لِيَقُومْ الاس بالقسنط) " سورة الحديد آية ٠ " ٠١‏ وقال: (فل أمَرَ 
ربي بالقسط وآقيمُوا وجوهكم عند كل مَسنجد) " سورة الأعراف آية ۹" 0 
أن يقول لأهل الكتاب: (ثعالوا إلى كَلِمَةَ سواء بَينْنَا وَبَيتَكُم ألا نغبد إلا اللّة) الآية " سورة آل عمران 
آية 564" , 

فالإسلام يتضمن العدلء وهو التسوية بين المتماثلين والتفريق بين المتفاضلين من المخلوقات, إذ 
ذلك من الإسلام لله رب العالمين وحده» فإنه إذا كان الدين كله لله وكانت كلمة الله هي العليا كان الله 
يأمر بالعدل وينهى عن الظلم. وأصل العدل هو القط والقسط هو الإقساط في حق الله تعالى بان 
لا يُعدلَ به غيره ولا يُجِعَلَ له شريك؛ كما قال النبي - صلَى الله عليه وَسَلمَ - لمعاذ: "حق الله على 
عباده أن يعبدوه لا يُشركون به شينئا" " رواه البخاري رقم 75855 ". فإذا لم يُسلِموا له بل عَدَلوا 
به غيره كان ذلك ظلمًا عظيمّاء وإذا فعلوا هذا الظلم في حق الله فهم في حقوق العباد أظلم؛ والتسوية 
بين المتفاضلين ظلم كما أن التفضيل بين المتمائلين ظلم > والشرك من نوع الأول كما قال تعالى: 
(إذ نُسويكُم برب العالمين ) " سورة الشعراء آية ۹۸ ٠"‏ والاستكبار قد يكون من نوع الثاني 
والإسلام يتضمن العدل كلّه. كما أنه ينافي الشرك والكبر " ٠‏ جامع المسائل » ۲١١ / ١‏ . 


5 


هو الأعمال الظاهرة كلها' 
هو الصراط المستقيم" 
الاستسلام الظاهر" " المرجنة والكَرَامِيّة والجهمية " 


الاسم 
ا من | ٤‏ 


حُرُوفْ مذظومَة دَالَةَ عَلى مَعْنَى مُفرَدٍ* " في اللغة " 

قولٌ يَدْلُ على مَذكور يُضَاف إليّه' " في اللغة " 

هو عَلمٌ على المُسَمّى , ودليلٌ عليه وآية عليه" 

يَتناول اللقظ والمعنى المتصّوّر في القلب" 

مَجَرَّد اللّفظا 

مَجَرَدْ المعنى'١‏ 

اسم الشّيء هو ذاثة وَعَيْنهُ وَالشَسْمِيَة عِبَارَهُ عَنهُ ودلالة عَليّها' " ابن 
ورك نسب لأهل الحقائق " 


' الإيمان » ص 555 , ومجموع الفتاوى » ۷/ 1 و ١5:‏ . قال هذا عند التفريق بين الإسلام 
والإيمان . 

'" العفود » ص ٤١‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۷ / ٠١١‏ . 

. ۲١۷ / ٦ › مجموع الفتاوى‎ 

مجموع الفتاوى › ٦‏ / ۱۸۹ . 

مجموع الفتاوى . 6/ ١84‏ .ثم قال :" يعني الحديث والخَبَرَ " 
" التْبُوّات » ص ١85‏ . 

“* مجموع الفتاوى » 7١9/6‏ . 

. ٠١٠۹ /٦ » مجموع الفتاوى‎ ^ 

'' مجموع الفتاوى » 5/ 7٠١5‏ . 

'' مجموع الفتاوى ١85 /5 ٠‏ . وقد رد على هذا التعريف . 


٤ 
° 
1 





هي الآقوّال الدالة على المسميّات' " الجهمية والمعتزلة " 
هو القول الدّال على المُسمّى" 

لا هو هو ولا هو غيره"" الجهمية والمعتزلة " 

اسم الشّيء هُوَ صفئة وَوّصفة“" الجهمية والمعتزلة " 


الإسماعيلية 
الذين يُظهرون الإلحاد » ويّتظاهرون بخلاف شرائع الإسلام* 


الاشتقاق الأصغر 
اتفاق القولين في الحروف وترتيبها' 
الاشتقاق الأكبر 


اتفاق " القولين " في أعيان بَعض الحروف » وفي الجذس لا في 
الباقي" 

الاشتقاق الأوسط 

هو ما يتفِق فيه حروف اللفظين ذون ترّتيبهما" 


اتفاقهما في الحروف لا في الترتيب؟ 


' مجموع الفتاوى › ١59 / ٦‏ . ثم قال رحمه الله :" وَهْوَ قريب مما قالهُ بَعْضْ أهل اللّغة " وقد 
رد على هذا التعريف . 

' مجموع الفتاوى » ؟/ 7555 . 

" مجموع الفتاوى . 5 / ١85‏ . ثم قال رحمه الله :" كالعلم والعالم ". وقد رَد على هذا التعريف . 
؛ مجموع الفتاوى › ۱۸١ / ٦‏ . وقد رَد على هذا التعريف . 

* دَرْءْ تعاض العقل والنَقل › /٦‏ ۲۳۸ . 


' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۳۲ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۳۲ . 
* مجموع الفتاوى » ۲١۷ /٦‏ . 

' مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲۳۲ . 





اش ل 1١‏ مصاع 
إبداء المَتاكب' " علماء الدين " 


الإشراك 
أن يجعل لله د فيما يَختص به من العبادة أو التوكل' 


الإصرار 


اسم الفاعل 
هو الاسم الذي أسندَ إليه الفعل ونحوه › مُتقذماً عليه؛ 


الإشنراك 
أن يجْعَل مع الله إلهاً أخر* 

الإشنقاة” 

أن يَحْمَرَ أو يصفر أو يَؤكل مِنة شيء" 

الإشقاح" 

أن يَحْمَرٌ " الثخل " أو يتصقر أو يؤكل مِنة شيع" 


' جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة .» ص "٠‏ . 
' جامع المسائل » ٤‏ / ۲۹۸ . 


" مجموع الفتاوى › 55/1 

؛ بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠0۹۳‏ . 

ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله عن أهمية اصطلاحات التّحو التي وضّعها علماء اللّغة : " لبيان 
قوانين اللغة العربية في نحوها وتصريفها وهو من أنفع الأشياء في معرفة الأدلة السمعية واللغة 
العربية " 

* مجموع الفتاوى › ۳ / ٠١١‏ . 

المقصود ثمرٌ التخل . 

" مجموع الفتاوى » 58/575 . 

” المقصود ثمَرٌ الخل . 

مجموع الفتاوى › ۹ / co’‏ ۳ والفتاوی الكبرى › “for<ET/Y‏ 





الأشقياء 

هم المخالفون للرسل' 

الآصار 

ترجع إلى الإيجابات' الشديدة" 


الإصغاء والاستماع 

هو إقبال الأذن على الكلام ابتغاء سَمّعه؛ 

الأصم و 

هو الذي لا يَسمَع لانسداد سمعه” 

الأصتام 

هي التماثيل المصنوعة على اسم الوثن من الأنبياء والصالحين » أو 
على اسم كوكب من الكواكب أو روح من الأرواح' 

أصول الإسلام 

هي الكتاب والحكمة" والاعتصام بِحَبل الله جميعا' 


الأصول الثابتة 
هي أصول الأنبياء؟ 


' الصّقديّة » ١‏ / 744 ء ثم قال رحمه الله تعالى :"فإنما يُعدْبْ اللهُ في الآخِرة مَن يُخالِفْ الرُسل 


' الأمور الواجبة . 

" اقتضاء الصراط المستقيم > ص ١١8‏ . وقال رحمه الله : الإصر هو التّقل والشّدّة . 
؛ مجموع الفتاوی › ۳٠۸ /٩‏ . 

° مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲۲۸ . 

أ الرد على المنطقيين › ۲/ ٠٠١٤‏ . 

" الستّة النبوية . 

“* جامع المسائل » ۳ / ۷۳ . 

* مجموع الفتاوى . ١5/8/1١‏ . ثم قال رحمه الله :" كما قیل: 


يها المُغتدِي لتطلب علمًا ... كَل علم عَبْدِ يعلم الرَسُول 
تطلب الفرْع كي نُصّحح حَكْمًا ... ثم أغقلت أصل أصل الأصول 


أصول الدين 
هي البراهين الدالة على أن ما يقوله حق من الخَبّر والأمر' 


ْ اسم لكل ما اتفقت فيه الشرائع مما لا يُنسخ ولا يغير » ستواء كان علميا 
أو عملي" " بعض الناس " 


أصول الفقه 
هي أدِلّة الأحكام الشَرْعِيّة على طريق الإجمال" 


SS‏ أنْعَمَ اللّهُ عَليهم مِن التبيين 
وَالصَدَيقِينَ والشُهداء وَالصَالِحِينَ وَحَسْنَ أولنك رفيقا. وَهَذِه الآصول يَتْبَنِي عَلَيْهَا مَا في القلوب 
وتفرع عَليْهَا وقذ ضَرب الله مَتل الكلِمّة الَيّبَّةِ التي في قلوب المُؤْمِنِينَ ومثل الكلِمّة الخبيئة التي 
في قلوب الكافرين. و (الكلِمَةٌ هي قضية جازمَة وعقيدهة جامعة و نبيذا صلى الله عليه وسم أوتي 
فواتِح الكلام وَحَوَاتِمَهُ وَجَوَامِعَهُ؛ فبَعَتَ بالعلوم الكُليّة والعلوم الأوليّة والآخرية على أتم قضِيّة 
فالكَلِمَة الطَيّبّة في قلوب الْمُؤْمِنِينَ - وهِي العقيدَةُ الإِيمَانِيّة التوأحيديّة - كشجرة طيبَة أصلهًا تابث 
وَفْرّعْهًا في السَّمَاءٍ فأصل أصول الإيمان ثابت في قلب المؤمِن كتثبّات أصل الشجرةٍ الطيبّة وَفرَعْهَا 
ب ل جا و لوح و 
كَلِمَهُ التُوْحِيدٍ بشجرَةٍ طيبّة أصلها ثابت وَفْرْعْهًا في السسّمّاء. فين بذلِك أن الكلمَة الطيبة لها أصل 
ثابت في قلب المُؤْمِنِ ولهًا فرع عال وهِي ثابتة فِي قلب ثابت كما قال يُتبَت يت اله الذي املو بالقول 
الكّابت فِي الحيّاة الدّنيَا وَفِي الآخرة فالمُوْمِنُ عله يقي وَطمانيئة وَالْإِيمَانُ في قلبه ثابت ت مسق 
وَهْوَ فِي تفسيه ثابت على الإيمان سئتقرٌ لا يَتَحَوَّل عَنْهُ . 

ومن لم يكن مَعَهُ صل ثابت فإنهُ يُحْرَمُ الوصول؛ لِأنَهُ ضيّع الأصول؛ وَلِهدا > تجذ أهل البدع وَالشَبْهَات 
نا يَصِلونَ إلى غايّة مَحْمُودَةٍ كما قال تعالى: (له دَعْوَهُ الحق وَالَذِينَ يدْعُونَ من ونه لا جيبو 
لهُمْ بشيء إِلَا كباسبط كقَيْه إلى المَاء لِيَبْلِعَ فاهُ وما هُوَ ببَالغه وَمَا دُعَاءْ الكافرين إلا في ضلال) ". 
باختصار . 

' التْبُوّات » ص 8” . 

قال رحمه الله :" أصول الدّين الحق الذي أذزل الله به كِتَابَهُ وَأرْسَلَ به رسولة وهي الأدِلّة وَالبَراهِين 
والآيَات الدّالّةَ على ذلك: قد بَيّتَهَا الرّسول أحسن بَيَانَ وأنَهُ دَلَ الئاس وَهَدَاهْم إلى الأدلة العقلِيّة 
وَالبَراهين اليَقِينِيَّة الَتِي بها يَعلمُونَ المَطالِب الإلهيّة وَبِهَا يَعْلمُون إثبّات رُبُوبِيَّة الله وَوَحَدَانِيتِهِ " 
مجموع الفتاوى › ۱۹ / ٠١۹‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ٠١١‏ . 

. ٠١١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ " 


٤ 


الاضطباع 

هو أن يُبْدِي صبْعَة' الأيُْمَن » فيضّع وسط الرّداء تحت إبطه الأيمن › 
وطرفيّه على عاتقه الأَيْسَر' 

يُجْعَلَ وّسط الرداء تحت الإبْط . ويبْدِي صَبْعَهُ الأيُمَن” 


الاعتبار 
أن يُقرنَ الشيء بمثله؛ فيعلم أن حكْمَة مثل حكمه؛ 
هو اعتِبارٌ الشيء بنظيره* 


الاعتداء 
هو مجاوزة الحذ' 


الاعتدال 
هو صلاح القلب" 


استعمال الآثار على وجھها' 


' " الضبْعء بسكون البَاء: وسط العضّدٍ بلخمه يكون للإنسان وغيّرهء وَالجَمْعٌ أضباعٌ مثل فرخ 
وأفراخ» وقيل: العَضد كلهاء وقِيل: الإبطء وقال الجؤهري: يُقال للإبْط : الضّبْعٌ للمُجاورةء وقيل: ما 
بَيْنَ الإبط إلى نِصف العَضدٍ من أعلاهء تقول: أخذ بضبعيّه أي بعَضديْه. والاضطباع الذي يُوْمّر به 
الطائفف بِالبَينت: أن نُدَخِلَ الرّداء من تخت إبطك الأيمن وثغطي به الأيسر " . لسان العرب › ۸ / 
۲۹1٦‏ 

و " العضذ من الإنسان وغيره؛ الساعذ وَهُو ما بَيْنَ المرفق إلى الكتِفٍ " لسان العرب › ۳ 
/۹۲. 
"مجموع الفتاوی » ٠١۲ / ۲٢‏ . 
" شرح العْمّدّة » ه / ١5١‏ » وقال رحمه الله :" الضّبْع هو العضد ". 


؛ مجموع الفتاوى » ٠١ / ١٠۳‏ . 
* جامع المسائل , ۲ / ۲٠۸‏ . 


'مجموع الفتاوى » "/ "61١‏ 2 5/15 :؛. 
" مجموع الفتاوى › ٠/لاة.‏ 
^ مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠0۸‏ . وقال رحمه الله تعالى قبل التعريف :" والاعتدال في كل شيء 





الاعتقاد 
هو الكلمة التي يعتقدها المرء' 


هو الإقرار بالتصديق والالتزام' 


الاعتقاد الفاسد 
تقديرات ذهنية لا حقيقة لها في الخارج" 


الأعرّاب 
اسم لبادِيّة العرب* 


الإغرّاض 
هو الإمساك عن الإيذاء* 


كثمان الحق' 
الأعراض 
هي صفات تدل على حُدُوث ما قامت به » أو تدل إمكانه" 


الأغعراف 
هي أمكنة عالية بين الجِنّة والثّار' 


' مجموع الفتاوى » ؛4/ 74 . 

' مجموع الفتاوى » ١5/57١‏ . 

" الفتاوى الكبرى . ه / ٠١”‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وهو إخبارٌ واعتقادات » وإن لم تكن عُلوماً 
؛ اقتضاء الصراط المستقيم » ص ١54‏ . 

, ٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ * 

مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۲٠١‏ , 

" الفتاوی الکبری › ه / ۳۲۹ . 

. ۷١۸ / ۲ › النبّوات‎ ^ 


أغطان الإبل 

الأماكن التي تُقيم تقيم بها الإبل وتأوي إليهاا " أحمد بن حَتبَل " 
هي المواضع التي تصدرٌ إليها " الإبل " بعد أن ترد الماء' 
الأغلال 

هي التحريمات” الشّديدة؛ 


الأقاك 
هو الكدّاب”* 


الإفتراق 

كونا جوهرين غير متماسين' 

الافتقار 

أن يكون الشيء محتاجاً إلى ما هو مستغن ن: عنه كافتقا ر العبد إلى الله" 


' شرح العْمدة . ۲ / ه48 . 
' شرح العْمّدة » ” / 475 و 478 وقال رحمه الله عن هذا التعريف أنه :" الصحيح " 


" الأمور المحرّمة . 

؛ اقتضاء الصراط المستقيم »> ص ١١8‏ . 

° مجموع الفتاوى ٠٤۹ / ٠١ ٠‏ › و الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح . ه / هه" . 

' دَرْءٌ تعارض العقل والتّقل » ١‏ / 4" . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 578/١‏ . 

" قال سهل بْنْ عَبْدِ اللّه: ليس بَيْنَ العبد وَبَيْنَ اللّه حِجَابْ أغلظ من الدّعوىء ولا طريق إليّه أقرب 
من الافتقار " 

" الفتاوى » ۷/ ٠ ٠١‏ وابن الجوزى . صفوة الصفوة » ۲/ ٠۷١‏ . 

قال رحمه الله :" الافتقارٌ إمّا في تحصيل الكمال ؛ وإمّا في مَنْع سلبه الكَمّال "» منهاج السنة النبوية 
> ۲/ ۷۳ ۰ وقال رحمه الله :" فالرّب تعالى مَوْصُوفْ بصقات الكمال [الَتِي لا غايّة فؤقهاء مره 
عن التفص بكل وجه مُمْتَنِع» وأن يَكُونَ له مَثِيلُ في شيء مِن صفات الكمّال] ١‏ فأمًا صفات التفص 
فهو مر عنْهَا مُطلقا وما قات الكمال فلا يُمَائِله - بل ولا يُقاربُة - فيها شَيْءٌ مِن الأشنيّاء. 
والتنزية يَجْمَعْهُ تؤعان: تفي التفصء ونفي ممائلة غيْرهِ له في صقات الكمالء كَمَا دَلَّ على ذلك 
سورة: (ِقل هو الله أحَذ) وَغيْرُهَا [مِن الفرآن] › مَعَ دلالة العقل على ذلك وإرشاد القرآن إلى ما 


<۷ 





فتِقاره إلى مَحَلّه وعلّتِه القابلة' " المُتقليفة " 
١‏ يكون الشيء مقتقِرآ إلى فاعل يفعله"' 
أن يكون الشيء لا يتم إلا بما يدخ فيه" 
أن يكون ملازماً لغيره فلا يوجد أحدهما إلا مع الآخر؛ 
يَلزم مين وجود المُركّب ١‏ وجود أجزائه* 
التلازّم' وهو اسستلزام الموصوف لصفات كمالِه" 


يذل على ذلك من العقلء بَلْ وقد أخبَرَ الله أن في الآخِرة مِن أنواع النّعِيم ما له شبَة فِي الدنياء 
كأنواع المطاعم والمَشارب والملابس والمتناكح وغيّر ذُلِكَء وقد قال ابن عَبّاس: ليس فِي الدّنيَا مِما 
في الجِنّة إِلَا الأَسمَاء » فحقائق بلك أعظم من حقائق هذه بمَا لا يُعْرَفْ قدرّه؛ وكلاهمَا مخلوق2 
ا 0 جنسة قد أجْمَلهُ الله [سبْحانه وتعالى] بقؤله: (فلا تغلمُ نفس ما أَخْفِي لهم 
مِن قْرَةٍ أغيْن) [سُورة السسّجدَة: ]١17‏ . 

وفي الصّحِيح عن التّبِيَ - صَلَى الله عَليْه وَسَلَمَ -[أنَهُ] قال: " «يَقول اللّهُ تعالى: أعدذت 
لِعِبَادِي الصالحين مالا عن رادو ان سمعت. ولا خطر عَلى قلب بَشّر» فإذا گان هذان 
المَخَلُوقان مد مثفقين فِي الاسم مع أن بَيْنَهُمَا فِي الحقيقة تَبَايّئَا لا يُعْرَفْ في الدّنيَا قَدْرهُ » فمِنَ المَغلُوم 
أن مَا يَنُصِفُ به الرّبُ مِن صقات الكمال مُبَاينَ لصفات خلقهء أغظم من مُبَاينة مخلوق لمَخلوق, 
وَلِهذا قال أعلم الخلق بالله في [الحديث] الصحيح : " «لا أخصي ثناء عَلَيْكَء أنت كما أثنيت ع 
تفسيك» " ". منهاج السنة النبوية » ۲/ ۷١۱۰۔۹١١٠‏ . 
' منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠١١‏ . 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » /٦‏ ۲۹۷ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل .» /٦‏ ۲۹۷ . 
؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ۲۹٦ /٦‏ . 
٠‏ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 8 / ١١5‏ , ثم قال رحمه الله :" فيلزم من وجود الذات المتصفة 
بصفات» وجود الذات والصفات. وهذا لا محذور فيه. وحقيقته أنه يلزم من كون الشيء موصوفاً 
كونه موصوفاًء ومن كونه مركباً كونه مركباً. 
وهذا كلام صحيح. وليس فيه ما يدل على امتناع ذلك ". 
" منهاج السنة النبوية » ؟/ ٠ ٠٤٠١ . ١5‏ ثم قال رحمه الله :" بمعنى أنه لا يوجد أحدهما إلا مع 
الآخر ". ودَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ٠۸ / ٠١‏ . 


.١١5 7/١ » الصّقدِيّة‎ " 


۸ 


افتقارٌ الصفة إلى مَحَلها الذي تقوم به' 

افتِقارٌ المَعُول إلى علته › والمَصنوع إلى صانعه' 
افتقار المعلول إلى علته" 

افتقار المَفعول إلى فاعله؛ 

افتقار المفعول إلى علة فاعله” 


افتقارُ المشنروط إلى شترطه' 


الأفرّع 

الذي يبت الف فى يُعطل جبهنه) 
الإفضاء 

هو الخَلوَة" " القراء لل 


هو الجمّاع* " العثبي والزجاج وبعض أصحاب الشافعي " 


الآفل 
هو الذي يعيب تارَةًٌ ويَظهَرٌ تارة' ' 


. ٠١١ / ١ » الصّقدِيّة‎ ' 

. ٠١١/١ » الصّقدِيّة‎ ' 

" درء تعارض العقل والنقل ؛ 78١ / ١‏ . وقد قال عنه أنه :" باطل " 2 ١85/٠‏ . 

؛ درء تعارض العقل والنقل » ” / 7515 ١755 / 8٠‏ ء ومنهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٤١‏ . 

° دَرْءْ تعارض العقل والتّقل ؛. ١8/5٠١‏ .ء ثم قال رحمه الله :" وهو باطل " ٠‏ ومنهاج السنة النبوية 
55 . 

' درء تعارض العقل والنقل » 78١ / ١‏ . وقد ناقشه رحمه الله » ۳ / ٠١٦/۰۰۲۰۹‏ ., 

. ٠١۸ / ١ . شرح العْمدّة‎ " 


“ العقود » ص ٠٦۲‏ . 
العقود » ص ٠٦۲‏ . 
'' مجموع الفتاوی ›» ۲١١ / ۱١‏ . 





هو المتحرك الذي تقوم به الحوادث' 


الأفول 
هو الحدُوث' " ابن سينا واثبَّاعة من الذهريّة " 


1 كين 


هو التّغيّر" ابن سينا واثْبَاعْهُ مِن الدَّهْريّة " 
الحركة والانتقال؛ 


أ مجموع الفتاوى . 5/ 7507 . قال رحمه الله :" الأول باتفاق أهل اللغة والتفسير : هو الغيب 
والاحختجاب " ۲٥٤ /٦‏ و ۲۸٤‏ . 
' درء تعاض العقل والنقل » ٠١۳ / ١‏ . 


" دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . ٠٠۳ / ١‏ . قال رحمه الله :" قد عَلِمَ باتفاق أهل اللّغة والمفسرين » 
أن الأول ليس هو الحركةء سواء كانت حركة مكانيةء وهو الانتقالء أو حركة في الكم كالنموء أو 
في الكيف كالتسود والتبيض» ولا هو التغيرء فلا يسمى في اللغة كل متحرك أو متغير آفلاًء ولا أنه 
أفلء لا يقال للمصلي أو الماشي إنه آفل» ولا يقال للتغير الذي هو استحالةء كالمرض واصفرار 
الشمس: إنه أفول» لا يقال للشمس إذا اصفرت: إنها أفلت» وإنما يقال أفلت إذا غابت واحتجبت» 
وهذا من المتواتر المعلوم بالاضطرار من لغة العرب: أن آفلاً بمعني غائب» وقد أفلت الشمس تأفل 
وتأفل أفولاً: أي غابت ٠‏ ومما يبين هذا أن الله ذكرَ عن الخليل أنه لما (رأى كوكباً قال هذا ربي فلما 
أفل قال لا أحب الأفلين * فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن 
من القوم الضالين * فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء 
مما تشركون * إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض) [الأنعام: 75-15] . 

ومعلوم أنه لما بزغ القمر والشمس كان في بزوغه متحركاًء وهو الذي يسمونه تغيراًء فلو 
كان قد استدل بالحركة المسماة تغيراً لكان قد قال ذلك من حين رآه بازغاًء وليس مراد الخليل بقوله: 
هذا ربي رب العالمين» ولا أن هذا هو القديم الأزلي الواجب الوجود. الذي كل ما سواه محدث ممكن 
مخلوق له» ولا كان قومه يعتقدون هذا حتى يدلهم علي فساده» ولا اعتقد هذا أحد يعرف قوله. بل 
قومه كانوا مشركين يعبدون الكواكب والأصنامء ويقرون بالصانع. 

ولهذا قال الخليل (أفرأيتم ما كنتم تعبدون * أنتم وآباؤكم الأقدمون * فإنهم عدو لي إلا رب 
العالمين) [الشعراء: ]۷۷-۷١‏ وقال (إنني براء مما تعبدون * إلا الذي فطرني فإنه سيهدين * 
وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون) [الزخرف: ]١875‏ فذكر لهم ما كانوا يفعلونه من 
اتخاذ الكواكب والشمس والقمر ربا يعبدونه ويتقربون إليه. كما هو عادة عباد الكواكب ومن يطلب 
تسخير روحانية الكواكب» وهذا مذهب مشهور..." دَرْءٌ تعارض العقل والتّقل ؛ ١‏ / 

,. ١300048 


؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » "٠١ / ١‏ » وقد رده › 4/ لا/ . 





هو الحركة التي لم يَخْلُ الجسم منها' 
هو المَغِيْبْ والاحتجاب' " أهل التفسير واللّغة "" " باتفاق أهل اللغة 


الذي يَقبَل الوجود والعده* 
الأقسّام 
هي الأصناف والأنواع المختلفة' 


الأكرم 
هو المحسين غاية الإحسان" 
أقضّلٌ من غيره في الكرّم” 


اليه 
التي قد يكون ما بعدها خارجا عَمَّا قبلها' 


' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ۸ / "٠٠١‏ . وقد ردّه من عِدَّةِ وجوه فانظرها . 

" دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ٠٠١ /۸ ٠ ۳٠٠١ / ١‏ » ومنهاج السنة النبوية › ۲/ ١٠١٠ء‏ ثم قال 
رحمه الله :" ليس هو الحركة والانتقال ". 

" درء تعارض العقل والنقل › ۲ / ٠٠١‏ . 

درْء تعارْض العقل والتّقل . ١‏ / هه" . 

° دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 4 / 77 ء ثم قال رحمه الله :" مِن أعظم الكذب على اللّغة والتفسير 


. ٠١١ / ٩ › جامع المسائل‎ ' 

" التْبُوَات » ص ٠١۳‏ . 

. "٠١ / ٠١ »› مجموع الفتاوی‎ 

الفتاوى الكبرى › ١4٠ / ٠‏ » وقال رحمه الله قبل التعريف :" حتى : حرف غاية يكون ما بعدها 


°١ 





الألم 

هو إدراك وثيّل ما لوصول ما هو عند المدرك » تفص وشر مِن حيث 
هو كذلك ١‏ ” ابن سینا 1 

إدراك المنافر مِن حيث هو منافر' 

أرض 

هي أرأض الخيال" " الفلاسفة " 


الاستفرا 
هو الحكْم على كي بما تحقق في جزئياته؛ " المَناطقة " 


الاعتصام بِحَبّل الله 
هو اتَّباعْ الكتاب والسنة* 


هو كتاب 0 الله د 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ١51”‏ . 

' مجموع الفتاوى » .”*"”/٠‏ والفتاوى الكبرى » " // هه" . 

" الرد على المنطقيين › / ° . 

؛ الرد على المنطقيين » ٠١۸ /١‏ . 

° منهاج السنة النبوية » 5 / ٠ ٠٠٠١‏ قال شيخ الإسلام رحمه الله :" فهذه أصول الإسلام التي هي 
الكتاب والحكمة والاعتصام بحبل الله جميعاء على أهل الإيمان الاستمساك بها " › جامع المسائل › 
۳/۳ 

وقال رحمه الله :" وَهَذا الأصل العظيم: وهو الِاعْتِصام بِحَبّل الله جَمِيعًا وأن ذا يَتقرّقَ هُوَ مِن أعظم 
أصول الإسلام وَمِمًا عَظمَتْ وّصيّة الله تعالى به في كتابه. وَمِمًا عَظمَ ذَمَهُ لِمَنْ تركهُ مِن أهل الكتاب 
وَغيْرِهِمٌ وَمِمّا عَظمَت به وَصِيّةُ النَبي صلى الله عَليْهِ وَسَلَمَ في مَواطن عَامّة وخاصة مثل قوله: 
(عَلَيْكُمَ بالجَمَاعَة فإنّ يَدَ الله على الجَمَاعَة) وقؤله: (فإنَ الشَّيْطان مَعَ الوّاحد وَهُوَ من الاثتين أبعذ) 
وقوله: TE STE O‏ 
ربّقة الإمئلام مِن عَنْقِه) وقؤله: (ألا أنبئكُم بأفضل مِن درجة الصلاةٍ وَالصّيَام وَالصّدقة والأمر 
بالمَغْرُوفٍ والنّهي عَن المُثكر؟ قالوا: بَلى يَا رَسُولَ اللّه قال: صلاح ذات البَيْن؛ فإنَ فساد ذات البَين 
هي الحالِقة لا أفول تحلِق الشّغرَ ولكِن تلق الدّين.) " مجموع الفتاوی › ۲۲ / ٠٠۹‏ . 


. ۸١ / ٠۹ › مجموع الفتاوی‎ 


oY 





الاعتكاف 

هو لزُوم المسجد للعبَادة' 
زوم المسجدٍ لطاعة الله فيه' 
الأقانِيُم” 

اسم للذات والصّفة؛ 

هو الدّاتْ والصفة”» 


و د 


الأصل؟ 


' شرح العْمدّة . ۳ / ٠٠١‏ . 
' شرح العْمْدة . " / هلاه و لالاه . 
" قال شيخ الإسلام رحمه الله :'" قوْلَهُمَ ( اللصارى ) بالأقانيم مَعَ بُطلانِه في العقل وَالشّرع لم يَنَطِق 
به عندهم كِتَابْ» ولم يُوجَدْ هذا الّفظ في سَيء من کُب الأنبياء الَتِي بأَيْدِيهم ولا في كلام الحواريين» 
بل هي لفظة ابْتَدَعْوهَاء ويُقال: إِنَهَا رُومِيّة. وقد قيل: الأقثوم فِي لَغتِهم مَعَنَاهُ الأصلء ولِهذا 
يضطربون في تقسيير الأقانيم ". 

4/لة؛؛. 
؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح . ”* / ٠ ١55‏ ثم قال رحمه الله :" وهذا تفسیر حذاقهم "۰ 
66/٤‏ . 


° الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح › ٠‏ / "5 . 


” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / ١59‏ , 4 / 445 وقال رحمه الله تعالى : " 
الخاصة ". 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَّلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ١ ۱۹١‏ ؛ / ٠٤٥‏ › وقال رحمه الله تعالى : " 
1 فة ". 


” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » ۳ / ٠۹١۹‏ . 
الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 445 . 


or 





الاقتداء بالشخص 
اتخاذه إماماً وقدوَة' 


الاقتعاط 
لا يُدِير عمامته تحت ذقَنِه' " أبو نعيم " 


الال 
الرّبُ” 


الألد 
احج ذ ووه ها 1ه ےو اه E‏ 
هو الأعوج في المناظرة الذي يَرُوغ عن الحق 


آل النتخص 
هم من يَؤُولْهُ » ويؤول إليه » ويَرجع إليه 


آل محمد " صلى الله عليه وعليهم وسلّم " 


أهْلْ بَيتِه » الذين حرمُوا الصّدقة " أحمد والشافعي " 
الأنقياء من أمَته'" " مالك وطائفة من أصحاب أحمد وغيرهم " 


' تنبية الرَجْل العاقل » ص ٠٠٠١‏ . 

جامع المسائل › ۷ / ٠٤١‏ . 

" مجموع الفتاوی» ۳۲ / ٠١‏ . 

الجواب الصحيح لمن بدّل دِيْنَ المسيح » ؟ / 7١‏ . 


* مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٤٠۳‏ . قال رحمه الله قَبْلَ التعريف "١‏ لفظ " الآل " أطلة أول تحَرّكت 
e‏ مَا قبْلهَا فقلِبت ألِقَا فقيل: آل ومئلة بَابْ وتاب. وفي الأفعال قال وَعَادَ وَتحو ذلك وَمَنَ 
قال أ صل أ فلت الام ag a‏ 
مُخالفته للأصل. ل ا أهل الْبَيْتِ 
SS‏ أن ينول عيْره 
أو يَسُوسَه فيكون مَآله إليه ومِثة الإيّالةُ: وَهِي السّيّاسة ...وتقملة هي أول وأولى مَن يَسُوسَة ويول 
إلنه؛ فلهذا کان لفظ آل قنان متتاونًا لةُ ولا بُقال هو مُختص به بَلَ يتثاولة ويَتتاولٌ مَنْ ينول " : 
والفتاوى الكبرى 2 ۱ / ٠١۹١‏ . 

مجموع الفتاوى › ۲ / 41 > والفتاوى الكبرى › ١55/١‏ » ومُختصرٌ الفتاوى المصرية › 
ص ۸۸ . 


6: 


هم أمته' " مالك وطائفة من أصحاب أحمد وغيرهم ِ" 

الألفاظ الشّرعية 

هي ما كانت موجودةً في القرآن أو في كلام رسول الله" 

الألم 

إذراك المنافي” 

الإله 

هو المألوهُ الذي يستحق أن يُؤله ويُعبَّد؛ 

هو المألوهُ الذي يَسْتَحِقَ أن يَكون مألوهاً* 

هو المألوهُ المعبود الذي يَمنْتَحِقَ العبادة' 

هو المعبود ٠‏ الذي يستحجق غاية الحُبّ والعْبُوديَّة بالإخلال والإكرام 
والخوف والرّجاء" 

هو المألوه . والمألوه هو المعبود الذي يستحق أن يُعبَد' 


' مجموع الفتاوى » ٠١١ / ۲١‏ › والفتاوى الكبرى › ١14 / ١‏ »ء ومُختصرٌ الفتاوى المصرية » 
ص ۸۸ . 

' تنبية الرّجل العاقل » ص ٠٦١‏ . 

. ٠۷١ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ " 


؛ التُبُوّات » ص 45 . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الإلهية تتضمن استحقاقه للعبادة والدعاء . لا أنّها بمعنى القدرة 
على الاختراع ٠‏ كما يُدَكُرُ ذلك عن الأشعري . فإنَ هذا هو الربوبية " بيان تلبيس الجهمية في 
تأسيس بدعهم الكلامية » ٤۱۳/۱‏ »و مجموع الفتاوی › ۸/ ۷۸ . 


* مجموع الفتاوى › "٤٠١ / ٠١‏ , 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 75١ / ١‏ , ثم قال رحمه الله :" ليس هو الإلة بمعنى القادر على 
الخَلْة ۳ 
" مجموع الفتاوی › ۲۸ / "١‏ , 
^ مجموع الفتاوى › ۰ / ۲۹ ۰ والفتاوی الكبرى › ۲ / ۲۳١‏ . 


oo 


هو المعبودٌ الصمَدْ . المقصوذ الذي إليه المُنتهى' 
هو المعبوذ لذاته » الذي يُحَبْ غاية الحُبّ » بغاية الذّلَ" 
هو الذي يعبّد لذاته" 

هو الذي يستتحجق أن يبد 
مَن يَستحق أن يألهه العباد” 

هو المألوه أي المستحق لأن يؤله أي يعبد' 


هو الذي يؤل فيعبَدُ محبة وإنابة وإجلاة وإکراما' 
هو الذي يَستحق أن تألهه القلوب بالحُبّ والتعظيم والإجلال والإكرام 


3 0 8 


والخوف والرّجاء" 


المستحق للعبادة التي لا يستحقها إلا هو › وذلك يتضمن كمال الحُب 


والذل والإجلال والإكرام والتوكل والعبادة' 


' جامع المسائل » ۸ / ٠۷١‏ . 


" جامع المسائل » ١81 / ١‏ » ثم قال رحمه الله :" وهذا لا يَصلحٌ إلا لله ". 
" جامع المسائل › 5١ / ٦‏ . 


*؛ مجموع الفتاوى . ۳ / ٠١١‏ . وقال رحمه الله :" لفظ الإله يقتضي أنه يَستحق العبادة " /٠١‏ 


* مجموع الفتاوى › /١‏ 6" . ثم قال رحمه الله :" ويَذخُلٌ فيه حبّه وخوفه ". 
' مجموع الفتاوى . ۱۳ / ۲۰۲ ۳۱۹/۱۹۰ . 

مجموع الفتاوی › ۱/ ۲۲ . 

“ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , 9 / 75" , ثم قال رحمه الله : " فهو بمعنى المألوه » وهو المعبود 
الذي يستحق أن يكون كذلك ". 


*؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْن المَسيح › ۳١ / ٠‏ › ثم قال رحمه الله :" فالتفوس مُحتاجَة إلى 
اللّه من حَيْتْ هو مَعْبُودْهَا وَمُتتَهَى مَرَادِها وَبغْيَتِهَاء وَمِن حَيْتْ هو رَبها وَخَالِفْهًا. فُمَن آمَنَ باللّه 


رب كل شيء وَخَالِقِهء ولم يَعَبُد ٳلا الله وَحْدَهُء بحَيْث يون الله أحب 


ب اليه من كل ما سواه وأخشى 


علد من كُلَ ما مبواة. وأعظم عندهُ من كل ما مبواةء ورج عِندَهُ من كل مَا سيوا بل من موی 


بَيْنَ اللّه وَبَيْنَ بَعْض المَخلوقات في الْحُب ب 


هوف 3 مهو 


بحَيْتُ يُحِبَهُ مِثل ما يُحِبْ اللّة» وَيَحْشَاهُ مِثْلَ ما يَخْشَى الله 


كه 





الذي يَسنْتَحِق العبادة دُون ما سيواه' 


هو الذي تألهه القلوب لكمال المحبة والتعظيم والإجلال والإكرام 
والرّجاء والخوف"' 


هو المعبود الذي هو المقصوذ بالإرادات والأعمال كلها" 
هو الذي تألهه القلوب عبادة واستعانة ومَحبة وتظيماً وخوفاً ورجاء 


وإجلالآ وإكراما* 

ما تألهه القلوب بالمحبة والتعظيم والرجاء والخوف والإجلال 
والإغظاء” 

هو المألوةُ الذي تألهّة القلوب" 

المألوه المعبود" 


هو المتستحق للعبادة" 
هو المعبود المطاع' 


هو الذي يُعْرَف ويغَ'' 


وَيَرْجُوهُ مئل مَا يَرْجُو اللّة, وَيَدْعْوهُ مِثلَ ما يَدَعُْوهُء فهو مُشرك الشرْك الذي لا يَغْفِرُهُ اللّهُ ولو كان 
مَعَ ذلك عَفِيقَا في طعامِه ونكاحه؛ وكانَ حَكِيمًا شجَاعًا ". 


' الرّدُ على الشاذليَ في حِرْبَيه » وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص 54 . 
' مجموع الفتاوى . ٠١١ /١‏ › والمستذرّك على مجموع الفتاوى » ١8 / ١‏ . 


" مجموع الفتاوى » 5١/1١1‏ . 

. "٠٠١ /١ › مجموع الفتاوى‎ 

° مجموع الفتاوی › ۱۱/ ۰٥۲۲‏ ۱۸/ ۳۱۹ . 

اقتضاء الصراط المستقيم ٠‏ ص ٤٠۸١‏ : 

" مجموع الفتاوى › ۸/ ٠١١‏ . 

“ الإيمان . ص ٦۲‏ › ومجموع الفتاوی › ۷/ ۷۰ ۰ والفتاوی الکبری › ۰ / .۲٤۹‏ 
' مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲٠۲‏ . 

'' مجموع الفتاوى » ۲/ ٦‏ . 


ov 


أن يكون الرّبْ هو المَعبود' 

هو القادر على الاختراع" 

المثبوع الإمام الذي يَتشبّه به" " أرسطو " 
الوجوذ المطلق؛ 

المُقيّد بالقيود السلبيّة* 

الإلهام 

هو تَخَايْلٌ يَقع في القلب' 


الإلهية 
هي العبّادة والتأله" 


3578 
ما يُوصل إلى الظّن* " بعض المتكلمين من المعتزلة " 
الإمام 


هو المَتمَكَنْ القادر . الذي له سلطان؟ 


' مجموع الفتاوى 2 ۲۲ / ۳۹۸ . 

" مجموع الفتاوى › ۳ / ٠١١‏ . وقد رَد رحمه الله على هذا التعريف . 

" مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۳۲۹ . 

؛ دَرْءْ تعارض العقل والنقل › ه / ١78‏ ء ثم قال رحمه الله :" وهو حقيقة كلام القائلين بوحدَةٍ 


الوجود " . 
* دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . ٠‏ / ۱۷۸ › ثم قال رحمه الله :" وهو حقيقة كلام القائلين بوّحدة 
الوجود " . 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۸ / ۹ . 


" جامع الرسائل » ؟ / ٠٠١‏ , ثم قال رحمه الله :'" ومن لوازم ذلك أن يكون هو الرَّبُ الخالق ". 
الرد على المنطقيين › ١/١‏ . 
^ منهاج السنة النبوية » ؛ / ٠١5‏ . 


مه 


مع 


هو الذي يَوْتم به' 

إمام الصلاة 

هو الذي يُصلّي بالئّاس' 

إمام الكقر 

هو الدّاعي إليه » المَتَبَعْ فيه" 

الأمثال 

هي المقاييس العقلية التي يَتْبتْ بها ما يُخْبّر بها من أصول الڌين؛“ 

الأمور المتشابهة والمتمائلة* 

الأمر 

هو الطّلب والاستذعاء والاقتضاء' 

هو طلب الفعل المأمور به » وامئتذعاء له ودعاءٌ إليه" 

هو اللّفظ الدال على طلب الفعل بطريق الاستعلاء"" محمد النَسَفِي" 

هو طلب الفعل بالقول على وجه الاستعلاء' 
' منهاج السنة النبوية » 4 / ٠١5‏ ء ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وذلك على وجهين: أحذهُمًا: 
أن يُرْجَعَ إِليْه في العلم والڏين بِحَيْث يُطاع باختيّار المُطيع» لكونِه عَالِمَا بأمْر اللّه عََّ وجل آمِرًا به 
فيّطيعة المُطيع لذلك» وّإن كان عاجرا عن إلزامِه الطاعة. 


والثاني: أن يون صَاحِب يَدٍ وَسَيْف بحَيْث يُطاغ طوعًا وكرها لكونه قادرًا على إِلرّام المُطِيع 
بالطّاعة " , ۷ / ٠٤١‏ . 

منهاج السنة النبوية › ؛ / ٠°٠٤‏ . 

" الصّارم المَسلول على شاتم الرسول › ٠٠ /١‏ . 

الفتاوى الكبرى »› ٠ ۳٠٠١ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" كالتوحيد وتصديق الرسل › وإمكان الميعاد " 
ˆ جامع المسائل , ٠١١/۹‏ . 

مجموع الفتاوى › 1١15/٠‏ . 

. ٠١١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ " 


^ تنبية الرّجْل العاقل . ص 5.05 و 5٠١‏ . 
' تنبية الرَجُل العاقل » ص 505 . 


8 





هو طلب الفعل بالقول' 

اسنتذعاء الفغل" " ابن الزاغوني " 

هو اقتضاء طاعة المأمور › بفعل المأمور به" 

هو صبيغة " افعل " وما يقوم مقامهما › إذا ثجرّدت عن القرائن؛ 

هو إرادةٌ الاقتضاء القائم بتفس المقتضي سواءً كان على وجه الاستعلاء 
أو لم يكن 

هو معنى قائم بنقس الأمر › لا يفارق الذات ولا يغايرها" " الأشعري" 

هو طلب الفِغْل وَإِرادَتّه' 

طلب فعل يحدئة المأمور' 

کل نهي فيه طلب واستذعاء لِمَا يَقصده الاهي' 

هو المأمُور › وهو ما كوّنة الله'' 

المأمور به'' 


' تنبية الرَجْل العاقل » ص 505 . 

' الفتاوى الكبرى » ه / ۲۷۸ . 

” تنبية الرّجْل العاقل » ص 5٠١‏ . 

؛ تنبية الرّجْل العاقل » ص 5٠١‏ . 

* تنبية الرَّجْل العاقل » ص 5٠١‏ . 

' الفتاوى الكبرى » ١‏ / ۲۸۳ . 

الاستقامة › ۲/ ۲۹۲ › ومجموع الفتاوى » ١؟‏ / ٠١۸‏ . 
^ جامع المسائل › ٠١١ / ٠‏ , 


' مجموع الفتاوى . 517/١١‏ . 

٠‏ رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم › وخلق القرآن ٠»‏ ص ٠‏ » وهنا يقر قوله تعالى : '" ألا 
لَهُ الخلق والأمْرٌ " سورة الأعراف آية 4ه . 

١‏ دَرْءٌ تعارّض العقل والتّقل . 7 / 75١‏ . ثم قال رحمه الله :" كقوله: (أفعصيت أمري) . (فليحذر 
الذين يخالفون عن أمره) ٠‏ (ذلك أمر الله أنزله إليكم)". 





تفس , مُسَمّى المصدر' 
الأمر العجيب 
هو الخارج عن تظائِره" 
الأمر بالمعروف 
هو الأمرٌ بمَا أمَرَ الله به ورسوله من العدل والإحسان » وأمر ثُوَاب البلاد 
وولاة الأمور باتّباع حكم الكتاب والسئّة » وتعظيم حُرمات الله" 
هو الحق الذي بَعَثَ اللهُ به رسوله صلى الله عليه وسلم؛ 
هو الأمرٌ بمَا أمَرَ الله به ورسوله مِن العذل والإحسان* 


الإمكان الخارجي 
يُرَاد به أن وجوده في الخارج ممكن لا مُمتنع كولادة النّساء ونبات 
e‏ 
الآأرض 
هو العلم بإمكان الشيء في الخارج" 
العلم بالإمكان في الخارج" 
المتعلّق بالفاعل أو المحل؟ 


' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل » 7 / ۲٠۱‏ › ثم قال رحمه الله :" كقوله تعالى: (وكان أمرٌ الله قدرآ 
مَفدوراً) . (أتى أمْرٌ الله فلا تستعغجلوة) . فالأول هو كلام الله وصفاتهء والثاني مفعول ذلك ومُوجبه 
ومقتضاه ". 


' التْبُوّات » ص ١١١‏ . 
جامع المسائل » 7 / 4454 448 . 


^ مجموع الفتاوى . .5٠١/١١‏ 

° مجموع الفتاوی » ۲۸ / ۲٤٠‏ . 

` النْبْوّات › ص ۲۳١‏ . 

" الجواب الصحيح لمن بدل دين المَسيح › ٠٠١ / ٦‏ . 


“ دَرْعٌ تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ٠٠۸‏ . 


' التُبُوّات » ص ٠۲‏ . 


1 


الإمكان الخاص 

هو الذي يَقْبَلَ الوجود والعدم' 

الإمكان الأهني 

قد يرَادْ به عدم العلم بالامتناع » وقد يراد به : الشْنّكَ في الواقع » وكلا 
الثوعين عدم العلم' 

هو تجويز الشيء أو عدم العلم بامتناعه” 

هو عدم العلم بالامتناع؛ 


الأمّة 
الصثف من التّاس أو من الدّواب* 


هو معَلَمُ الخير » الذي يتم به" " الصحابي عبد الله بن مسعود رضي 
الله عنه " 
مُعَلّم الخير › الذي يأتم به الناس' 


7 


هو القذوة الذي يُوْتَمِ به وهو مَعلّمِ الخير' 
هو القدوة الذي ى يونم به“ 


فى 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل 2 ۳ / ٠١١‏ . 


' التّبْوّات » ص 7١‏ . 

" التُبُوّات » ص 57 . 

؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / 4 ٠؛‏ ء ودَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » "١ / ١‏ › › 
* / 576 .58/2" ثم قال رحمه الله :" فليس في ذهنه ما يَمنعٌ ذلك " › ٠» ۲۸٤ / ٦‏ ومجموع 
الفتاوی » ۳ / ۸۸ › ۲۹۸ » ومنهاج السنة النبوية ›» ۱ / ۲۳۳ ٠۷١»‏ . 


° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠٠١‏ . وقال رحمه الله :" الأمّة : المِلّة 
والطّريقة .. كما ثسمّى الطريق إماماً » لأن السّالك فيها يُوْتمُ به » وكذلك السالك يَوْمَهُ ويقصذه " . 
' مجموع الفتاوى , 1/1 > والفتاوى الكبرى › ؟ /١5ة”‏ 555 

" مجموع الفتاوى » // 7٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى , ٠١5/15‏ . 

الإخائية ( الرَدٌ على الإخنائي ) › ص ۳۸٤‏ . 


15 


القذوة الذي يُقْتَدَى به' 


17 دمم ك 


هو الذي به" 

الذي يتم به" 

الأمّة الوسط 

هم أهل دين محمد وخلفانِه » على عامة الناس وخاصتهم إلى يوم 
القيامة؛ 

الأمور المحمودة 


هي ما ترجّحَ صَلاحُهُ على فساده* 


الأمؤر المَدَمُومّة في الشريعة 
هي ما ترَجّحَ فُسَاذه على صلاحه' 


الأميون 
يتناول العرب قاطبة دون أهل الكِتّاب" 


أ منهاج السنة النبوية » ٠٠١ / ١‏ . 
' الصّقدِيّة ‏ ۲ / ۲٠١‏ . 


" مجموع الفتاوی › 79/5 . 
السياسة الشرعية › ص ۱۲۲ › ومجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠۹٤‏ . 
° الاستقامة › ٤١١ / ١‏ . 
الاستقامة › ٤١١ / ١‏ . 
' مجموع الفتاوی » ٠١‏ / 1۹۰ وأهل الكتاب : هم اليهود والنُصارى , 
قال رحمه الله الأمّيّ " هُوَ في الأصل ملوب إلى الأمّة التي هي جٺس الاميينَ وهو من لم تمي 
عَنَ الجنس بالعلم المختص: مِنْ قَرَاءَةٍ أو كتابَة كَمَا يُقال: عامَي لِمَنْ گان مِنْ العَامّة غير مُتمَيّز 
عَنَهُمْ بمَا يَخْتَص به غَيْرُهُمْ من عُلوم: وقد فيل: إِنَهُ نسبّة إلى الأم: أي هو البَاقِي على ما عَوَدَثة 
أمّهُ مِن المغرفة والعلم ونخو ذَلِك. م التَمَيْرٌ الذي يَخْرَجْ به عن الأميّة العَامّةَ إلى الاختصاص: تاره 
يَكُونَ فضلنًا وكمَانًا في تقميه. كَالمُتمَيْز عَنهُمْ بقِراءة القرآن وفهم مَعَانِيه. وتَارَةً يَكُونْ بما يَتوّصّل 
به إلى الفضل والكمال: كَالتَمَيْز عَنْهُم بالكتابَة وَقِرَاءَةٍ المكثوب فَيْمدحٌ في حَق من امتغملة في 
الكمَّال ويذم في حَق مَن عَطْلَهُ أو اسستغملة في الشر. oS‏ لهُ كَانَ أَكْمَلَ 
وأفضل. وكان تركة في حَقَه مَعَ خصول المَقصودٍ به أكْمَلَ وأفضل. فإذا تَبَين أن التميزَ عَنْ الأميين 
تؤعان " فالامّة التي بُعْثَ فيها النَبِي صلّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ أوؤناهُمْ العربْ وَبوَاميطتِهِم حصلت الدَّعْوَهُ 
لِسَائِر الْأمَم؛ لِأَنَهُ إِنَمَا بُعْثَ بلِسَانِهم فكائوا أَمَيِينَ عَامَّةَ لِيْسَتْ فيهم مَزِيَّة علم ولا كاب ولا غيْره مَعَ 


17 





العامي الذي لا تمييزّ له' 


الإنابة 
الرجُوع إلى الله بعبادته وطاعته وطاعة رسوله” 


الإنباء 
هو الإخبارٌ بالغيب” 


الانبثاق 
الإنفجار؛ 1 في اللّغة 1 


الإنذار 
هو الإعلام بما يُخَافْ مِنة* 


هو الإغلام بالمخوف'ه الحجّة 


كون فطرهم كانت مُستَعِدَةَ للعلم أكْمَلَ مِن اسَتِعدَادٍ سائر الأمَم. بمنزلة أرْض الحَرْث القابلة لِلرّرّع؛ 
لكن ليس لها مَن يَقُوم عَلَيْهَا فلم يكن لهم كِتَابْ يَقرَءوتة مِنَزَّلَ مِن عند الله كَمَا بأهل الكتاب ولا 
ْلومٌ قِيَاسِيَّة مُسنتنبطة كما لِلصّابتة ونخوهم. وكانَ الخط فيهمُ قلِينًا جدَا وَكانَ لَهُمْ مِن العلم ما يُتَالَ 
بالقطرة التى ذا تكرح يها الشيتان خن اللموه العامة * مجموع الفقاوى + 110-1110078 , 
' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ٠٠٠‏ . ثم قال رحمه الله :" وقد قال الرَّجَاجَ هُوَ على خلق الأمّة الَّتِي لم 
تتعلم فهو على جبلته وقال غيْرَهُ هو نسبّة إلى الأمّة؛ لِأنّ الكثابّة كانت فِي الرجال ون النْساءِ ولأنه 
عَلَى ما ولدثة أمّه. وَالصّواب: أنَهُ نِسبَّة إلى الأمّة كما يُقال عَامّيَ نِسنبّة إلى العَامّة الَّتِي لم تتميّر 
عن العامة بما تمتاد به الخاصة وكذلك هذا لم تمي عن الأمّة بم يَمتَارُ به الخاصّة من الكتابّة 
وَالْقِرَاءَة ويُقال الأمّي لِمَنْ لا يقرأ وا يَكْتْبْ كِتَابَا نم يقال لِمَنْ ليس لهم كِتَابْ مِنْزَّلٌ من اللّه يَقرَءوتة 
وان كان قذ تكلب ويغرأ مالم يك وَيهذا المغى كان الغرب كلهم أمّين قله لم ين عِلدَهُم تلب 
مَتَزّلٌ من اللّه. .وَالآمَي فِي اصطلاح الفقهاء خِلاف القارئ؛ وَلَيُسَ هو خلاف الكاتب ..ويَعثون به 
في الغالب مَّن لا يضين الفاتحة " 
' مجموع الفتاوی › ۸/ ٥۲٦‏ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١9/١‏ . 


؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دين المسيح ١‏ ” / ۲۳۲ ۰ ثم قال رحمه الله :" كالائدفاق وَالِانْصبَابِء 
وتخو ذلك يقال: ب بَثق السَيْل مَوْضع كذا فة بنا أي حرق وَشقَهُ فانبثق أو ی اتقجر ". 


ˆ منهاج السنة النبوية › © / ٠۹۹‏ . 


الإيْمان > ص 5 7 ء ومجموع الفتاوى . ۷/ ٠١١ / ٠١ ٠ ٠١‏ › والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دين 
الممسيح . 4١8/1١‏ . 


1 


الإنذار بالقرآن 
هو الإخبار بالعذاب ء لِمَن قامت عليه الحجّة برسالته ٠‏ فلم يُؤْمِن به' 


الإنسان 

هو جَوْهَرَ جسم › قائم بنفسه"' 

اسم للجسد والروح” 

الجسد؛ " أكثر أهل الكلام من أصحابنا وغيرهم " 

هو الرُوح* " كثير مِن أهل الفلسفة وطائفة مِن أهل الكلام " 


الإنسان الصالح 
هو الذي استقام حاله' 


الإنسان المطلق 


' تفسير آيات أشكلت 2» 5437/1١‏ . 
' جامع المسائل › ١‏ / ۷۸ . 


" المستذرك على مجموع الفتاوى › ١‏ / ۹۷ . ثم قال رحمه الله :" هو الصواب " . والتعريف 
NEG aE‏ 210/47 عقر كل رهما ات :" هو الصواب الذي 
دل عليه الكتاب والسنة . وعليه عامة أهل السنة ". 


؛ المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ٠» 117 / ١‏ وجامع المسائل » 8 / 5١‏ . 
° المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ٠ ٩۷ / ١‏ وجامع المسائل » 8 / 5١‏ . 


' مجموع الفتاوى » 1" 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠۷٤ /٦‏ . 


"o 


الإنشاء 

هو الأمرْ والتهي والإباحة' 

أمرٌّ أو نهي أو إباحة' 

الأخنصاب 

ما يصب من التماثيل التي تُعبَدْ مِن دون الله" 
الإنصات 

السكوت على وجه الاصغاء إلى الشيء؛ 
الاصغاء إلى الكلام والإقبال عليه* 

الانقسام 

ما يَتميّز منه شيءٌ عن شيء ., أو جانب عن جانب' " الفلاسفة " 
الانقضاء 

الانتهاء والمّضِيّ والدّوال" 

إذكار المنكر بالقلب 

هو الإيمان بأن هذا مذكر وكراهته ذلك" 


. ۲۷۳ / ۲  ةّيِدفّصلا‎ ' 


'" مجموع الفتاوى » ”/ ؟ . 
" جامع المسائل , 7 / 58 . 


؛ شرح العمدّة . ۲ / ۷۳۸ . 

° شرح العمْدّة . ۲ / ۷۳۸ . 

' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » /٦‏ ۲۹۷ . 
" دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ؟ / 5١‏ . 


اقتضاء الصراط المستقيم ٠‏ ص ؛ © . 


11 


الأنبياء 

أطباء أمراض القلوب' " الغزالي " 

الأثفال 

ماأخذ من المرتذين والخارجين عن شريعة الإسلام' 

الإهاب 

اسم لما لم يدبغ" " في اللّغة " 

اسم للجلد قبل الدباغ؛ " النّضرٌ بن شُمَيْلُ وغيره من أهل اللغة " 

إهائة الودَك 

الذي يكون من الذبيحة مِن السمن وتحوه* 

الإهلال 

رفع الصّوت بالتلبية' 

أهل التخهيل 

الذين يَفولون ذَلِكَ الكلام ليس لَه مَعنَى يَعْلمَهُ الرّسُول» ولا غيرة. وَإِنَمَا 
يَعْلَمُهُ اللّهُ وَحْدَهُء وَهَذان القؤلان يَقول بِكُلّ مِنهًا طوائيف مُعَظَمِينَ لِلرسُل" 


' شرح العقيد الأصقهانية > ص ١١5‏ . 

. ٠۸٤ /  › جامع المسائل‎ " 

" مجموع الفتاوى › 1/۲1 > والفتاوى الكبري › 5/١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى › ۳/۱ > والفتاوى الكبرى › "54/١‏ > ثم قال رحمه الله :" وأمًا بعد الدبغ 
فإنما هو أديم ". 

' مجموع الفتاوى . ١‏ / ۲۱۸ › والفتاوی الكبرى » ؟ / .١85‏ 

' مجموع الفتاوی » ۲۲ / ۲۲۲ . 

الجواب الصحيح لِمَن بَدّل دِيْنَ المَسيح » ٠٠١ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" وأما مَنَ قال: إن الرْسلَ 
وَغَيْرَهُمَ يَعْلَمُونَ المَعتى الَذِي بَيَّنَهُ اللّهُ لهُمَ بكلامه» ولكن استأثر اللّهُ بعلم أمْر آخَر نا يَعْلمُونَهُ كما 
استأثر بعلم غيب الساعة. فهذا قول السّلف والأئِمّة ". 


1۷ 


أهل التحريف والتأويل 

هُمْ الذين يقولون: إن الأنبياء لم يَقْصدُوا بهذه الأقوال إلا ما هو الحق في 
نفس الأمر» وإن الحق في تقس الأمر هو ما علمناه بعقولناء ثم يَخْتهدون في 
تأويل هذه الأقوال إلي ما يوافق رأيهم بأنواع التأويلات التي يَختاجون فيها 
إلي إخراج اللغات عن طريقتها المَعْرُوفة» وإلي الإستعانة بغرائِب المَجَارَات 
والاستعارات' 

الذين يُوَوَلونَ كَلامَهُمْ على ما يُخَالِفَ مَرَادَهُمْ؛ وَيَرَعْمُون أَنَّهُمْ أرَاذوا ذلِكَ 
المَغتى مَعَ أنه ليس في كلامهم مَا يذل على إِرَادَةٍ ذلِكَ المَعتىء بَلَ كَلَامُهُم يَدل 
على إرادة خلافه" 


أهل التخييل 

هُم الفلاسفة والبَاطنِيّة الذين يَفولون: إنّهُ حَيّلَ أشيَاء لا حقيقة لها في 
البَاطِن وَخَاصيَّةُ النبْوّة عِنْدَهُمْ التّخييل” 

هم المُتفلسفة ومن سَلك سبيلهم من متكلم أو متصوّف ومُتققه؛ 

هم الذين يقولون: إن الأنبياء أخبروا عن الله وعن اليوم الآخر» وعن 
الجنة والنارء بل وعن الملائكة, بأمور غير مطابقة للأمر في نفسه. ولكنهم 
خاطبوهم بما يتخيلون به ويتوهمون به أن الله جسم عظيم» وأن الأبدان تعادء 
وأن لهم نعيماً محسوساء وعقاباً محسوساء وإن كان الأمر ليس كذلك في 
نفس الأمرء لأن من مصلحة الجمهور أن يخاطبوا بما يتوهمون به » ويتخيلون 
أن الأمر هكذاء وإن كان هذا كذباً فهو كذب لمصلحة الجمهورء إذ كانت دعوتهم 
ومصلحتهم لا تمكن إلا بهذه الطريق ° 


' درء تعارض العقل والتّقل2» ٠١ / ١‏ . 
الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 557١/5‏ . 
" مجموع الفتاوى » ؛ /7ا5 . 


؛ مجموع الفتاوى » 5/ ؟” . 
° درء تعارض العقل والتّقل ؛ ١ / ١‏ - 5 . وسماهم هنا " أهل الوّهم والتّخييل ". 


الذين' يفولون: إن الرْسْل أخْبَرُوا من أمْر الإيمَان بالله واليوم الآخِر بما 
يُخَالِفَ الحقّ في نفس الأمر لِيخَيَلُوا إلى الجمهور ما يَنتفغون به وَيَعْدُونَ هذا 
مِن فضائِل الرسل" 

أهل السثّة والجماعة 

هُمٌ سلف الأمّة وأئِمثها ومن تَبِعَهُمُ بإحسان" 


أهل العلم 
الذين يَخقظون على الأمّة الكتاب والسنّة؛ 


أهل المّلام 
هم الذين لا يَخافون مَن يَلُومهم على ما يُحِبِ الله ويَرْضَاهُ مِن جهاد 
أعدائه* 


' المَلاحدة المُتفلسفة والباطنية . 
' الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » 5١95/5‏ . 

" مجموع الفتاوى ١‏ ؛ ؟/ "4١‏ . ثم قال رحمه الله :" أثبَئُوا ما أثبتة اللّهُ فِي كتابه وَسنّة رسوله 
صلى الله عليه وَسَلمَ ونقوا ما ثقاهُ اللّهُ في كتابه وَسنّة رَسُولِه ". 
وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" أل المنّتّة يَتكلّمُونَ بعلم وَعَدْلء وَيُغْطون كل ذي حَقّ حَقَهُ ". منهاج 
السنة النبوية . 4 / ٠١۸‏ . 


وقال رحمه الله :'" وأهل السنّة يَتَبِعُْونَ الحَقّ مِن ربّهم الَذِي جَاء به الرَسُولْء ولا يُكَفْرُونَ من خالقهم 
فيه بَلْ هُم أَعْلمُ بالحقّ وَأرْحَمُ بالخلق» كما وَصف اللّهُ به الممَلِمِينَ بقؤله: (كنثم خَيْرَ أمّة أخرججت 
للئّاس) [آل عِمَرَانَ ]١٠١١‏ . قال أبُو هريرة: كُتثم خَيْرَ الّاس لِلنّاس . 


وَأهلْ السنّة تقاوَةٌ المُسَلِمِينَء فهُمْ خَيْرُ النّاس لِلئّاس " , منهاج السنة النبوية › ٠١۸ / ٠‏ . 


؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۱۸١‏ . 
ˆ مجموع الفتاوى » .5١/1٠١‏ 


518 





الأهواء 
هي إرادات التّفس بغير علم' 


الأوقية 
اسم لوزن أربعين درهماً" 


الإيّتاء الشرعي 
هو ما أباحه الله على سان رّسوله” 


الإيحاء 
الإغلام الخفي السريع؛ 


الانتهاء 
انكم اء ما َ» ° 


اثتهاك محارم الله 
هي أن ثوتى القواحش الباطتة والظاهِرة' 


أ منهاج السنة النبوية › ٠٠١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوی › ۲٣‏ / ۱۹۳/۳۲۰۰۱۱ . 
" منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٤١‏ . 


؛ بُعْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المتفلسيقة . ص ٠۸١‏ . 
* دَرْء تعارُض العقل والتّفل » ٠۸٠١ / ٩‏ ». وقد فصل فيه . 


' الاستقامة . ؟ //ا. 


الإنكار 
إحساس مع بغضة' 


الاهتداء 
اصابَّة الحق" 


أَهْلْ البغي 
هم الخارجون على الإمام بتأويل سائغ" 


أهل الحق 
هم المؤمنون الذين لا يجتمعون على ضلال؛ 
هم أهل الكتاب والسنة* 


' جامع المسائل › ۰ / ٠١۹١‏ . 


' تنبية الرّجل العاقل > ص ٥۹۹‏ › وقال رحمه الله قبل التعريف :" الاهتداء واجب الاتباع بالاتفاق 


" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ٠١١۷ / ٠‏ . 


: الفتاوى الكبرى » ه / ۲۹۲ . 
ˆ الفتاوی الکبری › ۰ / ۲۹۲ > ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته في كلام 
نفيس :" وأهل الكتاب والسنة على الإطلاق هم المؤمنون › فليس الحق لازمًا لشخص بعيّنِه دَائِرَا 

عه ونا دار. ذا بقارقة قط إلا رین - صلّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَمَ - إذ ا مَعْصومَ مِن الإقرّار عَلى 
البَاطِلٍ غَيْرْهُء وَهْوَ حجَةٌ الله التي أقامَهًا على عِبَادِهِ وأوؤجِب اتْبَاعَهُ وطاعتة في كل شيء على كل 
أَحَدِ. 
وَلَيْسَ الحق أيضًا لازمًا لطائقة ذون غيْرها إلَا لِلمَؤْمِنِينَ» فان الحق يَلرَمُهُمْ إذ لا يَجْتمِعون على 
ضلالة وَمَا يى ذلك فقذ يون الحق فيه مَع الثنخص ر 
المُختلقار ن كِلاهُمَا على باطل» وقد يون الحق مَعَ كل منهمَا من وجه دون وجه فليس لأحدِ أن 
بجحي للق ملدارد ی ی + صلى ا و 


باهم أهْل الحق» إذ ذلك يَفتضي أن ڪل مَا هُمْ عليه فهو حق» ول مَنَ خَالفَهُمْ في شَيْء مِنْ سائر 


4 





أهل الحديث 
هم الملتسبون إليه اعتقاداً وفقهاً وعَمَلاً' 


أهل السنّة 
مَن أثْبّت خلافة الخُلفاء الرّاشدين" 
أهلٌ الحديث والسدتّة المخضة” 


أَهْلْ الحقيقة الدينية الشّرّعيّة 
الذين يَتكلمون في حقائق الإيما 


أو 
حرف للتَرْدِيْدِ » يَقتضي أحد الشيئين” 


المؤمنين فهو مَبْطِلٌ وذلك نا يَكون إنَا إذا 0 وَهذا مَعْلُوم البطلان باإاططران من 
دين الإسنلام ولو جار ذلك لكان إِجِمَاعْ هؤلاء حجة إذا ثبت نهم هم أل الحق " 
أ جامع المسائل › ۰۷٥/٩‏ ثم قال رحمه الله :" كما أن آهل القران كذلك ٠‏ ستواء زو الحديك أن 


لم يّرووه " 
' منهاج السنة النبوية › /Y‏ .1 ثم قال رحمه الله :" فيّذخل في ذلك جميع الطوائف إلا الرافضة 


" منهاج السنة النبوية ء ۲۲٣۰۲‏ ۰ ثم قال رحمه الله :" فلا يذل فيه إلا من ي يُثبت الصفات 


لله تعالى » ويقول : إن القرآن غير مخلوق ٠‏ وأن الله يى في الآخرة › ويثبت يُثبت القذر وغير ذلك من 
الأصول المعروفة عند أهل الحديث والسنة " 


؛ جامع المسائل » ۲ / 85 . 


* تنبية الرَّجْل العاقل » ص 7١1‏ . 


VY 





أولوا الألباب 
هم سلف الأمّة وأئمتها المتّبعون لما جاء به الكِتّاب' 


أولوا الأمر 
أصحاب الأمر وذووه › وهم الذين يأمرون الناس" 


الأوليّات 
ما كان تُبوت الموضوع للمحمول . وهو ثبوت الصفة للموصوف › 
والحكم به للمحكوم عليه » والمخبر به عن للمخبر عنه” 


ما لا فتقر إلى دليل؛ 


الأؤلى العقلِي 
e‏ الرازي 1" 


. ٠١ / ١ الصقديّة ء›‎ ' 


مجموع الفتاوی ›» ۲۸ / ٠۷١‏ . 

'" الرد على المنطقيين » ؟/ ٠١١‏ . 
؛ الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١١‏ . 
° الرد على المنطقيين › ؟/ ١":‏ . 


YY 


أولياء الله' 
هم الذين يتبعون رضاه بفعل المأمور » وترك المحظور › والصبر على 
ا ۲ 
المقدور 


هم الذين فعلوا المأمور . وترّكوا المحظور › وصبّروا على المقذور" 

هم المطيعون لكلماته الدينية › وجعله الذيني › وإذنه الديني › وإرادته الدينية؛ 
هم العالمون العاملون بما بَعَث الله به محمدًا - صلَى الله عَليْهُ وَسَلّم * 

هم الذين يَتَبعْون الرسول النبي الأمِي" 

هم المؤمنون المتقون" 


' قال رحمه الله :" الصحابَّة وأفضل أولِيَاء الله تعالى أعظمَهم مَغرفة بمَا جَاء به الرّسُول صَلى 
اللّهُ تعالى عَليْه وَسَلَمَ وَاتْبَاعَا له كالصّحابَّة الذين هُم أكْمَل الأمّةَ في مَعرفة دينه وَاتَبَاعِه وأبُو بكر 
الصدّيق أكْمَلْ مَغرفة بمَا جَاءَ به وَعَمَلَا به فهو أفضل أولِيَاء اللّه إِذَ كاتنت أمّهُ مُحَمَّدٍ صَلّى الله عَليْه 
وَسلّمَ أفضل الأمَم وأفضلها أصحاب مُحَمّدٍ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَمَ وأفضلهُم أبو بر رضي الله عذه 
". مجموع الفتاوى . 77/١١‏ . 

' مجموع الفتاوى » /١‏ 65 . 

. ۲۷١ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » 707١/1١1١‏ . 

° جامع المسائل , ٠» 7٠١ / ١‏ وقال رحمه الله :" فأولياء الله المتقون هم شهداء الله في الأرض › 
بما جعله الله من النور في قلوبهم» فمن ن أثنوا عليه خيرًا كان من أهل الخيرء ومن ع أثثوا عليه شرًا 
كان من أهل الشر. وأيضا فقد يَدْعْون الله لمن يُحِبّونه, فينفغه الله بدعائهم» ويّدعون على غيره 
فيتضرَرٌ بدعائهم " . جامع المسائل » ١‏ / 76 . 


' مجموع الفتاوى . ۲۷/ ٠۹۹‏ . 
" مجموع الفتاوی » ۱۱ / ٠١۹‏ ۰ والفتاوى الكبرى . ؛ / ۳۳ › والمستذرك على مجموع الفتاوى 
1۳/۱ 


V٤ 





الإيمان 
التصديق' " في اللغة " 


اسم جامعٌ لكل ما يُحبّه الله ويَرْضاة' 


! مجموع الفتاوى › ۷ / ۱۱۷ › ۰۱۲۱ ۰۱۲۳۰۱۲۲ ۱۳۲۰۱۲۷ ۲۹۳۱٤٤۱٤۰‏ 
۹ ۲۹۱ ۰ ۲۹۲ ۰ 4۳۹ ۰ ۸ ۰ ۱۲ / 4۷1 ۰ ۷۷ ۰ وقد تكلّم شيخ الإسلام رحمه الله 
بكلام نفيس عن الإيمان » ومناقشته لأهل البدع في تعريف الإيمان › والفتاوی الكبرى › ٠۸١ / ١‏ 
٠ ٠۹۲ ٠۹۰ >‏ وبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ه / ١ه"‏ , هه" , 

قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :" الإيمَان هو التصديق لغة وَشَرعًا غير أن الشرع ضم إلى 
النّصديق أؤصافا وشرائط: مَجْمُوعْهَا يَصِيرٌ مَجَزِيًا مَقْبُونَا كما قلنا فِي الصلاةٍ وَالصّؤم والحج 
وتخوها وَالصلاهُ في اللغة: هي الدّعَاءْ غير أنّ الشّرع ضمٌ إِلَيْهَا شرائط " , الفتاوى الكبرى › ۷ / 
, 

' مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ۲۸۲ . قال رحمه الله :" لقظ الإيمَان تختلفُ دلالئة بالإطلاق وَالِاقتِرَان 
فإذا ذُكِرَ مَعَ العمل أريد به أصل الإيمَان المقتضبي لِلعمّل وإذا ذكِرَ وَحْدهُ دَحَلَ فيه لوازم ذلِكَ الأصل. 
وَكذَلِكَ إذا ذَكِرَ بذون الإسئلام كان الإسلام جَرْءًا مِنهُ وكانَ كل مُسَلِم مُوْمِنًا فإذا ذكرَ لفظ الإسلام مَعَ 
الإيمَان تمَيّرَ أَحَدْهُمَا عن الآخر كَمَا في حديث جبريل وكمًا في قوله تعَالى (إن المُسَلِمِينَ وَالمُسَلِمَاتَ 
وَالمؤْمِنِينَ والمؤمِنات)" مجموع الفتاوى » ١١‏ / 778 . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" يَدْخْلُ في الإحسان . الإيمان الذي هو رأس الحسنات ". تفسير 
آيات أشكلت » ١1/؟9"‏ . 


كه 


قولٌ وعمل' " مذهب الفقهاء وسائر أهل السسنّة " " الستلف وأئمة المنّتّة ٠١‏ 
" أكثر ال نَأ Yey‏ 


' الصارم المستلول على شاتم الرّسول . ”/ 7١”‏ و 155 و 14 ٠‏ والاستقامة . ١44 /١‏ و 
٥‏ . والإیمان › ص ١‏ و ۲٦۳‏ و ۲۸۲ و ۰۳۱١‏ ومجموع الفتاوی › ۷/ ۷۰ و ۰۷ و 
١, ۹‏ والجواب الصحيح لمن بذل دين المَسیح › ۳٦ / ٦‏ › و تفسیر آيات أشگلت › ۳٤۸ /١‏ › و 
جامع الرسائل » ۲ / ٠٠١‏ » و الرَذ على الشَاذلي في حزبّيه › وما صنّفهُ في آدَاب الطريق » ص 


۸٩و‏ ۹و ۰۸ 
قال شيخ الإسلام رحمه الله > وستقاة من ستلستبيل الجنة : aS‏ 
السنّة وّالحديث على أن الإيمَان قول وعَمل. قال او ر ا في " التَمهيد ": أجُمَع أهل 


افق والخبيك على أن الإيمان قال وعم ولا عمل إل يه وابيمان عنم بيذ باطاعة ويلقص 
بالمَغصيّة والطاعات كُلْهَا عِنْدَهُمْ إِيمَانْ إِنَا مَا ذكِرَ عَنْ أبي حنِيقة وأصحابه فإِنَهُمْ ذَهَبُوا إلى أن 
لطاعة لا سمي إياثا قاوا م اإيمان التصبيق والإقرار وملهم من زا المغرفة وذكر ما احتَجُوا 
به. . . إلى أن قال: وأمًا سَائِرٌ الفقهاء من أهل الرأي والآثار بالججاز والعراق والشام وَمِصر منهم 
مَالِكُ بْنْ أنس وَاللَيَتْ بْنْ سَعْدٍ وَسفيَانَ الثؤري والأوؤرّاعِي والشافِعِي وَأحَمد بن حَنبّل وَإسحاق بن 
راهويّه وأبو عَبَيْدٍ القاسيم بْنْ سلام وداود ابن علِي والطبري ومن سلك سبيلهم؛ فقالوا: الإيمَان قول 
وَعَمَلَ قولٌ باللسان وَهُو الإقرارٌ وَاعَتِقادَ بالقلب وَعَمَلَ بالجوارح مع الإخلاص بالنّيّة الصادقة. قالوا: 
وكل ما يطاع الله عر وجل به من قريضة ونافلة فهو من الإيمان والليكان بزيذ بالطاعات وينقض 
بالمَعاصي وأهل الذلوب عِندَهُم مُؤمنون غير مسنتفملي الإيمتان مِن أجل ذثوبهم وَإِنْمَا صارُوا ناقصِي 
الإيمَان بارتكابهم الكبَائرَ. ألا ترَّى إلى قول النّيّ صلَى اللّهُ عَلِيْهِ وَسَلَم (لا يَرَنِي الزَانِي حِين يَزَنِي 
وهو موْمِنَ) . الحديث يريد مسنتكمل الإيمان ولم برذ به نفي جميع الإيمان عن فاعل ذلك بدليل 
الإجمَاع على توري يث الزَانِي وَالسّارق وشارب الحَمّر إذا صلوا إلى ار ادَعْوة e‏ 
قرَابَاتِهِم المُّوْمِنِينَ الَذِينَ ليُسُوا بتلكَ الأخوال وَاحْتجّ على ذُلِكَ؛ تُمَ قال: وأ كثر أصحاب مَالِكِ على أن 
الإيمَان والإسلام شيء وَاحِدُ " ٠‏ الإيمان › ص ۲۸۲ > ومجموع الفتاوی › ۷/ ۳۳۰۔۱١۳"‏ . 
وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" الإِيمَانَ " أصلة الإيمَان الذي في القلب ولا بد فيه من " 
شيْتيْن " : تصديق بالقلب وإقراره ومغرفته. وَيْقال لهذا: قول القلب. قال " الجنيد بن مُحَمّدِ " 
التوحيذ: قل القلب. والتّوكُل: عَمَلُ القلب قلا بُدَ فيه مِنْ قوؤل القلب وَعَمَله؛ ثم قو البّن وَعَمَلِه 
ولا بْدَ فيه مِن عمل القلب مِثل حب الله وَرَسُولِه وَحشنيّة اللّه وَحْبْ ما يُحِبَهُ الله وَرَسُولَهُ وَبْعْض 
مَا يُبْغِضَهُ اللّهُ وَرَسُولهُ وإخلاص العمل لِلّه وَحْدَهُ وتوكل القلب على الله وَحَدَهُ وَغَيْر ذلك مِن 
أَعْمَال القلوب الَتِي أوَجِبَهَا اللّهُ وَرَسُولهُ وَجَعَلها مِن الإيمَان . ١‏ 
ثم القلبْ هو الأصل فإذا كان فيه مَعرفة وَإِرَادَةٌ سرى ذَلِكَ إلى البَدن بالضّرورة لا يُمَكِنَ أن يتخلفَ 
ابن عمَا يُِيدهُ القلب لهذا قال الي صلَى الله عليْهِ وسَلَم في الحديث الصحيح: " (أنا وإنّ في 
ار 
. وقال أبو هريرة: القلب مَلِكَ والأعضاء جِنُودَهُ فإذا طاب المَلِك طابت جثوده وإذا خَبْث الْمَلِكَ 
خَبثت جَنُودَهُ وقول أبي هريْرة تقريب. وقول التبي صلَى الله عليه وَسْلّم أحسٌ بَيَائا فإنّ المَلِك ون 


کان صالحا فالجندُ لهُم اختياز قذ يعصون به ملِكهُم وبالعفس فيكون فيهم صاخ م فساده أو فنا 
مَعَ صلاجه؛ بخلاف القلب فإنّ الجَسّد تابغ له لا يَخْرَجُ عَن إِرَادَيِه قط كما قال النِّي صلَى الله عَليْه 
وَسَلَمَ " (إذا صلحت صلح لها سَائِرٌ الجسّدٍ وإذا فسدت فس لها سَائِرُ الجَسَدِ) ". فإذا كانَ القلبْ 


صالحا بمَا فيهامن الايْمان عِلمَا وَعَمَنا قلبيًا لزم ضرورَة صتاح الج بالقول الظاهن والعمل بالايمان 


۷٦ 





هو قولٌ وعملٌ ونيّة” " السّلف وأئمة الستّة " 
قول وعملٌ ومتابعة للسئّة؛ 
قول وعمل ونية واتباع السئّة*" السّلف وأئمة السلئّة " 


المُطلق كما قال أَنِمّهُ أهل الحديث: قل وَعَمَلَ قولَ بَاطِنَ وظاهِرٌ وَعَمَلٌ بَاطِنَ وظاهرٌ وَالظاهِرٌ تابع 
ِلباطن لازم ملو ا و عو ا 
المُصلّي العابث: لو خشع قلبْ هذا لخشعت جَوَارحَة فلا بْدَ فِي إيمّان القلب مِن حب الله وَرَسُولِه 
وأن يَكُون اللّهُ وَرَسُولَهُ أحَبّ إليّْه مِمّا سواهما " 

الإيمان . ص ١554‏ . ومجموع الفتاوى » ۷/ .١۸۷ - ۱۸١‏ 

أ الإيمان > ص ١5١‏ , ومجموع الفتاوى » ۷/ ٥٠۹ /١ › ٠۷١‏ › وجامع المسائل › ه/ملاة؟ . 


ا رس ل ساس و لست م بك باو " مَن 
قال مِن السلف: الإيمَان قول وَعَمَلَ أراد قول القلب واللسان وَعَمَلَ القلب والجوارح؛ ومن أراد 
الِاعْتِقادَ رأى أن لفظ القول لا يفهم منة إلا القول الظَاهِرٌ TE‏ 0 
قولٌ وَعَمَلْ وَنِيّة قال: القول يَتتاول الاعتقاد وقول اللسان وأما الْعَمَلْ فقذ لا يُفْهَمْ مِنة النْيّهُ فرَادَ ذلك 
ومن زاد اتَبَاعَ السنّة فِأنَ ذَلِكَ كُلّهُ لا يَكون مَحْبُوبًا لله إلا باتبَاع السنّة وأوليك لمْ يُرِيدُوا كل قول 
وَعَمَلِ إِنَّمَا أراذوا مَا كانَ مَشْرُوعًَا مِن الأقوال وَالأَعْمَال ولكن كَانَ مَقْصِودَهم الرَّدّ على " المَرجتة 
" الذين جعلوه قولا فقط فقالوا: بل هو قول وَعَمَلَ وَالذين جعلوة " أربَعة أقسام " فسَروا مَرادَهُم 
كما سيل هل بن عبد اللّه التستري عن الإيمَان ما هُو؟ فقال: قول وَعَمَلْ ونِيّة وَسنّة لأن الإيمَان 
إذا كان قونًا بلا عَمَل فهو كفرٌ وإذا كان قونا وَعَمَنَا بلا نيّةَ فهو نقاقّ وإذا كان قئا وَعَمَنَا وَنِيّة بلا 
سل فهو بذعة" الإيمان »> ص ٠١١‏ › مجموع الفتاوى › ۷/ ٠١١‏ . 
" جامع المسائل › 8 / ۲٤١‏ . 


" الإيمان > ص ٠ ٠١١‏ ومجموع الفتاوى . 7/ ١٠7١‏ ء ودَرْءْ تعارّض العقل والثقل » ٠٠۳ / ١‏ . 
؛ الصّقدِيّة ‏ ۲ / ٠٠١‏ . 


ˆ الإيمان > ص ٠١١‏ › ومجموع الفتاوى » / ١7١‏ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الإيمان إذا أطلق أدَخَلَ اللّهُ وَرسولة فيه الأَعْمَالَ المَأمُور بها. وقد 

يُفرن به الأعمال وذكرنا تظائرَ لذلك كثيرَة. وذلك لان أصل الليمَان هُوَ ما في القلب. والأعمَال 

الظاهِرة لازمة لِذلِك. نا يُتَصّوَرٌ وَجُودْ إيمّان القلب الواجب مع عدم ج جمِيع أعمَال الجوارح بل مَتى 
تقصت الأعْمَال الظاهِرةُ كَانَ تفص الإيمّان الذي في القلب؛ فصارَ 0 مَتَتَاونًا لِلمَلزوم واللّازم 

وَإن كَانَ أصلة ما في القلب؛ وَحَيْتْ غطفت عليه الأَعْمَالٌ فإنّهُ أريد أنه لا يتفي بِإِيمَان القلب بَلَ لا 

بد مَعَهُ من الأعْمَال الصالِحة " الإيمان . ص ١74‏ » ومجموع الفتاوى » ۷/ .٠۹۸‏ 


VY 





قول باللسان › واعتقادٌ بالقلب » وعمل بالجوارح' " الستّلف وأئمة السنّة 


معرفة بالجَتان وإقرارٌ بالأسان وعمل بالأركان"" أصحاب الحديث" 

معرفة بالقلب › وإقرار باللسان ٠‏ وعَمَلُ بالأركان” " معظم أئمة السلف 
" " أبو علي الثقفي وأبو عباس القلانسي , وأبو عبد الله بن مُجاهد ومالك 
بن أنس ومعظم أئمة السلف "؛ 

اسم لطاعة الله وللبرَ والعمل الصالح . وهو جميع ما أمَرَ الله به* 

اسم مُتناولٌ لجميع الطاعات , القول والعمل' "المعتزلة والسلف" 

إتيان ما أمَرَ الله به فرضاً وتقلاً » والانتهاء عمًا تهى عنه تحريماً وإذناً" 
” أهل الأثر ‏ الحديث " 


' الإيمان › ص ٠١١‏ > ومجموع الفتاوى › ۷/ ۰ و ۳۷ 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وقال الشافعي رَضبي الله عَذة في كثاب " الم " فِي (بَابِ اللَيّة 
في الصلاة: يُحتجَ بان لا ٿجزئ صلا الا بيه بحديث عَمَرَ ن الخطاب رضي الله عَنَهُ عن الثبي 
ا اراد " (إِنَمَا الأغمّال بالتَيّات " ثم قال: وَكان الإِجْمَاعْ مِن الصّحابّة و التّابِعِينَ من 
بَعْدِهِمْ ومَن أذركتاهم يُقولون: الإيمَان قول وَعمَلَ ةا يدر وَاحِد مِن الثلاث إِنَا بالآخر. وقال 
حَدَبَلٌ: حَدَنْنَا الحميدي قال: وأخبرت أن ئاسًا يفولون: مَنَ أقر بالصلاة والرّكاة والصّوم والحج ولم 
يَفعل من ذَلِكَ شِيْنَا حتّى يَمُوتَ وَيُْصَلَيَ منْتدبرَ القبلة حَتى يَمُوتَ؛ فهو مُوْمِنَ مَا لم يكن جاحدا إذا 
عَلِمَ أنَ تركة ذلك فيه إيماثة إذا كان مُقرا بالفرَايض واستفبال القبلة ففلت: RES‏ 
كاب الله وَسنّة رَسُوله وَعْلَمَاءِ الْمُسلِمِينَ. قال اللَّهُ تعالى: (ومَا أمِروا إِلَا لِيَعْبْدُوا اللّهَ مُخِْصِينَ له 
الذين) الآيّة. وقالَ حَنْبَلَ: سمعت أبَا عَبْدٍ اللّه أحمّد بن حَذْبَل يفول: مَن قال هذا فقد كَفرَ بالله ورد 
عَلى أمْرهٍ وَعَلَى الرّسُول ما جَاءَ به عن اللّه " الإيمان . ص ۱۸۳ › ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠١95‏ 
و ۳۰۸ . 

وقال رحمه الله :" أجمع السلف أن الإيمان قول وعمل › يزيد ويلفص " مجموع الفتاوى › 
اا . 
' الفتاوى الکبری › ۱۸۸/١‏ . 
" الإیمان › ص ۱۲۹ › ومجموع الفتاوی › ۷ / ١5454‏ و7"؛ » والفتاوى الكبرى » .٠١۳ / ١‏ 
الفتاوی الکبری › ۰ / ٠١۹۲‏ . 
° مجموع الفتاوى . ۱۹ / ۲۹۳ . 
` الفتاوی الکبری › ۳١١/١‏ . 
" الفتاوی الکبری › ۰ / ٠١۹۲‏ . 


۷۸ 


اسم لجميع الطاعات الباطنة والظاهرة' 

جميع الطاعات فُرْضها ونقلها" " أهل الأثر ‏ الحديث ‏ " 

هو المعرفة والقول بلا عمل" " المرجئة " 

هو الاعتقاد والقول؛ 

التصديق بالقول واللسان* " المرجئة " 

تصديق الرسول فيما أخْبَرَ به" " أهل الكلام وبعض الفقهاء " 

تصديق القلوب بما أَعَلمَهُ الحق من العْيُوب" " أبو عبد الله بن خفيف 


مُجَرَدْ العلمُ بالله* " الجهم بن صقوان " 

مَجَرَدْ تصديق القلب وعلمه* " جَهُمٌ والصالِحي والأشعري " 

مُجرد تصديق القلب ٠‏ وإن لمْ يتكلم بلسانه١'‏ " الأشعرية والجهمية" 

مُجَرّد المعرفة والتصديق بالقلب فقط'' " الجَهُمِيّة " " أشهر قولي أبي 
الحسن الأشعري وعليه أصحابه كالقاضي أبي بكر وأبي المعالي ١""‏ 


' مجموع الفتاوى . 557/5 . 

قال رحمه الله :" الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح › وهو أدَاء المأمور به › ورك المنهي 
عنه " مجموع الفتاوى » ۱۲ / ٤٦۹‏ . 

' الفتاوى الكبرى » ۰ / ١957‏ . 

" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » ؟/ 70١‏ . 

؛ الصّارم الممسلول على شاتم الرسول » ؟/ 558 . 

ˆ الإيمان › ص 1۲۹ > ومجموع الفتاوی › ۷/ ٠٤٤‏ 2 

' الصارم الممسلول على شاتم الرُسول . ؟/ 558 . 
الاستقامة » ١4/8 /١‏ . ثم قال :" وهذا حَسَنّ وصواب " . 
الرد على المنطقيين » ؟/ ١848‏ . 

^ منهاج السنة النبوية » ه / 588 . 


الفتاوی الکبری › 5 / ١؟”‏ . 

'' الصارم المَسئلول على شاتم الرّسول » ؟١/‏ 155 ». ومجموع الفتاوى › 5/ 508 ٠‏ والفتاوى 
الكبرى › ه / .١89‏ 

'' مجموع الفتاوى » 505/56 . 


۷۹ 





قول في الثفس يتضمن 0 " ابن الباقلاني وابن 0 , 
التصديق قول في التفس يتضمن المعرفة"" أبو الحسن الأشعري' 

المعرفة بوجود الله وقدمِه وآلهيته” " أبو الحسن الأشعري " 

مُجَرَّدْ القول وإن عَري عن الاعتقاد؛ " الكراميّة " 

هو الإقرارٌ بالأسان وإن لم يَعَتَقِدْ بقلبه* 

هو القول باللسان وإن جَحَدَ بسانه' " الكَرَامِيّة " 

الإقرار بالأسان قحب" " الكَرَامِيّة " 

هو المعرفة بالله ورسوله » وبجميع ما جاء مِن عنده فقط' 

" الجَهُمُ بن صفوان " 

هو المعرفة بالله والإقرار به » وبما جاء من عنده ومعرفة العدل والقدر' 


هو المعرفة بالله والخضوع له › وهو ترك الاستكبار عليه والمحبة له'١‏ 
ل المرجئة " 


' الفتاوى الكبرى 2 ه© / ۱۸۹ . 

' الفتاوى الكبرى » © / ١85‏ . 

.٠١۹١ ۰۱۸۹ / ۰٩ › الفتاوى الكبرى‎ " 

الصّارم المَسنلول على شاتم الرسول » ۲/ ٠ ٠٠١‏ والإيمان > ص ١۷١‏ › ومجموع الفتاوى » /٦‏ 
ع لال 14° TV g‏ 

الثبْوّات »> ص ٠ ٠۳١‏ وقال قبل ذكره للتعريف :" فلهم في الإيمان قولٌ ما سَبَقهُم إليه أَحَدْ " . 
ومجموع الفتاوى » ۷/ ٦۳۷‏ و ۳۸ . 

' منهاج السنة النبوية » ” / 457 » وقال رحمه الله قبْلَ التعريف :ط الكَرَامِيّة بَايَئُوا سائِر الطوائف 
في قولهم : إن الإيمان هو ..." 


NN RE OD ES 1‏ 
الإيمان مُوْمِنْ حقّاً عندهم غير أنه يستوجب الخلود في النار › ولو أضْمَر الإيمان ولم يتيقن منه 
إظهاره فهو ليس بمؤمن › وله الخلود في الجنة › والمَرضي عندنا أن حقيقة الإيمان : التصديق 
بالله » فالمؤمن بالله مِن صدّقه ثم التصديق على الحقيقة كلام التّفس .. 07 

^ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / 159 . 

* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟ / ٠٦١‏ . 

'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟ / 556٠‏ . 


هو الإقرار بالله ورسله » وما كان لا يجوز في العقل إلا أن يَقعله' 
الإقرَارٌ بالله » والمعرفة بأنه واحِدْ ليس كمثله شيءٌ' 
هو الإقرار والتصديق باللسان دون القلب” 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٦١‏ . 
'" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / 557 . 
" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / 5514 . 


۸۱ 





تصديق بالقلب وقول اللسان' " المشهور عن أهل الفقه والعبادة منهم 
و" المرجنئة "” 


هو قول اللسان مع تصديق القلب" " فقهاء المرجئة " 


' الإيمان › ص V۲‏ > ومجموع الفتاوى < N‏ 1۹4°0 < 9.۸/1 .„ 
قال شيخ الإسلام رحمه الله :" فالإقرارٌ بالأسان يَتَضمَنْ التَصديق باللسان. والمُرْجتة لم تَختلِف أن 
الإقرَارَ باللسان فيه التصديق؛ فْعْلِمَ أنه أرَادَ تصديق القلب وَمَعْرفتهُ مَعَ الإقرار باللّسّان؛ إلا أن يُقال: 
أرّاد تصديق القلب واللسان جِمِيعًا مَعَ المَغرفة وَالإقرار؛ وَمَرَادَهُ بالإقرار الِالْتَرَام لا التّصديق كما 
قال تعالى: (وإذ أخَذ اللّهُ ميثاق RG Re‏ 
مَعَكُمْ لتُؤمئن به ولتنصرئه قال أقررثم وَأخذثمْ على ذَلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهذوا وأنا معَكُم 
من الشناهدين) فالميثاق المَأخوذ عَلى أَنَّهُم يُؤْمِنونَ به ويَنصرونة وقد أَمِرُوا بهذا وَلييسَ هذا الإقرار 
تصديقا فإن الله تَالى لم يُخيرهُم بخبّره : بل بل وجب عليْهِمِ إذا جَاءَهُمْ ذلك الرسول E‏ 
وَيَنْصْرُوهُ. فصدّقوا بهذا الإقرار وَالتَرَمُوهُ فهذا هُوَ إقرارّهم. والإنسان قد يُقِرٌ للرّسُول بِمَعتى أنه 
يلتم ما يَأمْرُ به مَعَ غيْر مَعغرفة وَمِنَ غير تصديق له بأنهُ رسول الله لكن لم يَقْل أحَد مِن المرجتّة: 
إن هذا الإقرار يَكُونْ إِيمَانًا 
بل لا بد عِنْدَهُمْ مِن الإقرار الحَبّري وهو أنه يُقِر له بأنّه رَسول اللّه كما يُقِر المُقِر بمَا يُقِرّ به مِن 
الحفوق ولفظ الإقرّار يتناول الالتزام والتصديق ولا بد منْهمًا وقد يُرَادْ بالإقرَار مُجَرَّدْ النَصديق بذون 
الْتِرَامِ الطّاعَة؛ وَالمَرجِنَةَ تارَةً يَجْعَلونَ هَذا هو الإيمَانَ وتارَةً يَجْعَلُو ن الليمَان التصديق ودام مَعَا 
لا 0 المرْجتة: إِنَهُ إيمَان وَإِنَا لو قال: أنا أطيعة ولا أصدّق أنَهُ رسول 
لله ا وَ أصدّقة ونا ألتزم طاعتة لم يكن مُسَلِمًا ولا مُوْمِنَا عندهم. وأحْمّد قال: لا بْدَ مع هذا الإقرار 
3 يَكُونَ مُصَدَقا وأن يَكُونَ غارفا وأن يَكُونَ مُصَدَقا بمَا عَرف. وفي روايّة أخرى: مُصَدَقا بمَا أقرَ 
هذا يتقتضي أنه لا بد مِن تصديق بَاطِن ويُحتمل أن يَكُونَ لفظ التُصديق عِندَهُ يتضمَنْ القول وَالعمَلَ 
جمِيعا كما قد ذكرنا شواهدهُ أنَهُ يُقال: صدق بالقول وَالعَمَل فيكون تصديق القلب عَنْدَهُ يضمن أنه 
مَعَ مغرفة قلبه أنَهُ رَسول الله قذ خضع له واثقاد؛ فصدّقة بقول قلبه وَعَمَل قلبه مَحَبَّةَ وتغظيما وَإِنَا 
فمجَرَد مَعرفة قلبه أنه رسول الله مع الإغراض عن الِائْقِيَادٍ لهُ وَلِمَا جَاء به إمّا حَسَدا وإما كبْرَا 
وَإما لِمَحَبّةَ دينه الذي يُخَالِفهُ وإما غير ذلك فلا يون إيمَانا. ولا بد في الإيمَان من علم القلب وَعَمَلِهُ 
فأرَادَ أحْمّد بالكّصديق أنّهُ مَعَ المَغرفة به صار القلبْ مُْصَدَقا له تابعًا لهُ مُحِبَّا لهُ مُعَظْمًا له فإنَ هَذا 
لا بْدَ نه وَمَن دفع هذا عن أن يَكُون مِن الإيمان فهو من جٽس مَن دقع المغرفة مِن أن تكون مِن 
الإيمان وَهَذا أشبَه بأن يُحْمَلَ عَلَيْهِ كلام أحمّد؛ لِأنَ وُجُوب اثقِيَادٍ القلب مَعَ مَعرفتِه ظاهِرٌ ثابت بدلائل 
الكتاب والسسنّة وَإِجمَاع الأمّة بَلْ ذلِكَ مَعْلُومٌ باللضطرار من دين الإسلام ومن نازع مِن الجَهْمِيّة في 
أن اثقِيادَ القلب مِن الإيمان فهو كمَن تازّع مِن الكرَامِية في أن مَعرفة القلب من الإِيمَان فگان حمل 
گلام أحمد على هذا هُوَ المُناسبب لكلامه في هذا المقام. 
ان قفاوو ا .98" 
' مجموع الفتاوی ›» ۷/ ١7 ۰٦۳۷‏ / 5ه وتسبه لعلمانِهم وأئمتهہ " 
" منهاج السنة النبوية » 5 / ۲۸۸ . 


AY 





تصديق وعمل' " الفقهاء المرجئة " 


المعرفة بالله والإقرار بالله » والمعرفة بالرسول , والإقرار بمّا جاء من 
عند الله » في الجملة ذون التفسير' 


هو المعرفة بالله وبرُسلِه وفرائضه المُجتمّع عليها . والخضوع له بجميع 
ذلك" 


هو المعرفة بالله وألخضوع له › والمحبة له بالقلب والإقرار به أنه واحد؛ 
هو الذين › الذي الإقرارُ بالله وملائكته وكثبه ورّسله* 

هو المعرفة بالله فقط' " الجهم بن صقوان " "والصالحي""' 

هو المعرفة* " الأستاذ أبو إسحاق الإسفراييني " 


امام 


ما عصمَ من الكفر' 
التصديْق'' " أبو المعالي وأصحابه " 


أ الإيمان > ص ۳۳۸ › ومجموع الفتاوى › /ا/ /اى"” و ۳ . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية › ۳/۲ 
" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية . 55١/5‏ . 
؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية › 556/5 
* جامع المسائل › ۳۱/٦‏ . 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟ / ٩٦١‏ › والإيمان » ص ۲٠۳‏ › ومجموع 
الفتاوى › ۷/ ۰۷" . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولهذا كان القول : إن الإيمان قول وعمل عند أهل السنة › 
من شعائر السنّة " . الإيمان »ع ص ۲٠۳‏ ومجموع الفتاوى » ۷/ oY /\€4 (o0, |" (+ ٠۸‏ 
> وَدَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / 7785 . 
" الإيمان . ص ۱۷۲ › ومجموع الفتاوی › ۷/ ,.٠٥١١ /٦ ٠۹١‏ 
“ الفتاوى الكبرى 2» ٠١۹۲ / ۰١‏ . 
' بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲ / ٠٠۳‏ . 
٠“‏ بيان تلبيس الجهميّة في تأاسيس يذعهم الگلامية » ۲ / 414 ء والإيمان : ص ۰ ء ومجموع 
الفتاوی › ۷/ ٠٤١‏ › والفتاوى الكبرى . ه / .١89‏ 


AY 





هو التصديق بالله' " المرجئة " " أبو المعالي الجُويني "" 
مُجرد ما في القلب" " أكثر فرق المرجئة " 

هو القول الظاهر؛ " المرجئة والكَرَامِيّة والجهمية " 

هو اعتقاد صذق المُخبر فيما يُخبر به " أبو الحسن الأشعري " 
هو الطاعة" " الخوارج " 


يمان السابقين 
هو ما أْتِيَ فيه بالواجبات والمستحبات مِن فعل وترك" 


إيُمان الظالمين 
هو ما يُثْرَك فيه بَعْض الواجبات , أو يقعل فيه بعض المحظورات" 


إيمان المقتصدين 
هو ما أتِيَ فيه بالواجبات من فعل وثرك 


' الإيمان . ص ۱۰۹ › ومجموع الفتاوى » 5/ هلا؛ , لا/ 23١5١‏ “١/5ه5.‏ 
الفتاوی الکبری › ۰ / ٠۹۰‏ . 

" الإيمان »> ص ٠١۷۲‏ > ومجموع الفتاوی › ۷/ ٠١۹١‏ 1 

الإيمان > ص ٠١١‏ › ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠٠١ / ٠ ٠١١‏ وقال رحمه الله عنه : 
" شلا "» ۱۳/ ٩٦‏ , 

ˆ الإيمان › ص ۳۲ > ومجموع الفتاوی › ۷/ ١٠٤۸‏ » والفتاوى الكبرى » ه / ١91١‏ . 
" الفتاوى الكبرى »› 5 / ۱۸۸ › نسبّه إليهه أبو المعالي الجويني . 

" مجموع الفتاوى » 414/1١١‏ . 1 1 

. ٤١٤ / ١٠١ › مجموع الفتاوی‎ 

. ٠١٤ / ٠١ » مجموع الفتاوی‎ * 


A٤ 





الإيمان المطلق 
فعْلٌ ما أمَرَ اللْهُ به عَبْدَهُ كُلّهُ » وتَرْك المحرمات كلّها' 
طاعة الله ورسوله' 


الإيمان المجمل 

مَعرفة صدق الرسول فيما جاء به في خَبّره وَأمْره » فنغرف ما يُخَبر به 
وَيَأمْرُ به » وهل قال : إنّهُ رَسول الله إلى جميع التاس» أو قال : إِنَهُ لم يُرْسَل 
إِنَا إلى طائفة معيّنة لا إلى غيّْرها؟” 


الإيمان المقصّل 
هو مَغْرفةَ صذق الرسُول ومَغرقة مَا جَاءَ به؛ 


الإيمان الواجب الكامل 
الموّلّفْ من الأفعال الواجبة والأعمال الواجبة الباطنة والظاهرة” 


الآية 
هي أدلة وبراهين على صدق الأنبياء' 


' الإيمان » ص ۳۸۲ » ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠٤١‏ . 

٠٤١۹ /۱٤ › مجموع الفتاوی‎ 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ١١5 / ١‏ . بتصرف . 

؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠٠١ / ١‏ . 
مففوع القتاوى 1 1111 

' التّبُوّات » ص ١١١‏ . قال رحمه الله : " على صبدقهم " ويّقصد الأنبياء » فلذلك حَذْفت الضمير › 
وأتيت باسمهم › ليكون التعريف واضحاً . 


Ao 





هي العلامة وهي الدليل الذي يسستلزم عين المَدلول' 

هي آيات الأنبياء التي تُعلم أنّها مُختصةبالآنبياء › وأنها مسئتلزمة 
لصدقهم » ولا تكون إلا مع صذقهم › وهي لابد أن تكون خارقة للعادة خارجة 
عن قدرة الإنس والجن › ولا يمكن أحداً أن يعارضها" 

هي آيات لله يَدْلُ بها على صدق الأنبياء تارةً » وعلى غير ذلك تارة” 


الآيات البَيّنات 
هي الأدلّة البيتة الدَّالَة على الحق؛ 
هي الدلائل اليقينيات* 


الأوليّات 
هي البديْهِيت العقليّة' 


الأوليّات المطلقة 
هي قضايا مطلقة في الأعداد والمّقادير ونحوها" 


' الرد على المنطقيين » ٠١۸ /١‏ . قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الآيات تُعلم دلالتها بالعقل " 
ليوات › ص ٠١۲‏ . 
وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" آيات الأنبياء هي أدلة صدقهم وبراهين صدقهم . وهي ما 
يستلزم صدقهم . ويمتنع وجوده بدون صدقهم " النْبْوّات » ص 189 . 
' النُْوّات ». ص ١5٠١‏ .وقد ناقش هذا التعريف . 
" النْبُوّات » ص ۱۹۸ . 
؛ الْبْوّات »> ص ١5١‏ . وانظر : البينات . 
° مجموع الفتاوى . ١54/1١5‏ . 
' الرد على المنطقيين » ؟/ 4ه . 
' الرد على المنطقيين » ؟/ ٠5‏ . 


۸٦ 





الأيّل 
ذكر الأوّعال' 


الإيلاء 
أن يَحْلِفَ الرَّجُلَ أن لا يَطأ امرأتة" 


هو حَلِفْ الرّجُل على أن لا يَطأ " زوجته "” 
هو اليمين* 


' شرح العْمدّة » 65/ .١9‏ 


' مجموع الفتاوى » “”/ 5١‏ . 
" جامع المسائل » "85/١‏ . 


ارد على السبْكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص 455 . 


AY 


الياعء 


٠ 


البأساء 
الحَاجَةٌ والققر' 


الباطل 
الذي لا يلقع عابده › ولا ينتفع المعبودٌ بعبادته" 
ما لا مَنفعة فيه في قصده" 
الزّائل الذي لا يَنفعٌ في الآخرة؛ 
الذي لم يكتسب به ما يذوم تفعه”* 
اسم لما لا ينفع' 
ما لا يدوم تفعه" 
المعدوم المثتفي" 
' مجموع الفتاوى . ۲۸ / ٠٦٠١‏ . 
' جامع المسائل . ه / ۲٠۳‏ . 


" مجموع الفتاوى › 6/۲ . 
“ جامع المسائل » ٤١/۱‏ . 


° جامع المسائل › ٤١/١‏ . 
` جامع المسائل » ٤١/١‏ . 
جامع المسائل ›» ٤١/١‏ . 


. ۳٤١۷ /۱١ »› مجموع الفتاوی‎ " 


A۸ 





المعدوم' 


الباطل من الأعمال 
هو ما ليس فيه متقعة" 


هو تفس القصد والعمل لا تقس العَيّن المقصودة” 


الباغوث 
اسم جنس لِمَا يَظهر به الدين* 
الباغي 


الذي يَبْغي المُحَرّم مع فذرته على الحلال“ 
هو الباغي على الإمام الذي يجوڑ قتاله' 
الذي يَبغي المُحَرَمَ من الطعام مع قُدّرته على الحلال"" أكثر المفسرون " 


البثر العاديّة 
هي التي أعِيدت" 


' جامع المسائل » ١‏ / "4 . 


. ۲۷۷ /١ › الاستقامة‎ ' 

" مجموع الفتاوى » ۲/ ٠١١‏ . وقد رَد على هذا التعريف . 

اقتضاء الصراط المستقيم > ص .۲٠‏ ثم قال رحمه الله :" كعيد الفطر والتحر ". 
° الاستقامة ›» ۲/ "٠۸‏ . 

مجموع الفتاوى › 11۰/۶„ 

" مجموع الفتاوى » 5 ؟١/ ١١١‏ . 

" المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ؛ / ۸۷ . 


۸۹ 





البثع 
هو من العسّل » يبد حت يَئئدًا 


البخل 
مَنْعُ منفعة الناس بنفسه وماله' 


أن يَظِنَ الإنسان بماله” " تقله الخطابي عن بعضهم " 
أن يَبْخَلَ بمعروفه على غيره " نقله الخطابي عن بعضهم " 


7 


ممع التافع ؛ 


البخيل 


البدعة 


aA 


ما خالفت الكتاب والسنّة أو إجماع سلف الأمّة » من الاعتقادات والعبادات" 
أن يُعبدَ الله بعبادةٍ » لم يدل عليها دليل شّرعي" 
هي الدين الذي لم يَأمر اللْهُ به ورسوله" 


' مجموع الفتاوى . 5؟/ ”لا ۲۸ / ۱۹۳/۳٤١۳٤١‏ . 
مجموع الفتاوى › ۱1۹[ ANN‏ . 
" مجموع الفتاوى › ١/5‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » 5١١ /١5‏ . 
ج الئل 1/1 ١‏ 
` مجموع الفتاوى » ۱۸ / RET ۳٤٠٦‏ :" وَالْعِبَادَاتَ مَبْنَاهَا عَلَى الشّرْع والِاتّبَاع لا عَلى 
الهقوى والِابيدَاع؛ فإنَ الإسلامَ مَبْنِي عَلى أ صليْن: أن لا نعبد إلا الله وَحْدَهُ وأن تَعْبْدَهُ بمَا شرَعَةه على 
سان رسوله صَلى الله عليه وَسلمَ لا تعبذة بالأهوّاء وَالبدّع " مجموع الفتاوى » ۲۳ / ٠٤‏ . 
" جامع المسائل › ٤‏ / ۲۹۸ . 


. ° /١ › الاستقامة‎ 





١ 


هي ما فعل بغير دليل شرّعي 
هي ما لم يَشْرَعَهُ الله ورسولة” 

هي ما لم يَشْرَعْهُ اللهُ في الدّين” 

هي ما لم يشرَغ مِن الدين؛ 

ما لم يَشْرَعة الله من الذين ° 

ما لم شرع في الدين' 

كل ما لم يڌل عليه دليل شرعي' 

ما لم يَقُمَ دليل شرعي على استحبابه' 


۹۶ 


ما فُعل بغير دليل شرعي 


البرٌ 


ما حَض الله به من واجب ومستحب" 


e» © 


١ 


' منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠۸‏ . 

' مجموع الفتاوى › ؛4/ ٠١7‏ . ثم شّره رحمه الله فقال :" وهو ما لم يأمَرٌ به › أمر إِيْجابٍ ولا 
استحباب " 

" مجموع الفتاوى . ۳۱ / ۳٦‏ . 

؛ جامع المسائل › 1/489 . 

. ١١ و‎ 4١ /١ . الاستقامة‎ ˆ 

' مجموع الفتاوى » ۲۳ / ٠١١‏ ., 

اقتضاء الصراط المستقيم > ص ۲۹۳ .وقال رحمه الله قبل التعريف :" البدعة في اللغة تَعُم كل 
ما قعل ابْتّداءَ من غير مثال سابق " . 

مجموع الفتاوی » ۲۷ / ٠١١‏ . 

^ منهاج السنة النبوية » 595١/5‏ . 


' جامع المسائل » ۷ / ٤١١‏ » وقال رحمه الله "١‏ البرٌ في الجنس › والتقوى في المقدار ". 


ما أمِرت به' " بعض الف " 


جذس المأمور به" 


البراجم 
العقذ التي في ظهور الأصابع والرواجب ما بَيبّْنها" 


البرزخ 
ما بين الموت إلى يوم القيامة؛ 


البرطيل 
هو الحجر المستطيل* " في اللغة " 


البرق 
لمَعان الماء أو لمعان الثارا 


' السياسة الشرعية . ص ٠١‏ › ومجموع الفتاوى › رةه“ ع 7/5 

" لفظ " البرّ " إذا أطلق تناول جمِيع ما أمَرَ الله به كما في قولله: (إنَّ الأبْرَارَ لفي تعيم) ون 
الفجَارَ لفي جحيم وقوله: (ولكِن البرّ من اثقي) وقوله: ا(ولين البرّ مَن آمَن باللّه وَاليَوْم الآخر 
والملائكة والكتاب والنببين واثى المل على ن دي القُربَى واليَتامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السّبيل 
والسائلين وفي الرّقاب وأقام الصلاة وآتى الزّكاة والموفون بعهدهم إذا عَاهَدُوا والصابرين في 
البَأسَاءِ وَالضَراء وَحين البّاس أولنِك الَذِينَ صدقوا وأولنِك هُمْ المَتَُونَ) فالبر إذا أطلق كَانَ مسماه 
مُسَمّى التفوى والتفوى إذا أطلقت كان مُسمَاهَا مُسَمّى البرّ ثم قذ يُجْمَع بَينَهُمَا كما فِي قؤله تعالى 
(وَتَعَاوَنُوا على البرّ وَالتَفوَى) . الإيمان »> ص ٠٤١١‏ › ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠١١‏ . 

" جامع المسائل › ؛ / ”5 . 


" شرح العمدّة . ١‏ / ۲۲۸ . 


مجموع الفتاوى › ئ / 1 . 
° مجموع الفتاوى » ۲۸ / ١ ٤‏ »› والفتاوى الكبرى › ؛ / ؟١5.‏ 
مجموع الفتاوى » /٠١‏ 7554 . وقال رحمه الله قبل التعريف :" قيل ". 





البرّهان 
هو ما كان مُوَلَقَاً مِن المُقدمات اليقينية المحتخضة الواجب قبولها التي يَمتنع 
وهم جه ١‏ 
نقيصها 


البديهي من التصديقات 
هو ما يكفي تصور طرفيه ‏ موضوعه ومحموله ‏ في حصول تصديقه' 
هو ما إذا نُصور طرفاهُ جَرَّم العقل به" 


البريد 
هو صف يوم › بسير الإبل والأقدام » وهو ربع مَسافة يومين* 


أربّعة رامخ 


البساتيخ 


ف 


هي الحدائق التي تُسمّى بالحِيْطان إلا بالمديّنة' 


' الرد على المنطقيين » ؟/ 75 . 

" الرد على المنطقيين » .٠١ 54 /١‏ 

دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . "١ / ١‏ . ثم قال رحمه الله :" والمُتصوّران قد يكونان خَفِيَيْن؛ 
فالقضايا تتفاوت في الجلاء والخفاء › لتفاوت تصورها › كَمَّا تتفاوت لتفاوت الأذهان» وذلك لا يَقدَح 
في كونها ضرورية ". 

؛ مجموع الفتاوى » ؛ ؟/ 4١‏ . 

› ۱١۸ / ۲١ ." »ء ثم قال رحمه الله :" ومن غرفة إلى مكة بريد‎ ٠١ مجموع الفتاوى . 4 ؟/‎ ٠ 
. ١مم‎ 

' منهاج السنة النبوية » ١‏ / 4554 . 





البثتارة 

يه پ۶ د64 وت 
الإخبار يما يسر' 
ودس له ےہ 3 2" 


خبر بما يسر 


البصائر 
ظهور الشيء وبيانه" " الزجَّاجٍ " 


الببصّر 
هو قُوَّة ثذرك بها المرئيّات الألوان وغيرها؛ 
هو ة 


وه لم 


ة تُدرَك بها المرئيّات” 


3 


البصيرة 
الحجّة والاستبصار في الشيء' " الجوهري " 


التطّاط 


ف 


وَهْوَ البطاط الذي يبط" الجيُوب والمَنادِيل والأكْمَام وتخوها' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١5١5‏ . وقال رحمه الله قبل التعريف : " 
عند الإطلاق ". 

' مجموع الفتاوى » 7٠١/1١5‏ . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ۲/ ٠٤٠٠١‏ . 

بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » /١‏ ۲۷" . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل 2 /٦‏ ۲۳۲ . 

` بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الگلامية › EN‏ 

a V 


^ السياسة الشرعية › ص ۱۹٤‏ › ومجموع الفتاوى » ۲۸/ ۳۴۳" . 





التق 
ما شرب بغروقه ١‏ ويَمتدُ في الأرض › ولا يَحتاج إلى سّقي من الكرم 

والثخل" 

البَغل 

البغاة 

هم الخارجون على الإمام أو غير الإمام ٠‏ بتأويل سانغ ٠‏ مع كونهم 
وو ل 
عدو 


لبي 
مُجاوزة الحد* 


إمَا تضييع للحق . وإمّا تعد للحَدً' 
مجاوزة الحد › إما تفريطاً ٠‏ وتضييعاً للحق » وإما عدواناً وفعلا 


للظلم' 


' الزرع . 

' مجموع الفتاوى . 5؟ / ١١‏ . 

" مجموع الفتاوی › 5" / 78١8‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 1٠‏ / كلا" 

° اقتضاء الصراط المستقيم > ص 4 ؛ ٠‏ ومجموع الفتاوى › ۲۲١ /٠١ ء٠١ /١‏ › وقال رحمه الله 
:" البغي ما جنسه ظَلمٌ .. البغي مِن جنس الإثم ". مجموع الفتاوى » ١١١ /٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى ١4 /١ ٠‏ . ثم قال رحمه الله :" فهو إما ترك واجب وإما فعل مُحرم ". 

. ٠١ /١ » مجموع الفتاوى‎ ' 


أهل البَغي 
هم الخارجون بتأويل سائغ' 


البَغِيّ 
هي التي تُروج نفسها' 


البَقاء 
هو الدَوام” 


البقرة المسِنّة 
ما لها سنتان؛ 


' جامع المسائل » ٠١ / ١‏ › ثم قال رحمه الله :" فقد تكون الطائفتان جميعاً باغيتين بتأويل أو بغير 
تأويل» فتدبر هذا الموضع» ففيه يدخل جمهور الفتن الواقعة بين الأمة» كما قال تعالى: (وَمَا تفرّقوا 
نا من بَعْدِ مَا جَاءَهُمٌ العلمُ بَغيَا بَينَهُمٌ) " سورة الشورى آية ١4‏ " » فأخبر أن التفرق بينهم كان 
بغياء والبغي: الظلم . 

وهكذا التفرق الموجود في هذه الأمةء مثل الفتن الواقعة بينها في المذاهب والاعتقادات والطرائق 
والعبادات والممالك والسياسات والأموال» فإنما تفرقوا بغياً بينهم من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم» 
والباغي قد يكون متأولاً وقد لا يكون متأولًء فأهل الصلاح منهم هم المتأولون في بغيهم› وذلك 
يوجب عذرهم لا اتباعهم ". 


' مجموع الفتاوى › ۲۹ / ٠۳‏ › والفتاوى الكبرى › ۳ / ٠٠١‏ . 
" درء تعارض العقل والنقل › 5 / ٤۲‏ ۰ ثم قال رحمه الله " والشيء الباقي إذا قدر أنه لم يتغير 
فحاله مع البقاء ودونه سواء بخلاف العلم والقدرة فإن الذات العالمة القادرة إذا قدر أنها غير عالمة 
ولا قادرة علم ذلك اختلاف حالها في نفسها بتقدير عدمه ليس هو مجرد نسبة وإضافة كالبقاء 
ونحوه " 
؛ مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ۳۷ . 


15 





البلاء 
أن يَبلْوَ الرّب عَنَ وَجَلَّ عَبْدَهُ بالسسّرّاء والضرًّاء » ليختبرَّهُ ويمتحنه' 


مو 


البلاغة 
بلوع غاية المطلوب أو غاية المُمكن من المعاني بأتم ما يكون من البيان' 


كحكى م 
البندق 
وَهِي النصَرّف في إخراج المَال وَصَرفه › فيمَا يحتاج إليْهِ من الطَعَام 
واللباس وغير ذلِك* 


البنوة 
كَونهُ تولدَ مِن نظيره » أو ما يُشْبهُ هذا* 


بَهِيِمَةُ الأنعام 
هي الإبل والبّقر والغنم' 


البوؤس 
هو ما يشقي البدن ويّضره" 


' جامع المسائل » ٩‏ / ۳۷۸ . 

منهاج السنة النبوية » ١‏ / 4ه . 

" وأيضاً ذكرَ شيخ الإسلام أنها " تُسمّى الاستقامة والدواه وخزانة المّال والاستدانة ". 
؛ الاستقامة » ٠٠١ / ١‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 7١1/١‏ . 

.٠١ / ١ . شرح العْمدّة‎ ' 


" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » ١١4/١‏ . 


البَوّاب 
الذي يَمتّع مِن الدخول والخروج ويأذن فيه' 


البيان 
هو إظهارٌ المعنى ٠‏ وإِيُضاحه للمُخاطب , مُقصّلاً مِمّا ينبس به ويَشنتبه 
به" " القاضي أبو يعلى ” 
هو إخراج الشنيء من الإشنكال إلى التجلي " الصيْرَفِي وأبو بكر عبد 
٠ ٠‏ وو" 
العزيز 


البيان التّام 
هو ما بَيَنهُ الرسول صلى الله عليه وسلم؛ 


' الاستقامة , "١5/١‏ , 
' المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠١۷‏ . 


" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١79‏ . 


؛ منهاج السنة النبوية » ” / 51" , ثم قال رحمه الله :" فإنه أعلم الخلق بالحق وأنصح الخلق 
للخلق . وأفصح الخلق في بَيَان الحق, فما بَيَنَهُ مِن أمنْمَاء اللّه وَصقاته وَعْلوَهِ وَرٌّؤيّته هو الغايّة 
في هذا الْبَاب ". 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" فما جَاءَ به الرسُولَ حَقّ مَخْضْ يَتصادق عَلَيْهِ صريح المَغول 
وَصحيح المنقول, والأقوال المُخالفة لذلك وإن كان كثِيرٌ من أصحابها مجتهدين مَغفورا لهم خَطوهم. 
فنا يَمَلِكُونَ نصرها بالأدلّة العلميةء ولا الجوَاب عَم يَقدَحَ فيها بالأجوبّة العلمِيّة» فإن الأدلة العقليّة 
الصّحيحة نا تذل إلا على القول الحَق» والأجوبَّة الصّحيحة المُشيدَة لِحُجّة الخصم نا تُقميذها إِنَا إذا 
كانت بَاطلة» فإنَ ما هُوَ بَاطِلَ لا يَقُومُ عَلَيْهِ دِيلٌ صّحِيح. وما هو حَق لا يُمْكِنْ دَفعُهُ بحُجّة صحِيحّة 
", منهاج السنة النبوية » " / "٠۳‏ . 





بَيتَ المَقإس 
بيت للأنبياء » ومَعدِن الوّحخي' 


مو 


لض 


4 


هي الخوذة' 


بيع الأمانة 

الذي يَتففون فيه على أنه إذا جاءه بالتّمَن أعاد إليه المَبيع" 

هو أن يَتواطأ على أن يَبْتاعَ منة العقار بثمَن ثم يُؤْجَره إِيَّاهُ إلى مَدَةٍ › 
وإذا جاءه بالثّمَن أعادَ إليه العقار؛ 


بيع الإنسان على بيع أخيه 

أن يَقول لمن اشترى مِن رجل شيئاً : أن أبيعك مِثل هذه السلعة بدون 
هذا الثّمن . أو أبيعك خيراً منها بمثل هذا المن › فيَقسخ المشتري بيع الأول 
ويّبتاع منه 


بيع الحر 
هو أن يستَعبَد › فيّصير بخلاف مَا كان حرأ" 


' الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠٠۹‏ . 
' جامع المسائل » ۷ / ٠١۳‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۲۹ / ۳٠٤‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٠٠١‏ , 
° بيان الدليل على تحريم التحليل ‏ ص ٠١١۷‏ . 


جامع المسائل ›» ۲ / ۲۲١‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠١١‏ . 





بيع الخرّص'١‏ 
هو اشنتراء الثم والب بخرص' 


بيع الدَيْن بالدَيْن 
بيع ديْنِ موصوف حال بموصوف , وقبضهما قبل التفرق" 


بَيْعَ العرايا 
هي التّخلات الَتِي يُعِيرُهَا الرَجْلْ لِغيْرهِ: أي يُعْطِيه إِيّاهَا لِيَاكلَ ثمَرَهَا 5 
يُعِيدهَا إليه؛ " في اللّغْةَ " 


فى يكنا 


بيع الغرر 
الذي لا يُمَكِنَ البائع تسليمه* 


~o” 


e 
. أن يقول : هو لك بنفدٍ بكذا › وبتسيئة بكذا‎ 


أن يقول : هي بنقدٍ بكذا أبيعكها » بنسيئة بكذا . 


' الخرص هو الحزر والتقدير » مجموع الفتاوى , 328" 4 ء قال رحمه الله *" الخَرص تقد 
بظن والكيل تفديرٌ بعلم. والعذول عن العلم إلى الظن عند الحَاجَة جَائِرٌ " مجموع الفتاوى , ۳۲[ 
۳۹ 


تضوخ الفكاو + 1[ o0.‏ 
* جامع المشائل ۸ / ۹۸ + ثم قال رف الله :" مثل بيع مئة مد بمئة دِرْهم , » فهذا جائرٌّ بلا 


خلاف ل 


؛ مجموع الفتاوى ›» ۲۹ / ٤۲۸‏ . 
* مجموع الفتاوى » ۲۹ / 455 . 





أن يبيعه الشيء بثمن » على أن يَشتري المشتري منة ذلك الثُمن » وأولى 


مِنة أن يبيعه السلعة على أن يَشتريّها البائع بَعْدَ ذلك' 


بيع ما ليْسَ عندك 

أن يَبِيعَ السلعة المُعيّتة » التي هي مال الغير › يبيعها إن مَلكها' 

أن يَبيع في الذْمَّةَ ما ليس هو مَمَلوكا له » ولا يَقدِرْ على تسليمه » ويَربَّح 
فيه قبْلَ أن يَملِكه » ويَقدِرٌ على تسليمه وتضمنه” 


أن يْبَاعَ الحقل بكيل مِن الطعام مَعْلوم؛ 
أن يَشتري الحنطة فِي سنبلهًا بخرصها مِن الحجنطة* 


' بيان الدّليل على إِبْطال التحليل . ص 7١‏ », ثم قال رحمه الله :" وهذا أولى بلفظ البيعتين في بيعة 
» فإنه باع السلعة وابتاعها , أو باع الثمن وابتاعه » وهاتن صفقتان في صفقة حقيقة . وهذا بعينه 
هو العيّنة المحرمة وما أشبهها . 

مثل أن يَبيعه نسأ ثم يتشتري بأقل منه ثقداً . 

أو يبيعه هذا ثم يشتري بأكثر منه نسأ ونحو ذلك . 

فيعود حاصل هاتين الصفقتين إلى أن يُعطيه دراهم ويأخذ أكثر منها . 

فسلعته عادت إليه فلا يكون له إلا أوكس الصفقتين وهو التقد . فإن ازأداد فقد أربى ..". 


' تفسیر آیات أُشکلت › ۲ / ٠۹۰‏ . 

" تفسیر آیات أُشگلت › ۲ / ٠۹١‏ › وقال رحمه الله تعالى عن هذا التعريف :" هو أظهر الأقوال ". 
؛ مجموع الفتاوی › ۲۹ / ٩۳ ۰٥۸‏ > والفتاوى الكبرى › ٤٥١1) ٤۳۳/۳‏ . 

° مجموع الفتاوی » ۲۹ / ٠١١۷‏ . 


بيع المخابرة 

أن يُْبَاعَ التخل على الثلث أو الرَبُّع وأشتباهُ ذلك' 
المّرّارّعة باللصف والثلث والربع وأقل وأكثر' 
هي المعاملة على أن يكون البدرٌ من العامل" 


بيع المزابتة 

أن يَكُونَ الرَّجُلُ له المَالُ العَظِيمُ من التخل ١‏ فيّأتيه الرَجُلُ فيَفول: أحَدته 
وكذا وَسقًا مِن تمر 

أن يَشتري الرّطب فِي الشّجر بخَرْصه مِن التّمْر* 

بَيْعٌ المال بجشسيه مُجَازَفة" 

أن يُْبَاعَ التخل بأوؤساق من الثم" 

هي بَيْعْ الرّطب بالتّمُر' 


جر 
A‏ 


' مجموع الفتاوى . ۲۹ / ١۸‏ “13 . وعبارته رحمه الله :" الثلث أو الربع وأشباه ذلك " ٠‏ 
والفتاوی الکبری › ۳ / ,.٠٥١ › ٤۳۴۳‏ 

' مجموع الفتاوى ۱۱١ / ۲۹ ٠‏ › ثم قال رحمه الله :" گان أبُو عَْبَيْدٍ تفول: لِهَذا سمي الأكّارٌ خَبيرَا؛ 
أنه يُخَابِرٌ على الأرض وَالمُخَابرَةُ: هي المُؤاكرَة ". 

" مجموع الفتاوی ›» ۲۹ / ١١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٠ ٠٠١‏ والفتاوى الكبرى » " / .45١‏ 

ˆ مجموع الفتاوى . ۲۹ / ٠١۷‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٤۸۸‏ . 

" مجموع الفتاوى › 8/49 ه و ۰٩۳‏ والفتاوی الكبرى › ٤۳۳/۳‏ ؛ „fo‏ 

مجموع الفتاوى › ٠ ۲٠١ / "١‏ وجامع المسائل » ؟ / 4١5‏ . 





بيع السئِين ' 
هْوَ أن يَشتري المُشتري تلك الأغيَانَ الَتِي لم ثخلق بَعْدُ وَأصولَهَا يَقُوم 


من التّتاج وَالثمَرةً' 


البيع المطلق 
هو البيع البّتات الذي ليس فيه مُشارَطة ومواطأة على عَودٍ السلعة إلى 
البائع » ولا على إعادة التّمَن إلى المشتري بعقدٍ آخَر' 


بيع المؤخّر | 1 | 
مِثل أن يُسلم شيئاً مُوَخَرآً في الدمّة » في شيء في الدّمّة” 


بيع الوقف 
هو أن يُجعل طلقا أو يُصرَف مَغله إلى غير جهته؛ 


' مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ۲۳۷ . وقال رحمه الله قبل التعريف :" هو المُعَاوَمَةٌ وأمثال ذلِكَ ". 
وجامع المسائل » 4١5/5‏ . 


" بيان الدليل على تحريم التحليل > ص 758١‏ . 


" تفسير آيات أشكلت › ۲ / ٠٠١‏ › وجامع المسائل › ۸ / ۳١١‏ › ثم قال رحمه الله :" لا يجوز 
باتفاقهم › إذا كان كل منهما شغل ذمته بما للاخر . من غير منفعة حصلت لأحدهما » والمقصود 
بالبيع النفع › فهذا يكون أحدهما قد أكل مال الآخر بالباطل › إذا قال : أسلمت إليك مئة درهم إلى 
سنة » في وسق حنطة › ولم يُغطه شيئاً .." . 

؛ جامع المسائل › ۲ / ۲۲١‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠١١‏ . 





البين 
اسم لِمَا ظهر في تقميه . ولِمَا أظهر غيره' 


اليه 5 
0 
لاني م ٠‏ 


هي الأدلة والبراهين التي هي بَيّنَةَ في تفميها ٠‏ وبها يَتَبَيّن غيرها' 


۳ ا‎ Fa. FR 


هي حجج الله 
البَيّنَةٌ في الدّعاوى 


و 


هي ما يَبِيْنْ الحقّ » ويُظهره ويُوضحه . فمتى ترجّح جانب أحدهما حَلف؛ 


البَيثثوتة الصغرّى 
هي التي تبِيْنَ بها المرأة » وله أن يتزوجها بعقدٍ جديدٍ في العِدَةٍ وبَعْدَها* 


' النْبُْوّات » ص ١١١‏ . 

' النْبْوَات . ص ١5١‏ . وانظر : الآيات البينات » قال شيخ الإسلام رحمه الله :" البينات لا عارض 
بالشبهات " الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠٥۹ / ٦‏ . 

” اقتضاء الصراط المستقيم » ص ”٠١٠١‏ . 

؛ الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / 455 ء ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله :" مثل أن 
يْقِيمَ المدَعِيَ شاهدا فإنهُ يَحْلِفْ مَعَ شاهدهء ويَقضبي به بشاهِدٍ ومين كما مضت به سنه رَسول الله 
صلَى اللّهُ عَليْه وَسَلَمَ وَهَذا قل أكثر العُلمَاءء وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: اليَمِينُ دَائِمَا في 

جَانِب المَدَعَى عليه› وكذلك لو كانَ في دَعْوَى القثل لوّث؛ ولطخ» وَشبْهَة؛ وَهْوَ عَلَامَاتَ تُرَجَحٌ جَانِب 
المُدَعِي فإن أوليَاء المَقثول يَحَلِفُونَ حَسيِينَ يَمِينَاء وَيُقضى لهم بِذلِكَ عند أكثر العلمَاءِ كمَا مضت 


* مجموع الفتاوى » ”"/ "١"‏ . 


البيوتة الكبرى 
هي إيقاع البَينُوتة الحاصلة بإِيُقاع الطلاق الثلاث . الذي تحرم به المرأة 
> حتى تتكح زوجاً غيره' 


هي السسبيل البّينة » وهي الطريق البَيّنة الوقاضحة" 


ما يَبين بها الحق" 
ملم لِمَا يَبِيْنَ الحَقَ؛ " علماء الأمّة " 


او ي 

' مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ۷۲ › قال شيخ الإسلام رحمه الله :" والبيّنة الَتِي هي الحجَة الشرعيّة: 
تارةٌ تون بشاهدين عَدَلِيْن رَجليْن. وتارةً رَجْلٍ وامرأتين. وتارةً أرَبَع شهداء وتارَةٌ ثلاثة عند بَعّْض 
I KIT EIT‏ 
ل WT‏ 
ثلاثة مِن ذوي الحجى من قومه يَفولون لقد أصابَت قلانًا فاقة فحلت له المَسألة حَتّى يُصِيب قِوَامًا 
من عَبْش؛ فما سيواهن من المَسألة يَا قبيصة سحت يَأكُلهَا صاحِبهَا سختا) ولِأنَ الغنى مِن الأمُور 
الحَفِيّة الَتِي تفو ى بها التْهُمَهُ بإخقاء المَال. وتارَةٌ تون الحْجَةُ شَاهِدًا وَيَمِينَ الطالب عند جمهور 
فقهاء الاسام من أهل الحجاز وفقهَاء الحديث. وتارةً تون الحجّة نِسَاءَ: إِمّا امْرَأةً عند أبي حنِيقة 
وأحمّد في المشهور عله وما امرَأئين عند مَالِكٍ وَأحمّد في روايّة وَإِما أرْبَعْ وة عند الشافِعِي. 
وتارَةَ تكون الحجّة غيْرَ ذلك " › مجموع الفتاوی › 8" / 55" . 

" مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ۷۲ . ثم قال :" فهي بَيّنة في نفسبها لفيرها ". 
؛ مجموع الفتاوى . /۳١‏ ۹۲ . 


التاء 


التأثير " في حق الله " 


تأثيرَهُ في كل ما سيواه » وهو إِبْدَاعه لكل ما سيواه' 
هو خلق الله لذلك المُعيّن' 


. ٥١ / ١ . الصّقدِيّة‎ ' 


' الصّفديّة » ١‏ / "5 ء ويعني التأثير " في شيءِ مُعَيّن " كما ذكرَ رحمه الله » وانظر : ۲ / ٠١١‏ 





مُطلق التأثير » وهو كوئة مُوَئْراً في شيء ما' 


التاجر الجِلّاب 
الذي يَجلب الطعام وغيره من السلع' 


التاجرٌ المُترَبّنص 
هو الذي يَشتري السّلع , ويَنتَظِرُ بها الأسواق . فرْيمَا أقامَت المّلع عِندَه 
سند mM "n‏ مالك بن أنس ” 


التاجر المدير 
هُوَ الذي يَبِيعٌ السّلع في أثناء الحؤل فلا يَسْتقِرٌ بِيَدِهِ مبلعة؛ 


التأنه 
هو التَّسَْبّه بالإله” " الفلاسفة " 


التأليف 
التوفيق بين القلوب ونحو ذلك" 


' الصقدِيّة » ١/"ه‏ , 


مجموع الفتاوى › 5 ؟ / 7١7‏ ء والفتاوى الكبرى "59/1١ ٠‏ . 
مجموع الفتاوى . ١١/565‏ . 

. ٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ 

, ٠٠١ / ۲ › الصفدية‎ ° 


' منهاج السنة النبوية › ۲/ ٠٠٠١‏ . 


۳ 
۳ 
٤ 


التأويل' 

بيان مُراد المتكلّم » ليس هو بيان ما يحتمله اللفظ في اللغة' 

هو الكلام الذي يُقَسّرْ به اللفظ حتى يُقْهمَ معناه أو تغرف علته أو دليله” 

بيان المعنى المُراد » وإن لم نعلمْ كيفيته وكنهّه؛ 

هو نفس الكلام » وما قصد إفهامٌ الناس إِيّاه” 

حقيقة المعنى الذي يَؤُول إليه اللفظ › وهو الحقيقة الموجودة في الخارج' 

ما استأثر الرَّبْ بعلمه مِن معرفة كنهه . وكثه ما وعَدَ به" 

ما اسنتآثر الله بعلمه مِن كيفيته ما أخبّرَ به عن تقميه » وعن اليوم 
الآخر › ووقت الساعة وئزُول عيسى ونحو ذلك" 

حقيقة ما يَوولَ إليه الكلام' 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" " ولفظ التأويل له في القرآن معنى وفي غَرْف كثير مِن السلف 
وأهل التفسير معنى » وفي اصطلاح كثير من المتأخرين له معنى › وبسبب تعدد الاصطلاحات 
والأوضاع فيه حصل اشتراك غلط بسببه كثير من الناس في فهم القرآن وغيره " . بيان تلبيس 
الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١4598 /١‏ . 

" بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٤١١‏ . 

مجموع الفتاوی › ”/ 55 . 

؛ الصفدية › ١‏ / ۲۸۸ . 


ˆ جامع المسائل › ۰ / ۲۹۱ . 
' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ٠٠٠١‏ . وقال قبلة :" -التأويل في القرآن 


الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْن المَسيح › ١‏ / ۳۷۷ . 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ؛ / ۷۲ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" فهذا التأويل لا يَعلمه إلا 
الله ". 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠۳١٤ / ١‏ . 


حقيقة الشيء' 

ما يؤول الأمر إليه, وإن كان موافقاً لمدلول اللفظ ومفهومه في الظاهر' 

ما يَؤول إليه الكلام” » وإن وَافقَ ظاهره* 

ما يَؤُولَ إليه الّفظ . وهو الحقيقة الموجودة في الخارج التي دل الكلام 
عليها" 

هو الحقائق الثابتة في الخارج بمَا هي عليه من صفاتها وَشؤُونِها 
وأحوالها' 

تقل الكلام عن وضعه إلى ما يَحتاج في إثباته إلى دليل » لولاه ما ثرك 
ظاهر اللفظ' " ابن الجوزي " 

هو ما أول إليه الكلام أو يَوُولَ إليه أو تأوّل هو إليه" 

تفسير القرآن ومعرفة معانيه؟' 


' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . ۷ / 57" , ثم قال رحمه الله :" كالكيفية التي لا يعلمها إلا الله. كما 
قال مالك: (الاستواء معلوم» والكيف مجهول) " . 


” دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ١4/1١‏ . 
" الصّقدِيّة » 5828/١‏ . 
؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠‏ 4 / 77 » ثم قال رحمه الله :" كقؤلِه تعالى: 


(هَلَ يَنظرون إلا تأويلة يَوْمَ يَأتِي تأويلة يَقُولَ الّذينَ نَسُوهُ مِن قَبْل) [الأعراف: 07] ٠"‏ 
وجامع المسائل › 8 / ۲۹۱ . 


° جامع المسائل › ۳ / ٠١١‏ . 


' مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۲۸۹ . 
' مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۳٦۸‏ . 
مجموع الفتاوی › ۱۳ / ۲۹۲ . 
' الجواب الصحيح لمن بدل دين المَسيح › ٠ ۳۷۷ / ١‏ ثم قال رحمه الله :" وهذا يَعْلَمّه الرّاسخون 





التفسير ومعرفة معانيه' 

تفسير الكلام وبيان معناه » سَواء وافقَ ظاهره أو خالقة” 

تفسير الكلام وبيان معناه » وإن كان مُوَافقاً له” 

تفسير اللفظ » وإن كان التفسير يُوَافِقَ ظاهره " محمد بن جرير وابن 
عبد البر ” 

هو الحقيقة التي يؤول إليها الكلام؛ 

هو الحقيقة التي يؤول إليها الخطاب” 

الحقيقة التي هي نفس ما هو عليه في الخارج' 

التفسير المبَيّن لِمرادٍ الله به" 

نت تفسير الّفظ وبياثه" 

تفسير الكلام » سواءً وافق ظاهره أو لم يُوَافقة* 

اتلكة د 1١‏ 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠‏ ؛ / ۷۲ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" والرّاسخون في العلم 
يَغلمون تفسير القرآن ٠‏ قال الحَسَنْ البٍصري : لم يُتَزّل اللّهُ آيَة إلا وهو يُحِبْ أن يَعْلمَ في مَاذًا تزّلت 
وَمَاذا عَنى بها ". 


' مجموع الفتاوى » ۱۳ / ۲۸۸ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١4/١‏ . 


؛ مجموع الفتاوى . ”/ 5ه . و 5/ 5" ثم قال رحمه الله :'" وإن وافقت ظاهره " . 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل ‏ ه/ ؟١8”‏ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠٤ / ٩‏ . 


" مجموع الفتاوى ٠‏ ” / 55 . قال شيخ الإسلام رحمه الله : " في لفظ السّلف : هو نفس المرادٍ 
بالكلام فإنَ الكلام إن كَانَ طلبًا كان تأويلة نفس الفِعل المطلوب وإن كان خَبَرَا كانَ تأويلة نقس 
الشيء المُخبّر به ". مجموع الفتاوى » 1١‏ / 784 . باختصار . 

" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ؟ / 4؟ . 

* مجموع الفتاوى .» ه/ 8” . 

'' دَرْءْ تعارّض العقل والتقل . 7 / 77" , ثم قال رحمه الله :" وهو كقوله: (الاستواء معلوم) فإنه 
تفسيره ومعناه معلوم " » وجواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة > ص ٠١١‏ . 





صرف اللّفظ عن ظاهره الذي يَدْلُ عليه ظاهره إلى ما يُخالِف ذلك » لدليل 
ملقصل يوجب ذلك' 

صرف اللفظ عن ظاهره إلى ما يُخالف ذلك › لدليل يقترن به" 

صرف اللّفظ عن دلالته الظاهرة إلى غيرها بدليل” 

صرف الكلام مِن الاحتمال الرّاجح إلى المَرجُوح لدليل يَعْتَضِد؛ 

صرف الكلام عن ظاهره إلى ما يُخالِف ظاهره”* 

هو صرف اللّفظ عن ظاهره » إمّا وجوباً وإمًا جوازاً' 

هو صرف اللقفظ عن ظاهره" 

صرف اللفظ عن معناه الظاهر إلى معنى آخر بدليل* " للمتكلمين مِن 
الفقهاء وأهل الأصول والجدل " 


' مجموع الفتاوى » 59/5 . 

الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ؟7 » ثم قال رحمه الله :" فلم يَكُن السّلف يُريدون 
بلفظ التأويل هذا » ولا هو ممنى التأويل في كتاب الله عَرَّ وجل ". 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠٠١‏ . 

أ جامع المسائل › ه/ 6 . 


° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ٠١84‏ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" فالتأويل بمعنى صرف الآية إلى خلاف ظاهرها لم يذكر أحد 
من هؤلاء المفسرين أنه مراد من قوله تعالى وما يَعْلَمُ تأويلة إلا اللَهُ وهو كما قالوا لم ينقل عن 
أحد من السلف وإنما فهمه بعض المتأخرين لأنه كان في اصطلاحهم لفظ التأويل يراد به هذا فظنوا 
أن هذا هو التأويل في لغة القرآن وهؤلاء يلزمهم أن لا يكون شيء من المتشابه أريد به ما هو 
نص أو ظاهر فيه بل كله أريد به خلاف مادل عليه لفظه وهذا القول كما لم يذكره هؤلاء المفسرون 
ولا جمهور المفسرين فما رأيته منقولاً عن أحد من السلف الذين فسروا الآية بما نقل عن السلف 
لم يذكر هذا القول لأنه غير مأثور عنهم ولا هو موافق للغة القرآن ولا للغة العرب مطلقا ولا هو 
صحيح من جهة المعنى " بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١545/4/١‏ . 

وقال رحمه الله :" ابتغاء تأويله : وهو الحقيقة التي أخْبَرَ عنها ". 

مجموع الفتاوی » ٠۳‏ / ۲۹۲ وقال عنه :" التأويل المردود ". 
' مجموع الفتاوى » " / ٠١١‏ , 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / ۲۲ . 


” بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ٠٠٠١‏ و84١٠.‏ 


١1١ 


صرف الخطاب عن ظاهره الذي يَظهَرٌ للمخاطبين إلى خلاف ظاهره » 
لدليل شرعي' 
هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح"' 
هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح ٠‏ لدليل 
هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح في شي ءِ؛ 
هو صرف اللفظ عن المعنى الراجح إلى المعنى المرجوح لدليل يقترن 
به* " عند المتأخرين " 
هو صرف اللفظ عن المعنى المدلول عليه المفهوم منه ٠‏ إلي معنى يخالف 
ذلك" " أهل الكلام ل 
صرف اللّفظ عن مذلوله إلى خلاف مَدلوله" 
حَمْلَ اللفظ على الاحتمال المرجوح ذون الراجح لدليل يقترن به" 
' بيان تلبيس الجهميّة في 
تأسيس بدَعهم الكلامية » ۲/ ٠٠١١‏ . 
' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ١447‏ » ومجموع الفتاوى » ٤٠١١ /١١‏ 


٠١١ / ۳ . ودَرْء تَعارْض العقل والتقل » ه / 4 ”2 ه"” . ۳۸۲ ۰ 4/ 74 ء وجامع المسائل‎ ٠ 
. ۲۸۹ / ۱ و الصَقديَة›‎ ۰ ۲۹۱ - ۲۹۰ / ٩ ۰ ۱۷۹ و‎ 


قال شيخ الإسلام رحمه الله عن السّلف الصالح رضي الله عنهم :" فلم يكن التأويل في غَرفهم 
( السّلف ) هو : صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المَرْجُوح ‏ بل كانوا يُسَمُون التفسير 
تأويلآً » وما يَؤُولَ إليه اللفظ تأويلآ » وإن وافقَ ظاهره ١‏ وينكِرون تفسير القرآن والأحاديث 
بالتفسيرات الباطلة » وهو التأويلات الباطلة " بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الگلامية › 
1۳/۲„ 


” دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ٠١ / ١‏ › وجامع المسائل › ۳ / ١58‏ . 


الفتاوی الکبری › ٠١١۷-٠١١ / ١‏ . 
° مجموع الفتاوی › ۱۳ / ۲۸۸ ۰ ۱۷/ ۳٣۹‏ . 


' دَرْءٌ تعارُْض العقل والتقل » 7١5/١‏ . 


' مجموع الفتاوى » 5١0١/١١‏ . 
“ مجموع الفتاوى » ٠١۸ / ٠١‏ . 


11۲ 





هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح ٠‏ لدليل 
يقترن به' " أهل الكلام في الفقه وأصوله " 
تحريف الكلام عن مَواضعه › وإخراج كلام الله ورسوله . عَمَا دَلَ عليه 


تچ و 


وبين الله به" 
تحريف الكلم عن مَواضعه . وتفسير الكلام بغير مُراد المُتكلّم” 
تقل الكلام عن وضعه . إلى ما لا يحتاج في إثباته إلى دليل؛ 
هو تحريف الكلِم عن مَوَاضِعه” 
هو ما لا يَدْلَ عليه اللّفظا' 
هو ما لا يدل عليه اللفظ" 


تأويلات أهل التعطيل 
هي تحريف الكلِم عن مَواضِعه" 
' مجموع الفتاوى › "/ 5ه و 5/ 5” . 


" جامع المسائل . ” / ٠ ١٠٠١‏ وقال رحمه الله قبل التعريف :" والتأويل الذي ذَمَّهُ السّلف والأئمة 
هو ...". 


" جامع المسائل . ه / ۲۹۱ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" كتحريف أهل الكتاب لِمَا حَرّفوه من الكتاب» 
وتحريف الملاحدة وأهل الأهواء لما حَرّفوه من معاني هذا الكتاب. وهذا تأويلٌ باطل يَعلم الله أنه 
باطل؛ لا أنه يَعلم أنه حق» كما قال تعالى: (فُلَ أَنُتبّئُونَ اللّةَ بمَا نا يَعْلمُ في السَّمَاوات ولا في الأرض) 
" سورة يونس آية ١8‏ " . فإنه سبحاته يَعلم الأشياء على ما هي عليهء يَعلم الموجود موجودا 
والمعدوم معدوماء فما كان معدوما لا يَعلمه موجودا ". 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١458‏ . 

° منهاج السنة النبوية » ” / 508 . 

' المُستدذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١88‏ . 

المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲ / ٠۸١‏ . 

^ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١557‏ » ودَرءٌ تعارض العقل والتقل » ۷ 
٠ ۳۲۸ /‏ تم قال رحمه الله :" كتأويلات الجهمية» مثل تأويل مَن تأوّل: استوّى بمعنى استولى. 


۱۳ 


التأويل السائغ 
هو الجايز الذي يقر صَاحِبه عليه . إذا لم يَكُن فيه جواب' 


التأو یل المَقبول 
ما دل على مراد المتكلم' 


تأويل الصفات 
Toot‏ 22 با2 ع ا ۳ 
هو الحقيقة التي اتقرد الله بعلمها » وهو الكيف المجهول 


وهذا الذي اتفق السلف والأئمة على بطلانه وذم أصحابه. 


ومثل هذا لا يقال فيه: لا يعلمه إلا الله» بل يقال: إنه باطل وتحريف وكذب» ولكن في القسم 
الأول ( حقيقة الشيء ) يقال: لا يعلمه إلا الله وأما القسم الثاني ( التفسير ) فيغلمه الله وقد يعلمه 
الراسخون في العلم ". 
' مجموع الفتاوی ›» ۲۸ / ٠۸٦‏ . 
' دَرءْ تَعارْض العقل والتّقل » ١٠١١/١‏ 


" مجموع الفتاوى , ٠١ /١‏ » ثم قال :" وَهْوَ الكيّف المَجِهُولُ الَذِي قالَ فيه المسّلف - كمالك ويره 
-: الاستِواء مَعْلُومٌ والكيف مَجِهُول؛ فالاستواء مَعَلُومْ - يعلم مَعَناه ويفسر ويترجم بلغة أخرى - 
وَهُوَ من التأويل الذي يَعَلَمَهُ الرَّاسِحُونَ في العلم وأمًا كيفِية ذلك الِاستواء فهو التأويل الذي لا يَعلمه 
إلا الله تعَالى. وقذ روي عن ابن عباس ما ذكره عَبْدَ الرزاق وَغَيْرَهُ فِي تفسيرهم عَنَهُ أنَهُ قال: 
تفسير الفرآن على أرْبَعَة أوأجه: - تسیر تعرفۀ الْعَرَب من گلامها و تفسيرٌ لا يَعَدَرٌ أحَد بجهالته 
تيز يلمة الما وتفصير ل يغة ل اله عر وجل فم اذغى علمة فهو كان. وَهذا كما قال 


و 


تغالى: (فلا تَغلمُ نفس ما أخفِي لهم مِن فر أعيْن جَرَاءٌ بمَا كانوا يَعْمَلُونَ) . وقالَ النّبي صَلَى الله 
عليه وسلم يول الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما نا عَيْنُ رأت ونا أذنْ سمعت ونا خطرَ 
على قلب بشر) NEE TOY‏ 
TO‏ ار ل م زافنا يترون 
الفرآن أم على قلوب أققالها) وقال: (أفلم يَدَبَرُوا القول) فآمَر بتدبر القرآن لا بتدَبر بَعْضه. وقال أبو 
عَبْدِ الرّحَمَن السّلمِي: 0 عَنْمَانَ بْنْ عفان و عبد الله ن سور 
وَغَيْرُهُمَا أَنَهُمْ كانُوا إذا تَعَلّمُوا مِن النّبِي صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلمَ عَشْرَ آيَاتِ لم يَتَجَاوَرُوهَا حَنَّى يَتعَلّمُوا 
مَا فيهًا مِن العلم وَالعَمّل. قالوا: فتَعَلَمَنا القرآن والعلم وَالعَمَلَ جَمِيعًا" 





التَّبَاب 


٠ 


الكنتار! 


الثبيع 


الذي له سنة » ودَخَل في الثانية' 


١‏ چم 
لتخيم 
هو التَعبّدُ لمَحبُوب” 


ق 


اأ »+ 


ف 


هو القُوهٌ والمكتة*؛ 


ا . ج يي 
ل الظهور”* 


جلو ذات " الرّب 1" 
وجوذ مخض مطلق . ليس فيه اسم ولا صفة › ولا يرّى ولا يشهد › ولا 
يتميز فيه شيءٌ عن شيء' " أهل الإلحاد مِن أهل الوّحدة والاتحاد " 


' جامع المسائل » 9 / ٠١١‏ > وقال رحمه الله قبل ذلك :" تبت : خسيرت ". 
' مجموع الفتاوى » ٠١‏ / ۳۷ . 

" مجموع الفتاوی » ۱۰ / ۰۷۱ ۱۸ / ۳۲١‏ بدون " للمحبوب " . 

؛ مجموع الفتاوى » 5 /١‏ 18 . 

ˆ جامع المسائل » ؛ / ٠١١‏ . 


' الرّدُ على الشدًاذلي في حِزبّيه ٠‏ وما صنّفهُ في آدَاب الطريق › ص ٠١١‏ . 


تجلي صفات " الرّبْ " 
ظَهُورهُ في المُمُكنات بحسب استتغدادها' " أهل الإلحاد من أهل الوّحدة 


والاتحاد " 


هو أن يَحدُوهم ‏ أي يَذعوهم ‏ فيبعثهم إلى أن يُعارضوه” 


التَحَذيفٌ 


0 


هو مَا ارتقع عن العذار ء آخِدًا إلى طرف اللَحَيْن؛ 


التخريف 
تحريف الكلم عن مواضعه” 


تحريف الكلِم عن مَوَاضعه 
هو إزالة الفظ عمًا دَلَ عليه مِن المعنى' 


' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » 7١5/1١5‏ . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 47١ / ٠‏ . 


؛ شرح العمدّة . ٠١١ / ١‏ . 


* جامع المسائل » ۸ / ٠۸١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۳ / ١68‏ . 


Y7 


التحريم 
هو المع مِن الفِعل 


التَحَسّب 
هو التوكل على الله وحْدّه" 
تحقيق المتاط 


هو أن يكون الشارع قد عَلَّقَ الحُكُمَ بوصف , فتغلم ثبوته في حَق مُعَيّن' 


هو أن يُعَلْقَ الشّارغ الحُكُمَ بمعنى كُلي > فيذظر في ثبوته في بعض الأنواع 
e‏ 


هْوَ أن يَنْصّ اللّهُ على تغليق الحكم بِمَعنَى عام لي فيْلظرُ في بُوته في 
آحاد الس ا" ' أنوّاع ذلك العام“ 


'بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ۲٠٤‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠٠٠١‏ 

" مجموع الفتاوی » ٠٠١ / ٠١‏ › وقال رحمه الله :" تحقيق المناط وهو مِمًا اتفق عليه الناس 
كلهم ٠"‏ منهاج السنة النبوية » ٠ ٠٤٠٠١ / ٠‏ وقال أيضاً عن تحقيق المناط :" متفقّ عليه بين الناس 
٠"‏ منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠۷١٤‏ . 

؛ مجموع الفتاوى . ١57/1١5‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠٠١٤‏ › ثم قال رحمه الله :" كما نص على اعَتِبَار العَدَالة وَعَلَى 
استقبال الكعبّة [وَعَلى تحريم الخَمر وَالمَيسر Tee a‏ ولحم 
الخنزير ونحو ذلِكء فينظرٌ في الشراب المتتازّع فيه: هَل هو مِن الحَمر أم لا [كالتبيذ المُسكِر] . 
وفي اللعب المكتازع فيه كار د والشطرتح هل هو مين الميسين أ نا؟ وفي اليبين المتناع فيها 
كَالحَلِف بالحَجج وصدقة المَال والعثق والطّلاق وَالْحَرَام والظهَار : هل هئ داخلة في الأيْمَان فتكقن: 
أم في العقود المحلوف بها فيلرم مَا حَلف به؟ أم لا يَدْخْلَ لا في هذا ونا في هذا فلا يَلرّمهُ شيع 
بحال؟ كَمَا يُنظرٌ فيمًا وقعت فيه دَمَ أو مَيْتة أو لحم خِنزير مِن الماء وَالْمَائِعَات ولم يَتغيّرْ لوثة وا 
طعْمة. بل اسستهلت التَجَاسَات فيه واستحالتء أؤ رّفعت منة واستحال فيه ما خالطة من أجَزَائِهاء 


1۷ 


التخريج' 
هو تقل حَكْم مَسألة إلى ما يُشبهها والتسوية بينهما فيه" 
هو اسستنباط مما دَلَ عليه كلام الإمام" 


التخصيص 
بيان ما لم يرد به اللفظ العاه؛ 


التخييل 
أن يَتَخَيّلَ الحجسيّات* " الفلاسفة" 


التّدئييس 
.| أن يَنقْلَ عَمَّن لم يَسمْمَعْ منة ؛ لكنه سَمِعَ عن رجل عنه » فأتى بلفظ يُوهِمْ 
أنه قد سمِع منة” " القاضي أبو يَعلى " 


فيذظرُ في ذلك: هل يذهل في مُسَمَّى المَاء المَذكور في القرآن والستّة» أو فِي مُسَمَّى المَيْتة وَالدم 
.0 دا 0 


00 ll 


" الرّدٌ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص ٠‏ ثم قال رحمه الله :" لكن إن لم يكن له 
في صورة التخريج نضص جعل ذلك قياس قوله ومُقتضاه › وإن كان خلاف نصّه جِعِلَ ذلك قول 
مَخَرَّجاً له » خلاف المنصوص كما يَفعلٌ ذلك كُبَراء أصحاب الشافعي وأحمد وغيرهما ء إذا وَجِدُوا 
له نص في أخرى مثلها بخلاف ذلك . خَرّجوا له فهما قولين » والقولان مُتناقضان ٠‏ ولا يَمْنعٌ تناقض 
قول الإمام أن يكون في ذلك قولان مُكَرّجان .." 

؛ مجموع الفتاوی › ۲۰ / ٠۹۰‏ . 

° الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١١‏ . 

" المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲ / ٠١‏ . 


1۸ 


إذا سَمِع الخبّر مِن رَجُل معروف بعلامة مشهورة , فَعَدَلَ عنها إلى غيرها 
مين أسمائه' " القاضي أبو يعلى " 


التذكر 
اسم جامع لكل ما أمَرَ الله بتذكره' 


التذكيرٌ الخاص 
هو التام التافع » وَهْوَ الَذِي حصل مَعَهُ تذكُرٌ لمُذكّر” 


التذكير العام 
هو تبليغ الرسالة إلى كل أَحَدِ؛ 


النََسَاحِْين 
هي الڅقانۀ 


التسديد 
هو إلقاء القول السنداد في قلبه' 


' المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲ / ٠١‏ . 


مجموع الفتاوی » ٠١‏ / ۱۸۸ . 

, ٠١۸ / ۱١ » مجموع الفتاوی‎ " 

؛ مجموع الفتاوى › ٠١١ / ٠١‏ 

* مجموع الفتاوی › ٠ ٠۷٤ /۲١‏ والفتاوى الكبرى "١5 / ١ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" فإثا تسَكّن 
الرّجْل ". 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ٠٠١‏ . 


505 


التداوي الواجب 
هو ما يُغلم أنه يَخْصل به بقاء اللقس لا بغيره' 


التركيب 


عت 


هو أن يأتي الحَادٌ” بوَصف زائدٍ يُستغتى عنه” 
هو ثبوت المعاني المتميزة في أثفسيها' 


المرگب لِمَا رَكَبَهُ غيره* 

ما كان مفترقاً فاجتمَع' 

المركّب لِمَا كان مُتفرق" 

مركب لِما يُمْكِنْ تفريق بعضه عن بَعض" 


' مجموع الفتاوى . ١١/1١4‏ . 

" واضع حد المصطلحات والتعريفات للأشياء . 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ٠٠٠٥ /١‏ › وقال رحمه الله :'" وذكره الغزالي 
عنهم ( الفلاسفة) في تهافت الفلاسفة وغيره على خمسة أنواع أحدها: تركيب الموجود من الوجود 
والماهية. 

والثاني: تركب الحقيقة من الأمور العامة والخاصة: كالوجود العم» والوجوب الخاص. 

والثالث: تركب الذات الموصوفة من الذات والصفات. 

والرابع: تركب الذات القائة بنفسهاء المباينة لغيرها المشار إليها: من الجواهر المنفردة التي يقال 
إنها مركبة منها. 1 

والخامس: تركبها من المادة والصورة التي يقال أنها مركبة منها. 

وقد بسطنا الكلام على هذا في غير هذا الموضع. وبينا أنه يمتنع وجود موجود قائم بنفسه: سواء 
كان واجباً أو ممكناً بدون ثبوت هذه المعاني التي سموها تركيبا وإن تسميتهم لذلك تركيباً غلط 
؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠١۷۳‏ . 

.,.١١ه‎ ١ » الصّقدِيّة‎ * 


. ٠۲ / ۲ . الصقدِيّة‎ ' 


.١١ه‎ /١ » الصّقدِيّة‎ " 
.,.١١5 7/١ » الصقدِيّة‎ “ 


ما يمْكن اتفصال بَعضه عن بعض ' 
المْرَكَبْ لِمَا جاز أن يُعْلمَ نه شيء دون شيع" 
المركّب لِم يُشارٌ إليه” 


سس فر 


ما ركبه غیره“ 


هو تركيب الموجود من أجزائِه › التي تتميز بَعضها عن بَعض”* 


التركيب الأول 
هو تركيب القضايا" 


التركيب في الإجماع 
هو تركيب قول العلماء في مَسألتين" 


الثّرَة 
التَنَْصْ والحَسّرة" 


' الصقدِيّة . ؟ / ٠۲‏ . 


. ٠١١ / ١ » الصّقدِيّة‎ ' 
. ٠١١/١  ةّيِدقّصلا‎ " 
. ٠۲ / ۲  ةّيِدقّصلا ؛‎ 


* مجموع الفتاوى » ۳٤٠ /٦‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو تركيب الجسم من أجزائه » كتركيب 
الانسان مِن أعضائه وأخلاطه . وتركيب الثوب من أجزائه" 

' الرد على المنطقيين » /١‏ ؟5 . وهو جِرَّءٌ مِن أجزاء المنطق الثمانية . 

" تنبية الرّجْل العاقل »ء ص ٠٠١‏ › ثم قال رحمه الله :" بأن تقول طائفة بالثّفي فيهما أو بالإثبات 
فيهما ء أو بالتّفي في إخداهما ذون الأخرى › وتقول الأخرى بعكس ذلك في المسألتين . فهل يجوز 
لمن بَعدَهم أن يَقول بقول هؤلاء في مسألة . وبقول الآخرين في مَسألة ؟ ". . 

* مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠ ٠۷١١‏ والفتاوى الكبرى › ٠ ۲٠١ / ١‏ وعبارته :" التغص والحسرة " 


التصور 

هو التصور الساذج الذي لا يكون معه حَكْمٌ بشيءِ أصلا' 
مُطلق الشغور بالشيء" 

التصور التام للصفات الذَاتِيّة' 

التصور التام؛ 


التركيب الثاني 
هو تركيب القياس من القضايا” 


التي 
هو الإيمان والعمل الصالح . الذي تصِيْرٌ به نفس الإنسان زكِيّة' 
هو التطهّر والتبَرك بترك السيئات ٠‏ المُوجب زكاة التّفس" 


هو الإخْبَارٌ بالتقوى" 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ٠٤٤‏ . 

' دَرْء تعارض العقل والتّقل » ” / 55" . وقد تقذه . 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ۳۲۷ . 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل » " / /ا؟” , 

° الرد على المنطقيين › ١١ /١‏ . وهو جَِرْءٌ مِن أجزاء المنطق الثمانية . 
' مجموع الفتاوى » ٠۸١ / ١١‏ , 


' مجموع الفتاوى » ۱١‏ / ۱۹۸ . 
مجموع الفتاوی › ١55/1١5‏ . 


۲ 





هو ترك الإمساك . بحَيْث لا يَحبسها" 


ا 1 0 
هو توّقف جنس الحادث على الحادث؛ 


هو التسلسل في الفاعلين والآثار* 


التَّسَلْسَلَ في الآثار 
هو أن لا يَكون الشيَءْ حَتّى يَكون قبلۀ عَِرهُ ‏ أؤ لا يون الا ويون بَعْد 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / 455 . 

" هنا المقصوذ به الوارذ في قؤله تعَالى (وإذا طلقم النْسَاءَ فبَلغن أجِلهْنَ فُأَيكُوهْن بِمَعْرُوفٍ أو 
سرحوهن بمعروف) ". 

" مجموع الفتاوى › و1" 

؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / ١ه"‏ , انظر : ؟ / 587 . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل 2 "٠١١ / ١‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ؟ / 57" . ثم قال رحمه الله :" فهذا للئّاس فيه ثلاثة أقوال: قيل: هُوَ 
سمتِع في المَاضبي والمُستقبل. وقِيل: بل هُوَ جَائِرٌ في الماضبي والمُستقبل. ويل مُمتَِعٌ في المَاضبي 
جَائْرٌ فِي المسنتقبّل. والقول بجوازهٍ مطلقا هُوَ مَعتى قول السلف وأئِمّة الحديث وقول جماهِير القلاسقة 
القائلين بخدذوث هذا العالم والقائلين بقِدَمِه. وقد بُسيط الكلام عَلى أدلّة الطائفتيين في مَوْضع آخَرَ) 
اتا قد بَسَطنا الكلام فيمَا ذَكَرَهُ مِنَ أصول الدّين أضعاف ما تَكَلَّمَ به هُوَ وَنبّهنا على مَجامع الأقوال] 


أن يكون الفاعل يَفعل شيئاً بعد شيء دائماً' 


التسلسل في المؤثرات' 
وهو أن يَكُون للفاعل فاعل › وَهَلم جرا إلى غير نِهاية » سَوَاء عبر 
عن ذلك بأن للعلَة علة وللموّئر مُوَئْرَاء أو عَبَرَ عله بآن للقاعل فاع" 


. ٠٠١ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ ' 

' دَرْء تعارُض العقل والتّقل 2» "٠۳ / ١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » ۲ / 57" , ثم قال رحمه الله :" فهذا هو التَسَلْسَلَ المُمْتنِع في صريح 
العفل» ولهذا كان هذا مُمَْنِعًا باتفاق العقلاءء كَمَا أن الدَورَ الْمُمْتَنْعَ هو الدَوْرٌ القبلِي ". 

. °١ / ١ » ؛ الصّقدِيّة‎ 

. ٠٤٥ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ * 

آ مجموع الفتاوی » ٠۳۴۳ / ۱١‏ . 

" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثْيًا الحمَويَةَ > ص ٠ ١١١‏ ثم قال رحمه الله :" والتعديل لا 


يكون إلا بين شيئين متناظرين متشابهين › فالمخلوقات لاب منها من التشابه والتمائل المقتضي 
التَسنويَة والتعديل › والله لا عذل له ". 


التشابه في كلام الله 
هو تمائل الكلام وتناسبه' 


التناسب والتصادق والإئتلاف' 


تشب و الممكذ 
ر ل سمه 


هو مُشَابَهَةُ الخالق للمخلوق في شيء من خصائص المخلوق » أو أن 
يمّاثله في شيءِ مِن صفات الخالق” 


التصديق 
العلم بالمَركبات الخَبَريّة؛ 


التصديق " في الإيمان " 
هو المعرفة والإقرار جميعا* " الحسين بن الفضل البجلي " 


' مجموع الفتاوی › ۳ / 5١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠۷٤ / ١‏ . 


. ٠٠١ /١ » الصّقدِيّة‎ " 


؛ الفتاوى الكبرى › ۲١١ / °١‏ 

' الفتاوى الكيرى :8 ١‏ 14+ هذا التعريف كاله ابو المعالى الجويتي رجحم اله لم قال الجريتي 
:" وهو مذهب أبي حنيفة وأصحابه › ويَقْرّب مِن هذا ما كان يقوله الإمام أبو محمد عبد الله بن 
سعيد القطان › من متقدمي أصحابنا : ونحن نقول : من أتى بالنصديق بالقلب واللسان › فهو 
المؤمن باطناً وظاهراً " . وقد ردّه شيخ الإسلام رحمه الله . 





النّصديّة 
التُصفِيق باليّد' 


ت 


الئُصورٍ 

هو الشعور بالمتصور مِن طريق الوجود' 

هو العلم بالمفردات › الذي هو مُجَرَدْ تصورها” 
التصور الثّام؛ 


التّطوّع 
مأخْودٌ من الطاعة › وهو الاستجابة والانقياد” 


التعجب 
استعظام للمتعجّب متة' 
حالة تحصل للإنسان عند الجهل بالسبب" " الرازي " 


' جامع المسائل › 5١/١‏ 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ۳ / ٠٠٠١‏ . 


" الفتاوى الكبرى » ۲١٠/١‏ . 
؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ” / ٠۲١‏ » ثم قال رحمه الله :" وما من تصور إلا وفوقة تصور أتمَ 
منه ". 


. ۳٠٣۷ / ٠ , شرح العمدّة‎ ° 


' مجموع الفتاوى » 5/ 55 . وقد بيه ١١ /٦‏ . 
" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١١١9‏ . 


۲٦ 


التعريض 
هو أن يَعني' بكلامِه ما يَحتمله اللفظ . وإن لم يَفهمه المخاطب" 


التعزير [ 
اسم جامع لِنْصرة" الثّبي صلى الله عليه وسلم وتأييده » ومنعه مِن كل 
مايؤذيه؛ 


عِقابْ غير مقدّر الجنس . ولا الصفة ولا القدر* 


الُخيير 
هو الضّرب بالقضيب . وهو آلة من الآلات التي ثقرن بتلحين الغناء" 


' المتكلّم . 
' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲۲۳ . 
" في مّتن الكتاب " لنصره " فالضمير راجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ٠‏ فلذلك ذكرته » ليكون 
الكلام واضحاً . 
الصارم المَسنّلول على شاتم الر سول › ۲/ ۸٠٠۳‏ . [ 

* مجموع الفتاوى , ۲۰ / ٥٦٥‏ › ثم قال رحمه الله : " والتّعزيرٌ يَكون لِمَن ظهر منة ترك الواجبّات 
وفعْل المحَرَّمَاتِ كتارك الصلاة والرّكاة والتظاهر بالمَظالم وَالقوّاجش وَالدّاعِي إلى البدع المخالقة 
لتاب والسنّة وَإجمَاع سلف الأمّة التي ظهر أنّهَا بدع. وَهَذا حقيقة قول مَنْ قال مِن الستلف والأئِمّة: 
إن الدّعَاة إلى البدع لا ثقبَل شَهادثهم ولا يُصَلَى خلقهم ولا يُوْخَدُ عَنهُمْ العلم ولا يُتاكخون. فهذهِ 
RE‏ ولهذا يُقرَقُون بَيْنَ الدَاعِيّة وَغَيْر الدَاعِيَة؛ لِأنّ الدّاعيّة أظهر المنكرّات 

ستحَقّ الغقوبَّة بخِلاف الكاتِم فإنّهُ ليْسَ شرًا مِن المُنافقين الَّذِينَ كان النّبِيّ صلَّى اللَّهُ عَليْه وَسَلّم 
َل حليئهم ویک مترَائرهُم إلى الله مغ علماه بخال كثير بی مجموع الفتاوی › ۲۸ / ٥٦٠‏ 


' انظر تعريف الغيران . 


" الفتاوى الكبرى » 5 / 5١‏ . 
“* الاستقامة . /١‏ ۲۳۸ » وانظر : جامع المسائل » ٠٠١ / ١‏ . 


۷ 





هو الضَرّب بالقضيب , على جلدٍ مِن الجلودا 
هو الضَرْبُ بالقضيب › على جُلودهم' 

هو الضَرْبُ بالقضيب على المَحَادَ" 

هو ما يعبر صّوت الإنسان على التلحين؛ 


التغرير” 
أن يَعْقِدَ له عفدا يأخذ فيه ماله » ويبقى في العوّض الذي يطلبه على 
مخاطره » فإن لم يَخصل كان قد أكل ماله بالباطل' 


. ١۷١ /١١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى » 579/١١‏ . 

" جامع المسائل , ” / 85" » ثم قال رحمه الله :" الذي قال فيه الشافعي: خلفت ببغداد شيئًا أحدثثه 
الزنادقة يُسمونه التغبيرَ يَصدُون به الناس عن القرآن. ويذكر فيه الإمام أحمد وغيره من الأئمة: 
ونهوا الناس عن الحضور معهم. وكان الذين يحضرونه أهل زهد وعبادة ودين» يحضرونه لما فيه 
من التزهيد والترقيق وتحريك القلوب بالحب والحزن والخوف ونحو ذلك. فعده الأئمة من البدع 
المحدثة في الإسلام؛ لأن الله إنما شرع للمسلمين سماع القرآن» فهو سماع النبيين والعالمين 
والعارفين والمؤمنين» كما ذكر الله تعالى ذلك في كتابه. 


ولم يَحضر هذا التغبير أعيان الشيوخ المعروفينء كالفضيّل بن عياض وإبراهيم بن أدهم وأبم 

سليمان الذارانِي ومَعروف الكَرّخِي والسري السقطىء بل ولا الشيخ العارف عبد القادر الكِيّلاني ولا 
الشيخ عَدِي والشيخ أبي مَديّن والشيخ أبي البَيَان والشيخ حياء وأمثال هؤلاء من شيوخ المسلمين 
"» وجامع المسائل › 1۲/۷ َ 


؛ مجموع الفتاوى › oo‏ 
بأحدِ اليَدَيْنِ على الأخرى وَإمّا الضَرْبُ بقضيب على فخذ وَجلدٍ وَإمّا الضَرب باليّد على أخْتِهَا أو 
غَيْرها على ذف أو طبْل كناقوس النْصَارَّى والثقخ فِي صقارَةٍ كبُوق اليَهود. فمن فعل هذه الملاهي 
على وجه الدّيّانة وَالتّقرب فلا رَيْب في ضلالته وجهالته. وأمّا إذا فعلها على وجه التمَنْعِ وَالتَلعْبِ 
e‏ أن آلات اللهو كلها حَرَامٌ فقذ ثبت في صَحيح البخاري وغيره أن الثبي صَلّى 
اللّهُ عليه وَسَلمَ أ خَبَرَ أنَهُ سيَون من أمّتّهِ من يَسَتحِل الحر والحرير وَالحَمرَ والتغازف وذكر أنهُم 
يُمْسَكُونَ قِرَدَةُ وَخنازير) " 

' هو الغرر 

' العفود » ص ٠٠١‏ . 


التغير 
هو خرو ج الشيء من صفة إلى صفة' " أبو بكر البًاقلانِي " 


التّغِيّر المُمتنع 


ما يكون فيه استحالة تتضمّن تقص)اً" 


التتفريط 
هو ترك ما يجب عليه مِن غير عدر" 


فْعْلٌ أو ترك فعل' 


التفسير 
إخراج الشيء من مقام الخقاء إلى مَقام التجلي” " قوم يَمِيلُون إلى 
الفقه " 


هو إغلام الئّاس بالخِطاب' 


التفصِيّل 
التَبِيينَ المُنافي للإجمال" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » "8٠ / ١‏ . 

' دَرْءِ تعارض العقل والتّقل » .١88/1٠١‏ 

" مجموع الفتاوى › ٠‏ / "8 . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ٠٠١5 /١‏ . 
* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ١455‏ », ومجموع الفتاوى » "51/١1‏ . 
' مجموع الفتاوى » 5/ 7"4 . 

" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة .» ص ١١‏ . 


۲۹ 





التَفْلِيد 
اسم لقبول قول الغير » من غير أن يعرف حقيقة ذلك القول من غيره" 
هو قبول قول الغير بلا حجة" 


و ب 


قبول قول الغير بغير حجة؛ 
قبول القول بغير دليل” 


' الرد على المنطقيين » 58/١‏ . 
' تنبية الرّجْل العاقل . ص 55٠‏ , ثم قال رحمه الله :'" وهو قسمان : 

)١‏ تقليذ من قامت الأدلّة على قبول قوله كتقليد الأنبياء فيما يُخبرون به » ويأمرون به ١‏ وتقليد 
Ga eS‏ 
الشافعي :" قد الخبَرَ » أو كما قال » ومعنى قول أحمد : ومن رَعَمَ أن لا يَرَى تقليد الحديث » فهو 
مُبتوغ أو ضال . 
أراد به : أله من لم قنع فيما صح فيه حديث بقبول الحديث » حتى يعرف بنظره حقيقته . 
فمَن قال بتقليد الصحابي واجب › فهذا النوع أراد . 

)١‏ قبول قول الغيربين غير خجة ملزمة + أو تقليذ من كم قم دلي على ففليذه عند عام لاء 


وفي جوازه للقادر على الاجتهاد خلاف ". 

" مجموع الفتاوى › 10/۰ > قال شيخ الإسلام رحمه الله :" التقليذ لا يُورث الجَمَ " » ومنهاج 
السنة النبوية › ه / 58١‏ . 

؛ المستدرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠٠١١‏ . 


° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠٠١‏ . 





التقليد المحرم 

مَن عَدَلَ عن انَبَاع الرّسُل إلى ما نشأ عليه من دِيْن آبائه' 

أخْدْ المَرْءٍ قول مَن هو ذون الرّسول صلى الله عليه وسلم مِمن لم يَأمَرَنا 
الله باتباعه وأخذ قوله' " محمد بن حزم " 

هو أن يَتبعَ غير الرسول فيما خالف فيه الرسول" 

أن يُعارَض قول الله ورسوله بمّا يُخالف ذلك؛ 


التُقوّى 

أن تَعْمَّلَ بطاعة الله على ثور مِن الله ترجو رَحمّة الله وأن تثرك مَعْصِيّة 
الله على ثور من الله تخاف عذاب الله " طلق بن حَبيب " 

أن يعمل الرجل بطاعة الله » على نور من الله » يرجو رحمة الله » وأن 
يترك معصية الله على نور من الله » يَخاف عذاب الله' 

هي ما سه " الله " بقوله " تعالى " [ليْس البر أن ثوّلوا وَجُوهَكُم قَبَلَ 
المشرق والمَغرب ولكن البر من آمَن بالله واليوم الآخر والملائكة وَالكِتاب 
والنبيد لتبيينَ وآتى المَالَ على حبه ذوي الُربَى واليتامى والمَساكين وابن السبيل 
والسائِلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعَهدهم إذا عَاهَدُوا 


' مجموع الفتاوى 2 7١١/1١9‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 7 / 4١٠5‏ . ثم أكمل كلام ابن حزم رحمهما الله :" وأما أخذ قول 
الرسول صلى الله عليه وسلم الذي فرض الله تصديقه وطاعته فليس تقليداًء بل إيمان وتصديق› 
واتباع للحق» وطاعة الله ورسوله) ". 

. ۲٠١ / ۱١۹ » مجموع الفتاوى‎ " 


مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۲٠۲‏ . 
* الایمان › ص ۱٤٤‏ › ومجموع الفتاوی › ۷/ ۱٦۳‏ و ۱۳۲/۲۰ و ۳٤/۲۸‏ و ۲١» ٤۳۳/۱۰‏ 


/ 1„ 
قال شيخ الإسلام رحمه الله :" أوّل التقوى تقوى الشّرك " . الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح 
لالتلا 


أ مجموع الفتاوى › |/ ۳ ۰ والفتاوی الكبرى › ۲ / ۲٦۳‏ . 


۲۱١ 





والصابرين في الْبَأسّاء والضرَاء وَحِين البّأس أولبك الّذين صَّدقوا وأولئِك هم 
المُتون) "' سورة البقرة آية /ا/ا١‏ . 

هي فعل ما أَمَرَ الله به ورسوله , وترك ما تهى الله عنه ورسوله' 

هي فعل ما أمَرَ اللَهُ » وترك ما تهى الله عنه” 

هي فغل ما أمِرْت به » وترك ما ثهيت عنه؛ 

تَجْمَعْ فِغل ما أمَرَ اللْهُ به » وترك ما نهى الل عنه* 

اتّقاء المَخذور بفغل المَأمُور به وبترك المنهي عنْه' 

حفظ خذود الله » بأن لا يُتَعَدَى الواجب والمُستحب والجائز" 

اسم لأدَاء الوّاجبات . وترك المحرمات" 

هي أدَاءْ الواجبات وتَرْك المُحرمات؟ 

هي ترك المنهي عنه'١‏ 

ما هيت عنه'' " بعض السّلف " 


' جامع المسائل » ٠٠١/۷‏ . 


' مجموع الفتاوى . 717/ 9" › قال شيخ الإسلام :" وَليْس مِن شرط المُتَّقِينَ ونخوهم أن لا يَقعَ 
منهم ذلب٬‏ ولا أن يَكونوا مَعْصُومِينَ مِنَ الخطأ والدثوب. فإنَّ هذا لؤ كان كذلك لم يَكْنْ في الأمّة 
مَتّق, بَلَ مَن تاب مِن دثوبه دَخَلَ في المَتَقِينَ ٠‏ وَمَن فعلَ ما يُكَفْرٌ سَيّتاته دَخَلَ في المُتَّقِينَ» كما قال: 
(إن تَجِتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا ثنهؤن عَذْهُ نكفْرٌ عَنْكُم سَيّنَاتِكُمَ وَدَخِلكُم مُدْخَنَا كَريمَا) [سورة النّسَاء: ]”١‏ , 
منهاج السنة النبوية » ۷ / ۸١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۳/ ٠١١‏ . 

مجموع الفتاوى › ٠‏ /”” 0 

° مجموع الفتاوى » ۸/ °۲١‏ . 

. ١*8 / ٠١ . مجموع الفتاوى‎ ' 

" جامع المسائل › ۷ / ٤١١‏ . 


“ مجموع الفتاوی ›» ۲۹ / ۲۷۹ . 
جامع المسائل › ٠٥١/۷‏ , 


8 مجموع الفتاوى › ار‎ '٠ 
„Io. › مجموع الفتاوى‎ '' 


۲۲ 





فعل ما أمِرَ به" 

حفظ الحدود' 

هي طاعة الأمر الديني › وَالصبْرٌ على ما يُقدَّرٌ عليه مِن القدّر الكوؤني” 

اسم جنس لكل كلمة يُتقى الله فيها؛ 

تقوى الله 

يَجْمَعٌ فعل كل ما أمَر الله به إيُجاباً واستحباباً ٠»‏ وما نهى عنه تحريماً 
وتنزيها” 


اويم 
هو الاجتهاد في معرفة مقدار ثمنه' 


' مجموع الفتاوی » ۱۷ / ٩۷‏ . 
' جامع المسائل » ؛ / "5 . 


" مجموع الفتاوى › 1°[ CVT‏ 1/11" 

منهاج السنة النبوية › ٠١ / ١‏ ء ثم قال شيخ الإسلام رحمه :" وَكَلِمَة التَفوَى مثل لا إلة إلا الله 
وَاللّهُ أَكْبَرُ مِنَ الكَلِمَات الَتِي يُصَدَقَ المُؤمِئون بِمَضمُونِهَا إن كانت خَبَرًا » وَيُطِيعوتها إن كانت أمرًاء 
مَل كلِمَة طيبَة كشّجرةٍ طيبة أصلها ثابث وفرعها في السَمَاء ومَثْل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة 
اجئت مِن فوق الأرْض ما لها مِن قرارء يُتْبَتَ الله الَذِينَ آمَنُوا بالقؤل التابت فِي الحَيَاة الدّنِيَا في 
الآَخِرَة. 

وَكَلِمَة التّفوَى اسم جنس لكل كلِمَة يُتَقى اللّهُ فيها › وَهْوَ الصدق والعدل. 

فكُل مَنَ تحَرّى الصّدْق في خَبَرهِ وَالعَدَلَ في أمْره فقذ لزم كلِمَة التقوى. وأصدق الكلام وأغدلة قول 
لا إلة إِنَا اللّهُ فهو أخص الكَلِمَات بأنَهَا كَلِمَ التفوَى 


* مجموع الفتاوى › 1۰ 1°0۸ . 
' الممُستدرك على مجموع الفتاوى » ؛ / 79 . 


۳ 


بي مولت مم 
الثقيه 


هي أن يقول بلسانه ما ليس بقلبه' 
هي أن يُظهر خلاف ما يُبطِن" 


لكك 
إثبات الصفات" " الفلاسفة " 


التّلاوة 
هي تبليغ كلام اللّهِ تعالى للمسلمين؛ 
التَلبِيَة 


و هو 


هي: إِجَابَهُ دَعْوَةٍ اللّه تعالى لِخَلقِه » حِين دَعَاهُمْ إلى حَجّ بَيْتِه ٠‏ على 
سان خَلِيلِه إِبْرَاهِيمَ صلّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلدَه 


' منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠١١‏ . 
' منهاج السنة النبوية 47١ / " ٠‏ ء ثم قال رحمه الله :" كما يَفعل المُنافق ". 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ١1١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى › /٠١‏ ۳۸۹ . وعبارته رحمه الله :" وقد أفرد تَعلِيمَة الكتاب والحِكمّة بالذكر 
مِثل قوله: (ومَا ا lens‏ . وقوله: لوَاذَكْرنَ ما يُثلى فِي بُيُوتِكْنَ 
من آبَاتِ الله وَالحكمّة) وَذَلِكَ أن الثلاوة عَليْهِم وتركيتهم أمْرٌ عَامْ لِجَمِيع المُؤمنين؛ فإن الثلاوة هي 
تَبْلِيع كلامه تعالى إِليْهِمْ وَهذا لا بد مذ لكل ممن وتركيئهُمْ هو جَعْل أنفسيهم زَكِيّة بالعَمَل الصّالِح 
الثّاثيئ عن الآيّات الَتِي سَمِعوها وَثْلِيَتَ عَليْهِمَ ". 
ˆ مجموع الفتاوى . 5؟ / ١١8‏ . 


ال ب 


ء 


أن يَشدَ العمامة ويّربطها على الحَنكِ » بحيث تثبت العمامة على الرأس' 


8 
| 


مُقدّمات الوطء" 


التناقض الخاص 


هو أن يكون أحَد الدّليلين يُناقض مذلول الآخر: إمَّا بأن يَنفي أحذهما 
عَيْن ما يثبنه الآخر" 

هو اختلاف قضيتين بالسلب والإإجاب › على وجه يلرم من صِدق 
إخداهما كذب الأخرى؛ 


التناقض المطلق 
هو أن يكون مُوجب أحَد الدّليلين يُنافي مُوجب الآخر: إما بتفمبه؛ وإما 
N‏ مه 


A‏ ت 


. ١48 / ٠7 › جامع المسائل‎ ' 


. ٤٤۸ / ١ › الاستقامة‎ " 

" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل 2 ١‏ / ۲۷۳ . 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل 2 ١‏ / ۲۷۳ . 

* دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل . ١‏ / 774 ء ثم قال رحمه الله :" مثل أن يَنفي أحدهما لازم الآخرَ . 
أو ينبت ملزُومّه. فإن انتفاء لازم الشّيءء. يفتضي اتتفاءة. وتُبُوت ملزُومه يَفتضي بوئه »> ومن 
هذا الباب الحكم على الشيئين المتماثلين من كل وجه مؤثر في الحكم بحكمين مختلفين» فإن هذا 
تناقض أيضاًء إذ حكم الشيء حكم مثله» فإذا حكم على مثله بنقيض حكمه كان كما لو حكم عليه 


تذقيح المَناط 
هو أن يكون الحم قد ثبت في عَيْن معيّنة » وليس مَخصوصا بها › بل 
الحكمُ ثاب فيها وفي غيرها 


التواطؤٌ الخاص 
الذي تتمَائل مَعانيه في مواردٍ ألفاظه" 


وهذا التناقض العام هو الاختلاف الذي نفاه الله تعالى عن كتابه بقوله عز وجل: (أفلا يَتدَبّرونَ 
الرْآنَ ولو كان من عند غير الله لوَجَدوا فيْه اختِلافاً كثيْراً) [النساء: ؟١] ١»‏ وهو الاختلاف الذي 
وصف الله به قول الكفار في قوله تعالى إِنكُم لفي قول مُختلف * يؤفك عنة مَن أفك) [الذاريات: 
۹-۸] . 


وضد هذا هو التشابه العام الذي وصف الله به القرآن في قوله (الله نزل أحسن الحديث كتابا 
متشابها مثاني4 [الزمر: ٠ ]١7‏ وهذا ليس هو التشابه الخاص الذي وصف الله تعالى به القرآن في 
قوله (منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات1 [آل عمران: ۷] › فإن ذلك التشابه العام 
يراد به التناسب والتصادق والائتلاف. 


وضده: الاختلاف الذي هو التناقض والتعارض» فالأدلة الدالة على العلم لا يجوز أن تكون متناقضة 
متعارضة» وهذا مما لا ينازع فيه أحد من العقلاء " 


مجموع الفتاوى › ۲۲٣/۲‏ ۰ وقال رحمه الله : ." وَأما النُوع الثاني الذي يُسَمُونة " تنقيح 
المَناط " بأن يَنْص على حكم لاان نة ل هذ عَلِمكا ا ن الحُكْمَ لا يَختّص بها فالصّوَاب في مثل 
هذا أنه ليس من باب القياس لالقاقهم على الل بل لمعي هنا نص على نوجه ولكذة يحتاج الى 
أن يَعْرفَ نوعة وَمَسألة القأرّة في السّمن من هذا البَاب فإنَ الحكُمَ ليْسَ مخصوصا بتِلكَ القأرة وذلك 
السّمئن. ولا بقار المَدينة وَسَمَنِهَا ولكِن السَائِل سأل النّبي صلى الله عليه وَسَلم عن فارةٍ وقعتْ في 
سمن؛ ؛ فَأجَابَه؛ لا إن الجوّاب يَختص به ولا بسواله. es‏ 
كلام النّبِي صَلى الل عليه وَسَلّمَ حتّى يون هو الذي علق الحَكْم بها بَلْ من كلام السّايل الذي أخبّر 
بمَا وقع لهُ كَمَا قال له ..."۰ مجموع الفتاوی » ۲۲ / ٠۳٠-۳۳۰‏ . 

ET | "٠ › مجموع الفتاوى‎ " 


الكو 


الحبل المَفثول طاقاً واحداً' 
التوبة 


أن تعب الله وحده » وثطيع رسله , بفِغل المأمور, وترْكِ المحظور' 
اسم جامع للرجوع عن السب بالإسلام وبغيره” 

هي جِمَاغ الرّجُوع من السيئات إلى الحسنات؛ 

رُجُوعٌ عمّا تاب منه » إلى ما تاب إليه* 

جوع القلب عن الَذَنْبِ إلى اللّهِ تعالى وطاعته' 

الرّجُوع إلى الله » وإلى فغل ما أمِرَ به » وترك ما ثهي عنه' 

هي مقامٌ يَسُتصحِبّه العبدْ » مِن أول ما يدخل فيه إلى آخِر غمّره" 


التوبة النتحبة 
هي التوبة مِن ترك المستحبات ٠‏ وفعل المكروهات؟ 


' شرح العْمدّة .ء ١‏ / ۲۸۷ . 


' جامع المسائل , ؟ / 400 


" الصارم المَستلول على شاتم الرسول » ؟/ "هه > يتتحدّث هنا عن توبة السَابّ للنبي صلى الله 


عليه وسلم › ولذلك شرح كلام العلماء في هذا التعريف فقال رحمه الله :" وأرادوا أنه لو رَجَعَ عن 
السب بالإسلام › أو بالإقلاع عن الس ٠‏ والعود إلى الدمّة إن كان ذُمِيَا لم يَسُقط عنة القتل ". 
الاستقامة › ٤٦۳ / ١‏ . 

° جامع الرسائل › ۱۱ 

' جامع المسائل › ۸ / ۳۸٤‏ . 


جامع الرسائل » /١‏ ۲۲۸ . 
^ مجموع الفتاوی ›» ٦۸۸ /۱١‏ . 
* جامع الرسائل » /١‏ 8؟؟ . 


۳۷ 


التوبة الواجبة 
هي التوبة مِن ترك مأمور » أو فعل محظور' 


التّوبَةُ اللصوح 
أن يّتوب العبدٌ من الأنب ثم لا يَعود إليه' 


أن يوب من الذنب 0 لا يَعود إليه” 


هي الخالصة مِن كل غش 3 


التوحيد 
شهادة أن لا إله إلا الله » وهو عبادة الله وحدّه لا شريك له* 


وعم 


هو أن يُعْبَدَ الله وَحْدَهُ لا شريك له" 


' جامع الرسائل » ۲٠۷ /١‏ . 
' جامع المسائل » ۷ / ۲۷۸ . 


" مجموع الفتاوى › ٠١‏ / °۷ . 
؛ جامع المسائل › ۷ / ۲۸١‏ . 


الفتاوى الكبرى » ه / ۲٤۸‏ . 
' الاستقامة » ؟ / ٠ "١‏ ومجموع الفتاوى . ” / ٠١١‏ ء ثم قال رحمه الله :" فهو توحيد الالوهية 
وَهُوَ مستتلزم لتوحيد الربوبية وَهُوَ ان يغيد الحق رب كل شيء فأما مُجَرّد تؤحيد الربوبية وَهو 
شهود ربوبية الحق لكل شيء فهذا التّؤحيد كَانَ فِي المُشركين كما قال تعالى (ومَا يُؤمن أكثرهم 
00 
وقال رحمه الله :" والتوحيد ون گان أصل الصلاح فهو أعظم العَدذل؛ ولهذا قال تعالى: فل يا اهل 
الكتاب تَعَالوَا إلى كَلِمَة سواء بَيْننا وَبَينكُم آلا عبد إلا الله وكا شارك بد شا ونا بشخ بنا بغ 
أرَبَابًا بن ون اللّه فإن تولَوا فقولوا اشَهدُوا بأنا مُسَلِمُونَ " › مجموع الفتاوی » ٠۸‏ / 178 , 
والفتاوى الكبرى 2 4١5/1١‏ . 
وقال رحمه الله :" فأصل الصلاح: التّوْحِيد والإيمَان وأصل القساد: الشَّرْك والكفر. كَمَا قال عن 
المتافقين: (وإذا قبل لهم لا ثفسذوا في اللرض قالوا إِنَمَا تخن مُصَلِحون) (ألا إِنْهُمْ هُمْ المُفيذون 
ولكن لا يَشعرُون) وذلك أ ن صَلاح كل شَيءِ أن يَكون بحَيْث يَخصل له وبه المَفصوذ الذي يراد منة 
" . مجموع الفتاوی › ۱۸ / ١١۳‏ » والفتاوى الكبرى › ١١١ / ١‏ . 





استقامة القلب بإثبات مفارقة التعطيل › وإنكار التشلبيه › والتوحيد في كلمة 
واحدة كل ما صورته الأفهام والأفكار › فإن الله سبّحانة بخلافه " ليْس كمثله 
شئ وهو السّميع البصير" " أبُو علي الرُوذبّاري ' 

هو معنى لا إله إلا الله » هو أن يعبد الله" 

أن تغب الله وحده لا شرك به شيئاً » ولا نجعل له نِدَآ في إلهيته » لا شريكاً 


ولا شفيعا" 
علمك وإقرارك بأن الله له فرد في أزليته > لا ثاني معه › ولا شيء يَفعل مَعَهُ" 
" الجدد ” 
الؤجيد كل خاطر يشير إلى الله بعد : أن ا ترّاحجمه خواطر التّشبيه؛ " أبو 
الحسين الثوري " 

أن يُعلم أن الله غير مشبة للذوّات › ولا مَذفي الصفات" البوشنجي 


إرَاد المُوَحَدٍ » بتحقيق وَحَدَانِيَتِه بكمَال أحَدِيَتِه » أنه الوَاحِذ الذي لم يلد 
> ولم يولد › ؛ بتفي الأضداد والأند :اد والأشبَاه » فلا تشبيه ولا تكييف ولا تصوير 
ولا تمثيل " ليس كَمِئلِه شَئّ وَهُوَ السّمِيع البَصِير'" " الجنيد 

أن تعلمَ أن قذرة الله فى الأشياء بلا مِرَّاج » وصنعه للأشياء بلا علاج › 
وَعِلّةَ كل شئ صنعه ٠‏ ولا عِلَّةَ لصئعه ." وَليْسَ في السّمَوَات العلا ولا فى 


' تفسير آيات أشكلت , "7/١‏ ء ثم قال رحمه الله :" فهو إنما يُعبد بم أمَر به » فهو العمل لله » 
بأمْر الله » فكل عمل من أعمال البرّ فهو جْرَءْ من التوحيد » ومن العمل لله » ومن عبادة الله توحيده 


' مجموع الفتاوى . 45/1١١‏ . 

" الاستقامة » ٠٤۸ /١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذا حَسَنْ وصواب " . 

؛ الاستقامة » 1٠١ / ١‏ . ثم قال رحمه الله شارحاً كلامّه :" يعم ذلِك ( توحيد الربوبية والإلهية ) 
يفول كل توجه إلى الله وحده بقول أو عمل فهو توأحيد إذا لم يكن فيه تشبيه الخالق بالمخلوق أو 
المخلوق بالخالق كما فِي قول الجهمية والممثلة والقدرية ونخوهم " 

* سورة الشورى آية ١١‏ . 

٠٠۸١ و١٠٤١‎ /١ » الاستقامة‎ 

قال رحمه الله في شرحه ها يريد به أهل الدق مكنا الطلحييع ؛ أن الله ستبحاتة لا يبه 
ويَدْعْوهُ إلى الفغل شئٌُ حارج عَنهُ » كما يكون مئل ذلك للمَخلوقين > فليس له علة غيره » بل فعله 
علة کل شئ › ما شَاء الله كان » وَمَا لم يَشَأ لم يكن " الاستقامة . .٠٤١ / ١‏ 


۳۹ 


الأرُضين السفلى مَدَبَرٌ غير الله » وكل مَا تصّوَّر في وَهْمِك , فالله بخلافها " 
دُو الثون المصري " 

إفرّاد القدم من الحدث' " الجتيْد " 

إفراد الحذوث عن القِدم"" الجنيد " 

قول القلب › والتوكل عمل القلب؛ " الجثيد بن محمد " 

هو ما بَيَنهُ اللهُ في كتابه » على سان رَمنُولِه” 

هو سَلبْ الصفات' " عند المُعتزلة " 


توحيد الألوهية 


هو أن لا يُعْبَّد إلا الله » ولا يُخاف إلا إيّاه ولا يُتوكلَ إلآ عليه» ويخلص 
له الدين» ويُطيع رسله ويتبعهم» ويحب ما أحب » ويبغض ما أبغض . ويُوالي 


..القوم لم يَكُونُوا على رأى القدريّة من المُغتزلة وَهَذًا حق فمًا نعلم فى المَشايخ المقبولين فى الأمة 
من كان على رأى المُعتزلة لا فِي قولهم في الصفات بقول جهم ولا في قولهم في الأفعال بقول 
القدريّة بل هم أعظم الثّاس إثبَانَا للقدر وشهودا لة " الاستقامة › .٠٤١ /١‏ 

' الاستقامة .» ١47 /١‏ . ثم قال رحمه الله :" قاله رذآ على القدريّة وتخوهم مِمّن يَجْعَل بعض 
الأشيّاء خارجَة عن قدرة الله وتدبيره وأخبر أن قدرته وصنعه ليس مثل قدرة العباد وصنعهم فإن 
قدرة أبدانهم عن امتزاج الأخلاط وأفعالهم عَن معالجة والله تَعَالى لِيْسَ كذلِك " 

" الاستقامة » ٩۲ /١‏ » وشرح العقيد الأصفهانية » ص ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوی ›» ۱۱/ ۲۳۹ ۰ ۱۳ / ۲۳۸ ۰ 378/1١58 “84/1١5‏ . ودَرء تعارض العقل 
والنفل » ٠ ۲۸١ / ٠١‏ و الرذ على الشّاذلي في حزبّيه » وما صلَفةُ في آداب الطريق › ص ٠١۸‏ و 
٨۸‏ ء والصقديّة  ٠٠١ / ١‏ , 


^ مجموع الفتاوى ›» ٠ ٠٠٥١ / ٠١‏ والفتاوى الكبرى » © / ٠٠١‏ › وجامع المسائل › ۸ / ۸۲. 

* مجموع الفتاوى . 88/١١‏ ؛ . ثم قال رحمه الله :" کقوله تَعَالی: فل هو الله أحد الله الصمَد4 
(لَمْ يَلِدْ وَلمْ يُولذ) ولم يكن لة كفوا أحَدْ) وَهَذِهِ السورة تغدل ثلث القرآن. وقولة: (ِقُل يَا أَيْهَا 
الْكَافِرون] (لا أعبذ ما تعبدُون) (ولا أنثم عابدُون ما أعبذ) (ولا أنا عَابِدَ ما عَبَدُم) (ونا أنثم عَابدُون 
مَا أَعَبْدُ) (لكُمْ دِيئكُمْ وَلِي دين؟ وقال تعالى: إفاعلم أنه لا إلة إِنَا اللّهُ وَاستغفر لذنبك وَلِلمُؤْمِنِين 
وَالمُؤْمِنات) وقالَ تعالى: (وما أرْسَلتا مِن قبَلِكَ من رسول إِلَا نوجحي إليه أنه نا إلة إِنَا أنا فَاعْبدُون)". 
' الاستقامة » ؟١/ 7١5‏ . يعني صفات الله تعالى » ومجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠١١‏ . 





مَن والى ويُعادي من عادی › ويأمر بما أمَرَ ويَنهّى عما تهىء: حتى يَكون 
الي کله لها 


أن يُعبَّدَ الله » ولا يشرك به شيئاً » فيطيعه ويطيع رُسله › ويفعل ما يحبه 
کک 


ا 


ف 


3-0 


" الله " وحده لا شّريك له » وطاعته وطاعة رسوله" 


م 0 


أن يُعْبَدَ الله وحَدَهُ لا يُشركون به شيئا* 
هو أن لا تَجَعَلَ معه . ولا تدعو معه إلهاً آخّرا 
القدرة على الاختراع" " أهل التصوف والزهد والعبادة " " الأشعري 


Avy ح‎ 


وغيره 


توحيد الربوبيه 
هو أن يعبَدَ الحق رب كل شيء' 


' جامع المسائل » ۲ / ٩۷‏ . 


' مجموع الفتاوى » ؟؟ /57؛ . 
” جامع المسائل , ؛ / 71/1 . 


؛ مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠٤١‏ . 
° منهاج السنة النبوية › ۳ / ٠٠١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۲/ ۲۷۷ . 

فل رحمه الله +" كؤحيذ الإنهيّة - يَتطَمة فل المأمور وَتزّك المحظور. ومن فلت الطب على 
المقذور" "9/١84‏ . 

" مجموع الفتاوى » 8/ ٠١١‏ ء وقد رد عليه . 

” دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل 2 9 / 5" . 

' الاستقامة » ۲/ ۳۳ قال رحمه الله : " فإنه صلى الله عليه وسلم قال: E E SAL‏ 
ولا مُعْطِيَ لِمَا مَنعْت , ولا ينع ذا الجَدَ مثك الجَد ‏ فبيّن في هذا الحديث أصلين عظيمين: أحدهما: 
توحيد الربوبية » وهو أن لا مُعْطِيَ لِمَا مَنع الله » ولا مَانِعَ لِمَا أغطاهُ » ولا يَتوكّل إلا عليه » ولا 
يسال إلا هو. والثاني: توحيد الإلهية » وهو بيان ما يلقع » وما لا يلقع › وأنّه ليس كل مَن أغطي 
مال أو ذنيا أو رئاسة › كان ذلك نافعا له عند الله مثجياً له من عذابه , فان الله يُعطي الدّنيا مَنْ 
يحب . ومن لا يُحِبْ » ولا يُعْطِي الإيمان إلا مَن يُحِب؛ قال تعالى: (فأمًا الإنسان إذا ما ابْتلاهُ رَه 


1٤١ 





هُوَ اليقين » معرفتك أن حركات الخلق ومكونهم . فِعْل الله وَحْدَهُ لا شّريك 
له » فإذا فعلت ذلك فقذ وَحَدتَهُ' " الجِنَيْد " 

هو اعتقاذ أن الله وَحْدَهُ خَلَقَ العالم' 

هو الإقرارٌ بأن اللَّهَ خالق كل شيء” 

هو الإقرار بأن الله خالق كل شيء وربّه؛ 


3-0 


هو التصديق بأن الله وخده خالق الأشياء”* 

هو أن يعد الله وحدة » لا يُشرك به شين" 

ما قدّرهُ وقضاهُ . وإن لم يكن مما أمَرَ به وأوجبّه وأرضاه" 
القدْرَّة على الاختراع” 


فأَكْرَمَهُ وثَعَمَه فيقول ربّي أكرمن) (وأمًا إذا ما ابتلاهُ فقدر عليه رزقة فيقول ربّي أهائن) (كلا) 
يقول: ما كل من وَسّعت عليه أكرمته » ولا كُلٌ من قدَرْت ( ضيفت ) عليه أكون قد أهَنثه ؛ بل هذا 
ابْتِلاءٌ » لِيَشبَكْرَ العبدذ على السّرّاء ويصبر على الضراء . فمن رزقَ الشكر والصبرَ » كان كلّ قضاء 
يَقضيه اللهُ خيراً له » كما في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إلا يقضي الله للمؤمن 
مِن قضاء إلا كان خيراً له » وليس ذلك لأحَدٍ إلا للمؤمن إن أصابَئة سَرَاء شكر فكان خيراً له. وإن 
أصابَثة ضراء صَبّر فكان خيراً له) . و " توحيد الإلهية " أن يُعبد الله ولا يُشْركَ به شيئاً فيُطيعه 
ويُطيع رسلة » ويفعل ما يُحبه ويترضاه. وأما " توحيد الربوبية " فَيَدَخْلَ ما قَدّرَهُ وقضَاهُ » وإن لم 
يكن مِمًا أمِرَ به وأوجِبَهُ وأرّضاه . والعبذ مأمورٌ بأن يَعَبْدَ الله » ويفعل ما أمِرَ به » وهو توحيد 
الإلهية » ويّستعين الله على ذلك › وهو توحيذ له فيقول: (إيَاكَ تعبذ وَإِيّاكَ نسلتعين) والله أعلم " , 
مجموع الفتاوى › ۲۲ / ٤٤۸‏ . 

' الاستقامة » ١‏ / ۱۷۸ . ثم قال رحمه الله :" هنا توحيد الربوبية " . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠٠٠١ / ١‏ . 

. ٤۹ / ١١ » مجموع الفتاوی‎ " 

؛ منهاج السنة النبوية » ۳ / ۲۸۹ . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۷٠ / ٩‏ . 

' الاستقامة » 1٠١ /١‏ . قال رحمه الله قبل التعريف :" تحقيق توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية 
0 


" مجموع الفتاوى › ۲۲ / ٤٤١‏ . 
* مجموع الفتاوى » ۸/ ٠١١‏ › وقد رذ عليه . 





الآله' لل أهل الكلام 0 


التُولي 
هو التولي عن الطاعة' 

هو العاصي الممتنع من الطاعة" 

التولية 

أن يُعْطِي المشتري السلعة لغيره » بمِثل التّمن الذي اشتراها به؛ 


التُوفي 
الاستيفاء والقبض”* 


اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطمأنينة » مِن الإجلال والإكرام » وأن 
يُعامَلَ مِن التّشُريف والتكريم والتّعظيم ‏ بمَا يَصونه عن كُلْ ما يُخرجُه عن 
ك و . 
حد الوقار 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتثل , 94 / 175" » ثم قال رحمه الله : " اسم فاعل ". 
رء تعارض العقل و و 0 


الإيمان » ص ١١۷‏ > ومجموع الفتاوى › ۷ ۹و 1۲و “1 .A/‏ 

" مجموع الفتاوى › ۷/ ٦١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۹۷ 

° الجواب الصحيح لمن بَدَل دين المَسيح › ؛ / ۳۸ ثم قال رحمه الله :" وذلِك ثلاثة أنوّاع: أحذها: 
توفي الوم والئانِي: توفي المَؤت. والتايث: توفي الروح والبَدن جَمِيعَاء فإئة بذك خرَج عن حال 
أفل الأرْض الذِينَ يَحْتَاجُونَ إلى الأكل والشرب واللْبّاس والنُومء وَيَخْرَج منهُمْ الغابط والبول, 
وَالمَسيح عَلَيْه السَلام توَقَاهُ اللّهُ وَهْوَ في السّمَاء التَانِيَةَ إلى أن ينزلَ إلى الأرُضء ليست حالهُ كحالة 
أل الأرْض في الأكل والشرب واللَبَاس والتّوْمء وَالعَْائِط وَالبول» ونخو ذَلِكَ ". 

' الصارم المَسئلول على شاتم الرسول » ؟/ ۸٠۴۳‏ . 


€۳ 


الوم 

هي تصور ما يحب ویبغض ویوالی ویعادی › ویوافق ویخالف ویرجی 
ويُخاف › من المَعاني التي في الأعيان' 

أن يُتصوّر في المخسوس ما ليس بمَخسُوس" " الفلاسفة " 


اليم 
هو القصد” " في اللغة " 


الثاء 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۸٠ /٦‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؟/ 87 . 


" مجموع الفتاوى . "47/5١‏ . وشرح العْمدة . ١‏ / 458 . 


١5 


الوم 

هي تصور ما يحب ویبغض ویوالی ویعادی › ویوافق ویخالف ویرجی 
ويُخاف › من المَعاني التي في الأعيان' 

أن يُتصوّر في المخسوس ما ليس بمَخسُوس" " الفلاسفة " 


اليم 
هو القصد” " في اللغة " 


الثاء 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۸٠ /٦‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؟/ 87 . 


" مجموع الفتاوى . "47/5١‏ . وشرح العْمدة . ١‏ / 458 . 


١5 


التّغر 
قد يكون مكاناً » ثم يَقتح المسلمون ما جَاوَرَهم . فينتقِل الثغر إلى حَدَ 
بلاد المسلمين' 


4 
التعور 
هي البلاد المتاخِمّة للعدو من المشركين » وأهل الكِتاب التي يخيف العدو 
أهلها . ويخيف أهلها العدو” 


التّقيل 
ما تَحَرَّكَ إلى السفل" 


هو السعر الذي يبيع به للئاس؛ 


التَّتَاءِ 
تكرير المحامد وتثزيتها* 


' مجموع الفتاوی › ۲۷ / ۲٤۸‏ . 

. ٤٠١ / ٠ › جامع المسائل‎ " 

. ۲١٠١ /١ › الاستقامة‎ " 

؛ مجموع الفتاوى . 9؟ / 48" . 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » > / ٠١‏ . 


U CMa 2 a MR a A 
. ۷١ / ۳ › المستدرك على مجموع الفتاوى‎ 
. ٠١ / ١ » شرح العْمدّة‎ ' 


الجيم 


الجائز 
ما وافقَ الشّريعة' 
ما ليس بلازم " الفقهاء " 


الجا 
هو الذي يَقْصِد حقيقة الكلام” 


الجادة 
هي الطريق التي اشتدّت وصلبَت . بوّطء الاس والدواب" 


الجاسوس 
" مَن " يَنْقلَ حَبّر القوم إلى مَن لا يَعرفه؛ 


" بيان الدليل على إبطال التحليل > ص 17 » والفتاوى الكبرى » 5 / 57. 
"” شرح العْمْدة » ” / 48٠١‏ » ثم قال رحمه الله :" ونُسَمّى قارعة لكثرة قرع الأرْجُل لها ". 
؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 386 . 


€۷ 


هو إلزام الإنسان بخلاف رضاه" " في اللّغة " 


الان 


» © 


جبّر العبّاد على ما أراد” " محمد بن كعب القرّظي " 


جبَال فاران 
هي جبال مكة؛ 


الجبان 


» © 


الذي لا يدقع الشّرَّ خوفاً على تفسبه مِن عدوه* 


الجبايات 


جه © و 


التي دوخ من أهل القرية لبيت المال' 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / ٠۸۷‏ . 


" مجموع الفتاوى » “” / "57" . والفتاوى الكبرى » ١١١/١‏ . 
" مجموع الفتاوى » ۸/ ۳٠٠١‏ › ومنهاج السنة النبوية » ۳ / ٠٤١‏ و ٠٠١١‏ . 


؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » 5 / 77١‏ . 


* جامع المسائل , ۲٠۹ / ٩‏ . 
" السياسة الشرعية .» ص ١١‏ . 


۸ 


الجيت 
هو من الأعمال والأقوال' 
1۱ 2 4° 


الجبروت 
الغقول والنفوس” " الفلاسفة " 
جبريل 
الذي نَزّلَ بالوحي على محمد . هو روح القدس , وهو روح الحق* 
هو العقل الفعال الذي يَفيض”* 
هو خَيَالٌ يُتخيّل في نفس التّبي' " الفلاسفة " 
خَيَالَ في نفس التّبِي » ليس هو ملكا يأتي مِن السّماء" 
هو الخَيَال الذي يَتمئّلُ في نفس التّبي” " ابن عربي " 
هو ما يَتمثّلُ في نفس النبي من الصور الخيالية كما يَرَاهُ النائم' 


' مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۲٠١‏ > عبارة شيخ الإسلام رحمه الله هي :" الطاغوت هو الطاغي من 
الأعيان ؛ والجبت هو من الأعمال والأقوال » كما قال عمر بن الخطاب : الجِبْت السخرٌ » والطّاغوت 
: الشّيطان " 

امضرع الفتاوى + ۰.۹4۰0/۱۱ ۷/ 1۷٩۹‏ > ومنهاج السنة النبوية › / ۳۷۸ وجامع 
المسائل ›» ۸ / ۲١۲‏ . 


الرّدٌ على الشّاذِلي في حِرْبَيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق . ص ۲ 
؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَّلَ دِيْنَ المّسيح » ٠٠١ / ١‏ . 

"0١/١ . الصّفدِيّة‎ ° 

مجموع الفتاوى › 5/5" . 

" مجموع الفتاوى » ۱۳ / ٠۱۸۹‏ . 

۸ 

۹ 


مجموع الفتاوى 2 ٠١٦١ / ٠١‏ . 
مجموع الفتاوى » ۱۲ / "٠١۲‏ ., 


1۹ 


ما يُتَخَيّلُ في نفس النبي مِن الصور الخيالية' " المُتفلسفة " 
هو الخيال الذي يَتشكَّل في تقس النبي صلى الله عليه وسلم' 
" الفلاسفة اليونان " 
هو ما يَتَسْكَلٌَ في فوس الأنبياء من الخَيّال » كالخَيّال الذي يَخصل للتَائْم' 


هو ما يَتَشَكَلُ في نفس النبي › من الصورة الخيالية › المُناميبّة للعلم › 
الذي حَصل له » كما حصل للنائه؛ 
العقل الفعال* " القلاسقة " 


ين 


الجبليه 


q@-« © 


الذين يَعتتصمون برؤوس الجبال أو المغارات لقطع الطريق' 


1۱ د موي م 
بينها وبين مكة نحو ثلاث مراحل" 


' منهاج السنة النبوية » ۲ / 5*1 . 


' مجموع الفتاوى › 1 n~“‏ 
" الردُ على الثنَاذِليْ في حِزْبّيه » وما صنق في آذاب الطريق › ص ۲ 
' الصّفديّة ‏ ۲ / ٠٠١۲‏ . 


. ٥°۳۷ / ٠ › ومنهاج السنة النبوية‎ ٠٠١ / ٠١ ٠ ٠٤٠١ /١ › مجموع الفتاوى‎ ° 


السياسة الشرعية » ص ۱۹۸ » ومجموع الفتاوى ۳٠۹/۲۸ ٠‏ , 

' مجموع الفتاوى 2 ٠١١۷ / ۲١‏ > ثم قال رحمه الله , :" وهي قريّة كانت قدِيمَة مَعْمُورَةٌ وكانت 
تُسَمّى مهيعة وهي اليم خَرَابْ؛ وَلِهَذا صارَ النَاس يُحْرمُون قبَلها مِن المكان الَذِي يُسَمَّى رابعًا وَهَذا 
ميقات لمن حَج مِن ناحيّة المغرب: كأهْل الشام وَمِصر وسائر المَغرب لكِن إذا اجِتَازُوا بالمَديتة 
التَبَويّة - كما يُفعلوتة في هذه الأؤقات - أحرموا من ميقات أهل المَديئة فإنَ هذا هو المستحب لهم 
بالاتّفاق. فإن أخَرُوا الإحرام إلى الجَخقة ففيه نِزَّاعٌ " 





الجد 
هو العظمّة والكبرياء' 


الجرر 
هو ما يُصنْعُ مِن التراب أو القرع . أو الظرُوف المَرَقَتَة' 


الجرى 
هو ما يصع من التراب أو القرع أو الظَروف المزفتة”" 


الجريّة 
ما ثحاذي التجاسة من فوقها وتحتِها » وعن يَمِينِها وعن شملها » ما 


الجزء 
ما جم لغيره حتى حَصَلت الجئلة؛ 


ما كان بَعضا لغيره' 


' شرح العمدّة , 55/5١‏ . 

السياسة الشرعية »> ص ۲٠١‏ › ومجموع الفتاوى › ۸/ ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۳۳۸ . 

؛ شرح العمدّة » ٠١/١‏ . 

. ٠١١ / ١ » الصّقدِيّة‎ ° 

' الصّفدِيّة » ٠ ٠٠١ / ١‏ ثم قال رحمه الله :" وإن لم يعلم اثفراده عنه › أو لم يكن اثفراده عنه 





ما كان مثفرداً فانْضمَ إلى غيره' 
ما أمكن التفريق بينه وبين غيره' 
ما حصل الامتياز بينه وبين غيره" 
بَعْضْ الشيء الذي ركب متة؛ 

هو الجوهر القرد' " الفلاسفة " 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » /٦‏ ۲۹۷ . 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » /٦‏ ۲۹۷ . 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » /٦‏ ۲۹۷ . 
؛ منهاج السنة النبوية . ؟/ ١58‏ . 
* منهاج السنة النبوية . ؟/ ١58‏ . 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ٠١‏ . 





الجسم' 
هو ا د 0( والبدن' لل في اللغة "١‏ 


كال شرح الإنبلام [سؤذة الله ی ا و فی 2 في تفي الم ن ال تال » 
في كلام نفيس : 

" التركيب والتجسيم يجب تنزيه الله عن أن يكون مُركبا مُجَسّما .. واسمه " الصمد " يَنفي هذا 
عله . بيان تلبييس الجهميّة في تأسيس بدعهم الگلامية › VT /Y‏ 

" الله أحق بالكمال من كل موجود " بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية › ۲/ TA‏ 


وقال رحمة ال :" وكل من الطائفتين لفاةٍ الجسم وَمُثبتيه مَوْجُوذون فِي الشيعة وَفِي أفل السئّة 
المُقابلِينَ للشيعة» أَعَنِي الَذِينَ يَقولون بِإِمَامَّة الخلقاء الثلاثة. 

وأول مَا ظهر إطلاق لفظ الجسم من متكلّمَة الشيعة كهشام بْن الحكمء كذا تقل ابن حَْم وَغيْرَهُ ..." 
منهاج السنة النبوية . ؟ //ا١؟‏ و١55.‏ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" القؤل التابت عَنْ أئِمّة السنّة المتخضة. كَالإِمَام أحْمَدَ وذويه - فلا 
يُطلقون لفظ الجمدم لا نفيًا ولا إِثبَاَا لوجهين: 

أحَدْهما: أنّهُ ليس مَأَتُورًا لا في كِتابِ ولا سنّة» ولا أَثْرَ عَن أحَدٍ مِنَ الصحابّة وَالتَابعِينَ [لَهُمَ بإخسان» 
ولا غيّرهم من أئِمّة المُسلِمِين] » فصار مِن البدع المَذمومة. 

الثانِي: أن مَعْنَاهُ يَدْخْلُ فيه حق وَبَاطِلٌ» فالذين أثبَئُوهُ أذخلوا فيه من التفص وَالتَمْثِيل مَا هُوَ بَاطِلْ 
وَالّذينَ نقوه أَدَخَلوا فيه مِن التَعغطيل والتّخريف ما هُوَ بَاطِلْ " . منهاج السنة النبوية » ؟ / 5١4‏ 
۵ 


وقال رحمه الله :" اسمه الأحد ينفي أن يكون له مِثل في شيء من الأشياء فهوينفي التشبيه الباطل 
واسمه الصمد ينفي أن يجوز عليه التفرق والانقسام وما في ذلك من التركيب والتجسيد وذلك لأنه 
سبحانه وصف نفسه بالصمدية كما وصف بالأحدية وهو سبحانه ليس كمثله شَّيءٌَ [الشورى ]١١‏ 
في جميع صفاته بل هو كامل في جميع نعوته كما لا يشبهه فيها شيء فهو كامل الصمدية كما أنه 
كامل الأحدية " . بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » /١‏ 551. 

وهذا كلام صريح صحيح في نفي الجسم عن الله تعالى › كما يتهمه أناس بذلك › إمَّا باغض كاذب 
أو جاهل مَقَلَّدُ ؛ فليتقي الله تعالى ٠‏ فإنّه مسؤول بين يدي الله تعالى غداً » فعند الله غداً تجتمع 
الخصوم 2 فالعدل العدل 2 والإنصاف الإنصاف يا أهل الإسلام 2 ويا ذعاة الخير 2 

وقال شيخ الإسلام قدس الله رُوْحَهُ وسقاهُ مِن سلسبيّل الجنّة :" القرآن قد دل علي انه ليس بجسم. 
لأنه أحدء والأحد: الذي لا ينقسم» وهو واحدء والواحد: الذي لا ينقسم» ولأنه صمدء والصمد: الذي 
لا جوف له. فلا يتخلله غيره. والجسم يتخلله غيره. ولأنه سبحانه قد قال : لیس كمثله شيء) 
[الشورى: ٠ ]١١‏ والأجسام متمائثلة» فلو كان جسماً لكان له مثلء وإذا لم يكن جسماً لزم نفي 
ملزومات الجسم " دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ٠١٠١-٠١١ / ١‏ . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولفظ الجسم في حق اللهء وفي الأدلة الدالة عليه» لم يرد في كتاب 
الله ولا سنة رسوله. ولا كلام أحد من السلف والأئمة " دَرْءْ تعارض العَقل والنقل » ٠٠۳ / ٠١‏ 





البدن" " في اللغة " 


» وقد فصل في لفظ الجسم والرد على أصحابه ببحث علمي ماتع نافع فراجعه إن أَحْبَبْتَ يا رّعاك 
الله . 


' مجموع الفتاوی › ۳/ ۳۲ ۰ وه/ ٠١١/56478037١83 75١85١4‏ قال رحمه الله :" كما 
ذكرَ الأصمعي وأبو زيدٍ م أهل اللغة " ٠ ۳٠۲١ / ۱۷ › ١5/1١7٠‏ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل 
۲۲/٠١ ۰۱۲/۱۳۱/۹ ۰۱۱۹/۱۰‏ ۰ والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ؛ 
E TT‏ . ثم قال رحمه الله :" ونحوه مما هو 
غليظ كثيف "۰ ۲ / .٥۳۰‏ 


" قال رحمه الله :" كما قال غيْرٌ وَاحِدٍ من افل الله مثهم الاصمفي واو ترو فلقظ الجدم يليه 
لفظ الجسدٍ وَهُو الغليظ الكثيف. وَالْعَرب تقول هذا جسيم وَهذا أَجْسّم مِن هذا أي أغلظ مثة . 
مجموع الفتاوى » "١5 / ٠١‏ ء الجوابُ الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / a ٤٠۹‏ 
السنة النبوية , ۲/ ۱۹۸ › ٠١١ ٥۳١‏ , 


" جامع المسائل » ۳ / ٠١5‏ ء ثم قال رحمه الله :" ومن قال : إن اللهَ مِثلَ بَدّن الإنسان فهو مُفتر 
على الله 

ومن قال: إن الله ليس بجسم» وأراد بذلك أنه لا يُماثله شيء من المخلوقات» فالمعنى صحيح وإن 
كان اللفظ بدعة. وأما من قال: إن الله ليس بجسم» وأراد بذلك أنه لا يرى في الآخرةء وأنه لم يتكلم 
بالقرآن العربي» بل القرآن العربي مخلوق أو تصنيف جبريل ونحو ذلك= فهذا مفتر على الله فيما 
نفاه عنه. 

وهذا أصل ضلال الجهمية من المعتزلة ومن وافقهم على مذهبهم, فإنهم يُظهرون للناس التنزية 
وحقيقة كلامهم التعطيل؛ فيقولون: نحن لا جسّم» بل نقول: إن الله ليس بجسم» ومراذهم بذلك نفي 
حقيقة أسمائه وصفاته» فيقولون: ليس لله علمٌ ولا حياةً ولا قدرةٌ ولا كلام ولا سمع ولا بصرٌ. ولا 
يُرى في الآخرة؛ ولا عرج بالنبي إليه؛ ولا يَنزل منه شيء, ولا يصعد إليه شيءء, ولا يتجلى لشيء. 
ولا يقرب إلى شيء» ولا يقرب منه شيء. ويقولون: إنه لم يتكلم بالقرآن» بل القرآن مخلوق»› > أو 
هو كلام جبريل» وأمثال ذلك من مقالات المعطلة الفرعونية الجهمية. 

والله تعالى يقول في كتابه (لا ثدركة الأَبْصارٌ وَهْوَ يدرك الأبصار) " سورة الأنعام آية ٠١‏ " أي 
لا حيط به. فكما أنه يُعلم ولا يُحاط به علمّاء فكذلك سبحانه يُرَى ولا يُحاط به رؤية. فهو سبحانه 
نفى الإدراك» ولم ينف الرؤيةء وثفي الإدراك يَدْلُ على عظمته؛ وأنه من عظمته لا يُحاط به. وأما 
نفي الرؤية فلا مدح فيه فإن المعدومات لا ثرى» ولا مدح لشيء من المعدومات» بل المدح إنما 
يكون بالأمور الثبوتيه لا بالأمور العدمية وإنما يَحصل المدح بالعدم إذا تضمّن ثبوئاء كقوله تعالى: 
(اللّهُ لا إلة إلا هُوَ الحي القيوم لا تأخذهُ مينة ولا نومُ) " سورة البقرة آية 75٠‏ " , فنزَّه نفسه عن 
السّنة والنوم» لأن ذلك يتضمن كمال حياته وقيوميته. 

كما قال تعالى: (وتوكل على الحي الذي لا يَمُوتَ) " سورة الفرقان آية 58 " » فهو سبحانه حي 
لا يموت» قيوم لا ينام. وكذلك قوله تعالي: (ولقد خَلقنا السَّمَاوات وَالأرْض وما بَيْتَهُمَا في ميتّة أَيَام 
وَمَا مَسَّنَا مِن لغوب (8")) " سورة ق آية 8” " , فنزّه نفسه المقدسة عن مس اللغوب -وهو 
الإعياء والتعب- ليتبيّن كمال قدرته. 


١6 


غلظه وكثافته' " في اللغة " 


فهو سبحانه موصوف بصفات الكمال منزّةُ عن كل نقص وعيبء. موصوف بالحياة والعلم والقدرة 
والسمع والبصر والكلام؛ منزّةٌ عن الموت والجهل والعجز والصّمّم والعمى والبكم؛ » وهو سبحاته لا 
مثل له في شيء من صفات الكمال؛ وهو منزَّة عن كل نقص وعيبء فإنه قدّوس سلامٌ يمتنع عليه 
النقائص والعيوب بوجه من الوجوهء وهو سبحانه لا مثلَ له في شيء من صفات كماله. بل هو 
الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد» ولم يكن له كفوًا أحذ. ان 

ولهذا كان مذهب سلف الأمة وأنمتها أنهم يصفون الله بما وصف به نفسه وبما وصف به رسوله. 
من غير تحريف ولا تعطيل» ومن غير تكييف ولا تمثيلء فيُثبتون له ما أثبته لنفميه من الأسماء 
والصفات, ويُنرّهونه عمّا نرّه عنه نفسه من مماثلة المخلوقات, إثبات بلا تمثيلء وتنزية بلا تعطيل. 
قال تعالى (ليِسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعٌ البَصِيرْ ))١١(‏ " سورة الشورى آية ١١‏ " › فقوله 
(ليْسَ كَمِئلِه شَيءٌ) رد على الممثلة, وقوله: (وَهْوَ السّمِيغ البَصِيرٌ ) رد على المُغطلة. 

قال بعض العلماء: المعطل يَعبْد عَدَمَاء والممثل يعبد صنماء 

المعطل أعمى» والممثل أعشىء ودين الله بين الغالي فيه والجافي عنه. وقد قال تعالى: (وكذلك 
جَعَلناكُم أمَّةَ وَسطا) " سورة البقرة آية ١4‏ " . والسنة في الإسلام كالإسلام في الملل فأهل 
السنة وسط في الصفات بين أهل التمثيل وأهل التعطيل» وهذا هو الصراط المستقيم» صراط الذين 
أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين» وحسن أولئك رفيقا ". 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله وسقاه من سلسبيل الجنة :" في وصف الله بالجسم نفياً وإثباتاً بدعة 
> لم يفل أحذ من سلف الأمة وأئمتها : أن الله ليس بجسم › كما لم يقولوا أن الله جسم › بَلَ مَن 
أطلق أحد اللفظين استفصل عما أراد بذلك › فإن في لفظ الجسم بين الناطقين به نزاعا كثيراً » فإن 
أراة تنزيهه عن معنى يجب تنزيه عنه ء مِثل أن يُنْرَهَهُ عن مُماثلة المخلوقات فهذا حق. 

ولا ريب أن مَن جَعل الرب جِسْمَاً من جنس المخلوقات › فهو من أعظم المبتدعة ضلالاً » دع مَن 
يقول منهم أنه لحم ودَمٌ ونحو ذلك من الضلالات المثقولة عنهم » وإن أرادَ نفي ما ثبت بالنصوص 
وحقيقة العقل أيضاً . مِمّا وصف الله ورسوله منه وله › فهذا حق › وان سمي ذلك تجسيما » أو 
قيل إن هذه الصفات لا تكون إلا لجسم , فما ثبت بالكتاب والسلّة وأجمع عليه سلف الأمّة هو حق 

> وإذا لزمَ مِن ذلك ان يکون هو الذي ي بيه يعض المتكلمين بافظ الجسم + > فلازم الحق حق › »> كيف 
والمثبتة تقول : إن ثبوت هذا معلوم بضرورة العقل ونظره » وهكذا مثبت لفظ الجسم إن أراد بإثباته 
ما جاءت به الأصوص » صَوَبّنا معناه ومنعناه عن الألفاظ المُبتدعة المُجمَلة » وإن أراد بلفظ الجسم 
ما يجب تنزية الربْ عنه » مِن مُمُائلة المخلوقات , رَدَدنا ذلك عليه وبَيَنَا ضلالة وإفكة » قال أبو 
عمر بن عبد البر : الذي أقول : أنه إذا نظِر إلى إسلام أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وسعد وسعيد 
وعبد الرحمن بن عوف وسائر المهاجرين والأنصار وجميع الوفود , الذين دَخَلُوا في دين الله أفواجاً 
؛ عَلِمَ أن الله عز وجل لم يَعرفه واحذ منهم إلا بتصديق الثّبيين » وأعلام النبوة ودلائل الرسالة › لا 
من قبل حركة ولا سكون . ولا مِن باب الكُلّ والبّغض , ولا مِن باب كان ويكون » ولو كان التّظرٌ 
في الحركة والسكون عليهم واجباً » وفي الجسم ونفيه ٠‏ والتشبيه ونفيه لازماً » ما أضاعوه » ولو 
أضاعوا الواجب لما نطق القرآن بتزكيتهم وتقذيمهم › ولا أطنب في مَذحهم وتعظيمهم › ولو كان 
مِن علمِهم مشهوراً » ومن أخلاقهم مَعروفاً ٠‏ لاستفاض عنهم وشَهرُوا به › كما شهروا بالقرآن 
والروايات " . الفتاوى الكبرى » ° / ۲۳١‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ٠١‏ / ۲۹۲ › ومنهاج السنة النبوية » ١9/8 /١‏ . 


١ هه‎ 





اسم لِمَا يَتحيّرُ إلى غيره' " في اللّغة " 
اسم للذات التي قامت بها الأعراض"' 
نفس الشيء الغليظ الكثيف” 

نفس غلظه وکثافته؛ 


الموصوف بالصفات» القائم بنفسه» المباين لغيره» الذي يُمَكِن أن يُشَارَ 
إليه. وترفع إليه الأيدي” 


' منهاج السنة النبوية » ؟ / 555 . 

" منهاج السنة النبوية »› ۲ / 5/7 . 
" منهاج السنة النبوية . ۲/ ٠۹۸‏ . 

منهاج السنة النبوية » ۲/ ۱۹۸ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" وَعَلى هذا فَالزَيَادَهُ في الجسم الذي هو 
الول وَالعرْض وَهْوَ القذرٌء وَعَلى الأوّل فالزَيَادَهُ في نفس المُقدّر المَوؤْصّوف. 

وقذ يُقال: هذا التُوْبْ لهُ جسم أي: غلظ وَنْحَنْء ولا يُسَمَّى الْهوَاءْ جمنمّاء ولا النّفسُ الخارج مِن 
فم الإنسان وتخو ذَلِكَ عِنْدَهُم جملما " » منهاج السنة النبوية » ؟/ ١99‏ . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۳٠۹ / ٠١‏ . ساق هذا الأمر في باب المناظرة › وإلا فقد نفى في 
مواطن عدة أن يكون الله جمنماً ٠‏ كما سبق بيانه › ثم قال رحمه الله :" فلا ريب أن القرآن قد أخبر 
أن الله له العلم والقوة والرحمة؛ والوجه واليدان» وغير ذلك, وأخبر أنه إليه يصعد الكلم الطيب» 
والعمل الصالح يرفعهء وأنه: (خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على 
العرش] [الفرقان: 55] . وأنه: (تعرج الملائكة والروح إليه) [المعارج: ؛] . 


فالقرآن مملوء من بيان علوه على خلقه» والصعود إليه» والنزول منه» ومن عنده. وإثبات علمه 
ورحمته. وغير ذلك من صفاته. 


وإذا سميت ما هو كذلك جسماًء وسئلت: هل هم جسم؟ كان الجواب أن المعنى الذي سئلت عنه 
وأردته بهذا اللفظ قد بينه الله وأثبته في كتابه. 
وأما إطلاق لفظ الجسم على اللهء فهو كإطلاق الفلاسفة لفظ العقل ونحو ذلك. 


وهذه العبارات في لغة العرب تتضمن معاني ناقصة ينزه الله عنها. 


هو الجَسد المصمت المتلاصق المتكاثف' " في القرآن الكريم " 


فالعقل هو المصدر الذي هو عرض» والله سبحانه منزه عن ما هو فوق ذلك» بل نفس تسميته 
عاقلا ليس معروفا في شرع المسلمين. 

فقد تبين أن ما يعني بلفظ الجسم من تمثيل الله بخلقه ووصفه بالنقائنص» فقد بين الله في كتابه أنه 
منزه عنه» وما يعني به من إثبات أنه قائم بنفسه» مباين لخلقه» عال عليهم» يرفعون إليه أيديهم 
عند الدعاء. ويعرج إليه بنبيه ليلة الإسراء -موصوف بصفات الكمال» منزه عما يستلزم العدم 
والإبطال- فقد بين الله في كتابه إثباته لنفسه» فلا يقال: إنه ليس في القرآن جواب هذا السؤال. 
فإذا قال القائل بعد هذا: الجسم هو المؤلف أو المركب» فلا يكون جسماًء ونحو ذلك. 

قيل له: لا ريب أن الله سبحانه غني عن كل ما سواه» لا يجوز أن يقال: إنه مفتقر إلى غيره في 
شيء فضلاً عن أن يقال: ركبه مركب» أو ألفه مؤلف. 

والله قد أخبر في القرآن بمعناه. 

وكذلك لا يجوز أن نظن أنه كان مفرقاً فاجتمع. أو أنه يتفرق»› أو نحو ذلك مما ينافي صمديته 
وكماله في وقت من الأوقات. 

وإذا قال قائل: الجسم هو القائم بنفسه» أو المشار إليه» فيكون جسما. 

قيل له: لا ريب أن الله قائم بنفسه»ء وأنه ترفع الأيدي إليهء ويشار إليه. 

كما أشار النبي صلى الله عليه وسلم عشية عرفة بإصبعه إليه وجعل يقول: اللهم اشهد. اللهم 
اشهد. 

وقال: إن الله حيي كريمٌ يَستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفراً. 

وقال: إشارة الرجل بإصبعه في الصلاة مقمعة للشيطان. 

وهو إشارة إلى التوحيد. 

ويقال لذلك: 

أنت تقول: الجسم هو المركب» وهذا يقول: هو القائم بنفسه» وأنتما متفقان على أن الله تعالى لا 
يتفرق ولا يركبه أحد» وعلى أنه قائم بنفسه» فإن تنازعتما في كونه فوق العرش» وأن القرآن نزل 
منه» والملانكة تعرج إليه -فالصواب مع المثبت»ء وإن تنازعتما في كون استوائه على العرش مثل 
استواء المخلوق» أو في كونه مفتقراً إلى العرش» ونحو ذلك مما يتضمن وصفه بالنقص أو تمثيله 
بالخلق- فالصواب مع النافي. 


وكذلك إن تنازعتم في إثبات علمه ورحتمه وقوته. فالصواب مع المثبت..". 


مجموع الفتاوى › / 1۸ .„ 


o۷ 





الذي لا حَيَاة فيه' " في القرآن الكريم " 
ما قات به الصّفات' " أهل الكلام " 


' مجموع الفتاوى . 5١/8‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ۲ / ۲۲۹ ٠‏ ودَرَء تعارض العقل والتّقل .» ٠ ۲۹۲ / ٠١‏ ثم قال رحمه الله 
:" فعلى اصطلاحكم يجب أن تكون الروح جستماء وليس في عدم إخبار الشارع بذلك حجّة لكم " › 
ومنهاج السنة النبوية » ۲/ ۰۲۲۹ وله نقاش مع المعتزلة في ذلك . 

" منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠ ٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" واللّهُ تعالى يُرَى في الآخِرَةء وتقوم به 
الصّفات؛ وَيُشِيرُ إليْه الاس علد الدعَاء بَِيْدِيهمْ وقلوبهم وَوَجُوهِهم وَأغَيْنهِم. 

فإن أراد بقوله: " ليس بجسم " هذا المَعتى. 

قيل له: هذا المَعغتى الذي قصذت نفيّهُ بهذا اللفظ مَعْنَى ثابت بصحيح المنقول وصريح المعقول, 
وأنت لم ثُقِمَ دَلِينا على نفيه. 

وأمّا الّفظ فبذعة فيا وَإثْبَاناه فليسَ فِي الكتاب ولا السسنّة ولا قؤل أحَدٍ مِنْ سلف الأمّة وَأُئِمّتهَا 
إطناق لفظ " الجمنم " في صقات اللّه تعالىء لا نفيًا ونا إثبَانًا. 

وَكَذلِكَ لفظ " الجؤهر " و " المتحيّز " وتخو ذُلِكَ مِن الألفاظ الَتِي تتازّعغ أهل الكلام المُخدَث فيها 
نفيَا وَإِثْبَانًا. 


وإن قال:. . كل ما يُشَارْ إليْه وَيْرَى وترفع إليْه الأَيدِيء فإتة لا يَكون إِنَا جمنْمًا مُرَكَبَا مِنَ الجَوَاهِر 
الفردة › أو مِنَ الْمَادَةِ وَالصورة. 

قيلَ لة: هذا مَحَلُ نِزّاع» فأكثرٌ العقلاء يَنفونَ ذلك وأنت لم تذكر على ذلك دَلِينَاء وَهَذا مُنتهَى نظر 
التُفَاةِء فان عَامَّةَ مَا عِنْدَهُم أن تقوم به الصفات, ويَقومَ به الكلامُ وَالإِرَادَهُ والأفعال» وما يُمْكِنَ رؤيئه 
بالأنْصار ا يَكون إِنَا جمئما مُرَكَبّا مِنَ الجواهر القردة » أؤْ مِن المَادَّةِ وَالصورة. وما يَدَكْرُونهُ مِنَ 
العبَارَة فإلى هذا يَعود. 

وقذ تنوّعتَ طرئ أهل الإثبات فِي الرّد عَليِهم فمنهم من سلمَ لهم أنه يَُومُ به لامور الاختياريَة 
مِنَ الأفعال وَغَيْرَهَا ولا يَكُونْ إِلَا جمنماء وَنارَعَهُمْ فيما يَقُوم به مِنَ الصفات الَتِي لا يَتعلّق مثهًا شَيءٌ 
بالمَّشيتة والقدرة. 

ومنهُم مَن نَازَّعَهُمَ في هذا وَهذاء وقال: بَلَ لا يَكون هذا جمنما ولا هَذا جملماء وَمِنهم مَن سلّم لهم 
نة جسم ونازعهم في کون القديم ليس بجسم. 

وَحَقِيقةٌ الأمر أن لفظ " الجسم " فيه منازَعَات لفظيَّة وَمَعْنويّة» وَالمتارَعَات اللفظيّة غير معتبَرة 
في المَعَانِي العقليّة» وأمًا المتارّعَات المَعْتويّةَ فمثل تتازع الئاس فيما يُشَارٌ إليْه إشارةً حِسمَيّة: هَل 


10۸ 





الصفة القائمة بالمحل'١‏ 

جوهرٌ قائم بتقسيه' " الفلاسفة " 

هو القائم بنفسه” " أهل الكلام " " الكَرَامِيّة "؛ 
كل ما قَامَ بنفسبه* " كثيرٌ مِن المتكلمين " 
الجوهَر القرد' " أهل الكلام " 

الجواهر المنفردة" " المتكلمون والفلاسفة " 
كل ما يشار إليه إشارة حسيّة* " أهل الكلام " 


يَحِبْ أن يَكُونَ مُركَبَا مِنَ الجواهر القردةٍ » أؤ مِنَ الْمَادَةِ والصورة, أ لا يَحِبْ وَاحِد مِنْهُماء فذهب 
م فيا ا 4ه - ل فى 4 ووه سه اه هيوه و وت وه لي ىد س2 - فود ثم 
كثير من النظار مِنَ المعتزلة والأشعرية ومن وافقهم إلى أنه لا بد أن يكون مركبًا مِنَ الجواهر 
الفردة › ثم جُْمْهُورٌ هَؤْلاء قالوا: إِنَّهُ مُرَكَبْ مِن جَوَاهِرَ مُتناهيّة» وقالَ بَعْضْ النظار: بل مِن جَوَاهِرَ 
وذهب كَثِيرٌ مِنَ النظار مِن المتفلسيفة إلى أنّهُ يَحِبْ أن يَكُون مَرَكَبَا مِنَ المَادَّةِ وَالصورةء ثم مِنَ 
الفلاسيفة مَن طرد هذا في جميع الأجسام كَابْن سبيناء وَمِنهُم مَن قال بَلْ هَذا في الأجسام الغنصريّة 
ذون الفلكِيّة» وَرَعَمَ أنَ هذا قول أرسنطو والقدَمَاء...". 

' مجموع الفتاوى » 5/ 45١‏ . 

' بُغيَة المُرتاد في الرّدٌ على المُتفليقة » ص ١57‏ . ثم قال :" وهو من أعظم الباطل " » و ص 
٤‏ و۱۲۳۳ ۰ ومجموع الفتاوی › ۳/ ۳ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۳٠۷‏ » دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » "١١٠8 “١١/٠١‏ . والجواب 
الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ؛ / ٤١۸ › ٠١١‏ › ومنهاج السنة النبوية › ۲ / ٥٤۸‏ . 


؛ منهاج السنة النبوية › ۲ / ٥٤۸‏ . 

° منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٠٠١‏ . 

مجموع الفتاوى › 5/ ٠١7‏ " و منهاج السنة النبوية » ؟/ ٠١7‏ بدون " الفرد ". 
" منهاج السنة النبوية » ۲ / 25149 ”هه . 


” مجموع الفتاوى . "١5 /١1‏ . ودَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / 45" ٠‏ ومنهاج السنة النبوية 
٠١ / ۲ >‏ وقد ناقش رحمه الله هذا التعريف ورذه » ٥٥١‏ . 





ما يشار إليه' 

ما يرّى في الآخرة' 

مَن يُقوم بتقسيه . وثمكن الإشارة إليه الحسية المُختلفة" 

هو ما أمكنت الإشارةٌ الحسيّة إليه؟ " المتكلمون والفلاسفة " 
مَا يَقْبَلَ الإشارة الحسييّة بأتهُ هنا أو هتاك* 

هو الذي يُمَكِنَ الإشارةٌ إليه" " المتكلمون " و"الفلاسفة "" 
ما اجتمع من الافتِرّاق" 

المُوَلّفْ* المُركّب'' " أهل الكلام " 

المرب 


' منهاج السنة النبوية › ۲/ ۰۱۲۳۰ ٠۹۹‏ . 

' منهاج السنة النبوية »› ؟/ ١8‏ . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ٤۳۸/٤ › ٤۳١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى . /١7‏ ؟ 4" ء ودَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . 5/ ١7١‏ . 

° منهاج السنة النبوية ›» ۲/ ٠۹٩۹‏ . 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ۱ / ,١٠١١۲۹۲/۱۰ ۰۱۳۱/٦) ٤٥‏ 

" منهاج السنة النبوية »› ۲ / ٥٤١۹‏ . 

* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١54 /١‏ . 

' دَرْءِ تعارّض العقل والثقل » ۸ / ٤‏ . 

'' مجموع الفتاوى . 5/ "54/١7٠8 47١‏ . وقد رده » ودَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ١‏ / 45 › 
٠. ۳٠١/٠١‏ و منهاج السنة النبوية . ؟/ ٠ ٠١١‏ 44ه وقد ذكر نقاشاً فيه . 

'' مجموع الفتاوى » ٠ ٠٠١ / ٦‏ دَرْءٌ تعارّض العقل والتّقل . ۳١١ / ٠١‏ . والجواب الصحيح لِمَن 
بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 471 . 


0 7 

هو الجزآن' " الصفاتيّة " 

هو مُطلق التّحَيّْز القابل للقِسّمة” 

هو ما كان طويلاً عريضا عمِيقاً' 

هو المُركّب مِن المادّة والصورة* " أهل الكلام " 

المركّب من الأجزاء المفردة' 

المركّب من أجزاء" 

ع و 
إذا حَلّت* " ضيرار بن عمرو " 

هو الجوهرٌ والأعراض التي لا يَنفك منها' " عباد بن سليمان " 

المركب الذي كانت أجزاؤه مُتفرقة فجُمِعت'' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟ / 154 .ثم قال : كالحركات والسكون وما 
أبة ذلك . 

بيان تلبيس الجَهميَة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲ / ٠٠١‏ . 

" بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » 457/١‏ . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بذعهم الگلامية » ۲ / 151 . 

° مجموع الفتاوى . ”/ ““" و 478/5 وقال رحمه الله : :" هذا باطل " » ودَرْء تعارض العقل 
والتّقل » ١‏ / 47” , و منهاج السنة النبوية » ؟/ ٠١7‏ ثم قال رحمه الله :" تركيباً عقليا ". ؟/ 
4ه 


' منهاج السنة النبوية » ؟/ ١4‏ » ثم قال رحمه الله :" التي تُسمّى الجواهر المفردة › والله مَنرَه 
عن ذلك کله ". 

" دَرْءْ تعاض العقل والنقل » ٠ ۳٠١ / ٠١‏ و منهاج السنة النبوية › ۲/ ۲٠۲‏ › ثم قال رحمه الله 
:" لا تقبّل القسمة . وهي الجوهر الفرد ". 

” بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 


* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 
٠‏ منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠ ٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" والله مَنزَهُ عن ذلك كله ". 


1١ 





ما يَقْبَلَ التفريق والالفصال' 
هو الذي یمک 3 فُرض الأبُعاد الكلائة" " ا ا 6 0" 
مَا قبل الأَبْعَادَ الثلائة: الطول وَالْعَرْض وَالعْمْقَ” " أهل الكلام والفلسفة 


ما كان فيه الْأَبْعَادْ الثلاثة: الطولْ وَالعَرْضُْ والعْمْقَء؛ " أهل الكلام 
والفلسفة " 

المُرَكّب مِن الجواهر المُقرّدة”* " أهل الكلام " 

ما وصيف بِصُعُودٍ أو هُبُوط” " أهل الكلام " 

المُرَكَبْ مِن المادّة والصّورة" 

العريض العميق” " الفلاسفة " 


' منهاج السنة النبوية » ١74 /١‏ ء ثم قال رحمه الله :" واللهُ مُندَهُ عن ذلك كله ". 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 45 . 

" منهاج السنة النبوية . ۲/ ٠۹۹/۲‏ . 

' منهاج السنة النبوية .» ١99 /١‏ » ثم قال رحمه الله :" لفظ البُعْدِ: الطولْ وَالعَرْض وَالْعْمْقَ في 
اصطلاحهم ( أهل الكلام والفلسفة ) أعم مِن مَعْنَاهُ في اللغة. فإنَ أهل اللغة يُقِسَمُونَ الأعيّانَ إلى 
طويل وقصيرء والمّسافة وَالرَمَانَ إلى قريب وبعيد, والمنخفِض من الأرْض إلى عميق وَغيْر عميق. 
وَهَؤُْلاءِ عِنْدَهُمْ كل ما يَرَاهُ الإنسان من الأغيّان فهو طويلٌ عريضُ عَمِيقء حَتَّى الحبّة - بل الذرة 
وما هُوَ أَصغْرٌ مِن ذرَةٍ - هْوَ في اصطلاحهم طويلٌ عريض عميق ". 

* مجموع الفتاوى . ”/ ” و 77/5 ؛وقال رحمه الله :'" هذا باطل " . "٠١/١17‏ , ودرء تعاررض 
العقل والتّقل » ١1١/5‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠١‏ / ۲۹۲ . 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 5؛ › ومنهاج السنة النبوية » ۲/ ٠ ٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" 
واللهُ منزَّهٌ عن ذلك كله ". 


” بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 


11۲ 


الشيء الغليظ' 


هو الطويل العريض العميق" ١‏ وليس لأجزائه عَدَدَ يُوقفْ عليه » وأنّه لا 
نِصف إلا وله نِصف , ولا جِرَء إلا وله جِرَّءً”" " النظام " 

ما له يمين وشمال وبطن وأعلى وأسقل؛ " أبو الهذيل " 

جوهرٌ قائمٌ بنفسه » وهو مَحَلُ الصورة الحِسّمِيّة التي هي أيضاً جوهر* 

الموجود القائم بتفميه' " المُتكلمون " 

الجوهَرٌ المُولف" 

الجواهِرٌ المُؤتلفة" 

العالم الملك* " أرسطو وأثباعه " 

المؤتلف' ' 


' مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۳۲۳ ثم قال رحمه الله :" وهو القائم به" وقد ردّه » "47/١1‏ ثم قال 
رحمه الله :" ورب العالمين أولى أن لا يكون جسما " » دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠١١ / ١‏ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 4” . 

” بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / 158 . 

° بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلسيقة . ص 4١7‏ . 

' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 45 . 

" دَرْءٌ تعارْض العقل والتّقل » > / ٠١١‏ . 

“ دَرْءٌ تعارْض العقل والتّقل » ؛ / 7٠١‏ . 

؟ منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠١‏ . 

'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / 158 . 


11۳ 


موجود' " هشام بن الحگم u‏ أهل الكلام Yew‏ و" الكَرامِيّة Yew‏ 
هو المكان* " عباد بن سليمان " 


الجسم التعليمي 
هو الطويل العريض العميق الذي لا يَختص بمادة بعينها” 


الجسم الثقيل 
هو الذي يتحرك إلى أسفل ٠‏ وهو الوسط' 


الجسم الخفيف 
هو الذي يتحرك إلى فوق من الوسط' 


الجسم العنصري 1 
الأركان التي هي الاستقصاءات والمولدات : الحيوان والنبات والمَعدّن" 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ٠‏ / 455 » ومجموع الفتاوى » ۳/ ۳۳ › ٦‏ 
٠١" /‏ ء ودَرء تَعارُض العقل والتّقل .» ١‏ / 45 . 


' مجموع الفتاوى » "/ 7" و 5/؟١٠.‏ 
" منهاج السنة النبوية » ١‏ / 548 . 


؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 
ˆ التُبُوّات » ص 4ه . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 44١ /١‏ . 
بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 44١ /١‏ . 
^ الرد على المنطقيين » ؟/ 5ه . 


1٤ 





الجفرة 
هي الصغيرة من الغتم' 


الجلبا 


الرداء" " عبد الله بن مسعود " 
هو المَلَاءَة"” 


الإزار“ ” العامة ” 


الجميل 
الشَحْم المُذاب* 


الجن 
قُوَى التّفس الصالحة والفاسدة' " الفلاسفة " 


' شرح العمدّة , 5 / 54 . 


" مجموع الفتاوى › ؟؟ / ١3١‏ . 

" مجموع الفتاوى › 11/۲ ., 

؛ مجموع الفتاوی » ۲۲ / ٠٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهو الإزَارٌ الكبير الذي يُغطي رأسها وسائر 
ˆ بيان الديل على تحريم التحليل > ص ٥۷‏ . وهنا تفسير لحديث ابن عباس رضي الله عَنْهُمَاء الذي 
قال فيه : بلغ عُمَرَ بْنَ الخطاب أن فلانَا بَاعَ حَمرَاء فقال: قاتل اللّهُ فلآناء ألم يعلم أن رَسُول اللّه 
صلی الله عليه وسلَّم قال «قاتل اللَّهُ اليهود حُرّمَت عَليْهمُ 0 فُجَمَلُوهَا قُبَاعْوهَا» » رواه 
البخاري › ۳ / ۸۲ رقم ۲۲۲۳ . 

أ مجموع الفتاوى › ٠١ /١‏ . 





الجِثّة 

هي اسم لِدَار فيها جميع أنواع اللدّات ٠‏ المتعلّقة بالمخلوق والخالق' 
اسم جامع لكل تعيم ١‏ وأَعلاهُ النّظرٌ إلى وجه اللّه' 

هي الدَارٌ الجامعة لكل تعيم » وأعلى ما فيها النّظرٌ إلى وَجه الله" 


اسم للدّار التي حَوّت كل تعيم › أغلاه التّظر إلى الله » إلى ما ذون ذلك › 
مِمّا تشتهيه الأنفس وتَلدُ الأعْيْن؛ 


الجنس 
أفراد الآدميين والبهائم والحبوب والثمار وأفراد › الأطعمة والأشربة 
والأّباس ونحو ذلك” " عند الفقهاء " 


الجنس الكُلّي 
هو مالا يَمْنَعَ تصوره مِن وقوع الشركة فيه ١‏ وإن لم يَكْن مشركا فيه 
في الوجود' 


5 
هو المَيْلْ عن الحق › وإن كان عامداً" 


' النْبُوّات » ص 58 . 

' مجموع الفتاوى . ١٠1/؟5.‏ 

. ٠۳ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٤١‏ . 
° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » /١‏ ”759 . 
' منهاج السنة النبوية » ؟/ 9" . 


مجموع الفتاوى › 7/8/١‏ . 


1١55 


الخرُوج عن الحق' " أبو سليمان الدّمّشقي " 
الخطأ' " عامّة المفسرين " 


الجهاد 
هو القدرة في حصول محبوب الحق » ودفع ما يكرهه الحق" 


هو بذل الوسع* 


الجهد 0 في الجهاد 0 
هي المُغَالبَة في سبيل الله » بكمال القدّرة والطاقة* 


تا 
هي 1۱ شه 53 


الجهل" 
عَدَمّ العلم' 
العمل بموجب ذلك العلم' 


' مجموع الفتاوى » ۲۱ / ۳۸۸ . 

' مجموع الفتاوى » ۲۱ / ۳۸۸ . 

. "86١6 / " » مجموع الفتاوى » ۰ / ۱۹۲ ۱۹۳ .۰ والفتاوى الكبرى‎ ٣ 
. "866 » أ مجموع الفتاوى › ۰ |/ ۱۹۲ والفتاوى الكبرى‎ 

* جامع الرسائل » ۲ / ۲۸١‏ . 

' جامع الرسائل » ۲ / ۲۸١‏ . 

" قال شيخ الإسلام رحمه الله " هذه الأمور ‏ الجهل والظلم - » مَبْدَأ الفتن والشرور " › جامع 
المسائل » ٩‏ / 1۸ . 

. ٥۳۹ / ٦ › مجموع الفتاوی‎ 

. ٥۳۹ /٦ › مجموع الفتاوی‎ ' 


1۷ 





الجواهر العقليّة 
هي العقل والتّفس والمادّة والصورة . فلا حقيقة لها في الخارج' 
" الفلاسفة لل 


يَنفُونَ ما جاءت به الرسُل مِن الصفات؛ 


الجود 
إفادة ما ينبغي لا لِعوّض أصلة* 
هو العطاء والنجدة' 


هو إِفَادَهُ ما يَنبغي لا لِغرَض" " ابن سينا " 


' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۳۲۸ . 
" منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠١۸‏ ثم قال رحمه الله :" كالقلك الوجودي ". ٠٤۸‏ . 


" منهاج السنة النبوية › ۲ / ٠ ٥۸‏ ثم قال رحمه الله :" كما وراء العالم ٠"‏ ۸ . 
؛ جامع المسائل » ١‏ / ۳۸ . 
؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بذعهم الگلامية ء ۲۰۲/۱ 


مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۲۹۱ . وعبارته رحمه الله "قا تتم رعا الخلق وستاستلهم إلا بالجود 
الذي هو العطاء؛ وَالتَجِدَهُ الَتِي هِي الشّجَاعَة؛ بَل لا يَصلح الذين وَالدنيَا نا بذلِكَ " 


" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية . ۱۹۷/۱ . 


1۸ 





من جاد ليشرف وليحمد ١‏ وليحسن به ما يفعل » فهو مستفيض غير 
جواد' " ابن سينا " 


الجواد 
هو الذي يُحسين إلى الثاس' 
ما صلب بالمشي” 


الجواد الحق 
هو الذي تفيض منه الفوائد ١‏ لا لبشؤق منة وطلب قصدي لشيء يعود 
عليه“ " ابن سينا " 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١91/١‏ و .٠٠١‏ 

” الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠ ٠٠٤ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" ليس هو الذي يُلزم 
الناس بترك حفوقهم ". 

" شرح العمدّة . ۲ / ٤١١‏ . 


؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١91/١‏ . 


١84 


الجوهر' : 

ما قبل العرّض" 

ما احَتَمَلَ الأغرّاض" 
الجواهر العقلية؛ 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" لفظ الجوهر ليس مِن العربيّة العربَاء؛ وَلِهذا لا يُعْرَفٌ فِي كلام 
العَرب المتخضء وإِنَمَا هُوَ مُعَرَبْ كما ذكر ذلِكَ الجوؤهري وَغَيْرَه قال الجؤهري: الجوهَرٌ مُعَرَبْ 
الوَاحِدَةُ جَوْهَرَةٌ فهو مِن العربيّة المُعَرَبّة» لا مِنَ العربيّة العربَاء, كلفظ سيجيلء وإستتبْرق وأمثال 
ذلك مِن الألقاظ المُعربّة. وَهَذا اللفظ ليس مَوَجُودَا في القرآن. وَمَعَ هذا فلمَا عرب كان مَعْنَاهُ في 
اللغة هُوَ الجَؤهر المَغْرُوف. وَتَنْمِيَةُ القام بنفميه أو الشّاغل للحيّز جؤهراء فهو أمْرٌ اصطلاحيء 
ليس هو مِن الأسلماء اللغويّة ولا الغرفيّة العامة ولا الأسماء الشّرعِيّة. 

وقد قيل: إِنَّهُ مَأخوڏ مِن كلام الأوّائِلء فان يوجد فِي كلامهم تسلمِية القايم بنفمبه 
جَوهرًا. وقد قيل: سَمّوهُ بذلك؛ لِأنّ جَوهر الشّيء أ صلة والقائيم بنقمبه هُوَ الأصل. وقد يُسمُونَ 
العَرَض القانِمَ بغيْرهِ جوهرًا. 0 أن لفظ الجوؤهرء فَوَعْلَ مِنَ الجهر؛ وَهْوَ الظَهُورٌ والوؤضوح. 
والقائم بنفسه يَظهر ويُعرّف قبل أن يُعْرَف ما قام به مِنَ الأغراض " الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ 
المسيح 1-1/0„ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله : " اسم (الجوهر) عندهم ( الفلاسفة ) يقال على خمسة أنواع على: 
العقل» والنفسء والمادة والصورة, والجسمء وهم متنازعون في واجب الوجود: هل هو داخل في 
مسمى (الجوهر) على قولين» فأرسطو وأتباعه يجعلونه من مقولة الجوهرء وابن سينا وأتباعه لا 
يجعلونه من مقولة الجوهرء. وإذا حرر ما يثبتونه من العقل والنفس والمادة والصورة. لم يوجد 
عندهم إلا ما هو معقول في النفس أو ما هو جسم, أو عرض قائم بجسم " , دَرَءٌ تعارض العقل 
والنقل › ٦‏ / ۷" . 

" الرد على المنطقيين /١ ٠‏ 5 ؛ . قال شيخ الإسلام رحمه الله :" لفظ الجوهر والجسم قد صار في 
اصطلاحكم جميعا اعم هما استعملت قيه العرب فإن العرب لا تسمي كل متحيز جَوْهَراً ولا نُسَمّي كل 
مشار إليه جسماً فلا تسمى الهواء جسماً. 

وفي أصطلاحكم سميتم هذا جسماًء كما سميتم في اصطلاحكم باسم الذات كل موصوف أو كل قائم 
بنفسه أو كل شيء فلستم متوقفين في الاستعمال لا على حد اللغة العربية ولا على إذن الشارع لا 
في النفي ولا في الإثبات " دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ؛ / ١47-1١5١‏ . 


" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١54 /١‏ . 
؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١854‏ . 





القايم بتفمبه غير مقْتقِرٌ في وجوده إلى غيره' " أبو الحسين البصري" 
ما إذ وجد كان وجوده لا في موضع' 

القائِم بتفميه” 

ماقام بتفميه؛ 

الجوهر الفرد”* 

قامَت به الصفات' 

هو المُخدث الذي يَستغني عن المَحَل" " أهل الكلام والفلسفة " 

هو الذي يَشنْغلُ الحيّز في وجوده' 

هو ما يَشْعْلُ حَيّزاً ويَقبَلٌ عَرّضا* " أهل الكلام " 

ما شغل الحيّز » وحَمَلَ الأغراض' ' 


١ 


موجود 


' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل , 4 / ١9‏ » والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / 5 . 
' منهاج السنة النبوية » ؟/ ١99‏ » ثم قال رحمه الله :" أي لا في مَحَل يستغني عنه ". 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٩۳۸‏ . 
دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١854‏ . 


؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠» ٠١ / ٠ ٠‏ ومنهاج السنة النبوية » ؟/ ١995‏ . 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١854‏ . 
' الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠۳ / ٠‏ . 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ”٠١ /١‏ . 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ١‏ / 4” . 


الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / 47 . وقد رده . 
'' الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ۸ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ؛ / ١9‏ . 


الجوَهَرٌ الكثيف 
الذي يَقْبَلَ عرضاً » ويشغل حيزا' 


الجوهرٌ اللأطيف 
ما" يبل عرضاً , ولا يشغل حيز' 


الجهمية 
هم ثفاة الصفات الذين يقولون : إن الله ليس فوق العالم » ولا يُرَى” » 
ولا تقوم به صفة ولا فعل' 


مركب من الجواهر المفردة' 


. ١99 /١؟‎ » ومنهاج السنة النبوية‎ » ١84 / درْء تعارُض العقل والتّقل . ؛‎ ١ 
. ۲١ ۰۷ / الجوابٌ الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ه‎ ' 

" هنا " ما " الثّافية . 

؛ الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ه / 7 . "73 . 


° يعني في الآخرة . 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ٠٠١‏ . 


" التْبُوّات » ص 44 . 


۷۲ 


الجيب 
هو شق في طول القميص' 
هو الطوؤق الذي في العثق' 


الجيد 


e 


العْلق” " عبد الملك بن هشام " 


' مجموع الفتاوی › 5 /١‏ 7لا" , "1/١8‏ . 


' مجموع الفتاوى » 53١7/١1‏ . 
" جامع آلمسائل » 2198/5 73١"‏ . 


۷۳ 





اأحاء 


الحائر 
الذي لا يّذري ما يقعل › إمَّا إخفاء الحق عليه › أو لخفاء ما يُناسب هواه 
عليه' 

الحَاحَة 


حَاجَهُ المشروط إلى شَرّطه" 
حاجة المَفغول إلى فاعله” 
الملازم للغير” 


' الاستقامة › ٤١ /١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والنقل › ۳ / ٠۹۰‏ . 


" دَرْءْ تَعارُْض العقل والتّقل » “” / 5؟” . 


؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل , " / 98" , 


V٤ 





الحادث 
المَوجود الذي وجد بَعْدَ العذم' 


التّوَع الدَائِم' 
الحادث المُعيّن" 


مجموع الوجود الحاصل في الحال › والعدم السّابق؛ " الرّازي " 


الحارث 
هو العامل الكاسيب المتحرّك” 
الكاسيب العامل" 


الحاسد 
هي النفوس المضره سقهاأ 


' درء تعارض العقل والنقل › .TTV/Y‏ 
” دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ٠۸‏ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ۲۸ . 
؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ٠١‏ . 
* مجموع الفتاوى » 9/ 5١‏ . 

' جامع الرسائل » ؟ / 7١١‏ . 

" جامع المسائل » 5 / 7 . 


,. °۳١ / ٠١۷ » مجموع الفتاوى‎ *“ 


Vo 


حافظ الرّكاب 
هو الذي يسرج الفرَس › ويُلجمة » ويكون في ركاب الراكب' 


الحَالَ الرّخماني 
ما وافقّ الكِتاب والستّة" 


و 


الحالف 
هو الذي يلتزم ما يَكرّهُ وفوعة عند المخالقة” 


الحالقة 
التي تخلق شعرها عند المصيبة؛ 
التي تَحْلِقَ شعرها* 


الحب 
هو مَيْلَ القلب إلى المحبوب' 


' الاستقامة › ۳۲١ /١‏ . 
' الرّدُ على الشاذليَ في حزبّيه » وما صَنَّفة في آداب الطريق › ص ۷۲ › ثم قال رحمه الله تعالى 
:" وما خَرَج عنهما فُمِن النّفس والشيطان ١‏ والل ورسوله بريئان منه » وإن كان واقعاً بالقدر ". 

” مجموع الفتاوى » " / 6١٠‏ , والفتاوى الكبرى » " / 5. 
؛ جامع المسائل » ؛ / ١49‏ . 


° منهاج السنة النبوية › #5 /١اهةة.‏ 
أ مجموع الفتاوى › 1“ 


1۷ 


الحبْس الشرأعي 
تعويق الشخص . ومذعة مِنْ النّصَرّف بتقسيه » سواءً گان في بَيْتِ » أؤ 
مسد + أو گان بتوكيل تقس الت ٠‏ أو وكيل الخصم عليه" 


حَبْلُ الحبلة 
هو بيع ما في أصلاب الفحول , وأرحام الإناث » وتتاج التتاج' 
هو بيع ما في أصلاب الفحول › أو أرأحام الإناث › ونتاج الاج" 
بيع نتاج النتاج' 

الحُبُ لله 
أن يكون الله هو المَحبوب لذاتِه* 


0 


حدى 
حرف غاية » يكون ما بَْدَها دَاخِلاً فيما قبلها 


' مجموع الفتاوى . 5” / 58" » وقال رحمه الله قبْلَ التعريف :" ليْسَ هْوَّ السَّجْنَ في مَكان ضيّق 
" مجموع الفتاوى › CYTV/‏ 

. ٠٠٤١ / ١ › جامع المسائل‎ " 

مجموع الفتاوى › ١‏ |/ ۲۳۷ . وجامع المسائل » 5 / ٤١٠٤‏ . 

° الإختائِيّة ( الرَد على الإختائي ) > ص ۱۸۸ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" ويْحب أنبياءه يُحبّهم › 
وعلامة مُحبتهم متابّعتهم " 

آ الفتاوی الکبری › 5 ١5١  ١75/‏ » ثم قال رحمه الله تعالى بعد التعريف :" ليست بمنزلة " إلى 
" التي قد يكون ما بعدها خارجا عَم قبُلها كما في قوله " نم أَتمُوا الصّيَامَ إلى الليل " » وهي ( 
حتى ) سواءٌ كانت حرف عطف أو حرف جَر ؛ تتضمن ذلك : وما بعدها يكوى النهاية التي يُنيه بها 
على ما قيبلها , فتقول ل الختان حتى ع قول أكلت السمكة 
حتى رأسها . » فأكل راسها تنبية على غيره » فإنَ أل روس السمك › قد يَبقى في العادة " . 
وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" فالغاية المؤقتة بحرف " حتى " تذخل في حكم المحدود المُغيًا » لا 
تغلم بين أهل اللغة ‏ خلافاً فيه » وإنما اختلف الناس في الغاية المؤقتة » بحرف " إلى " .." » بيان 
الدليل على تحريم التحليل » ص ١۳۷۔۷۷"‏ . 


۷7 





الحج 
قصد الشيء وإثيانه' 


ا ل لت 


0 ده وه د ير 


سم يتناول كل ما يُشَرَعْ فيه » مِن فعل وترّك”" 
هو قصد المشاعر وإثيّانها”' 


و و 


الححب 


»© © 


هي حُجْبْ الله عن العبدِ* " السّلف وأهل الحديث " 


الحجّاب 


» 


هو الجسم المتوسط بين جسمين' 
عدم خَلق الإذرّاك في العين" " المعتزلة " 


' شرح العْمّدة . ؛ / ” »ء ثم قال رحمه الله :" وّمذة سمي الطريق مَحَجَة › لأتهُ مَوْضع الدّهَاب 
وَالمَحِيء , وَيُسَمَّى ما يَقْصِدذ الخصمْ حجة , أنه يَأتمّهُ ويَنتحيه ومثة في الاشتتقاق الأكبّر الحاجَة؛ 
وَهُو مَا يُقْصد ويُطلب للمنقعة به » سواءً قصدهُ القاصِد لمَصلحتِه أو لمصلحة غيره ". 


" مجموع الفتاوى » ۷/ ٠٤١‏ . 
" مجموع الفتاوى » ٠١١ / ٠١‏ . 
؛ شرح العْمْدّة . ٠١١/١‏ . 


* الرّدُ على الشاذِليَ في حِرْبّيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق » ص ١6‏ . 
' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية . ؟/ 15 ١‏ . 
بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية › ٠٠١ /١‏ . 





5 
بَيَاضْ اليد أو الرّجل' 


6 1١ 
اسنْمٌ لكل ما يُحتج به من حق وباطل'‎ 
اسم لما يحتج به سنواء كانت بَيّنة أو شبْهَة”‎ 
هي اسم لِمَا يَفصده المُحَاج ويَؤمّه في حِجَاجِه؛‎ 


هي ما يَحْتج به الخصمْ » وإن كان باطاة* 


الحَرْث 
هو موضع الولد' 


0 حرف " الألف 
علم التَثْنِية" 


حَرْف الواو 
هي عَم الجمع المذكر' 
' منهاج السنة النبوية » ۷ / ۸۹ . 
' اقتضاء الصراط المستقيم > ص ٠ ۲٠‏ والجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / .7١‏ 
" جامع المسائل › ٠١ / ١‏ . 
جامع المسائل › ٠‏ / 45 . 
° الصّفديّة » ؟ / "١١‏ » ثم قال رحمه الله :" وإذا كان حَقَاً » ملمّيت بَيّنة وبْرْهاناً ودليلا ". 


مجموع الفتاوی › ۳۲ / ۲٠۷‏ » والفتاوى الكبرى » ١‏ / ۷۷ . 
" مجموع الفتاوى » ۲۲٤ / ۱١‏ . 
“* مجموع الفتاوی » ۱١‏ / ۲۲۳ . 


۷۹ 





الح 


هو الفاصل بينه وبين غيره' " في اللغة " 

هو ما يتميّرُ به الشيء عن غيره مِن صفتِه وقدره' 

هو الجملة التامة الخبرية ‏ التي يُسمونها القضية والتقييد الخبري” 
هو حَبَرَ المبتدأ المفرد ؛ وإن كان له صفات تُقَيْدْه وثميزه؛ 
حقيقة الشيء التي هو بها يَتميّرْ بها عن غيره” 

تفصيل ما دَلَ عليه الاسم بالإجمال' 

هو الطريق الذي ينال به التصور' 

اسم جامعٌ لكل ما يعرف التصوّر' 

هو تفصيل ما دَلَ عليه الاسم بالإجمال' 

هو القصل والتمييز بين المحدود وغيره'' 

هو القصل والتمييز بينه وبين غيره'' 

' مجموع الفتاوى » 9/ ۲٠۳‏ . 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » /١‏ 88" . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ ٠‏ . 

الرد على المنطقيين › /١‏ ° . 

° المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ٦۷ / ١‏ › وجامع المسائل » 8 / ؟7 . 
الرد على المنطقيين › /١‏ 8ه ء ودَرَء تَعارُض العقل والتّقل » ” / "٠١‏ . 
" الرد على المنطقيين » "١ /١‏ . 

الرد على المنطقيين » "١ /١‏ . 


' الرد على المنطقيين » ١ /١‏ . 
"٠‏ مجموع الفتاوى ٠‏ 5/ 45 » والمُسستدذرك على مجموع الفتاوى ١ ٠‏ / !5 . 


' جامع المسائل » ۸ / ۷۲ . 


القول الدّال على ماهيّة المخذود' " عند المتكلمين " 
هو القول الدّال على المُسَمّى' " أهل المنطق " 

هو القول الجامع المانع" " عند المتكلمين " 

هو التمييز بين المحدود وغيره؛ " أهل الكلام " 
هو الفقصل بين الشيئين* 

هو عرض قائم بغيره' 


الحَدُ الأوسّط في القياس 
هو ما يُقرن بللام في قوله " لأنه "" 


حَد 50 
أن تُرْضِي المُمَلِك بنقل الملك إلى المُمَلّك" 


حَدُ ذات الله تعالى 
الفصال " الله " عن غيرهٍ ١‏ وتمَيّزه عنه' 


' الرد على المنطقيين › /١‏ 5" . ومجموع الفتاوی › 8/ 55 . 
" مجموع الفتاوی › ٠٠١ /٩‏ , 

" الرد على المنطقيين › .٤١ /١‏ 

؛ بُعْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتفلسيقة . ص ۲٦۷‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١48/8‏ . 
' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتقلسيقة . ص ۲۷٤‏ . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ ١٠8‏ و0١٠6١.,‏ 

^ بيان الدّليل على إِبُطال التحليل » ص ٠١۷‏ . 


' جامع المسائل › ۷۲/۸ ۰ ثم قال رحمه الله :" وهذا داخل فيما قصده ابن المبارّك وغيره › 
خلافاً للجهميّة » الذين يَجعلونه مُختلطاً بالمخلوقات › ولهذا قال : بائِن مِن خلقه بح › فالحدُ هو 


۱۸۱١ 


الحد الجزئي 
ما يَمنع تصوره من وقوع الشّركة فيه ' 


حَدُ التسير " مِن التّجاسة " 
مالا يتفش في التّظر . في غرف التّاس وعادَتِهم' 


الحَدَادُون 
الذين هم البَوابون على الحصون والمداين” 


حَدٌ الزنا 
هو الذي وَطِيءَ وطتاً كاملاً في نكاح تام؛ 
الحدث 


چ 77۶ 


هو مَعنى يفوم بالبدن › تمتنع معه الصلاة والطواف° 


القصل والتمييز بينه وبين غيره »› والحَدُ بهذا المعنى مُتفق عليه بين أهل السنة › القائلين بأنَ الله 
فوق العرش ". 

' الرد على المنطقيين » /١‏ ۲" . 

' شرح العْمْدَة » ؟ / 48" . ثم قال رحمه الله تعالى :" إذ ليس له حَدّ في اللّغة ولا في الشّرْع ". 
" السياسة الشَرْعيّة . ص ؛ ١‏ . مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲٤١‏ . 


؛ مجموع الفتاوى » /؟ / "٤١‏ . 
*' شرح العمدة . .5/١‏ 


۸A۲ 





الحذود 
الثهايات لِمَا يَجُور مِن المُباح المأمور به » وغير المأمور به' 
هي الفاصلة بين الحلال والحرام” 


حدود التكاح 
هو ما أوجب الله لكل مِن الزرّوجين على الآخر” 


حد صفات الله 


صفات " الله " القائمة به الممَيّزة له عن غيره؛ 


حَدٌ المُوالاة " في الوضوء " 
أن يَعْسِلَ الغضو الثاني . قَبْلَ أن يَجِفَ الماء » وعن الذي قبله في الزّمن 
المعتدِل . أو بمقداره من الشتاء والصّيف” 


هو أن لا يُطيل قطعه' 


' مجموع الفتاوی › ۳/ "٠۲‏ . 
" جامع المسائل › ٤0/۱‏ . 


" بيان الدليل على تحريم التحليل › ص ۷۸" . 

؛ جامع المسائل . 7 / ؟7 ء ثم قال رحمه الله :" فله حد بهذا الاعتبار › وأمَّا الحد بمعنى المقدار 
والنهاية › فهذا مورد النزاع . 

فقيل : لا حد له ولا غاية ولا مقدار » وقيل : له حدٌ من جانب العرش فقط › وقيل له حذ ونهاية 
لا يعلمها غيره ١‏ إذ لا يُعقل موجودٌ بدون ذلك . وقد يقال : إن ابن المُبارك وغيره قصدوه › إذ لو 
لم يريدوا ذلك لم يكن حاجة إلى قولهم على عرشه ". 

* شرح العمْدّة. ۱ / ٠١١‏ ., 

٦‏ شرح العْمْدَة » ٠‏ / 57" » وهنا التعريف عام » وقد ذكَرَهُ رحمه الله في أشواط الطواف حول 
الكعبة . 


A۳ 





الحديث الشاذ 
هو الذي يَتَضْمَنْ خلاف ما تَضمَّتَنْهُ الأحاديث المشهورة' 


هاه و 


هو الذي يَجِيء عَلى خِلاف ما جَاء به غَيْرَهُ' " إبراهيم بن أذهم " 


الحرام, 
ما حرمّه الله ورسوله" 


ما حرم الله“ 
حَرّمَهُ الرسول صلى الله عليه وسلم* 
ما حَرَّمَهُ الرّسول" 


الحرث 
مَوضيعٌ الولد' 


' شرح العمدّة . 4 / ١ه"‏ . 


' شرح العْمْدّة » 4 / "8١‏ . ثم قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله :" وَليْس الشَادٌ الذي يَحِيءْ وَحدهُ 
بشيء لم يَحِئ أحد بمثله, ولم يُخاِفة غير ". 

" مجموع الفتاوى › ٠ ۳۷۲ / ٠١‏ والجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠ "4:٠ / ١ ١‏ وقاعدة 
عَظيمة في القرق بينَ عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشّرك والثفاق . ص7١‏ . 
؛ الاستقامة . ٠١١ / ١‏ . 

,. ٠١١ / ٩ › مجموع الفتاوی‎ ˆ 

الرّذ على المنطقيين > ص ۱۷۲ » ط ء دار المعرفة › بيروت › واقتضاء الصراط المستقيم في 
مُخالفة أصحاب الجحيم » ؟ / 55" . طء دار عالم الكتب » بيروت . 

" مجموع الفتاوى . ؟”/ 755 , ثم قال رحمه الله تعالى :" فالحَرْتث هو مَحَلَ الغرْس والرّرْع ". 





الحرد 
فيه معنى العزم الشد 
الحَرف"' 
الصّوت المقطع” 
نهاية الصوت وحده؛ 
خروف المعاني التي هي قسيمة الأسماء والأفعال* 


الحرّة 
هي 1۱ تفي ا 


الحرف 
نهاية الصوت وتقطعه" 
نفس الصّوت المقطع" 


' مجموع الفتاوى » 8/ ١‏ 

' قال رحمه الله :" لفظ " الحرف " أصلة فِي اللغة هُوَ الحدُ والطرف كما يُقال: حُرُوف الرّغِيف 
وَحَرْف الجبل. قالَ الجؤهري: حرف كل شَيء طرقة وَسْفِيرَهُ وَحَدهُ وَمِنهُ حَرْف الجِبّل وَهُوَّ أغلاهُ 
المُحَدَدُ ومن قوله تعالى (وَمِن الاس مَن يبد الله على حرف إلى قوله: إوالآخرة) فإنَ طرف 
الشَّيْء ذا کان الانسان عليه لم يكن منْتقِرَا؛ فلهذا كان مَنْ عَبَدَ الل على السّرّاء ذون الضّرَاء 
عَابِدَا لهُ على حَرّف: تارةً يُظهِرَهُ وتارَةً يَنقلِبٌ ". مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ٠١‏ . 

. ٠١ / ٠١ 2 مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ٠١ / ٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى . ۱۲ / ٠١۹‏ . 

' مجموع الفتاوى » ؟"/ ١١١‏ . 

" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . > / ١"‏ . 


“ دَرْءٌْ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١"‏ . 


الحرف المكتوب' 
مجرد الشكل تارة مجرداً عن المادة' 
مجموع المادة والشكل › وهو المداد المصور" 


الحق المقصود 
هو التافع الذي إذا قصَدَهُ الحي انتفع به » وحصل له التّعيم؛ 


الحق الموجود 


ور » 


هو الثابت في تفسه* 


الحركة 
زوال الجسم من مكان إلى مكان' 
الانتقال مِن حَيّز إلى حَيّز" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١"‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » > / ١"‏ . 
" دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ١"‏ . 


؛ جامع الرسائل »› ؟/ ”4١‏ . 

ˆ جامع الرسائل » ۲/ ٠ ۳٤١‏ ثم قال رحمه الله تعالى :" فيكون العلم به حقاً » وَالحَبَرُ عنه حقا ". 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 4” . 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 4 / ۲۷۰ › 5/ "١١‏ ء ثم قال رحمه الله :"وقد يعني به ما هو أعم 
من ذلك كالحركة في الكيف والكم والوضع» مثل مصير النفس عالمة وقادرة ومريدة» ومصير 
الجسم أسود وأحمرء وحلواً وحامضا. 

ومثل الاغتذاء والنمو الحاصل في الحيوان والنبات» ومثل حركة الفلك في حيز واحد. فهذه قد 
تسمى حركات» وإن لم يكن قد خرج الجسم فيها من حيز إلى حيز آخر ". 


1۸٦ 


الحروف 
المنطوقة المَسنئموعة , التي هي مباني الكلام' 
الحروف المُتَخَيلة في الئقس' 
الحروف المكتوبة" 


حرُوف العطف 
هي التي تُشرك بين ما قبلها وما بَعْدَها في الإعراب' 


الحديث الحَسّن 
ما روي من وجهين › ولم يکن في طريقه متهم بالكذب . ولا كان مخالفاً 
للأخبار المشهورة* 


ما روي مِن وجهين ٠»‏ وليس في رواته مَن هو متهم بالکذب » ولا هو شاد 
مخالفٌ للأحاديث الصحيحة' " الترمِذي " 


الحديث الصحيح 


الذي قامت الدّلالة على صدقه" 


. ٠١ / ٠۲ »› مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى » ۱۲ / ٠۹‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۲ / ٠۹‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٠١۸ / "١‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١١49 /١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۸ / ۳۹ . 

' الاستقامة › ۲ / ٩‏ › ومجموع الفتاوی › ٦۸۰ / ٠۰‏ › والفتاوی الكبرى » 1١‏ /771. 


AV 


الحديث الضعيف 
الذي رواهُ مَّن لم يعلم صذقه › إمّا بسوء حفظه وإمًا لاتهامه' 
الذي روا من ليس بثقة » إمّا لسوء حفظه . وإمًا لعدم عدالته" 


الحديث الغريب 
ما لم يرو إلا عن تابعي واحدِ › لكن روي عنه من وجهين” " الترُمِذي " 


وه دهي ور 


هو الذي لا يعرف إلا من طريق واحد*' 
ما تفرد به واحد* 


الحديث المتواتر 
ما رواه عَدَدْ كثيرٌ ٠‏ يكون حاصلا بكثرة عددهم فقط' 


لحديث المرسل 
لي 00 عمن أَحَدْهُ من الصحابة » ويُحتمل 
أثه أَحَذْهُ مين غيرهم" 


الج ٠‏ .ء والفتاوى الكبرى 2 ۱ / ۲۳۷. 
مجموع الفتاوی » ٠١ / ١١‏ › والفتاوى الكبرى » ۲ / .٠١١‏ 

" مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۳۹ . ثم قال رحمه الله :" فصار حَسنًا لِتعَدّدٍ طرّقه عَنْ ذلك النتخص 
وَهُوَ في أصلِه غريب. ج صديح غريب ثم 
رُوي عن الرَاوي الأصلِيَ بطريق صّحيح وطريق آخَرَ " 

؛ مجموع الفتاوى » ١١‏ / 5" » والفتاوى الكبرى › .٤۸١ / ١‏ 

"مجحب اون 

. ٠۸ / ٠۸ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى » ۱۸ / ۲۸ . ثم قال رحمه الله :" ثم من الاس مَن لا يسمي مَرسلًا إِلَا مَا 
ارسلۀ الابعي ومذهم مَن يَعْدَ مَا أرْسلة غير التابعي مُرسلا. SO AR‏ 
مَن يَخْصهُ باملم م المنقطع ومثهم من يُدْرجْهُ في اسم المرسل كما أن فيهم مَن يسمي كل مرسَل 
مُنقطِعًا وَهذا كله سَائغ في اللّغة " » والفتاوى الكبرى ؛ ١‏ / 485 . 


A۸ 





أن يروي عن رجل ولا يَدَكْرٌ اسمه أو عمن لم يَلقه' " القاضي أبو يَعْلى " 


الحديث المنقطع 


ما سقط من إسناده رجل" 


الحديث الموضوع 
الذي قامت الدلالة على كذبه” 


الحديث اللوي 
هو عند الإطلاق يَنْصّرف إلى ما حَدََثَ به عنه بعد الثبوة › من قولِه وفعلِه 
«# هه ٤‏ 
وإفراره 


الحديث الواحد 
مارواه الصاحب من الكلام المتصل بعضه ببعضه › ولو كان جملا كثيرة* 


الحذ اللغوي 
هو مذلول الأسماء المتواطئة والمشككة' 


' المسنتذرك على مجموع الفتاوى ›» ۲ / ۷۸ . 

" مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۳۸ › والفتاوى الكبرى › ٠۸١ / ١‏ . 
" الاستقامة › ۲ / ٦۹‏ > ومجموع الفتاوى › ۱1۰۹| A‏ 
مجموع الفتاوى › ٠۸‏ / ۷ . 

ˆ مجموع الفتاوی › ۱۸ / ١١‏ . 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » "٠١ /١‏ . 


١1 


الحَدٌ التوعي 
هو القول الدّال على المَحَدُودٍا 


الحرام 
ما حَرَمَة الله ل 


ما حرم الله 


و 


ما حرمَه الرسول؛ 


الحركة 
هي الثقلة من مكان إلى مكان* 
كل ما فيه تحول من حال إلى حال' " الفلاسفة " 
هي الخصول في حيّز › مَسنْبُوقا بالخصول في الآخر" " الرّازي " 


' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ۳۱۲/۱ . ثم قال رحمه الله :" وهو كُڵي لا 
ور مان و القاركة فيه" 

' الإِخْنَائِيّة ( الرَّدُ على الإختائي ) ٠‏ ص 14 و27 4» واقتضاء الصراط المستقيم » ۲ / ٠۷١‏ › 
والفتاوى الكبرى ١‏ ” / 17 » وجامع الرسائل » ۲ / "١17‏ » وجامع المسائل ؛ ؟ / ۲٠١‏ › ومجموع 
الفتاوى ع 1٤۲ /1١‏ › 1۹۳ كا"“ للم خخخ للاخ اتا اا 
"٠/1 /‏ 04 0/4 ؛"., 5" "0١1/‏ . والجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح 
٠ ٠١ / ١ >‏ ومجموعة الرسائل والمسائل › 8١ / ١‏ » ومنهاج السئّنّة النبوية . ٩۳ / ٠‏ . 


" مجموع الفتاوى › ۰۹۸/1 

اقتضاء الصراط المستقيم › ۲ / ٠ ٠١‏ الإخْتائِيّة ( الرّدُ على الإخنائِي ) ٠‏ ص ۲٠١‏ › والفتاوى 
الكبرى » 5 / ۲۱۲ ۰ ۲۳۹ ٠‏ وجامع الرسائل » ۲ / ۸٦‏ › وجامع المسائل ›» ٠١۸/٠١۸۷ / ١‏ 
ومجموع الفتاوى › | / ° › ^۸ / ۳۳۸ › ۱۰ / 1£ ,131 ۰ 44۸/۱۱ 19۷/7 
٠ ۲١ / ۸‏ ومنهاج السنة النبوية › ۸١/۸۰١۱۷١ / ١‏ . 


. ٠۷١ / ۲  ةّيِدفّصلا‎ ° 


آ مجموع الفتاوى › °| 7و °۷۳ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ۲ / ۳۷۲ . 


أمرٌ وجودي ' 


الحركة الإرادية 
هي التي للمُتحَرّك بها حس' 
أن يكون المتحرك له شعور" 
ما كان مع الشعور؛ 


الحركة الطبيعية 
هي التي لا إحساس للمتحرك بها 
ما کان سببة مِنها بلا شعور' 
" ما كان المتحرّك " بلا شعور" 


الحركة القسئريّة 
مالم تكن حركته إلا بسبب خارج عنه" 
ما كان سببة من خارج' 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۲ / ۳۸۲ . 


. ١7١ /8 › مجموع الفتاوی‎ " 
. ٠۷١ / ١ › الصقدية‎ " 


؛ مجموع الفتاوى 2» ١١/1١5‏ 
ˆ مجموع الفتاوى » // ١7١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ١١/1١5‏ . 
الصقدية › ٠۷٤/١‏ . 

. ٠۷١/١ . الصّقدِيّة‎ " 


' مجموع الفتاوى » ١١١/1١5‏ ِ 


۹۱ 





حركة الكيف 
هي تحول الشيء من صفة إلى صقة' 
هي تحول الموصوف من صفة إلى صفة" 


الحركة المكانيّة 
هو انتقال الجسم مِن مكان إلى مكان » بحيث يكون قذ فرَّغ الحَيّز الأول , 
وشغل الثاني" " أهل الكلاء " 


الانتقال من حَيّز إلى حيّز؛ 


الحزن 
هو الألم على فوت مَطلوب أو حصول مكروه” 
الاهتمام والتيقظ لِمَا يَسَتقبلهُ مِن الأمور' 


. °٦۷ /٠ › مجموع الفتاوى‎ ' 
. ٠۷١ / ۲ › الصفديْة‎ ' 


" مجموع الفتاوى »› 5/ 515 ء قال شيخ الإسلام رحمه الله :" التحريك إن عَنِيَ به : تحريك 
الشيء لغيره » فليس هذا نظير مَوَرد النزاع » فإن أحداً لم يُسَلَمْ أن في الذات القديمة › الموصوفة 
بصفاتها اللازمة » شيء ركَبَةهُ أ حَدْ » وإن عَنِيَ به : مُطلق الحركة ٠‏ صار معنى الكلام › أن اتصاف 
الذات بالصفات . كاتصافها بالحركات . وليس في واحد منهما ما يَقتضي احتياج الموصوف إلى 
مُبَاينِ له " › دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠١۷. ٤١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 5/ 557 . 

° مجموع الفتاوى . ۲۲١ / ۱١‏ . ثم قال رحمه الله :" فان ذلك منهي عنه ". 

. ۲۲١ / ۱١ » مجموع الفتاوى‎ ' 


۹۲ 





حساب الأقلاك 
هو معرفة أقدار الأفلاك والكواكب وصفاتها › ومقادير حركاتها » وما يَتْبَع 


4 ٠ و‎ 


ذلك فهذا في الأصل علم صحيح لا ريب فيه' 
الحسب 
هو الكافي › وهو الله وَحْدَه' 


الكافي” 
الحسبان 


و 


هو سنقوذها القائم الذي يَدُور عليه؛ 


الحس الباطن 
ما يَحُْسّه الحس الباطن° 


' مجموع الفتاوی › 5" / 18١‏ ء ثم قال رحمه الله :" كَمَعَرفة الأرٴّض وصفتها وتخو ذلك؛ لكن 
جَمْهورَ التذقيق منة كثِيرٌ التعب قليل القائدة؛ 2000 الدقائق وَالتوَاني وَالتُوَاليث في 
حَرگات ا ة (بالختّس) (الجواري الكنّس) . فان گان أصْل هذا مَأخُوذا عن إذريس فهذا 
مُمَكِنٌ وآللّةُ a‏ 
التي هي مِن جنس السّخر فمن الممتنْع أن يون نبي من الأنيتاء گان ساحرا وَهُم يَدَكْرُونَ أنواعًا 
مِن السّخر ويُفولون: هذا يَصلح لِعمَل التواميس. أي ' " الشّرائع والسئن " ومثها مَا هُوَ دِعَايَة 
لكواكب وعباذة لها وألواغ من الشترك الذي يم كل من امن بالله ورَسوله بالاضطرار أن تيا من 
الأنبيّاء لا يمر بذلك › ولا عَلّْمَهُ وَإضَافة ذلك إلى بَغض الأنبياء كإضافة مَنْ أضاف ذلِكَ إلى سلِيْمَانَ 
عليه السام لما سَخْرَ اللّهُ له الجن والإنس والطيْر؛ فرعم قوْمٌ أن ذَلِكَ كان بأنواع مِن السّخر حَتّى 
إن طوَائِف من اليَهُودٍ وَالنّصَارَى لا يَجعلونة نبيًا حكِيمًا فترّهَهُ الله من ذلك فقال تعالى: (وَائْبَعُوا ما 
تثلو الشيّاطين على ملك سَليْمَانَ وَمَا كقر سَليْمَانَ ولكِنَ الشيّاطين كفروا يُعَلَمُونَ النَاسَ السّخر) 
الآيَةُ. وكذلك أيْضًا الاستذلال عَلى الحوادث بِمَا يَسْتَدِلُونَ به مِن الحركات الغلويّة وَاللاختيارات 
للأغْمّال: هذا كله يُعْلِمُة قطعًا أن تيا مخ الأثبيّاء لم يُوْمَرَ قط بهِداء إذ فيه من الكذب والباطل ما يُنْدِ 
عَنْهُ الغقلاء الَّذِينَ هُم دون الأنبياء بكثير وَمَا فيه مِنَ الحق ..". 
' الفتاوى الكبرى » ” /54” . 
"مجموع الفتاوى . ١‏ / ”74 » والرَّدُ على الشاذليَ في حزبَيه » وما صنّقهُ في آداب الطريق › 
ص ؛. 
؛ الرد على المنطقيين » ۲/ ۱۸ و ٠١‏ . 
° الرد على المنطقيين » ١5٠١/١‏ . 





الجس الظاهر 
ما يَحُسّه الحسّ الظاهر' 


الحَسد 
هو البغض والكراهة لما يراه من حسن حال المحسود' 

هو كراهة ما اختص به الغيّر وتمَني زواله” 

هو كراهة التثغمة وتمثي زوالها' 

هو كراهة ما اختص به الغير* 

أذى يَلْحَق بسبب العلم بحسن حال الأغنياء' 

تمني زوال التّغمة عن المحسود , وإن لم يَصِرْ للحاسد مثلها" 


الحسن 
هو الحق والصدق والنافع والمصلحة والحكمة والصواب" 


هو الملائم التّافع المحبوب المرضي' 


' الرد على المنطقيين » ٠١١ 0/١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ١1 ١1١7/5‏ . 
" الاستقامة › ۲/ ٠٤١‏ . 

؛ جامع المسائل › ۸ / ١١‏ . 


* مجموع الفتاوی › ٠٤٤ / "١‏ . 
آ مجموع الفتاوى › ١11١/5‏ 1 . 
مجموع الفتاوى › 111/1١‏ 
” مجموع الفتاوى » "8١/١١‏ . 
؟ جامع المسائل › / 1٦‏ > ثم قال رحمه الله :" والقبيح ضد ذلك ". 


14 


ما حَصل المحبوب المطلوب . المراذ لذاته' 


الخ 
هو المّلائم التّافع' 


الحسنات" 
هي ما أمَرَ الله به من طاعته وطاعة أذبيائه؛ 


هي ما وافق طاعة الله ورسوله . من التّصديق بخَبّر الله › والطاعة 


لأمره 
هي ما أحبه الله الله ورسوله' 


هي ما ندب الله إليه على سان خاتم التّبيين مِن الأعمال والأخلاق 
والصفات" 


۾ مير 


هي فعل المأمور به ١‏ ثذهب بعقوبة السيئات" 


' منهاج السنة النبوية » "5 / 75 . 


' الاستقامة › "54/1١‏ . 
" قال رحمه الله :" الحسنات والعبّادَات ثلاثة أقسام: عَقَلِيَة: وهو ما ب يشترك فيه العقلاء؛ مومهم 
وَكَافِرَهُم. وملي: وَهُوَ مَا يَختّص به اهل الملل كعبادة اللّه وده لا شريك له. وشرّعي: وَهْو مَا 
اختص به شرع الإسلام متلا وأن الثلائة واجبّة؛ فالشَرعِي باعَتِبَار التّنائة المَشَروعة وباعتبَار 
يَختّص بالقذر المميز. وَهَكَذا العلومُ وَالأقوال عقلي وملي وَشَرَعِي؛ فالعقل المَخض مئل مَا يَنظرٌ 
فيه الفلاسفة من عَمُوم المنطق والطبيعي والإلهي؛ ولِهذا كَانَ فيهم المُشرك وَالمُوْمِنَ والمِلّي مِثل 

مَا يَنْظرٌ فيه المُتكلمُ مِن إثبّات الصّانع وَإثْبَات النْبْوّات وَالشّرَائِع " مجموع الفتاوى › 1/1 

؛ جامع الرسائل » ٠١۸ /١‏ . 

* مجموع الفتاوى » 4/ ١4‏ . 

` مجموع الفتاوى . 177/٠١‏ ء والفتاوى الكبرى » ؟ / ٠ ٠۷١‏ ثم قال رحمه الله :'" وهو ما أمَرَ 
به أمْرّ إيُجاب أو استحباب " 

' مجموع الفتاوى . 581/٠١‏ . 

مجموع الفتاوی › /٠١‏ ”17 . 


هي الإيُمان والعمل الصالح' 


الحسيب 


د هه ## 


هو الكافي" 


الحُش 
هو المكانْ المُعدٌ لقضاء الحاجة” 


حصول الشيء لغيره بدون حلول فيه 
حُصُوله في مُلكه؛ 

حصوله عنده وفي يده” 

حصوله لينتفع به بوجه معاوناً له ومشاركاً' 


الحضاتة 
هي ال هون 


أ جامع الرسائل » /١‏ 558 . 
' جامع المسائل » 4 / ۲۹۸ », ثم قال رحمه الله :" والله وحده كافي عباده ". 


"' شرح العمدة . ۲ / ه47 . 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 54/3٠١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠١‏ / 54 . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 54/٠١‏ . 


مجموع الفتاوى, 2 م ؛ قال رحمه الله :"اليَتِيمُ " في الآدَمِيِينَ مَن فقد أَبَاهُ؛ أن أبَاهُ هو 
الذي يهذبهة؛ ويرزقه؛ وينصره: بموجب الطبع المخلوق؛ وَلِهذا گان تابعًا في الدّين لِوَالِده؛ وگان 
نفقئة عليه وَحَضانئة عليه والإلفاق هْوَ الرَرّق. و " الحضانة " هي النّصرٌ لأتها الإيواء ودفع 


الحة 

8 على ذات الله > وعلى صفاته الفذسية' 
هو ما تصادقت عليه الأدِلّة السمعيّة والعقليّة' 
هو المعروف الذي أمَرَ الله ورسوله به" 
الموجود الثابت؛ 


هو الوجود المُطلق الذي اتْعَكس . وهو الحق الذي ظهرَ فيه وَاصفا* " 
ابن عربي " 


الموجود' 


الأذى. فإذا عدم أَبُوهُ طمعت النُفوس فيه؛ لن الاْسانَ ظلومٌ جَهُول وَالمَظلومُ عاج ضَعِيف فتقوى 
جهة الفسَادٍ من جهة قُوَةٍ المقتضى ومن جهّة ضعف المانِع ويَتوَلد عَنهُ فُسَادان: ضررٌ اليتيم؛ الذي 
لا دافع عَنَهُ ولا يُحْسَنْ إليْه وَفُجُورَ الآدَمِي الذي لا وازع له. فلهذا أعظم اللّهُ أمْرَ الْيَتَامَى في كتابه 
في آيَاتِ كثيرةٍ مثل قوله: (وإد أَخَدَنا مِيثاق بَنِي إسرائيل لا تعبدذون إلا الله وَبِالوَالِدَيْن إحخسانًا وذي 
القَربَى واليَتامَى وَالمَساكين) وقؤله: ليس البرّ أن ثولوا وَجُوهكم قِبَلَ المششرق والمَغرب) - إلى 
قؤله - (وآتى الْمَالَ على حبّه ذوي القُربَى واليَتامَى وَالْمَسَاكِين) وقوله: (ِقَلَ ما أتففكم من خير 
فللوالدين وَالأقرَبِينَ وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِين)". 

' مجموع الفتاوى » ۳۸١ /١‏ .وقال رحمه الله "٠‏ :" الحق نوؤعان: حق مَوْجُودٌ فالواجب مَعرفثه 
وَالصّدق في الإخبار عله وضد ذلك الجهل وَالكَذِبٌ. وحق مَقْصوذ وهو التّافع للانسَان فالوّاجب 
إرَادَتُهُ وَالعَمَلٌ به وض ذلك إرَادة البٍاطل وَتَبَاعُْهُ " 54١/1١٠‏ . 

' مجموع الفتاوى » 5/ ”٠١*”‏ . 

و ي 

مجموع الفتاوى › 1“ N“‏ 

قال رحمه الله تعالى :" قول اللي صلى الله عليه وسم ( كل لهو يلهو به الرَجل فهو باطل؛ إل 
رَمْيَهُ بقوؤسه أو : تأديبة فرسة أو مَلاعبَتهُ امرأتة فإنهنَ مِن الحق) . قله " من البّاطل " أي مِما لا 
يلقع فان البَاطلَ طيدٌ الحق. وَالحَق يُرَادُ به الحق الْمَوْجُود اعتقاذه وَالكَبَرَ عثه. وَيْرَاد به الحق 
المَقصوذ الذي يذْبغي أن يقصَد وهو الأمْرُ الذافع فما ليس من هذا فهو بَاطل؛ ليْس بنافع " مجموع 
الفتاوی » ۳۲ / ۲۲۳ . 

ˆ مجموع الفتاوی › ۲/ ٠۸۳‏ . 

' جامع المسائل » ١‏ /"؛ . 


الحقبْ الواجد 
بعون ألف سنتة١‏ " الج » N‏ 


ي حق ال يقد ٠‏ 
ل وذاقة وعرفة بالاعتبار” 


الحقيقة 

هو اللفظ المستعمل فيما وضع له" " عند أهل البلاغة " 
هي اللفظ الذي يدل بإطلاقه بلا قرينة؛ 

۱ لمعنى الموضوع للفظ › الذي يُسستعمل اللّفظ فيه* 


a اا‎ 


حَقيقة الدين 
هى ما اتف عليها الأنبياء والمرسطون + .وإ كان لكل منه شرعة 
ومنهاجا' 


' رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم ٠‏ وخَلق القرآن » ص ”57 . 

" مجموع الفتاوى » 548/٠١‏ . 

" الإيمان » ص ۸١‏ و .» ومجموع الفتاوی › ۷/ ۸٩‏ و ٩٩و‏ °/ ٠٠١‏ . 

* الإيمان > ص ٠٠١‏ › ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠١١‏ . 

* مجموع الفتاوى » 5/ ۰ 

' مجموع الفتاوى ؛ 111 . ثم قال رحمه الله :" ف " الشرّعة " هي الشريغة قال الله تعالى: 
[لل جَعَلنَا مِنكم شرعة وَمِنْهَاجا) وقال تعالى: م جَعلناك على شريعَة من الأمر فاتبغها ولا تثبع 
أهواء الذين لا يَعْلمُون) (إنْهُمْ لن د يعوا عَنَكَ مِن الله شيّنَا وَإنَ الظَالِمِينَ بَعضهم لاء بض وَاللة 
ولي المُتقين . و" المنهاج " هُوَ الطريق قال ثعالى: (وأن لو استقامُوا على الطريقة لأسقيناهم 
مَاء غدَفا) [لنفتنهم فيه وَمَن يُغرض عن ذكر ربّه يَسلكهُ عَذابًا صعدَا) . فالشرّعة بمنزلة الشّريعة 
للنهر والمنهاج هو الطريق الذي سلك فيه والغايّة المَقْصّودَهُ هي حقِيقة الدّين وَهِي عبَادَهُ الله وحده 
لا شريك له وهي حقيقة دين الاسام وهو أن يسك ْلِمَ الْعَبْدْ لِلّه رب العالمِينَ نا يَسْتَسلِمِ لغيره ه فمَن 
ان له ورو كان مشركا واللة لا يكفر أن يشرك وون ل بست اليل ار عن ا 


ل چ مره 


گان ممن قال الله فيه: [إِن الذين يَستَكْبرُونَ عن عبَادَتِي سيدذخلون جَهَنَمَ داخرين) " 





الحقيقة البدعيّة 
هي ملوك طريق الله » مِما يَقعٌ في قلب العبد » مِن الدُوق والوجد والمحبة 
والهوى › من غير اتباع الكتاب والسنة' 


الحقيقة الدبنيّة 
مو »م 4 
م مث م 


هي تحقيق ما شرَعَهُ الله ورسوله' 


الحقيقة العرفية 
هي ما صار اللفظ دَانََ فيها » على المعنى بالعْرّف لا باللغة” 


الحقيقة الكونيّة 
الإيمان بالقضاء والقدر » وأن الله خالق كل شيء وربّه ومليكه؛ 


الحقيقة " في الكلام 5 

اللفظ المستعمَل فيما وضع ل4* 
المعنى المدلول عليه باللفظ' 
اللفظ الدال على المعنى" 


' مجموع الفتاوى . 508/١١‏ . 

' مجموع الفتاوى . /١١‏ 5085 . ثم قال رحمه الله :" مثل الإخلاص لله ٠‏ والتوكل على الله » 
والخوف من الله » والشكر لله والصبر لِحُكم الله » والحُب والبُغض لله ". 

" الإيمان »> ص ۸۷ » ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى . 508/١١‏ . 

* تنبيهٌ الرّجّل العاقل » ص 4/81١‏ . 

' تنبيهٌ الرّجُل العاقل » ص ٤۸۷‏ . 

" تنبية الرّجُل العاقل » ص 481١‏ . 


۱۹ 


تفس الذلالة' 
KE‏ 
هو القصل بين الشيئين" 

هو الأمرّء وهو أمر التكوين » فمعناه هو وجود المأمور به › الذي قيل 


: کن فيکون " 


الحم الشرأعي 
اسم يقال على خطاب الله › وكلامه المذزل؛ 


ما أخبَرَ به الشّارع” " المعتزلة " 

مالم يُستقد إلا من الشارع' " المعتزلة " 

ما أثبّتة الشّارع" " الأشعرية " 

ما أثبّتها الشارع وأتى بها . ولم تكن ثابتة بدونه" 
ما أتى به الشّارع* " الأشعرية " 

هو خِطاب الشارع ٠‏ وهو الإيجاب والتحريم'' 


' تنبية الرّجُل العاقل » ص ٤۸۷‏ . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟"/ ١484‏ » ومجموع الفتاوى › ۳ / .٠١‏ 
" جامع المسائل › ؟ / ١‏ . 

؛ تنبية الرّجْل العاقل » ص ٠١5‏ . 

مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲۳٤‏ و ۳١١‏ . 


1 
۷ 
۸ 
۹ 


مجموع الفتاوى » ۱۹ / "١١‏ . 
مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲۳٤‏ . وقد رده . 
مجموع الفتاوی › ۱۹ / "٠۹‏ . 
مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۳١١‏ . 


'' مجموع الفتاوى › "١١/1١94‏ . 





وه د هه لبه 


هو مفتضى الخطاب وموجبه › وهو الوجوب والحرمة مثلاًا 
المتعلّق الذي بين الخطاب والفغل' 
ما أخبرَ به » وعلى ما جاء به من الخطاب ومقتضاه" 


حذم الله " الخلق " 


ما يُقَدّرْهُ من المصائب؛ 


حكم الله " الأمر " 
ما يأمر به » ويثهى عنه* 


حكماء المسلمين 
هم أهل العلم بمَا بَعَثَ الله به رسوله . وأهل العمل به" 


الحكمة" 
هي العلم والعمل" ابن قتيبة وغيره في اللغة " 


' مجموع الفتاوى » "١١/1١95‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۹ / "١١‏ . 

" مجموع الفتاوى . ”١١ / 1١5‏ . وهذا التعريف رَجّحة . 
؛ مجموع الفتاوى » ۸/ ۳۲١‏ . وقد رده . 

ˆ مجموع الفتاوى » ۸/ "٠١‏ , 

., ٠٠٠١ / ۲  ةّيدفصلا‎ ' 


" قال شيخ الإسلام :" اسم الحكمة مثل اسم العلم والعقل › والمعرفة والدين › والحق والعدل » 
والخير والصدق والمحبة ٠‏ ونحو ذلك من الأسماء التي اتفق بنو آدم على استحسان مسمياتها 
ومدحها › وإنما تنازعوا في تحقيق مناطها وتغيير مسمياتها " بيان تلبيس الجهمية في تأسيس 
بدعهم الكلامية › /١‏ ۲۹۸ . 

. ٠٠١ / ۲  ةّيِدفصلا‎ 


وضع الأشياء في مواضعها' 

وضع الشيء في موضعه”" 

اسم يَجْمَعْ العلمَ والعمل به في كل أمّة” 
هي العلمُ بالحق والعمل به؛ 

هي السئة وهي معرفة الدّين والعَمّل به* 


هي معرفة الحق وقوله والعمل به' 

هي معرفة الحق والعمل به" 

معرفة الدذّين والعمل به ^ " مالك بن أنس " 
السَتّة؟ 


هي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر' ' 


' التُبُوّات ٠»‏ ص ۹۸ > قال شيخ الإسلام ابن تيمية غفر الله ذنبّه » وأسعده بلقياه وأدخله الففردوس 
الأعلى :" الفلاسفة هم حكماء اليونان وكل أمة من أهل الكتب المنزلة وغيرهم › فلهم حكماء بحسب 
دينهم › كما للهند المشركين حكماء › وكان للفرس المَجوس حكماء › وحكماء المسلمين هم أهل 
العلم بما بّعث الله به رسوله وأهل العمل به .. فمن عَلِمَ ما أخبرت به الرسل » فآمَن به وصدّق بعلم 
ومَعرفة » وعلم ما أمر به نمع وأطاع فقد أوتي الحكمةء ومن يوت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً 
", الصفديّة , ۲ / ٠٠٠١‏ , 

" جامع المسائل › ۷ / ۹۰ . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ ١75‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ ١55‏ . 

* النْبْوّات » ص ٠١١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ؟/ 5 ؛ . قال :" الحكمة في القرآن " 

. ٠١١ / ٠١۹ › مجموع الفتاوی‎ " 

“ دَرَءْ تعارض العقل والثقل . ؟ / ؟؟ . ومجموع الفتاوى » ١75 / ١5‏ » والصفديّة » ؟ / ٠7م‏ 
٠‏ والرّدٌ على المنطقيين » ٠٠٤ / ١‏ 2 47 ؛ , والتْبُوّات , ۲ / ٦۷١‏ › 


* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١584/١‏ . 
'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١48/8‏ . 


هي الفصل بين الحق والباطل والخير والشر والصدق والكذب علماً 
وعملةا 

فعلة بعض الأشياء دون بَعْضٍ . لاشتمال المفعول على ما يتصلح لأن 
يكون مراداً للحكيم" 


۳ 


الحكمة العمليّة 
هي الخْلقِيَةَ والمنزليّة والمَدَنِيّة2 " الفلاسفة " 


الحكيم 
هو الذي يَعْلَمُ الصّواب ويّتبعه* 


الحلال 
ما حَلَّلَهُ الله ورسوله' 


ما أحَلَّهُ الله ورسوله" 
ما حَلَّلَهُ الله" 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١548/8‏ . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 5١9/١‏ . 

. ۷١ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » /١١‏ ل 

* تنبية الرَجْل العاقل » ص ١١8‏ . 

' مجموع الفتاوی » ۲۷ / ۳۷۱ ۰ ٠ ۳۷۲ / ٠١ ۰۲۲۰ / ۲۹ ۰ ٤۲۹‏ والإختانيّة ( الرّذ على 
الإختاني ) › ص ٤۸۰‏ » والجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳4/۱ > ومجموع الفتاوى 
٠ ۳٠١ ٠۲۹۳/۰‏ وقاعدةٌ عظيمة في القرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات 
أهل الشرك والنفاق » ص ١7‏ . 

" الإخنائيّة ( الرَّدُ على الإختائِي ) » ص ٠٤‏ . 


* الفتاوى الكبرى . ه / 7١5‏ . ومجموع الفتاوى » 5/8/١‏ . 





ما حَلَله رسول الله" 
ما حال الرسول' 


مَلَقَة 
مها فد هو 


هو حَشَبُ يَنْبِتَ في الماء” 


# + ٠ 


الجلم 
هو اختمال أذى الخلق؛ 
اعتدال وة الغضب° 


' مجموع الفتاوى . ۱۱ / ٤۹۸‏ › 

' اقتضاء الصراط المستقيم » ؟ / ٠ ٠١‏ والإختائِيّة ( ارذ على الإخنائِي ) > ص ۲٠١‏ › والفتاوى 
الکبری › © / ۲۳۹ › وجامع الرسائل » ۲ / ۸١‏ › وجامع المسائل › ٠١8/5 ٠۸۷ / ١‏ ء ومجموع 
الفتاوى › ۸ | ۳۳۸ › ۱۰ | ۲4 › ٦ › ٦7‏ / 4/۸۱9۷ . 


' شرح العمدة . 4 / ٠۸۷‏ . 


؛ مجموع الفتاوى › ۷١ / ١١‏ . 
° الصفدية › ۲ / ٠٤١۹‏ . 





الحلول' المطلق 


الذين يقولون إنه حال في كل شيء أو متحد بكل شيء أو الوجود واحد' 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" يُطلق لفظ الخلول وَالِاتّحَادِء وَيْرَادْ به مَعْنَى صحِيح, كما يُقال فلان 

وفلان بَيْنَهُمَا انَحَادْء إذا كانا مُتَفِقِيْن فِيمَا يُحِبَّان وَيُبْغِضَانء وَيُوَالِيَان وَيُعَادِيَانء فلمًا انَحَدَ مُرَادْهُمَا 

وَمَقْصودهُما صار يقال هما مَتَحِدَانء وَبَيْنَهمًَا انَحَادٌء ونا يَعْنِى بذلِكَ أن ذات هذا انَحَدَتْ بذات الآخرء 

كَانّحَادٍ التّار وَالحَدِيدء وَالمَاءِ واللّبّن» أو التّفس والبَّدن, وكذلك لقظ الخلولء والسكتى. وَالتَخَلل وَغَيْر 

ذلِك؛ كما قيل: 

قذ تخللتَ مَسلكَ الروح مِثي . .. وبذا سمي الخلِيل خَلِينًا 

وَالمتخللُ ملك الروح مثة هو مَحَبَنهُ له وشعُورَة به, ونو ذلك لا نفس ذاته» وكذلك قول الآخر: 
ساكِن في القلب يَعمَرَهُ ... لست أنساه فأذكره 

والساعن في القلب هو مكالة العلِي وَمَعَبْنَهُ ومتذزفقة: ففداكن في القلب :مترفكة وَمَحَبَتْهُ لا عين 

ذاتهء وكَذَلِكَ قول الآخر: 

إذا سكن الغديرٌ على صفاء ... وَجُنَبَ أن يُحرَكَة النَسِيم 

بَدتْ فيه السسَّمَاءْ بنا امْيِرَاءٍ ... كذاكَ الشّمْس تَبْدُو وَالنُجُوم 

كذاك قلوب أربَاب التجَلي ... يُرَى في صفوها الله العظيم 

وقد يقال: فلان مَا في قلبه إلا الله وما عنده إِنَا اللّهُ يْرَادْ بذلك: إلا ذكْرُه وَمَعرفثة وَمَحَبَّئهُ وخشيّئة 

وطاعَنه» وَمَا يشبة ذلك أي ليْسَ في قلبه ما في قلب غَيْرهِ مِنَ المخلوقين» بَلْ ما في قلبه إلَا الله 

وَحْدَهُ ويُقال: كُلانٌ مَا عِنْدَهُ إنَا فُنان» إذا كان يله بذرهء وَيْقضلة على غيره. 

وَهذا باب واسعء مَعَ علم المتكلم والستمع ATE‏ 

وَهُوَ كَمَا يُقال عن المِرآة إذا لم ثقابل إِنَّا النتمس: ما فيها إَِا الشُمئس, أي لم يَظهَرٌ فيها عَيْرٌ الشمْس. 
ا ار ل ا 

كما تدم كْرَهُء وَعِنْدَهُمْ في النْبْوَاتَ أن الله حَلَّ فِي غَيْر المَسبيح مِنَ الصّالِجينء وَليْسَ المُرَاذ به أن 

ذات الرّبّ حَلَتْ فيهء بل يقال لان ساكِنٌ فِي قلبي وَحَالَ في قلبي وَهْوَ في ميرّيء وَسُوَيْدَاءِ بيه 

وتحو ذلك, وَتْمَا حل فيه مال المي وإذا كَانَ كذلِكَ فمَعْلُوم أن المَكَانَ إذا خَنَا مِمّن يَعغرف الله 


مر وو 


وَيَعْبْدُهُ لم يكن هناك ذِكْرٌ الله ولا حلت فيه عبَادثة وَمَعْرفثهُ فإذا صارَ فِي المكان مَنْ يَعْرفْ الله 
وَيَعَبْدُهُ وَيَدَكْرَهُ ظهر فيه ذِكْرَهُ والإيمَان به وَحَلَّ فيه الإيمَان باللّه وَعِبَادئهُ وذِكْرٌهُ وهو بَيتَ الله عرَ 
وجل فيُقال: إنّ اللّهَ فيه» وَهُوَ حال فيه. 

كمَا يُقال: إن الله في فلوب العارفين» وَحَال فيهم, وَالمُرَادْ به حلول مَعرفته وَالإيمَان به وَمَحَبّتِه 
وتخو ذلك وقد تقدّمَ شواهد ذلك فاذا گان الرّبُ فِي قُلوب عِبَادِهِ المؤمنين» أي ثورة ومعرفتة. 
ور عن ها باه حال ها وف خالون في الستجد - قيل: إن اللّهَ في الْمَنْجِدِء وَحَالَ فيه بهذا 
المَغتىء كَمَا يُقال: اللّهُ فِي قلب فلان وفلان› مَا عِنْدَهُ إلا الله كَمَا قال الئيي صَلّى الله عَليْه وسلّم 
في الحديث الصّحيح: «أما عَلِمْتَ أن عَبْدِي فلاتًا مَرض فلو غذتهُ لوَجِدَتَنِي عنْدَهُ» ..." الجواب 
الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » " / 4" ه4" . 55/54؛. 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ه / ٠١‏ », ثم قال رحمه الله : " كأصحاب فصوص الحكم وأمثالهم 
فهؤلاء يقولون: أخطأ النصارى من جهة أنهم خَصّصُوا وكذلك يقولون في غَبَّادٍ الأصنام حَطْوُهُم 
من جهة أتهم خصّصوا بعض الأشياء فعبَدذُوها " دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠٠١ / ٦‏ . 





مَن يقول : إن الحق حال في الأماكن كلها' 

اآذين يوون ٳِنَ الله بذاته حال في كل مَكان؛ أؤ إن وُجُودَهُ عَيْنْ وُجُود 
المخلوقات" ۰ 

أن " الله " بذاته في كل مكان › وأن وجُودَ المخلوقات هو وجود الخالق” 


الله بذاته في كل مكان؛ " الجهميّة وأثباعهم مِن مُتصوفتهم " و 
الاتحادِيّة وأهل الوخدة ٠"‏ 


وجوده عَين الموجودات' " الاتحادية من الجهمية الحلولية " 


الخلول المقيد 

هو قول النصارى ونحوهم من غلاة الرّافضة وغلاء العبادة» وغيرهم 
يقولون إنّه حَلَّ في المسيح . أو اتحَد به » وحَل بعلي أو اتحد به › وأنّه يتحد 
بالعارفين حتى يَصِيِرَ الموحد هو الموحد' 


' جامع المسائل » 8 / ١5‏ ء ثم قال رحمه الله :" فهذا كفرٌ قديم في الأمّة من كذر الجهمية › 
الذين كان السّلف يُنرون قولهم ". 

"” الجوابٌ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ١ ١‏ / 15 »ء وسَمّاهُ هنا الحلول العام . 

" جامع المسائل › ۳ / ۲٠۲‏ 

' الرّدٌ على الشاذليَ في جيه » وما صنّقه في آدَاب الطريق » ص 159 و 174 . 

° ارد على الشّاذِليَ في حِرْبّيه » وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١74‏ . 
' الفتاوى الكبرى . ه / ”١5‏ . 

درم تعارض العقل والتقل » ۵ / ٠١١/۹۰۱۷۰‏ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" والقائلون بالحلول إنما يقولون: هو حلول عين في عينء لا حلول 

فلهذا قال لهم الإمام أحمد وأمثاله: أهو مماس أو مباين؟ فإذا سلبوا هذين المتقابلين تبين مخالفتهم 
لصريح العقل؛ وكانت هذه الحجة عليهم خيراً من حجة الرازيء حيث أنه نفى حلول العرض في 
محله» فإن هذا لم يقله أحد " دَرْءَ تعارْض العقل والتّقل » 5/ ١87‏ . 





كقول النصارى بالحلول والاتحاد في المسيح › وقول طائفة من الغالية 
بالحلول في علي أو في الإثني عَشّر أو في أئمة الإسماعيليّة كالمُعِرٌ وأهل 
بيته أو في الحاكم أو الحلاج' 
الّذين يَفولون 0-2 وَالاتْحَادٍ فِي ب+ بَعْض أهل البَيْتِء كَعَلِي, وَغيْرهء مثل 
النصيْريّة» وأمثالهم؛ أو بَعْض من يَنْتِبْ إلى أهل البَيْتِ كالحَاكِم؛ وَغَيْره 
مِثل الذرزيّة وأمثالهم' 

كقول النصارى بالحول والاتحاد في المسيح" 

أن الحق حال في الأماكن كلها؛ 


الحليم 


هو الذي يَصبر على الأمور ° 
السَيدا 


الحؤل 
اسم لكل تحَوّلٌ من حال إلى حال ٠‏ والقوة عام في كل قوة على الحول' 


' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١7‏ . 
"” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ١‏ / 15 -45» وسمّاه هنا الحلول الخاص . 


" الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه ٠‏ وما صنّفةُ في آدَاب الطريق . ص ١74‏ 
؛ الممُستدرك على مجموع الفتاوى ١ ١‏ / ۳۷ › ثم قال رحمه الله :" فهذا كفرٌ قديمٌ في الأمّة » مِن 
كفر الجهمية ". 


* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » /١‏ 4765 . قال شيخ الإسلام قدس الله رُوحه 
:" الحليم سمي سَيّدأ لأنه مُجْتمِعٌ النّفس , ٠لا‏ يَجْرَع فيتقرّق عند الغضب . وذلك ضعف وَخَوّر" بيان 
تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟١/ ١595‏ . 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ۱ 

' بُغيّة المرتاد في الرّدٌ على المثفلميفة > ص ۲٠۳‏ » ومجموع الفتاوى » ٠۷١ /١‏ › و۸/ ۱١۸‏ 
قال رحمه الله :" والحول يتضمن التحول مِن حال إلى حال بحركة أو إرادة أو غير ذلك ". 





حَمَّانَة الحطب 
المرأة التي أعاتت زَوجها على معاصي الله' 


الحمد 

المَدحٌ والتّناء على المَحْمُودٍ . بذكر محاسينه سَواءٌ كان الإخسان إلى 
الحامد أو لم يَكن' 

هو الإخبار بمحامين المحمود مع المحبة له" 

هو الإخبار بمحاسن المحمود مع المحبة لها 

الإخبار عن المحمود بمحاسنه المحبوبة” 

خَبَرٌ بمحاسن المحمود › مَقرون بمحبته' 


الحَثّان 
الذي يقبل على مَن أغرّض عنه" 


| مه 
هو ما يصنّع مِن المَّدّر كالجرار' 


' جامع المسائل » ٠۹۸ / ٩‏ . 
' مجموع الفتاوی » ۱۱ / ۱۳۳ › والفتاوی الكبرى » 7١4/١‏ . 
" مجموع الفتاوی › ٠٠۹ /٦‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ۸/ ۳۷۸ . 

° مجموع الفتاوی › ۲٠۲ / ٠۰‏ › والفتاوی الکبری » ۲ / ۳٠۳‏ . 
' منهاج السنة النبوية › 6|٥‏ ,„ 


الذْبْوّات » ص ۷۳ › ومجموع الفتاوى › /٠‏ 5177 . 
^ مجموع الفتاوى › ۸/ "5١‏ 





| ل 
هو وجوذ الفعل الذي منع نقفسة منه' 
وجد الفعل اللازم » ولم يوجذ الجزاء اللازم له" 


هو إقبَالَ القدم وَمَيْلهَا إلى أخْتِها" 
المَيْل عن الشّيء بالإقبال على آخَرٌ؛ 


الحتفاء 
مِن كان على ملة إبراهيم” 


الحنية 
المائل عن الأذيان إلى دين الإسلام' " عبد الله بن عباس رضي الله 
عن 1 1" 
هو انبَاعْ إبراهيم » فيما أتى به مِن الشّريعة » التي صار بها إمامًا للناس" 
" مجاهد 


٠ 


۹ ٠ 5 الرّذ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص‎ ١ 
۰ ٠٩ ارذ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص‎ ' 
. ۳٠١۹ /٩ › مجموع الفتاوی‎ " 
. ۳٠۹ /٩ › مجموع الفتاوی‎ ' 
»ء ثم قال رحمه الله >" وهم الصابئون الختفاء » كأولاد إسماعيل‎ 17١ / تفسير آيات أشكلت . ؟‎ ** 
5 : وهم مِن الصابئين الذين أثنى الله عليهم‎ ١ قبل أن يَحْدْثَ فيهم الشرك‎ 
إن الذين آمئوا والذين انوا والمٌصارى والصابدين من آمن بالله واليّؤم الآخر وَعَمِلَ صَالحًا فلهُم‎ 
. ٠۲ أجُرُهُم عند ربّهم ولا خَوْف عَلَيْهِمْ ولا هُم يَحرَّثون " سورة البقرة آية‎ 
. ۳۹۸ / ۱ › وتفسير آيات أشكلت‎ » ١8١ / 5 . جامع المسائل‎ ' 
. ۳۹۸ / ۱  تلكنشأ جامع المسائل , © / ۱۸۱ › و تفسیر آيات‎ " 





الذي يستقبل البيت بصلاته» ويّرى حَجَه عليه واجبًا » إن استطاع إليه 
سبيلاً' " أبو العالية " 

المُستقيمُ إلى ربّه ذون ما ميواه' 

هُوَ الإقبَال عَلى اللّه وَحَدَهُ وَالإِعْرَاض عَمًا سواه" 

مَن عَدَلَ عن دين اليهودٍ والنصارى؛ " الأصمّعي : في لغة العرب" 

هو مُستقيم القلب إلى الله ذون ما سيواه* 

الذي يُوْمِنْ بالرُسْل كلهم" " أبو قلابّة " 

المستقيم " محمد بن كعب الفْرّظي "" " في كلام العرب "/ 

المُخلِص " عطاء الخْراساني "" و " خصيف ٠١"‏ 

الإخلاص'' " معاذ بن جبل رضي الله عنه " 


' جامع المسائل . ه / ٠۸١‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۰/ ۲۳۹ . 
" مجموع الفتاوی › ۳٠۹ /٩‏ . 
' جامع المسائل ء ٤ / ٥‏ » وتفسیر آيات أُشگلت › ٠٠١١ / ١‏ › ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله 
:" ولهذا يوجد في تب بعض أهل الكتاب من اللصارى وغيرهم › وفي كلامهم معاداة الحنيف › 
وهم العرب الذين كانوا يَحُجُون ويَحْتتنون وهم e‏ 2 فالنصارى لا يَحْجُون ولا يَختتنون » ولا 
يَعبدون بالختان › بل أكثرهم ينهى عنه › وفيهم مَن ب 
ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲" . 
جامع المسائل › ٠۸١ / ١‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۳۲ › وجامع المسائل › ٠٠۲۰۱۸۰ / ٩‏ . 


“ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 8 / 54" ,ء ثم قال رحمه الله تعالى :" ولا استقامة أكثر مِن الإسلام 


"حمر ارو اا ارجا الوطروي عراز اتجر عر رت كلم ۳۹/۱ 


'' تفسير آيات أشكلت 2 ۱ / ۳۹۰ . 
دة تفار الل و الكقل م" 10 : 


5306 





المُسلِم' " الأخفش 


المتبع" لل مجاهد ev‏ 


الحاج؛ 
المائل* " من قول بعض متأخري أهل اللّغة " 
الكفر والإيمان' 


۱ چ چس 


مه 0 


أن لا عبد إلا الله وحده » وأن تعبده بما شرع , لا تَعبَدَهُ بالبدع" 
هي الاستقامة بإخلاص الدين لله 
انْبَاعْ إبراهيم* " صلى الله عليه وسلم " " مُجاهد 


الحوادث 
الأمراض والتّقائص ١١‏ 


' جامع المسائل » ١84 / ١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۳۲ › وجامع المسائل › © / ٠٠٠۲۰۱۸۱‏ . 


" تفسیر آیات أُشکلت › ۱ / ۳۹۷ . 
؛ جامع المسائل . 5 / ١8١‏ » وتفسير آيات أشكلت » ۱ / ۳۹۸ . 
* جامع المسائل › ٠٠١١ / ١‏ , 


' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ۸ / ٤۳۷‏ › وقد رده . 
" الصَقدية ›» ۲ / ٠٤۸‏ . 


مجموع الفتاوی » ٠٠٥ / ٠۰‏ ء ثم قال رحمه الله :" وذلك يتضمن حُْبَّهُ والذل له › لا يشرك به 
شيءٌ , لآ في الحُبّ ولا في الذل » وذلك لا يستحقه إلا الل وحدةٌ ". 
' جامع المسائل › ٠۸١ / ١‏ . 


'' منهاج السنة النبوية . ؟ / ٠۸١‏ . 


۲۱۱١ 





الول ٠‏ 
هي الحركة والتّحَوّل من حال إلى حال' 


الحول ١‏ لمطلق _ , | 
هو اثنا عَشّرَ شهراً » مِن الشّهر الهلالي' 


الحيّ 
هو القعال » وما ليس بقعال فليس بحى 2 ي“ " نُعَيِم بن حَمّاد 5 


الحي القيوم 
الذي لا يرول ولا يأقل؛ 


جامع المسائل ء 49 . يقصد معنى الحول في كلمة :" لا حول ولا قوة إلا بالله ". 
له 2 ا ا 2 TT RS‏ 


ي عار الحرم في مثل يلك الماغة ". 

" مجموع الفتاوی › ۸/ ۲۳ . 

“ جامع المسائل › 0١‏ ثم قال رحمه الله :" فان الآفل قد زال قطعًاء واسم "القيوم" تضمن 
أنه لا يزول» ولا ينقص شيءَ من صفات کمالِه» ولا يفنی ولا يُعدّم؛ بل هو الدائم الباقي الذي لم يزل 
ولا يزال موصوفًا بصفات الكمال. وهذا يتضمن كونه قديماء فالقيوم يتضمن معنى القديم؛ وزيادات 
صفات الكمال دوامُها الذي لا يدل عليه لفظ القديم . ويتضمن أيضًا كونَ موجودا بنفسه» وهو معنى 
كونه واجب الوجود. فان الموجود بغيره كان معدوما ثم وُجدء وکل مفعول فهو محدثٿ٬‏ وتقديرٌ قديم 
أزلي مفعول كما يقوله بعض المتفلسفة باطل في صريح العقل» وهو خلاف ما عليه جماهير العقلاء 
المتقدمين والمتأخرين. 

فالقيوم الذي لم يزل ولا يزال لا يكون إل موجوذا بنفسه» والموجود بنفسه لا يكون إلا قديمًا واجب 
الوجودء فإن وجوده [لو] لم يكن واجبًا لكان ممكنّاء يمكن وجوذه ويُمكن عدمه. وما أمكن وجوذه 
وعدمه لم يكن إلا مُحدنًا كائنًا بعد أن لم يكن. فليس هو القيوم الذي لا يزولء بل لم يزل ولا يزال. 
ومن الناس من يُطلق هنا أنه لم يزل ولا يزال ولا يكون بغيره ٠‏ وهذا إن كان لغة فكونه موجودًا 
بنفسه من معاني كونه قيوماء أو إذا ما وجد بغيره ليس هو قيوماء لحاجته إلى من يُوجده ويُقيمه, 





الحياة 
هي الروح القدذس' " عند التصارى 


ال نیز 
هو أن يكون الشيء بحيث يَحوزه » ويُحيط به » موجود غيره' 
1 في اللغة لل 


هو أمْرٌ وجودي ينحاز إليه الشيء” " في اللغة " 
هو نهايات المتحيّز وحدوده الداخلة فيه › ليس خارجاً عنه بل هو منه؛ 
ما يَخُورٌ الشيء ويَخوطه” 


بل ليس له من القيومية بنفسه. إذ هو دائمًا محتاج فقير إلى القيوم» وما كان موجودًا بنفسه يمتنع 
أن يكون معدوما تارةً وموجودًا أخرى, [وما] كان ممكنًا مُحدَنًا لم يكن وجوذه بنفسه؛ فإن ما وجوذه 
بنفسه وجوذه ملازم له لا يكون معدوما قط بل من تصورت نفسه تصور أنه موجوذ, والمعدوم 
يتصورٌ نفسه معدومة وموجودة أخرى» فليس الوجوذ ملازما لها. 

فقد تبين أن الوجود الواجب القديم وما يستلزم ذلك من صفات الكمال وذوام ذلك وبقائِهء كل ذلك 
يدخل في اسمه "القيوم"» واقتر انه بالحيّ يستلزم سائر صفات الكمال» فجميع صفات الكمال يدل 
عليها اسم "الحي القيوم"» ويذل أيضًا على بقائها ودوامها وانتفاء النقص والعدم عنها أزل. ولهذا 
كان قوله سبحانه وتعالى (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) أعظمَ آية في كتاب الله عز وجل كما ثبت 
ذلك في الصحيح عن النبي - صلَّى اللّهُ عليه وسَلم -. والله سبحانه وتعالى أعلم ". 

' الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 7١١/5‏ . 

' الفتاوى الكبرى » ه / 5” . 

" منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠١‏ . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » /١‏ 544 . 

° دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ه / 5ه »ء ثم قال رحمه الله :" ولا ريب أن الخالق مباين للمخلوقات 
عال عليهاء كما دلت النصوص الإلهية واتفق عليه السلف والأئمة وفطر الله تعالى على ذلك خلقه 
ودلت عليه الدلائل العقلية. 


وإذا كان كذلك وليس ثم موجود إلا خالق ومخلوق فليس وراء المخلوقات شيء موجود يكون ميزاً 
لله تعالى» فلا يجوز أن يقال هو متحيز بهذا الاعتبار ". 





المكان الوجودي الذي هو سطح الحاوي' 

هو تقدير المكان" " الاصطلاح المشهور للمتكلمين " 
هو المتحيز نفسه" " أبو المعالي الجويّني " 

جَوهرٌ عقلي* " المُتفلسفة " 

معنى موجود” 

معنى معدوم' 

الأمْرُ العدمي" " أئمة الكلام " 


الحَيّز الواحد 
هو ما يَحِلٌ فيه الجوهر الفرّد' 


الحيّز الوجودي 
حَدَ الشيء المتحيز الذي يَحوزه' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية  ٠» 18١ /١‏ ومنهاج السنة النبوية , ؟ / ههه 
> والفتاوى الكبرى › ه/ ١‏ 


" منهاج السنة النبوية » ۲ / "اه" . 
؛ منهاج السنة النبوية › ۲ / ٠١۸‏ . 
° منهاج السنة النبوية › ۲ / ٠١١.٠٠١‏ ., 
' منهاج السنة النبوية . ۲/ .000.۳0„ 
" منهاج السنة النبوية » ۲ / ١۸‏ . 


“ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بِدَعِهم الكلامية » ٠۷۳ /١‏ . 
*' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ٥۳۷ /١‏ . 


1٤ 


شيءٌ منفصل عنه يُحوزه' 


الحيس 
تمر وسمن وإقط يطبَخ" 


الحيض 

كل ما يَخْرَّج من الرّحِم” 

دم تُرْخِيّه الرّحِم؛ 

الحيلة 

هو التّحَول مِن حال لحال* 

أن يَقصد مئقوط الواجب . أو حِلَ الحرام بفِغل لمْ يُقصّذ به ما جُعِلَ ذلك 
الفعل له » أو ما شرع له" 

هي الطريق التي يُتوصل بها الإنسان إلى منقوط المآثم عن تقسيه" 

هي ما يَمنع الإنسانَ مِن ترك أو فِغل ١‏ لولاها كان يَلرّمه مِن غير إثم' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » 571/١‏ . 

" شرح العمدة » ۳ / ٠۰۹‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۳۸ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۱١۹‏ / ۲۳۸ . 

° بيان الليل على إبطال التحليل > ص ٠١١‏ › وقال رحمه الله قبل ذلك :" الحيل إثما تنشاً من 
ضَعَف الإيمان › ولهذا كانت من الفاق › وصارت نفاقاً في الشرائع › كما أن النفاق الأكبر فاق في 
الذّين » فتكون الجيل مُحرمة بل نفاقاً ". 

' بيان الدّليل على تحريم التحليل » ص 7٠١”‏ . 

بيان الدليل على تحريم التحليل . ص ١917‏ . 


^ بيان الدليل على تحريم التحليل »> ص ١917‏ . 


1° 





ما يكون من الطرق الحَفِيَّة » إلى حُصول الغرض' 


الحيوان 
هو الجسم الحَسّاس الثّامي , المُتحَرّك بالإرادة"' 


الخاع 


الخاتم 
ما يختم به" 


الخارق 
هو الكثير الخارج عن العادة؛ 


' بيان الدّليل على إبْطال التحليل . ص ٠١۹‏ . 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ٠١١‏ . 
" التُبْوّات » ص م١‏ . 
؛ النْبُوّات ». ص۹٠‏ . 


515 


ما يكون من الطرق الحَفِيَّة » إلى حُصول الغرض' 


الحيوان 
هو الجسم الحَسّاس الثّامي , المُتحَرّك بالإرادة"' 


الخاع 


الخاتم 
ما يختم به" 


الخارق 
هو الكثير الخارج عن العادة؛ 


' بيان الدّليل على إبْطال التحليل . ص ٠١۹‏ . 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ٠١١‏ . 
" التُبْوّات » ص م١‏ . 
؛ النْبُوّات ». ص۹٠‏ . 


515 


خارق العادة 
ما خَرّج عن الأمر المعتاد' 


الخاص 
هو اللفظ الدّال على واحد بعينه . بخلاف العام والمطلق' " القخرٌ إسماعيل 


الخالق 
هو الإلة الخالق" 


الخبائث 
هي ما يَضْلّ العِبّاد؛ 
هو ما يَضْرّ الإنسان* 


' التّبُوّات » ص ١١”‏ . 
' المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١91‏ . 
" الجوابٌ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ٠‏ . 
رم :" الخبائث وهي ما يضرهم ". 
قال رحمه الله " فالطيّبَات التي أَبَاحَهَا هي المَطاعم التافعة للعفول والأخلاق وَالْحَبَائِتْ هي 
الضارة للعفول والاخلاق كما أ ن الخَمر أم الْحَبَائثْ لأنها ثقميذ العقول والأخلاق فأبَاح الله لِلمُتقِين 
الطيّبَات التي يستعيو ATER COON E OY‏ 
E OF‏ کک کک - كَالرُهْبَان ا قّ العقوبَة 
قال تعالى: (يَا ھا این مثو لو من مات ما رزقاقم واشاروا له ن قشم اه تقون) و 
الحديث الصّحِيح عَن النَّبِي صلى الله عَليْه وَسَلَمَ أنّهُ قال: (إنَ اللّهَ ليَرْضَى عن العبّدِ أن يأكل الأكلة 
فَيَحْمَدُهُ عَلَيهَا وَيَشْرَبُ الشربة فيَحَمَدَهُ عَليْهَا)" مجموع الفتاوى » ١38 /١١‏ . 
* مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠١١‏ . وعبارته رحمه الله :" وهو ما يضر الإنسان " 





0 


الخبث 
هو الشر' 


الخَبّر 
هو ما احَتمَلَ الصدق أو الكذب” 
ما ساغ أن يقال لصاحبه في اللغة صدقت أو كذبت ونحو ذلك” 


حَبَرَ المجهول 
الذي لا يثق بعلمه وصدقه › ولا يعرف گذبه؛ 


الخبيث 
هو ما يَضلّ في دِيّنِه* 


الخبير 
هو الفلاح الذي يَجعل باطن الأرض ظاهراً' 


' شرح العمدّة . ٠١١/١‏ . 


" الرد على المنطقيين » 55/١‏ . 

" الرد على المنطقيين » 55/١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 4 ؟ / ١58‏ ء والفتاوى الكبرى ۱ / ۳۸٤‏ . 
° المستدرك على مجموع الفتاوى » ؛ / ٠١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۱۸ / ۳١‏ , 


1۸ 





الخبير بالأمور 
المطلع على بَوَاطنها' 


الماهِر بالهداية' 


خطاب التكليف 
الذي يُطلب به مِن المأمور فعلاً أو ترك" 


الخداج 
القصان في ذات الشيء؛ 
هو التاقص في أعضائه وأركانه* 
هو التّاقص عن كماله المستحب' 


الخدع 
أن يظهر له شيئاً ٠‏ ويبطن خلافه' 


. ۳١ / ٠۸ . مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى . ؛ / 54 ٠ ١١‏ ومنهاج السنة النبوية » 8 / 45 4 » والمسندرك على مجموع 
الفتاوى . ۳ / ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۸/ ۱۸۱ ثم قال رحمه الله :" يَفعله بقدرته وإرادته ". 

؛ شرح العمدّة . ۲ / ۷١۸‏ . 


* مجموع الفتاوى . 757/1١5‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۹۲ . 

بيان الدليل على تحريم التحليل > ص ۳٠١‏ › ثم قال رحمه الله :" والمكْرٌ قريب مِن ذاكَ » 
والأصل بَقاءْ اللغة وتقريرها لا زوالها وتغييرها ". 


53284 





الخراج 
ما يَحدثْ في ملك المشتري' 


خَراج العبد 
ضريبة يُخرجها إسيده من ماله" 


الخرج 
هو الخروج" 


الخرص 
هو الاجتهاذ في معرفة مقدار الشيء؛ 


الخرور 
هو السقوط والوقوع* 


وقال رحمه الله :" الأصل عدم تقل اللّغة وتغييرها " ٠‏ بيان الدّليل على تحريم التّحليل » ص 
914" . 


' مجموع الفتاوى › ٥۷/۰‏ . ثم قال رحمه الله :" ولفظ الخَراج اسم للغلّة: مِثلَ كسب 
العبد ". 

' مجموع الفتاوى » ۲۹ / ١١‏ . 

" جامع المسائل › ٠0/۱‏ . 

المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ؛ / ١١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى » ۲۲/ °٤۹‏ . 


E 


هو أولُ الخضوع المُنافي للكبْرا 


7 
هو ا سَداه حريراً » ولحمثه وبَراً أو صوفاً ونحوه' 
ما كان لحمته مِن الوبّر ونحوه , مما له ثخانة ثغطي الحرير" 
الوبَرُ الذي يسح مع الحرير؛ 

اسم لمجموع الحرير والوبّر” 

اسم لِرّدِيء الحرير' 

نوع مِن الحرير" 


ےھ »2 


الخشوع 
الخضوع لله تعالى » والسكون والطمانينة إليه القلب والجوارح" 


' مجموع الفتاوى . “5 / .١45‏ قال رحمه الله : " قال الّجَاجْ: الذي يَخِرّ وَهُوَ فانم إِنَمَا 
يَخِرِ لوّجهه " مجموع الفتاوى » ١437/71‏ . 
' شرح العمْدة. “٠١1١/5١‏ . 
" شرح العمدّة . ۲ / ٠٠۴۳‏ . 


المنتذرك على مجموع الفتاوی › ۳ / ۷۲ ٠‏ ثم قال رحمه الله تعالى :" وهو وَبَرْ الأرنب 


° المستذرك على مجموع الفتاوى » ” / ۷١‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوی › ۳ / ۷١‏ . 


بيان الدليل على إبطال التحليل > ص ٠ ٠۲‏ يَقْصد الخز الوارد في حديث :" ليكوتنَ مِن 
أمتي أقوَامٌ يستحلون الخ والحرير ". 

^ مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠ ۳١‏ قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الخشوع يجمع معنيين: 
أحدهما الذل والخضوع والتواضع» والثاني السكون والثبات. ومنه قوله تعالى: (خاشِعة أبصارهم 
ترْهَفْهُمْ ذِلّة) " سورة القلم آية 47 " ٠‏ ودوله: (خاشعين مِن الذل يَنظرُون مِن طرف خَفِي) " 


۲١ 


غض البَصر وخقض الجناح' " مُجاهد " 


|! 4 لب 
هي مخاطبّة الخطيب للمَخطوبين" 


خَطرٌ التّجارة 
هو أن يَشتري السلعة . يَقْصِدْ أن يبيعها بربح » ويَتوكّل على الله في ذلك" 


الخف 
ما لبس في الرجلين* 


ال CE‏ 
ما تحرّك إلى فوق” 
هو السَفِيْهُ الذي لا يَعْمَلْ بعلمه » بل يبع هواه 


سورة الشورة آية 45 " ٠‏ وهو الانخفاض والسكون. ومنه خشوع الأرضء وهو سكوثها 
وانخفاضهاء فإذا أنزل عليها الماء اهتزرت بدل السكون» وربّت بدل الانخفاض ٠"‏ جامع المسائل › 
ه/ 55 . 

' شرح العمدّة , ۲ / 1٦۸‏ . 


' جامع المسائل » 8 / ١59‏ . 


" جامع المسائل . 8 / 70" , ثم قال رحمه الله :" فهذا لابذ مِنهُ للتُجّار ", و تفسير آيات 
أشكَلت › ۲ / ۷۰۰ . 

مجموع الفتاوى › ۱ / ۲۰9 . والفتاوی الکبری › ۳۲١/۱‏ . 

. ٠٠١ /١ › الاستقامة‎ ° 

مجموع الفتاوی › ۱١‏ / ۳۳۸ , عند قوله تعالى :" فاسْتَخَف قَوْمَة فاطاعوه ". 





الخلابة 


هي الخديعة' 
الختطاء في الماشية 


هو إذا كان مال كل منهما مُتميزاً عن الآخر › فإن لم يتميّز فهما شريكان' 


الخلع 
أن تكون المرأة كارهة للزوج ثُريذ فِراقة فثعطيه الصداق أو بَعغضه فدَاء 
33 9 * 
أن تبذِل المرأة عوضا لروجها ليفارقها؛ 


الخلق 
هو الإبداع بتقدير” 
هو إبداغ الكائنات من العدّم' 
فِعل الله القائم به" 
هو المخلوق" ” الأشعريّة ” 


' بيان الدّليل على تحريم التحليل » ص ۲۲۹ . 


' مجموع الفتاوى . ۲١‏ / ۳۸ . 

" مجموع الفتاوى . ۳۲ / ۲۸۲ . 

؛ مجموع الفتوى » ۳۳/ ٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى › ؟/ 5١1١‏ . 

' مجموع الفتاوى » 5/ ١١۷‏ . 

" مجموع الفتاوى . ۱۲ / ٤٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى . 5/ "١17‏ . وقد رد عليه . 


YY 





هو المَقذور بالقدرة القديمة' " المعتزلة وغيرهم " 
هو الفِعْل الخارج عن مَحَلَ القدرة عليه" " المعتزلة وغيرهم " 


الخلق 


ما صار عادة للتفس وسَجيّة” 

الخلق العظيم " الذي وَصف الله به محمدآً صلى الله عليه وسلم" 
هو الديْن الجامع لجميع ما أمَرَ الله به مطلقا؛ 

المُبادرة إلى امتثال ما يُحبَّةُ اللهُ بطيب نفس › وانشراح صذر* 


الخُلَّةَ 

هي كمال المَحبّة المَستلزمَة من العبْدٍ كَمَالَ العْبُودِيّة لِلّهه وَمِن الرب 
سبْحَاتة كمال الرَبُوبيّة لِعِبَادِهِ الذين يُحِبّهُمْ وَيُحِبُوته' 

هي كمال المحبة المستغرقة للمحب" 

هي كمال الحب" 


' مجموع الفتاوى » // ١١9‏ . 

" مجموع الفتاوى » // ١١5‏ . 

" مجموع الفتاوى › 1۷/1۹ 

؛ مجموع الفتاوى . 558/٠١‏ . وقال رحمه الله :" وَجِمَاغ الخلق الحسن مع الثّاس: أن 
تصيل مَنْ قطعك بالسّلام وَالإكْرَام وَالدْعَاءِ له والاستغقار وَالئّناءِ عَلَيْهِ وَالزّيَارَةٍ له وثعطي مَن حَرمَك 
مِن التُعْليم والمَنقعة وَالمَال وتعفو عَمَّنْ ظلمَك فِي ذم أو مال أو عِرْض. وَبَعْضُ هذا وَاجِبٌ وَبَغضة 
9 تحب 7 

” مجموع الفتاوى . 508/٠١‏ . 

مجموع الفتاوى › / ۰ .۰ والفتاوى الكبرى » " / ۳۹۲ . 

" مجموع الفتاوى › 1۷/1۹ . 

^ منهاج السنة النبوية »› ۷ / ٠۷١‏ . 


٤ 


الخليقة' 

هو من کان خلفاً عن غيره" 

خلف من كان قبْلُ بن الخلق" 

هو الذي خَلفّ غيره* 

کل من خلف غیره" 

مَن اجِتَمَعَ الاس عليه" " علماء مِن أهل الحديث البصريين والشاميين 


هو اله اذ ۷ 


الخليل 
هو الذي تخللت محبة خليله قلبّه » فلم يكن فيه مَسلكَ لغيره' 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وَسْمّي الخليقة خلِيقة ؛ لأئه يَخْلفْ من قبل وَاللّهُ تعالى 
جَعَلَهُ يَخْلَفْهُ كمَا جَعَلَ اللَيْلَ يَخْلف التَهَارء وَالتَهَارَ يَخْلْفْ اللَيْل؛ ليس المَرَاذ أنه خَلِيقة عَن اللّه. كمَا 
ظنَهُ بَعَضْ التّاس " . منهاج السنة النبوية . ٠٠١ / ٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى . ٠١ / ٠١‏ », ثم قال رحمه الله :" فعِيّلة بمغنى فاعلة ", والفتاوى الكبرى 
ال ال ] 


" مجموع الفتاوی › ٤١ / ٠١‏ > والفتاوى الكبرى » !۲ / 557 . 
منهاج السنة النبوية » ٠ ٥۲١ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" وإن كان لم يَستخلفة ذلك الغير". 


* منهاج السنة النبوية » ه / ٠ ٥٠4١‏ ثم قال رحمه الله :" سواءٌ استخلقه أو لم يسنثخلفه ". 
' منهاج السنة النبوية ء ؛ / ٠٠٠‏ . 
منهاج السنة النبوية › ه / ٠°١١‏ . 
^ منهاج السنة النبوية . ه / ١ه"‏ . 


To 


الخَمْر 
اسم ل" المُسكِر " عند الشارع » سواء كان مائعًا أو جامدًا طعاما أو شرابًا 


كل ما غطى العقل وأسكر" 
كل ما خامَرَ العقل" 


' الرد على المنطقيين › ٠١ /١‏ ء قال شيخ الإسلام رحمه الله :" واسم " الخَمر " في لغة 
القرب النين خُوطبوا بالقرآن كان يتناو الكِر من التمر عير ولا يَخئص بالمُسكر من الهنب 
فإِنَّهُ قد ثبَت بالثفول الصّحيحة أنّ الخَمْرَ لما حُْرَّمَتَ بالمديتة التَبّويّة وكانَ تحريمُها بَعْدَ غَرْوَة أحْدٍ 
في المئلة الكالثة من الهجرة لم يكن من عصير العلب تي فح المدينة ليْسَ فيها جد علب وإثما 
ا فلمًا حَرّمَهَا الله عَليهم افر سر لحي صلى الا ل كر وي 
أوعِيتهًا وَشقوا ظروفها؛ وكانوا يُسَمُونهًا " حَمرًا ". فعْلِمَ أن اسم " الحَمْر " في كتاب اللّه عَامْ لا 
يَختّص بعصير العتب. فروى البُخَاريُ فِي صحِيحه عَن ابْن عْمَرَ رضي اللّهُ عَنْهُمَا قال: اتام 
الخمر وإن بالمدينة يوميز لخنسَة أشربَة؛ ما منها شرا الجنب. وفي الصّحيحين عن أنس رضي 

لله عذة قال: إن الخَمرَ حرمت يَوْمئِذ مِن البُسئر والتّمْر. وفي لفظ لمسللم: تقد أنزل اللَّهُ هذه الآية 
التي حرم فيها الخ وَمَا بالمَدينة شراب إِلَا مِن تمر وبسنر. وفي لفظ للبخاري E‏ 
حُرّمَتَ وما تجذ حَمْرَ الأعتاب إلا قلِينًا؛ وَعَامَّهُ خَمْرنا البسر والتّمر. وفي الصّحِيحين عن أنس رطبي 
الله عَنَهُ قال. كنت أ أسنقي أبَا عبد وأبي بن كغب من فريخ زهو وتمر فجَاءَهم آت فقال: إن الخَمْر 
قد حُرَّمَت فقال أبو طلحة: يَا أئلس حارلا اي وقد ثبت (ِعَن البي صَلّى 
الله عليه وسم وأصنحَايه بي الله ذه م أن الخَمرَ يَكُونْ مِن الحنطة والشعير؛ كَمَا يون من 
لضع في لمتحيعتن عن انغ أن غم بن الطاب ري الله هتا قن خي با مِنْبّر التبي 
صلی الله عليه وسلَّم اما بعد ري و من الْعتب وَالتّمْر؛ 
وَالعسل؛ ال والشّعير؛ وَالحَمْرٌ مَا خَامَرَ الققل. وَروى أهل السئن أبُو دَاوْد وَالتَرْمِذِي وَابْن 
مَاجَه عن النعمَان بن بَشبير قال قال رَسُولَ الله صلى الله عليه وَسم إن من الجنطة خمرا ومن 
الشّعير حَمْرًا وَمِن الزّبيب حَمْرًا؛ ومِن التّمْر حَمْرًا وَمِن العسل حَمَرا) زاد أبو دَاوّد: (وأنا أنهَى عن 
کل مسکر) . 
وقذ اتات الحدييث عن ال صتلى اله غلب وسم بان ل نكر خم وان رام كتا في 
وَهُْوَ تبيد العَسّل وكان أهل اليَمَن يَشربُونة فقال: کل شراب انكر فهو حرام 0 مجموع الفتاوى , 
< / 1۸4-۷ . 


وقال رحمه الله :" اسم الخمر هو عام لكل شراب " ٠‏ مجموع الفتاوى › ۲ / ۲٣۰‏ ۰ والفتاوی 
الكبرى » ۱ / ٠١١‏ . 


" السياسة الشرعية . ص ۲٠٤١‏ › ومجموع الفتاوى » ١؟/‏ 47" . 
" بيان الدليل على إبطال التحليل » ص ۸۳ . 





اسم لکل شراب أسكر ١‏ 


ويك واه 


اسم لكل مسكر" 
هو شراب مسكِرٌ معتصرّ مِن العتب" " الغزالي " 
هي المسكر؛ 

الخ 


كالحصير الصغير تعمل من سَعف التخل وَننْسَجٌ بالسَيُور وَالخْيُوط وَهِي قدرٌ 
مَا يوضع عليه الوجه والأئف “ " أهل الغريب ٠"‏ 


هي شيء يُعْمَلْ مِن الخوص ٠.‏ يُتقى به حَرّ الأرض" 


' بيان الليل على إبطال التحليل > ص 57 . 


مجموع الفتاوی › /۲٤‏ ۲۷۳ . 
" الرد على المنطقيين › ٠٤ /١‏ . 
؛ جامع المسائل › ۷ / ۲۸۲ . 


' مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠١١‏ . ثم قال رحمه الله :" فإذا كبرت عن ذلِكَ فهي حَصيرٌ سميت سميت 
بذلك لسثرها الوجة والكعبَيْن مِن حَرّ الأرض وبردها. وقيل: لأتها ثُحَمَرُ وجه المُصلّي NE‏ 
وقيل: أن خيُوطها مَسُتُورَةٌ بِسَعَفِهَا وقد قال بَعْضْهُمْ في حديث ابْن عَبّاس: " (جَاءَتَْ فارَةٌ فأخذت 
تجر الفتيلة بَْنَ يدي رَسُول الله صلى الله عليه وَسلَمَ على الخْمْرة التي كان قاعِدًا عَليْهَا فاخترق 
مِنهًا مِثل مضع بع درهم) قال: وَهَذَا ظاهِرٌ فِي إطلاق الخُمْرَة على الكبير من نوعها لكِن هذا الحديث 
ام وَالقْعُود عَلَيْهَا لا يَدْلَ على أنَهًا طويلة بقذر ما يُصَلَّى عَلَيْهَا فلا يُعَارض ذَلِكَ ما ذكروه 


” الذين يفسرون ويشرَحون الألفاظ الغريبة التي تحتاج لبيان وشرج , 
" مجموع الفتاوى . ۲۲ / ٠ ۱۹١‏ والفتاوى الكبرى › ٠١١ / ١‏ › ومختصر : الفتاوى المصريّة 
> ص ٦۳‏ . 





الخميرة 
: هه عي امي ير 5 5 ١ ٠‏ 
هي شيء يصنع مِن الخوص صغير 


الخواص 
المختص بمطلق الوجود › مِن غير تقييد ولا تخصيص؛* 


الخَيّاط والمخيط 
ما يُخاط به* 


' مجموع الفتاوى › ١ 18/١‏ . 
' مجموع الفتاوى › ٠٠١ / ٠١‏ . 
" المستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١84‏ . 


؛ دَرْء تعارْض العقل والتقل . " / 4"9 . 

ˆ مجموع الفتاوى . ١15 / 1١7‏ . ثم قال رحمه الله :" إذ الفعال والمقعل والمفعال من صيَغ 
الآلات الَّتِي يَفْعَل بها كَالمْسَعر والمخلاب وَالمِنشارٌ. فْبَيّنَ أن جَمِيعَ الخلائق إذا سألوا وَهُمْ فِي مكان 
وَاحِدٍ وَزَمَان وَاحِدٍ فأغطي كل إنسان مِثْهُم مسألتة لم يَقْصة ذلك مما عِنده إِنَا كما ينص الخيّاط " 
وهِي الإبرة " إذا عمس في البخر". 





الخيال 


م 


هو تصوّر الأغيان المَخسُوسة في الباطن' 
خيانة مَن خان 
هو أن يأخْذ مِن ماله ما لا يتستحق نظيره” 


الخير 
هو المنفعة والمصلحة الذي فيه التّعيم واللّذة" 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » 5 / ۳ . 


مجموع الفتاوى › “TVET‏ 
" جامع الرسائل » ۲ / ۳۸١‏ . 


۹ 





ب 
الدال 
الدائم على الفغل 
هو المديم ٽه › الذي يفعله دائما ' 


الدّابّة 
كل ما دب في سَماءِ وأرأض » من إنس وجن وملك وبهيمة" 


دبر الشيء 


آخر جزء منه" 


' مجموع الفتاوى › 00/۲„ 
' مجموع الفتاوى » 5/ ١ه"‏ . 
" مجموع الفتاوى › 444/۲ > والفتاوى الكبرى › /ى علا 


YY 





دبر الصلاة 
آخر جزءِ منه' 
ما يلي آخر جزءِ مِنه" 


الدسكرة 
الاجتماعٌ على القواحش والخَمر والغتاء” 


الدّعاء 
قصذ المدعوّ , والتّوَجّه إليه » إمَا على وَجه المسألة » وإمّا على وجه العبادة 
1 ا ٤‏ 


هو قصد المدعو تارةً لذاته » وتارة لمسألته أمراً منه* 

هو ذِكْرٌ للمَذعو سبحانه › مَتَضمِن للطلب والثناء عليه' 

سوال الله حاجاتك' 

هو تصرّف التّفس في هيولي العالم » فيَحْصّل لها بما تهتم به مِن تجردها 
عن الدين » نوع تجريد حتى تتصرف في هيولي العالم” " ابن سينا " 

هو تصرّف التّفس القويّة في هُيُولِي العالم' " ابن سينا " 


' مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٤۹۹‏ › والفتاوى الكبرى › ۲ / ٠٠١١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٤۹۹‏ » والفتاوى الكبرى ٠١١ / ٠»‏ . 

. ٠٤ / ١١ › مجموع الفتاوى‎ " 

؛ شرح العمدّة » ؟ / ؛ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » /١‏ 788 . 

' مجموع الفتاوى » ١8/١٠8‏ . 

" جامع المسائل › 5/869 > ثم قال رحمه الله :" فتسأله ما تنتفع به » وتستعيذ به مما 
تسنتطيرٌ به » كان هذا من أعظم نِعَم الله عليك ". 

“ الرد على المنطقيين » ؟/ ١89‏ . 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › "54/١‏ . 


۲١ 





قُوَهٌ للتّفس لِثوئرَ في هَيُولِي العالم' " الفلاسفة " 
تأثيرٌ الفس التّاطقة في العالم' " الفلاسفة " 


دَعْوَى التُهْمَة 
أن يَدْعِيَ فعا يَحْرّم على المطلوب . يوجب عَفُوبَتهُ؛ مثل قثل؛ أو قطع طريق 
أو سرقة؛ أو غير ذلك من أنواع العدوان المحرم › كالذي يَسَِحْفِي به بِمَا 
عدر إقامَة البَيّنة عليه » في غالب الأوّقات في العادة“ 


دَعْوَى غَيْرٌ الثُهمَة 
أن يَدَعِيَ دَعْوَى عَفدٍ مِن بَيْع أو قرّض » أ رهن أو ضمان » أو دَعْوَى لا 
يَكون فيها سَبَبْ فغل مُحَرَم؛ مِثْلَ دَيْن ثابت في الدمّة مِن ثمن بَيْعَ » أو قرض 
أو صداق , أو دِيَّة خطأ أو غير ذَلِكَ* 


دلالة المنطوق والمسكوت 
هو ما نطق به الشارع* 


ارد على الشَّاذِليَ في جزبَيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق » ص ٠8‏ . 
' الرّدُ على الشّاذلي في حِرَبّيه » وما صنّقة في آدَاب الطريق » ص ۲۲ . 
" مجموع الفتاوی › 8 "/ 85" 535٠١2‏ , 
مجموع الفتاوى » 35١/78‏ . 
° مجموع الفتاوى . ١٠9 ٦‏ . ثم قال رحمه الله :" وَهُوَ اللَّهُ ورسولة وما سكت عَنْة تَارَة 
تكون دنال السكوت أوؤلى بالحكم من الملطوق؛ وهو مَفهُوم الموافقة وتارةً تُخَالِفَهُ وَهْوَ مَفهوم 
المُخائقة وتارَةٌ تُشبِهَهُ وَهُوَ القِيَاسْ المَحْضْ " 


YY 


دعاء المسألة 
هو طلب ما يَنقع الداعي › وطلب كشف ما يَضره ودقعة' 


دي 0 
دعاوى الهم 
هي دَعْوَى الجنايّة والأفعال المُحَرّمَة' 


الدّعوة 
اسمٌ جامع لغاية الحبّ لله وغاية الذّلَ له” 


الدلّال 
هو وكيل البائِع في المتاداة؛ 


الدّلسّة " التدليس " 
هو الكتمان والتغطية للعيوب” 


. ٠١ /١8 » مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى . ه” / 55" . ثم قال رحمه الله :" مِثْلُ دَعَْوَى القثل. وقطع الطريق 
وَالسّرقة والعْذوان على الخلق بالضَّرب وَغَيْرهِ ". 1 [ 

" مجموع الفتاوى . /٠١‏ 5 . ثم قال رحمه الله :" فمن ذل لۀ مِن غيْر خب لم يكن عَابدَا بل 
يَكُون هُوَ المَخبوب المُطلق؛ فلا يُحِبُّ شَيْنَا إِنَا لهُ وَمَن أشرَك غَيْرَهُ في هذا وَهذا لم يَجْعَلَ له حقيقة 
الحُبُ فهو مُشرك؛ وإشراكة يُوحِبْ تفص الحقيقة. كقؤله تعالى: ومن الاس مَن يَتَخِدُ مِن ذون 
اللّه أندَادًا يُحِبُونَهُمَ كَحُب الله الآيّة. وَالَحُبُ يُوحِبْ الذلَ وَالطّاعة والإسئلام: أن يَسسْتَئْلِمَ لِلّهِ نا لِغْيْره 
فمن انلم له ولغيْره فهو مُشّركٌ وَمَن لم يَسسْتلِمُ له فهو مُتَكَبَّرٌ وَكِلاهُمًا ضِدٌ الإمئلام. والقلبُ نا 


و 


يَصلح إِنَا بِعِبَادَةِ الله وَحْدَهُ وتخقيق هذا تحقيق الدَّعْوَةٍ التَبويّة " 


؛ مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٠٠٠١‏ , 
° بيان الدليل على تحريم التحليل > ص ٠٠١‏ › ثم قال رحمه الله :" والمدالسة : المُخادعة 


دلالة الالتزام 
دلالة الأفظ على ما هو لازم لذلك المعنى › خارجٌ عن مفهوم اللقفظا 


دلالة التضمن 
دلالة اللفظ على ما هو داخل في ذلك المعنى" 


دلالة المطابقة 
هي دلالة اللفظ على جميع المعنى الذي عَنَاهُ المتكلم” 
هي دلالة اللفظ على جميع هذه الماهيّة » التي عناها المتكلم بلفظه؛ 
دلالة الأفظ على مجموع المعنى* 


الوك 
هو الزوال' 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » .١١/15٠١‏ 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١١ / ٠١‏ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل . .١١/1٠١‏ 


؛ دَرْءْ تعاض العقل والتّقل . ١١ / ٠١‏ ., ثم قال رحمه الله :" وهو دلالة على تمام المَاهِيّة 
ˆ منهاج السنة النبوية » © / 451 . 


' مجموع الفتاوى . ؛ ؟/ 5؟ . ثم قال رحمه الله :" في أصح القولين ٠"‏ والفتاوى الكبرى 
.1fA/1 <‏ 


YT 


الدّليل 
هو المرشد إلى المطلوب › والموصل إلى المقصود' 


ما يكون التّظر الصحيح فيه موصلا إلى علم أو ظن' 

ما يكون النّظرٌ الصحيح فيه مُفضياً إلى العلم بالمدلول عليه" 

هو وَسّط في الذهن للمُسستول؛ 

هو ما يُستدل به* 

كل مل ما کان مُسنتلزماً للمدلول' 

هو الواسطة في العلم بين المَلزُوم والازم » وهما المحكوم والمَحكُوم عليه" 
هو المُرشيذ إلى المطلوب . وهو المُوصل إلى المقصود* " نظار المسلمين " 
هو ما يكون العلم به مُستلزماً للعلم بالمطلوب* " ثظار المسلمين " 

ما يكون النّظرٌ الصّحيح فيه موصلا إلى المطلوب١'‏ " ثظار المسلمين " 
ما يُوصِلْ إلى العلم'' " بعض المتكلمين مِن المعتزلة " 


' الرد على المنطقيين ء ۲/ ۷ . ثم قال رحمه الله :" وكل ما كان مُستلزماً لغيره » فإنه يمكن 
أن يُستدل به عليه " 

فائدة : قال شيخ الإسلام أغلى الله منزلته في الجنان › وأكرمه بلدّة النظر إليه بإحسان :" 
الدليل لا يتم إلا بالجواب عن المُعارض " النْبُوَّات . ص ۲„ 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ١‏ . 

' التّبُوّات » ص ١١١‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ ١78‏ . 

* مجموع الفتاوى » ؟"/7١‏ . 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ١55‏ . 

" الرد على المنطقيين » ١54 /١‏ . وانظر : ص 73١7‏ . 

^ الرد على المنطقيين » ١7١ /١‏ . 

* الرد على المنطقيين › ٠١١ /١‏ . 

'' الرد على المنطقيين › ٠١١ /١‏ . 

'' الرد على المنطقيين » ؟/ ١‏ . 


ملا 





ما يكون النظر الصحيح فيه موصلا إلى علم › أو إلى اعتقااِ صحيح' " 
ثظار المسلمين " 

ما هو مسيتلزم للمدلول مطلقًا ٠‏ حتى يَدْخْلَ في ذلك عدم المعارض' " عند 
أهل النظر والجدل " 

ما كان من شأنه أن يستلزم المدلول › وإنما يتخلف استلزامه لفوات شَرْط أو 
وجود مانع" " عند أهل النّظر والجَدّل " 

الذي هو الآية والبرهان الذي يجب طرده؛ 

الذي هو الآية والعلامة* 

هو مجموع الدَّعْوَى والدليل' 

هو اللفظ المجمّل" " أهل القلسفة " 


دليل التّمَانع 
هو امتّناع صذور العالم عن اثنين" 


' الرد على المنطقيين » ١71١ /١‏ . 

' الرد على المنطقيين » .١8١ /١‏ 

" الرد على المنطقيين » .١8١ /١‏ 

؛ التّبُوّات » ص ١78‏ . 

° التْبُوّات » ص ۱۷۸ . 

' الْبْوّات » ص ٠۹١‏ . وقد رَد هذا التعريف . 

منهاج السنة النبوية » ۲ / 47" , ثم قال رحمه الله :'" ويُسَمّيه المنطقيون الحد الأوسط 


” دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . ؟ / 4ه" . 


"5 





الدّم' 
هو الدم المسفوح" 


دَمُ الامنتتحاضة 
دم فسادٍ ومَرّض وعرق” 
هو ما خَرَجَ من عادة الصحة والسّلامة؛ 


دم الحيض 
دم طبيعة وجبلّة* 

دم الفساد 
دم ۶ ° يذقج 2 


الهر 


ما يُقدّرٌ الذهن وجود أرزمتة فيه" 


' يعني الوارد في وله تعالى: حرمت عَليكُمُ المي وام المائدة * . 
" جامع المسائل » ۷ / 5868 . 


' شرح العمدّة . ٠٤١ / ١‏ . 
؛ شرح العمدّة . ٥۸١ / ١‏ . 
* شرح العمْدّة . ٠٤١ / ١‏ . 


' مجموع الفتاوى 2 ۱۹ / ۲۳۸ . 
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟/ 541١‏ . 


TY 


الهريون ٠‏ | 
هم طائفة من الأقدمين › جَحَدُوا الصانع المدبر العالم القادر' 


الدوّامّة 
هي فلكة يَرمِيها الصبي بخيط › فتدوم على ألأرض"' 


الذواوين 
هي صحائف الأعمال" 


دور الأعيان 
أن يتوقف كل مِن الشّيئين المُعيّنين على الآخر؛ 


الدُور القِبْلِي " البَعْدِي " 
هو أن نا يُوجَدَ هذا إِنَّا بَعْدَ هَذا » ونا يُوجَدَ هذا إِنَّا بَعْدَ هذا* 


أثه لا يُوجَدْ هذا إلا بَعْدَ هذا » ولا هذا إلا بعد هذا" 


' شرح العقيد الأصفهانية . ص ٠١5‏ . 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ١9‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۳ / ١45‏ . 

؛ الرّدُ على السبْكي في مسألة تعليق الطلاق » ص 485 . 

* مجموع الفتاوی › ۸ / ٠ ٠١١‏ وانظر : 5/ 707 ١»‏ وقال رحمه الله تعالى عن هذا الدّور :" 
وهو ممتنع بصريح العقل واتفاق العقلاء " دَرْءْ تعارض العقل والتّقل » ١‏ / "51" . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۳ / ٠٤١‏ . 


TTA 


الذوأر المَعي " الاقتراني " 
هو أن لا يكون هذا إلا مع هذا ء أو لا يكون هذا إلا مع هذا' 
أنه لا يوجد هذا إلا مع هذا › ولا هذا إلا مع هذا" 
هو أن لا يوجد هذا إلا مع هذا" 


الدورّان 
وجوذ ا لحكم عند وجودٍ و صف . وعدمه عند عَدَمِه؛ 
وجُوذ أمْر عند أمر يُمكِن أن يكون علَّةَ له » وعَدَمَه عند عَدَّمِه* 


الدين' 
ما شَرَعَة الله على ألسن رُسله" 
ماشرعه الله ورسوله" 


١5” /8 '‏ ء ثم قال :" فهذا هو الدّوؤر في الشروط " ٠‏ وقد قال رحمه الله عن هذا الور 
:" وهو جائز بصريح العقل واتفاق العقلاء؛ " دَرْءْ تعارض العقل والتقل » "٠۳ / ١‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۳ / ٠٤۳‏ . 


" الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَقَهُ في آدَاب الطريق » ص ١88‏ . 
تنبية الرّجُل العاقل . ص ٠١‏ . 
° تنبية الرّجُل العاقل . ص ٠١‏ . 
' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الدّين كله : العلم والعذل ..." » جامع المسائل › 8 / 45 . 


وقال رحمه الله :"الدّين جماغه شيئان " تصديق الخَبّر . وطاعة الأمْر " » جامع الرسائل › 
0 
وقال رحمه الله : " وأصل الدّين هو عبادة الله الذي أصلة الحُبّ والإنابة » والإعراض عمًا 
سواه » وهو الفطرَة التي فطر عليها الناس" › جامع المسئل › ۸ / ٠٤‏ . 


" مجموع الفتاوى › 41 
مجموع الفتاوى › ۱| ۰0۳0 9/20 > 0/۰0 ۷0/۱ وقال 
بعدها :" صلی الله عليه وسلم "۰ ۱۳ / 5؟١”‏ 2 1 TPVI/YVo TE cT YT fTA/‏ 


۹ 





ما شر عه الله 


هو العمل والخلق" 
هو ما أمِر به . أمْرَ إيجاب أو استحباب” 


2# "© 


اتباعغ ما أوحي إلى " النبي صلى الله عليه وسلم "“ 
هو طاعة الله وعبادته علماً وعملاً بالباطن والظاهر ° 


هو إقامة حق العبودية » وهو فعل ما عليك وما أمِرت به' 
هو عبادةٌ الله وحده لا شريك له" 


۳۷۲/٠١ ٠9/۹ ۰۹ >‏ . واقتضاء الصراط المستقيم » ٠ ٠۷١ / ۲ ٠٠٠١٠٤‏ الإختائِية 
( الرَّدُ على الإخنائِي ) ٠‏ ص ٩٠‏ › والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح "4٠ / ١ ١‏ » والفتاوى 
الكبرى ٠ 444 ٠ 4" / ” ٠‏ ومجموعة الرسائل والمسائل » ٠ 8١ / ٠‏ ومنهاج المّنّة التّبوية » ه 
٠ ١ /‏ و قاعدةٌ عظيمة في القرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشّرْك والثفاق 

. ١7ص‎ 6 


قال رحمه الله :" فأصل الهدى ودين الحق هو: إثبَات الحق المَوْجُودٍ؛ وفع الحق المَقصود 
" مجموع الفتاوى › ۰ ۳١‏ / ۳۷۲ ۰ ثم قال رحمه الله : :" وَليْس لِأحَدِ أن يَخْرَجَ عن 

شيء مما شَرَعَهُ الرسُول صَلى الله عليه وَسلّم وَهُو الشرع الذي د يَحِبْ على ولاة الأمر إلزَام الئاس 
به وَيَحِبْ على المُجَاهِدِينَ الجهاد عَليْه وَيَحِبْ على كل وَاحِدٍ انَبَاعَْهُ ونصرة " . 

۷٠ / ٠١ » ومجموع الفتاوى‎ ٠ ٠١١ والمسائل والأجوبة > ص‎ . ١٠١ / ١ » الاستقامة‎ 
ء ومجموعة الرسائل‎ "85/78 ۷ N [CY cO «cE | | < 
. ٠۲١/١ › والمسائل‎ 

' جامع المسائل » ٦‏ / ۲۲۲ . 


" مجموع الفتاوى › / ٠‏ ء قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وأصل الدين الذي بَعَتْ الله 
به رسله وأنزل به كتبه أن لا يُعبد إلا الله وأن نعبده بما شرع لا نعبده بالبدع " , الرذ على الشّاذلِي 
في حِزَبيه وما صنّقه في آداب الطريق » ص ١7/5‏ . 

* مجموع الفتاوى , "١" /١١‏ . وقال رحمه الله :" والدّينْ يتناول كلّ ما جاء به الرسول 
", جامع المسائل » ٠١١ / ١‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى » "١/١١‏ . 

' مجموع الفتاوى 2 ”"*/١١‏ . 

" مختصر الفتاوى المصرية . ص ١5١‏ ., والمُسستذرّك على مجموع الفتاوى » .١5 / ١‏ 


0 


ما بَعَث الله به رسوله صلى الله عليه وسلم » وهو ما يجب على المّرء 
التصديق به والعمل به' 

هو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم بأن يُوْمَّر بما أمِرَ به » وينهى عما تهى 
عنه , ويُحبّه ما أحبّهُ الله ورسوله من الأعمال والأشخاص" 

هو عبادة الله وحده لا شريك له» واستعانته» والتوكل عليه» ودعاؤه لجلب 
المنافع» ودفع المضار” 

أن لا يعْبّد إلا الله » ولا يُستعان إلا إيّاه؛ 

هو العبادة والطاعة والذل* 

هو الطاعة والانقياد' 

هو الطاعة المعتادة التي صارت خلا" 


الديْن الحق 


هو طاعة الله وعبادته" 


' مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى . ۲۷ / ٠٤٠۲‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۲۷ / ٠١‏ › وزيارة القبور »> ص ؛ - ه . والمستدرك على مجموع 
الفتاوى › ١١ / ١‏ . 


؛ مجموع الفتاوی » ۱۸ / "۲١‏ ,. 

ˆ مجموع الفتاوی › /١‏ ۲۳۸ . 

' شرح العْمّدة » ” / 8١‏ ء ثم قال رحمه الله :" وذلك إثما يَتِمَ بالفغل لا بالقول فقط ". 
" جامع الرسائل » ۲ / ۲۲۳ . 

“ جامع الرسائل » ۲ / ۲۲۳ . 


٤١ 





الذين الحنيف 
هو الإقبَال على اللّه وَحَدَهُ » وَالإغراض عَمّا سيواة' 


الدَيْنُ الوسط 
هو ما عليه خيار هذه الأمّة » قديماً وحدية' 


٠ 


الدَّيْن 
مطالبة الغرماء به » مع عجزه عن الوفاء له" 


ديوان الخراج 
هو ديوان المسنتخدمين على الارتزاق؛ 


الأيوث 
وَهُوَ الذي نا غيرة لهُ » بل إذا رأى على أهلِه شيئاً لم ينجره* 
الذي يُقِرَ السوء في أهله' 
مَن لا غيْرَة له على الفواحش" 


' مجموع الفتاوى . 94/ "١9‏ . ثم قال رحمه الله :" وَهُوَ الإخلاص الذي تَرَجِمَئة كَلِمَهُ الحق 
وَالكَلِمَة الطَيّبّة: " لا إلة إلا اللّهُ " اللّهُمَّ ثبّثنا عَلَيَْهَا في الدنيَا وَالْآَخِرَةٍ ولا حول ولا قُوَة إِنَا باللّه" , 
والفتاوى الكبرى 2 ۱ / ۳۳١‏ . 

مجموع الفتاوى › ۲ / °۲۲ ۰ والفتاوی الکبرى › ۲۲١/١۱‏ . 

" جامع المسائل » ۲۲/۹ . 

مجموع الفتاوى › 1 /۸1. 

* مختصرٌ الفتاوى المصرية » ص ۲ » والمسنتذرك على مجموع الفتاوى › /111. 


' مجموع الفتاوى » ٠١‏ / ۲۳" , 
" مجموع الفتاوى › 1۲١۰/١‏ > والرسالة الأكملية فيما يجب لله من صفات الكمال . ص ”ه 
» ومجموعة الرسائل والمسائل . 58/8 . 


a 





الذي لا غيرة 


الذال 


الذات' 
التي يقد انها مُجَرَّدهٌ عن الصفات” 


' مجموع الفتاوی › ١5١ / "١‏ ء والفتاوى الكبري » " / .١159/ 85.1١81‏ 

' قال شيخ الإسلام رحمه الله وسقاهُ مِن سسلسبيل الجنة » وأمنكنة الفِرْدتوس الأعلى : " 
ذات لفظ مولد» وهو تأنيث ذوء ومعنى ذات: أي ذات علم؛ وذات قدرة. وذات حياة. 0 
صفات» تقدير المضاف المستلزم للإضافة بدون الإضافة. 

ولهذا أنكر طائفة من أهل العربية كابن برهان والجوليقي النطق بهذا اللفظء وقالوا: هذا 
مؤنث» والرب لا يجري عليه إسم مؤنثء ولكن الذين أطلقوه عنوا به نفسا ذات علم؛ أو حقيقة ذات 
علم. وفي الجملة فتقدير الذات ذاتاً مجردة عن الصفات» هو الذي أوقعه في هذه الخيالات الفاسدة 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١٠1/!ا8١.‏ 

وقال رحمه الله :" لفظ الذات في الأصل تأنيث ذو كقوله إو :أصلحوا ذات بَيْنِكُم) وقوله (عَلِيمْ 
مد حي رم هد جر ETE‏ جر الجا و اد 
حقيقته حقيقته التي لها صفات فحيث قيل لفظ الذات كان مستلزما للصفات ويستحيل وجود ذات منفكة 
عن الصفات في الخارج وفي العقل وفي اللغة ومن قدر ذاتا بلا صفات فهو تقدير محال كما يقدر 
سواد ليس بلون وعلم بلا عالم وعالم بلا علم ونحو ذلك من الأمور الممتنعة ". الصفديّة » ١‏ / 
8 . وانظر : دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ؛ / ٩ › ٠٤4۰١‏ / ۳۹ و ٠ ٠٤‏ ومجموع الفتاوى . ۳ 
| ا ال ا ا ال ا ل ا) 
" دَرْءْ تَعارُض العقل والتّقل » ۰ م قال رحمه الله :" والصفات زائدة على لفظ الذات 





المُجردة عن الصفات' 
الأبْ الذي هو ابْتِدَاء الاثنين' " التّصارى " 
تفس الله" 


ذات القوار 
التي بها عيب“ 


الدّاتى 
هو ما لا يمن تصوّر الماهية بدون تصوّره* 
مالا يتصور فهم الحقيقة بدون فهمه' " أهل المنطق " 
ما تقِفْ الحقيقة في الذهن والخارج عليه" " أهل المنطق " 


7 


قال شيخ الإسلام رحمه الله " الذات المجردة عن الصفات › لا حقيقة لها في الخارج ٠‏ وليس ذاك 
رب العالمين » ولكن هُم في أنفسهم جَرَدُوها عن الصفات . وشَهذوا مُجَرَّد الذات › كما يَشهد الإنسان 
تارة علم الرب › وتارة قدرته › فهؤلاء شَهدوا مُجرد ذات مجردة ١‏ فهذا في غاية النقص في معرفة 
الله والإيمان به » فكيف يكون هذا غاية » ومنهم من يَنظر هذا شَرطاً في السلوك . وليس كذلك › 
بل السّابقون الأولون أكمل الناس › ولم يَكُن مثل هذا يَخطر بقلوبهم , ولو ذَكَرَهُ أحَدْ عندهم لَدَمُوهُ 
وعَابُوهُ  "‏ الرَّدّ على المنطقيين » ص ٠١8‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ١٠1/؟7.‏ 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ٠ ۲۲١‏ وقال رحمه الله تعالى عنه :" باطل 


" وتقده . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » .7#0/1٠١‏ 


؛ مجموع الفتاوى . 5؟ / 4" . ثم قال رحمه الله :" وبالضّم : التي ذهبت عيثها". 
* الرد على المنطقيين » /١‏ 54 . 

' مجموع الفتاوى » 5/ 5١‏ . 

' مجموع الفتاوى » 5/ 5١‏ . 


٤ 





ما يتوقف عليه تصور الماهية' 


الدّاتيات 
هي أجزاء الماهية › وهي متقدمة عليها في الڏهن' 
ما ل9 يُفتق إلى علة” e‏ أهل المنطق 
ما لا يكن تصوّر المّوصوف إلا بَعد تصوره؛ 


الأريعة 
الفعل الذي ظاهره أنه مباح » وهو وسيلة إلى فعل مُحرم* 
ما كان وسيلة وطريقاً إلى الشيء' 
عبارة عمًا أفضت إلى فِغل مُحرّم' " الفقهاء " 


القن 
مُجْتَمَعٌ اللْحْيّّن وهو غضروف أعضاء الوجه“ " الزجاج " 


' الرد على المنطقيين » .٠٤ /١‏ 

' الرد على المنطقيين » 5١ /١‏ . 
" الرد على المنطقيين » ؟/ ١5١‏ . 
الرد على المنطقيين › 1۰/۲„ 


° بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ٠٠١٤‏ . 
' بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ٠٠١٤‏ . 
بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ٠٠١٤‏ . 


^ مجموع الفتاوى . 7 / ١47‏ . وقال الرَّجَّاجٍ رحمه الله قَبْلَ ذلك :" الذي يَخِرُ وهو قائم 
إنما َخِرُ لوجهه ". 


١ 


الك 

مم 

هو الإخبَارٌ بمساويء المذموم مع البغض له" 

هو ما يشغل عن مصلحة الآخرة من الواجب" 
بر بمساويء المذموم مقرون ببغضه؛* 


الأوق 
هو الإدراك” 
هو إذراك المحبوب' 


' شرح العمدّة . ٠١۸ / ١‏ . 
" مجموع الفتاوی › 57١5/5‏ . 
' مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ٠١‏ ثم قال رحمه الله :" والتفص هو مَا يَثْغلْ عَن مَصلحتِها 
المستحبة ويذم ما ترجحت مَضرثة على متقعته فيها ". 
؛ منهاج السنة النبوية » © / 5١04‏ . 
° التّبُوّات ٠»‏ ص 7١‏ . 
أ مجموع الفتاوى › ١45/٠‏ . 


٤ 





الراء 


الرّاسِحُون في العلم 
الواقفون حَيْث انكهى علمُهم › الواصفون لِربّهم بمَا وَصّفّ مِن تقميه » 
التاركون لِمَا ترك مِن ذذرها › لا يذكرُون صفة ما سمي منها جَحدَا » ولا 


أ مجموع الفتاوى » 45/5 . 


۷ 


الراضي 
ما يكون رضاه بائِناً عنه لا يقوم به بحال مِن الأحوال' 


الرّافضة 
هم أهَل أهواء وبَدّع وضلال”" 
الرّب 
هو الذي يربي عبده فيعطيه خلقة : ثم يهديه إلى ج جميع أحواله من العبادة 
وغيرها" 
هو المالك المدبّر المعطي المانع » والضار التّافع » الخافض الرَافع » المُعِرٌ 
وه ٤‏ 
المدل 


أ منهاج السنة النبوية » ۲ / ۳۷١‏ › وقد رذ عليه › وهذه عبارته :" فم قال: إن المتكلم 
هُوَ الذي يَكون كلامُهُ مُنفصلًا عله وَالمُريذ وَالمُحب والمَبْغض والرّاضي والسًاخط ما تون إرَادثه 
وَمَحَبَّئْهُ وَبْعْضّهُ ورضاهُ وسخطة بَائِنَا عَنْهُ لا يَقُومُ به بحَال مِنَ الأخوال ". 

مجموع الفتاوی » ۳۲/ ٠١‏ . 

قِ مجموع الفتاوى ؛ ٠ 57 /١‏ قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الرّبُ لم يَقع إلا مُضافا › إما 
اضافة غا كقوله: (رب القالمين) في أكثر من عشرين موضعا () › وقوله: رب السَمَاوّات 
وَالأرّض وما بَيْنَهُمَا) [؛ 6/١‏ ؟] > رب المَشرق والمغرب) [1/18؟] » (رَبَكُم ورب آبَائِكُم الأولين) 
[1'/اال]ء > رب السّماوات وَالأرض وما بَيْنْهُمَا وَرَبْ المَشارق) [37/5”] رب المَشرق والمَغرب 
لا إلة إِنَا هو) ]۷/۹7[ ٠‏ (رَبُ السّمَاوات السَبْع وَرَبْ العرّش العظيم) ]1/< ٠‏ (برب الفلق) 
٠ ۰ [11۳/17‏ (ربُ العرش) [؟؟/١؟] ٠‏ (رَبُ العرش العظيم) [5؟/7؟] ٠‏ (رب العرش الكريم) 
۳/۱ 
1 خاصة كقوله: برب التاس) ]۱۱٤/١[‏ › ربّنا) [۲/۱۲۷] › ربي).....". 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ٠٤ / ١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » /١‏ 17 . قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وَالرّبُ - تعالى - غنِي عَنْ كُلَ 
ما سيواه من کل وجه وكُل ما سواه فقِيرْ إلَيْهِ مِن كل وَجْهء وَهَذا مَعَنَى اسنمه " الصّمَد ". فإن 


الصّمَدَ الَذِي يَصَمدْ إليّه كل شيء ؛ لافتقاره إليّه وَهْوَ عَنِي عن كل شيءء لا يَصْمَدْ إلى شيءء ولا 
يَسألهُ شَيْنًا - سبحانة وتعالى ". 


T۸ 





هو الذي يُقِيتَ عباده ويغذيهم » لأروَاحهم وأجسادهم' 
يَتناول الدّات المقدسة › بما يستحقه من صفات الكمال" 
هو المُرَبّي الخالق الرازق الناصر الهادي” 

هو عِلمٌ؛ " ابن' رُشند وغيره " 

هو الوجوذ المطلق” " الرنادقة الاتحاديّة " 
وجوذ مُطلق' " الرنادقة الاتحاديّة " 


أ جامع المسائل › E‏ » ثم قال رحمه الله :" وهو مستغن عن عباده من كل وجه. 
فهو بنفسه عالم قادر» وكل ما يعلمه العباد فهو من تعليمه وهدايته. وما يقدرون عليه فهو من 
إقداره. وهو سبحانه وتعالى كما قال: (وَنا يُحِيطون بشيء من علمه إلا بما شاء) " سورة البقرة 
55 "_"ء وهو الذي خلق فسوى, وقدر فهدى. وإذا كان ما للعباد من علم وقدرة فمنه امتنع أن 
يحصل له منهم علم أو قدرة, فإن ذلك يستلزم الدور القبليء إذا كان المعلم المقدر لغيره يمتنع أن 
يكون علمه وقدرته منه ". 


الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح  »‏ / ۲۹۷ . 


" مجموع الفتاوی › ٠١ / ٠١‏ . 
؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح » ه / ١5‏ » قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولفظ 
(العقل) عِنْدَهُمْ وإن كانوا يفولون: هو جَوْهَرٌ قَائِمُ بتفميه. فقد صرَّخوا أيْضًا بآأئة - نفسة - عِلمة, 
حَتّى صرَحوا بأن رب العالمين علم كَمَا صرح بذلك ابن رُشدٍ وَغَيْرُهء ونقلوه عن أرسطوء. وأن 
الغفول العَثرة كل منها عِلم > فهو علم وعالِم ومَعلوم بل قالوا: عَقل وعاقل ومعفول» وعاشق 
وَمَعْشُوقْ وعشق, ؛ ولذيد وملئذ ولذ فج ه - تقسة - لذَةَ وَعَقنَا وعشقاء وَجَعَلوا ذَلِكَ هُو العالِم 
العاشيق الْمَلتد, وَجَعَلُوا نفس العلم نفس العشق وتفس اللَدَّةِ؛ فُجِعَلوهُ - تفسه - صقات. وَجَعَلُوهُ ذَانًا 

قاِمَة بنفيهاء وَجَعَلوا كُلَّ صبفة هي الأخرىء وَهذا مما يُعلِمُ - بصريح العقل - بُطلائة. 

وَمِنْهُم مَن لا يُصرّحْ بأنه - نفسة - عل فائة يَقُول: هو عَاقِلَ وَمَعُْول وَعَقلَ؛ يفول إِنَه يَْلم 
- نفسة - بلا علم علِمَه بل هو العالم؛ وَهُو المَعْلومُ وَهُوَ العلم. وحقيقة كلامهم تعودٌ إلى قول أوليِك؛ 
فإِنّهُم إذا قالوا: إن العلمَ الذي يَعلَم به ذاتة هو الْعَالِمُ وَهُوَ المَعْلُوم؛ فقد جَعَلوا نفس العلم تفس العَالِم 
وتفس العلم نفس المَعلوم وَهِي حقِيقة قول أوليك ". 

* الفتاوى الكبرى » 5 / ۲۲١‏ . وقد رد عليه › وأنّه كفرٌ . 

' الفتاوى الكبرى . ه / ٠ ۲۲١‏ وجامع المسائل › ۷ »۰ قال رحمه الله :" العقل 
الصريح يَعلم أن الوجود المُطلق أو الدات المُجَرّدَة عن الصّفات , لا حقيقة لها في الخارج عن الڏهن 
؛ ولا يُتصوّرٌ وجود شيء مُطلق . لا آدَمِي ولا فرّس مُطلق ولا حيوان مُطلق , فمن قال : إن الرب 





هو الوجوذ الذي لا يتعيّن' " الرّنادقة الاتحاديّة ومِثهُم الفونوي 


سَ هم 


هو تفس الوجود" " الرنادقة الاتحاديّة " 


وجودٌ مُطلق › فقد عطله » وأبطل أن يكون موجوداً » وكان مُوافقاً لفرعون الذي قال :" وما رب 
العالمين ". 


' الفتاوى الكبرى » 5 / 7٠١‏ . وقد رد عليه » وأنّه كفر . 
' الفتاوى الكبرى » ه / ۲۲١‏ › 





الربّانيون' 
۹ ۰ ويه 23 چ 9 و ر ۾ e‏ 
هم الذين يغذون الاس بالحكمة › ويرّبونهم عليها' " علي بن أبي طالب 


٠ 


رضي الله عنه " 
هُمْ الفقهاء المُعَلّمون" " عبد الله بن عباس رضي الله عنهما " 
هم الذين يُرَبُون الئاس بصغار العلم قَبْلَ كبَّاره؛ " مُجاهد 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وقد قيل في "ربّيين" هنا: إنهم العلماء » واختاره الرمّاني 
والزجاج» وروي عن الحسن وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس» وذلك قال ابن فارس : هم 
المتألهون العارفون بالله. وهؤلاء جعلوا لفظ "الربي" كلفظ "الرباني". وعن ابن زيد قال: هم 
الأتباع. كأنه جعلهم المربوبين. 

والمعنى الأول أصح من وجوه: 

أحدها: أن الربانيين غير الأحبارء وهم الذين يُرَبُون الناس» وهم أنمتهم الذين يقتدون بهم 
في دينهم. ومعلوم أن هؤلاء لا يكونون إلا قلياكٌ فكيف يقال: هم كثير؟. 

والثاني: أن الأمر بالجهاد والصبر لا يختص بهؤلاء. والصحابة لم يكونوا كلهم ربانيين» 
فيقولون: أولنك أعطوا علمًا منعهم [من] الخوف. 

الثالث: أن استعمال لفظ "الربي" في هذا ليس معروفا في اللغة؛ بل المعروف الأول. والذين 
قالوا ذلك قالوا: هو نسبة إلى الربً بلا نونء والقراءة المشهورة : "ربّي" بالكسرء وما قالوه إنما 
يتوجّه على قراءة من قرأ "ربيُون" بالفتح وقد رئ "رَبَيُون" بالضم. فلم أنها لغات. 

الرابع: أن الله تعالى يأمر بالصبر والثبات كلّ من يأمره بالجهاد. سواء كان من الربانيين أو 

يكن. 

٣‏ الخامس: أنه لا مناسبة في تخصيص هولاء بالذكرء وإنما المناسب ذكرهم في مثل قوله: 
(لؤلا يَنْهَاهُم الربَانِيُونَ وَالأحبَارٌ عن قولِهِم الثم وأكلِهمُ السّخت)" سورة المائدة آية ٠۳‏ " › وفي 
مثل قوله: (ولكن كونوا ربَّانِيينَ) " سورة آل عِمْرَان آية 74 وهناك ذكرهم بلفظ الربانيين. 

السادس: أن "الرباني" قيل: منسوب إلى الربً بزيادة الألف والنون» كالرقباني واللحياني, 
وقيل: إنه منسوب إلى ربّان السفينة. 

وهذا أصح فإن الأصل عدم الزيادة في النسبةء لأنهم منسوبون إلى › وحكى ابن الأنباري 
عن بعض اللغويين أن الرباني منسوب إلى الرب» لأن العلم مما يُطاع الله به» فدخلت الألف والنون 
في النسبة للمبالغة» كما قالوا: رجل لحياني إذا بالغوا في وصفه بكبر اللحية " › جامع المسائل › 
5555/8 

' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ٠۲۷‏ > وجامع المسائل › ۳ / 59 . 


" جامع المسائل › ۳ / ٠١‏ . 
؛ جامع المسائل › ۳ / ٠١‏ . 





هم الذين يرَبُون النّاس › وهم أنئمتهم الذين يَفتدون بهم في دينهم' 


الربا 
يه التّابتة في الدمّة 
بعوّض أو غيره" 
أن يّبيع " شخصا " ذهباً بذهَب إلى أجل ١‏ أو فضة بفِضة إلى أجل" 
هو أخذ مال زائد بلا عوّض يقابله؛ 


الربَاط 
هو المَقامُ بمكان يُخِيفة العَدُو » وَيُخِيفْ اعدو 


الربيتة 
هو الناظر الذي يَجلِس على مکان عال › يَنْظر مِنه لهم مَن يَجِيء' 
هو التاطور لفطاع الطريق' 


' جامع المسائل » 557/5 "5 . 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » 59٠0/١‏ . 

" جامع المسائل › ١‏ / ۲۲۳ . 

؛ جامع المسائل ›» ۸ / ۳٠۲‏ › وتفسير آيات أشكلت » ٠٦۷ / ١‏ . 
° مجموع الفتاوى . ۲۸ / ٩۱۸‏ . 

' السياسة الشرعية » ص ٠١۸‏ › ومجموع الفتاوى » ۲۸ / "١١‏ . 
منهاج السنة النبوية › ٦‏ / ۲۷۹ . 


و هو 
٠‏ 


هو التّاظ الذي يَنظر لهم الطريق' 


الربيع 
هو المطرٌ الذي يُثبت رَبِيع الأرض' 
هو المطر المثبت للربيع” 


الرّبيون 
الجموع الكثيرة » وهم الألوف الكثيرة؛ 
الألوف الكثيرة* 


رجال بني قَيْدَار 
هم (ربيعة) و (مضر) أبتاء عَدَنَانَء وهما جَمِيعًا من ولد قيار بن إسماعيل' 


' مجموع الفتاوى › 1/1 
" جامع المسائل » ٠١١۹ / ٩‏ . 


" جامع المسائل » ۸ / ٠١١‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو المطر الوَسْمِي الذي يسم الأرض 


؛ مجموع الفتاوى . "۷٤ /۱٤‏ . 

* جامع المسائل › 5١/69‏ . 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ه / ۲۷١‏ » ثم قال رحمه الله :" والعربُكلُهم من 
بَئِي عَدْنان» وَبَنِي قخطان. فعذتان - أبُو ربيعة - وَمْضرْ وأثْمَارٌ من ولد إسْمَاعيل باتفاق التاسء. 
وأمّا قخطان فقِيلَ هُم من ولد إِسُمَاعِيل» وقيل هُم مِنْ وَلدٍ هُودٍ. وَمْضَرٌ ولد لياس بْن مُضر, وَقرَيْشَ 
هُمْ من ولد إِلِيَاسَ بْن مُضرء وَهوازن مثل عَقِيلء وكلابء وَسَعد بْن بكر و " بثو لمَيْر ", وثقيفٌ 
وَغَيْرُهُمْ هُمْ مِن ولد إِلِيَاسَ بْن مْضر. 

وَهَؤْلَاءٍ انتشروا في الأرُضء فاستولوًا على أرض الشام والجزيرة وَمِصر وَالعِراق وَغيْرهاء 
حَنّى إِنَّهُمْ لما سكئوا الجزيرة بَيْنَ الفرَات ودِجلة» سكنت مُْضرّ في حَرَانَ وما قرب منهاء فُسمَيت 
دِيَارٌ مُضرء وسكنت ربيعة في المؤصل وما قرب منهاء فُسمَيَت ديار ربيعة ". 





4 چ 


الرجس 
الشرنك' 


الخبائث المحَرَّمَة" 
هو القذر” 


الرجل الصالح 
القائِمُ بمَا يَحِبْ عليه من حفوق الله › وحقوق عبَادِو؛ 
هو القائم بالواجبات* 


الرّجُل المُسافح 
الذي يَزّني مع من اتفق له' 
الزّاني الذي يقح ماءَهُ مع هذه وهذه" 


' منهاج السنة النبوية » ۷ / 8١‏ ء وقال رحمه الله قبل التعريف :" لفظ الرُجس أصله القذر 


' منهاج السنة النبوية › ۷ / ٠ ۸١‏ ثم قال رحمه الله :" كالمعلومات والخبائث ". 
" شرح العمدّة . ٠١ / ١‏ , 


؛ مجموع الفتاوى » ۲ / ١‏ . 

* مجموع الفتاوی › ۱۸ / ٠٠١‏ › والفتاوى الكبرى › ١١۸ / ١‏ . 

7 و ى 

" مجموع الفتاوى . ””/ 21١١7١‏ ثم قال رحمه الله " وكذْلِك المسافحة وَالمتَخِدهُ الخدن 
الذي تكون له صديقة يَرَنِي بها ذون غيْره فشرط فِي الحل أن يَكون الرَجْلٌ غَيْرَ مُسافِح ولا متخ 
خدن. فإذا كانت المَرأهُ بَغِيَا وسافح هذا وَهَذا لم ين زَوَجْهَا مُحْصِئا لها عن غيْره؛ ٳذ لو گان 
مُخصنًا لها كانت مُخصنة وإذا كانت مُسافِحَة لم تكن مخصنة. وآللة إِنَمَا أبَاحَ النّكاحَ إذا كان الرجال 
مُخصنِين غير مُسَافِحِينَ وإذا شرط فيه ألا يَرْنِي بِغيْرها ل - كان أبلغ 
وأبلغ. وقال أهل اللغة: " السّفاح " الزنا. قال ابْن قُتَيْبَة (مُخْصِنِين) أي متَرَوَجِين ) غير م 
قال: وأصلة مِن سفحت القربّة إذا صبَبتها. فسَمّى " الرّنا " سيقاحا؛ لِأنَهُ يَصبْ الُطفة و تصب المرأة 
الُطقة. وقالَ ابْنْ فارس: " الستّقاح " صب المَاء بلا عَقْدٍ ولا نكاح فهي التي فح مَاءَهَا. وقال 
الرجاج: (مُحصنِين) أي عَاقِدِينَ التروج. وقالَ غَيْرهُما: مَتَعَفَفِينَ غير رانين وكذلك قال في النّسَاءِ 


الرّحخمة 
رقة تلحق المخلوق' 
إِنزالَ الرّحَمَات" 
رقّة تكون في الرّاحم » وهي ضَعْفْ وخَور في الطبيعة . وتألم على المرحوم” 
صفة الله التي يذل عليها اسْمّه الرحمن الرحيم؛ 
ما يَرْحَم بها عباده مِن المَخلوقات” 


اسم جامع لكل خير' 


(وَأحِلَ لكُم ما وراء ذُلِكُمْ أن تبتغوا بِأْمَوالِكُمَ مُخْصِنِينَ غير مُسَافِحِين) ففِي هاتيْن الآيتين اشترط أن 
يَكون الرَجَالَ مُخْصِنِينَ غيْرَ مُسَافِحِينَ بكسر الصادٍ. " وَالمُخْصن " هُوَ الذي يُخصن غَيْرَهُ؛ ليس 
هو المُحْصن بالقئح الذي يُشَترَط فِي الحَد ". 

' شرح العقيد الأصقهانية » ص ٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" والربُ مُنَّهُ عن مِثل صفات 
المخلوقين " 

' مجموع الفتاوى » 9؟ / ا؟ . 

" مجموع الفتاوى › 5/ 59 وقد رد على هذا التعريف ص ١١7‏ . 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 7 / ۲٠۱‏ › ثم قال رحمه الله :" كقوله تعالى: ( ربَّنَا وَسِعْتَ 
کل شيء رَحمّة وعلما) . 


° دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ٠ ۲٠١‏ ثم قال رحمه الله :" كقول النبي صلى الله عليه 
وسلم: «إن الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة» : 


وقوله «عن الله تعالى: يقول للجنة: أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عباديء ويقول للنار: 
أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي»'". 


' مجموع الفتاوى › ٠١‏ / ۲" . 





الرحيم 
هو الذي يرحم' 


2 


الرخصة 
استباحة المحظور . مع قيام الحاظر ١‏ ومثع المانع" 


الردّة 
هي جِمَاع الرُجوع مِن الحسنات إلى السيئات” 
الرّجُوعٌ عن طاعة الله وديّنِه؛ 


الرّجُوع عن " الإيمان "* 


الرزق 
اسم لكل ما يغتذي به الإنسان › وذلك يعم رزق الدنيا ورزق الآخرة' 


الرسّل 
هم وسائط بين الله وبين خلقه › في تبلیغ رسالاته › وأمره ونهيه ووعده 
وو عیده ' 


' النْبْوّات » ص V1‏ 

' جامع المسائل » ۲ / ۲٠١‏ . 

. ٤٦۳ / ١ › الاستقامة‎ " 

؛ جامع المسائل › ۲٤۸ / ١‏ . 

. ۲٤۸ / ١ ›» جامع الرسائل‎ ° 

. °١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" الرد على المنطقيين » ۲/ ٠٠٠١‏ و .١١‏ 


Yo 


هم الوسائط بيننا وبين الله في أمره وتهيه ووَعَدِه ووعيده' 


الرأسول 
واسبيطة بين الله وبين خَلْقِه » في تبليغ أمره وتهيه » ووعده ووعيده ١‏ وتحليله 
وتحريمه" 


هو الواميطة بين " الناس " وبين الله » في كل مكان وزمان" 


هو الواسطة والسفير بين " الإنس والجن " وبين اللهء فهو الذي يُبَلْعْهِم أمرَ 
الله وتهيه ووعده ووعيده » وتحليله وتحريمه* 


الرسول المطلق 
هو المخبر عن المرميل , بما أمَره أن يُخبرَ به* 


الذي أَمَرَهُ بتبليغ رسالته » إلى مَن خَائَفّ الله' 


الرشد 
العمل الذي ينفع صاحبة" 


الرشدُ في الوّلي " في الدّواج " 
هو المّعرفة بالكفء ومصالح النكاح" 


' مجموع الفتاوى › ۰/۱و ۸ 
" مجموع الفتاوى › „۳/١‏ 
" الإخنائِية ( الرّذ على الإختائِي ) > ص "۷٠١‏ . 


مجبوع الفتاوى , TV! /To‏ 
شرح العقيد الأصقهانية ‏ ص ١7١‏ . 
` التُبُوّات » ص ١77‏ . 
" مجموع الفتاوى › 4/۰ 
" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؛ / ١5١‏ . 





الرشيد 
الذي يُسَلَم إليه مالة' 


هو الذي يَصرف مالة فيما يَنفع لا فيما يضر" 


الرّضاعَة المحرّمَة 
أن يَرْضَعَ خمس رضعات ٠‏ فيأخذ التّديَ فيشرب منه نُمَ يَدَعه » ثم يأخذ 
فيشرب مرة ثم يَدّعه » ولو كان ذلك في زّمّن واحد" 


الرّعد 
صوت يَرْجْرْ السّحاب؛ 


الرّفث 
اسم للجماع قولآ وعملة” 


الرقبى 
أن يرقب كل واحدٍ من الشخصين موت الآخر' 


. °٦۹ / ٠١ » مجموع الفتاوی‎ ' 

. °٦۹ / ٠۰ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" مجموع الفتاوى › 4/۳ » ثم قال رحمه الله :" مِثلَ غدائه وعشائه ". 
؛ مجموع الفتاوى » 4 ؟7/ 5514 . 

5 ٠١١۷ / ۲١ › مجموع الفتاوى‎ ˆ 

. ۲٠١۷ / ٤ › جامع المسائل‎ 


الرُوب 
الرجل الذي لم يقدم من ولده شيتا' " النبي صلى الله عليه وسلم "' 
هو الذي لا ولد له” " في اللغة " 
الذي لا يعيش له ولد“ " في اللّغة " 
الذي ليس له ولذ يوجر عليه* " في الشّرع " 


الرگاز 
هو دفن الجاهلية » وهي الكنوز المَذفونة في الأرّض' 


الرهْبّانية 
ترك المُباحات من التكاح واللّخم وغير ذلك" 


الروح 
عَيْنَْ قائمة بنفسها . ثفارق البدن » وتُتعم وتُعَدب . ليست من البدن ولا 
جُزّءاً من أجزائه” " الصحابة والتابعون " 


' جامع المسائل » 4 / ۲٠۷‏ . 


" الحديث رواه الإمام مُسَلِم في صحيحه » ؛ / ٠١١54‏ رقم 56١4‏ . 
" جامع المسائل » ؛ / ۲٠١۷‏ . 


؛ جامع المسائل » 4 / ۲٠۷‏ . 
° جامع المسائل › ۲٠۷ / ٤‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۲۹ / ۳۷١‏ . 
الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / ١54‏ . 


* مجموع الفتاوى » ۱۷/ "٤١‏ . 





ذات لها صفات متعددة' 

جوهرٌ قائِمٌ بنفسه" " السّلف " 

هي التّفس التّاطقة” . موجودةٌ في الخارج › قائم في بنقسه › إذا فارقت البدن؛ 
أَجِسامٌ لطيفة مشابكة لِلأَجِسَام المخسوسة . أجرى الله العَادَة بِحَيَاةٍ الأجساد 
٠‏ مَا استمرت مُسْابَكَتهَا لها . فإذا فارقثها تَعَقّب المت الحَيَاة في استِمرار 
الْعَادَةِ " أبو المعالي " 

هي جِمئمٌ مَرَكّبْ مِن الجواهر المُنقردة » أو مِن المادة والصورة* 

هي التّفس التي تُفْبَضْ وقت الموت' 

البُخارٌ اللطيف الذي يَجري في مجاري الدّم" 

البُخار الخارج من القلب* " الأطباء " 

الريْحَ التي تتردد في مَخاريق البدن؛ 

جوهَرٌ لا يَقبَلُ الصعود والثرُول'' 


' الرّدُ على الشاذليَ في حزبيه ‏ وما صنّقهُ في آدَاب الطريق . ص ١١7‏ , ثم قال رحمه الله 
:" فهذا صحيح ". 

" المُستدرك على مجموع الفتاوى ١٠١‏ /؟5 . 

" مُختصر الفتاوى المصرية » ص ٠. ٠٠١‏ والمُستدذرك على مجموع الفتاوى ١6١ / ١ ١‏ . 

؛ دَرْءْ تعارض العقل والتقل » 5 / ۲" . 

° منهاج السنة النبوية » ؟ / 58٠6‏ » وقد بَيّن خطأة . 

' الرّدُ على الشًاذلي في حزبّيه › وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » ؟ / 58١‏ . 

^ الرّدٌ على الشاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١‏ . 

^ منهاج السنة النبوية » ؟ / 58١‏ . 

'' منهاج السنة النبوية » ۲ / ٥۸٠١‏ » وقد بيّن خطأه . 


1 


عرض قَائِمٌ بالجسم' " من المُتكلمين " 

الهواء المُتردذ في مخاريق البدن' " القاضي أبو يعلى " 
الهواء الذي يَخْرّجَ مِن البدن” 

جوهر عقلي ليس بجسم؛ " الفلاسفة " 

جسم " القاضي أبو يَعْلى " 

الم 


روح القدس 
أمْرٌ يتزلة الله على أنبيائه وصالحي عبَادِه » سواء كان ملائكة » تنزل بالوحي 
والنّصر أو وحيَا . وتأييداً مع الملك" 
الوحي والهذي والتأييد الذي يُذزلة الله بواسطة المَلك أو بغير واسبطتّه" 
هو جبريل » وهو رسول اللها 


المَلك المقدّس کجبریل'' 


' مجموع الفتاوى › 57/5 . 
مجموع الفتاوی › ۱۷/ "٤١‏ . 
" الرّدٌ على الشدّاذلي في حزبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١‏ . 


؛ مجموع الفتاوى » "47/١1‏ . 
* مجموع الفتاوی › ۱۷/ ١٤۳و "٤١‏ . 
' منهاج السنة النبوية » ؟ / 58٠١‏ . 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠۹۷ /  »‏ . 
” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » ۳ / ٠۹٤‏ . 


^ رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم › وخلق القرآن » ص ٠8‏ . 
'' الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ٠۹٤‏ . 


٦١ 


که ا 


روساء القرّى 
الذين هم الدّهاقون ١‏ 


الرّوضّة " في المسجد التتوي ۴ 
هي ما بين القبر والمنبر' " ابن حبيب " 


رؤية اله 


العلم" " الجهمية والفلاسفة " 


رؤيا المؤمن 


كلامٌ يُكلّمِ به الرب عبدَهُ في منامه؛ " الصحابي غبادة الصّامِت رضي الله 
عله "" 


' السياسة الشّرّعية » ص ٠ ٠٤١‏ ومجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲٤١‏ . 
الإخنانِيّة ( الرذ على الإخنائي ) › ص ۲٦۱‏ . 


" مجموع الفتاوی › ٠١۳ / ۱٤١‏ . 
قال رحمه الله *" وَأبُو حَامِد يَدهُرُ في كنبه هو وأمثايه " الرّؤيّة " وأئها أفضّل فضل أنواع التّعيم 
وَيدكُرٌ كشف الحُجْب وأنْهمْ يَرَوَنَ وجة الله ولِن هذا كله يُرِيدُ به ما تفولة الجَهْمِيّة والقلاسقة؛ فإن 
" الرؤيّة " عِنْدَهُمَ ليْسَتْ إلا العلم؛ لكن كما أنَ الإنسان قذ يَرَى الشّيء بعيْتَيْه وقد يُمَْلَ له خَيَالهُ 
إذا غاب عَنْهُ فهكذا العلمُ ففِي الدُّنيَا ليْسَ عِنْدَهُمْ مِن العلم إِلَا مِثالٌ كَالخيّال في الحِسَاب وفي الآخِرة 
يعْلمُونة بلا مثال وَهُوَ عِلذهُم " وجُوذ لا داخِل العالم ولا خارجة " و " كشف الحجاب " عِنْدَهُمْ رفغ 

المَانع الذي فِي الإنسان من الرّؤيّة وَهُوَ أمْرٌ عَدَمِيَ فحقيقثة جَعْلْ العبّْدِ عَالِمَا وَهَذَا كُلَهُ مِما 5 تقول به 
القلاسقة وَالبَاطِنية. وَهَؤْلاء إِنَمَا يَأمْرُونَ بالزّهدٍ في الدّنيَا لتنقطع تعلق النّفس بها وقت فراق النّفس 
تبْقى اللفس مُفارقة ِشيء يُحِبْه؛ لكن أبُو حَامِدٍ لا يُبيخ مَحظورَات الشترْع قط؛ بل يَقُولَ قثل وَاحد 
من رام خر من قل عدر كير ين الگا 
مجموع الفتاوى . ٩۸ / ٠١‏ . 
أخرجه ضياء لذين التقدسي في الأحاديث المُختارة ۲۷١ /۸ ٠‏ رقم TV‏ > وقال رحمه الله 
' وأظئة أصح عن عبَادَة إستاده حسن " 





الرّياء 
هو الشرك الأصعر' 


الرّياء والسمْعة 
هو إرادة أن يَرَى الناس عمنّه » وأن يتسمعوا ذكره" 


الريب 
حركة الد gf“‏ ۳ 
هو نوغ مِن الحركة والاضطراب* 


' شرح العمدّة . ؟ /١ا.‏ 
' شرح العْمْدّة. ۲ / ٥۹۰‏ . 


" مجموع الفتاوى » 57١/85‏ . 
مجموع الفتاوی › ۳ / ۲۹" . 


1 


الزاء 


الزّكاة 
اسم لكل تفع للخلق › مِن تفع بَدني أو مالي' 
هو ما تزكو به الفوس من الذنوب . فتصير زكيّة' 
هي زَوالَ الشر وحصول الخير" 


' اقتضاء الصراط المستقيم › ص ° 
' جامع المسائل › ٠٤١/١‏ . 


" وعبارته رحمه الله هي :" اجتناب الوب يُوحِبْ الذَّكاةٌ الَتِي هي زَوَالَ الشّرّ وَخصول الخَيْر 
" . مجموع الفتاوى › 1°[ „TAA‏ 


1٤ 


الرّلرّال , 
هي زلزلة العدوا 


الزنا 
هو الذي وَطيء وطتاً كاملآ في نكاح تام" 


الزّند 
العود الذي يَفْدَحَ به النار” " الجوهري " 


الزنديق* 
هو الذي يَستبطن الكفر وَيُنْكِرَهُ ولا يُظهَره”* 
هو الذي يُبْطِنْ الكفرَ ويُظهرٌ الإسلام” 
المنافق الذي يظهر الإسلام ويُبطن الكفر" " الفقهاء " 


' مجموع الفتاوى » ۲٢١‏ / 1 

" السياسة الشرعية » ص ۲۲۲ › ومجموع الفتاوى » ۲۸/ "٤٠‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲٤١‏ . 

؛ قال شيخ الإسلام رحمه الله : " لفظ الزندقة لا يوجد في كلام النبي › كما لا يوجد في القرآن 
> وهو لفظ أعجمي معرب » أخذ من كلام الفرس ., بَعْد ظهور الإسلام وعَرَب " بُغْيَة المُرْتاد في 
ارد على المتقلسيقة . ص 7"/8” ٠‏ وجامع المسائل » ؛ / ١77‏ . 


* الصارم المَسلول على شاتم الرسول . 581/١‏ . 

' الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 5554 . 

" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدَ على المتفلسيقة > ص ۳۳۸ . ثم قال رحمه الله :" كفار في الباطن 
باتفاق المسلمين ٠"‏ جامع المسائل › ؛ / ٠١۳‏ . 


1° 





مَن أظهر الإسلام وأبطن كفراً' 
هو المنافق الذي كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم" " الفقهاء ' 


هو الذي يُظهرْ الإسلام ويُْبَطِنْ غيرة” " كثير مِن أهل الكلام والعامّة ونقلة 
مقالات الناس 


هو العاصي الجاهل الفاسق“ 
هو الجاحذ المعطل* 
هو المنافق' 

الزّهد 


V3 ت‎ 


ضدٌ الرَغْبَّة' 


هو ترك الرّغبة فيما لا يَنفع في الدار الآخِرة" 


' مجموع الفتاوی » ۲۸ / 588 . 

" مجموع الفتاوى › ۷1/٦‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۷1/٦‏ . 

*؛ جامع المسائل » ؛ / ٠ ۳٠١‏ وقد ردّه » وقال رحمه الله عن القائل به :" يُعَزّر " يعني 
يعاقب 


° مجموع الفتاوى › ك/ الا . 
` المسنتذرك على مجموع الفتاوی » ۳ / ۲٠١‏ . 


" مجموع الفتاوى . ۷/ ٠۰۲‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو كالبغض المخالف للمحبّة . .. فيكون 
زهده هو الإغراض عمًا لا يأمر الله به » ويَرْعْبْ فيما يُحِبّه الله ورسوله داكولا 
استخباب » سواء كان مُحَرَّما أو مَكروها أو مباحا » مُسنتوي الطرفين في حَق العبد » ويكون مع 
ا أمَرَ الله به ورسوله " 

* مجموع الفتاوى › "05/١ 255/5٠‏ ء قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ومن الاس 
مَنْ يَرْهَدْ ِطلب الرَاحة مِن تعب الدنيَا وَمِنهُم من يَرْهَدْ لمسئألة أَهْلِهَا وَالسّلامّة مِن أذاهُم وَمِنْهُم من 
يَرْهَدْ فِي المَال لطلب الراحة إلى أمثال هَذِهٍ الأنواع الَتِي لا يَأمْرْ اللّهُ بها ولا رسولة وإِنْمَا يَأمْرٌ الله 
ورسولة أن يَرْهَدَ فيمَا نا يُحِبّهُ اللّهُ ورسولة ويرغب فيما يُحِبَّهُ الله وَرَسُولۀ فيكون هذه هو 
الإغراض عَمَا لا يَأمْرٌ اللّهُ به وَرّسولة أمْرَ إيجاب ولا أمْرَ اسُتِحْبَابِ سَواء كَانَ مُحَرَمَا أوْ مَكْرُوَهَا 
أو مْبَاحًَا مُسئتوي الطّرفيّن في حَق العَبْدٍ ويَكون مع ذلك مُقْبِنَا على ما أمَرَ اللّهُ به ورسولة وإِنًا فترك 
المَكْرُوهِ بذون فعل المَحبُوب ليس بمَطلوب وَإنَّمَا المَطلوب بالمَقصود الأوّل فعلٌ ما يُحِبّهُ اللّهُ وَرَسُولة 
وَترّك المكروه متَعَيّنُ كذلِك به تركو التّفس؛ فإنَ الحسنات إذا اثتفت عَنْهَا السَيّتات زّكت قبالزّكاة 


1 





هو ترك ما يَمَنَعٌ عن الواجب ٠‏ من إرادة الله والدّار والآخرة' 
هو غزُوف التّقفس عن حب الصّوت' . وعن المال وعن اللَّذات » وعن الميّل 
إلى الولد والحاشية" " ابن حزم " 

هو ما يُشَغِلَ عن المثستحب؛ 

الإغراض عن الشّهوات البّدنيّة » وزيّنة الحياة الدّنيا* 

كل ما لا ينفع في الآخرة' 

هو ترك ما لا يَنقع في الدار الآخرة" 

هو فُضول المباح التي لا يُستعان بها على طاعة الله" 

هو عدم الرّغبة فيما لا يَنفع » من فُضول المباح' 

هو الزّهْدُ فيما لا يتنفع في الآخرة'' 

هو عما لا يَنفع'' 


تطيب النّفس من الحَبَائِث وتعظمْ في الطاعات كما أن الزّرّع إذا أزيل عله الدغل زَكا وظهر وَعَظم 
" مجموع الفتاوى » ا/ 181 . 

' مجموع الفتاوى . ١47/5٠١‏ ء وقال رحمه الله قبْلهُ :" الزهد الواجب ". 

' الغنّاء , 

" منهاج السنة النبوية » ۷ / ۸١‏ . 

*؛ مجموع الفتاوى . ١47/5٠١‏ . وقال رحمه الله قبْلهُ :" الزهد المستحب ". 


* مجموع الفتاوى › ۹ / V0‏ 
' جامع المسائل » ١‏ / 44 . 


' مجموع الفتاوى » ۱١‏ / ۲۸ . 

. ۲١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ 

؟ مجموع الفتاوى › 2125/5 . 

. ١١١ / ٠١ . مجموع الفتاوى‎ ' 

'' مجموع الفتاوى › 5/٠‏ .ثم قال رحمه الله :" إمّا لانتفاء تفعه » أو لكونه مَرجوحاً 
لأنه مَفوت بما هو أنفع منه » أو مُحصل لا يربو ( يزيد ) ضرره على نفعه ء وأما المنافع الخالصة 
أو الراجحة فالزهد فيها حمق ". 


17 





الزّوّال 
يدل على النقص بعد الكمال › والانخفاض بعد الارتفاع' 


الرور 
هو المُحَسّن المُمَوّه ٠‏ حتى يَظهّر بخلاف ما هو عليه في الحقيقة" 


الزيارة البدعيّة " للقبور " 


هي زيارة أهل الشرك . من جنس زيارة النصارى الذين يَقصدون دعاء 
الميت والاستعانة به » وطلب الحوائج عنده” 


' جامع المسائل » ١‏ / "4 . 


' اقتضاء الصراط المستقيم »> ص ١5/8‏ . 

" مجموع الفتاوى » /۲١‏ ۳۲۷ . وقال رحمه الله :" الزيارة البدعيّة : فمن جنس زيارة 
اليهود والنصارى وأهل البدع › الذين يتخذون قبور الأنبياء والصالحين مساجد ". مجموع الفتاوى 
ا ا ] 

وقال رحمه الله :" فالزَيَارَةُ البذعِيّة مِثل قصدٍ قبر بَعغض الأثبياء وَالصالِحِينَ لِلصَّلاةٍ عِنْدهُ أو 
الدْعَاء عِنْدَهُ أو به أو طلب الحوائج منة أو من اللّه تعالى عند قبْره أؤ الاستغاثة به أو الإقسام عَلَى 
اللّه تعالى به وتخو ذَلِكَ هُوَ من البدع الَتِي لم يَفعَلهَا أحَد مِن الصّحابَّة ولا التابعينَ لهُمْ بإخسان ولا 
سن ذَلِكَ رسول اللّه صلى اللّهُ عَليْه وَسَلَمَ ولا أحَدْ مِن خلقائه الراشدين بل قذ نهى عن ذلك أئِمّة 
الْمُسَلِمِين الكِبَار" . مجموع الفتاوى » ؛ ؟ / 8"” . 

وقال رحمه الله :" و " الزيَارَةُ البدعِيّة " هي من أسبَاب الشرك بآلله تعالى وَدْعَاءْ خلقه 
وإحداث دين لم يَأذن به اللَّهُ " مجموع الفتاوى » 5 ؟/ "4" .ا / .١١١‏ 

وقال رحمه الله :" فكل زيَارَةٍ تَقِضمّن فِعْلَ مَا نهى عَنهُ وترك ما أمَرَ به - كالَتي تَتَضْمّن 
الجرّع وقول الهُجر وَترْك الصّبْر أؤ تَتَضِمّن الشّرك وَدْعَاءَ غير اللّه ورك إخلاص الدّين لله - فهي 
مَنهِيَ عَنْهًا ". مجموع الفتاوى » ۲۷/ ۳۸١‏ › وجامع المسائل › 7 / 475 . 


وقال رحمه الله :" وأصل الشرك هو من تعظيم القبور " » قاعدة عظيمة في القرق بين 
عبادات أهل الإسلام والإيمان ٠‏ وعبادات أهل الشرْك والتّقاق » ص ٠١”‏ ء وانظر : ص 58 و 
.١0١‏ 


1۸ 





الزيارة الشّرعيّة " للقبور " 
السّلام على الميّت » والدّعاء له' 


الدعاء للميّت" 


' مجموع الفتاوى . ؛ ؟/ #"”. ۲۷/ ٠۰‏ . 

قال رحمه الله :" و " الرِيَارَهُ الشَّرْعِيّةُ " هي مِن جنس الإخسان إلى المَيّتِ بالدعَاء له 
كالإخسان إليّه. بالصّلاة عليه وهي من العبَادات لِلَه تعالى الَتِي يَنقع اللّهُ بِهَا الدَاعِيَ وَالمَدْعْوَ له 
كَالصَلَاةٍ وَالسّلام على التّبِيَ صَلّى اللّهُ عَليّْهِ وَسَلَمَ وَطلب الوسبيلة وَالدْعَاءِ لِسائِر المُوْمِنِينَ: أحيّانِهم 
وأمواتهم " مجموع الفتاوى ›» 4 ؟/ 4" . ۲۷/ ۱١٠١۹‏ › وجامع المسائل › ؛ / 47/16١514‏ 


" مجموع الفتاوى › ال 1 


1۹ 





السين 


السائل 
الذي يسأل بلسانه' 


سائمة العم 
هي التي ترعى ' 


السابغات 
هي الذروع الكاملة > التي يكون لها أيدي وأفخاذ" 


السابق بالخيرات؛ 
هم الذين يُوَدُونَ الفرائْض والتوافِل » ويتركون المحارم والمكاره* 
المُتقربُ بالتّوافل بعد الفرائيض" 
أن يأتي بالمُستحب فيها' 

' مجموع الفتاوى › ۹/۰ والفتاوى الكبرى » " ”١5/‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۲١‏ / ۳۲ . 

" جامع المسائل » ۷ / ٠١۸‏ . 


؛ هم السابقون المُقرّبون . 
° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ٠١١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوى › ك/ "5١‏ . 
" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۹۰ . 


V۰ 





بمَنزلة المُقرَب الَذِي يَتقربْ إلى اللّه بالتٌوَافِل بَعْدَ القرَانيض ». حَنَى يُحِبَّهُ الحق' 
المُتقربْ بما يَقدرْ عليه من فعّل واجبٍ ومُستحب ., والتارك للمُحَرّم والمَكروه' 
المؤدّي للواجب والمستحب. والتارك للمحرّم والمكروه” 

هو فاعل الواجب والمستحب وتارك المَحَرّم والمكروه؛ 

مَن سَبّق فتقربَ بالحسنات مع الواجبات* 


السابقون الأولون 
هم مَن صلى إلى القبلتين' 


' مجموع الفتاوى » 5 / ١51١‏ . 

. ١ /٠١ . مجموع الفتاوى‎ ' 

. ٠١ / ١ › جامع المسائل‎ " 

؛ مجموع الفتاوی ›» ۱۳ / ۳۸٤‏ . 

ˆ مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۳۳۷ . 

“ منهاج السنة النبوية » ۲/ ۲١‏ › ثم قال رحمه الله : " وَهذا ضَعيفء فإن الصلاة إلى القبلة 
المشئوخة ليْس بِمُجِرَدِهِ فضيلة ؛ ولِأنَ الشنخ ليْسَ من فَعلِهم الذي يَفضلون به ؛ ولِأنّ التفضيل 
بالصّلاةٍ إلى القِبلتيْن لم يَدْلَ عَلِيْهِ دَلِيلٌ شرعِيء كما دَلَّ على التّفضيل بالسسّيْق إلى الإثقاق وَالْجِهَادٍ 
وَالْمُبَايَععة تخت الشّجرة, وَلكِنَ فيه سَبْقّ الذينَ أذركُوا ذَلِكَ على . مَن لم يُدْركْهُ » كَمَا أن الَّذِينَ أسئلمُوا 
قبْلَ أن ثفرّض الصّلوات الخَمْس» هم سابقون على من تَأخَر إملامة عَنْهُمَ » والذينَ أسلمُوا قبْلَ أن 
تجْعَل صلا الحضر أربّع ركَعَاتِ هُم سابقون على من تأخَرَ إسللامة عَنْهُمَ . وَالَذِينَ أسلمُوا قبل أن 
يُوْدْنَ في الجهاد. أو قبْلَ أن يُفرّضء هُم سابفون على من أسلم بَعْدَهُمْء وَالّذينَ أسُلمُوا قَبْلَ أن يُفْرَضَ 
صيَامُ شّهر رَمَضَانَ» هُم سابفون على من أسثلمَ بَعْدَهُمْ» وَالَذِينَ أسللمُوا قبْلَ أن يُفْرَضٍ . الحَج» هم 
سابقون على مَن تأخَر عنهم [وَالَذِينَ أسلمُوا قبْلَ تحريم الخَمر هُم سابقون عَلى مَن أسلم بَعْدَهُم] 
٠‏ وَالَّذِينَ أسلمُوا قَبْلَ تخريم الربًا كذليك. فشرائع الإسلام مِنَ الإيجاب والتّحريم كانت تنزل شِيّنَا فشَيْتاء 
وكُل مَن أمئلمَ قبل أن شرع شريعة . فهُوَ سابقّ على مَن تأخَرَ عنه: وله بذَلِكَ فضيلةء فقضيلة من 
أسنلمَ قبْلَ تسنخ القِبّلة على مَن أمئلمَ بَعْدَهُ . هي مِن هذا البَاب ". 





السابقون بالخَيْرات 
الذين يَتقربون إلى الله بالثّوافل بعد الفرائض' 


ر 


هو المُحسين الذي عَبَدَ اللّهَ كأثتة يّرَاه' 


أ جامع المسائل » ٩‏ / ۳۸ . 

الإيمان > ص ٠۷‏ » ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠٠۸‏ › قال شيخ الإسلام عن هذه الدرجة :" 
لا تحصل إلا بالقضل . وهو أداءً الواجبات والمستحبات › وترك المحرمات والمكروهات › فالشريعة 
الكاملة : تَجْمَعٌ العدل والفضل 

كقوله - تعالى - (وإن كان ذى عسرةٍ فنظرة إلى مَيسرة) [البقرة: ۸[ . 

مد رم اي ق الغقوبَّة فِي الدّنْيَا وَالْآخِرة. 

نم قال: (وأن تصدّقوا حَيْرٌ لكُمْ إن كُنثمْ تَعلمُون) [البقرة: ]١186١‏ . 

فهذا فضلٌ متحب مَذُوب إل من فعله أثابة الل ورفع درجثه ومن ثركه لم يُغاقبة. 

وقال - تعَالى -:. 1 

لوَمَن قتل مُوْمِئَا خطأ فتحرير رقبَة مُؤمِنة ودِيّة مُسَلَمَة إلى أهلِه) [النساء: ؟1] . 

فهذا عدل. 

ثم قال - تَعَالى -: (إِنَا أن يَصَّدَقُوا) [النساء: ؟1] . 

فهذا فضل. 

وقال - تعالى -:. 

(وَالجرو 4< قصّاص] [المائدة: 5 4] . 

فهذا عَدل. 

ثم قال:. 

(فمَنَ تصدّق به فهو كقارة له) [المائدة: 6 ]. 

فهذا فضل. 

وال - تعَالى -:. 1 : 

(وَإن طلَفثمُوهُن من قبل أن تَمَسُوهُن وقذ فرَضثُم لِهُنَ فريضة فَنِصفْ ما فرَضَتُمَ) [البقرة: 
۷[ 

فهذا عَدل. 

م قال:. 

[إلا أن يَعْفُونَ أؤ يَعْفْوَ الذي بيده عَفدَهُ التقكاح وأن تعفوا أقرب لِلتّفوى) [البقرة: 10 ؟] 

فهذا فضل. 

وقال - تعَالى -:. 

(وإن عاقبَكُمَ فعَاقِبُوا بمثل ما عُوقِبْثُمَ به) [النحل: ]١ ١١6‏ . 

فهذا عدل. 

ثم قال:. 

(ولئن صَبَرثم لهوَ خَيْرٌ ِلصّابرين) [النحل: 5؟١].‏ 
فهذا فضل. 


(وَجَرَاءْ سيّئة ستيّتَة متها [الشورى: ]4٠‏ . 





هو الذي لا يَزَالَ يَتقرّبُ إلى الله بما يَقْدِرٌ عليه مِن الثوافل بَعْدَ الفرائض' 
هم الذين يَتقربون إلى الله بعد الواجبات بِالتُوَافِل المُستحبّات' 
هو المؤدّي للفرائيض والثوافل” 


السّاخط 
ما يكون سخطه بائناً عنه لا يقوم به بحال مِن الأحوال* 


الساد 
هو الذي يد غيره » فلا يَبْقى فيه خُلو”* 


السّاكت 
هو الساكِت عن الكلام' 


فهذا عدلَ. 

ثم قال:. 

فمن عقا وأصلح قاجرةُ على الهم [الشورى: ١؛]‏ . 

فهَذا فضل. 

وهو - سبْحانة - دَائِمَا يُحَرُمُ الظلم وَيُوجِبْ العَذْل ويد يَندبْ إلى الفضلء كما في آخر سورة البَقرة 
لما ذكر حُكْمَ الأموال. والنّاس فيها إمّا مُضيِنْ وَإِمًا عَادِلَ وَإِمًا ظالِم؛ فالمُخسين المتصدّق. والعَادِل 
المُعَاوض كالبَايع؛ وَالظَالِمْ كَالمُرَابي..." الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ه / 9ه 5172 

' جامع المسائل » 855/1١‏ . 


' جامع المسائل » ١‏ / 58 . 


. ٠۸١ / ١١ » مجموع الفتاوی‎ " 

منهاج السنة النبوية » ۲ / ۳۷١‏ » وقد رد عليه » وهذه عبارته رحمه الله :" فمن قال: إن 
لمتكم هُو الذي يون كلامُة فصلا عله [والُريذ وَالمُحِبُ والمبْغِض وَالرَاضي والسّاخِط ما تون 
إرَادثهُ وَمَحَبَّئَهُ وَبْعْضَهُ ورضاهُ وَسّخطة بَائِنَا عَذْة لا يفوم به بحال مِن الأخوّال] ". 

* مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲۲۹ . 

. ۲۹٩ /٦ » مجموع الفتاوى‎ ' 


VY 


السب 
هو الكلام الذي يفص به الانتقاص والاستخفاف' 
هو ما يُفهَمُ منه السب في عقول الناس » على اختلاف اعتقاداتهم" كاللعن 
والتقبيح 


سبحان الله 


اسم يُعَظَمُ الله به » ويُحاشى به مِن السوء” " ميمون بن مهران " 
تنزية الله تفميه مِن السوء؛ " الصحابي عبد الله بن عباس رضي الله عنهما" 


تذزيهة* " الصحابي عبد الله بن عباس رضي الله عنهما" 


' الصارم المَسلول على شاتم الرّسول » ؟/ ٠١5١‏ . 

' الصارم المَسلول على شاتم الرّسول » ؟/ ٠١5١‏ . 

١55/١5 ٠ مجموع الفتاوى‎ " 

وقال رحمه الله : 3 تنيع ار ی ر و ا فقول الْعَبْدِ: " سبْحَان اللّه " 
يَتَضَمّن تنزية الله ائه من الوم وَهَذا المَغتى يَتَضَمَنْ عَظِمَتَهُ في تقسيه " مجموع الفتاوى › 
۷ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" نفي المثل والكفو عنه يقتضي أن كل ما سواه فإنه عبد 
مملوك له. ولك يقتضي من كماله ما لا يحصل إذا كان له نظير مستغن عنه. مشارك له في الصنع 
فان ذلك نقص في الصانعء فأما العدم المحض والنفي الصرف» مثل كونه لا يمكن رؤيته بحالء 
وكونه لا مبايناً للعالم ولا مداخلا له فان هذا أمر يوصف به المعدوم لا يمكن رؤيته بحالء ولیس 
هو مبايناً للعالم ولا مداخلا له» والمعدوم المحض لا يتصف بصفة كمال ولا مدح» ولهذا كان تنزيهه 
الله تعالى بقوله: (سبحان الله) يتضمن مع نفي صفات النقص عنه. إثبات ما يلزم ذلك من عظمته. 
فكان التسبيح تعظيم, له مع تبرئته من السوء. 

ولهذا جاء التسبيح عند العجائب الدالة على عظمته., كقوله تعالى: (سبحان الذي أسرى بعبده 
ليلا [الإسراء: ١» ]١‏ وأمثال ذلك. 

ولما قال: (سبحان ربك رب العزة عما يصفون) [الصافات: ]١8١‏ »ء كان تنزيهه عما وصفوه 
به متضمناً لعظمته اللازمة لذلك النفي ". دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ؟/ /ا/ا١‏ - ١78‏ . 


مجموع الفتاوى › 9/7و 1 . 

. ٠١١ /۱١ » مجموع الفتاوى‎ * 

" وروی عبد بن حميد: حدثنا كير بْنْ هشام ثنا جَعْقرُ بْنْ بُرقان ثنا يَزِيدُ بْنُ الأَصمّ قال: جَاءِ 
رَجْلَ إلى ابْن عَبّاس فقال: " نا إلة إلا الل " تعرفها أنَّهُ لا إلة غَيْرَهُ و " الحَمدُ لِلَه " تعرقها أن 
النَعمَ كُلّهَا مِثة وَهُوَ المَحْمُودُ عَلَيْهَا و " الله أكْبَّرُ " نعرفها أنه لا شيع كبر مِثهُ فما " محا الله 


VE 





السَبْط 
هم الجماعة من التاس' 


السَبْع 
المتولد بينَ الضّبْع والذئب" 


"؟ فقال ابْنْ عبّاس: وما يُنكَرٌ مذها؟ هي كَلِمَة رَضيَها الله لتفسيه وَأمَرَ بها مَلائِكئة وفزع إليْها 
الأخْيَارُ من خلقه " مجموع الفتاوى › .٠١١ / ١٠١‏ 

' رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم › وخلق القرآن »> ص ۲۲١‏ › وجامع المسائل › ٣‏ / 
٠» ۷‏ قال رحمه الله :" الذي يدل عليه القرآن واللغة والاعتبار أن إخوة يوسف ليسوا بأنبياء 
وليس في القرآن ولا عن النبي - صَلَى الله عليه وَسلّم - بل ولا عن أصحابه خبرٌ بأن الله تعالى 
نبّأهم. وإنما احتجّ من قال إتهم نبّئُوا بقوله في آيتي البقرة " آية ١75‏ " والنساء " آية ١5‏ " 
(والأسبَاط) » وفسر الأسباط بأنهم أولاد يعقوب. والصواب أنه ليس المراد بهم أولاذه لصلبه بل 
ذرَيّته كما يقال فيهم أيضا "بنو إسرائيل". وكان في ذريته الأنبياءء فالأسباط من بني إسرائيل 
كالقبائل من بني إسماعيل. 

قال أبو سعيد الضرير: أصل السسبط شجرةٌ ملتفة كثيرة الأغصان . 

فسُمّوا الأسباط لكثرتهم» فكما أن الأغصان من شجرة واحدة, كذلك الأسباط كانوا من يعقوب. 
ومثل السبط الحافد» وكان الحسن والحسين ميبْطي رسول الله - صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَمَ -. والأسباط 
حفدة يعقوب ذراري أبنائه الاثني عشر. وقال تعالى: (ومِن قوم مُوسى أمَّة يَهَدُونَ بالحق وبه 
يَعْدِلُونَ )١59(‏ وقطعناهُم اثنتي عشرة أسباطاً أمَما) " سورة الأغرّاف " . فهذا صريح في أن 
الأسباط هم الأمم من بني إسرائيل؛ كل سبط أمةء لا أنهم بَنُوه الاثنا عشر. بل لا معنى لتسميتهم قبل 
أن تنتشر عنهم الأولاد أسباطاء فالحال أن السَبْط هم الجماعة من الناس. 

ومن قال: الأسباط أولاد يعقوب» لم يرد أنهم أولاذه لصلبه؛ بل أراد ذريته؛ كما يقال: بنو 
إسرائيل وبنو آدم. فتخصيص الآية ببنيه لصلبه غلط لا يدل عليه اللفظ ولا المعنى» ومن ادّعاه 

والصواب أيضًا أن كونهم أسباطا إنما سُمُوا به من عهد موسى للآية المتقدمة» ومن حينئذ 
كانت فيهم النبوة, فإنه لا يُعرّف أنه كان فيهم نبي قبل موسى إلا يوسف. ومما يؤيّد هذا أن الله 
تعالى لما ذكر الأنبياء من ذرية إبراهيم قال: (ومِن ذَرَيّتِه دَاوْدَ وَسليْمَانَ) الآيات " » فذكرَ يوسف 
ومن مَعَه» ولم يكر الأسباط فلو كان إخوةٌ يوسف ثبَّئوا كما نبئَ يوسف لذكروا معه .." جامع 
المسائل › ۳ / ۲۹۷ ۲۹۸ . 


" مجموع الفتاوی › ۳۰١‏ / ۲۰۸ 


Vo 





1۱ َي 
هو العوقض' 
السّبيل 
هى الستبيل العادلة" 
هو الذي يدل ويُوقع عليه" " في اللغة " 


السُجود 
مطلق الخضوع والاستكانة* 
هو الخضوع” " في اللغة " 


السسّخت 
هو العَطِيّة للوالي والحاكم والشافع وتحوهم , باسئم الهدية' 


1۱ ك2 ه 
هي قُوَى نفسانية" 


." المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ؛ / 55 » ثم قال رحمه الله :" وبالسكون هو الفغل‎ ١ 


ا مجموع الفتاوى » 7١5/1١65‏ . 
" مجموع الفتاوی › ۲٠١ / ٠١‏ , 
%¢ ات e"‏ وات م د هوم وك زمه چ 
مجموع الفتاوی › ۲۳ / ٠١١‏ . ثم قال رحمه الله : والرب لا يرضى من الناس بدون هذا 
الخضوع إذ هو غاية خضوع العَبد ولل مَخلوق خضوع بحسبه سجوده 
ˆ مجموع الفتاوی › ٠ ۲۹٤ › ۲۸٤ / "١‏ والفتاوى الكبرى › ۲ / ١١‏ . 
بيان الدليل على إبْطال التحليل » ص 54 . 


" الصّفدِيّة » ١5 / ١‏ , ثم قال رحمه الله عن هذا التعريف :" من أبطل الباطل ". 


7 





سحر اللجوم العلمي 
هو الاسستذلال بحركات التجوم على الحوادث › من جذس الاستفسام بالأزلام' 


سبخرٌ اللُجوم العَطِي || - 1 
هو الذي يقولون : إنه القوى السماويّة . بالقوى المتفعلة الأرضِيّة » كطلاسم 
وتحوها" 

السذل 
هو أن يَطرّح الثوب على إحدی گتفیه › ولا یر 


أحمد 


ذَ أحد طرفيه على كتفه الأخرى" 


ا وك 


هو أن يَطرَح على كتفيه ثوا » ولا يَرُدُ أحد طرفيه على كتفه الأخرى ؛ 


أن يَطرَّح على كتفيه ثوباً » ولا يُرَدَ أحد طرفيه إلى كتَفِه الآخّر* 


' مجموع الفتاوى » 5" / ١7١‏ » والفتاوى الكبرى » ۱ / ۳۸۹ . 

١ e‏ . والفتاوى الكبرى » ١‏ ثم قال رحمه الله : :" وکل 
مَا حَرَّمَهُ الله ورَسولة فضرره أعظم من تفعه . وإِن تَوَهَمَ المتوهم أن فيه تَقَدُمَةَ لِلمَغرفة بالحوادث 
وأن ذلك يذقع. فالجهل في ذلك أضعف وَمَضرةُ ذَلِكَ أغظم من متفعته؛ وَلِهذا قد عَلِمَ الخاصة وَالعَامّة 
بالتّخربَة والتّوائر أن الأحكام التي يَحكُمُ بها المُنجَمُون يون الكذب فيها أضعَافُ الصذق وَهُمْ في 
ذلك من أنواع الكهّان وقد ثبت في الصحيح عن البي صَلَى الل عليه وَسَلّم أنّهُ قيل له: (إن مِنا 
قوما يَأثون الكُهَّانَ فقال: إِنَّهُمْ ليسُوا بشيء فقالوا: يَا رسول اللّه إِنَهُمْ يُحَدَئُونَا أحْيَانَا بالشّيء فيكون 
حَقًا فقال رَسُولَ اللّه صلى الله عَليْهِ وَسلمَ تلك الكلمَة من الحق يَسِمَعَها الجني يُقِرَهَا فِي أذن ولِيّم) 

NIE SSS 

صفوان حَتَّى إذا فُرْعَ عن قلوبهم قالوا: مَاذا قال ربگم؟ قالوا: الحق. وَأن كُل أهل السَمَاءِ يُخْبرُون 
أهْل السّماء الَتِي تليهم حَتّى يد ينهي الخبر إلى المّماء الدليَا وفنا مُسنثرقة المع بَعْضْهُم فوق 
بَعْض فربَمَا سمع الكَلِمَة قَبْلَ ان کا اشيا و تا أذْرَكَهُ الشهاب بَعْدَ أن يُلقِيَهَا قال صلى الله 
عليه ولم فلو أثوا بالأمر على وجهه؛ ولكن يَزيذون فِي الكلِمة مائة كِذبَة) ". وَهَكَذا " المتجمون 
E a E‏ و 


امو او فيوس اس 


RR ET 
. 55 / ” » المسنتذرك على مجموع الفتاوى‎ 
, ٠٠٠۲ / ۲ , شرح العمدّة‎ * 


VY 





أن يَسْدِل أحد طرفي الإزار » ولا يَنعطف به عليه " أحمد " 
يُلبس الثوب › فإذا لم يطرّح أحد طرفيه على الآخّر" أحمد وعامة العلماء " 


هو إسنبال الوب بحيث يَنزل عن قدَمِيه ويَجْره " أبو الحسن الآمَدِي وابن 
عقيل " 


السَدِيد 
الاد الصّوّاب المُطايق لِلحَقّ ٠‏ مِن غيْر زيَادَةٍ ونا فصان . وَهو العدل 
والصدق' 


السّعادة 
هي اللدّة والبّهجة والسّرور 2 الذي يَحصل للتّفس بما تعلّمه مِن المعارف" 
هي كمال البَهْجَة والسّرور واللَدّة” 


السعداء 
هم الذين اتبعوا الرسل؛ 


' مجموع الفتاوى › "٠‏ / 2:6 . 
' الصفدية › ۲ / ٠٠١‏ . 


. ٠١١ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ " 


؛ الصّقديّة » ؟ / ٠ ٠٠٤‏ ثم قال رحمه الله :" ولا يكون الكامل إلا سعيداً " . 


TVA 





1۱ نعو 
هو العمل . ونيّة الخير' 


1١‏ ته لس لذ" 


' تفسير آيات أشكلت » ارت . وهنا كلمة " السعي " المراد بها الواردة في قوله تعالى 

وأن ليس للإنسان إلا ما سَعَى " 

قال شيخ الإسلام عن كلمة السّفسطة : " هذه الكلمة هي كلمة معربة وأصلها باليونانية 
سوفسقيا أي حكمة مموهة فإن صوفيا باليونانية هي الحكمة ولهذا يقولون فيلاسوفا أي محب 
الحكمة وهم قسموا الحكمة القياسية إلى خمسة أنواع : 

برهانية وخطابية وجدلية وشعرية ومموهة ومغلطية فهذه المموهة المغلطية هي التي تشبه 
الحق وتوهم أنها حق وهي باطلة قطعًا لايجوز أن يظن صدقها ولا أن تتأثر النفس بها فإن الشعرية 
قد تتأثر النفس بها كما يتأثر الإنسان بأقوال الشعر التي فيها من المدح والذم ما يجزم عقله بكذبه 
لكن لما فيها من التخييل والتشبيه يؤثر في النفس وإن علم انها ليست مطابقة وأما هذه المموهة 
فهي تشبه الحق البرهاني ونحوه مما ينبغي قبوله وهي في الحقيقة باطلة يجب ردها ولكن موهت 
كما يموه الحق بالباطل فسموها سوفسقيا أي حكمة مموهة ثم إنه لما عربت الكتب اليونانية في 
حدود المائة الثانية وقبل ذلك وبعد ذلك وأخذها أهل الكلام وتصرفوا فيها من أنواع الباطل في 
الأمور الإلهية ما ضل به كثير منهم وفيها من أمور الطب والحساب ما لا يضر كونه في ذلك وصار 
الناس فيها أشتانًا قوم يقبلونها وقوم يحكون مافيها وقوم يعرضون 

ما فيها على أصولهم وقواعدهم فيقبلون ما وافق ذلك دون ما خالفه وقوم يعرضونها على 
ما جاءت به الرسل من الكتاب والحكمة وحصل بسبب تعريبها أنواع من الفساد والاضطراب 
مضموما إلى ما حصل من التقصير والتفريط في معرفة ما جاءت به الرسل من الكتاب والحكمة 
حتى صار ما مدح في الكتاب والسنة من مسمى الحكمة يظن كثير من الناس أنه حكمة هذه الأمة 
أو نحوها من الأمم كالهند وغيرها ولم يعلموا أن اسم الحكمة مثل اسم العلم والعقل والمعرفة والدين 
والحق والعدل والخير والصدق والمحبة ونحو ذلك من الأسماء التي اتفق بنو آدم على استحسان 
مسمياتها ومدحها وإنما تنازعوا في تحقيق مناطها وتغيير مسمياتها 

فإن كل أمة من أهل الكتب في كثير من ذلك أو أكثره إن تتبع إلا الظن وما تهوى الأنفس 
ولهذا قال تعالى وت تقدس كان التّاس أمّة وَاحِدَةً فَبَعَث الله التَبِيِينَ مبَشّرينَ ومنذرين وأنزل مَعَهُم 


هي جُحُود الحقائق الموجودة بِالتَّمُوِيْهِ والتّلبييس١‏ 
هي جُحُود الحقائق وجُحُود الخايق' 


الاب بالحق لِيَحْكُمَ بَيْن الئاس فيمًا اختلفوآ ذ فيه [البقرة ]١١7‏ فإنما يفصل النزاع بين الآدميين 
كتاب منزل من السماء ولهذا أمر الله تعالى المؤمنين عند تنازعهم بالرد إليه كما قال تعالى وتقدس 
يَا أيهَا الَذِينَ آمَنُوا أَطِيعْوأ الله وأطيغوا الرسُولَ وأولِي الأمر منكُمْ فإن تَنارَعَتُمُ في شيء فردُوهُ إلى 
الله وَالرّسُول إن كنم تُوْمِنُون بالله وَاليوْم الآخِر ذَلِكَ خَيْرٌ وَأخسن تأويلاً (9 15 [النساء 55] وهذا 
ونحوه مبسوط في غير هذا الموضع وإنما المقصود هنا أن الناقلين للمقالات وأهل الجدل صاروا 
يعبرون باللفظة المعربة من سوفسقيا إلى سوفسطا عن هذا المعنى الذي يتضمن إنكار الحق 
وتمويهه بالباطل وظن من ظن أن هذا قول ومذهب عام لطائفة في كل حق وليس الأمر كذلك وإنما 
هو عارض لبني آدم في كثير من أمورهم 
فر مر د جلا ماود وقوه للد بلاطل كو ستفقط قن RO‏ الور 
أخرى وهو معاند سوفسطائي إذا علم ما أنكره قال تعالى وتقدس وحِحَدُوا بها واستيقتثها أنفسهم 
ظلماً وَعَلوَاً [النمل 4 ]١‏ فهؤلاء سوفسطائيون في هذا الجحود وإن كانوا مقرين بأمور أخرى وق 
تعالى وتقدس فإِنَهم ل يكَذبونك وَلكِنَ الظَالِمِينَ بآيَاتِ الله يَجْحَدُونَ (” [الأنعام ۳۳] ولهذا كان 
جمهور من يكذب بالحق الذي بعث الله به رسله من ذوي التمييز هم من الجاحدين المعاندين وهم 
من شر السوفسطائيين فهكذا ماذكروه عن السمنية إنما كان اصل قولهم إن الموجود لابد أن يمكن 
أن يكون محسوستًا بإحدى الحواس لا أنه لابد لمن أقر به أن يحس به وهذا الأصل الذي قالوه عليه 
أهل الإثبات فإن أهل السنة والجماعة المقرين بأن الله تعالى يُرى مت متفقين على أن ما لا يمكن معرفته 
بشيء من الحواس فإنما يكون معدومًا لا موجودا..." بيان تلبيس. الجهمية في تأسيس بدعهم 
الكلامية . /١‏ ۲۹۷ وما بعدها. 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١١59 /١‏ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" السنّفسطة أنواغ: أحَذها: التّفي وَالجَحذ والتكذيب: إما بِالؤْجُود 
وَإِما بالعلم به 

وَالتّانٍي: الشَّكُ وَالرَيْبْ» وَهَذِهِ طريقة اللاأذريّة الزين يَفولون: لا نذريء فلا يُتبِئُونَ ولا يَنفون. 
لكِنهم في الحقيقة قذ تقؤا العلمَ. وَهُوَ نوع مِنَ التّفي فعَادت السّفسطة إلى جحد الحق المَعلوم» أو 
جحد ١‏ 1 
:قول من جال الخقانق تبغ للقائد. فيقول: مَن اعتقد قد العالم قدِيما فهو قديم؛ ومن اعتقده 
مُحدئًا فهو مَحدَت, وإذا أريد بذلك أنه قديم عله ومُحدٿ عند فهذا صحيح, فان هذا هو اعتقاده. 
لكِنَ السّفسطة أن يراد أنه كذلِكَ في الخارج. 
وَإِذا كان كذلك فالقذح فيمَا عَلم e‏ التّلائة» وما 
غلم من سيرتهة بَعذه بأخبار يَرويها الرافضة بذهم فيها جماهير الم من أعظم السقسطةء ومن 
روى لِمُعَاويّة وَأصحابه مِنَ القضائل ما يُوحِبْ تقدِيمَهُ على علي وأصحابه كان كَاذِبًا مُبْطِنَا مُسَفسيطا 
"» منهاج السنة النبوية » /ا / 4515 458 . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١59/١‏ . 


TA 





الستفل 
هو أضيّق مكان في الأرض' 
هو المركز الذي تنتهي إليه الأثقال' 


اغطاء الدّار لِمَن يَسكنها ثم يُعيدها* 


السكون 
١‏ لسكوت عن شيءِ خاص' 
فى يي «* 


فوةٌ في الجسم تمع حركته" 
لبث الجوهر في المكان » أكثر مِن وَقتٍ واحد' 


' مُختصر الفتاوى المصرية . ص °۷۹ > والمسنتذرك على مجموع الفتاوى › 5/١‏ . 

" ممختصر الفتاوى المصرية . ص ٥۷۹‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ١89 / ١‏ . 

' مُرادُه هنا ما يَتعلّق بسماع الأمور المُحرمة من آلات اللهو التي استُخدِمَت في ذكر الله في 
عبادات الصوفية المنحرفة . 

؛ مجموع الفتاوى » 655/١١‏ . 

. ٠٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ * 

شرح العقيد الأصفهانية › ص ؛" . 

" دَرْء تعارُض العقل والتقل . ۲ / ۳۸۳ . 


" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۸ / "٤‏ . 


۸۱ 





هو الحْصُولُ في حير مَبُوقا بالخُصُول فيه' " الرّازي 


|! مكِيْدَة 
طمأنينة في القلب" 


هي سلامته عن إرادة الشرّ وقصده . لا عن عِلمِه ومعرفته » بل مَن عَرّفَ 
الشرّ » وأَبْعْضَة وَذْمّه ونهى عنه" 


السلب 
تفي معنى زائد على نفسه؛ 
نفي المادة عنه” 
نفي الغيبة عنه' 


1 و الول 
هو أن يجري بغیر اختیاره لا ينقطع' 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۲ / "۷١‏ . 


' الإيمان » ص ١917‏ > ومجموع الفتاوى › /ظ/ 51595 . 
" جامع المسائل » ۷ / ٠۸١‏ . 
؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل .» ٠١ / ٠١‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل .» ٠١ / ٠١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل .» ٠١ / ٠١‏ . 


" مجموع الفتاوى » ١؟/ ٠١5‏ . 


TAY 


السلطان 
هو الوحي المُثْزَل من الله' 


هو الحُجّة المُنزلة من عند الله" 
هو الكِتابُ المُتَزَّلَ من السماء" 


الوك 


هو بالطريق التي أمَرَ الله بها رسولة › من الاعتقادات والعبادات والأخلاق؛ 


سلوك الأبرار ‏ أهل اليمين - 
هو أداء الواجبات وترك المحرمات باطناً وظاهرآ* 


سلوك المقربين السابقين 
هو فعل الواجب والمستحب بحسب الإمكان' 


الستماء 
اسم لكل ما غلا" 


' قاعدة عظيمة في القرق بينَ عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشّرك والثقاق 
> ص 353١‏ . 

.55// ١ ١ والفتاوى الكبرى‎ ٠ ۳٠٠١ / ۳ › مجموع الفتاوی‎ " 

" دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل 2 ٠١۹١ / ١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۳۷۳ . 

° مجموع الفتاوى › ””"/٠٠‏ 5 . 

آ مجموع الفتاوى › T/1‏ 

" منهاج السنة النبوية › ٠٤٠١ / ٠١‏ . 


TAY 





السّماع الشرأعي' 
كتاب الله وتزيين الصوت به وتحبيره" 


هو سَماعٌ ما جاءَ به الرسول صلى الله عليه وسلم" 


سَمَاعٌ العبرة ‏ 
الذي يُحَرَك وَجدَ السالكين بالحق؛ 


السّماغ الممُخدث 
ستماغ الكف والدّف والقصّب* 
سماغ المكاء والتّصدية واليراع' 


' قال رحمه الله *" :" الماع فإثه ثلاثة أَقْسَام: سمَاع عَقْلِي وملي. وشرعي. فَالأوَل ما فيه 
تخريك مَحَبَّةَ أو مَخافة او حزن أو رَجَاءِ مُطلقا. وَالتَانِي مَا فِي غَيْرَهِمْ كَمَحَبَّة الله وَمَحَافتِهِ وَرَجَائِه 
وَخشيته والتوكل عليه ونخو ذلك 

00 السسّمَاعْ الشّرْعِي وَهُوَ سَمَاع القرآن كما أن الصّلاة أيْضًا ثلاثة أقسام. وَهَذهِ الأقسَام 
التّنائة أصولها صحيحة دل عَلَيْهَا قولة: ل TT‏ 
آمَنَ باللّه وَاليَوم الآخر وَعَمِل صَالحًا) الاية. E‏ أهل شريعة القرآن؟ ؟ وَهْوَ الدَينُ الشّرْحِي 
بمَا فيه مِن الْمِلّي والعقلي. وَآنَّذِينَ هَادُوا وَالتَصارَّى أهل دين ملي بشَريعَة التوراة والإنجيل بما فيه 
مِن ملي وَعَفْلِي وَالصّابئُونَ أهْلْ الدّين العَقْلِي بمَا فيه مِن ملي أو ملي وَشَرّعِيّاتِ ". مجموع الفتاوى 
19-۰۰ 

' مجموع الفتاوى › ۷١ /١‏ . قال رحمه الله :" السّماع الذي أمَرَ الله به ورسوله › وائفق 
عليه سلف الأمّة ومشائخ الطريق . هو سسماغ القرآن " مجموع الفتاوى 581/١١ ٠‏ . 

مجموع الفتاوى › ١٠١‏ / ۸ . 

؛ الاستقامة › ٤١١/١‏ . 

* مجموع الفتاوى » ۱۱ / ۲۹۷ . 

' مجموع الفتاوى . "45/١١‏ . ثم قال رحمه الله :" التي يُقال لها الشبابة ". 


هو قوَة ترك بها الأصوات' 


هو حَبَرَ الصادق › عمًا هو الأمر عليه في تقميه” 


هو القول الصًادق من المعصوم › الذي لا يجوز أن يكون في خَبَره كَذِبْ لا 
عَمَدَآً ولا خطاً؛ 


0 وتنزيله* 


4 ها 


0 الضبْع مِن الذيب' 


1۱ شن 
هو المِثل والشبّة" " عبد الله بن عباس رضي الله عنهما " 


' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ٠ ”71 /١‏ ودَرْء تعارُض العقل والتّقل 
]0 


" المقصود به هنا : الدليل السسَمْعِي . القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة . 
" مجموع الفتاوى » " / 57 . 

؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ٠١‏ . 

* جامع المسائل , ه / 5881١97‏ . 

' شرح العْمْدّة. 4 / ٥٦۸‏ . 


'" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمّويّة . ص ١١8‏ » ثم قال رحمه الله تعالى : 3" 
0 : المرافقة والمعاناة + كما قالت غانشة عن زينب 
:"" هي التي كانت تُسامِيني مِن أزواج النبي" . فيكون " فعيلٌ ' ' » بمعنى الفاعل كالأكيل والقعيد › 
وإمّا أن يكون بمعنى المُسمَّى باسلمه , كما في قصة يحيى " لم نَجعَل له سمي " » فمّن سمي بام 
SU‏ سر مُشتق في الاثئتقاق التام من سما يَسسْمُو » فَالمُسَمّى باسم الشيء 
هو مُسام له » وإن لم يَقصذ ذلك .إذ المراذ بالاسم في هذه المواضع ليس هو مجرّد اللّفظ الذي 


YAo 


+ 2 


السمنية' 
هم شبه المجوس ٠‏ يعتقدون الأصنام” " محمد بن سلّام البيكندي 0 


چ 


1 ۴ 18 
هم الذين يَحكي أهل المَقالات عنهم . أثهم أنْكَرُوا مِن العلم ما سوّى الحسيات؛ 


السّمِيع 


الإخسّاس بالصّوت* 


فهم المع 5 
و و 


قبول " ا و للف 


يكون عَلماً › كأمئماء الأعلام » وإثما المُراد بالأسماء ما يدل على نُعوت المُسَمّى وصفاته › فالاسم 
يرقع المسنمى ويعليه . [ ۰ Î‏ 

وإذا ارتقع وعلا › ظهرَ وتجلى › وهذا الذي عابه الله على من سمى الأوثان بأسماء . ما 
أنزّل الله بها من سلطان . ولهذا كانت أسماء الله الخسنى صفات له قوليّة » وهي دالة على صفاته 
المعنويّة » فيكون اللهُ قد تقى الإمكان » أن يكون لله مَن يُسَمّى بأسمائه . أو يُسَامِيْه ". 

' هكذا ضبطه في الجوهري في الصّحاح . 5 / 7١77‏ ء ومحمد الرازي › في مُختار الصّحاح 
> ص ٠١٤١‏ » وابن منظور › لسان العرب › ۱۳ / ۲٠١‏ . 

' الفتاوى الكبرى » © / ٠١‏ . 

” هم السّمّنية » ولعله تحريف في مخطوطة الكتاب . 

؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . ٠١۸ / ٠‏ . 

° الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 586 . 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَّلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 586 . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 586 . 


YA“ 


السنّة' 
هي العادَهُ التي تتضمَنْ أن يفعل في الثاني › مثل ما فُعِلَ بتظيره الأول" 
هي ما رسيم للتحري" 
ما أمَرَ به الشارع؛ 
هي العادة في الأشياء المتماثلة”* " في اللغة " 
الصراط المستقيم ٠‏ الذي يُوصل العباد إلى الله والرسول' 


هي ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه › اعتقاداً واقتصاداً 
> وقول وعملاً' 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الحق دَائِمَا مَعَ سنّة رسُول الله - صلى الله عَليْه وسلم - 
وآثاره الصّحيح وإن كان كل طايقة تضاف إلى غيره إذا انقرّدت بقول عن سائر الأمّة» لم يكن 
القول الَّذِي اثفردوا به إِنَا خطأء بخِلاف المُضافيْن إليْه أهلْ السّئّة والحديث ؛ قبن الصواب مَعَهُم 
دائِماء وَمَنَ وَافقهمْ كان الصَوَابْ مَعَهُ ذَائِمَا ِمُوافقته إيَاهُم وَمَنْ خالقهم فإنَ الصّوَاب مَعَهُمْ ذونه 
فِي جميع أمُور الدّين ؛ فإنَ الحق مَعَ الرّسُول؛ فمَن كَانَ أعلم بسنتِه وأئبَع لها گان الصواب مَعَهُ. 

وَهَؤْلاء هُمْ الذين لا يَنتَصرون إلا لقوله ولا يُضافون إلا إليه, وَهُم م أعلم الّاس بمنّتِه وأتبَع 
لها. وأكثرٌ سلف الأمّة كذليك لكِنَّ التفرّقَ وَالِاحْتِلاف كثِيرٌ في المتأخرين. والذين رفع اللّهُ قذرَهُم في 
الأمّةَ هو بمَا أحيَوهُ مِن سنته ونصرته. وَهَكذا سَائِرٌُ طوائف الأمّة»» بَلْ سَائِرُ طوائف الخلقء کل 
خير مَعَهُمْ فِيمَا جَاءَتَ به الرس عن الله وما كان مَعَهُمْ مِنْ خطأ أو ذب فليس مِن جهة الرّسّل " 
منهاج السنة الثبوية » |١‏ ۲ -.„ 

' مجموع الفتاوى » ٠6 / ١‏ . قال رحمه الله لفط " القطرة والسلة " في كلامهم: هو 
الدين والشّريعة. وإن كان بَعْضْ الثاس اصطلحوا على أن لفظ لفظ " السئة " د يُرَادُ يه مَا ليْسَ يقرّض 


ا e‏ مر التَطوٴ عات ت " مجموع الفتاوى › 
۲ 6 

" مجموع الفتاوى › 735/1٠‏ . 

؛ الاستقامة › ١٠١/١‏ . 

ˆ جامع الرسائل » /١‏ 55 . 

' مجموع الفتاوى . 4/ 57 . ثم قال رحمه الله :" والرسول هو الخِرَيْتَ في هذا الصّراط " 
. وقال في معنى الخِرَّيت ص ؛ ١١‏ :" الماهِرٌ بالهداية " . 

و" الخريت: الْمَاهِرٌ الَذِي يَهْتدي لأخرات المفاوزء وَهِيَ طرفها الْحَفِيّة ومضايقها " لسان 
العرب › ۲/ ٠١‏ . 1 

" مجموع الفتاوى ؛ 5/ ١١١‏ . وقال رحمه الله :" ولفظ " السنّة " فِي كلام السّلف يَتتاول 
السنّة فِي العِبَادَات وفي الِاعَتِقادَات وإن گان كَثِيرٌ مِمَنْ صَّنّفّ فِي السئّة يَفصذون الكلام في 


هي ما قامَ الدَلِيل الشرٴعي عليه بأنَهُ طاعة لِلّه وَرسُوله » سَوَاءٌ فعلهُ رسول 
الله صلى اللّهُ عليه وَسَلَمَ أو فُعل على زمانِه » أو لم يفعله ولم يُفعل على 
َمَانِه » لِعَدَم المقتضي حينيذٍ لِفغلِه أو وجُود المَانع منه' 


طريقة رسول الله صَلَى الله عليه وَسَلّمَ » وَالسَتْنَ بسلوكها وَإصابَثهًا" 
" شيخ الحرمين أبو الحسن محمد الكرجي " 

ماسثّة الرسول وما شرّعة” 

هي ما شرَعَه الله وَرسولة مِن الدّين* 

هي ما سَنَّهُ رسول الله* 

هي تأويل الأمر والتّهي' " سفيان بن عيَينة " 

هي الشتريعة' 

الحكقمّة" 


الاعتقادات وَهذا كقول ابن مَسْعودٍ وأبي بن كب وأبي الدَرْدَاء رضي اللَهُ عَنْهُمَ اقَتِصادْ في سثّة 
خَيْرٌ من اجْتِهَادٍ في بدعة. وأمثال ذلك ". مجموع الفتاوى » ۲۸ / ١77‏ . 
' مجموع الفتاوى . "١7/57١‏ . ثم قال رحمه الله :" فإِنّهُ إذا ثبت أَنَهُ أمَرَ به أؤْ استحبّة 


ا عن م« 
هة 01" 
3 


' مجموع الفتاوى » ١8٠١/5‏ . 
" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ٠۷‏ . 
؛ مجموع الفتاوى . ؛ / ""؛ »ء ثم قال رحمه الله تعالى :" وَهْوَ ما أمِرَ به أمْرَ إيجَاب أو استَحبَاب 


* منهاج السنة النبوية » 8 / ١57‏ ء ثم قال رحمه الله تعالى :" وهي بَريّة من كل بذعة ". 
' مجموع الفتاوى » "559/١1‏ ء ودَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ٠٠٠ / ١‏ . 


" مجموع الفتاوى » ؛ / ٠١١‏ . 
” جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص 8ه . 


TAA 


السّتّة المحخضة' 
هي الإسلام المحض" 


|! من السَمَْسدٍ ب 
دجي ها د# اله و ماه وه عي 2~ o‏ 


ثلائماتة وَحَمْسَةَ وَسِنُونَ يَوْمَا وَبَعَْضْ يَوْمِ: رَبْعْ يَوْمِ" 


السّئة القمريّة 
أذ ص َأ تا هم 


ثثائمِاتة وأربَعة وَخمسون يَوما. وبعض يوم › > څمس أو سدس ؛ 


3 بدأ 
هو الكوكب الذي يَطلعْ في الشمال › قريباً من القطب الجنوبي” 


' العامة . 
" مجموع الفتاوی › ۳/ "٠۹‏ . 
" مجموع الفتاوی » ۲ / ۱۳۸ . 





؛ مجموع الفتاوی › ٠١۸ / ۲١‏ . ثم قال رحمه الله :" وَإِنَمَا يقال فيهًا ثلائمِاتة وَسِيتُونَ يَوْمَا 
جَبْرًا لِلكسر فِي العَادَةِ - عَادَةٍ العَرّب فِي تكميل ما ينفص من الثاريخ فِي الوم والشهر والحول. 
وأما الشَّمبِيَة فثلاثماتة وَحَمْسَة وَمبتُون يَوْمَا وَبَعْضِْ يوم: ربع يوم. ولهذا كان التّفاوت بَيْتَهُمَا أحَدَ 
عَشَرَ يَوْمَا إلا قليلا: تكون في كل ثلاثة وثلاثين سسنة وثلث سّتة: سنة . ولِهذا قال تعالى (وَلبثُوا في 
كَهفِهم ثلاث ماتة مبنِين وَازَدَادُوا تِسَعَا) قِيل: : مَعْنَاهُ ثلائُمِاتةَ سنة شمسييّة . [وَازدَانُوا تِسَعَام بحساب 
A‏ عَادَة كثير من الأمّم: من أفل الكتابين بسب تخريفِهم وَأظنّهُ كان عادة 
المجُوس أيْضًا . وَأما من يَجْعَلَ السّنة طبيعيّة والشّهر عَدَدِيَا. فهذا حِسَابْ الروم والسريَانيين وَالقبط 
وتخوهِم مِن الصابئِينَ وَالمُشركين. مِمَّنْ يَعْدّ شهر كالون وتخوةُ عَدَدَا وَيَعْتَبِر السّنة الشَمَسبِيَّة بسير 
الشمس. فأما القِسْمُ الرابغ فيان يَكُون الشّهرٌ طبيعيًا والسسنة عَدَدِيّة فهو سنّة المُسَِمِينَ وَمَنْ وافقهم. 


ثم الذين يَجْعَلُونَ السنة طبيعيّة لا يَعْتَمِدُونَ " مجموع الفتاوى . ۲١‏ / ۱۳۸ . 
° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١4995‏ 


۸۹ 


سؤال المطالبة 
الجامع المشترك الذي عَلَّقَ الشارع الحكم به 


هو المشبه الملبس ٠‏ وهو الباطل الذي أخرج في صورة الحق' 

مَن أثكّرَ الحقائق المعلومة للناس › علماً ضروريا” 

هي التي تستعمل › الشبهة ويُشاركها في ذلك الممتحنة المجربة ٠‏ على سبيل 
التغليط؛ " ابن سينا " 


السيئات 
هي المكاره التي يُبتلى بها العبد* 


اسم لِمَا يَسوء الإنسان' 


ما يَسوء الإنسان من الشر" 


' مجموع الفتاوى . ١7/1١5‏ . 

' الرد على المنطقيين › /١‏ 1۷۰ 

" الرّدُ على السبكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص 458 . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ 155 . 

قال رحمه الله :" ما يُحكَى أ السوفسطائية E‏ يثبثوا حقيقة وا علمًا بحقيقة 

وأنَ لهم مُقَدَمًَا يُقال لهُ: سوفسطا كما يَدَكْرهُ فريق مِن أهل الكلام. وَرَعَمَ آخرون أن هذا القول لا 

يُعْرَفْ أن عَاقِنَا قال ولا طائقة نُسَمَّى بهذا الاسم وَإِنَّمَا هي كَلِمَة مُعرَبّة مِن اللّغة اليُونَانِيّة وَمَعْنَاها: 
DTS‏ عي جر او كد الوا امي 
مزاجه أو اشتبَاه الأمر عَلَيْه وَجَعَلوا هذا نوْعًا مِنْ الكلام وَالرّأي يَعْرضْ للتُفوس ٽا أنه صئف مِن 
الْآدَمِيْينَ " مجموع الفتاوى » ٠١١ / 1١9‏ . 

ˆ جامع الرسائل » ”؟ / 84" . 

' مجموع الفتاوى . ۲۸ / ۱۸۳ . 

" مجموع الفتاوى . 78/1١54‏ . 


1۹۰ 


فعْل المنهي عنه' 
الأعمال السيئة" 


1١‏ ْلَه 
ما ثسوءُ صاحبها » وإنَ كان مُستحقا لها" 
هي العمل لغير الله“ 


0-1 


السيّد 
الحليم” " أكثر السلف ويروَّى عن الحسن " 
التّقَِي' ” سعيد فيرخ جبير " 


ال يف" ل ابن زيد ” 


الذي يَفوق قومَةُ في الذين" " الزجاج " 
الرئيس والإمام في الخير* " ابن الأنبّاري " 
الكريم على ربّه'' " عبد الله بن عباس ومجاهد " 


' مجموع الفتاوى » ”5 

" مجموع الفتاوى › 1/5 . 

" بيان الذليل على تحريم التحلیل » ص ٠۹۲‏ . 

؛ تفسير آيات أشكلت . /١‏ 48" »ء ثم قال رحمه الله :" وهذا الشّرك " ٠‏ وهنا يُقَسّر كلمة 
السيئة الواردة في قوله تعالى :" من جَاءَ بالحسنة فلة عَشدْرٌ أمثالها وَمَنْ جَاءَ بالسيتة فنا يُجَرّى 
إلا مثلها وَهُمْ لا يُظَلمُونَ " سورة الأنعام آية ٠٠١‏ . 


° مجموع الفتاوى . 7١/١1‏ . 
مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲۲۷ . 
' مجموع الفتاوی ›» ۱۷/ ۲۲۷ . 
“* مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲۷ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۲۷ . 
'' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲۷ . 


۲۹۱ 


الفقية العالم' " سعيد بن المسيب " 


1۱ ذه هلم 


فب ها 
س 


هي من السّخر والرّجاج' 
التي هي مِن السّخر” 


زع 
الشين 
م 


الشاذروان 
الذي يُربَط فيه أستار الكعبة؛ 


الشاعر 
قد يأتي بكلام منظوم يُحَرَّكَ به التُفوس* 


الشافع 
هو الذي يَشقع السائل ٠‏ فيطتب له ما يَطلب مِن المسؤول المَدذغو 
المشفوع لة' 


' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲۷ 1 

' جامع المسائل » 49 . 

" مجموع الفتاوی » ۲۹ / 85" , ثم قال رحمه الله :" كثيراً ما تفترنْ بالكيمياء › وَمَعْلُومٌ 
بالاضطرار من دين الإسلام أن السّخرَ مِن أعظم المُحَرَّمَاتِ فإذا كاتنت الكِيميَاء ثقرن به كثيرًا ولا 
تقترن بأهل العلم والإيمان: عَلِمَ أنَها لِيْسَتْ من أعمَال أهل العلم وَالإيمَان؛ بَلَ مِن أعْمَال أهل الكفر 
والفسوق والعصيّان ..", 9؟/ 589 . 

؛ مجموع الفتاوى » 55 / ٠١١‏ . 

. ٠۸ / ٠١ » مجموع الفتاوی‎ ° 

' مجموع الفتاوى » 747/١‏ . 


۹۲ 


الفقية العالم' " سعيد بن المسيب " 


1۱ ذه هلم 


فب ها 
س 


هي من السّخر والرّجاج' 
التي هي مِن السّخر” 


زع 
الشين 
م 


الشاذروان 
الذي يُربَط فيه أستار الكعبة؛ 


الشاعر 
قد يأتي بكلام منظوم يُحَرَّكَ به التُفوس* 


الشافع 
هو الذي يَشقع السائل ٠‏ فيطتب له ما يَطلب مِن المسؤول المَدذغو 
المشفوع لة' 


' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲۷ 1 

' جامع المسائل » 49 . 

" مجموع الفتاوی » ۲۹ / 85" , ثم قال رحمه الله :" كثيراً ما تفترنْ بالكيمياء › وَمَعْلُومٌ 
بالاضطرار من دين الإسلام أن السّخرَ مِن أعظم المُحَرَّمَاتِ فإذا كاتنت الكِيميَاء ثقرن به كثيرًا ولا 
تقترن بأهل العلم والإيمان: عَلِمَ أنَها لِيْسَتْ من أعمَال أهل العلم وَالإيمَان؛ بَلَ مِن أعْمَال أهل الكفر 
والفسوق والعصيّان ..", 9؟/ 589 . 

؛ مجموع الفتاوى » 55 / ٠١١‏ . 

. ٠۸ / ٠١ » مجموع الفتاوی‎ ° 

' مجموع الفتاوى » 747/١‏ . 


۹۲ 


الشاقة 
التي تشّق ثيابها عند المُصيبة' 


التي لي ثيابها" 


الشاهد 
ما تشهده بحواسنا الظاهرة أو الظاهرة والباطنة" 


المُبِيّن لِمَا يَسْْهَدْ به؛ " الزجاج " 


الشّاة الهَنثْمَاء 
التي سقط بعض أسنانها” 


هو 


الشجاعة 

هي ثبات القلب وقوته › وفوة الإقدام على العدو › والبغد عن الجزع 
والخوؤف١‏ 

اغْيدالَ قوة الغضب" 


' جامع المسائل » ؛ / ١49‏ . 


" منهاج السنة النبوية » ؛ / 55١‏ . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 7١8 /١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ١5‏ . 

* مجموع الفتاوى . ٠ "١8/7١‏ والفتاوى الكبرى » ؟ / ٠ ٥٤١‏ والمسستدرك على مجموع 
الفتاوى » ۳ / ٠١١‏ . 


. ۲٤۹ / ۳ › جامع المسائل‎ ' 
. ٠٤١۹ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ " 


TAY 





هي قوّة القلب وثباته' 
هي كمال القوّة الغضبيّة 


aa 


الشح 
هو شبد حرص الف" 


شِدَهُ الحِرّص التي وجب البخل والظلم » وهو مَنْع الخير وگراهته؛ 
ضبق النفس وعدم إرادتها وكراهتها للخير على الغير”* 

شيدَةٌ المثع التي تقومُ في التّفس” 

هو أن لا يأخْذ شيئاً مِما تهاهُ الله عنه » ولا يَمَتَعْ شيئاً أَمَرَهُ الله بأدائه" 
أن يَظنَ بماله ومّعروفه* " تقله الخطابي عن بعضهم " 

أن يَشُْحّ بمعروف غيره على غيره* نقله الخطابي " 

البخل وَمَنْعٌ الفضل من المال''" محمد بن جرير الطبري ' 


' الاستقامة › ۲/ ۲۷١‏ . 
' جامع المسائل » ۸ / ٠ ٩۷‏ ثم قال رحمه الله تعالى :" وكمال الشجاعة هو الحلم › كما قال 
النبي صلى الله عليه وسلم :" ليس الشديذ بالصرعة ١‏ وإثما الشديد الذي يَمْلِكَْ نفسه عند الغضب 


" الاستقامة » ۲/ ٠٤٤‏ ومجموع الفتاوى › ١44 / 7١‏ »ء و جامع المسائل » 5١ / ١‏ . 


؛ مجموع الفتاوی › ۱۲| ٤٥۸/۲۸۰٤۸۰‏ . 

° مجموع الفتاوی ›» ۱۸ / ٠۳٤‏ . 

` مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۳۳۳ . 

مجموع الفتاوى › 25/٠‏ . 

. 2/٠ › مجموع الفتاوى‎ ٠ 

' مجموع الفتاوى , 65/5٠‏ . 

'' مجموع الفتاوى › 250/٠‏ . 

وقد رذ عليه رحمهما الله » فقال رحمه الله : " وَفِي الصّحِيحَيْن عَن النّبِي صلَى الله عَليْه 
وَسَلَمَ أنَهُ قال: (إِيَاكُمَ والشح. 0 52000 ٠‏ أَمَرَهُمْ بالبُخل فبَخِلوا » وَأْمَرَهُمُْ بالظلم 
فظلمُوا » وَأَمَرَهُمْ بالقطيعة فقطغوا) . فْبَيّنَ أن الشّحّ يَأمْرُ بالبُخل وَالظلم والقطيعة. " فالبُخْلَ " مَنْعْ 


53 





الشحيح 


الذي لا يُحِبٌ فعل الخير » والذي يَضْرَّ نفءسة . ويَكْرَهُ الثغمة على 
ف ١‏ 


غيره 


شرائط الصلاة 
ما يَحِبْ لها قبْلها » ويَسَتَمِر حكمه إلى اتقضائها" 


مَنقعَة الئاس بتقميه وَمَالِه و " الظلم " هُو الِاعَتِدَاءْ عَلَيْهم. فالأوّل هو التفريط يما يَحِبْ فيَكون قد 
فرط فيما يَجِبْ وَاعَْتَدَى عَلَيْهِمٌ بفِغل ما يُحَرّمْ وَخصّ قطيعة الرّحِم بالذكر إِعَظاما لهًا؛ لِأنَهَا تذخل في 
الْأمْرَيْن الْمَتقدّمَيْن قبَلها . 
وَابْن مَسعُودٍ جَعل البْخل ارجا عن الشح ؛ والتِيُ صلى الله عليه وسلمَ جعلَ الشح يَامْرُ بالبخل. 
ومن ) الئّاس مَن يَقُول: " الشح وَالبَخْلُ " سَواءً. كما قال ابْنْ جرير: الشّح في كلام العرب هو الببخل 
مَنْع القضل من المَال. ولس كَمَا قال بل مَا قالة الثبي صلی الله عليه وسلّم وان مَسْعُودٍ أحَق أن 

يبع فان " البخيل " قد بحل بالمال محبّة لما يَحصل له به من اللذة والتلم وقد ا يكُون متلذذا به 
ولا مُتَنَعمًا بَلْ نفسة تضبيق عن إثفاقه وتكره ذلك حَتَّى يَكون يَكْرَه أن يَنقع نفسة منة مَعَ كثرةٍ مَالِه 
ES‏ أصنًا؛ بل يَكْرَهُ أن يَفْعَلَ 
إِحْسانًا إلى أحَدٍ حَتَى لو أراد غيره :أن ي كرا ا ا الي واا ای ل 
بُخضا مثة لِلخَيْر وقد يكون بُعضًا وَحَسدَا للمُغطى أو للمُغطي وَهَذَا هُوَ " الشح " وَهذا هو الذي 
e RA‏ فكل شحيح بَخِيلَ وَليْسَ كل بَخِيل شحيحا. قال 
الخطابي " الشح " أبلغ في المَذع مِن البُخل والبْخل إِنّمَا هْوَ مِن أفرَاد امور وَحَوَاص الأشيَاء 
والح عام فهو كالوصف اللازم للإِنسان من قبل الطبع والجيلة. وَحَكى الخطابي عن بَعْضِهم أنه 
قال: " البخل " أن يَضينَ الإنسان بمَاله و " الشح " أن يَضن بمَاله وَمَعْرُوفِه وقِيلَ " الشح " أن 
يَشِح بمَعْرُوف غيره. لو ا ا 
9۸۸/۰ ۹۲ باختصار . 


ونص ابن مسعود رضي الله عنه سقط من المطبوع كما ذكرَ فضيلة العالم الجليل ناصر بن حمد 
الفهد غفر الله له وهذا نصّه :" جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال له: إني أخاف 
أن أكون قد هلكت» قال: وماذاك؟ قال: أسمع الله يقول : (وَمَن يُوق شح نفميه) › وأنا رجل شحيح 
لا يكاد يخرج من يدي شيءء» فقال: ليس ذاك بالشح الذي ذكَرَهُ اللّهُ في القرآن إنما الشح أن تأكل 
مال أخيك ظلماء وإنما يكن بالبخل وبنس الشيء البخل) . 


' مجموع الفتاوى 2 ۱۸ / "۳٤‏ , 
' شرح العمْدّة . 7/5 .١45‏ 


40 





الشّرط 
ما يلرم من عدمه عدم الحكم › سَوَاء غرف ذلك بالشرع أو بالعقل' 
ما يَتوقف تأثير السّبب عليه بعد وجود المُسَبّب' 


الشّرْطِي المتصل 

استدلال باللزوم بثبوت الملزوم " الذي هو المُقدّم وهو الشرط " ٠‏ على 
ثبوت اللازم " الذي هو التالي هو الجزاء" › أو بانتفاء اللازم - وهو التالي 
الذي هو الجزاء - على انتفاء المَلزوم " الذي هو المقذم ". وهو الشّرط "” 


الشرطي المتقصيل* 
الاستدلال بثبوت أحد التَقِيّضين على انتفاء الآخر ء وبانتفائه على تُبُوته* 
الاستدلال بثبوت أحد الضدين على انتفاء الأمر الآخْر '. 


شركة الأبدان 
إن اشتركوا على أن كل ما حَصَلَهُ كل واحد منهم بيهم › بحيث إذا كتب 


أن يشَتركَا فيمًا يتقبّلان مِن العمل في ذِمَتِهِمَا كأهل الصُناعات مِن الخِياطة 


وَالنْجَارَة والحِيّاكة وتخو ذلك الذين ثقدَّرٌ أجرثهم بالعمل لا بالزّمَان - ويُسَمَى 


' الرد على المنطقيين » 48/١‏ . 

" جامع المسائل » ۳ / ٠ ۳٠١‏ ثم قال رحمه الله :" وعلامثه أنه يلزم من عَدَمِه عدم المشروط: 
ولا يلزم من وجوده وجوذ المشروط ". 

الرد على المنطقيين › „۰/١‏ 

؛ وهو السَبْرٌ والتقسيم عند الأصوليين › ويْسمّه الجدليون: التقسيم والترديد . الرد على 
المنطقيين › ۰/۱ ,„ 

ˆ الرد على المنطقيين › „۰/١‏ 

' الرد على المنطقيين » ٠٠٠١ /١‏ . 

المسنتذرك على مجموع الفتاوى › 5٠١/5‏ ثم قال رحمه الله تعالى :" فهي شركة الأبدان 


۲۹٦ 


ل ع ولا 


الأجير المشترك - ويكون العمل في ذمّة أحدهم بحيث يسوع لة أن يقيم غيره 
أن يَعْمَلَ ذلك العمل وَالعَمَل دين في ذِمبَه' 


شركة الوجوه 
وَهُوَ أن يَشئري أحَدُ الشريكين بجاهِه شَيْنَا له ولشريكه كما يَتقبّلُ الشتّريكُ 
العمل له ولشريكه" 


الشرع 

ما شرع الله على ألسنة رُسله" 

يَنْتَظِمُ كُلَ ما شَرَعَهُ اللّهُ » مِن العَقائِد وَالأعْمَال؛ 
هو أمَرٌ الله ونهيه* 

ما جاءت به الرّسل" 

قول الصادق' 


' مجموع الفتاوی › ۳۰ / ۷۳ › والفتاوى الكبرى » ۲ / ٠١۳‏ > ثم قال رحمه الله تعالی : ," 
كَذيُون الأعيّان؛ ليس واجبًا على عَيْنِهِ » كالأجير القاص. فهؤْلاء جور أكثر الفقهاء اشتراكهم كأبي 
حنِيقة وَمَالِكِ وَأحمد. وذلِك عِندَهم بمنزلة " شركة الوؤجوه " . 

" مجموع الفتاوى › ۰ / ۷٤‏ ۰ والفتاوی الکبرى › ۲ / ١١۳‏ . 

" الجواب الصحيح لمن بذل دين المسيح › "4١ / ١‏ . 

مجموع الفتاوى › 0" 

* مجموع الفتاوى › ا/ 551١‏ . 

' جامع الرسائل » ۲ / ۲۲۹ . 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١45 / ١‏ . وقال رحمه الله قبل التعريف :" وأمًا الشّرْعْ فهو 


۹۷ 


الشرّع الميَدّل 
هو ما كان من الكذب والفجور › الذي ي تفع المَُطِلون » بظاهر من الشترع 
أو البدع أو الضلال › الذي يُضِْيَفُهُ الضَالُون إلى الشرع' 


الشّرّع المتأوّل " المؤوّل " 

هو موارذ الثاع والاجتهاد بر بَيْنَ الأمّةَ › فمن أخذ فيمَا يَسو ع ذ فيه الاجتهاد 
؛ أقِرَ عليه › ولم تجب على < جميع القلق مُوافقثة ء إلا اا ا 
الكتاب وَالسئّة" 


هو ما ساع فيه الاجتهاد” 


الشرّع المُتزل 
هو ما شرعة الله ورسوله؛ 
هو الكتاب والستّة* 


الشرعيات 
ما أخبَرَ الشارعغ بها » وما دل الشارع عليها' 


' مجموع الفتاوی › ۱۹ / ٠ ٠۸‏ »ء وقال رحمه الله e‏ يَثبت مِن شَهادات 
الزور أو حك فيه بالجول والظلم يقير القن دالخ حكما بغير ما ألزل اللّهُ أو يُوْمَرُ فيه بإقرَار 
باطل لإضاعة حق: مِثلَ أمْر المريض أن يُقِرَ لوارث بما لِيْسَ بحق ليْبْطل به حق بَقِيَّة الورّثة فإن 
الْأمْرَ بذلك والشهادة عَلَيْهِ مُحَرَمَة وإن كان الحَاكِم الذي لم يَغْرف بَاطِنَ الأمْر إذا حَكَمَ بمَا ظهَرَ له 
Aas‏ قال سَيّدْ الحُمّامِ صلى اللّهُ عَليْه وَسَلَمَ في الحديث المُثقق عَليْهِ: (إِنَكُمَ تختَصِمُون 
إلي؛ لعل بغضكم أن يَكون ألحن بحجِتِه مِن بَعْض وَإِنَمَا أقضِي بنخو مَا أُسْمَعَ فمن قضَيّت له بشيء 
من حق أخيه فنا يَأحْدْهُ الما أقطع له قطعة مِن الثار)" . مجموع الفتاوى . "۹١ / ۳١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۰ / ۳۹١‏ , 

" مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۳١۸‏ . 

؛ مجموع الفتاوی › ۱۹ / ٠۸‏ . 

مجموع الفتاوى . 5" / 48" , ثم قال رحمه الله :" وَاتْبَاعْهُ وَاجِبْ من خَرج عَنهُ وَجَبَ 
قثلة وَيَدْخْلْ فيه أصول الذين وَقْرُوغَهُ؛ ومييّاسة الأَمَرَاءِ وَولاة المَال وَحْكْمْ الحُكّام وَمَشَيَحَةُ الشيوخ 
وَغَيْرٌ ذلك فليس لأحد من الأولين والآخرين خْرُوجٌ عن طاعة اللّه وَرّسولِه ". 

` مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۲۳۲ . 





الشرعة 

الشّريعة وهي السنّة' 

كل ما شّرَعَة من العقائد والأعمال" 

ما أمَرَ الله به ورسوله , أمر إِيُجابٍ أو أمْرَ استحباب" 
ينتظم كُلَ ما شَرَعَة الله من العقائِدِ وَالأعْمّال؛ 


شركة الوجُوه 
هو أن يَشتري أحد الشّريكين بجاهه شيئاً له وشريكه؛ كما يَتقبّلَ الشّريك 
العمل له ولشّريكه* 


الشرك 
أن تَجْعَل لغير " الله " ثيركاً ‏ أي تصيباً في عبادتك وتوكلك واستعانتك 


' مجموع الفتاوى » ١١١ / ۱١۹‏ . 
' مجموع الفتاوى » "٠٠١ / ۱١۹‏ . 
" مجموع الفتاوی ›» ۲۳ / ٠۳۳‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ١٠١ / ٠۱١۹‏ . 
° مجموع الفتاوى › ۷٤ / ١‏ . 
أ مجموع الفتاوى › /١‏ / .قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الشرك الذي هو رأس السيئات 


وقال رحمه الله " أصل الشر هو الإشراك بالله » كما أن أصل الخير هو الإخلاص لله " » 
جامع الرسائل » ؟ / 584 . 

وقال رحمه الله :" وأصل الشّرك هو من تعظيم القبور " ١‏ قاعدة عظيمة في الفرق بين 
عبادات أهل الإسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق » ص ٠١١‏ . 

وقال رحمه الله :" الشرك هو الذلب الذي لا يغفره الله " » مجموع الفتاوى » 7 / ٠٤١‏ › 
٠۹ / ۱۸. 4 ۰‏ والفتاوى الكبرى » ؟ / ۳۸۹ . 


۹۹ 


عِبادُ غير الله من المخلوقات' 
أن يَعْمَّل لله وغيره' 
العمل لغير ” الله er‏ 


شر النَقاثات 
هن السواحر اللوّاتي يتصورن بأفعال في أجسام“ 


هي ما أمَرَ الله به ورسوله" 
هي ما شرَعَة الله ورسوله من الْدّين" 
كل ما شَرَعَهُ الله من العقائد والأعمال" 


' الفتاوى الكبرى › ثم قال رحمه الله :" كعبادة الملائكة أو الكواكب أو الشمس أو القمر أو 
الأنبياء أو تماثيلهم أو قبورهم أو غيرهم مِن الآدميين " . 

'" تفسير آيات أشكلت » "49/1١‏ . 

" تفسير آيات أشكلت 2» ۱ / "٤۹‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٥۳١ /١١۷‏ . 

" هي مسنتغملة في كلام الاس على ثلاثة ألحاء: شترغ نزن وَهُو: ما شرَعة الله وَرسولة, 
وشرع متأول وَهو: ما ساع فيه الِاجِتِهاد. وشرع مَبَدَلَ وَهو: ما كان مِن الكذب والفجور الذي يفعلة 
المُبُطلون بظاهر من الشرع؛ أو البدع؛ أو الضلال الذي يُضيفة 

الضالُونَ إلى الشّرْع" مجموع الفتاوى » ۳٠۸ / ٠۹‏ . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" علم الشريعة نوعان : 

نوع يُتلقى مِن المحدثين › وهو الرواية › فإذا كان الراوي ثقة ضابطاً › لم ترد روايثه إلا 
بخجّة تدل على غلطه وهو نادر . 

نوع يتلقى من الفقهاء › وهو فهم كلام الشارع › وبناء بعضه على بعض › والنظر في لوازم 
تلك المعاني ومُوجباتها . كذلك عِلم العربية ..." . جامع المسائل » ٠٠١ / ١‏ . 

. "٠١  ةماقتسالا‎ ' 

" مجموع الفتاوى . 4/ 45 . ثم قال رحمه الله :" وهو ما أمر به أمْرَ إِيْجابٍ أو استحباب 


“* مجموع الفتاوى . ۱۹ / ٠٠‏ . 





يَنْتَظِم كُلَ ما شَرَعَة الله من العقاند والْأعَمَال' 


هو خلافُ الوضيع" " في اللّغة " 
مَن له الرّياسَةٌ والسلطان” 


الث 3 
كلام مَوزون يُحفظ ويروى » وينْشد بالأصوات والألحان › ويشتَهر بين 
٤ 3‏ 
الاس 


كلام موزون مقفى” 


ل 


00 
تَشعْرٌ به الفس , فيقصد به تنفيرها وترغيبها وترهيبه » وقد يكون 
س ٠‏ وقد يكون كاذبا' 


الشة 
ما يَقْبَل الإنقِسام بقِسمَين متساويين" 


رالرى ۳٠۰ ١‏ 
ا مختصر الفتاوى الفصرية »ض 818.» واللنتكتر ف على سموع القتاوى 015/5 


" مختصر الفتاوى المصرية » ص ه٠‏ 5ه > والمسنتذرك على مجموع الفتاوى › ١ ١6/١‏ . 


؛ الصّارم المسلول على شاتم الرسول . ٠۷١ /١‏ . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۷ / ٠۷١‏ . 

' الرد على المنطقيين » ۲/ ٠٠۹‏ . وقد رَد هذا التعريف 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / 45 . 


مو 


الشّفاعة 

هو ذعاء الشافع وسمؤاله لله في المشفوع له' 

هي أن يَأذن الله للشفيع فيشنقع' 

أن يفيض على المستشفع من الشفيع » ما يَقْصِدَهُ مِن غير قصد الشفيع 
ولا سوال مثه" ؟” الفلاسفة ل 

تَعَلْق القلب بالوسائط حتى يفيض عليها بواسطة تِلكَ الوسائط؛ 

الفلاسفة " 

فيض يفيض على الشّفيع › لتعلّق قلبه بالشافع* " الفلاسفة " 

هي فيْضْ من الشافع على المشفوع' 

الشُمُس كوكب يَطلعٌ نهار" 

توجّة إلى الشافع حتى يفيض منه ١‏ على المُمنتشفع ما ليس لله » ولا 
للشافع به عَلمٌ عندهم . ولا يتحصل بقدرته ولا مشيتته* " الفلاسفة " 


' الإختائِيّة ( الرّدُ على الإختائي ) » ص 159 . 


' الرد على المنطقيين › ۲/ ٥۷‏ . ثم قال رحمه الله :" فيكون الأمر كله لله " . 
" الرد على المنطقيين › ۲/ °۸ . 
؛ الصّقدِيّة » ۱ / ٠١۹‏ . 


° الرّدُ على الشاذليَ في حِربَّيه » وما صنَّقَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١‏ . 

' الرّدٌ على الشّاذلي في حزبّيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق »> ص 8ه › ثم قال رحمه الله 
:" كما يفيض شعاع الشمس ". 

الرد على المنطقيين » /١‏ ۱۷۳ و ٠۷۷‏ . 

” شرح العقيد الأصفهانية . ص ٠4‏ . 


3 
الشة 
- 
اه 


الذي يكون شافعاً فيه' ‏ أي غوناً - 
المعين' 


الشقي 
مَن لم يَتَبِعَ الذين › ويّعمل العمل الذي جاءت به الشريعة” 


الث 

هو الاعتراف بإنعام المنعم على وجه الخضوع؛ 
إخسان المشكور إلى الشاكر” 

هو العمل بطاعة الله" 


الشّهادة 
ما شهدنا وشهدناة" 
هي المشهود أو الشاهد" 


' مجموع الفتاوى » ۷۳/1 . 
" منهاج السنة النبوية › ٠١١ / ١‏ . 
" جامع المسائل › ۰ / ٠١۹۹‏ . 


جامع المسائل › 9 / "8١‏ . 


مجموع الفتاوى › ””/1١‏ 3 . 
' جامع المسائل » ١/4/١‏ . 


" مجموع الفتاوى » ؛ /١‏ "5 . 

“* مجموع الفتاوى › ١١ /٠١‏ › وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولفظ شهد فلان وأشهدته: 
يراد به تحمل الشهادة, ويراد به أداؤهاء فالأول كقوله: (فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف 
وأشهدوا ذوي عدل منكم) ٠‏ والثاني كقوله: (كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم) . 





و gi‏ م 
شهره الثياب 
Ss #‏ 


هو المترّقع الخارج عن العادة » والمنخفِض الخارج عن العادة' 


الشّهوة 
هي جلب ما ينفع البَدن » ويَبْقِي البدن" 


7 


الشّهوة الحَفيّة 
حُبُ الرئاسة” " أبو دَاود السّجمئتاني " 


الشّهيد المقتول في سبيل الله 
هو الذي يُقْتَلَ في سبيل الله الله صابراً محتسباً » مقبلآً غير مذبر » ويكون 
قتاله لتكون كلمة الله هي العليا » لا حَمِيّة » ولا لذنيا ولا لغير ذلك؛ 


وقوله: [وأشهدهم على أنفسهم) . من هذا الثاني. ليس المراد أنه جعلهم يتحملون شهادة 
على أنفسهم يؤدونها في وقت آخرء فإنه سبحانه في مثل ذلك إنما يشهد على الرجل غيره " › ذَرْءٌ 
تعارُض العقل والتقل » ١‏ / 485 . 

' مجموع الفتاوى › 51١‏ /م3”8 3 . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ٠١ / ٦‏ . 

" جامع الرسائل » Yo / Yc TTT/1‏ > وجامع المسائل › ۱ / o۳‏ > ومجموع الفتاوى › 
“*:5/١5 4:2 /١ 1 56/٠‏ ۰ ۱ / ۱۸ .۰ والفتاوى الكبرى » ١‏ /لرشق*ةءعه/"." 

؛ جامع المسائل » ؛ / ١4٠‏ » وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" المجاهد في الله لا بد له من 
شيئين: 

أحدهما: محبة الله وإرادته المستلزمة بغض عدوه. 

والثاني: الاجتهاد في دفع ما يبغضه الحق ويكرههء بقهر عدوه» ليحصل ما يحبه الحق 
ويرضاه بعلو کلمته» وأن يكون الدين كله لله. 





الشيء 

اسم لما يوجد في الأعيان › ولمَّا يتصور في الأذهان' 
هو الذي يصح عنه الخَبّر" " ابن سينا " 

هو الموجود” " الأشعري وغيره " 


الشياطين . 
أعراض تقوم بالتّفس . ليس أعياناً قائمة بتفسيها , حيّة ناطقة؛ 


هم مَرَدَهٌ الإنس والجن” 


فالمجتهد في تحصيل محبوبه ودفع مكروهه. هو المجاهد في سبيلهء وهو الذي استفرغ 
وْسَعّه في ذلك حتى جاهد أعداءه الظاهرين والباطنيين» فيجتمع في المجاهد في سبيله شيئان: كمال 
القصد» وكمال العمل. 


فالأول: أن مقصوده هو اللهء فهو معبوده ومحبوبه. 
والثاني : أنه يَستفرغ مَقدُوره في تحصيل هذا المقصود " . جامع المسائل » ١‏ / ؟45١.‏ 


' مجموع الفتاوی › ۸ / ٩‏ . ورجحه . 
لج ي 
" مجموع الفتاوى ٠ ١‏ / 4 . ثم قال رحمه الله :" فمًا قَدَرَهُ اللّهُ وَعَلِمَ ائه سيون هو شيءَ 

ا 0 ومِنة قوله: (إِنْمَا أمرّه إذا أرَادَ شنا أن 
يفول له كن فيكون) ولفظ الشّيء في الآيّة يَتناول هذا وَهذا. فهو على كل شيء ما جد وکل ما 
تصورة ادن موجودا إن تصور أن يكون موجودا قدي يسن من ذلك تنم ونال عل 
ام ال أن نُسَوّي بتاتة) وقال: قل هو القادر على أن يَبِعَثَ عليكُم 
عَذَابَا من فوقكُم أو من تخت أرجلكم) وقذ ثبت في الصحيحَين: rs es‏ 
عليه وَسَلّمَ أعوذ بوجهك فلمًا تزل: (أو يَلبسكم شيعا الآيّة قال: هاتان أهوّن) فهو قادِرٌ على 
الأولتين وإن لم يَقعَلهُمَا وقال: (وألزلنا مد المماء مَاءْ بقدر فأسَكَنَاهُ في الأرض وإِنّا على ذُهَابِ 
به كم . قال المُفسّرون: لقادرون على أن تذهب به حَتّى تمُوثوا عطشا وتهلكَ مواشيكم 
وتخرب أرّاضيكم. ومَعوم أنه لم يَذهَب به وهذا كقوله: }اة فرأَيْتُمَ الْمَاء الذي تترئون) إلى قويه: 
(وَتَجْعَلونَ رزقكم أَنَكُمْ تكَذبُون) وهذا يذل على أنّهُ قادِرٌ على ما نا يَفعلة. فا خبر أنَهُ لو شاء جَعَلَ 
الْمَاءَ أجَاجًَا وَهُوَ لم يَفعلهٌ وَمِئل هذا: ار ال ال لس ا لول شام ريك ل من 
في الأرض) . (وَلو شاء اللّهُ ما اقتتلوا) . فإثه أخْبَّرَ في غير مَوْضع أنه لو شاء لقعل أشْيَاء وهو 
لم يَقعلها فلو لم يكن قادرا عَليْها لكان إذا شَاءَهَا لم يُمكِن فِعْلَهَا " 

بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية » ص 5١9‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى » /١8‏ 55 . 


قُوَى التّفس التي تقتضي الشر' " أرسطو أتباعه " 
قوّى التّفس الخبيئة' " ملاحدة الشياطين " 
قُوّى التّفس . قُوَى الشّر” " الفلاسفة " 


الشيطان 


- 


اسم لكل عات متمردٍ مِن جميع الحيوانات* 
العاتي المُتمَرّد مِن كل نوع 


عرض" " بعض النّاس ' 


الشيء القبيح 
هو الباطل والكذب والضار والمَفقسّدة والسّقه والخطأ" 


' منهاج السنة النبوية » 8 / ۲١‏ » وعبارته رحمه الله :" وقد يَجَعَلونَ قوَى النفس التي 
تفتضبي فِعل الخيْر هي الملائكة» وَقُوَاها الَتِي تقتضبي الشّر هي الشيّاطين ". 

" مجموع الفتاوى » ؛/ 45" » والصقدِيّة » ١88/١‏ . 

" مختصر الفتاوى المصرية › ص ۲٠۳‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ٠١۸ / ١‏ . 

؛ شرح العمدة . ۲ / ٠١۳‏ . 

° بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية › ص ۲٠١۹‏ . 

بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية › ص ۲٠١۹‏ . 

مجموع الفتاوى › ۳°۹۱„ 


الصاد 


الصائل 
هو الظالم بلا تأويل ولا ولاية' 


الصائم 
كل مَمسبِكِ عن طعام أو كلام أو سير " أبو عبيد " 


الصادق 


هو الذي يتكلم بعلم' 


الصاغر 
الدليل الحقير” 


' السياسة الشرعية . ص ۱۷۱ › ومجموع الفتاوی » ۲۸ / "٠١۹‏ . 
' الإختائِيّة ( الرّدُ على الإختائِي ) ٠‏ ص ٩۷‏ . 


" الصّارم المسلول على شاتم الرسول » /١‏ ؟١”‏ . 


¥۷ 





الرّاضِي بِالضِيْم' " أهل اللغة " 


الصا 

0 للوانخبات + لكايب التحرمات' 

هو الذي صلح جميع أمره ١‏ فلم يكن فيه شيء من الفساد» فاستوت 
سريرته وعلانيته » وأقواله وأعماله على ما يُرْضِي ربّه" 

هو القائِم بمَا وجب عليه؛ 

القائم بالواجبات* 

هو الذي اسستقآم حاله' 

القائمُ بما وَجَبْ عليه لله ولخلقه' 

هو المُطِيْعٌ لله ورسوله" 

وَلِي الله؟ 

٠"كذعلا‎ 

١1ةيلا‎ 


' الصارم المَسلول على شاتم الرسول » /١‏ ؟١”‏ . 
" جامع المسائل » ؟ / ٠١‏ . 

" الإيمان > ص ٥۳‏ » ومجموع الفتاوى » /٠‏ 5/8 . 
مجموع الفتاوى › 1 

, ٠١١ / ١۸ › مجموع الفتاوى‎ ˆ 

' مجموع الفتاوى » "٠١/8/69‏ . 

. ٠١ / ٩ » جامع المسائل‎ " 

. ٠١ / ٩ › جامع المسائل‎ 

. 5١ / ٩ » جامع المسائل‎ ' 

'' جامع المسائل › 2469 . 

'' جامع المسائل » 5/6 . 





الصالقة 


هي التي ترفع صوتها بالمصيبة' 
التي ترفع صّوتها عند المصيبة" 
التي ترفع صوتها بالمصيبة” 
الصبر 

هو حبس النقس عن المكروهات؛ 
حَبْس النفس عن الجزع* 


و 


الصبْرْ الجميل 
صَبر بغير شكوّى للمخلوق ' 


' مجموع الفتاوی › ۲۸ / ٠٥١‏ › والاستقامة » ۱ / ٠۲۳‏ . 


وقبْلهُ قال رحمه الله :" في اللّغة " صلقوكم " : وهو رفع الصوت بالكلام المُؤذِي " › جامع 
المسائل › ٠٤١۹ / ٤‏ . 


" منهاج السنة النبوية › ؛ / 55١‏ . 
" الاستقامة » ۳۲۳/۱ . 
؛ شرح العمدة . ؟ / 86 ء ثم قال رحمه الله :"" فإن فيه فعل جميع المكروهات " 


* مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲٠۲‏ . قال قبل التعريف :" وقيل ". 

ثم قال رحمه الله بعد التعريف : " يقال صَبَرَ وَصبّرته أنا وَمِنه قولة تعالي: إواصبر نقسك 
وكذلِك مَعنَى المي الصّمَدْ خلاف معنى الجرُوع المُنوع وَمِثه الصَبْرةُ من الطعام فإنها مُجِتمِعة مُكوْمَة 
والصبارة الحِجَارَةٌ وَصِبر الثنيم خلظة ية الجزع وفيه مغنى التقطع والثفرق يُقال جرع ل 
جزّعة من المَال أي قطع له قطعة والجزَيّعة: القطعّة مِن الغتم واجتزعت من الشّجر غودًا أي 
اقتطعته واكتسرته وَجَرَّعت الوادي ذا قطغته عَرْضًا والجَْع ملغطف الوادي ومثة الغ وهو 
الخَرر اليَمَانِي الذي فيه بَيَضْ وَسَواذ وكذلِك جرع البْمئْرَ تجزيعًا إذا أرطب نصلفة أو ثلثاه وَهُوَ 
خِلاف قولهم مُصَمَتَ للون الواحد لِمَا في ذلك من الِاجْتِمَاع وفِي هذا مِن الٌقرق " 

مجموع الفتاوى › ٠٦٦٦ / ٠١‏ والفتاوى الكبرى › ۲ / ٠ ۳۸١‏ والاختيارات الفقهية لشيخ 
الإسلام ابن تيمية لذى تلاميذه » ١‏ / ۲۳۸ › ثم قال رحمه الله :" والشّكوى للخالق لا ثنافيه ". 





الذي ليس فيه شكوى لمخلوق' 


صبر بلا شكوى ' 
" العقّد " الصحيح 


هو ما أبْرأ الدمّة" " الفقهاء " 


الصدغ 
هُوَ ما ارتقع مِنَ العذار » إلى فوق مَشيًا إلى فرّع الأذن وذونة قلِيلًا' 


28 


الصديق 
من صَدّقَ الرّسول فيما أخبّرَ ٠‏ وأطاعة فيما أمّر* 
الكامل في الصدق' 


' الاسنتغاثة في الرَّدّ على البَكري . ص ۲۷۷ » وقال رحمه الله في ص ۲۷١‏ :" قال النبي 
الله صلَى الله عليه وَسَلّم: " من نزلت به فاقة فأذزلها بالٽاس › کان قمتًا مِن أن لا سد حَاجثه 
ومن اذزلها بالل عر وجل أتاهُ الله برزق عاجِلء أؤ مَوْتِ آجل " ٬رواه‏ أبو داود ( ۲/ ٠١۲‏ رقم 
65 بلفظ مقارب ) والترمذي وصحّحه . ( 4/ ١4١‏ رقم 357١‏ , بلفظ مُقارب ٠‏ صحيح )» 
فإتزال الفاقة بالّاس أن يَشَُكُو إليهم ١‏ ويّثرك الشكوى لله » فلو كانت الاستغاثة بالمخلوق جائزة › 
لجاز إذزالها بالتاس » وقال يعقوب :" إِنَا أشكو بَئّي وَحَزْنِي إلى الله " سورة يوسف آية ۸٠‏ " فإذا 
فرَعْتَ فانصب * وإلى ربك فارُغب " سورة الانثيراح آية 5 5 » " إذا سألت فاسأل الله » وإذا 
استعنت فاستعن بالله " ( أحمد . ه / ١5‏ صحيح ) », ورأى الفضيل بن عياض رجلا يشنو إلى رجل 
فقال :" يا هذا تشكو مَن يَرُحمك إلى من لا يترحمك ". 

' مجموع الفتاوى » 15/5٠‏ . 

" الفتاوى . ° / ۳۷۸ › والمسنتذرك على مجموع الفتاوی » ۲ / ٠١١٠/۳١۲٠١‏ . 

؛ شرح العمدّة . ٠١١ / ١‏ . 


* الرّدٌ على الشاذليَ في حِربَّيه » وما صنَّقَهُ في آدَاب الطريق » ص 75 . 
' منهاج السنة النبوية » ؛ / 754 › وقال رحمه الله :" الصذيق مبَالغة في الصّادق › فكل 
صديق صَادق ولس كل صادق صديقًا " › منهاج السنة النبوية » ۷ / 555 . 


1۰ 





الكامل في التصديق' 


الصراط المستقيم 


هو القيام بما أمر اللَّهُ به ورسله' 


الصرّع 00 

هو الخثق الذي يَعرض وقتاً ثم زول" 

الصفات الَذَاتيّة 

ما لا يُمْكِن تصّؤر الدّات مع عَدَمِه؛ " نظَارٌ الإسلام " 


الصفات المعتويّة 
ما يُمْكِنْ تصؤر الدّات . بذون تصوّره” " نظَارٌ الإسلام" 


|1 هړ هھ 
هي المفعول الذي يوصف بالقول' 


' منهاج السنة النبوية » ؛ / 5515 . 

' الإختائيّة ( الرّدُ على الإختائي ) » ص ٠٠١‏ . 

" شرح العمدّة . 7١/05‏ . 

؛ درء تعاض العقل والنقل › ۳ / ۳۲۲ و "۲٤‏ . 

° دَرْءْ تعاض العقل والتّقل . ۳ / ۳۲۲ » ثم قال رحمه الله :" وإن كان لازما للدّات فلا 
يَلزمها إلا إذا ُصور معَيّناً يَقومُ بالذات " »و 74" . 

' الفتاوى الكبرى » © / 157 . 


51١ 


الصفة الصناعيّة التّخويّة » وهو الاسم التّابع لِمَا قبّْلهُ في الإغراب' 
هي الموصوف" 

بعض الموصوف" " بعض من أهل الكلام " 

ليست غير " الموصوف "؛ " بعض من أهل الكلام " 


الصفات الذاتية 

صفات لِمَا يُتصوَرٌ في الأذهان » وصفات لِمَا هو موجودٌ في الأعيان* 
هي التي يَتوقف تَحَقْق الماهيّة عليها' 

هي التي يتوقف تصور الماهيّة عليها" 


الصّلاة 
هي الدعاء* " في اللّغة " 


' مجموع الفتاوى › 10/۳1 ,„ 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل 2 ٠٠١ / ١‏ . 


" الفتاوى الكبرى » ه / 55 . 

؛ الفتاوى الكبرى » ° / 875 . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ” / 78" , ثم قال رحمه الله :" وأن الدَّاتَ هي أحَقْ بتقويم 
الصفات من الصفات بتقويم الذات ". 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ” / ۳۲۷ . وقد نقده . 
" دَرْء تعارُض العقل والتقل , ۳ / ۳۲۷ . وقد نقده . 
“ جامع المسائل » ؛ / 51" . وشرح العمدة . ؟ /” . 


قال رحمه الله :" لفظ الصلاة يتضمن التّناء والدُّعاء " » جامع المسائل » ۸ / ٠١‏ . 


YT 


الصّاع 

اسم لِمَا يكال به' 

ثمانية أرطال بالعراقي" 

حَمْسة أرطال وثلث” " أهل الحجاز " 


خمسة أرطال وثلث للطعام > وثمانية أرطال للطهارة؛ " طائفة من 
أصحاب أحمد وغيرهم " 


أقل من خمسة أرأطال › نحو خمسة إلا ربعا " أكثر العلماء ' 
رطل وأوقيتان تقريباً' 
أربعة أمداد يمد النبي صلى الله عليه وسلم" 


' مجموع الفتاوى » 557/1١14‏ . 

" مجموع الفتاوى » ١؟/‏ 7ه وقال رحمه الله قله :'" والصاع أكثر ما قيل فيه : : إنه ٠"‏ 
وقال رحمه الله بعد تحديد مقدار الصاع :" فهذا الثقل المتواتر عن أهل العحنة ؛ تمتدان الصّاع 
والمد "› ٠١‏ / "4 . 

مضوخ الفتاوي 15 / 117 

› ٤٠ / ۲١ » مجموع الفتاوی‎ 

8 مجموع الفتاوى › ۱ / ۳۳۰ . والفتاوی الكبرى » ۱ “.0 ثم قال رحمه الله ٠‏ والمدٌ 
ربع ذلك › وقيل : نحو مِن سبعة أرطال بالمصري " 

أ مجموع الفتاوى › ۹۸/۲1 . ثم قال رحمه الله :" وَالمَد ربع ذلك ". 

' مجموع الفتاوى » ۲٣‏ / ۲۳ . ثم قال رحمه الله " وَالْمدٌ خَمْسَة أرطال وثلث بالبَغدَادي 
والرطل البَعْدَادِي ثمَانيّة وَعِشْرُونَ درَهَمًا وَالدَرَاهِم هي هذه الَتِي هي من رَمَان عَبْدِ المَِك: کل عَشْرَة 
مِثهًا وزن سبعة مثاقيل. فمبلغ التصاب بالرطل البغذاري ألفَ وَسِثمِاتة رطل. وتقديره بالدمَشقي: 
ثلائماتة رطل واثتان وأربَعون رطنا وسيثّة أسنبّاع رطل " 

وقال رحمه الله :" وصاع التبى صلى الله عليه وسلم قدّرة الأيمة لما بيت بَعْدَادُ بخمسة 
أرْطال وثلث بالرّطل العراقِي إذ ذاك. فيَكون ألقا فا ومبثياتة رطل بالعراقي. وَكَانَ الرّطل العراقي إذ 
ذاك تسعين مثقانًا. اوا غ دقار أسبَاع درهم. وخر 0ك حى 
صار ماتة وثلاثين ثم زيد فيه حتى صَارَ ماتة وأرْبَعَة وأربَعين فظن بَعغض متأخري الفقهاء أن هذا 
أو هذا هُوَ الرطل الذي قدَرَهُ به الأئِمّهُ غلطا مِنهم. وإذا كان كذْلِكَ فمِقدَارَهُ بالرطل الد مَشنْقِي الذي 
هُوَ سيثمِاتة دِرْهم ثلائماتة 2 رطل واثثان وأربّعون رطل وسيتّة أسبّاع - وَميتّة أسباع الرّطل: فو 
أربعماتة درهم 000 وَعِشرُون وأربَعَة أسباع. وهو ثلثا رطل وأربَعَة أسبَاع أوقِيّة. وَمَنَ ظن مِن 
الفقهاء المتأخرين ن الرطل البَغدادي: ماتة وثلاثون دِرَهمًا زَادَ في ڪل رطل بغڌادي مثقالا وهو 
دِرَهَمٌ وثلاثة e?‏ فيّزيذ ألقيْن وَحَمْسَة أستبَاع دِرْهم فيَصِيرٌ النصَابُ على قؤله: ثلاثماتة وميئّة 


صاحب الطشت 
الذي يغسل التُّيَاب والأبدان' 


الصبابَة" 
هو اتصباب القلب إليه" 


الصابتة؛ 
هم المهتدذون المستمسيكون بأصول دين الفلاسفة” 


وَأرَبَعِينَ رطا وثلاثماتة دِرْهَم وأربَعَة عَشَرَ وَسَبْعي دِرْهَم وَهُوَ نصف رطل وَبْعَا أوقيّة ". مجموع 
الفتاوى › ٠١‏ / ١ه‏ ”5ه . 

. ۳۲١/١  ةماقتسالا‎ ' 

' ذكرها في محبة القلب للبشر وأنها على درجات ٠‏ ثم ذكَرَ الصّبابة في الدّرجة الثانية. 

. ٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ " 

؛ الصابئة نوعان : حتفاء ومشركون " الرد على المنطقيين » ۲/ ٠٠٠‏ . 

وقال رحمه الله :" والصابئُون: مِنْهُم مَن يَعْبْدُهُ مُخْلِصا لة الذين وَمِنْهُم مَن يُشْركُ به والحتقاء 
كلهم يُخْلِصْ له الدّين؛ فلِهدذا صارَ الصابئون فيهم مَن يُوْمِنْ بآللّه وَالِيَوْم الآخِر وَيَعْمَلْ صَالِحَا " 
مجموع الفتاوى » 7١/٠١‏ . 

° جامع المسائل » ه / 4ه ء ثم قال رحمه الله :" وهو المتفق عليه من الإيمان والعمل 
الصالح دون شريعة معينةء لأنهم يكونون بذلك يَصدق عليهم أنهم خارجون من خصوص كل شريعة؛ 
ويصذق عليهم أنهم آمنوا بالله واليوم الآخر وعملوا صالحا. 

فأما من كان صابنا لا يُوْمِنَ بالله واليوم الآخر و [لا] يعمل صالحًا فهؤلاء الكقار منهمء كعبّاد 
الكواكب ونحوهم» والقوم الذين بعث إليهم إبراهيم كانوا صابئةء وكذلك فرعون وقومه» وكذلك أكثر 

أهل الأرضء. وكان غالبهم مشركين» وعلماء الصابئين هم الفلاسفةء فمن كان من أولئك 
الفلاسفة مؤمنًا بالله واليوم الأخر عامل صالحًا فهو من الصابئين الذين أثنى الله عليهم» ومَّن لا فلا 


وهذا بخلاف المجوس والذين أشركوا فإن الله لم يَحْمّد أحدا منهم» وإنما ذكرَهُم لبيان حكم 
الله بينهم وبين غيرهم يوم القيامة في قوله تعالى: (إن الَذِينَ آمَنُوا وَالَذِينَ هَادُوا وَالصابئِينَ 
وَالتّصارَى والمَجوس والذِينَ أشركوا إن اللّهَ يَفصل بَيْنْهُمْ يَوْمَ القِيَامَة) سورة الحج آية ١١‏ ". 





هم قوم من المجوس واليهود والنصارى ليس لهم دين' 
فِرقة مِن أهل الكتاب ‏ يَفرؤون الزّبور ' " أبو العالية والضحاك والسدي 
وجابربن يزيد والربيع بن أنس " 


٠ 


" صف من التّصارى . وهم السائحون . المحلقة أوساط رؤوسهم” ١‏ 
عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : 


قومٌ يَعبدون الملائكة ٠‏ ويقرؤون الدَبُور ويُصَلون* " أبو جعفر الرازي 
واا WN ٠ a‏ 


قوم مِمًا يلِي العراق ٠‏ وهم يؤمِنون بالثبيين كلهم » ويَصومون من کل 
سنة ثلاثين يوما » ويُصلُون إلى الشمس* " يعني إلى اليمن " 


الصابئة المخضّة 
الذين آمنوا في الظاهر وآم منوا في الباطن ببعض الكتاب' 


|! ُحْبَة 
ام جنس تقع على من صَحب النبي قليلا أو كثيرا" 


' الرد على المنطقيين › /Y‏ ۸ . ثم قال رحمه الله تعالى : :" أي ليس لهم شريعة مأخوذة 
عن نبي › ولم يرذ أتهم كُفار › فاللةُ قد أثنى على بعضهم ٠‏ فهم مُتمسكون بالإسلام المشترك » وهو 
عبادة الله وحده » وإيجاب الصدق والعدل › وتحريم الفواحش والظلم » ونحو ذلك مما اتفقت الرسل 
على إيجابه وتحريمه › فإن هذا دَخَلَ في الإسلام العام الذي لا يَقبل الله دين غيره " . 
'" الرد على المنطقيين » ؟/ ١81‏ . 
" الرد على المنطقيين » ؟/ ١84‏ . 
؛ الرد على المنطقيين » ؟/ ١85‏ . 
“ارد على المنطفيين :214/7 
مجموع الفتاوی » ۱۲ / "٠١۲‏ , 
" مجموع الفتاوى » ؛/ 45154 . ثم قال :" لن كل مهم له من الصحبّة بقذر لِك فمن صَحيَهُ 
سنة أو شهرا أؤ يَوْمَا أو ساعة أو رآهُ مُوْمِنَا فله مِن الصحبّة بقذر ذَلِكَ كما ثبت في الصّحيح عَن 
النّبِي صَلّى الله عَلَيْه وَسلّم أنه قال: " (ِيَغْزُوا فْنَامُ مِنَ الثاس فيفولون: ها فيك دل ضح الث 
صَلَى اللّهُ عليه وَسلّمَ. وفِي لفظ: هَل فيكم مَنَ رأى رسول الله صلى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَم؟ فيفولون: تعم؛ 


51 


دة 4 


اسم جنس تَعْمْ قليل الصحبة وكثيرها » وأذناها أن يَصحَبَهُ رَمَنا مد مناً قلياة ا 


الصّدقة 
ما يُغطى لوجه الله عِبِادَةَ مخضة . مِن غير قصدٍ في شخص معَيّن » ولا 
طلب غرض من جهته" 


مدهي د 


فيفتح لهم؛ ثُمَ يَعْرُوا فِنَام من الئّاس فيَقولون: هَل فيكم مَنْ صّحب مَنَ صّحب رمئول الله صلى الله 
ليه وَسلم؟ > وافي لفظ - هَل فيكم مَنَ رأى مَن رأى رسول اللّه صلى اللَهُ عَليْه وَسَلَمَ؟ فيفولون: 
نعم فيفٿح لهم تم يغڙوا فام مِن الئاس فيقولون: هل فيكم مَن رأى مَن رأى مَنْ رأى رسول الله 
صلى الله عليه وسل 1ت رفي لقف - مَنْ صَحِب مَنْ صَحب مَنْ صَحب رسول الله صلى الله عليه 
وسلم؟ فيشولون: نعم فيفتح لهم " وَفِي بَعْض الطرق فيدر فِي الطبّقة الرابعة كذيك. فقذ علق 
لبي صلى الله عليه وسم الحم يصحبته وعلق برويته وجعل فح اله على المْلِمين يسبب من 
رَآهُ مُوْمِنَا به. وَهَذِهِ الخاصيّة لا تثبت لِأحَدٍ غير الصّحابَّة؛ ولو كانت أَعمَالهُم أكثرَ مِن أعْمَّال الوّاحد 
ون EN‏ " مجموع القتاوى + 7582201171 

' منهاج السنة النبوية » 8 / ۳۸۹ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله " :« العلحية فاختو وخموضٌ: فيقال: صحبَة ساعة ويومًا 
وجمعَة وشهرا وسنة وَصحِبَةُ عْمرَهُ كُله. 

وقذ قال تعالي: (وَالصاحِب بالجنب) [سورة النّسّاء: 5"] قِيل: هو الرّفيق فِي السفر وقِيل 
الرّوْجَة وكلاهمَا تقل صحبَئة [وتكثر] » وقد سَمَّى الله الرّوْجَة صاحبّة فِي قوله: (أنى يَكُون له وَلذ 
ولم تكن له صاحبَة) [سورة الأثعام: ١٠م"‏ 

وقال رحمه الله :" الصحبّة املمُْ جنس ليْس لها حَدّ في الشرْع ولا فِي اللّغة» وَالعْرْفْ فيها 

وال - صل الله عليه وَسَلَمَ - لم يُقيّدِ الصّحبّة بقيْدٍ ولا قدّرَها بقذر؛ بَلْ عَلّقَ الحكُمَ بمُطلقِهَا. 
ولا مُطلق لها إِنَا الرؤ 

وأيْضًا فإِنَهُ يُقال: صّحِبَهُ سَاعة وَصحِبَهُ سنة وَشَهرًا فتقع على القليل والكثير فإذا أطلِقت مِنْ 
غير قيْدٍ لم يَجْرَ تقييدهَا بغير دليل؛ بل حمل على المَغنى المُشترك بَيْنَ سائر مَوَاردٍ الاستعمال. 

ونا ريب أن مجرّدَ رؤيّة الإشسان لِغيْرهِ نا ثوجب أن يُقال: A‏ 
الاتباع له وَالِاقتِدَاءِ به ذون غَيْرهِ وَالاختِصاص به . وَلِهِذا لم يُعْتَدَ برَؤْيَة مَنَ رأى التبيَ - صلَى الله 
عليه وَسَلم - من الكقار والمُنافقين فَإِنّهُم لم يَروهُ ا لن يمن بهء ويكون من أثبّاعه 
وأغوانه المُصدَقين ل ف فی فيمَا أخبّرَ المطيعين له فِيما أ مَرَ الْمُوَالِينَ لَه المُعَادِينَ لِمَنْ عَادَاهُ الذي هو 

. حب إِلَيْهِم من أنفسيهم وَأموَالِهِمٌ وكل شيء  "‏ منهاج السنة النبوية . ١‏ / 8/17 لل" , 

" مجموع الفتاوى » ۳۱ / ۲٠۹‏ . 





الصراط 

هو الطريق › يقال : هو الطريق الواضح ؛ ويقال : هو الطريق المحدود 
بجانبين » الذي لا يَخْرّجٌ عنه' " في اللغة " 

هو الطريق المحدود المغتدل › الذي يَصل سالكه إلى مطلبه بسرّعة" 

هو الجسيرٌ الذي يَعبْرْ عليه المؤمنون إلى الجِنّة" 

هو الجسيرٌ الذي بَيْنَ الجنّة والثار' 


الصراط المستقيم 

هو ما بَعَت الله به رسوله محمداً بفِعل ما أمَرَ > وترك ما حَظرَ » وتصديقه 

هو أمورٌ باطنة في القلب من اعتقادات وإرادات وغير ذلك » وأمورٌ 
ظاهرة من أموال وأفعال قد تكون عبادات › وقد تكون عادات' 

هو طاعة الله ورسوله" 

هْوَ دين الإسلام التّام' 

هو اتَبَاع الفرآن* 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ” / ١78‏ . 


” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْن المسيح » * / 79 ء ثم قال رحمه الله :" ولم يسم الله 
سبيل الشيطان سراطاً » بل سَمّاها سبلا > وخص طريقة باسْم الصراط ". 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / ١78‏ . 


؛ مجموع الفتاوى » ” / ١55‏ . 

° مجموع الفتاوى . ١9/١‏ . 

' اقتضاء الصراط المستقيم » ص "١‏ . 

" مُختصرٌ الفتاوى المصرية .» ص ٠ ٠٠١‏ والمستذرك على مجموع الفتاوى » 5١١ / ١‏ . 


۸ مُختصرٌ الفتاوى المصرية » ص ١٠‏ > والمسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۱ . 


۹ مُخْتصلٌ الفتاوى المصرية »> ص 11۰ > والمسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲/۱ . 


1۷ 


هو لزوم السنة وَالجَمَاعَة' 

هو طريق العبُودِيّة' 

هو طريق الخوّف والرجاء” 

أن يَفْعَلَ العبذ في كل وقتِ ما أمِرَ به في ذلك الوقت › من عِلم وعَمَل › 
ولا يَفعل ما نهي عنه؛ 

طاعة الله ورسوله* 

هو دين الإسلام التام' 

هو اتباغ القرآن" 

هو لزوم السنّة والجماعة" 

هو طريق العبودية' 

هو طريق الخوف والرجاء'' 


. 5١١/١ » والمُستذرك على مجموع الفتاوى‎ . ١٠١١ كوس ر الفتاوى |! ية. ص‎ ٩ 


مم ر الفتاوى ١ل‏ ية > ص ٠ ١٠١‏ والمستذرك على مجموع الفتاوى » ٠١١ / ١‏ . 
مم َر الفتاوى ١ل‏ ية > ص ٠١١‏ . والمُستذرك على مجموع الفتاوى » ٠١١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوی › ٠١‏ / ۷ . 
* جامع المسائل › ٤۸ / ٤‏ . 


' جامع المسائل › ٠۸ / ٤‏ . 
جامع المسائل › ٠۸ / ٤‏ . 
^ جامع المسائل › ٠۸ / ٤‏ . 
* جامع المسائل » ؛ / ٠۸‏ . 
٠‏ جامع المسائل » ؛ / 48 . 


518 


الصفات 
هي الأغرَاض' " أهل الكلام " 


الصقح الجميل 

الذي ليس فيه عتاب' 
صفح بلا عثاب" 
صفح بلا معاتبة؛ 


الصفة والموؤصوف 
الكلام الذي يُوصّف به الموصوف* 


الصلاح 
هو طاعة الله ورسوله » وهو فعل ما يلقع الخلق › ورك ما يَضرهم' 
كل ما أمَر الله به" 


' مجموع الفتاوى » 6/ 45 . 
' الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 7717 . 


" مجموع الفتاوى › 555/٠‏ . 

مجموع الفتاوى › ۰ / ۱۸۳ .۰ والفتاوی الکبری › ۲ / "8١‏ . 

° مجموع الفتاوی › ۳/ ٠٠١‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 9 / "7١‏ , ثم قال رحمه الله :" والفساد بالعكس ٠"‏ يعني أن 
تعريف الفساد هو : فِعْلْ ما يَضْرٌ الخلق › وترَكُ ما يَنقعهم . 

. ۲١١ /۲ » الاستقامة‎ " 


55 


الصلِي 
الأخول والاحتراق جميع' 


5 


الصَّمّد" 

الذي يتاج إِليْه كل شيْء , ويَسأله كَل أحَدٍ , وَهُوَ عَنِي بنقسبه › لا يَختاج 
إلى أَحَدٍ في شّيء من الأشيّاء” 

الذي يَحتاج إليه كل شيء وهو مُستَغْنِ عن كل شيء؛ 

الغني عن كل ما سيوَاهُ > وكل ما سيواهُ مُحتاجٌ إليه* 


1 تانر عن كل أَحَدٍ | و تاج إليه كل أحّد' " أبو هريّرّة رضي الله 
عنه " 


المُستغني عن كل ما سواه » وكل ما سواه مُحتاج إليه" 


' مجموع الفتاوى 2 ٠ ٠” / ١6‏ ۰ وجامع المسائل » ٩‏ / ۱۹۳ › ثم قال رحمه الله تعالى :" 
فصَالِي الثّار : الدّاخلٌ المُحْتِرقَ فيها ". 

' قال شيخ الإسلام :"عامة تفاسير السلف ليست متباينة بل تارة يصفون الشيء الواحد 
بصفات متنوعة وتارة يذكر كل منهم من المفسر نوغا أو شخصنًا " بيان تلييس الجهميّة في تأسيس 
بدعهم الگلامية » ۲/ ٠۳١٠۳‏ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" الصمَدء لايد صقات الكمال وتفى ي التقائص ٠"‏ 
الجؤاب اسح ل د ا اا ۷ 


" الجوابأ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » ؟ / ٠٤١‏ . 


الرد على المنطقيين › ٠١ /١‏ . 

قال شيخ الإسلام :" الصمد : فيه من معنى الاجتماع والقوة والسؤدد › ما بُنافي في الانقسام 
والافتراق " بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بذعهم الكلامية » /١‏ ١١ه‏ وقال ۲ / 1595 :" 
الصمد في أصل اللغة : المصمت الذي لا يدخل فيه شيء › ولا ينفصل عنه شيء " 

وقال رحمه الله :'" الصمد : دل على أنه مُْتّحق لجميع صفات الكمال " مجموع الفتاوى › 
۷ 

. ٠١۲ / ۱١ » مجموع الفتاوى‎ * 

' مجموع الفتاوى 2 57١5/١!‏ . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ؛ / 4٠0/8‏ 


5 


كل ما سواه مُحتاجٌ إليه » وهو مغن عن كل ما سيواه' 


العلِيمُ الكامِلُ في علمهء والقدِيرٌ الكامِلُ في فذرته » إلى سار صفات 
الْكَمّال 


' جامع المسائل » ۱ /۱۱۸ › ثم قال رحمه الله :" ثم كوثه في نفسه لا يأكل ولا يشرب مدح 
له وتنزية من جهة أخرى» فإن نفس كونه يُطعم ولا يُطعّم وصف اختصً به. فالحيوان إنسهم وجنّهم 
وبهائمهم يأكلون» فإذا فذر أنهم أطعَموا فهم يُطعمون» والملائكة وإن كانوا لا يأكلون ولا يشربون 
فهم لا يُطعمون الخلق» فليس من يُطعم ولا يُطعم إلآ الله. وإذا قدر قادرٌ يطعم غيره ويُحمين إليه 
ويرزقه, وأولنك لا يُطعمونه ولا يرزقونه ولا يحسنون إليه» كان هو المنعم عليهم» واستحق أن 
يشكروه, وإن كان هو يأكل ويشرب من ملكه. لكن ليس هو محتاجًا إليهم» ولا هم يُحسنون إليه. 


فتبيّن أن هذا الوصفَ وصف مدع يختص بهء ويُبِيّن ربوبيته وافتقارَ الخلق إليه وإحساته 
إليهم» وإذا قيل: وهو يطعم ولا يطعم كان دلالثه على هذا المعنى بطريق اللزومء فإنه إذا كان لا 
يطعم في نفسه امتنع أن يطعمه أحد. 
مجرد كون الشيء يطعم غيرّه ولا يطعمُه يوجب المدح» فهذه صفة كمال حيث كانت» وأما كون 
الشيء في نفسه لا يطعم ولا يأكل ولا يشرب. فهذا إنما يكون مدحًا في حق الكامل المستغني عن 
الطعام والشراب لكمالهء وأما من لا يطعم ولا شرب لنقصه. كالجامدات وكالحيوان المريضء فهذا 
ليس ممدوحا بذلك» فلو قدر مريض موسر يطعم الناس» وهو في نفسه لا يطعم لمرضه» لم يُمدح 
بأنه يطعم ولا يطعم والناس إذا لم يطعموه لكونه لا يطعم لمرضه ونقصه لم یکن ممدوحًا بأنهم لا 
يُطعمونه, بخلاف ما إذا لم يطعم لغناه, فإنه يُمدَح بأنه يُطعم ولا يَطعم, وإن كان هو في نفسه يأكل 
ويشرب من ماله» مع أن المريض لاب أن يَطعَم» وأما ما لا يَطعم بمال لنقصه كالجامداتء: فالأرض 
يخرج منها صنوف الثمرات» وهي لا تأكل لنقصهاء فقد يقال: إنها تطعم ولا تطعَم أي لا تأكل لنقصهاء 
لكن هي محتاجة إلى السقي والشربء وهذا حاجة منها إلى ما يقيها ويغذيها. 

ولهذا قال تعالى: (وهو يطعم ولا يطعم) › فوصفه بالإثبات المطلق والنفي العام وصفه بأنه 
يطعم» وهذا مطلق يصلح أن يدخل فيه كل إطعامء كما إذا قيل: يخلق ويرزق ويعطي ويمنع» كما في 
الحديث الصحيح الإل : "يا عبادي! كلكم ضال إلآ من هديثهء فاستهدوني أهدكم, يا عبادي! كلكم 
جائع إل من أطعمثه. فاستطعموني أطعمكم. يا عبادي! كلكم عار إل من كسوئهء فاستكسوني 
أكسكم". وقال: (ومَا بكم من نعمة فُمِنَ آلله ) سورة التّخل 57 » وقال: (هَل مِن خالق غير الله 
يرزقكم من السماء والأرض)سورة فاطر ” , وقال الخليل " إبراهيم صلى الله عليه وسلم ": (الذي 
خلقني فهو يهدين )١8(‏ والذي هو يطعمني ويسقين (29) وإذا مرضت فهو يشفين ))٠۰(‏ سورة 
الشعراء ". 


الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 408 . 


الذي لا جوف له " الصحابة والتابعون " و" عبد الله بن مسعود وعبد 
الله بن عباس والحسن ومجاهد وسعيد بن جْبَيْر وعفرمّة والضحّاك والسَدّي 
وقتادة "" و" عطية "و" 9 كلك 


الذي لم يِذ ولم ټُولذ؛ لاله ليس شيءَ يد إلا يموت , ولس شيءَ يَمُوت 
إا يُورَث › وإِنَ الله لا يَمُوتَ ولا يُورَث” " أَبَيَ بن كعب " 
الذي تَصمد إليه الأشياء . إذا تَزّلَ بهم كُربَة أو بلاء' 


ه وو 


الذي يَصمدْ إليه كل شيء لافتقاره اليه › وهو غني عن كل شيء , لا 


الذي لا جوف له › ولا يأكل ولا يشرب 
الذي لا يأكل الطعام › ولا يشرب الشتراب“ " الشعبي " 
الذي لا يأكل ولا يَشَرّب'' 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠‏ ؛ / 40٠8‏ » وبيان تلبيس الجهميّة في تأسيس 
بدَعِهم الكلامية , /١‏ 94 و95.؛ و 4885 و ٤۸٦‏ و 1۲۸ و ۷۱۳و ۲/ ١۱۳۰و ۱٥٦‏ ۱۷/ 
۳ وقال :" وكلا القولين حق موافق للغة" › ٠٠١ /١۷‏ و ٠٠١‏ و ۰ و ۲۲۲ . قال شيخ 
الإسلام :" هو أشهر التفاسير › أصل معناه في اللغة " ”/ ١555‏ ء وقال :" تواتر تقله عن 
الصحابة والتابعين » وشهدت له اللغة " بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ 
۹ , ومجموع الفتاوى . ” / 8 و ه/ ”*5" وقال عنه :" أنه معنی حق "۰ ۸/ ۱۱۰۱۰٣۰‏ 
۲٣۱ /‏ وتسبه لابن مسعود رضي الله عنه » وَدَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 758/١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۱١‏ و ۲۲١۱‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۲١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۲٤ /۱١۷‏ . 

* مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲۲١‏ و ٠٠١‏ . 

` مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲٠۹‏ . 

الجواب الصحيح لمن بدل دين المَسيح » ؛ / ٠۹۸‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۳ / ۸٦‏ ۲۳۹/۱۷۰ . 


؟ مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲۲۱ و ۲۲٤‏ . 
' جامع المسائل . ٠٠١/١‏ . 


YY 





الذي لا يطعم الطعام' 

الذي لم يَلِدْ ولم يولد" " الحسن ومحمد بن كعب " 

اليد الذي لا جوف له" الحسن والسدي " 

السيد الذي كمل سؤدده › ويصمَدُ إليه في الأمور؛ 

السيد الذي انتهى في سمؤدده” " أبو وائل شقيق بن سلمّة " و " الزجاج 


vv 


هو الذي يَقْتقِرْ إليه كل شيءِ › ويَستغني عن کل شي ءِ' 
السَيّد المَصمُود إليه في الحوائج" " ابن عباس " 
السيد المقصود في الحوائج* " بعض أهل اللغة " 


' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۲٤‏ . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١١55‏ . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲ / ٩۹۳‏ . ثم شرح ذلك فقال :" وهو 
الذي يصمد له كل حي ما سواه فهو الصمد في نفسه الذي يصمد له كل شيء وهو القائم بنفسه 
المقيم لكل شيء وإذا كان كذلك لم بجز أن يمثل بشيء من الأجسام بوجه من الوجوه ". ومجموع 
الفتاوى . ه/ 5” وقال عنه :" أنه معنى حَق " 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » /١‏ 485 » ودَرَءْ تعارُض العقل والتّقل 
۲۲٢ / ١ >»‏ بذون الجملة الثانية. 


وقال رحمه الله :" فالِاسْمٌ " الصَمَدُ " يَتَضْمَنْ صقات الكمال والِامئمُ " الْأحَدُ " يَتَضَمَّنْ تفي 
المثل " مجموع الفتاوى " ه/ 559 .18/١5‏ 

* مجموع الفتاوى . ۸/ ۲۱٠١ /۱۷ » ٠٠۰‏ و ۲٠۹‏ و 755 ء والجوابْ الصحيح لِمَن بَدَلَ 
دين المسيح » ؛ / ٠١۸‏ . 

' مجموع الفتاوى » 57١١/١1‏ . 

" مجموع الفتاوى . 5/ 5١5‏ ثم قال :" بل الأشيَاء مَقتقِرَةُ مِنْ جهة رَبُوبيّتِهِ وَمِنْ جهة 
الهبّه؛ فما لا يكُون به لا يون وما ا يَكُون له لا يَصلح ولا يَنقع ولا يَدُوم. وها تحقيق قوله: (اياك 
نعبد ويك نسئعين) " 


“ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ۲/ ٠۳٠١‏ و ٠۳١۲‏ » ومجموع الفتاوى 
١ / ١۷ >‏ وقال :" قول طائفة مِن السّلف والخلف ", و1١/ 7١5‏ . 


' ومجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲٠۷‏ . 





السَيّدْ المُستوجب لصفات الكمال' 
الذي يَصمد العباذ إليه في حَوَائِجهم" " إبراهيم " 
اليد الذي قد كمل في سِلؤذذة. والشّريف الذي قذ كَمْلَ في شرفه. 

والعظيم الذي قد كمل في عَظمَته»ء والحليم الذي قد كمل في حلمه»ء وَالغني 
الذي قڏ كمل في غناه. وَالجبَارُ اآذڏِي قڏ كمل في جبَرُوته» وَالعَالم الذي قد كمل 
في علمه»ء والحكيم الذي قد كمل في حْمَتهء وَهُوَ الذي قد كَمَلَ في أتواع 
الشّرّف وَالسِؤدُد. وَهْوَ اللَّهُ سنَبْحَاتة "” " ابن عباس " 

الكامل في صفاته وأفعاله؛ " سعيد بن جبَير " 

الذي ليس فوقه أحد“ " عكرمة ويروّى عن علي بن آبي طالب رضي 
الله عنه لل لل أهل اللّغة 7 

الذي لا يَدْخْلُ فيه شيع , ولا يَخْرْج منة شيءَ' 

المصمود إليه في الحوائج* " الحليمي " 

الحي القيوم › الذي لا زَوَالَ ل " الحسن البصري " 

الباقي بعد خَلقه١'‏ " الحسن البصري وقتادَة " 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ١‏ / ۷۳ . 


مجموع الفتاوی » ۱۷/ ۲٠١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۰۱٤۹ /۸ ۰ ۷۲ | ٦‏ ۲۰۰/۱۱ ۰ ۱۷/ ۳٤۱و‏ ۲۲۰و ۲۲۰ ومنهاج 
السنة النبوية » ۲/ ٠ ۱۸١‏ أخرجه الطبري في تفسيره › ٠ 557 / ٠١‏ وابن أبي حاتم في تفسيره 
٠ ۳٠۷٤ ٠١ >‏ وأبو الشيخ الأصبَهاني › ٠ ٠۷١٤ /١‏ والبيهقي ٠‏ الأسماء والصفات › ٠١١ /١‏ 
. وحَسّن إستناده الدكتور : حكمت ياسين . الصحيح المَسُبُور مِن التفسير بالمأثور » ؛/ ٠۸١‏ . 


؛ مجموع الفتاوی › ۸/ ۲١٠١ /۱۷ › ۱٠٣١۰‏ . 
* مجموع الفتاوى » 5١5/١1‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۲٠١/۱۷‏ . 

جامع المسائل » ١١17/1١‏ . 


" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠١٠١۳‏ . 
مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲٠١۹‏ . 
'' مجموع الفتاوی ›» ۱۷/ ۲٠۹‏ . 


YT 





هو الذي لا يَقْبَلْ الزيادة والثقصان' " الرّازي 


السيّد الذي لا شيء أسود مِنه' " أبو وائل " 
الباقي بعد فناء خلقه" " الحسن وقتادة " 

الباقي بَعْدَ خلقه؛ " قتادة " 

الذي لم يَِدْ ولمْ يُولد” " الرّبيع بن أنس " 

الذي لا يُكافِئُهُ من خَلقِه أحد" " كعب الأحبار " 

المقصود إليه في الرَّغائِب . والمُستغاث به عند المصائب"" السدي" 
هو الذي لا يَبْلى ولا يَفتى" " مرَة الهَمَداني " 

هو الذي يَحكُم ما يُرِيدْ » ويفعل ما يَشاء . لا مَعَقْبْ لخكمه ولا راد 


لقم ائه“ 1 مره الهداني لل 


سبيادة 


هو معنى واجب الوجود'' " الرازي " 
الباقي بعد خلفه'' الحسن " 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١714‏ . 
' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١755‏ » ومعنى " أسود منه " أكثر 


" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١85‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 57١8/١1‏ . 

. 7١١ /١!/ › مجموع الفتاوى‎ ˆ 

. ۲٠١ /۱١۷ » مجموع الفتاوی‎ ' 

" مجموع الفتاوى » 57١5/١١!‏ . 

^ ومجموع الفتاوی › 7١/8/١1‏ . 

؟ مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲٠۸‏ . 

'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ١7174‏ . قال شيخ الإسلام :" كان 


هذا التفسير مُخالفاً لإجماع المسلمين › وإجماع أهل اللغة وأهل التفسير" 


'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية . ؟/ ١85‏ . 


Yo 


هو الأملس من الحجر الذي لا يَقْبَل الغبار » ولا يَدَخْل فيه شيء . ولا 


يَخرج من شيء' 


vv 


الجسم الذي لا جوف له" 
الذي لا تعتريه الآفات" 
الباقي بعد فناء خلقه؛ 


ليس له أحشاء” " عبد الله بن مسعود" و وروي عن سعيد بن المسيب 


الذي لا يأكل الطعام" " الشعبي 
الذي لا يطعم" " عكرمة " 


لا يَخرج مذه شيء'' " محمد بن كعب القرّظي وعكرمة ١""‏ 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ۲/ ٠٠٠۴۳‏ › ومجموع الفتاوى » ٠١‏ / 


۳ 


" بيان لبيس الجهمية في تأسيس بذعهم الگلامية ء ۳/۲„ 

" مجموع الفتاوى » 53١6/١1‏ . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية ء "ركه" 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ١55‏ » ومجموع الفتاوى . /١1‏ 


. ۲۲۰ و٥‎ 


مجموع الفتاوى E‏ 
" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠١١۷‏ › ومجموع الفتاوى › /١١‏ 


٥ 


مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲۲١‏ . 

' مجموع الفتاوی » ۲٠٠/۱۷‏ . 

'' بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠٠١۷‏ . 

'' بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بد عهم الگلامية › ۱/ ٩٤‏ و ۲/ ١١٠٠ء‏ ومجموع الفتاوى 


< ۷ و 


'' مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲٠١‏ , 


م يَخْرْجْ نه شيءٌ' " عكرمة " 

هو المتعالي عن الكوؤن والقساد" " ابن عطاء " 

الذي لا يبوصّف بصفته أحَد” 

لا حشوة له؛ " سعيد بن المسيب " 

المصمّت* 

المصمَت الذي لا جوف له " مُجاهد " و " أبو عَبَيْد "" 
الذائم" " الحسن " و " مُجاهد ومَعْمَر "1 

الذي لم يتين عليه أثرٌ فيما أظهّر'' 

هو الأزّلي بلا إِبْتِدَاء'' " الحسين بن القضل " 

الذي لم يَجعل لأعدانه سَّبيلاً إلى مَعرفته"' " الجنيد " 


هو الأول بلا عَدَدٍ » والباقي بلا أمَدٍ » والقائِم بلا عمد" " محمد بن علي 
الحكيم الترْمِذي " 


' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲٠١‏ و ۲٤٠١‏ , 

' مجموع الفتاوی » 7١8/١1٠‏ . 

" مجموع الفتاوی » ۲۱٠/۱۷‏ . 

؛ بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠١٠١‏ » ومجموع الفتاوى » /١١‏ 
٥‏ 

° بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠١٠١‏ › ومجموع الفتاوى » /١١‏ 
٥‏ 

' مجموع الفتاوى » 57١١/١1!‏ . 

مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۲۳۲ . 

* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠١١‏ . 

' مجموع الفتاوی » ۲٠۸/۱۷‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۱۸ . 

'' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۱۸ . 

"' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۱۹ . 

'' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۱۸ . 


YY 


الذي لا ثذركة الأبصار . ولا تخويه الأفكار ١‏ ولا تبلغه الأقطار » وكل 
شيع عنده بمقدار' " محمد بن علي الحكيم الترمذي " 
هو الذي لا تُدْرَكُ حقيقة نعغوته وصفاته . فلا يَتسع له اللسان › ولا يشير 
e‏ 
إليه البنان 


هو بمعنى نقي التجزي والتأليف عن ذاته" " قول كثير مِن أهل الكلام 


هو الذي لم يُغْط خَلقهُ مِن مَعرفته إلا الاسم والصّفة؛ 
هو الذي جَلَّ عن شبّه المصورين”* 
هو أيَسَّت العقول” مِن الاطلاع على كيفيته" 


الصّموت 
الذرْع التي صمت إذا لم يُسْمَعْ لها صّؤت" 


التي مَضْمُونُهَا الأحكام والتَاثِيرٌ » وَهُوَ الاستذلال على الحوادث الأرْضبِيّة 
بالأخوال الفلكِيّة » والتمزيج بَيْنَ القوى القلكي والقوابل الأرضبيّة' 


مجموع الفتاوى » 7١8/١1‏ . 

مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۱۸ 

مجموع الفتاوى » 7١8/١1‏ . 

مجموع الفتاوى » 7١9/١1‏ . 

مجموع الفتاوی » 7١8/١1‏ . 

مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲٠۱۸‏ . 

مجموع الفتاوى › ۳ / ۸۸ . 

مجموع الفتاوى › 4/۳ > ثم قال رحمه الله :" صناعة مُحَرَمَة بالكِتاب والسنّة 
وح ا وي مضع على إن O RE a‏ ولا يقلح 
السّاحر حَيْتْ أتى) وقال: ألم تَر إلى الذِينَ أوثوا نصيبًا من الكتاب يُؤْمِنُونَ بالجبت والطاغوت) قال 
عْمَرٌ وَغَيْرة: الجبت السحر. وروی ابو داود في ستنه باستاد حسّن عن قبيصة بْن مخارق عَن 


١ 
۲ 
۳ 
٤ 
° 
5 
۷ 
۸ 


Y۸ 





الصّوت الحَسّن 
مُخَاطبَات وإشارات » أوْدَعها الله كلّ طيّبِ وطيّبّة' " دُو الثون المصطري 


الصوت المخلوق 
هو الصّوت القائم بب ببعض الأجسام" 


الصورة 


م 


أعراض قائمة بالمادة" 


النّبِي صلّى اللّهُ عَلِيْهِ وَسَلَمَ قال: " (العّافة وَالطرق والطيرة مِن الجبت) " قال عَوْفْ راوي الحديث: 
العِيَافةٌ زَجْرٌ الطّيْر؛ وَالطرق الخط يُخَطْ في الأرض. وقيل بالعفس. فإذا كَانَ الخط وتخؤه الذي هو 
من فُرُوع النْجَامَة من الجبّت؛ فكيف بالنَجَامَة؟ " وذلك أَنْهمْ يُوَلَدُونَ الأشكال في الأزض؛ لان ذلك 
مُتولّدٌ مِن أشكال القلك. وروی أحمد وآبو داود وان مَاجَه وَغيْرُهُمَ بإسنادٍ صّحيح عَن ابن عَبَّاس 
قال قال رسول الله صلى الله عليه و لم " (مَنْ اقتبَس علمًا من النُجُوم اقَتَبَسَ شْعبَة مِنْ السخر؛ 
ماران فد كر روا الله ضاي الل لا وح وان حلم اللو ون ار وقد قال اللّهُ 
تَعَالَى: إلا قلع الساحر حَيْتُ أئى) وهكذا الواق؛ فين الاستقراء يدل على أ نَ أهل التُجُوم ا يُقلِخُون؛ 
ا ل بت با عن بغض زواج 
البي صلی الله عليه وَسلَم عن الٿبي صلی الله عليه وَسلّم أنه قال: " (ِمَنْ أتى عَرَافًا فسألهُ عن 
شيء لم ثقبل له صلاة أربَعِينَ يَوْمَا) ". 

' الاستقامة » ۱ / ۳۸۳ . وقد شككك شيخ الإسلام رحمه الله بنِسْبّة هذا الكلام لذي الثون 
المصري › فقال رحمه الله : 5 هذا الگلام لم يسنده عن ڏي الثُون ء وَإِنَّمَا أرْسِلةُ إرسانًا » وما يرسلة 
في هذه ارال قا و كر ب مكذوب على اصحليه » إمّا أن يكون أبُو القاسيم سمعه من بعض 
الاس فاعتقد صدقه » أو يكون من فوقه كَذلِك . أو وجده مَكْنُوبًا في بعض الكتب فأعتقد صحته › 
ومن كان من المُرْسلين لِمَا يذكرونة من الأوّلين والآخرين ٠‏ يَعغتمد فِي إرْسّاله لصحيح الثقل وَالرّوَايّة 
عن الثقات ٠‏ فهذا يغتمد إرْساله لصحيح التّقل والرَوَايّة عن الثقات فهذَا يغتمد إرسَاله » وأما من 
عرف فيمًا يرسلة كثير من الكذب لم يوثق بمًا يرسلة . 
فهذا الفصيل مَوَجُود فيمن يُرُسل النقول عن الاس » مِن أهل المصنفات ومن أكثر الكذب الكذب 
على المَشّايخ المَشهورين › فقد رَأينا من ذلك وَستمعنا مَا لا يُخصيه إلا الله " 

' الفتاوى الكبرى » © / ١٠١‏ . 

' دَرْء تعارُض العقل والتقل . ۳ / ۸٤‏ . 


ما هو عَرّض' 


الصورة العَرَضِيّة 
هي الاتصال والشكل القائم به" 


الصوافي | 
مَن سمع السّمّاع وآثرَ الأسباب" " أبو الحسين الثُوري " 
الذي قام بالباطن والظاهر' 


و هن م 


صوكيه الرسم ی 2 0 57 
هم المقتصيرون على النسبَة* . فهمهم في اللباس والآداب الوضعيّة' 


الصيّام 
الف والإمْساك والامتناع" " في اللغة " 


' منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠١‏ . 


' منهاج السنة النبوية › ۲/ ٠٠١‏ . 


" الاستقامة › 4/1 > ثم قال رحمه الله :" قلت هذا النقل مُرْسل فلا يعتمد عليه ولَعل 


المفصود بهذا هْوَ الصوفي المذموم عندهم التصوف فإ جمع بين إيثار السماعٍ الذي يدل على 
الأهوّاء البَاطلة وَضعف الإرادة وَالعبَادَة وإيثار الأسبّاب التي تنقصه عند هم عَن التَوَكٌل فضعف كونه 


يعبد الله وضعف كونه يستعينه وَإِلَا فالنوري لا يَجْعَل هَذدَا شرطا فِي الصوفي المُحَقق " 


وع الو 2 


° يعنى على الانتساب لاسم الصوقية والشّكل الظاهري › دون التَخَلّق بالأخلاق والعبادات 
الشرعية . 


آ مجموع الفتاوى › 5/١١‏ . 
" شرح العمدة . ۳ / ۳ . 


۰ 


هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع وغيرها ء مما ورد به الشّرع 
في الثهار 4 على الوجه المشروع' 


هو الإمساك عن الأكل والشرب والجمّاع وتوابع ذلك" 


الصيد 
اسم للحيوان الذي يصاد" 


^*^ +4 مو و‎ 9 ١ 
هي الحروف المنظومة المُولفة؛‎ 


صيغة ال علية 1 في الطّلاة 1 
كقواله: إن دخلت الدارَ فأنت طالق. وَيُسَمّى هذا طلاقا بصفة. فهذا إما 
أن يكون قصد صاحبه الْحلف وهو يكره وقوع الطلاق إذا ؤجدت الصفة. 


3 So 


وَإمًا أن يَكُونَ قصده إيقاع الطّلاق عِنْدَ تَحَقُّق الصّفة* 


' شرح العمدة . ١‏ / > . 
' شرح العْمدّة . " / ۳١۸‏ . 


5 شرح العمدة . 

؛ الفتاوى الكبرى » © / "4١‏ . 
مجبوع الفتاوي» 27 157 ثم قال رحا :" " فالأول " حَكْمَه حُكْمْ الحَلِف بالطلاق 
باتفاة ق الفقهاء. ولو قال: ان حلفت يمينا فلي عثق رقبّة وَحِلفٌ بالطلاق حَنث بلا براع نعلمة بين 
العمَاء المَثنهُورين وكذلِك سار ما يَتَعلْقّ بالشرط لقص الَيَمِين كقوله: إن فعلت كذا فعلي عثق رقبَة 
أو فعبيدي أحرَارٌ أو فعلي الحج أو علي صومْ شهر أو فمَالِي صدقة أو هَذي ونخو ذَلِك؛ فبنَ هذا 
بمنزلة أن يَقُول: العثق يَلرَمنِي لا أفعل كذا وَعَليَّ الحج لا أفعل كذا ولحو ذَلِك؛ لكن المَوَخَرَ في صبغة 
الشتّرط مُقدَمُ في صِيغة القسم وَالمَنفِي في هَذِهِ الصيغة مُتْبَت مُتْبَتْ في هَذِهِ الصيغة. " وَالتانِي " وَهُوَ أن 
يون قصذ إيقاع الطلاق عند الصقة. فهذا يق به الطلاق إذا وجدت الصفة كما ب يَقع المنجَزٌ عند 
عَامَّةَ الستلف والخَلف وكَذلك إذا وَقَت الطّلاقَ بوّقت؛ كقوله: الت طالق علد رأس اشير وقد ذكر 
غير وَاحدٍ الإجمَاعَ على وقوع هذا الطلاق المَعلّق ولم يَعلم فيه خلافا قديمًا؛ لجن ابن حزم َعَم أنه 
ا يَقع به الطّلاق وَهُوَ قول الإِمَامِيّة مَعَ أن ابْنَ حَرم ذكرَ في " كتاب الإجُمَاع " إِجُمَّاع الْعلمَاء على 


۳۱ 





صيّغة التّنجيّز " في الطلاق " 
هو إِيُقاعغ الطلاق مَرْسَلاً ٠‏ من غير تقييد بصقة ولا يَمين' 


صيْغَة القسّم " في الطلاق " 

هُوَ أن يَفول: الطّلاق يَلْرَمَنِي لأفعلن كذا أو نا أفعل كذا. فيَحلِفَ به على 
حض لتفميه أؤ لِغْيْرهِ » أو مَثع لنضسيه أو لِغيْرهٍ » أو على تصديق حَبَر أو 
ات 


هه 2# 


ل ال را ل يقر هَل يَقع الطّلاق؟ أو لا 
بقع ولا شيء علبه؟ أو بون يمينا مكَفرة؟ على ثلاثة أقوّال: كَمَا أ ن تظائر ذلك من الأيمَان فيهًا هذه 
الأفوال التّلائة. وهذا الضْرْب وهو الطلاق المعلق بصفة يَفصذ إيقاع الطلاق عندها وليس فيها مَعنى 
م إن طعت الشّمس فأذ نت طالق. هل هو يَمِينْ؟ فيه قوتان " أَحَدهُمَا " هو يمين 
كقول أبي حنيقة وَأحَدٍ القولين فِي مَدْهَبِ أحمد. " الثاني " أنه ليس بيمِين كقول الشافِعِي والقول 
الآخر في مَدْهَبِ أحمّد. وَهَذا القول أصَح شرْعًا. ولغة. وما العُرفٌ فيكتلف " 

١‏ مجموع الفتاوی › ۳۳/ ٤٤‏ > ثم قال رحمه الله :" كقوله: أنت طالق. أو مطلّقة. أو: فلاتة 
طالق. أؤ: أنت الطلاق. أؤ: طلّقئك وتخو ذُلِكَ مِمًَا يَكُونَ بصيغة الفغل أو المصدر أو اسئم القاعل أو 
اسم المفغول: فهذا قان لة: طلاق منجد. ويُقال. طلاق مُرْسَل. ويُقال: طلاق مُطلق. أي غير مُعَلّق 
بصقة . فهذا إيقاغ للطلاق وليْس هذا بيمِين يُخَيّرُ فيه بَيْنَ الحنث وَعَدَمِهِ؛ ولا كقارة في هذا باثقاق 
ع المَعْرُوف بَيْنَهُمَ لا يُسَمُون هذا يَمِينَا ونا حَلِقَا؛ ولكِن مِن الاس مَن 
يقول: ا ومراذة أ نه أوؤقع الطّلاق ". 

' مجموع الفتاوى » ؟”/ 4 64 » ثم قال رحمه الله :" فهذا يَدْخْلُ في مَسَائِل الطلاق وَالأَيْمَان 
قان هذا يَمِينْ باثقاق أهل اللغة؛ فإنّهَا صبيغة قسم وَهُوَ يَمِينَ أَيْضًا فِي غرف الفقهاء لم يَتنارَعُوا فِي 
أنَها تُسَمّى يَمِينَا؛ ولكن تتارَعوا في حَكْمِها. فين الفقهاء من غلب عَيْها جاب الطلاق فأوقع به 
الطّلاق إذا حَنِث. ومهم مَن لَب عليه جَانِبَ اليمين فلم يُوقع به الطلاق بل قال: عليه كار ميد 
أو قال لا شيء عَليْهِ بحال. وكذْلِكَ تنارَّغوا فيمَا إذا حَلف بالئّدر فقال: إذا فعلت كذا فعليَ الحَج أو 
صم شهر أؤ مَالِي صدقة؛ لكِنَ هذا الوع أشتثهر اكلام فيه عَنْ الملف مخ الصحَابَة وََيْرهِمٌ 
وقالوا: إن أيْمَانَْ تجزي فيه كَفَارَهُ يَمِينِ؛ لكثرَةٍ وقوع هذا في رَمَن الصَحَابَة؛ بخلاف الحَلِف بالطلاق 
فإن الكلامَ فيه إِنّمَا غرف عن التَابِعِينَ ومن بَعْدَهُمْ وَتتَارَعُوا فيه على القولين " 


الصاد 


الضال 

هو الذي لا يَعلم مصلحتة' 

هو الذي لا يَعْلم الحقّ » بل يَظن أنه على الحقّ وهو جاهلٌ به" 
هو الذي يَحْسَبْ أنه على حق وهو على باطل" 

هو العادل عن طريق الحق بلا علم*' 

هو الذي لا يَعْلَمُ الحق* 


' الاستقامة » ۲۸١ /١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهو خلاف المُهتدي " . ومجموع الفتاوى › 
5/0 . 

' جامع الرسائل » /١‏ ۲۲۸ . 

" بيان الدّليل على تحريم التّحليل . ص 7١4‏ . 


؛ مجموع الفتاوى » ١5/٠‏ . 
ˆ مجموع الفتاوی › ۳/ ۳۸٤‏ . 


FEE 


الذي لا يعرف الحق' 
مَن اعتقدَ الباطل" 


الضالون 

قصذوا الحق لكن بجهل وضلال به وبطريقه" 
الذين يَعملون أعمال القلوب والجوارح بلا علم؛ 
الذين يَعْبدُون الله بغير علم 


الضّحك 
خِفَة رُوح تكون لِتَجَدد ما يَسْرَّ > والدفاع ما يَضْر' 


الضد 
ما يَمْتَعُ تُبُوتَ الآخر' 


الضدان 
هما الوّصفان الوجوديان › اللدّان لا يجتمعان في مَحَل واحدٍ' 


' منهاج السنة النبوية . ؟ / ١"‏ . 

' تنبية الرّجّل العاقل » ص °۹۷ . 

. ٥۸١ /٦ » مجموع الفتاوى‎ " 

؛ جامع المسائل . ” / 865 ء ثم قال رحمه الله :" كالتصارى ". 


° مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ”5؛ . والفتاوى الكبرى » " / 75 ؟. 
٦‏ + م ت 

مجموع الفتاوى › 8/5" . وقد رد عليه ك5/ ١١١‏ . 

" مجموع الفتاوى › „۳۸/٦‏ 


^ الرد على المنطقيين » ١١١ /١‏ . 


TE 





هما العَرّضَان اللذان لا يختمعان في مَحلّ واحد' " المتكلمون " 
الثّفي والإثبات' " الفلاسفة " 


الضرَاء 
هي الوَجَعٌ والمرّض” 


ضرب الأعداد الصحيحة 
تضعف أحاد أحد العددين بآحاد العدد الآخر؛ 


ا 


الضَرْبْ في الأرض 


الحركات المقدرات المجموعة إلى غاية محدودة* 


الضرر 


هو الشر الخالص أو الراجح' 


قال رحمه الله *" الضدان لا يَجتمعان لكن قد يَرتفعان " دَرْءْ تعارُض العقل والتّثل » ٠‏ / 


؟/ا؟. 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١479 /١‏ . 
' دَرْءْ تَعارُض العقل والتّقل . ۲۷١ / ١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٦٠١‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ٠٤١ /١‏ . 

" مجموع الفتاوى . 5 /١‏ 65 . 

. ٠١ / ٠١۹ . مجموع الفتاوى‎ ' 


Yo 


الضرورة 
ما تضطر إليه الإنسان ٠‏ من المعلومات الظاهرة المشتركة بين الناس 
ما يَحْصُلُ في نفميه بدون كمنبه' 
ما يلم تفس الإنسان لزُوماً » لا يُمَكِن الانفكاك عنه" 
ما لا يَقْبَلَ الشك؛ 


الضّروري 
هو الذي لا يُمَكِنْ عَدَمه* 
هي المال المجموع' 
ما بضرب على الناس" 


الضّلال 
عدم الهدى" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۷ / 47١‏ . 
' دَرْء تعارْض العقل والتّقل » ۷ / ٠١‏ . 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . ۷ / 47١‏ و ٤١‏ . 


؛ دَرْء تعارْض العقل والتقل . 7 / 47١‏ . 





ˆ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 8 / ١54‏ , ثم قال رحمه الله :" بل هو واجب دائماً بعلّته "2 


اي 


' مجموع الفتاوى » ؛ /١‏ 55 . 
' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ٠٠۳‏ . 


^ مجموع الفتاوى . ١58 /١‏ . وقال رحمه الله :" وأصل الضّلال ودين البَاطِل: التَكْذِيب 
بالحق المَوأجود وترْكُ الحق المَقصود ثم فعل المُحَرّم وإثبّات البَاطِل تَبَعٌ لِذلِكَ " مجموع الفتاوى » 


. ٤٤١ /۷ ۰۱۸ / ۱ . هه ومنهاج السنّة‎ ١5/٠ 


7 


هو مُجانبة طريق الفجّار وأهل البدع' 
العمل بغير العِلم' 
عدم العلم' 
الهلاك؛ 
الضمان 
اليرَامُ وفاء دَيْن المدين › مع بقائه عليه* 


ضَمَان الإثلاف 
كل من أثلف لغيره بمُباشرةٍ › أو سبب مُحَرَّم وما أشبَهها' 


وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" الضلال يُورثه اتباغ الهدى " ٠‏ جامع المسائل › ۷ / ٠۸١‏ 


. °٦۸ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

. ٠١ / ٠١ . مجموع الفتاوى‎ ' 

" منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠١‏ . 

؛ جامع المسائل › ٠ ۲٠١ / ١‏ ثم قال رحمه الله :'"و"الضلال" يراد به الهلاك: كما قال تعالى: 
(وقالوا أيذا ضللنا في الأرْض أُنئِنَا لفِي خَلق جديد) " سورة السجدة آية ٠١‏ " قالوا: معناه هلكنا 
وصرنا ثرابًا. وأصله من قوله: ضل الماء في اللَبّنء إذا هَلكَ فيه وتلاشى. فإذا كان الضّال في 
الشيء هالكًا فيه. فالضال عنه هالك عنه. ولهذا قال: (ضلَ سَعَيّهُمْ في الحَيَاةٍ الدنيَا) " سورة الكهف 
آية 4 ٠١‏ " أي: هَلكَ وذهب,. وهو بمعنى بَطل. 

فكل معبودٍ سيوى الله فهو باطل وضال, يُِلُ عابده ويَضيل عنه. ويَذهبْ عنه. وهالكٌ عنه. 
إلا وجة الله. فعبادة ما سواه فاسدةٌ وباطلٌ وضلال» والمعبود سواه فاسد. 

قال مجاهد في قوله: (كُلَ شَيْءٍ هَالِكٌ إِنَا وَجِْهَهُ) " سورة القصص آية 58 " قال: إلآ ما أريد 
به وجهه. وقال سفيان الثوري: إلا ما ابغِي به وجهه. كما يقال: ما يَبقى إلا الله والعمل الصالحٌ " 
. فأي شيء قصده العبذ وتوجّه إليه بقلبه أو رجاه أو خافه أو أحبّه أو توكّل عليه أو والاه. فإن 
ذلك هالك مَهلِلك, ولا ينفعه إلا ما كان لله " ٠‏ جامع المسائل › ٠٠١ / ١‏ . 


° الرّدُ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص ۸۸٦‏ . 
' جامع المسائل » ؛ / ٠٠٠١‏ . 


ضْمَانْ السوق 
هو أن يَضْمَنَ الضَامِنْ ما يجب على التاجر من الدّيون ١‏ وما يَفِبِضّهُ من 
الأعيان المَضمونة' 


6.8 خب الى اق کی عه 


۴£ 0 2و0 مه 


الضمير 
ما يضم فيه الشيء* 


اسم موضوع لِمَا تقد كر 


الضياء والثور 
الشيء المُستنِيرٌ » المضبيء القائم بتقميه' 
الشعَاع الذي يَخِصل بسَبَب ذلك . في الهواء وَالأرض" 


' مجموع الفتاوى » ۲۹ / °٤۹‏ . 


' المسنتذرك على مجموع الفتاوى » " / 747 . 
" المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ؛ / 7١‏ . 


؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟/ ٠١١‏ . ثم قال :" أي يفي › أي 
لا يُوصف بما فيه شيء خحَفِيَ " 

° مجموع الفتاوى . ١47/١‏ . التعريف للضمائر في اللغة الغربية . 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 4 / 57” », ثم قال رحمه الله :" كالشمس والقمر 
والنار ". 


" الجوابْ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ٠۸‏ . 


TA 


الضيافة 
هو ما يَُجْعَلُ مِن الطعام للضّيّف' 


الطاء 


' مجموع الفتاوى » ۱١۷‏ / °۲۸ . 


۳۹ 


الضيافة 
هو ما يَُجْعَلُ مِن الطعام للضّيّف' 


الطاء 


' مجموع الفتاوى » ۱١۷‏ / °۲۸ . 


۳۹ 


الطّاعة 
هي طاعة " الله " فيما شرع لا بالأهواء والبدّع' 


الطّاهِر 


2 


ما حل مِنَابَسَتُهُ وَمَبَاشَْرتُهُ وحم حَملَهُ في الصلاة' 


' الود . ص 4١‏ . 
'"' مجموع الفتاوى › ١‏ ١ه‏ . ثم قال رحمه الله :" والتّجس بخلافه ". فيكون تعريف 

الأجس : مَا حرم مَلَابَسَتهُ وَمبَاشرئة وَحَملهُ في الصلاة . 

وعرّف التّجس بقوله :" هو السنتقثر المسَحْبَتْ " مجموع الفتاوى › 5 .قال 
شيخ الإسلام رحمه الله :" لفظ طاهر في الشرع أعم من لفظ «طهور» فكل طهور طاهر» وليس 
كل طاهر طهورا. 

وقد غلط الفريقان في ظنهم أن «طهورًا» معدول عن طاهرء وإنما هو اسم لما يتطهر به؛ 
فإن العرب تقول: طهورء ووجور لما يتطهر به» ويوجر به»ء وبالضم للفعل الذي هو مسمى المصدر 
فطهور صيغة مبينة لما يفعل به» وليس معدولا عن طاهرء ولهذا قال تعالى في إحدى الآيتين: 
(وَأتْرَلتا مِنَ السَّمَاء مَاءَ طهور) ]١5/48[‏ وقال في الآية الأخرى: (ِوَيْتَزَلَ عَلَيْكُم مِنَ السَّمَاء مَاءٌ 
ليطهركُم به) ]۸/۱١[‏ . ۰ 

إذا عرفت هذا فالطاهر يتناول الماء وغيرهء وكذلك الطهور؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم 
- «جعل التراب طهورا» › ولكن لفظ «طاهر» يقع على جامدات كثيرة كالثياب والأطعمة وعلى 
مائعات كثيرة كالأدهان والألبان» وتلك لا يمكن أن يتطهر بها فهي طاهرة ليست بطهور" الممستدرك 
على مجموع الفتاوى › ۳ / ١‏ . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله ۰" :" وقولهم: «طهور» بمعنى «طاهر» غلطه لأن «الطهور» 
اسم لما يتطهر به كالفطور. والمبهور والوجور لما يفطر عليه ويتسحر به ويوجر به؛ ولهذا قال 
تعالى: ونل عَلَيْكُمَ من السّمَاء مَاء لِيُطهَرَكُمْ به) والطاهر لا يدل على ما يتطهر به. ومن ظن أن 
الطهور معدول عن طاهر فيكون بمنزلته في التعدية واللزوم عند النحويين فهو قول من لم يحكم 
قوله من جهة العربية " 

المسلتدرك على مجموع الفتاوى » ” / ١‏ . 


Tf 


الطّاغوت 
هو الذي تسسلتخفه الشّياطين وثخاطبه ويسألها عَمًّا يريد › ويُقرّب لها القرابين 
من العم المتحتقة وغير ذلك + وضرب لها يأضؤات الطبول وتكو ذلك 
كل مُعظّم ومتعظم بغير طاعة الله ورسوله › من إنسان أو شيطان أو شيء 
من الأوثان' 
هو اسم جنس يَدَخْلْ فيه الشيطان والوثن » والكْهّان والدَّرْهم والدّينار وغير 
ذلك" 
هو كل مُعَظّم بباطل؛ 
هو الطّاغي من الأعيان* 
الشياطين والأصنام' 
الشيطان والوثن" 
الشيطان والأوثان" 
ال“ لان 


الطبيُعيون 1 
هم قوم أكثر بَحثهم عن عالم الطبيعة'' 


أ الاستقامة »› "۷۲/١‏ . 
" جامع المسائل » ۸ / ٠ ۲٠۲‏ وجامع الرسائل » ۲/ ۷۳" . 


" مجموع الفتاوی ›» ٠٦١ / ٠١‏ . 
؛ جامع الرسائل › ۲ / ٠۹‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٠١‏ . 
أ مجموع الفتاوى › 55/١‏ . 
" مجموع الفتاوى » ۲۷ / ٠۷۹‏ . 
“ منهاج السنة النبوية » ٦‏ / ۳۷۸ . 


' جامع المسائل » ۸ / ۲٠۲‏ . 
'' شرح العقيد الأصفهانية » ص ١١١‏ . 


4١ 





طبيعة لاهوتيّة 

هي طبيعة كلمة الله ورُوحه' ." عند النتصارى .. 
طبيعة نامُوتيّة 

التي أخذت من مريم العذراء واتحَدّت به" 


الطّرار 
هم البَطاط الذي يَبْط” الجُيوب , والمناديل والأكمامُ ونحوها؛ 


الطّرد 


حيث وجد الحد › وجد المخذود” 


الطّرف 
الذي لا يَسسْتَقِر من هو عليه" 


الطرق _ 
زَجِرٌ الطيْر' " عَوف الأعرابي " 
الخط يُخَط في الأرض” " عَوْف الأغرابي " 


' الجواب الصحيح لِمن بَذَّلَ دِيْنَ الممسيح » ؛ / ۷١ . ٠”‏ . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ٠854‏ 75 . 


" يَشُقَ ويقطع . انظر: تاج العَرُوس . ١89/1١9‏ . 
' مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۳۳۳ . 

ˆ الرد على المنطقيين » "8/١‏ . 

' مجموع الفتاوى » " / 7١١‏ . 

" مجموع الفتاوى » 8" / ۱۹۳ , 

* مجموع الفتاوى . 8ه“ / ١97‏ . 


EY 





الطريق 1 
هي مَوضع قصد الئاس إلى حوائجهم' 
الطلاق البائن 


هو ما يَبْقى به " الرَجُلُ "' حَاطيًا مِنْ الخطاب » لا تُبَاحُ له إا بعقد جديد" 


الطلاق البدعي 
" أن يُطلّق الرّوج زوجته بعد الطلقة الأولى › قبل أن يُراجعها قبل اثتهاء 
عدتها "“, ثم يُطلقها اثثتيْن أو ثلانًا قبْلَ رَجْعَة أو عَثٍ جديد ° 


إذا طق " زوجته " في الحيض' 
إذا طلّق " زوجته " بَعْدَ أن وَطِتها" . قبل أن يَستبينَ حملها' 


5 


إذا طلّقَ " زوجته " واحدة ثم أثبعها بطلقتين ‏ قبْلَ أن تنقضي العدَّة' 


7 


' شرح العمدّة , ۲ / ٤١١‏ . 


زيادة ليكون التعريف واضحاً . 

" مجموع الفتاوی › ۳۳ / ٩‏ > والفتاوى الكبرى» 6°/۳. 

عبارة شيخ الإسلام هي :" الطلاق السّنّة " أن يُطلَقَ طلقة وَاحِدَة تم ُرَاحِعُهَا أو يَدَعْهَا 
حى تنقضبي عِدَنْهَا وَأنّهُ متى طلقها اثنتين أؤ ثلائا قبل رَجْعَة أو عَقَدٍ جديد: فهو طلاق بذعة مُحَرم 
علد جَهُور السلف والخلف كما هو مَذهب مالك وأبي حنيفة وأصحابهما وأخمد في آخر قوليّه؛ 
وَاخْتِيَار أكثر أُصحَابه " » مجموع الفتاوی » ۳۲ / ٠ . ٠٠٠-۳۱۰‏ 

فصغت هذا التعريف من سياق كلامه رحمه الله للفائدة . 

مجموع الفتاوى » ؟ ”/ 

° مجموع الفتاوی » ۳۲/ ۳٠١٠-۳۱۰‏ . 

جامع المسائل › ۱ / ۲٠۹‏ . 


. ۲٠۹ / ١ › جامع المسائل‎ * 


. ۲٦۹ / ١ › جامع المسائل‎ ' 


YEY 


الطلاق الرجعي 
هو الذي يكن للزوج أن يَرْتجع فيه زوجته بغيْر اخْتِيَارهَا » وإذا مَاتَ 
أَحَدُهُمَا في العِدّة وّرثة الآخرُ' 


الطّلاق السنّة' 
أن يُطلق " الرّوج زوجته "” طلقة وَاحِدَةٌ » ثم 


30 ضر ي عِدَّثهًا؛ 
أن يُطلّق " الرُوج زوجته "* طلقة وَاحِدةٌ » وَيَدَعَهَا حَتّى تلقضبي العدَة 


ەه ۸ے 


٠‏ فتبين أو يُرَاجِعَهَا في العدَة' 

أن يُطلق " الزّوج زوجته " إذا كانت مِمّن تحِيض . بعد أن تطهرٌ من 
الحيض ٠.‏ قبل أن يَطأها ١‏ فإذا كانت مِمّن لا تَحِيْض طلقها أي وقتٍ شاء أو 
يطلِقُها حاملاً قد تبيّن حَملها" 

أن يُطلق الرجل امرأته طلقة واحدةً » في طهر لم يُصِبها فيه؛ نّم يَدَعَها 
حتى تقضبي العدة. فإن كان له فيها عرض راجعها في العدة» أو يراجعها بعقد 
جديد بعد انقضاء العدة» وإن لم يكن له فيها غرض تركها* 


۶ 
$ 
E 
35 
3 
% 


' مجموع الفتاوى . ۳۳ / ٩‏ .وعبارته رحمه الله هي :" هو الذي يُمْكِْنْهُ أن يَرَتَجِعهًا فيه 
بغيْر اخْتِيَارهَا وَإذا مَاتَ أحَذْهُمَا فى العِدَّةِ وَرثة الآخَرٌ " › والفتاوى الكبرى › ٣‏ / 45. 

' هو نفس الطلاق المُباح .. 

" يُفهم من خلال سبياق كلامه رحمه الله . 

مجموع الفتاوى › ۳1۰/۳۲„ 

ˆ يفهم من خلال سياق کلامه رحمه الله . 

` مجموع الفتاوى » "/ ٠۷‏ . 

" مجموع الفتاوى . 7” / 55 ٠‏ وعبارة شيخ الإسلام رحمه الله :" أن يُطلَقِهَا إذا كانت مِمَن 
تحيض بَعْدَ أن تطهر مِنْ الحَيْض قبل أن يَطأها وَيُسَمّى " طلاق السنّة " فإن كانت مِمَّنَ لا تجيض 
طلقها أي وقت شاء أو طلقها حاملا قذ تبن حملها ". 

^ جامع المسائل › ۱ / ۲١۹‏ . 


e 


الطّلاق المُباح 

هو أن يطلق الرّجل امرأتة طلقة واحدة › إذا طهرت بَعْدَ أن تَغتميل » 
وقبَلَ أن يَطأها ثم يد عها فلا يطلقها حتى تذقضي عدتها' 

أن يُطلق " الرّوج زوجته " إذا كانت مِمّن تَحيْض › بَعَدَ أن تطهرٌ من 
الحيض ٠.‏ قبل أن يَطأها . فإذا كانت مِمّن لا تحيْض طلقها أي وقتٍ شاء أو 
يُطْلِقُها حاملاً قد تبيّن حَملها' 


الطلاق المحرم " للزّوجة " 

› ليقات‎ E TONE 

كَمَا أذن الله 00 وهو أن يُطلقها ثم يَرتَجِعَها في العدة. أو يٿڙوجَها تُه 
يُطلَقها ثم يَرْتَجِعَهَا. أو يَتَرَوَجَهَا ثم يُطلّقهَا الطلقة التَالِئة" 


أن يُطلق " الدّوجٌ زوجته " ثلائًا ‏ أؤ طلقها النَانِيَّة أو التَّالِئئةَ في الطَهر 
> وكذلك إذا طلَّقَهًَا التانيةَ وَالتَالِئْة قبل الرَّجْعَة أو الْعَقَدِ؛ 


أن يُطلق " الزوج زوجته " طلقها بالحيْض . أو في طهر .» بَعَدَ أ 
وطنها” 


طريق المُسافِر Î‏ 
هي الجَادَهُ التي قد صارت مَحَجَةَ" 


' مجموع الفتاوى , ۳۳ / ٦‏ » والفتاوى الكبرى » ٠٤/۳‏ . 
' مجموع الفتاوى » ٠١ / ۲١‏ ء وعبارة شيخ الاسلام رحمه اله " أن يُطلّقهَا إذا كانت مِمَن 
تحيض بعد أن تطهر مِن الحَيْض قبل أ ن يَطأها وَيُسِمّى " طلاق السسثة " فإن كانت مِمَّنْ لا تحيض 
طلقها أي وقتِ شاء أو يطلقها حَامِلَا قذ تَبَيّنَ حَمُلهَا " 
" مجموع الفتاوی » ۳۳ / ٩‏ › والفتاوی الکبری » " / 48 45. 
؛ مجموع الفتاوى » ٠۷/۳۳‏ . 
تي تاو لفارت ب باو سر م :" " والطلاق توعان " 
نوع ع أباحة الله ونوع حرمة. الذي أْبَاحَهُ أن يُطلقهًا لدا كانتا ممن ثحيض بغ أن تطهر من الحيض 
قبل أن يَطْأهَا وَيُسَمّى " ق السنة " فإن كانت مِمَنْ لا تجيض طلقها أي وقتٍ شاء أؤ يُطلقها 
حَامِنًا قذ تَبَيّنَ حَمْلها فإن طلقها بالحَيْض أو في طهر بَعْدَ أن وَطْنَهَا ". 
' شرح العْمْدة. ۲ / ٠١١‏ . 


to 


طريقة أهل التأويل 

طريقة المتكلمين مَن الجَهُمِيّة وَالمُعغتزلة وَأَنْبَاعِهِمْ يفولون: إن مَا قاله 
ل تأويلات تُخَالِفْ ما دَلَّ عَليْه الفظ وما يُقَهَمُ مِنه' 

يفولون: إن الأصوص الواردة في الصفات . لم يَقْصِد بها الرّسُول أن 
يَعْتَقِدَ الثاس البَاطِل . ولكِن قصد بها مَعَانِي › ولم بين لهم تلك المَعَانِي ولا 
دلَهُمْ عَليْهَا؛ ولكن أرادَ أن يَنْظرُوا فيَغرفوا الحَق بعفولهم ‏ ثم يَجتهدُوا فِي 
صرف يلك الأصطوص عن مَذلولِها › وَمَقْصودْهُ امْتِحَانهُم وَتكليفهُم » وَإِثْعَاب 
أَدَهَانِهمْ وَعْقُولِهمْ » في أن يَصرقوا كلامَة عَنْ مَدْلولِه وَمُقْتَضاهُ وَيَعْرفْ الحَقّ 
من غير جهته' " المتكلمة والمعتزلة وغيرهم " 


طريقة الصوفيّة 
هي الطريقة العبَادِيّة الكشلفيّة" 


طريقة النظار 
هي الأدِلّةَ القياسيّة العقليّة؛ 


. ' مجموع الفتاوى » 4/ 76 . ثم قال رحمه الله :" وَهُوَ - وإن كان لم يْبَيْنَ مرادَهُ ولا بين 
الحق الذي يجب اعتقاده - فکان مَقصوده أن هذا يَكُون سبَبًا للبّحث بالعفل حى يَعلم الاس الحق 
بعُفولِهم وَيَجْتهدُوا في تأويل ألقاظه إلى ما يُوَافق قولهم لِيُثابُوا عَلى ذلك فلم ين قصده لهم البَيَانَ 
والهدايّة وَالإرّشاد وَالتَعليم بل قصذهُ الثغمية والتلبيس ولم يُعَرفَهُمْ الحق حَتّى ينالوا الحق بعقلهم 
ويَغرفوا حِينيذ أن كلامَة لم يُقصد به البَيَانَ فيَجعَلوا حالهم في العلم مَعَ عَدَمِهِ خَيْرَا مِن حَالِهم مَع 
وجوده. وأولئِك المتقدّمُون كان مبينا وأمثاله يُكِرُون على هَؤْناء ويفولون. لفاظة كثيرة صريخة 
لا تقبّل التاويل لكِن كانَ قصدَهُ التخييل وأن يَعَتَقِدَ الاس الأمْرَ عَلَى خِلاف ما هو عليه " 

' مجموع الفتاوى » 5/ ؟” . 

" دَرْء تعارُض العقل والتقل ‏ ۰ / ٤٠٠‏ . 

؛ دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل , ٠‏ / 45" », ثم قال رحمه الله :" وكل مَن جَرَب هاتين الطريقتين 
عَلِمَ أنَ مالا يُوَافق الكتاب والستّة منهما فيه من التناقض والفساد ما لا يُحصيه إلا رب العبادء ولهذا 
كان مَن سَّلكَ إحداهما إِنّما يَؤُولَ به الأمر إلى الحَيّرة والشك؛ إن كان له نوع عقل وتمييز» وإن كان 
جاهلاً دخل في الشطح والطامات التي لا يصدق بها إلا أجهل الخلق. 


565 


الطلاق 


دج يوي 


رفع التُكاح وإزالته' 


الطهور 
هو ما يتطهر به" 
اسم لِمَا يُتطهَرٌ به” 
ما يتطهرٌ به؛ 


5 8 2 ر‎ ١ 
تصدرٌ طهر الشيء . وطهر طهارة › وطهراً وطهور*‎ 


والأول يشبه حال اليهودء والثاني يشبه حال النصارى» فحذاق أهل الكلام والنظر يعترفون بالحيرة 
والشك كما هو معروف عن غير واحد منهمء كالذي كان يتكلم على المنبر فأخذ ينكر العلو على 
العرش» ويقول: كان الله ولا عرش» وهو لم يتحول عما كان عليه: فقام إليه الشيخ أبو الفضل 
جعفر الهمذاني وقال: دعنا يا أستاذ من ذكر العرش واستواء الله عليه. يعني أن هذا يعلم بالسمع. 
وأخبرنا عن هذه الضرورة التي نجدها في قلوبناء ما قال: عارف قط: يا الله» إلا ويجد قبل أن يتحرك 
لسانه في نفسه معنى يطلب العلوء لا يلتفت يمنة ولا يسرة. فهل عندك من جواب على هذا ". 

' بيان الدّليل على إبطال التحليل » ص ١١4‏ . 

' شرح العمدة . ۱ /°. 

" المَنْتدْركْ على مجموع الفتاوى . ١‏ /۸ › والاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية 
لذى تلاميذه » ١‏ / 45 رقم ؟ . 

؛ جامع المسائل » ؟ / ۲٠۹‏ . 

*' شرح العمدة . ۱/°. 


EV 





الطب 


+ 


ما يلقع ويعين على الخير' 


الطيبات 
هي ما يلقع العباد' 
ما يَنقع الإنسان” 


الطيّرة 

أن يكون قد فعَلَ أمرآ مُتوكلاً على الله › أو يَغزم عليه » فَيَسْمَعَ كلمة 
مكروهة › مثل : ما يتم › أو ما يقلح › فيّتطيرَ ويثرك الأمر؛ 

أن يكون قد بدأ في فعل أمر › وعَزَم عليه › فَيَسْمَّع كلمة مكروهة › 
مثل " ما يأتي " فيثركة” 


' الممستدرك على مجموع الفتاوى » ؛ / ٠١‏ . 


' مجموع الفتاوى › ۷/ ٠٠١‏ . عبارته رحمه الله :" الطيبات وهي ما ينفعهم " . 
" مجموع الفتاوى › oY‏ 
؛ مجموع الفتاوى 2 ۲۳ / ٦۷‏ » والفتاوى الكبرى » ۱ / ۲١۹‏ . 


و 


مختصر الفتاوى المصرية »> ص ۲٠٠‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » 76/١‏ . 


E۸ 


الظاعء 


الظّاهر 

ما يحتمل معنيين » وظن رَجِحَان أحدهما' 
ما يَظهر للإنسان' 

ما يدل عليه اللّفظ” 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠١١١‏ . 
مجموع الفتاوى › 111/١‏ 
" مجموع الفتاوى › 55/٠٠‏ . 


4۹ 





ظاهٌ الكلام 
هو ما يَْبِقَ إلى العقل السّليم منة » لِمَن يَفْهمُ بتلك اللّغة » ثم قد يكون 
ظهوره بمجرد الوضع . وقد يكون بسياق الكلام' 


الظالم 

الذي يَعتدي على غيره" 

مَن فعَلَ الظلم” " المعتزلة " 

مَن قامَ به الظلم › وفعلة بقذرته ومشيئته؛ 
من قامَ به الظلم” 

مَن اكْتَسَبَ الظلم وكان مَنهياً عنه' 

أن يَنْقِص عن الواجب فيها" 


چیہ “بر ناش 


مَن فْعَلَ محرماً عليه أو نهى عنه" 
الذي ظهر ظلمه' 


' مجموع الفتاوى » 6"/ 5ه" . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۳٠١۲‏ . 

مجموع الفتاوى › ۱۸ / ٠١١‏ > والفتاوى الكبرى › 2/١‏ 2 . 
الجواب الصحيح لمن بدل دين المَسيح › ؛ / 48١‏ . 


* مجموع الفتاوی » ١5” / ١١‏ . وقد ناقشه رحمه الله > ص ١55‏ » والفتاوى الكبرى › ١‏ 
.61١ /‏ 

مجموع الفتاوی » ۱۸ / ٠١١‏ > والفتاوی الكبرى › .5١١ / ١‏ 

" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۹۰ . 

“* مجموع الفتاوی » ۱۸ / ٠٠١۲‏ . وقد ناقشه ص ٠۹‏ ۰ والفتاوی الکبری › .4١١/1١‏ 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ۳ / ٠٠١١‏ . 


. ١١١ / ١ › والفتاوى الكبرى‎ › ٠١۲ / ١6 » مجموع الفتاوى‎ '' 


1 


١ حق‎ 


هو الذي أخذ ذ الأموال بغير 


الظالِم لنقسيه 

المسلِم الذي لم يَقُم بواجب الإيمان" 

هو المقرط بترك مأمور › أو فعل مَحظور" 
هو المقرط بترك المأمور › أو فعل المَحظور؛ 
هو تارك المأمور فاعل المحظور” 

العاصي بترّك مأمور › أو فعل محظور' 


' مجموع الفتاوی » ۲۹ / ۲۷١‏ . 

الإيمان › ص ۳۰۷ › ومجموع الفتاوى » ۷/ "٠۸‏ . 

قال رحمه الله :" فَالظالِم يَجْحَدْ الحق الذي يَعَلمُه: وهو المُسقسيط والمُقرْمِط أو يَمْتَنِعٌ عن 
الِاستِمَاع وَالتّظر في طريق العلم: وَهْوَ المغرض عَنْ التظر والاسستدتال. فُكَمَا أن الإخسّاس الظاهِرَ 
نا يَخصل للمُغرض ولا يَقُومُ للجاحد فكذلِكَ الشهوذ البَاطِنْ لا يَخصل للمُغرض عن النّظر والبَخث. 
َل طالب العلم يَجْتَهِدُ في طلبه مِن طرّقه. وَلِهَذا سمي مجْتَهدَا كما يُسَمَّى المَجْتَهِدْ في العبَادَة وَغَيْرهَا 
مَجْتهدَا " مجموع الفتاوى » ؛/ ٠١5‏ . 

" مجموع الفتاوى . 5/ ١5١‏ . 


؛ جامع المسائل › 15/١‏ . 


° مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۳۸٤‏ › قال رحمه الله :" فظلم العبد نفسّه يكون بترك ما ينفعها 
وهي محتاجة إليهء أو بفغل ما يَضْرهاء كما أن ظلم الغير كذلك يكون إما بمَثع حقه أو التعذي. 
والنفس إنما تحتاج من العبد إلى فعل ما أمر اللّهُ به» وإنما يضرها فعل ما نهى الله عنه؛ فظلمُها لا 
يَخْرّجِ عن ترك حسنة مأمور بها أو فغل سيئة منهي عنهاء فالله تعالى أمرّ العباد بما ينفغهم ونهاهم 
عما يضرهم؛ كما قال قتادة: إن الله لم يأمر العباد بما أمرّهم به حاجة إليه؛ ولا نهاهم عما نهاهم 
عنه بخلا به» ولكن أمرهم بما فيه صلاحهم» ونهاهم عما فيه فساذهم» ولهذا جاء القرآن بالأمر 
بالصلاح والنهي عن الفساد في غير موضع. 

والصلاح كله في طاعة الله والفساذ كله في معصية الله فالصلاح والطاعة متلازمانء 
والمعصية والقساد متلازمان. كتلارم الطيب والجل ‏ كل طيب حلال وكل حلال يبه وكل خبيث 
حرام وكل حرام خبيث. والمعروف ملازمٌ مع الطاعة والصلاح. والمنكرٌ ملازم مع المعصية والفساد 
٠"‏ جامع المسائل › ؛ / ٤١‏ . 


' مجموع الفتاوى › ٦ /٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" وَأمًا الظالم لتضسبه مِن أهل الإيمَان: فمَعَهُ 
مِن ولايّة الله بقذر إيمَانِه وَتقواهُ كما مَعَهُ من ضد ذلك بقذر فجوره إذ الشخص الواحذ قد يجتمع 





لمُضيْعٌ للواجبات » والمُنتهك للمُحرمات' 
هو صاحب الدّنوب والخطايا" 


المخل ببعض الواجب” 
أصحاب الدنوب المُصرون عليها؛ 


الظثر 
التي تُرْضِع ولد غيرها . بأجرة أو بدُونِها” 
الظفير 
الحَبْل" 


الظل 
اسم عام لِمَا كان في أول الثهار وآخره" 
يعم ما قبْلَ " الزّوال " وما بَعْدَهُ' 


فيه الحسنات المفتضبيَة لِلتوَاب والسَيّتات المُقتضييّة للعقاب حَنَّى يُمْكِنَ أن يُثاب وَيُعَاقبَ وَهَذا قول 
جمِيع أصحَاب رسول اللّه صَلَّى اللّهُ عَليْه وآلِه وَسَلّمَ وَأئِمّة الإسلام وأهل السّئّة وَالجَمَاعَة الذين 
يتفولون: إِنَهُ لا يُخَلَّدْ في التار من في قلبه مثقال ذْرَةٍ من إيمَان". 

' مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۳۳۷ . 

. ۸١ / ١ › جامع المسائل‎ 


" مجموع الفتاوی › /٦‏ ۳۹۱ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٠۸۳ / ۱١‏ . 

° شرح العمدّة . " / ٠۹۳‏ . 

مجموع الفتاوى › #4“ |/ ۱۷۸ »۰ والفتاوی الكبرى » :5 / ۲۸۹ . 

" الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١١۷‏ . 

^ جامع المسائل › ٠ 5٠7 / ١‏ وعبارته أتت في هذا السّياق :" والفيء اسم للظلَ الذي بعد 
الزوال: والظل يعم ما قبله وما بعده ". 


الظلم' 
وضع الشيء في غير موضعه' " المَتسنْنة "" " ابن الأنبّاري 
والبغو ي"* 


هو فعْلٌ ما نهيَ عنه المرء* 

فِعْل المأمور خلاف ما أمِرَّ به" 

تصرف المثصرف في غير ملكه' 

أن يتصرف الإنسان في ما ليس له“ " إياس بن معاوية " 


ېږ 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله : " وهذه الأمور ‏ الجهل والظلم ‏ مبدأ الفتن والشرور " » 
جامع المسائل » ؟ / 1۸ . 


" ليوات »> ص ۹۸ » والاستقامة › ١‏ / 454 ۰ وجامع الرسائل › ۱ / ۱۲۳ و ۱١۹‏ » 
ومجموع الفتاوى » ۲/۱ ۰و ۸| 6۰۷ ۰ ۱9 |/ 1۹۱1 ۱۸ / ٠٤0‏ .۰ والفتاوی الکبری › /١‏ 
٠‏ » ومنهاج السنة النبوية ‏ ۲ | ۳۱۲ ۰ ۳ / ۲۸ ٠ ٠١۷ / ١‏ وجامع المسائل »› ٠١۳ / ١‏ › 
٠ ۲٠٤ / ١‏ ثم قال رحمه الله :" كما يقول العرب : "من أشبه أباه فما ظلم " أي ما وضع الشَبَهَ 
في غير موضعه. وهذا الحذٌ أسلمٌ من الأول الذي تكلمنا عليه في الفصل قبلهء لكن فيه إجمالء فإنه 
يحتاج إلى بيان موضع الشيء» وهو يرجع إلى معرفة الحق» فكأنه قال: الظلم ترك الحق. ولكن هذا 
الإجمال لا يمنع أن يكون كلامًا سديدّاء وأن هذا الأمر العام لا يُعبّر عنه إل بمثل هذه العبارة الجامعة 
"ل رك لالت الى 


. ٠٤٤ / ١ › جامع المسائل‎ " 


؛ جامع الرسائل › aS E TO‏ :" يقال ظلم 
الرجل سقاءه إذا سقا مث قبل أن يخرج زبده › قال الشاعر : 

وصاحب صدق لم تنلني شكاته . .. ظلمت وي ظلمي ل عَامِدًا أجر 

آرَاك بالضاحب وطب اللبن وظلمه زناه أن يسقيه قبل أن يخرج زبده والعرب تقول هُوَ أظلم 
من حيّة لآنَها تأتي الحفر الذي لم تحفره فتسكنه ويُقال قد ظلم المّاء الوّادي إذا وصل مذة إلى مكان 
لم يكن يصل إليه فِيمَا مضى ذكر ذلك أبو الفرج ". 

° النْبْوّات › ص 17 . 

مجموع الفتاوى + 2448/7476 والفتاوى الكبرى : 4۷/۱ 

" مجموع الفتاوى » " / ١717‏ وقد شرحه رحمه الله . 

“ منهاج السنة النبوية » ” / ؟؟ ٠‏ قال رحمه الله :" وها القول يُرْوَى عن إياس بن مُعَاويَة 
» قال: خضت a‏ الكترية قلت: لهُمْ أخبرُونِي ما الظلم؟ قالوا: أن يتصرف الإِنسَان 
في ما ليس لة. قلت : فللّه كل شيع ". 


نفص الحق » أو التفص عن الواجب أو تخو ذلك' 

التصرّف في ملك الغير" 

إِضرارٌ غير مُستحق” 

التصرّف في ملك غيْره؛ " القدرية "° 

هو ما يَمْتنع أن يكون مَفذورا " الجهميّة الجَبْريّة " 

مُخالفة الآمر الذي تجب عليه طاعته" 

ما كان ظلماً من العبّاد فهو ظلم منه" 

الخروج عن طاعة مَن تجب طاعته' 

أن تأخذ ما ليس لك . أو أن تتصرف فيما ليس لك'' " القدرية " 
أن يعاقب الإنسان على عَمَل غيره'' 


' جامع المسائل › ٠٤٠٤/١‏ . 


' النْبْوّات » ص 17 » وجامع الرسائل » ۱ / ۱۲۱ و ۱۲۷ › ومجموع الفتاوی . 5١9 /١‏ 
> مجموع الفتاوى › ۱۸ / ٠٤٠١‏ › والفتاوى الكبرى › 606۷/۱١‏ . 
" جامع المسائل › ۲٠٤ / ٦‏ . 


؛ شرح العقيد الأصفهانية » ص ٠٠١‏ › ومجموع الفتاوى › ۸/ ٠٠٠‏ › ومنهاج السنة النبوية 
< 0/۲" 


° منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٠٠١‏ . 


' جامع المسائل » ٠١١/١‏ . 
" جامع الرسائل » ٠ ٠١١ / ١‏ ومجموع الفتاوى . ۲٠١ /١‏ وقال رحمه الله :" هذا ممتنع 
منه " › /٦‏ ۱۲۷ , 


. ۲٠۹ /١ › مجموع الفتاوی‎ *“ 

^ مجموع الفتاوى » ۸/ ٠١١‏ . 

'' مجموع الفتاوى » ١59/1١7‏ ء والفتاوى الكبرى » "/١‏ 5 . 
'' منهاج السنة النبوية › ۳ / ٠۹‏ . 


ها ساه 


أن يَحمِلَ سيئات غيره' " غير واحدٍ من السّلف " 
أن تُحْمَلَ عليه سيئات غيره' 

هو الاغتداء على الناس" 

تفريط في الحق“ 


“2 0° و‎ ١ 


ص 


' جامع المسائل » ١55 / ١‏ » وهو يَحدّث رحمه الله عن قوله تعالى :" (ومَن يعمل مِنَ 
الصالِحَات وهو مُؤمِن فلا يَخَافَ ظلماً ولا هضماً " سورة طه آية ٠١١‏ . 

" جامع المسائل » ؛ / ٠١‏ . 

" مجموع الفتاوى . ٠١‏ / 584 » عبارته رحمه الله :" هو الاعتداء عليهم " يقصد الناس 

؛ مجموع الفتاوى . 78 / ١8‏ ء ثم قال رحمه الله :" فالأول ترك ما يجب للغير ٠‏ مِثلَ ترك 
قضاء الديون " › ۲۹ / ۲۷۸ . 

° مجموع الفتاوی » 7 / ۱۸۳ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" والثاني : الاعتداء عليه › مثل القتل 
وأخذ المال "» ۲۹ / ۲۷۸ . 

' مجموع الفتاوى . ١١17 / ١‏ . وقد رَد عليهم رحمه الله . 





العين 


العادات 
هي ما اعَتَادَهُ الناس' في ذنياهم » مما يَحتاجون إليها في دنياهم' 


العادل 

الذي يَعْمَلْ بما وَصل إليه من آثار الأنبياء » ولا يَظلِم غيره' 
مَن قام به العدل › وفعل العدذل بمشيئته وقدرته” 

مَن قامَ به العذل؛ 


' مجموع الفتاوی › ۲۹ / ١١‏ > والفتاوى الكبرى › ۳ / 5١7‏ . 

' مجموع الفتاوى » "١7/١!‏ . 

” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 48١‏ . 

مجموع الفتاوى "١5/1١7 ٤۸۳ / ١٠‏ . والفتاوى الكبرى » ١٠١۲١ / ٠‏ » ومجموعة 
الرسائل والمسائل › ۳ / ۲۸ . 

* الجواب الصحيح لمن بَذل دين المَسيح › ۳ / ٠٠١١‏ 


أ مجموع الفتاوى › لاا" 





من فعَلَ الغذل' 


العادي 

قاطع الطريق › الذي يريد الفس أو المال" 

هو العادي على المسلمين » وهم المُحاربون وقطاع الطريق” 
الذي يَتعدّى القذر الذي يحتاج إليه؛ 


الذي يَتجاوز قدر الحاجة” 


العارض 
هو التّابت على اللّحيَيْن إلى الذقن' 
ما جاوز الأذن " لل الأصمعِي " 


العارية 
هي إغطاء العين لِمَن ينتفع بها ثم يردها" 
هي بَڏل الشيء لِمَن ينتفع به ويره 


' مجموع الفتاوى » ١57 / ١١‏ . والفتاوى الكبرى › ١/١‏ 2 . 
' لاستقامة . ۲/ ۱۸ . 

" مجموع الفتاوى » ؛؟/ .١١١‏ 

؛ مجموع الفتاوى » 5؟/١1١١.‏ 

. "١1/١ » الاستقامة‎ ° 

. ٠١١ / ١ شرح العْمْدة.‎ ' 


. ٠١١ / ١ . شرح العمدّة‎ " 


مجموع الفتاوی › ۲۰ / ۰٥۰‏ › وانظر : ۱۹۹/۳۰ . 
السّياسة الشَرْعِيّة . ص ”5ه . ومجموع الفتاوى › „00/۳١‏ 


العاصي 
هو الممتنع عن طاعة الأمر › مع فذرته على الامتثال' 


العاقل 
مَن فهمّ الكلام » وميز بين ما ينفعه » وما يَضْره" 


العاقلة 
هم الذين يَنصرون الرجل ويُعنونه” 


العالم 
هو كل ما ميوى الله؛ 


ما يعلم به* 


العالم 
مَن قَامَ يه العلم' 
الذي يَخشى الله" 


. ١١ / ١٠١ 2 مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوى » 781/9 . 

" مجموع الفتاوی . ١9‏ / 755 . 

؛ دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل 2 ٠٠١ / ١‏ . 


ˆ التْبُوّات » ص م١‏ 

' الفتاوى الكبرى . 5 / ۲٠١‏ . قال رحمه الله قبل التعريف :" فيقولون " › ويقصذ أهل 
الكلام . 

" جامع المسائل » ۸ / ۲۸۲ › وتفسير آيات أشكلت › ۲ / ٥۹۹‏ ء قال شيخ الإسلام رحمه 
الله :" وأمًا العلم فيْرَادُ به في الأصل تؤعان: أحَدْهُمًا: العلم به نفسيه؛ وبما هو مُنَصِفْ به مِن ثُعُوت 
الجلال والإكرام وما دلت عَلَيْهُ أَسَمَاوُهُ الخسنى. وهذا العلم إذا رسخ في القلب أوجب حَثْنيَة اللّه لا 





عالم الجبروت 
العقول' 


عالم الملك 
عالم الأجسام' 


عالم الملوت 
عالم الوس" 


مَحَالَة فإِنّهُ لا بُدَ أ أن غم أن اللة ثيب على طاعته؛ وَيْعَاقُِ على مَغصيته؛ كما شه به القن 
وَالعِيَانَ وَهذا مَعنى قول أبي حَيّانَ التيمي - أ أتبّاع التابعين - العلمَاء ثلاثة: عَالِمٌ بآللّه ليس عَالِمَا 
بأمْر اللّه وَعَالِمَ بأمر اللّه ليس عَالِمًا ل وَعَالِمَ باللّه وبأمّر اللّه . فَالْعَالِم بالله ٠‏ الذي يَخْشَى الله 
وَالْعَالِمُ بأمْر الله الذي يعرف الحلال والحرَام. وقال رَجل للشَعْبي: أيها العام فقال: ِنْمَا العام مَنْ 
يَخْشَى اللّة. وقال - عَبْدْ الله بْنْ مَسعود: كفى بِحَثْئيّة اللّه عِلما وكفى بالِاغٌ غترار بآللّه جَهنًا. والنوع 
التّانِي يُرَادْ بالعلم باللّه: اعلم باللخقام الشرعيّة كما في الصحيح عر اللبي صلى الله عليه وسل 
[أنهُ ترخص في شيء فبلغة أن أقوَامًا تنرّهوا عنه ؛ فقال: ما بال م 
فيها وآلله إتي لأعلمكم بالله EU ae‏ وأعلمكم بخذوده] 
فجَعَل العلم به هو العلم بحذوده. وَقريبُ من ذلك قول بض التابعين في صفة أمير المُؤمِنِين علي 
بن أبي طالب - رَضبِي الله عله حَيْتُ قال: إن كان اللّهُ في صذري لعَظِيمًا وإن كنت بذات الله لعَلِيمًا 
أرَادَ بذلك أحكام الله " مجموع الفتاوی › ۳ / "٠٤‏ . 

بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية » ص ٠٠۸‏ . 

بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية . ص ۲٠۸‏ . 

" بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية » ص 5١١‏ . 

وقد بيّن رحمه الله أن الملاجدة كابن عربي يستخدمون ألفاظاً شرعية ١‏ ويقصدون معاني 
أخرى لاضلال الناس , فقال رحمه الله :" ويقولون: بناء على أصل هؤلاء الفلاسفة ٠‏ والذين وافقهم 

عليه هؤلاء , أن العقولَ والثفوس , ليست أجساماً » بل هي : عالم الأمر عندهم » كما يقولون ما 
يكره أبو حامد في مواضع › الفرق بين عالم الملك والمَلوت والجبروت. 

ويُقسّرون عالم المُلك: بعالم الأجسام. 

وعالم الملكُوت: بعالم النُفوس ٠‏ لأنها باطنْ للأجسام. 

وعالم الجَبَرُوت: بالعقول > لأنها غير متصلة بالأجسام › ولا مُتعلّقة بها » ومنهم من يَعْكيس. 

وقد يَخعلون الإسلام والإيمان والإحسان مطابقاً لهذه الأمور . ومعلوم أن ما جاء في الكتاب 
والسئّة من لقظ الملكٌوت ١‏ كقوله تعالى: بيده ملكوت كل شيع) . 


وسلم : على ما وَضَعُْوهُ من اللغة 


العام 
ما لم يَقُمَ فيه معارض' 


العامد " للكلام في الصلاة " 
من يَعلم أنه في صلاة › وأن الكلام محرّم" " ابن المنذر " 


العامّة " العاممى " 


و 


كل من لم يعلم حقيقة الإسلام" 


العاملون على الزّكاة 

هم الذين يُجبونها ويحقظونها ويَكْتُبونها*' 
العَبّ 

هو شرب الماء متوَاصلة” 





وقوله صلى الله عليه وسلم في رُكوعه: " سبْحَانَ ذي الجَبَّرُوتِ والملكوت والكِبْرياء والعظمّة 
> لم يرذ به هذا › باتفاق المسلمين › ولا دل كلام أحدٍ مِن السلف والأئمة » على التقسيم الذي 


يّذكرونه بهذه الألفاظ . وهم يُعَبّرون بهذه العبارات المَعروفة عند المُسلمينَ عن تلك المعاني › التي 
تلقوها عن الفلاسفة . وَضعاً وَضّعوه . ثم يُريْدون أن يُنزلوا كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه 
والاصطلاح › وهذا لو كانت تلك المَعاني التي يَذكرها الفلاسفة 
صحيحة › ما جار بل کان مِن الكذب على الله تعالى وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم › أنه يقال 
أنه أرَّادها » فكيف وأكثرٌ تلك المَعانى باطلة ومُضطربة › وما يذكروته من الأقيسة العقلية › 

ُبُوتِها أقيسّة ضعيفة » بل فاسدةٌ » وقد اغترف أساطين الفلاسيفة بأنّها لا ثفضبي إلى اليقين » وكل 
منهم يُعبر عن المَعاني الفلسفية , بعِبّارات إسلامية » ومنهم مَن لا يُبَيّن لأكثر الناس أن مرَادَهُ ذلك 
»> ومنهم مَن يَرْعْم أن تلك المعاني حَصلت له بطريق الكشف والمُشاهدَة » كما يَرْعْمَه صاحب 


الفثوحات المَكِيّة ( ابن عربي ) وأشباهه " . 


' مجموع الفتاوى » ١50/5٠‏ . 

' مجموع الفتاوى » ؟؟/ 5١8‏ > والفتاوى الكبرى 2 1١‏ //ا١٠.‏ 

" مجموع الفتاوى » ۳۲١ / ١‏ » والفتاوى الكبرى »۲ / ٠۷‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲۷٤‏ . 

° شرح العمدّة . 5 / 59 » ثم قال رحمه الله :" وهو بخِلاف المَصْ " 


5 


عبان الله 
هم الذين عَبَدُوه وحَدَهُ » مخلصين له الذين' 


العبادة 
اسم جامع لكل ما يُحبه الله ويَرْضاهُ مِن الأقوال والأعمال الباطنة 
والظاهرة" 


هماو 


هي اسم يَجْمَعْ كمال الحب لله ونِهايته » وكمال الذل لله ونهايته” 
فعل ما أمَرَ " الله " » وترّك ما حَظر؛ 

تألهُ القلب بالمحبّة والتعظيم” 

اسم يَجْمَعٌ غاية الحُبّ له" » وغاية الل له" 

اسم جامعٌ لغاية الحَبّ لله » وغلية الذُلَ له" 


' جامع المسائل . 7١5 / ١‏ . ثم قال رحمه الله :" وعبادثه إنما هي بطاعته وطاعة رسله. 
وذلك هو الواجب والمستحب ". 


" مجموع الفتاوى › 5/٠‏ هء والفتاوی الکبرى › ۲ / "١١‏ . 

" مجموع الفتاوى › 15/5٠‏ . 

منهاج السنة النبوية » ه / ٠٠۴۳‏ » وقال رحمه الله :" من كانت عُبُوديته لله أكمل » كان 
عند الله أفضل " › جامع المسائل » ؛ / 589 . 


. ٠١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ˆ 

' لله تعالى . 

'" مجموع الفتاوى › 1° / 11 »> قال رحمه الله :"' العبادة لله أن يَجْمَعَ غاية الحُبُ له › 
بغاية الل له " » جامع المسائل » ؛ / ٠٠‏ . 

وقال رحمه الله تعالى :" فالعبادة مُتضّمنة لكمال الحُبّ » مع كمال الذُلَّ " ٠‏ الصّقدِيّة » ؟ / 
0 


و 


وقال رحمه الله :" العبادة تَجْمَعْ الحُبّ والخُضوع ". جامع المسائل » ٠۷۷ / ٩‏ . 


*” مجموع الفتاوى . ٠١‏ / ؟ . ثم قال رحمه الله :" فمَن ذل لهُ مِن غَيْر حُبُ لم يَكْنْ عَابِدَا بَلْ 
يَكُون هُوَ المَحبُوب المُطلق؛ فلا يُحِبُ شَيْنا إلا له وَمَن أشرَك غَيْرَهُ في هذا وَهذا لم يَجْعَلَ له حقيقة 


51١ 





كمال الحُبْ » بكمال الدل' 


الارة 
هي اللفظ الذي يعبر به عن المعنى' 


كمال الحُبّ بكمال الدل” 
هو إدامة العبادة؛ 


العبث 


ف 


هو الفعل الذي ليس فيه مَصلحة ولا مَذْقعَة ولا فائدة تعود على الفاعل” 


العَبْد 
مَن دان بالدين الذي يُصلِحُه . فيكون من أهل [العمل] الصالح في الآخرة' 
العابد رها" 


الحُب فهو مُشْرك؛ وإشراكة يُوحِبْ نقص الحقِيقة. كقولِه تعالى: (ومِن الئاس مَن يَتَخِدُ من ڏون 
اللّه أندَادًا يُحِبُونَهُمْ كَحْب الله الآيّة. وَالحب يُوجب الل والطاعة والإسلام: أن يَسَتَسَلِمَ ِلّه لا لغيره 
فمن استسئلم له وَلِغَيْرهِ فهو مشركٌ وَمَن لم يَسلِمَ له فهو مُتكبْرٌ وَكِلاهُمَا ضيد الإمئلام. والقلب نا 
يَصلح إِنَا بعِبَادَةِ اللّه وَحْدَهُ وتخقيق هذا تحقيق الدَّعوَة التَبُويّة " 

' مجموع الفتاوی › ۱۸ / ١١٤‏ > والفتاوى الكبرى › ١/١م ١‏ : . 

' الفتاوى الكبرى » ه / "١١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ١54 /1١‏ ء ودَرْءٌ تعارّض العَقل والنقل › 5 /؟5 . 

؛ مجموع الفتاوى . ؟؟ / 7077 . 

ˆ مجموع الفتاوى › ۸/ ٠١‏ . 

آ جامع المسائل › ١995 / ٩‏ 


. "١ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ ' 


1Y 


العابد طوْعا ' 


العَبْدُ الرسول 
الذي لا يَفعلٌ إلا ما أحَبَّهُ رب من واجبٍ ومندوب › فلا يُعطي إلا مَن أمِرَ 
باعطائه › ولا يَمنع إلا مَن أمِر بمنعه' 


هو الذي لا يَفعل إلا ما أمِرَ به » ففعله كله عبادة لله » فهو عبد مَحض › 


متفد ١‏ مر مرسله" 


الغثل الرَنِيم 
هو الحا القظ الغليظ؛ 


العثري 
ما تسقيه السماء* 


العجب 


چە 20 


ماخرج عن نظيرو' 


' مجموع الفتاوى ٠‏ ۳/۶ 
' الردٌُ على الشَّاذْليٌ في حِزبّيه » وما صنّقة في آدَاب الطريق » ص ١١8‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۱۰ / ۲۷۹ › والفتاوی الکبری » ۲ / ۳۲۸ . 

؛ مجموع الفتاوى . ١5‏ / 57 » ثم قال رحمه الله :" الذي قذ صارَ مِنْ شِدة ثجبره وغلظه 
مَعْرُوفًا بالشّر مَشْهُورًا به له زتمّة كَزّئمة الشّاة. ويشبة - وآللة أعَلمُ - أن يَكُونَ الحَلَّافْ المَهِين 
الهماز المَشًاء بنميم مِنْ جنس واحدٍ وَهُو فِي الأقوال وما يَتْبَعْهَا مِن الأفعال وَالمَنَاع المغتدي الأثيم 
الل اليم من جنس وَهو فِي الأفعال وما يتبَعْهَا من الأقوال. الأول الغالب على جاب الأعَرَاض 
وَالثَّانِي الْعَالِبْ عَلى جانِب الحفوق في الأخوال والمتافع وتخو ذلِكَ " 

خضوع الفداوى 11/7372 

' التْبُوّات » ص 5١”‏ . 


1Y 





حالة تحصل عند استعظام الأمر' " الرازي " 


القجم 


هم مَن سيوّى العرب من الفرْس والروم ٠»‏ والثّرك والبَربّر والحبّشة 


وغيرهم" 
كل ليس بعربي على اختلاف ألسنتهم” 
كل من ليس من العرب“ 
العدالة 


صلاحٌ الدين والمَرّءة* " الفقهاء " 
الصلاح في الذين والمروءة' 


العذل' 
هو تحقيق الأمور على ما هي عليه وتكميلها" 
وضع كل شيء في مَوضعه' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١١7١‏ . 

' اقتضاء الصراط المستقيم » ص ١59‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۰ |/ ۰ ۰ والفتاوی الکبرى › ۲ / ۲١١‏ . 

اقتضاء الصراط المستقيم » ص ١8١‏ . 

. "54/1١ » الاستقامة‎ * 

' السياسة الشرعية . ص ۲٦٦‏ › ومجموع الفتاوى » /١8‏ 5ه" ,2 58/58" . 

قال رحمه الله :" العدل المحض في كل شيء مُتعذر علماً وعملآ » ولكن الأمُثل فالأمثل ". 

وقال رحمه الله *" القِنْط والعدلٌ في جميع أمور الدين والدنيا فيما جاء به النبي صلى الله 
عليه وسلم ". مجموع الفتاوی » ۱۲ / ۲٤۲‏ . وقال رحمه الله :" القسءط هو المقصود بإرسال 
الرُسل وإنزال الكثب ". مجموع الفتاوى » /۲١‏ ۸۲ . 

^ الرد على المنطقيين » ؟/ ١55‏ . 

الاستقامة › ا ا ۱۹/۱ . 


4 





وضع الأشياء مواضعها' 

هو التسوية بين الشيئين" 

هو التكذيب بالقدر" " عند المعتزلة " 
هو الاعتدال؛ 

كل مُمْكِن” " الجهمية والأشعرية " 


العدذل* 
من انتفى فُجوره" لل الفقهاء لل 


هو الذي يُخْبرٌ بالأمر على ما هو عليه . لا يزيد فيكون كاذباً ولا لقص 
فيكون كاتِما" 


' التُبُوّات » ص ۲٠۲۹‏ . قال شيخ الإسلام رحمه الله :'" الحكمة والعذل تقتضي وضع كل شيء 
موطعة الذي يليق به +,ويصلح يه " الخبؤات + صن :6 115 ., 

' مجموع الفتاوى » 7١/٠١‏ . 

. ٠١۹ / ۲۸ » ومجموع الفتاوى‎ , 75١5 /١ » الاستقامة‎ " 

؛ مجموع الفتاوى . 17/05٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" والاعتدال هو صلاح القلب " 

ˆ مجموع الفتاوی » ٠۳‏ / ۱۲۷ . وقد رذ عليهم . 

" المراد به هنا الشخص العدل . 

" مجموع الفتاوى . ٠ ٠٠۸ / ٠١‏ وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" رأس العدل عبادة الله 
وحده لا شريك له. كما أن رأس الظلم هو الشركء إذ كان الظلم وضع الشيء في غير موضعه. ولا 
أظلم ممن وضع العبادة في غير موضعها فعبَّد غير اللهء فعبادةٌ الله أصل العدل والاستقامة. قال 
تعالى: (قل أمَرَ رَبّي بالقسنط وأقيمُوا وُجُوهَكم عند كل مَسنْجدٍ وَاذْعُوهُ مخْلِصِينَ له الدّين) " سورة 
الأعراف آية 79 " ء فأمر بإقامة الوجه له عند كل مسجد, " › جامع المسائل » ه / ١١۳‏ 

وقال رحمه الله :" العدل لازمٌ في كل مَخلوق » ومأمورٌ به كل أحَدٍ "» جامع المسائل › 5 / 
١55‏ , 

^ مجموع الفتاوى › 1 A4‏ 

* جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيًا الحَمَويّة . ص ٠١١‏ . 


1 


العم والملكة 

وهو أن يُسَلب عن الشيء ما ليس بقابل له' 

سلب الشّيء عَمّا شأئة أن يَكُون قابنًا له" " الفلاسفة " 

سلب الشيء عمّا شأئة أن يَكُونَ مُتصفاً به كالعمى والخَرس”" . 
المكة "iS‏ 

تفي الشيء عما مِن شأنه أن يكون قابلاآً له؛ 

كل معنى وجودي . أمكن أن يكون ثابتاً للشيء ٠‏ إمّا بحق جثميه » 
كالبّصر للإنسان , فإن البَصر يُمَكِنْ تبُوته لجيه وهو الحيوان » أو بحَق 


وا 


العَدَمُ الاسنتقبالي 
قبل أن يُعْدَم في المُستقبل” " الفلاسفة " 


' مجموع الفتاوى . ۳ / ۸۸ . قال رحمه الله :" العدم المحض ليس شيء .. الإغدام أمَرٌ 
وجودي فيه عَدَم ". 3١/١4‏ . 

وقال رحمه الله :" الْمَعْدُومُ لِيْسَ بشيء . ولا يكون العَدَمُ أمْرًا وتهيًا وَخَبَرَا " مجموع الفتاوى 
ا. 

" مجموع الفتاوى » 5/ 587 ء ودَرْءٌ تعارّض العقل والثقل » ه / ٠۷۳‏ . 

وقال رحمه الله :" فالعدم الَخض ليس هو أشياء موجودة ". ودَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 
5" 


" مجموع الفتاوى › 5/لاةه”. 

؛ درْء تعارُض العقل والتّقل . ٠‏ / ۲۷۳ . ثم قال رحمه الله :" كتفي السمع والبصر والكلام 
عن الحيوان › فأما ما لا يَقبل ذلك كالجماد. فلا يوصف بعمى ولا بصر . ولا كلام ولا بكم ولا سمع 
ولا صمم» ولا حياة ولا موت "ء ثم رده . 

* دَرْءْ تَعارُْض العقل والتّقل » ؛ / ٠١‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۳ / ٠٠١‏ . 


۳1 


ما تصور في الذهن يمكن وجوده في الخارج ويمكن أن لا يوجد' " 


الفلاسفة " 


العدوّان 

هو ما تَعَدَّى الحذود › في الواجب والجائز والمستحب" 
تَعدّي الحد في المأذون فيه" 

مُجاوزةٌُ الحَد؛ 

هو تَعدّي الحَدّ الفاصل” 

مجاوزة القدر المباح' 


العذار 
هو الشّعر التّابت على العظم النَاتِيء » مُحاذياً صماخ الأذن » مَرتفِعاً إلى 
الصدغ . ومثحطا إلى الأرض" 


وقال رحمه الله :" العدم لا يكون إلا ما كان مَعدوماً " دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ۷١‏ . 
' دَرْءْ تعارْض العقل والثقل » " / ١55‏ . 

' جامع المسائل » 6/1/۷ . 

" جامع المسائل › ؛ / ”5 . 


مجموع الفتاوى » ۲۰ / 455 »ء وتفسير آيات أشكلت » ۲ / ٠١‏ . 

مجموع الفتاوى › / Vi‏ 

مجموع الفتاوى . 4 ؟/ ١١١‏ . وقال رحمه الله :" ولفظ العدوان مِن باب تَعَدّي الخُدود ". 
" شرح العمدّة . ٠١١ / ١‏ . 


٤ 
° 
1 


1Y 





ده و 1 
عداب الله 
۶ 


اسم جامع لكل شر 


العَرّاف 
يَعُْمَ المُنَجّم وغيره , إمّا لفظاً وإمّا معنى' 
اسم عام للكاهن والمُتجّم والرّمّال وتنحوهم , مِمَّن يَتكلّم في تقدّم المعرفة 
۳ 
بهذه الطرق 


السّريْر؛ " الخليل بن أحمد " 
هو الفلك التاسع* " الفلاسفة " 


العرّض" 
المفتقر في وجوده إلى غيره . لا قوَام له بتفسيه" 


' مجموع الفتاوى » "5/1١٠‏ 

. ٠٠١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" مجموع الفتاوی » ٠١‏ / 17 » ثم قال رحمه الله :" ولو قِيل: إِنَهُ في اللّغة امنمٌ لِبَعْض 
هَذِهِ الأنواع فسائِرَها يَدْخْلَ فيه بطريق العمُوم المَعتوي كما قِيل في اسلم الخَمر والمَيْسِير وتخوهما 
" ء والفتاوى الكبرى  ."49١/1١‏ 

؛ مجموع الفتاوى » ٠١/١١‏ . 

* الجواب الصحيح لِمَن بَذَّلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / "؛ . 

' قال رحمه الله :" لفظ الأغرّاض في اللغة : قد يقَهَمُ منه ما يَعْرضْ للإنسان مِن الأمراض 
ونحوها ". 

" الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / 5 . 


TA 





هو ما يَعْرضُ في الوجود , ولا يكون لۀ لَبْتَا 

ما قامَ بغيره » سَوَاءٌ كان صقفة لازمة أو عارضة" " النظّار " 
ما يَقوم بغيره مِن المعاني . سواء كان لازماً له أو عارضاً له” 
" أهل الكلام " 

هو ما يَغرض ويَزول' 

ما لا يَقوم بنفمبه » وإِنّما يقوم بغيره* 

ما يقوم بالجسم من الصفات' 

القائِم بغيره" 

ماقام بغيره" 

ما يقوم بغيره مطلقاً' 

هو ما يَغعرض ويَزول'' 

هو ما لا يبقى زماثين'' 

المُقتقِرٌ إلى المَحَل"' 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 8 / 4" , ثم قال رحمه الله تعالى :" كلبث الجواهر والأجسام 


الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » 5 / 44 . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » >١ / ٠‏ . وقد رده . 


؛ مجموع الفتاوى .» 9/ ٠١‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١8554 /١‏ . 
' مجموع الفتاوى » 9/ ”٠٠‏ . 

بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠۳۸‏ . 
* مجموع الفتاوی › 5/ 5١5‏ . 

مجموع الفتاوی › 0/9 .”٠٠١‏ 

'' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ٠١۳ /١‏ . 
'' مجموع الفتاوى › °| ۳.4۲1٦‏ 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » "٠١ /١‏ . 


۹ 


عَرْض البلد 
هو بَعْدْ ما بينه وبين خَطْ الاستواء » المُوازي لدائرة مُعَدَل التّهار 


عرفة 
هي المَثنعر الحلال” 


العريّة 
هي بَدْلَ الشيء لِمن ينتفع به ويرده” 


العريّة 
اغطاء الشّجرة لِمَن يأكل ثمّرها ثم يَردها؛ 
هي هبَةُ ثمَرَةٍ تخلة أو تخلات لِمَن يَأكلهُ* 


2 e 


العزّى 
تخلة كانوا يُعَلْفُونَ عَلَيْهَا السثور والعهن' " أبو صالح " 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ١١‏ . 


' شرح العمدة » ه / ۲٤١‏ » ومعنى الحلال : الحل › فهي ليست من منطقة الحرم . 


" السياسة الشّرْعِيََّة > ص ٥۳‏ › ومجموع الفتاوى ›» ٠٠١ / ٠١‏ . 
^ مجموع الفتاوى » 55٠0/٠١‏ . 

. ٤ / ٠٠١ » مجموع الفتاوى‎ ˆ 

' مجموع الفتاوی » ۲۷ / ٠١۸‏ . 


FV. 


١ 


العزيز 
هو مَنيعٌ ٠‏ لا ينال » وهو غالب لا يغلب' 


العسبار 
هْوَ ولد الذْيبَة من الضبْعَان' 


العة 
الأخْدُ على غير طريق” " تعريف في اللغة " 


العَرَائِم 
التي تُكتب في الحروز والهياكل' 


| كشة 
هو فسادٌ في الإذراك والنّصور* 
هو فساد في الإرادة والقصد' 


هو تَخَيّلُ المعشوق على خلاف ما هو به" 


' مجموع الفتاوی › ٠۸١ /٠١‏ . 
" شرح العْمدّة . 4 / ١٦۸‏ . 


" الرد على المنطقيين » ؟/ 5 . 
؛ مجموع الفتاوى » 51/١‏ . 
ˆ جامع المسائل » ٠‏ / ۱۸۷ . 
جامع المسائل » ١‏ / ۱۸۷ . 


. ٠۸۷ / ١ › جامع المسائل‎ " 


۳۷1 


هو المحبة المُفرطة الزَائِدَة على الحق' 

هو الإفراط في الح » حتى يزيد على القصدٍ الواجب' 
هو الإفراط في المحبّة" 

حركة تفس فارغة؛ 

العصائب 

العمائِم والتساخين الخقاف° 

هي العمائم' 


العصمّة في الدّين 


أن تذتهي في الدذين حيث انتهى بك , ولا تجاوز ما قد خدّ لك" 
” عبد العزيز المَاجش ن ” 
هي فعل المأمور . وترْك المحظور"' 


' جامع المسائل » ١810/5‏ . 


' جامع الرسائل » ؟ /47؟ . 

” التُبُوّات ٠»‏ ص 54 . 

؛ مجموع الفتاوى . 5/ 57١‏ .قال رحمه الله قبله :" ولهذا يقال " . 
* شرح العمدّة . ٠٠٤ / ١‏ . 


آ مجموع الفتاوى › ١8/١‏ > والفتاوى الكبرى › "١١/١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ٠٤٥ /٠‏ . ثم قال رحمه الله :"فإن مِن قِوَام الذين مَعّرفة المَعْرُوف وإِنْكارَ 
المذكر فما بسبطت عليه المَعرفة وسكنت إليْه الأقيِدة " . 

منهاج السنة النبوية › ۷ / ٠١‏ . 


VY 


القطن 
اسم لِمَا تثُقيم فيه الإبل وتأوي إليه' 


١‏ ظيم 
يدل على العظم الذي هو قدره" 


العفاص 
ما يكون فيه الدراهه" 


العقة 
اعتدال قُوَة الشّهوة؛ 


العفو 
هو ترك المُوّاخذة بِالدّنب » وإن لم يتب صاحبه* 


العفو في القثل 
هو أن يَقْبّلَ الدّيّة في العَمْدا 


' شرح العمدّة . ؟ / ٤۸١‏ . 

'" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠١‏ . 
" مجموع الفتاوى . 7١17/١1‏ . ثم قال رحمه الله :" كالخرقة التي تُربَط فيها الدارهم " . 
؛ الصفدية › ۲ / ۲٤۹‏ . 


* الصارم المَسئلول على شاتم الرسول » ۲/ ۸۷١‏ . 
أ مجموع الفتاوى › 15 >7 . 


VY 





ا ده هه 


Cz 


الذي لا يَسأل بلسانه » لا تصراً ولا ررقا' 


العفيقة 
هي التي أخصن فرجها مِن غير صاحبها' 


العقب 


الذي يكون في مُؤخر القدم' 
الجزّء الموّخّر من الشيء* 


العقد الباطل 
مالم يترتب عليه أثره » ولم يَخصل به مقصوده” 


العقد الصحيح 


ماتركن عليه أثر ه٠‏ و حضل به مقصودة" 


' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۳۳ . 
' مجموع الفتاوى » ۳۲/ ٠ ٠۲۳‏ والفتاوى الكبرى » ؟ /36. 
" شرح العمدة » ؛ / 4/7 ١»‏ اختلف آهل اللغة في القاف ٠‏ فبعضهم يذكُرها بالفتح › انظر : 


لسان العرب › ۱ / ٦۲۳‏ › وتاج العروس › ۳ / ۳۹۷ . 


وبعضهم يَدَكُرها بالضم : انظر : القاموس المُحيط . ص ١١5‏ » وبعضهم يذكرها بالكسرة » 


انظر : مُختارُ الصحاح › ص ۲۱۳ › والقاموس المُحيط . ص ١١5‏ ء ومشارق الأنوار »۲ / 19 
> وبعضهم يَذكُرها بالسگون " › مشارق الأنوار » ” / 55 . 


مجموع الفتاوی » ۲۲ / ٠۹۹‏ › والفتاوى الكبرى » ۲ / ٠ ٠٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" وقد 


يراد به ما يلى ذلك ". 


° مجموع الفتاوى . ١157/1١8٠ 4117/٠١‏ » والفتاوى الكبرى » .41١7/ 1١‏ 
مجموع الفتاوى › ۲/ ٤١١‏ › والفتاوى الكبرى › ١ 7/١‏ :؛. 


VE 





هو الصالح' 


العقد الفاسد 
مالم يترتب عليه أثره » ولم يحصل به مَقصوده" 
مالم يترتب عليه أثره » ولم يحصل به مَقصود" 


العقذ المطلق 


الذي لا وقت له“ 


العقل” 
ما يجلب به المَنفعة › وما يذقع به المَضَرة' 


القوة التي بها يَعلَمُ الإنسان ويَعْقِل" 
القوة الغريزية في الإنسان التي بها يقل" 


' مجموع الفتاوى » ۱۸ / ٠١۳‏ . 

' مجموع الفتاوى » ؟ / ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ١5” / ١6‏ .ء والفتاوى الكبرى » ١١١ / ١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى › ٠٠١ / ١‏ . 

الا الو TT‏ اي و 
فتركة؛ وَلِهذا قال أصحاب الثار: (لو كُنَا تلمع أو تعقِل ما كُنَا في أصحاب السعير) . وقالَ عَنْ 
المنافقن: (تَحسيهٍ جميا ولونهم شلى ذلك بهم قوم ل يغقلون) . ومن فعل ا يكم أنه يضره؛ 
فمِئل هذا ما له عَقَلَ. فكمَا أن الخوؤف من اللّه يَستلزم العلمَ به؛ فالعلم به يستلزم حَشيته وَحَشيئه 
تستلزم طاعتة. فَالخَائِفٌ من اللّه ممتيْلٌ لِأوَامِره مُجِتَنِبَ لتواهيه وَهَذَا هُوَ الذي قصدنا بَيَانهُ أولا. 
وَيَدْلَ على ذلك أيْضًا قوله تعالى (فذكّر إن تقعت الذكْرَى) (سَيَدذْكْرٌ من يَخشَى) (وَيَتَجنْبْهَا الأشقى) 
(الَذِي يصلى الثّارَ الكُبْرى) . فأخبر أن مَنْ يَحْشَاهُ يَتَدْكّرٌ وَالتَدْكُرُ هنا مُسنتلزمٌ لِعِيَادَتَِه " مجموع 
الفتاوى › ۷/ ۲٤‏ . 

' مجموع الفتاوی › ۸/ "٠٠۹‏ . 

. ١٠١١ /١ »› الاستقامة‎ " 

. ١٠١١ /۲ , الاستقامة‎ " 


Vo 


القوة التي في الإنسان' 

الغريزة التي جعلها الله في العبد التي ينال بها العلم والعمل' 
الغريزة الي جعلها الله في الإنسان” 

الغريزة التي بها يخصل له ذلك العلم والعمل به؛ 

العلوم التي تخصل بالغريزة” 

عرض من الأغرّاض' " في لغة الرسول وأصحابه وأمَتِه " 


. ٠١١۷ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ ' 


" مجموع الفتاوى › ۳.6/۹ 
" جامع المسائل › ۷ / ۳٠۷‏ . 
؛ الصّفدِيّة ‏ ۲ / ٠١۷‏ . 


* مجموع الفتاوى . ۹/ ٠٠٠١‏ . وقال أيضاً رحمه الله :" وإن أريد بالعقل أن يَعقل العَبْدُ أمرة 
ونهيّةُ فيفعل ما أمِرَ به ويَثرك ما نهي عله اع ول صاحية يه الجلة. وفو أفضل من العلم 
الَذِي لا يَدْخْلْ صَاحِبّهُ به الجتّة. كمَن يَعْلمُ ونا يَعْمَلَ ". 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ”١‏ » ودَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . ۱ / ۲۲۲ › ۳٠۲/٠۰‏ › 
والرّدُ على الشّاذلي في حزبّيه » وما صنّقَهُ في آدَاب الطريق » ص ١45‏ . 


وقال رحمه الله :" امنمَ العقل عند المُسلِمِينَ وَجُمْهُور العقلاء إِنَمَا هُوَ صبفة وَهُوَ الذي يمى 
عرض قَائِمًَا بالعاقل. وَعَلى هذا دَلَ القرآن في قوله تعالى (ِلعَلَكُم تعقلون؟ . وقوله: (أفلم يَسِيرُوا 
في الأرض فتكون لهم قلوب يَعْقِلونَ بها . وقوله: (قد بَيَنَا لكم الآيَاتِ لعلَكُمْ تعقلون) وتخو ذلك مِما 
يدل على أن العَقل مَصدَرٌ عَقلَ يَعْقِلَ عقا وإذا كان كذلِكَ فالعقل لا يُسَمَى به مُجِرَدْ العلم الذي لم يَعْمَلَ 
به صاحِبة. ونا العَمَل بلا عِلم؛ م 

الذي يُعْمَلَ به وَالعَمَل بالعلم ولهذا قال أل الثار: (لو كُنَا تمع أو تعقِل ما كُنَا في أصحّاب 
السعير) وقال تعالى: (أفلمٌ يَسِيرُوا في الأرّض فتكون لهُم قلوب يَعقلون بها . وَالعَقل المشروط في 
التكليف لا بد أن يَكونَ غلوما يُمَيّرْ بها الإنسان بَيْنَ ما يَنفعْهُ وَمَا يَضْرْهُ فالمَجٺون الذي لا يميڙ بين 
التَرَاهِم والفلوس وا بَيْنَ أيَّامٍ الأسبُوع ولا يتفقة ما يقال له من الكلام ليْسَ بعاقل. أمّا من فهم الكَلام 
وَمَيّرَ بَيْنَ مَا يَنفعُهُ وما يَضْرَه فهو عاقِل. e‏ العقل هو علوم ضروريّة ومنهم 
مَن يَقول: العقل هو العَمَل بمُوجبٍ تلك الغلوم. والصّحيح أن اسم العقل يتتاول هذا وَهذا وقد يُراد 
بالعقل نفس الغريزة الَتِي فِي الإنسان الَتِي بها يَعْلمُ وَيُمَيْرَ وَيَقصِذ المنافع ذون المضار كما قال أحمَد 
بن حَنبَل والحارث المحاسبي وَغَيْرَهُمَا: أن العقل غريزة. وَهَذهِ الغريزة ثابئة عند جُمْهُور العقلاء 
كما أن في العيْن قُوَةٌ بها يُبْصِرٌء وفي اللسان قُوَةٌ بها يدوق وفي الجلد قُوَةٌ بها يَلمسَ عند جُمْهُور 
الغقلاء " مجموع الفتاوى » ۲۸١ /٩‏ ۔- ۲۸۷ . 





الغريزّة' " في لغة الرسول وأصحابه وأمتِه " " أحمد بن حنبل "' 
الغريزة التي جعلها الله تعالى في الإنسان يعقل بها"" عند المسلمين" 
العلوم والأعمال التي نسنتفاد بالغريزة؛ 

غريزة قائمة بالتّفس الإنسانيّة* " أخْبَرَتَ بها الرْسُل وأثبّاعهم " 
الغريزة التي بها يعلم' 

علم يَحصل بالغريزة' 

ما فارق النّفس بالكلِيّة فلم يَتعلّق بها › لا تعلق ثدبير ولا غيره 

مِن جنس العلم * " البَاقِلانِي وأبو الطيّب وأبو يَعْلى القرّاء " 

هو الغريزة التي بها يَتهيأ العلم'' " أحمد والمحاسبي " 


' الرد على المنطقيين » ۱/ ۱۹۸ و ۲/ ۳۱ ۰ ومجموع الفتاوى › ٦‏ / 9ه 7810/94 2 
ودَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » 51١/1١‏ 5.0/5 4/١اا.؟9”؟_.,.‏ 


' الصفديّة » ؟ / ۳۳١‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوی » ۲ / ۲١۹١‏ . 
" مجموع الفتاوی » ۲۳١ /١١‏ » وجامع المسائل › ۷ / ۳٠۷‏ . 

؛ جامع المسائل › ۷ / ٠۷‏ . 

* الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠١ / ٠‏ . 

” مجموع الفتاوى › ٦‏ / 575. ودَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » "٠۲ / ٠١‏ . 
" دَرَءْ تعارّض العقل والثّقل » ؟ / ١؟‏ . 


^ الرد على المنطقيين » ؟/ ٠5‏ . 

' بُغْيَة المرتاد في الرَدٌ على المتقلسيقة . ص ”55 ؟ . وقال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى : " 
والعقل يراد به العلم » ويُراذ به العمل . فالعلم والعمل الاختياري أصله الإرادة » وأصل الإرادة في 
القلب ١‏ " والمُريدْ لا يَكون مُريدًا إِنَا بَعْدَ تصّور المُرادٍ فا بُدَ أن يَكُونَ القلبْ مُتصوّرًا فيكون منة 
هذا وَهذا وَيَبْتَدِئُ ذَلِكَ مِن الدَّمَاغْ وآثارَهُ صاعِدَةٌ إلى الدّمَاغ قمثة المَبْتدَأ وليه الِانتِهَاء وكا القولين 
لهُ وَجَةَ صّحِيح " . مجموع الفتاوى › 5١/69‏ 

ه٠‎ / ٠ . بَغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتفلميقة . ص ”5 ؟ . دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل‎ ٠ 
"5/٠٠, 


VY 


غريزة يتأثى بها درك العلوم » وليس منها' " الجويَنِي والحارث 
المحاسبي " 

القوّى التي يَخصل بها الإذراك" 

القوّة التي بها يُعْقل » وعَلومٌ وأغمال ثحصل بذلك” 

هو أمْرٌ يقوم بالعاقل » سواء سمي عرّضاً أو صفة؛ 

ما هو قائمٌ بغيره” " جميع المسلمين بل وجميع أهل الملل وعامّة بني 


ر 


ادم 


_ 8 هي 


جَوَهَرٌ قائِم بنذ ا 5 مو الفلاسفة " 


هو ضرب من العلوم الضرورية" " البَاقَانِيَ وأبو يَعلى وابن عقيل 
والجويني وأبو الخطاب " الكلوذاني "وابن العربي وأكثر أهل الكلام " 
توغ مِن العلم » وتوعٌ من العمل" 


' المستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 55١‏ . 

' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلسيقة . ص ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوى . /١‏ 44 ؟ . ثم قال رحمه الله :" لا يَرَاد بها قط في لغة : جَوْهَرٌ قائم ". 

. ۲۷١ /٩ › مجموع الفتاوی‎ 

. ٠١۸ / ۲ › الصفدية‎ ° 

" الرد على المنطقیین › ۲/ ۳۱ › ومجموع الفتاوى › ٠ ۲۳١/۱۱ ۰ ۲۷۲ /٩‏ ودَرْءٌ تعاض 
العقل والتّقل . ٠ ۳٠۲ / ٠١ . 785 / ١‏ والجوابُ الصحيح لمن بدّل دِيْن المَسیح › 4٤١ ١٠١۹ / ١‏ 
و الصقدِيّة  ٠١۸ / 5١‏ . 


" بُغْيَةَ المّرتاد في الرَّدّ على المُتفلسقة . ص ۲٠١‏ › ومجموع الفتاوی › /١5 . 781 /٩‏ 
5"” .ء والصقديّة ‏ ۲ / ٠١۸‏ . 


“ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 4 / 79 » ثم قال رحمه الله :" وكل هذه الأمور هي من الأمور 
المعينة على حصول الإيمان. 


ولهذا يتفاضل الناس في الإيمان بحسب تفاضلهم في ذلك. 
وأهل السنة لا ينكرون وجود ما خلقه الله من الأسباب ولا يجعلونها مستقله بالآثار» بل 
يعلمون أنه ما من سبب مخلوق إلا وحكمه متوقف على سبب آخرء وله موانع تمنع حكمه. كما أن 


VA 





هو العمل بموجب العلوم الضرورية' 

عَمَل بالعلم' 

القوة التي يَعْقِلُ بها" " طوائف من الأئمة والعلماء " 
ليس بجسلم ولا صورةٍ ولا عَرَض › وإثّما هو ثور » فهو كالعلم' 
ابو الحسن التميمي " 

قوة يُفصل بها بين حقائق المعلومات” 

ا خن م لاف 


الشمس سبب في الشعاع» وذلك موقوف على حصول الجسم القابل بهء وله مانع كالسحاب والسقف. 
والله خالق الأسباب كلهاء ودافع الموانع. 

ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته: «من يهده الله فلا مضل له» ومن 
يضلل فلا هادي له» ( مسند أحمد . ؛ / ٤۷۷‏ رقم ۲۷٤۹‏ صحيح ) 

كما قال تعالى: ( من يَهْدٍ اللّهُ فهُوَ المُهتدِي وَمَن يُضلِلَ فلن تج له وَلِيا مُرْثِيدَا )4 " سورة 
الكهف آية ٠۷‏ " 

وقال تعالى: } من يهد الله فهو المُهتدِي وَمَن يُضلل فأولئك هم الخاسرُون ) " سورة 
الأعراف آية ۱۷۸ " 

وقال تعالى: ( وَمَن يَهْدٍ اللّهُ فهو المُهَتَدٍ وَمَن يُضْلِل فلن تجد لهم أوَلِياء من ذونِه £ 5 
سورة الإسراء آية ٩۷‏ " 

ولهذا كان مذهب أهل السنة أن ما يحصل بالقلب من العلم» وإن كان بكسب العبد ونظره 
واستدلاله واستماعه ونحو ذلكء فإن الله تعالى هو الذي أثبت ذلك العلم في قلبه» وهو حاصل في 
قلبه بفضل الله وإحسانه وفعله ". 


' مجموع الفتاوى » 781/9 . 

' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ٠ ٠٠۲ / ٠١ › ۲١ / ٩‏ والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ 
المسيح › ٤۳ / ١‏ 

" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتقلسيقة . ص ٠١۷‏ . 

؛ بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدّ على المتقلسيقة . ص 7508 . تقله عن كلام ذكرَهُ لأبي يَعْلى . 

° بُغْيَة المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلسفة . ص 7508 . ثقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى . 

' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدَ على المُتفليقة . ص 758 . نقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى . 





عرض مخالف لسائر العلوم والأعراض' 

علم الله" " الفلاسفة " 

هو مادةٌ وطبيعة" 

هو جَوهَرٌ بسيط' 

هو عرض مخالِف لسائر العلوم والأعراض*° 

هو الروح المُجَرَّدَة عن المادة' " الفلاسفة " 

هو المُجَرَّد عن المادّة وعلائق المادة" " الفلاسفة " 

هو المجرد عن التعلق بِالهَيُولِي" 

هو العلم الذي يمتنع به مِن فعل القبيح*" أبو بكر بن فُورك " 
معنى يدرك به العلم > وجملة صفات الحي'' " الجويّنِي " 


' بُغيَة المّرتاد في الرَّدَ على المُتقلميقة . ص ١54‏ . نقله عن كلام ذَكَرَهُ لأبي يعلى . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » ١5 / ٠‏ . 


وپ 


" بُعْيَةَ المرتاد في الرَدٌ على المُتفسيقة » ص ٠١۹‏ . تقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى › 
الممُستدذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ۲٠۲‏ . 


' بُغْيّة المُرتاد في الرّدَ على المُتقلسقة . ص 7555 . ثقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى › 
والممستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 55١‏ . 


وپ 


° بُغْيَةَ الممرتاد في الرَّدٌ على المتفسيقة . ص ۲١۹‏ . نقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى › 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 55١‏ . 

' مجموع الفتاوى ١١ /4 ٠‏ . ثم قال رحمه الله :" وهي الجسد وعلائقها " 

" مجموع الفتاوى » 777/9 . 

^ مجموع الفتاوى . ۹/ ٠ ۲۷١۲‏ ثم قال رحمه الله :" والهَيُولِي في لغتهم هو بمعنى المحل 


وچ 


* بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدَ على المتفلسيقة ٠»‏ ص 7508 . تقله عن كلام ذكَرَهُ لأبي يعلى › و 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 55١‏ . 


'' بَغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتقلسيقة » ص ۲٠۳‏ . 


» م 


YA: 


تثبيت سبمّة إدراك الثّفس' " الجوَيْنِي " 

آله التمييز" " الشافعي وأبو عبد الله بن مُجاهد " 
قُوَّة التمييز” " أبو العبّاس القلانسي " 

أنوارٌ وبصائر؛ " الحارث المحاسبي " 

آلة لكل تمييز فيه , يُمَيّر بين دليل ودليل ونظر* " أهل الكلام " 
العقول العَشّرَة' " الفلاسفة " 

العقل الأول" " الفلاسفة " 

عالم الجبّروت“ " أرسطو وأتباعه " 

المّلك' " الباطنية " 

الملكوت'' " الباطنية " 

الجَبَرّوت'' " الباطنية " 


' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلسيقة » ص ۲٦۳‏ . 
' بُغْيَة المُرتاد في الرّدٌ على المُتقلسيقة . ص ١54‏ . نقلة عن ابن فورك . 
" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المتفلسفة > ص ٠٠١‏ . نقلة عن ابن ورك . 
؛ بُعْيَةَ المرتاد في الرّدٌ على المتفلسفة ‏ ص ٠٠١‏ . نقلة عن ابن ورك . 
بُغْيَة المُرتاد في الرَّد على المُتفلسيقة .» ص ۲٠۸‏ . 
' دَرْء تَعارُض العقل والتّقل . ه / /١‏ . قال شيخ الإسلام رحمه الله :"وأما إطلاق لفظ الجسم 
على الله. فهو كإطلاق الفلاسفة لفظ العقل . ونحو ذلك ١‏ وهذه العبارات في لغة العرب تتضمن 
معاني ناقصة ينزه الله عنها. 
فالعقل هو المصدر الذي هو عرضء والله سبحانه منزه عن ما هو فوق ذلك. بل نفس تسميته 
عاقلاً ليس معروفاً في شرع المسلمين " دَرْءْ تعارّض العقل والنقل › ۳10/1 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠١ / ٠‏ . 
^ منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠١‏ . 
* دَرْء تعاض العقل والنقل › /٥‏ ۳۸۷ . 
'' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ه / ۳۸۷ . 
' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل , ه / ۳۸۷ . 





القلم' 


العقل الأول 

هو رب السّموات والأرض وما بينهما" " الفلاسفة " 

هو رب كل ما ميوى الله " الفلاسفة " 

هو المُبْدِع لكل ما سيوّى الله " الفلاسفة "” 

المبدع للعالم كُله؛ " الفلاسفة " 

مُبْدِعْ كل ما سيوّى الله* " الفلاسفة " 

[ رب جميع العالمين ‏ العلوي والسفلي ‏ وكذلك كل عقل › حتى يَنتهي إلى 

الفعّال” " الفلاسفة " 

القلم" " الفلاسفة " 


العقل الصريح 
هو المحض الخالص › الذي لا يشوبه هوى ولا جهل' 


' الصقديّة » ۲ / ٠١‏ »ء وقد رده . 


' مجموع الفتاوی » ۱۷ / ۳۳۳ »ء قال شيخ الإسلام رحمه الله :" هؤلاء الفلاسفة يقولون 
: العقل الأول هو المُبْدع لكل ما سيوى الله » والعقل القعّال العاثير هو المَبْدِع لكل ما تحت فلك القمر 
٠»‏ وهذا مِن أعظم الكقر في دين المسلمين " › الرد على الشَّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَقَهُ في آدَاب 
الطريق › ص ٤١‏ 5 

. ٠١١ / ١ »› الصفدية‎ " 


؛ الصَقديّة › ۲ / ۸١‏ . 


° الرد على المنطقيين » ٠۹۸ /١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذا من أعظم الكفر " . 
' الرد على المنطقيين » ۰/۲„ 

" الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه ٠‏ وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١8‏ . 

^ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ۸۷۸ . 


YAY 





العقل العاشر 

الذي يفيض منهما في هذا العالم من الصوّر والأغرَاض' 
مُبْدِعْ ما تحت فلك القمر"' 

رب كل ما سيوى الرّب" " الفلاسفة " 

الرُوح المُفارق للأجسام؟ " الفلاسفة " 


العقل الفعال 
هو عندهم الرَّبُ الذي يُسأَلَ ويُستعاذ به » ومنه فاضت العلوم على الأنبياء 
وغيرهم” " الفلاسفة " 


هو المَبّدع لكل ما تحت فلك القمر' 


ثم قال شيخ الإسلام رجمه الله : " فالعقل الصريح قليل في بني آدم ولكن علامته متابعة ما 
N EG OT Ee‏ 
قال أهل النار لو كُنّا مع أو نعقل مَا كُنّا في أَصحاب السعير ( ١‏ [الملك ا 
الأمرين وجد منهم العذاب وقد قال تعالى أفلم يَسِيرُوا في الأرض فتكون لهم قلوب يَعقلون بها أو 
آذان يَسْمَعْونَ بها فإنَهَا لا تعغمى الأَبْصارٌ ولكن تغْمى القلوب الَّتِي فِي الصدُور (44 [الحج 4[ 
VETE ARAL NASE EO OEE‏ 
وَيَرَى الذين أوثوا العلمَ الذي أنزل إليك من رَبك هو الحق وَيَهْدِي إلى صراط العزيز الحميد (1) 
[سبأ 5] وأن العقل الصريح يوجب الاجتماع فإن الحق لا يختلف ولا يتناقض ولهذا كان ما جاء من 
عند الله كذلك كما في قوله كتابا مُتشابها ماني [الزمر +؟] وقال في خلافه ولو كان من عند غير 
الله لوَجَدوآ فيه اختلافاً كثيراً }۸۲ [النساء ۲ وقال إِنْكُمَ لفي قول مختلف (1] يُوْفك عله من 
أفك (14 [الذاريات 7- 1] وقد قال تعالى تَحسَبهم جميعاً وقلوبهم ث شتّى ذلك بأنهم قوم لا يَعْقِلون 
)١4[‏ [الحشر ؛ ]١‏ فَبَيّنَ سبْحَانه وتعالى أن تشتتهم بسبب عدم العقل ومعلوم أن هؤلاء المتكلمين 
من المتفلسفة وغيرهم من أعظم الناس تفرقا واختلافا " . 

' الفتاوى الكبرى › 5١ / ١‏ 5ه . 

' الرد على المنطقيين » ١5/7 /١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذا من أعظم الكفر " . 

" الرد على المنطقيين » .١١5 /١‏ 

؛ الفتاوى الكبرى › 6١ / ١°‏ . 

* الرد على المنطقيين » ؟/ ١185‏ . 

. ٠٤٠١/١ : وانظر‎ . ١58/١ » الصّقديّة‎ ' 


YAT 





هو المدبر لكل ما تحت الفلك' " الفلاسفة " 

هو رب كل ما تحت هذا الفلك" 

عنة يَصدرٌ كل ما تحت فلك القمّر" " الفلاسفة " 

كل ماهية مُجردة عن المادة أصلة؛ 

الروحٌ المُقارق للأجسام* " الفلاسفة " 

جَوْهَرٌ أصلي ذاته ماهيّة عن ذاتها › لا بتجريد غيرها عن المادة » وعن 
علائق المادة » بل هي ماهيّة كل موجود' 

جَوْهَرٌ "أصلي ذاته ماهيّة عن ذاتها "". ومن شأنه أن يَخْرَجٍ العقل 
الهيولاني ١‏ من القُوّة إلى الفعل بإشراقه عليه" 

هو الذي يخرج تفوس الآدميين › من القوة إلى الفعل*" الفلاسفة" 

جبريل'٠‏ " الباطنية " 


العقل الكلّي 
المعنى المعقول المَقول على كثيرين'' 


' الرد على المنطقيين › ٠٤٤ /١‏ . 

مجموع الفتاوی › ۱۷/ ۳۳۴۳ . 

" مجموع الفتاوى › ۲٤/۱‏ . 

؛ بُغْيَة الممرتاد في الرَّدّ على المُتقلميقة » ص ۸۹ . التعريف من جهة ما هو عقل › كما قال 
شيخ الإسلام رحمه الله . 

ˆ الفتاوى الكبرى » ° / °١‏ . 

' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلميقة . ص ١89‏ . 

" قال بالصفة المذكورة . يعني الوارد في التعريف السابق ٠‏ فلذلك ذُكَرْت هذه الصفة في 
التعريف . 

^ بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المتقسيقة . ص ١89‏ . 

' بَغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المتقلسيقة . ص ١9١‏ . 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل , ۰ | ۲۱۸/٠۰ › ۳۸٤‏ . 

'' بَغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتفلميقة . ص ٠۸۷‏ . 


58 


العقل المَعيشي 
العقل الذي يعيش به الإنسان ٠‏ في الذنيا عيشة طيبة' 


العقلي 
ما أذرك بالعقل" 


العقليّات 
مَوجُودات خارجة قائمة بأتفميها . لا يُمْكِن الإشارة الحسييّة إليها" 
ما يقوم القلب من العلوم العقلية الكلية ونحوها؛ 


العُْوبَة 


ما غوقب به المَرء من شر”* 


العقود 
أن يَلْتَرْمَ كل مِن المُتعاقدين للآخر ما اتفقا عليه" 


' جامع الرسائل » ۲/ ٠۷١‏ . 
' الممستدذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ”77 . 


" دَرَْءْ تعارّض العقل والثّقل » ٠١ / ١‏ . 

؛ دَرْءْ تعارض العقل والتّقل » 5 / ٠١‏ . 

ˆ بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ١57‏ . 
' الممستدرك على مجموع الفتاوى » 5 / ١45‏ . 


كلا 





العقول 
عالم الأمر' " الملاحدة كابن عربي " 


العلاقة 
هو تَعَلْقَ القلب بالمحبوب" 


علل الشرع 
هي مجرذ أمارت مَحضة › وعلامات" ف الأشعري وأتباعه ومن وافقهم 
من الفقهاء " 


العم“ 


' بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية » ص ١١8‏ 


مجموع الفتاوى › ۷١ / ٠١‏ . ذكرها في أولى درجات تعلّق القلب بمحبة البشر . 
" جامع المسائل » ۲ / ۲۷۷ . 


قال شيخ الإسلام رحمه الله » وأسكنه فسيح جناته :" الحُسن والقبْح الذي يُدْرَكُ بالحس 
وبالعقل وبالشرع؛ وبالبصر والنظر والخبّرء بالمشهور الظاهر وبالباطن؛ وبالمعقول القياسي 
وبالأمر الشرعي= هو في الأصل من جنس واحدء فإن كلاً يلم بذلك ويثبت ت به ما لا يعلم بالآخر 
ويثبت به. 

وهذه الطرق الثلاثة: السمع. والبصرء والعقل» هي طرق العلم: فالبصر -وهو المشهود الباطن 
والظاهر- يدرك ما في هذه الحركات والإرادات من الملاءمة والمنافرة» والمنفعة والمضرة العاجلة. 

والسمع - وهو وحي الله وتنزيله - يُخْبرٌ بما يَخْصرُ الشُهوذ عن إذراكِه » من منفعة ذلك 
ومضرته في الدار الآخرة " . جامع المسائل » ۰ / ۱۹۳ ۰ ۲۸۸ . 

وقال رحمه الله :" لفظ العلم يُعبّرْ به عن العلم الذي هو الصفة . ويُعبّرُ به عن المعلوم " › 
رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم » وخلق القرآن » ص 7” . 


۳۸٦ 


هو أن يقوم الدليل على التماثل والاستواءء أو الاختلاف والافتراق» أو 
لا يفوم على واحدٍ منهما' " الفقهاء " 

هو صفة جازمة قايمة بالتّفس . يُوحِبْ لِمَّن قام به تمييزا" 5 
أبو الحسن الآمِدي" 

ماقام عليه الدّليل” 

هو اعتقاد الشيء على ما هو به » عن ضرورة واستدلال' 

هو اعَتِقاذْ الشيء على ما هو به فقط* 

الكلام المأثور عن المعصوم' 

مَغرفة المعلوم على ما هو به" " القاضي أبو بكر بن الطّيّب " 

ما أوجَب كون مَحله عالِمًا" " أبو الحسن شيخ أبي المعالي " 

مَعرفة المَعلوم على ما هو به" " بعض الثظار " 


' جامع المسائل » ٠١۹۲/۲‏ . 


' الفتاوى الكبرى » 5 / ٠١١‏ . 

" مجموع الفتاوى . 5/ 88" » ثم قال :" والتّافع منه ما جاء به الرسول , فالشأن أن نقول 
علماً وهو التّقل الممصدّق . والبحث المُحقق , » فإنَ ما سيوى ذلك وإن زخرف مثله بعض الناس - 
خَرَفْ مُزوَقّ » وإلا فباطل مُطَلقّ " . ١5 / ١‏ ء ودَرْءٌ تعارُض العقل والثقل » ٠‏ / 5؟” . 


؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ؛ / 4١8‏ . 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » 7 / 4١5‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۲۱1/۹ > ثم قال رحمه الله :" فإنه قد ثبت أنه علم لقوله: 
(فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم) › وأمثاله ". 


" الرد على المنطقيين » 45/١‏ . 
^ الرد على المنطقيين » /١‏ 48 . 
* الرد على المنطقيين › ٠١ /١‏ . 


YAY 





ما أوجب لِمَن قامَ به أن يكون عالِمًا' " المعتزلة " 
ما يكون المَعلوم به كُلِياً عام" 

هو الدليل المرشد" 

هو المعلوم؛ " الطوسي " 

اعتقاد المعلوم* " المعتزلة " 

هو القدرة' " الفلاسفة " 

هو الإرادة" " الفلاسفة " 

هو العالم“ " الفلاسفة " 


العلم الأعلى 
هو علم ما بعد الطبيعة » وهو الناظر في الوجود ولواحقه' 


' الرد على المنطقيين › .٠١ /١‏ 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠۳۸‏ . 
" جامع المسائل › ١91 / ٩‏ . 


منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠ ٠٤٠١‏ ثم قال رحمه الله :" ومعلومٌ فساد هذا القول » بصريح 
العقل ". 


° الرد على المنطقيين » /١‏ 15. 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 5584/١‏ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » 5754/١‏ . 
“ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل 2 ٠۹٤ / ١‏ . 


مجموع الفتاوى . ۲/ ۰٩۱‏ ۷/ °۹۷ . 


TAA 


هو النّظرْ في الوجود ولواحقه' " الفلاسفة " 


العلم الإلهي 


العم بالله وأسنمائه وصيفاته' 


ِل الإلهيات 
الأرباب" " أبو البَرّكات ”" 


العلم بالله 
العلم بالأحكام الشّرّعيّة؛ 


علم الباطن 
الذي هو علم إيمان القلوب › ومعارفها وأحوالها 


العلم البديهي 
ما يحصل ابْتِدَاء بلا علم قبله › ولا دليل ولا حجَة ولا مُقَذَمَةَ" 


' الرّدُ على الشاذلي في حزبّيه » وما صنَّقَهُ في آدَاب الطريق . ص ١57‏ . ويُسَمُونه الفلسفة 
الأولى . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ” / 4"١‏ . 

. ٠۳۴۳ / ۲  ةّيِدفّصلا‎ " 


؛ مجموع الفتاوی › ۳/ ۳۳" . 

* مجموع الفتاوى . ۲٠١ /١١‏ . ثم قال رحمه الله :" هو علم بحقائق الإيمان الباطنة » وهذا 
أشرف من العلم بمجرد أعمال الإسلام الظاهرة ". 

' انظر : الاستقامة » ؟/ ١49‏ . 


۸۹ 





علم الحساب 


هو معرفة أقدار الأفلاك والكواكب › وصفاتها ومقادير حركاتها › وما 


العلم الخبري 
وهو ما كان المعلوم غير مُفتقر في وجُوده إلى العلم به' 


العم الشرأعي | 

ما أخبّر به الشارع أو عرف بخبره" 
ما أمَرَ به الشارع؛ 

ما أخبَرَ به الشّارع* 


ما شرع أن يعلم' 
ما عَلِمَهُ الشارغ" 


' مجموع الفتاوى . 5" / ١8١‏ ء والفتاوى الكبرى ‏ ۱ / ۳۹۱ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل ؛ ١‏ / 88 , ثم قال رحمه الله تعالى :" كَعِلْمِنا بوَحدانية الله تعالي 
وأسمائه وصفاته وصدق رسله وبملائكته وكُتُبه وغير ذلك. فإن هذه المعلومات ثابتة سواء علمناها 
أو لم نعلمهاء فهي مستغنية عن علمنا بهاء والشرع مع العقل هو من هذا الباب» فإن الشرع المنزل 
من عند الله ثابت في نفسه. سواء علمناه بعقولنا أو لم نعلمهء فهو مستغن في نفسه عن علمنا 
وعقلناء ولكن نحن محتاجون إليه وإلي أن نعلمه بعقولناء فإن العقل إذا علم ما هو عليه الشرع في 
نفسه صار عالماً به» وبما تضمنه من الأمور التي يحتاج إليها في دنياه وآخرته؛ وانتفع بعلمه به 
وأعطاه ذلك صفة لم تكن له قبل ذلك. ولو لم يعلمه لكن جاهلاً ناقصا". 


" مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ۱١۹‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۲۸ و "٠٠١‏ . 
ˆ مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲۲۸ . 
' مجموع الفتاوى 2 ۱۹ / ۲۲۸ . 
" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۲۸ . 


۳۹۰ 





العلم الضروري 

هو الذي يَلرّم نفس المخلوق , لزوما لا يُمْكِنهُ الانفكاك عنه' 
هو العلم الذي يلرم تفس المخلوق ٠‏ أزوماً يمكنه معه الانفكاك' 
" القاضي أبو بكر" 


العلم الطبيعي 
هو ما لا يتجرد عن المادة › لا في الذهن ولا في الخارج" 


علم العربية " المسموع 1 
هو ما يّرويه الثّقة » كما سَمِعَهُ من العرب منظوماً ومثثوراً » وما يَرويه 
أيضاً أنهم أفهموه ذلك المعنى عندما تكلّموا بذلك اللّفظ؛ 


عِلمُ العربية " المَغقُول " 
هو الحُكُمُ الكليُ على لفظ مُفرَدٍ أو مركب 


أ مجموع الفتاوى › ٠٤ /٤‏ . ثم قال رحمه الله :" فالمرجع في كونه ضروريا » إلى أنَهُ يعجر 
عن دقعه عن تسه " 

. ٠١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ " 

” الرد على المنطقيين » ؟/ 7/7 . 

؛ جامع المسائل . 9 / 455 » ثم قال رحمه الله :" وهذا هو نقل اللغة › وهذا نقل الأشياء 

° جامع المسائل » 9 / ٠٥٠‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو علم النحو والتصريف والمعاني 
والبيان › فالعرب وغيرهم من الأمم › لم يلمع منهم حكمٌ كُلِي للفظ › أو لدلالة لفظ › وإنما استقراء 
كلام الأمم يُوحِبْ للعقل حكما كُليَا ٠‏ كما إذا استقرينا كل اسم بعد فعل على صبيغة " فعَلَ " فوجدناه 
مرفوعا ". 


۳۹۱ 





عِلْمُ القلب 
هو العلم التّافع' 


عِلمُ اللسان 
هو حَجَهُ الله على عباده" 


العلم العَمَلِي 
هو ما كان شّرطا في حُْصُول المَغْلوم” 


العلم المَمذوح 
هو الذي ورثة الأنبياء*؛ 


العلمُ الظري الكسبي [ 
هو ما يَحصل بالنّظر . في مقدمات معلومة بدون النظر” 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ٠‏ / ”45 . 
' دَرْء تعارُض العقل والتّقل . ۷ / ٠٥۳‏ . 


" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 88 »ء ثم قال رحمه الله :" كتصور أحدنا لما يريد أن يفعله؛ 
فالمعلوم هنا متوقف علي العلم به محتاج إليه ". 


؛ مجموع الفتاوى › ۱ / ۳۹٦‏ ومختصر الفتاوى المصرية » ص ه4١‏ > والمستدرك 
على مجموع الفتاوى › 4۱1/1 


* دَرْءْ تَعارْض العقل والتّقل » ۳ / "٠٠۹‏ . 


4۲ 





عِلمُ الهيّئة 


ما عَلِمَهُ بالسماع والخَبّر والقياس والنّظر" 
هو واردات ترذ على التفوس ., تَعْجَرٌ الفوس عن ردّها" " الشيخ أحمد 
الخيوقي " 


العدد 
كثْرَةٌ مُوْلّفَةَ من وَحدَة أو آحاد؛ " ابن سينا " 
كمية متقصلة ذات ترتيب” " ابن سينا " 


العلقة 
هي القطعة الصغيرة من الذم' 


علم الحساب 
هو علم بالكم الملقصل' 


' دَرْءْ تعاض العقل والنقل › ٠١١ / ١‏ . 


. ٠٤١ /٠١ »› مجموع الفتاوى‎ 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بِدَعِهم الكلامية » /١‏ 555 . وقد أيّد هذا التعريف » و 
مجموع الفتاوى › ٠١ /٤‏ › وانظر : ۱١‏ /°1۸,„ 

؛ الرد على المنطقيين » .٠١ /١‏ 

ˆ الرد على المنطقيين › ۷۰/١‏ . 

. ۲١١ / ٠١ »› مجموع الفتاوی‎ ' 

" الرد على المنطقيين » ٠٤١ /١‏ . 


4۳ 





عِلم الربوبية ٠‏ 
هو علم التدبير الساري في الأكوان' 


العلم الرياضي 
هو ما يتجرد عن المادة في الڏهن لا في الخارج' 


العلم الضْرُوري 
هو الذي يلزّم تفس المخلوق ٠‏ أزوماً لا يمكنه الانفكاك عنه" 


العلم الطبيعي 
هو العلم بالأجسام الموجودة في الخارج 2 ومبدأ حركاتها وتحولاتها 2 
من حال إلى حال » وما فيها مِن الطبائع* 


العلم الكُلّي 
هو القدرٌ المشترك بين الجزئيات* 


. ٠١ /١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ”7 . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 7905/١‏ . 
؛ الرد على المنطقيين » ٠٤١ /١‏ . 

الرد على المنطقيين » ؟/ ٠٠١١‏ . 


۹٤ 





علم ما بعد الطبيعة 

هو ما تجرد عن المادة في الذهن والخارج' 

هو العلم الناظر في الوجود ولواحقه' " الفلاسفة " 
هو عِلم ما قبلها › باعتبار الوجود العَيّني" 


علم الهندسة 
هي علم بالكم المثقصل؛ 


َيْنُ اليقين 

ما شاهده وعايّنة بالبٍصّر” 

هو عِلمٌ يَلْرَمُ النّفس ,5 لزُوماً لا يمكنه مع ذلك الانفكاك عنه' 
" الكيّا الهرّاس , والغزالي والرّازي والآمدي " 


العلّة 
هي عَلْمُ الله بما اشتَمَلَ عليه الخكم مِن المصالح" 


' الرد على المنطقيين ٠»‏ ”/ 7 74 . ثم قال رحمه الله :" وقد يُسمونه العلم الإلهي » 
ويسمونه الفلسفة الأولى والحكمة العليا " . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » "/145؟ . 


" الجوابأ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / 55١‏ . 


؛ الرد على المنطقيين » ٠٤١ /١‏ . 
* مجموع الفتاوى › ٠٤١ /٠١‏ , 
' مجموع الفتاوى 2 7١/1١1‏ . 
" تنبية الرّجُل العاقل» ص ”١8‏ . 


8 





هي الوّصف الذي لأجله أثبت الله ذلك الحكم' 
هو الأمرٌ الذي يكون موجباً للحكم' 
< هي اسم لِمَا يَستلزم المَعلول » بحيث لا يَخْتِف عنها بحال , فلا يَقْبَ 
التُقد ٠.‏ وال 1 mw"‏ عند ب ٠.‏ الئاس vv‏ 


هي اسم لما يكون مُقتضياً للمَعلول . وقد يَتخلّف عنه المعلوم » لفوات 


ترط أو وجُودٍ مانع؛ " عند بَعْض النّاس " 
الجامع المُشترك الذي عَلَقَ الشارع الحكم به* 
ما أضيْف الحذم إليه' 
المَعنى المقتضي للحكم" 
ما كان مقتضياً للحم" 
ما يَقتطبي الحكم' 
العلّةَ الفاعلة والعلّة القابلة١١‏ 


' تنبية الرجل العاقل > ص ٠٠١‏ › وقال رحمه الله :" العلة : إنما هي علامة وأمَارَةٌ ". تنبية 
الرّجل العاقل » ص ٠١۳١‏ . 

' تنبية الرّجل العاقل » ص "٣۳‏ . 

" الرد على المنطقيين » ٠۸١ /١‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ١8١ /١‏ . 

° مجموع الفتاوى » ٠١ / ٠۹‏ › قال شيخ الإسلام رحمه الله :" والنّص إذا عارض العلّة 
دَلَّ على فسادها ". 

وقال رحمه الله :" المشترك بَيْنَ الأصل والقرّع هُوَ مَناط الحخكم " . مجموع الفتاوى » ١١‏ 
"عوكرلا تي 

' تنبيه الرَجّل العاقل » ص ١5١‏ . 

" الرّدُ على السُبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص 78١‏ . 

^ مجموع الفتاوى › 58/1 ., 

' مجموع الفتاوى » ۲۱ / ٠٠٠‏ . 

'' دَرْءٌ تعارٴٌْض العقل والنقل › ۳ / ٠۹١‏ . 


۳۹٦ 


الملزوم الموجب' 
الفاعل" 


العلّهُ التامّة 
هو مجموع ما يَستلزم الخكم » بحيث إذا وجد وجد الحكمَ » ولا يَتخّف 
عنه” 

هي التي تسستلزم مَعلولها › لا يَتأخَرْ عنها مَعلوها » ولا يَقف اقتضاؤها 
على غيرها؛ 

التي لا يَثفك عنها المعلول لمشيئة الله » فإنها مُستلزمة لوجود المُراد ء 
فإته ما يشاء الله كان » وما لم يَشأ لم يكن * 

هي التي شنتلزمٌ مَغلوتها" 

التي يجب وجود معلولها عند وجودها" 

هو مجموع ما يَستلزم الحكم' 

ألم ثلا مة للحكما 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ١‏ / 559 . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۸ / ۲١١۹‏ . 


. ٠١١ / ۲١ » جموع الفتاوى‎ ۳ 

؛ دَرْءْ تَعارْض العقل والتّقل » "۸١ / ١‏ . 

° جامع المسائل » 9 / 45 ؛ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" ولا يَنتقِض هذا أبّداً » والعلة بهذا التذ عير 
لا تتخصّص ولا يتخلّف عنها معلولها » لا لفوات شّرط » ولا لوجود مانع ". 

. ٠١/١ , الصفديّة‎ ' 

بيان الدليل على تحريم التحليل »> ص ٠٠١‏ . 


“* مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۲۷۳ , 
* الرّدٌ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص ٠۸٠0‏ . 


4۹۷ 


هي التي يمتنع تخلف الحُكْمَ عنها' 
العلة المقتضية' 


العلم العقلي 
هو ما لم يأمر به الشّارع , ولم يدل عليه" 


العلو فو 
هم الذين يعالجون العمّل' 


العليم 
مَن يقوم به العلم* 


لعل 
أعلى من غيره قدرآ' 
العالي عليهم بالقهر والغلبّة" 


' مجموع الفتاوى » 6/5 . 

. ٠٤١ / ٩ » جامع المسائل‎ ' 

" مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۲۳۳ . ثم قال رحمه الله :" فهو يجري مَجرى الصناعات كالفلاحة 
والبناية ". 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۹ / ٠۹‏ . 

. ٠١ / ٠١ › الفتاوى الكبرى‎ ° 

” مجموع الفتاوى . ١5‏ / 58" . ثم قال رحمه الله :" فهو أحق بصفات الكمال ". 

' مجموع الفتاوى » .”5//1١5‏ 


۳۹۸ 


العلي الأعلى 
هو الذي لا ليس فواقة شيع أصلة١‏ 


الْعَلِي لذاته 

فو الذي يون له الكمال » الذي يستغرئ به جميع الأمُور » الؤجوديّة 
والثسب العدَمِيّة » سَواء كانت مَحمودة عرفا وعَفلًا وَشَرعًا؛ أو مَدْمُومَة غرقًا 
وَعَقَلَا وشرعا' " ابن عربي " 

هو الذي يكون له الكمال المطلق › الذي يتضمن جميع الأمور الوجوديّة 
والنسّب العدميّة . سسواع كانت محمودة عَقْلةآ وشرعاً وعرفاً 2 أو مَذمومة عَفلاً 
وشرعاً وعرفاً » وليس ذلك إلا لِمَسَمّى الله خاصة” 


|" 


بن عربي " 


العَمَى 
عَدَم البَصّرء عَمًَا من شأنه أن يَقْبَل البٍصر . وما لم يَقبَل الببصر؛ 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ۷ / ٠١‏ . 

وقال رحمه الله :" غاية الكمال لإي العلو أن لا يكون فوق العالي شيءٌ موجودٌ › والله 
مَوصوفف بذلك ". دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ١١‏ . 

وقال رحمه الله :" الله مُنْتَحِقَ للغلو والشّرّف بتفسيه لا بسبب سيواه " , دَرْءْ تعارُض العقل 
والنقل › ۷ / ۲١‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۷/ 9۹۳ .„ 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ؛ / 55 » ثم قال رحمه الله :" وجمهور العقلاء الذين يتصورون 
هذا القول › يقولون : هذا معلوم الفساد بالحس والعقل . كما هو كفر باتفاق أهل الملل ". 


؛ مجموع الفتاوى » ۳/ ۳۸ . 


۳4۹ 


العماعء 
1۱ 2 اب الكثبة 1۱ مطبة ١‏ 0" الخليز ev‏ 


العِمَامَهَ المقططة 
التي ليس تحت الحتك منها شيء” 


العمرة 
هي زيارة البَيت وقصده؛* 


العمل الباطن 
هو إخلاص الدين لله* 


العمل الصالح 
هو ما أمَرَ الله به ورسوله › أمرَ إيجابٍ أو أمرَ استحباب" 


هو المشروع › وهو طاعة الله ورسوله»ء وهو فعل الحسنات التي يكون 
الرجل به مُحخسً" 


' مجموع الفتاوى . 5/ 54 . 

. 565/١ › العين‎ 

۳ مَخْتَصرْ الفتاوى المصريّة » ص ٠۸‏ . 
؛ شرح العمدّة » ؛ / ۲۸ . 


ˆ مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ١۱۸‏ . 
' مجموع الفتاوى 2 ۱۸ / ٠٠١‏ , 
' جامع المسائل › ١‏ / ۳۷۷ , 





هو عبادة الله وحدَهُ لا شريك له" " ابن قُتَيْبَة " 


هو ما أْمَرَ اللّهُ به ورسوله" 

هو الخالص الصّواب” 

هو الإحسان » وهو فعل الحسنات* 

هْوَ الاحسان . وَهُوَ فعل الْحَسَتات . وهو ما أمَرَ الله به . وَالَذِي أمَر الله 
به هو الذي شرعه الله » وهو المُوافق لكتاب الله وسنة رسوله* 


العمل الظاهر 
هو ما كان واجباً أو مستحبا' 


العمل لله 
هو الإخلاص والتوحيذ " لله "" 


' مجموع الفتاوى . 1١ / ١54‏ ء ثم قال رحمه الله إكمالاً لكلام ابن قتيبة :" وهو الدّين دين 
الإسلام » والعلم وَالْهُدَى هُوَ تصديق الرّسُول فيما أَخْبَرَ به » عن اللّه وَمَلائِكتِه وكثبه وَرْسَلِه واليوم 
الآخر وَغيّر ذُلِكَ ‏ فالعلم التّافع هو الإيمَان . وَالعمَلَ الصالح هو الإسلام » العلم التّافع مِن علم اللّه 
» وَالعمَل الصالح هو العَمَلَ بأمر اللّه » هذا تصديق الرّسُول فيما أخبَرَ , وَهذا 

طاعثة فيما أمَرَ. وَضدَ الأول أن يَقُولَ على الله مَا نا يَعْلم » وض التَانِي أن يُشْركَ بآللّه مَا 
لم يرل به منلطائا ‏ والاول اشرق » فكل ممن ملم ولس كل ملم موْمِنًا ". 

' الاستقامة . ۲/ ۲۲۸ . 

" مجموع الفتاوی » 7 / ١١‏ ء ثم قال رحمه الله :" فالخالص ما كان لله » والصواب ما 
كان بأمر الله ". 

مجموع الفتاوى › ٠‏ / ۱۷۳ »۰ والفتاوى الكبرى » " / ه7٠"‏ . 

° الاستقامة » ۲/ ۳۰۸ › ومجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠۷۷‏ . 

' مجموع الفتاوى 2 ۱۸ / ٠٠١‏ , 

" تفسير آيات أشكلت » ۱ / ۳٤۹‏ . 


اس اة 
هو الصالح › وهو المأمور به' 


العمل المطلق 1 
يتناول قول القلب واللسان . وعمل القلب والجوارح" " السلف " 


العثاق 
الأثثى من ولد المَغز" " الجوهري " 


العهد 
كل واحدٍ مِن المُتعاهدين » يُوْمَنْ الآخَرَ مِمًا يَحْذْرَهُ قبْلَ العهد؛ 


العوض 
هو ما يَْذلة أحد المُتَعَاوضيْن للآخر › في مُقابّلة ما بَدلَهُ الآخر لهه 


. ۲٠۲۹ /۲ › الاستقامة‎ ' 


مجموع الفتاوى › °٠٦ / ٦‏ . 
" شرح العمدّة . 5 / ٠١‏ . 


؛ الصّارم المّسلول على شاتم الرُسول › ۱/ ۳۹۲ 

* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بِدَعِهم الكلامية » "١1١ /١‏ 

فائدة : قال شيخ الإسلام رحمه الله :" فالعوض الذي يُنافي الجود. يشترط فيه أمران : 

أحدهما: أن يَقْصِدَهُ المعطي. والثاني: أن يَقْصِدهُ مِن المُعطى , أو مِمّن يَقُومْ مَُقامه. فأما مَن 
طلب العوّض من الله تعالى؛ أو أحسَنَ للتذاذه هُو بالإحسان» فهذا لا ينافي الجود باتفاق العقلاء؛ بل 
لو طلب التناء من العباد ونخوهم. لم يَمَنعْ أن يُسَمَيه الناس جَواداء كما سَموًا حاتمًا وغيره مِن 
أهل الجاهلية بالجود. وإن كانوا قد يَقْصِدون الستمْعة والتّناء في الخلق " بيان تلبيس الجهمية في 
تأسيس بدعهم الكلامية ٠١۲ /١‏ . 


عِوَض المثل , 
هو مثل المْسمّى في الغرزف! 


العّافة 


زَجْرٌ الطّيْر' " عَوّف الأغرابي " 

الخط يُخَط في الأرض" " عَوْف الأغرابي " 

العيد 

اسم لِمَا يَعود مِن الاجتماع العام » على وجه معتاد' 
اسم للوقت والمكان » الذي يعتاد الاجتماع فيه* 


هو المجتمع للعبادة' 


مجموع الفتاوی » ۲۹ / ٠ ٥۲۲‏ ثم قال رحمه الله :" وهو الذي يُقال له : السّعْرٌ والعادة 


' مجموع الفتاوى » 8" .١9”/‏ 
" مجموع الفتاوى » 8" / ١97”‏ . 


اقتضاء الصراط المستقيم > ص 5 ٠١‏ , ثم قال رحمه الله :" عائِد إمّا بعودٍ السّنة أو بعد 
الأسبوع أو الشهر أو تخو ذلك . 
وقال رحمه الله في ص ۳١١‏ :" العيد يكون اسما لنقس المكان › ولنفس الزمان ولنفس 
الاجتماع ..." ۰ 
وقال رحمه الله في ص ۳۹۸ :" اتخاذ المكان عيداً » هو اعتياد إتيانه للعبادة عنده أو غير 


* الاسنتغاثة في الرذ على البذري » ص ”7"؛ » ثم قال رحمه الله :" وقد يُعَبرُ به عن نفس 
الاجتماع المُعتاد ". 


. ٠۷١ / ١ . شرح العْمدّة‎ ' 


العيتة 
هو 1۱ نَأ ١‏ م في اللغة لل 


هو أن يَبيع النتخص ميلعة إلى أجل » ثم يبتاعها مِن المشتري بأقل من 
ذلك" 


الغين 


الغائط 
هو المكان المُنخفض من الأرض" 
هو المكان المطمئن من الأرض؛ 


' بيان الليل على إبطال التحليل > ص ۷۲ . 


مجموع الفتاوى › ۲۹ / ٠١‏ . وعبارة شيخ الإسلام رحمه الله هي :" هو أن يَبيعه سبلعة 
إلى أجل › ثم يبتاعها منه بأقل مِن ذلك ". 

وقال رحمه الله :" فإن أعادَ السلعة للبائع » أو لآخر يُعيدها للبائع » عن احتيال منهم وتواطؤ 
لفظي أو غرفي . فهذا لا يشك في تحريمه . 

وأما إن باعها لغيره بيعاً بانَا » ولم تعد للأول بحال › فقد اختلف السّلف في كراهته , ويُمونه 

التّورّق ٠‏ لأنَ مقصوده الورق ". 

" الإيمان > ص ۸۸ »› ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠۷‏ . 

مجموع الفتاوى › 5٠‏ //ا؟ة. 





العيتة 
هو 1۱ نَأ ١‏ م في اللغة لل 


هو أن يَبيع النتخص ميلعة إلى أجل » ثم يبتاعها مِن المشتري بأقل من 
ذلك" 


الغين 


الغائط 
هو المكان المُنخفض من الأرض" 
هو المكان المطمئن من الأرض؛ 


' بيان الليل على إبطال التحليل > ص ۷۲ . 


مجموع الفتاوى › ۲۹ / ٠١‏ . وعبارة شيخ الإسلام رحمه الله هي :" هو أن يَبيعه سبلعة 
إلى أجل › ثم يبتاعها منه بأقل مِن ذلك ". 

وقال رحمه الله :" فإن أعادَ السلعة للبائع » أو لآخر يُعيدها للبائع » عن احتيال منهم وتواطؤ 
لفظي أو غرفي . فهذا لا يشك في تحريمه . 

وأما إن باعها لغيره بيعاً بانَا » ولم تعد للأول بحال › فقد اختلف السّلف في كراهته , ويُمونه 

التّورّق ٠‏ لأنَ مقصوده الورق ". 

" الإيمان > ص ۸۸ »› ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠۷‏ . 

مجموع الفتاوى › 5٠‏ //ا؟ة. 





الغارمون 
هم الذين عليهم ديون لا يجدون وفاءها . فيعطون وفاء ديونهم ولو 
كثيرا ١‏ 


الغاوي 

الذي يَتبّع هَوَاهُ وشهواته مع علمه بأنَ ذلك خلاف الحق' 
هو الذي يثبع هواه بغير علم" 

المَتَبع للشّهَوَات المُضيّع للصلوات؛ 

الذي يبع هَوَاه وشهوته* 

هو الذي يتبع هواة' 


الغايات المحمودة لأفعال ومأمُورات الله 
هي ما تنتهي إليه مفعولاته ومأموراته من العواقب الحميدة" 


' السياسة الشرعية » ص ٦٩‏ › ومجموع الفتاوى » ١؟‏ / 774 . 
' جامع الرسائل » /١‏ ۲۲۸ . 

" الاستقامة › ۲/ ۲۸۱ › ومجموع الفتاوى . 8؟ / ٠١١‏ . 

؛ شرح العْمْدة . ؟ / ٠۳۸‏ . 

*' شرح العقيد الأصفهانية . ص ٠0‏ . 

' مجموع الفتاوى , ”/ 84" ٠‏ ومنهاج السمّنّة النبوية ‏ ۲ / ٠١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۳/ ٠١‏ . 


الغنطة 
تمني مثل نِعْمّة الشخص . مِن غير حب زوالها عن المغبوط' 
هي محبة لمِثل نِعمة الغير" 


الغرام 
هو الحُب اللازم” 


الغرر 

أن يَعْقِد له عفدا ياخذ فيه ماله » ويَْقى في العوض الذي يطلبه على 
مَخاطره › فإن لم يَخصل كان فد أَكل ماله بالباطل؛ 

ما لا يَقْدِر على تسليمه » سواء كان موجوداً أو مَعدوما)* 

هو المجهول العاقبَة' 


الغرور ْ 
هو التلبييس والثمويه" 


' مجموع الفتاوى » ١١١/5٠١‏ »ء وعبارته رحمه الله :" تمني مثلها من غير حُبّ زوالها 
عن المُغبوط ". 
' جامع المسائل » 8 / ٩١‏ . 


. ٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ " 

؛ العفود » ص ٠٤٠١‏ . 

. ٠٤۳ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ ° 

` مجموع الفتاوی » ۲۹ / ۲۲ . 

. °٦ / ۱۸۰ ۳۳ /٩ › مجموع الفتاوی‎ ' 





4م 
العزاة 
الذين لا يغطون من مال الله ما يَكْفِيهم لغزوهم . فيغطون ما يَغْرون به , 
أو تمام ما يغزون به » من حَيْلٍ أو سلاح وتفقة وأجرة' 


| د 
اجتماع الليل والظلمّة" 


الغْسّل 
الماء الذي يُعْتَسَلُ به 


الشئل 
ما يُغْسَلُ به الرأس من خطميّ ونخوه” 


الغشيان 
التَغْطِيَة واللّبس؛ 


ال 25 
هُوَ مَنْعٌ المُقدّمَة » بإثبّات تقيض المَطلوب" 


' السياسة الشرعية . ص ۷۱ › ومجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠۷١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ۲١ /۲٤‏ ۰ والفتاوى الكبرى » .١549/1١‏ 
"شرح العْمْدّة. ۱ / ۳٠۹‏ . 

؛ مجموع الفتاوى . 755/1١5‏ . 

° في الاستدلال في القضايا العلمية . 

' مجموع الفتاوى . 5/ ”٠١‏ . 


هو الاستيلاء على مال الغير ظلماً' 


القضب 

غليان دم القلب لطلب الانتقام' 

هو الشدَة الَتِي تقوم في التّفس ., الَتِي يقترن بها غليّان دم القلب › لطلب 
الانتقاهم" 
ادعام 


هوت 


دقع ما يضر البدن؛ 


الغفلة 
هي ضد العلم التام” 


الغِلٌ 
هو الذي لا يُمكِنهُ الخروج مثة , مع حَاجتِهِ إلى الخرُوج" 


الغلو 


هو مُجَاوَرَةٌ الحَد" 


. ۷١ / المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ؛‎ ١ 

' مجموع الفتاوى › ۳/ ۱۷ › ۰| ۰٦۹‏ و 5۷۰ ۰ ٦۸ /٦ ٤٥ /٦‏ وقد رد عليه 5/ ١١9‏ 
> ومجموع الفتاوى › ٠ ٠١٠١ /١‏ و المسنتذرك على مجموع الفتاوى ›» ١‏ / ۱۹۷ › وجامع المسائل 
٠۷١ / ۳ >‏ ثم قال رحمه الله :" وذلك لا يَليق بالله "» ۳ / ۲۰۱ ۰ ۰۳۳۰/۷ ۹٩۹/۸‏ ۰و 
الصّفدِيّة » ؟ / ٠١‏ ثم قال رحمه الله :" أو يخصل عنه الغليان ". 

, ٠٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ " 

الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠١‏ . 


° مجموع الفتاوى . ”/ 55" . ثم قال رحمه الله :" وإن لم يكن دآ لأصل العلم ". 
مجموع الفتاوى › | T0‏ 
اقتضاء الصراط المستقيم > ص ٠١‏ . 





مُجاوزة القذر في الظلم' 

الغ 

هو الاستكبارٌ عن اتباع الحق' 
اتباع الهوى " 

اتباع الشهوات؛ 


لغفور 
الذي يَعْفِه 


الغيمة 
هي المال المأڅوذ من الكقار بالقتال' 
ما أخذ من الكفار بالقتال' 


الغنِي 
مَن مَلَكَ ما تفضل عن حاجته" 


هو الذي لا يحل له أخْدْ الزكاة؛ 


' مجموع الفتاوى › /١١‏ ء۶ 
' جامع الرسائل › ٠٠١ /١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱/ ۱۹۸ . 

؛ مجموع الفتاوى › ۲/ ٤١‏ و ١١‏ . 
ˆ النْبْوّات » ص V1‏ 

. ۲٠۹ / ۲۸ » ومجموع الفتاوى‎ . "١ السّياسة الشَرْعِيّة . ص‎ ٠“ 
. ١495/١ » بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية‎ " 
.١؟4/1١١‎ . مجموع الفتاوی‎ 

' مجموع الفتاوى . 78/1١١‏ . 


الذي تجب عليه الزكاة' 


العغوأث 
هو الذي يغيث الله به أهل الأرض › في رزقهم وتصرهم' 


الغ 

خلاف الرشند › وهو اتبا الهوى" 
اتْبَاعْ الظن وما تهُوى الأنفس؛ 
اتَبَاعْ الأهواء والشّهوات* 

انَبَاعْ هَوَى التّفس" 

اتباعٌ الشّهّوات" 

انبا الهوى" 


' مجموع الفتاوى » ١١‏ / ۲۸ . 

" مجموع الفتاوى › ١١/؟::.‏ 

. ٠۳١ / ٠١ »› مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ٠٤٠٠١ / ٠١‏ , 

° جامع الرسائل والمسائل »› ۲ / ٠٠١‏ . 

' جامع المسائل › ۲/ ۲٦٠‏ و ۳ / ۲۰۸ و ۱٤١ / ٦‏ ۰ ومجموع الفتاوی » ۱ / ۱۹۸ › 
والممستدرك على مجموع الفتاوى › ۱۹/۱ . 

' مجموع الفتاوى » ۲ / ٠١‏ و ١١‏ . 


^ مجموع الفتاوى › ۰ | 40 0 4۲1/9 .۲1 / 9۳ »۰ والفتاوى الكبرى 2 ۱ / ٦۳‏ › 
ومنهاج المنّة التّبَويّة . ٠٠١ /۷ ٠۸ / ١‏ . 


الغياث 
2 چ ° 2 
هو المغيث' 


المذرك عباده في الشدائد › إذا دعُوه » ومريحهم ومُخلأصهم"' 


الغيب 


o7 


ما أَخْبَرَت به الرسل من الأمور العامة" 
ما أخبرت به الأنبياء مِن الغيب'* 
هو المغيب عنه” 

الغائيب الذي غاب عَنا فلم نثنهذه' 
ما غاب عن شهود العبّاد" 

ما غاب عن مشاهدة الخلق" 


' الاستغاثة في الرَّدٌ على البَكري . ص ۲۹۷ . 
' الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 7517 . 
” مجموع الفتاوى 2 ۱۳ / ۲۳ . ثم قال رحمه الله :"' ويَدَخْلَ في ذلك الإيمان بالله وأسمائه 


وصفاته وملائكته والجنة والنار ' 


؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 584 . 


مجموع الفتاوى » ؛ /١‏ "6 . 
5 مجموع الفتاوى » /١5‏ ”07 . 
" دَرَء تعارض العقل والثقل ؛ 5 / ١17١‏ » ثم قال رحمه الله تعالى :" والشّهادة ما شهدوها 


” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / 584 . 


٤١ 





الأمور العقليّة التي لا تكون ثابتة إلا في العقل' " الفلاسفة " 


الغيبة 
ذكرّكَ أخاك بما يَكْرَهُ' " النبي صلى الله عليه وسلم " 


ا“ 
جاز مفارقة أحدهما الآخر › بزمان أو مكان أو وجود" 
" كثير من الصقاتية أو أكثرهم " 
ما جار وجود أحدهما ذون الآخر“" كثير مِن الصقاتية أو أكثرهم" 
مالم يكن هو الآخر* " المعتزلة والكَراميّة والفلاسفة " 
مالا يكون هو إِيّاه' 
ما يعلم الشيء بدونه" 
ما يفارق الآخر' 
ما يباين غيره' 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . 4 / ٠ ٠١‏ ثم قال رحمه الله :" كالمطلقات الكُلِيّة ونحوها » 
أمورآ موجودة ثابتة في الخارج › وزعموا أن هذا هو الغيب الذي أخْبَّرت به الرْسل » وذلك ضلال 


' مجموع الفتاوى 2 7١١/57‏ . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » /١‏ 575 . 
؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » /١‏ 55 . 
* منهاج السنة النبوية . ١55/١‏ . 


' الفتاوى الكبرى » 5 / ١١١‏ . 
" الصّقدِيّة » ١/لا١٠١.‏ 

“ الفتاوى الكبرى » ه / ٠١١‏ . 
* الصقدِيّة . ١‏ / ۸۷ . 


۲ 





المغاير للشيء' 
ما ليس هو إِيّاه' 
ما ليس هو الآخر" 


المباين للشيء* 
ما بَايَنَ الشيء” 
المباين' 


الغيران 

ما يمكن العلم بأحدهما » مع عدم العلم بالآخر' 
ما جاز العلم بأحدهما مع عدم العلم بالآخر' 
ما جازّ وجود أحدهما مع عدم الآخرا 


^. 


ما يجوز مبايتة أحدهما لصاحبه'' 


0 


' مجموع الفتاوى » ٠۷ /١‏ . 
' مجموع الفتاوى » 17/5 . 
" الصّفديّة  ١‏ / ۸۷ . 


؛ الصقديّة  ١٠٠١١٠١١۷ /١‏ . 
* منهاج السنة النبوية » ١55/١‏ . 


' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٤١‏ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١8/٠١‏ ء ثم قال رحمه الله :'" وهو حق ". 
“ دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل . 7١ / ٠١‏ » الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ”" / ۲۹۷ 


*' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » " / 597 . 
٠‏ الجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠ 7854 / ” ٠‏ ومنهاج السنة النبوية » ١55/١‏ . 


۳ 


ما ليس أحدهما الآخر' 

ما يجوز مفارقة أحدهما الآخر بزمان أو مكان أو وجود' 

" الأشعرية " 

كل مَوْجُودَين يجوز مُفارقة أحدهما الآخر بوّجه "أبو المعالي الجويني" 

ما جاز العلم بأحدهما مع الجهل بالآخر" " طوائف من المعتزلة 
والكرامية وغيرهم " 

ما يُعْلمَ نه شيءً ذون شي ءٴ 

ما جاز العلم بأحدهما » ذون الآخر”* 

ما جاز مفارقة أحَدَهِما الآخرا 

ما جاز مفارقة أحَدَهِما للآخر" 

ما جاز مفارقة أحَدَهما مطلق" 


ازارو 


ما جاز مبَاينة أحذهما الآخرا 


' منهاج السنة النبوية » ؟ / 547 . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۲۹۷ › ٠ ۲۸١۹‏ والمسنتدرك على مجموع 
الفتاوى ٠٦۹ / ١ ٠‏ ومنهاج السنة النبوية » ۲ / ٠٤١‏ وعبارته رحمه الله :" ما جاز مفارقة ...". 


" الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۲۸۹ 

؛ الفتاوى الكبرى » © / ٠١‏ . 

* دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ٠ ۲۳۲ / ٠١‏ والجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / 
٠». ۹‏ وبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ” / ٠ ٠۳١‏ والمسستذرك على مجموع 
الفتاوى . 55/1١‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠١‏ / ”7 » وعبارته رحمه الله :" قد يراد بالغيريْن : ما جاز 
مفارقة أحَدَهما الآخر ء أو مبايّنته له " 


" الفتاوى الكبرى › ° / 29 . 
^ المسنتذرك على مجموع الفتاوى ١ ١‏ / 59 . 


' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ١٠1/؟7.‏ 


٤ 





المتبّايتان' 


غَيْرٌ الشئيء 
ما بَايَئَهُ » وصارت مفارقته له" 


ما أمكَنَ تصوره بذون تصوره" 


الغيرة 


كرَاهَة مشاركة الغير2 " الفشيري " 
حالة تفسانية مُفتضية للزرّجر والمنع” " الرّازي 
غَيْرَةُ الله 
أنه لا يَررْضَى بمُشاركة الغيّْر مَعَهُ » فِيُما هو حَق لَه مِن طاعة عَبْدِهِة " 
يهم ° " 
الفشيري 


0 


' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل , ١8 / ٠١‏ , ثم قال رحمه الله :" وهو هنا مُمُتنع " 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠٤‏ . 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / 4؟ . 

؛ الاستقامة , ١١/۲‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ۲/ ۱۳۲۰ . وقد رَد عليه ص ٠١۲۹‏ 


. ١٠١ / ۲ 2 الاستقامة‎ ' 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" قال الشَبْلِي : الغَيْرَهُ غيرتان : فغيرة البشرية على التُفوس . 
وغيرة الالهية على الفلوب › قال الشبلي : غيرة الإلهية على الأنفاس أن تضيع فِيمَا سيوى الله , 
إذا فُسَرَ بأنَ البشرَ يَغارون على الخظوظ , مما هُوَ من جنس المُنافسة والمُحاسدة › وَليْسَ هذا 
بمحمود . 

وأمًا الغيرَهُ الإلهية على القلوب ٠‏ على ما يَفوتها من مَحَابٌ الحق ومراضيه , فهذا كَلامٌ حسن 
> من أحسن كلام الشبلي رَحمة الله عليه › فان گان هَذَا يَغار على نفسه , فلا كلام وإن كَانَ يغارٌ من 


الف 


العْيْرَة المحبُوبة ف 
هي ما وافقت غيرة الله تعالى' 
ما ترك ما تهى الله عنه أو تَرْك ما لم يَأْمْْ الله به ولا أوجِبّه' 


حال غيره ففِيه شبَّةٌ مَا مِن قول التّبي صلى الله عَليّه وَسلم :" لا حَسَدَ الا في اثتتيْن ٠‏ رجل تاه الله 
الحكمّة فهُوَ يقضبي بها ويعلمهًا ورحل اتاه الله مَالا وسلطه على هلكته في الحق فإنّهُ اخبر انه لا 
يَنْبَغْي لأحد الا يغبط احدا الا على هَذا 

وكذلك مَا ذكره ابو القاسيم القشيري بعد ذلك , حَيْتْ قال : والواجب أن يُقال : الغيرَةٌ غيرتان 
٠‏ غيرَة الحق على العبْد » وَهُوَ أن لا يَجعله للخلق ر 
أن لا يَجعل شَيئا من أحواله وأنفاسه لغير الحق > فلا يقال : أنا أغارٌ على الله » ولكن يقال : 
الا غ ی 
> وتصفية الأعمال له . 

فهذا كلام جيد › لكنه بالاصطلاح الحادث ليس هو بالاصطلاح القديم » فإن الثبي صلى الله 
عليه وسلم قد بين أن غيرة الله » أن يَأتِي المُؤمن ما حَرمَ عَليْهِ » وَهَذَا يَشترك فيه السابقون 
والمقتصدون › وهم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يَحرَثُون, نه المنابقون بَحَعل أعمالهم 
كلها لله » فإِنّهُم الّذين لا يَزَالون يَتقرَبُون إلى الله بالنوافل » حَنَّى يُحِبِهُمَ » ومن أحب الله أبغض لله 
وأعطى لله » ومع لله فقد اسنتخمل الإيمان » فإذا صانهم عن العمل لغيره » فَصَارَت أعمالهم كلها لله 
» تركوا المَحَارم » وأتوا بالواجبات والمستحبات . 

وقد شبه تنزيههم عن فضول المبَاح وَعن فعل المكروهات . 

وترك المستحبات غيرة من الحق عَليْهم » فهذا أمْرٌ اصطلاحى . لكن المَعغنى صحيح مُوَافق 
الكتاب والملنة . 

وأمًا قؤله : غيرة العَبْد للحق ٠‏ أن لا يَجْعَل شِيّئا مِن أحواله وألقاسه › لغير الحق » فهذا غيرة 
على نفسه , أن يكون شَيءٌ من عمَلِه لغير الله . 

وَهَذا أيضاً حال هَؤُْلاءٍ السابقين الآتينَ بالفرائض والتّوافل . المُجْتنِبينَ للمَحَارم والمَگاره › 
قال الله تعالى ( فمِثهم ظَالِمٌ لنفميه ومِنْهُم مُقتصِدٌ ومِنهُم سابق بالخَيْرات) سورة فاطر ۳۲ 

ولا ريب أنه يذخل في هذا غيرته › إذا اتثهكت محارم الله » فإنه إذا لم يَغْرَ لله حينئذ ا 
الل ECG‏ 

وكذلك قوأله : لا يقال : أغارٌ على الله » ولكِن يُقال : أنا أغارٌ لله » كلامٌ حَسَنْ جيد , كما قال 
: الغيرةٌ على الله جَهَلٌ » وهِي كما قَدَّمْنَاهُ حَسَد وَكِبْرٌ ..." الاستقامة › ۲ / ٠١-٤٠١‏ . 

' الاستقامة › ؟ //ا. 

" الاستقامة » ؟ / ٦٤‏ . 


٦ 





الغْيِرَهُ المذمومّة 
هي الغيرَهُ في مباح لا ريبة فيه' 


هه دم ۾ وى له ىس 
الغيره المستحبه 
o ©‏ وى لاد ين 
ما أوجبَت المستحب من الصيانة” 


الغيرة الواجبّة 
ما يَتَضَمَنةه ال 1 عن المذ؛ ي" 


' الاستقامة › ۲ /۸. 
الاستقامة › ۲ / ۸. 
" الاستقامة › ۲ / ۸. 


۷ 





الفاع 


هو 


الفاحشّة 
تتناول الفعل القبيح › وتتناول إظهار الفعل وأعضاءه' 


فارّان 


هي البّريّة الواسعة التي فيها مكة" 


الفارقليط 

الحَمّاد" " عند النصارى " 
الحامد؛ " عند النصارى " 
المع " عند النصارى " 
الحَمْد” " عند النصارى " 


' مجموع الفتاوى » ٠١‏ / ۳۸۲ , 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠٠١ / ٠١‏ . 


" الجوابأ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » 5 / 781 . 
الجوابأ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » 5 / 781 . 
* الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ه / ۲۸۷ . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ه / ۲۸۷ . 


۸ 





هو الذي يَخْرْجٌ على غيره ابْتَداءَ » بأن يتقصده في موضيعه' 


الفأل الشّرّعي 

هُوَ أن يَخْرَج مُتوَكَنَا عَلى اللّه » فيَسْمَعْ الكلمَة الطَيّبَة' 

أن يفعل أ مرا أو يَعْرْمَ عليه » مُتوكِلآ على الله » فيسمّع الكلمة الحسنة 
التي سره" 


الفتى 
هو الحَدَث بِالنَّسسْبَة إلى غيره؛ 


القحل " صاحب اللَبّن " 
هو الذي وَطِيء المرأة حتى در اللي بوط“ 


الفاعل 
هو الذي يَقعل شيئاً فيخدئه " عامة العقلاء وسلف المتكلمين ٠"‏ 


' شرح العمدّة , ؛ / 58 . 


" مجموع الفتاوى › ؛/ ۸۰ 

" مجموع الفتاوی » ۲۲ / ٠٦‏ ثم قال رحمه الله :" مثل أن يسمع 
سعيد » يا منصور ". وقد قال رحمه الله قَبْلَ التعريف :" الفأل الذي يُحبّه ' 
وسلم "' › والفتاوی الکبری ۰ ٠١١۹/۱‏ . 

. ۱۸١۹ / ١ » جامع المسائل‎ 


* مجموع الفتاوی » ۳۲ / ۱۳١‏ › والفتاوی الکبری › ۲ / ٠٠١‏ 

٦‏ مجموع الفتاوی » /٦‏ ۳۳۳ » قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الغاية التي يراد الفعل لها هي 
غاية مرادة للفاعل» ومراد الفاعل نوعان: فإنه تارةً يفعل فعلآ ليحصل بفعله مراده» فهذا لا يفعلهء 
وهو يعلم أنه لا يكون. 


E 


يا نجيح ؛ 0 
' النبي صلى الله عليه 


4 





أن مفعوله مُقارن له في الزّمان' 
هو الذي قام به المصدر” 


مَن قامَ به الفعل" 


الفرقان 
يتناول ما يَفرق بين الحق والباطل* 


i 


الفاعليّة 
هو أن يمتنع أن يَصير فاعلاً بَعدَ أن لم يكن " ابن سينا وأرسطو " 


الفتى 
هو الشاب 1 في اللغة 1 


المملوك' 


والله تعالى يفعل ما يريد فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن» ولكن الله يفعل ما يريد. 

وتارة يريد من غيره أن يفعل فعلاً باختياره» لينتفع ذلك الفاعل بفعله» ويكون ذلك محبوباً 
للفاعل الأول» كمن يبني مسجداً ليصلي فيه الناس» ويعطيهم مالا ليحجوا به ويجاهدوا به» وسلاحاً 
ليجاهدوا بهء ويأمرهم بالمعروف ليفعلوه» وينهاهم عن المنكر ليتركوه» وهم إذا فعلوا ما أراد لهم 
ومنهم. كان صالحاً لهم, وكان ذلك محبوباً ل4. وإن لم يفعلوا ذلك» لم يكن صلاحاً لهم ولا حصل 
محبوبه منهم. 1 1 00 1 

ثم هذا قد لا يكون قادراً على فعل ما أمروا به اختياراً " ٠‏ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠‏ / 
۱ 


' مجموع الفتاوى › /٦‏ ۳۳" . 

" مجموع الفتاوى » ١7‏ / ١ه‏ › والفتاوی الكبرى › 5 / "١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ۸/ ٠۸۳‏ › والفتاوى الكبرى » 5 / 5؟١.‏ 
مجموع الفتاوى › ۲۷ / ۲۷۷ . 

ˆ مجموع الفتاوی › ٦‏ / ۳۳" . 

' مجموع الفتاوى . ۱١‏ / ۸۳ . 

' مجموع الفتاوى » ١١‏ / ۸۳ . 





الفتن 
ما يكون بين المسلمين' 


الفثدة 
هي الامتحان والاختبار' 


الفجور 
هو إتيان الكبيرة » والإصرار على الصغيرة” 


القخرا 
( مُجاوزة الحدّ بخْق )؛ 


الفراض 
ما يَتْبْتَ بكتاب الله » ذون ما يَثبت وجوبه بالسثة* 


بور او 


ما يَتْبتَ بدليل قاطع » ذون ما يَثبت بحَبّر الواحد والعموم وتخو ذلك' 


, ٠٠١ / ١7 » مجموع الفتاوى‎ ' 

"” الجواب الصحيح لِمَن بَذَّلَ دِيْنَ المسيح » ١‏ / ۸۸ . 

" مجموع الفتاوى . "58/1١٠8‏ . 

؛ هذا التعريف ممسئنتنبط من كلامه رحمه الله الآتى "١‏ البَغئ مُجَاوَرَهُ الحَد. وإن كانت بحق 
فهي القخْرٌ " مجموع الفتاوى › ۲٠١ /٠١‏ . : 1 

, ٠١١ / ١ . شرح العمدّة‎ * 


, ٠١١ / ١ شرح العْمْدة.‎ ' 


A 


ما لم سط في عد ولا سَهوا 


الفرّق 

سيكة شر رطلا' 

هو بضعة عَشَرَ رّطلآ بالمصري أو أقل" 

ميتة عشر رطلا بالرّطل العراقي؛ 

خمسة عَشّر رطلاً بالرّطل المَصطري* 

أقل مِن خمسة عشر رطلاً بالرّطل المصري١‏ 


القساد 
هو فِعلُ ما يَضرُ الخلق » وثرك ما ينفعهم' 


' شرح العْمّدّة . .١88/01١‏ 


' مجموع الفتاوى . 54/١١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ١؟/‏ 45 . 

؛ مجموع الفتاوى . 5٠ /١١‏ ء والفتاوى الكبرى » ١ / ١‏ . 

* مجموع الفتاوى » 50/١١‏ . 

. ١ / ١ » الفتاوى الكبرى‎ ' 

" التعريف مُستنبّط مِن قوله رحمه الله :" وجِمَاغٌ الصلاح للآدميين › هو طاعة الله ورسولهء 
وهو فِعَل ما يَنفعهم » وتَرْك ما يضرهمء والفساد بالعكس. 

فصلاح الشيء هو حصول کماله › الذي به تحصل سعادته. وضساده بالعكس»: 

والخلق صلاحهم وسعادتهم في أن يكون الله هو معبودهم, الذي تذ نتر اليه محبتهع :وار اناتهى: 
ويكون ذلك غاية الغايات. ونهاية النهايات. 

ولهذا كان كل عمل يعمل لغير اللهء لا ينفع صاحبه بل قد يضرهء وكانت أعمال الذي كفروا: 
(كَرَمَادٍ اشتدَت به الرَيْحٌ في يوم عاصف لا يَقدِرون مما كَسَبُوا على شيء) [إبراهيم: ]١‏ . 

قال تعالى: (وَمَا خلقت الجن والإنس إلا لِيَعْبدون) [الذاريات: "5] . 

فعبادته هي الغاية التي فيها صلاحهم, فإن الإنسان حارث هَمَّام. 

كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أصدق الأسماء الحارث وهمام» والحارث هو الكاسب»› 
والهْمَام هو الذي يكر الهم > الذي هو أول الإرادةء فالإنسان متحرك بالإرادة» وکل مريد لا بد له من 
مراد 


۲ 


الفعل 
دل على أنه وجد منه , مُسَمى خروج' "في اللغة " 


الفغل الماضي 
اللّفظ الدّال على حُدُوث فغل في زَمَن ماض' 


الفغل المضارع 
يتناول ما هو دانم لا ينقطع” 


الفرح 
هو لدَهٌ تخصل في قلب الإنسان؛ بحُصول محبوبه* 


فرض الكفاية 
إذا قام به طائفة منهم سقط عن الباقين' 


والذي يجب أن يكون هو المراد المقصود بالحركات هو الله فصلاحٌ النفوس وسعادتها 
وكمالها في ذلك " دَرْءْ تعارض العقل والتقل » ٩‏ / ۳۷۳۳۷۲ . 


' مجموع الفتاوى › 1°[ A1‏ . 

" الإيمان > ص ٠١‏ » ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠١١‏ . 

. °۸١ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ " 

؛ قال " في قلبه " ويَقصذ الإنسان › فحذفت الضمير › ليكون التعريف واضحاً . 
° النْبُوَات . ص ٠٤١‏ . 

. ٠١١ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ ' 


YT 





الفرائض 
هي المقادير في المأمور به' 


الفروج 00 
هو تخو القبّاء والفرّجيّة" 


الفسق 


الرّجُوع عمًا أمَّرَ الله به" 


الفسّاق 
مَن أظهر الإسلام مع التصديق المَجْمَّل في الباطن › ولكن لم يفعل الواجب 
كله ؛ لامن هذا ولا هذا“ 


القسنخ 
هو رفع الخكم الذي هو الإرادة أو الإباحة* 


' مجموع الفتاوى » ۳/ 8557 

' جامع المسائل › ۷ / ٠٠١‏ › والفرجية : ثوب واسع طويل › الأكمام › يتزيًا به علماء الذين 
المعجم الوسيط › ۲ / ٠۷١۹‏ . 

, ٠٠١ /١ » جامع المسائل‎ " 

الإيمان > ص ٠ ۳٦۷‏ ومجموع الفتاوى › ۷/ 6۷ .„ 

° مجموع الفتاوى . ه"/ "١8‏ . 


T٤ 





الفسوق 
اسم للمعاصي كلها' 
الذي هو فعل المحرمات ونحو ذلك' 


القضم 


القك والقصل من الأمور اللينة" 


الفطرة؛ 
هي الخلقة التي فطر الله عباده عليها* 
هي السلامة من الاعتقادات الباطلة › والقبول للعقائد الصحيحة' 


' مجموع الفتاوى » ٠١١۷ / ۲٠‏ . 
مجموع الفتاوی › ٠٤‏ / ۲۳ . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْن المَسيح › "٠١ / ٠‏ . 


قال رحمه الله تعالى في درَّة من درره :" الرّْلْ صلوات الله عليهم وسلامه , بُعِنُوا بتكميل 
الفطرة وتقريرها » لا بتحويل الفطرَة وتغييرها "., دَرْء تَعارُْض العقل والتّقل » ” / ١٠7/,ا, ٠١‏ / 
۷ »۰ ومجموع الفتاوى › ° | ٠۰١/۳۱٤٦7 / ۱۰)٥۷ / ٦ › ۲٦۰‏ , 

وقال رحمه الله :" لفظ " الفطرةٍ وَالسنّة " في كلامهم: هو الدّين وَالشّريعَة. وإن كَانَ بَعْض 
الئاس اصطلخوا على أن لفظ " السّنّة " يُرَادْ به مَا ليس بفرأض إذ قذ يُرَاد بها ذلِك. كما في قؤله 
صلی الله عَلَيْه وَسَلَمَ [إن الله فرّض عَليْكُمْ صِيَامَ رَمَضَان وسنت لكُم قَِيَامَهُ) فهي تتناول ما سه 
مِن الوَاجبّات أعظمَ مما سَنَهُ مِن التَطوَّعَاتِ " مجموع الفتاوى » ١؟/ 54٠‏ . 

° بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠٠١ /١‏ .قال شيخ الإسلام رحمه الله 
:" صلاح العباد وقوامهم بالفطرة المكمّلة بالشرْعة المتزّلة " ٠٠٠ /١‏ . 

وقال رحمه الله :" فاللة - سبْحانه وتعالى - فطر عبَادَهُ على الحنيفية: وهو خب المَغروف 
وبُغض المثكر فإذا لم تستحل الفِطرة فالقلوب مفطورةٌ على الحق فإذا كانت الفِطرَةٌ مُقوّمّة بحقيقة 
الإيمَان مُنَوَرَةٌ بئور القرآن وَخَفِي عَلَيهَا دلالة الأدلّة السَمعِيّة الظاهِرَة ورأى قلبَهُ يُرَجَحْ أحَدَ الأمرين 
كان هذا مِن أقوّى الأمَارَات عند مِثلِه وَذْلِكَ أن الله عَلَمَ الفرآن وَالإيمَانَ ". 

' مجموع الفتاوى » ؛/ 548 . 


{To 





الإقرارَ بمعرفة الله' " أحمد بن حنبل " 
ابْتَدَاءٌ خَلقِةَ في بَطن أمّه' 
الإسلام” " عامّة الف " 


فعل الإنسان المباشر 
ما كان في مَحَل الفذرة؛ 


فعل الإنسان المُتولّد 
هو ما خَرَجَ عن محل القدرّة* 


الفقه 

هو معرفة أحكام أفعال العباد . سواءً كانت تلك المعرفة علمَاً أو ظتاً أو 
تخو ذلك" 

العم بالأحكام الشّرعيّة العمليّة" 


' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . 8 / 5/8" . ثم قال رحمه الله :" وهي العهذ الذي أَحَدْهُ علهم 
في أصلاب آبايهم ". وانظر : ۸ / ۰٦۳۔۱٦۳‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » "5١ / ١‏ . 

”" دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل » ۸ / "٦۷‏ . 

؛ الصفديّة , 1۰/۱1 » ثم قال رحمه الله :" كالقيام والفعُود والأكل والشرب ". 

' الصّقدِيّة . ٠ ٠٠١ / ١‏ ثم قال رحمه الله :" كخروج السّهم من القوس » وقطع السكين 
للعنة سس 

' الاستقامة . /١‏ هه . 

' مجموع الفتاوى » ۱۳ / ١١١‏ . 

وقال رحمه الله :" الفقة لا يَكُون فقها إِنَا مِن المجتهدٍ المُستَدِلَ › وَهُوَ قذ عَلم أن هذا الدليل 


N‏ و و 


أرْجَحٌ : وَهَذا الظَنَ أرْجَح . فالفقة هْوَ عِلمَهُ برّجَحان هذا الدّليل وَهذا الظّن؛ لَيْس الفقة قطعَةُ بوْجُوب 


٦ 


معرفة الأحكام الشّرعية بأدلتها السمعيّة' 

العلم بالأحكام الشَرّعِيّة الْعَمَلِيّة » المستدل على أَغَيَانِهَا بحَيْث لا يعْلم 
كَوْنْهَا مِن الذين ضَرُورةً " الرّازي " 

العم بأحكام أفعال المكلفين الشنرعية' " الفقهاء والمتكلمون " 

هو مَعرفة أحكام الأفعال" 


الفقهُ في الدّين 
فهُمُ معاني الأمر والنّهي , ليَمْتَبْصر الإنسان في دِيّنِه؛ 


الفقرٌ 
هو مكارم الأخلاق والزهد” 


الفقير 
١|‏ و سسا أا 0 


مَن لا يقر على تمام كِفايته" 
المتالك إلن الله تعالى" " المستأخرون " 


العمل أي بما أذَى ليه اجيهلا , بل هذا القطع من أصول الفقه , والاصولِي يكلم في جلس الأبلة 
وَيَتَكَلَمُ گلامَّا كلا ". مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۱۱۹-۱۱۸ . 

' مجموع الفتاوى › / TI‏ 

„°۰ /١ › الاستقامة‎ " 

. 495 /١ › الاستقامة‎ " 

؛ بيان الدليل على تحريم التحليل › ص ٠١۳‏ . 

° مجموع الفتاوى › 68/5 23 . 

مجموع الفتاوى › 5١/1١‏ . 

مجموع الفتاوى › 575/1١‏ 3 . 

مجموع الفتاوى › ۷0/۱۱. 


۷ 





الذي قطع العلائق › ولم يتغل في الظاهر بغير الأمور الواجبة' 


الفقيه 

هو الذي لا يُوَيّس الناس مِن رحمة الله » ولا يُجَرَثُهم على معاصي الله" 
بعت ا 1 7 

هو الذي لا يوَيْس الناس من رحمة الله » ولا يُحَرضهم على معاصي الله ؛ 
بعے 1 1 vv‏ 

مَنْ يَحْشَى اللّهَ تعالى في الرَبُويّات والتّخلِيل . باستِعَارةٍ المُحَلْل لِلمُطلقات 
والخلع ٠‏ لِحِلَ ما لزمَ مِن المطلّقات المعلّقات ٠‏ إلى غير ذلك مِن عظائِم 
0 6 9 ° من ا 0چ - چ 2 - چ ت شخ چ ع ع اه مه اهم 
وَمَصَائِب » لو اعَتَمَدَ بَعْضَها مَخلوق في حق مَخلوق . لكان في نهايّة القبح 
كثيرة مِن الأحكام الفرّعِيّة » وخضورها عِنْدَهُ بأدلتها الخاصة والعامّة' 


١ 


مجموع الفتاوى » ٠١ / ١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ٠٠٥١ / ٠١‏ . 
" مجموع الفتاوى » 7١/1١5‏ . 
؛ تفسير آيات أشكلت » ۱/ ۲۹۷ . 
الفتاوى الكبرى › ٠٠١/٦‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲ / ٠‏ . 


۸ 


الق نه 182 
هي التَشَْبّه بالإله على قذر الطاقة' " الفلاسفة " 
هي التّشَبّه بالإله على حَسَب الطاقة” " الفلاسفة " 


القلسفة الأولى 

هو العلم الأعلى عندهم › الناظر في الوجود ولواحقه؛ 
هو النّظرْ في الوجودٍ ولواحقه* " الفلاسفة " 

هي العلم بالوجود ولواحقه' 


قال شيخ الإسلام غفر الله ذثبّه » ورفع درجئة في عليين مع الذبيين والصديقين والشهداء 
والصالحين : " والفلسفة لفظ يوناني » ومعناها مَحبة الحكمة › والقيلسوف في لغتهم › مُحِب الجكمة 
> ولهذا يقولون : سوفستيا » أي حكمة مموهة › ثم ثرت في الألسنة › » فقيل : سفسطة . أي حكمة 
مموهة . وأما ما يقوله طائفة مِمّن يَخكي مقالات الناس م era ES‏ 
وأنّه كان هو شيعته يُذكرون الحقائق كلها » وجِعَلوا هذه أربَع فِرّق ١‏ فرقة تجزم بتفي الحقائق ١‏ 
وطائفة تجزم بنفي العلم بها » وتقول : ليس عند أحد مِثهم علم بشّيء » وطائفة واقفة ؛ يقولون : 
لا نذري ٠‏ ثُسمّى المُتجَاهلة ؛ وتُسَمّى اللاأذريّة » وطائفة تجَعل الحقائق ثبع العقائة ‏ فكل من اعئقد 
شيئاً فهو في نفس الأمر على ما اعتقد » فهذا التّقل على ظاهره باطلٌ لبس في العالم طائفة 
مَعروفة تقول بشيء من هذه الأقوال في كلّ شيء » ولا رجْلٌ اسْمّهُ سوفسطا " . الصّقدِيّة » ٠‏ / 
۳ »۰ والفتاوى الكبرى » 5 / 55" . 

' الرد على المنطقيين » 7١1/١‏ › ومجموع الفتاوى › 5/ 5 » قال شيخ الإسلام رحمه الله 
:" الفلسفة هي باطن الباطِنيّة ". دَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ” / 5١9‏ . 85/65 و١لااء‏ 
ومنهاج السنة النبوية » ” / 7" » والرَدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَّقَهُ في آدَاب الطريق 
> ص ١٠و95‏ والصقديّة ‏ ۲ / ۳۳۲ و ٠٠٤١‏ . 


" الرّدٌ على الشنّاذلي في حِرْبّيه » وما صنَقَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠8‏ . 
؛ الصقدِيّة » ١١١ / ١‏ . 


° الرّدٌ على الشّاذليَ في حزبّيه › وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠۹۳‏ . 
' الصّقدِيّة ‏ ۲ / ۲۳۴۳ . 


۹ 


الفلق 
كل ما القلقَ عن شيء' " الحسن " 


الفلك 
هو الشيء المسنتدير" " في اللغة " 


الفلكة 
قطعَة من الأرض أو الرمل . تستدير وترتفع على ما حولها" 


الفتاء 
هو القناء عن شهُود السوّى؛ 


ا لا :" كَالصبْح وَالحَبُ وَالتّوَى. قال 
الرّجَاجٌ: وإذا تأمّلت الخَلق بَانَ لك أن أكثرَه عَن اتفلاق ١‏ كَالأرْض بالتَبَات ؛ والسّحَاب بالمطر. اوقد 
قال كثِيرٌ من المُفسّرين: القلق : الصبّح . فإنّهُ يُقال : هذا أَبْيَنْ مِن فلق الصبْح . وفرق الصبح. 
وقال بعضهم بَعْضْهُم: القلق الخلق كُلّهُ » وَأمّا مَنْ قال: له واد في جَهِنمَ أو شجِرةٌ في جِهِلُمَ ٠‏ أو أَنّهُ اسم 
ا ٠‏ فهذا أمْرٌ لا تُغرّف صِحَتة ا ان و ا 
عَلِيْهِ وَسَلمَ ولا في تخصيص رَبُوبِيتِه بذك حِكمّة ؛» بخلاف ما إذا قال: رب الخلق ٠‏ أو رب كَل مَا 
انفلق أ ري القور » الذي يظهرة على العباد بالنهار.» فإ في تخصيص هذا بالذكر . ما يَظهَر 
به عَظمَة الرَب المُتعَاذِ به وإذا قِيل: الفلق يَعْمُ وَيَْص > فُبعمُومه للخلق أسلتعيد مِن شر مَا خَلقَ 
٠‏ وَبخْصوصه للثُور التّهَاري . أسنتعيد من شر غاسق إذا وقب. فان الغاسق قد ُسَر بالليل كقولة: 
[أقم الصّلاة لذلوك الشّمْس إلى غسق اللَيْل) وهذا قول أكثر المُفسّرين وأهل اللغة. قالوا: وَمَعْنى 
(وقب) دَخَلَ فِي كُلّ شيء. قال الرَجَاج: الغاسيق البَارد وقيل اللَيِلُ غاميق لِأنّهُ أبْردُ من التّهَار .." 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية ٠٠١/١٠‏ . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ ٠١‏ 

؛ الرد على المنطقيين » ۲/ ۲۲۸ . ثم قال :" وَهذا يَخصل لكثير من السالكين › فإنهم لفط 
الجذاب فلوبهم إلى ذذر الله وعبادته ومحبته › وَضعف لوبهم موقم 
مَا تقصد لا يخطر بقلوبهم غير الله » بل ولا يَشْعرُون إلا به » كما قيل في قوله تعَالى : (وأصطبح 
فؤاد أم مُوسى فارعًا إن كَادَت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها) " سورة القصّص آية ٠١‏ " › 
قالوا : فارغا مِن كل شيء إِنَا مِن ذكر مُوسى. وهذا كثيراً مَا يَعْرض لِمَن دَهَمَهُ أمرّ مِن الأمُور: إما 
حب » وما وف , وإما رَجَاء » يبْقى قلبه مُنصرفا عن كل شَيء إلا عَم قد أحَبّهُ » أو خافة أو طلبه 
٠‏ بِحَيِثْ يكون عند استغراقه في ذَلِك لا يشعر بغيره. 


A 


هو أن يغيب ی يغيب بمشهوده عن شهوده ؛ وبمعبوده عن عبادته » وبمذكوره 
عن ذكره » وبمعروفه عن معرفته . فيَفتى بالمعروف عن المعرفة والعارف' 


هو أن يعيب بب السات بمعزوفة عن تعرفته + ويمتكوره عن ذكرواء 
وبمعبوده عن عبادته » وبموجوده عن وجوده" 


هو استغراق القلب في الحق حتى لا يشعر بغيره” " الصوفية " 


فإذا قويّ على صاحب الفناء هذا » فإِنّهُ يَغِيب بموجوده عن وجوده . وبمشهوده عن شهوده 
؛ وبمدكوره عن ذكرهٍ › وبمَغروفه عن مغرفته » حَنّى يَقنى مَن لم يكن › وهي المَخلوقات › العَبد 
ON SE ESE SS‏ 
محويه ٠‏ كنب أن جلا .ال نقسهفى ل (البحر) ٠‏ فى محيه ننه لف . ففل: 
أنا وقعت › ما أوقعك خلفي؟ قال: غبت بك عَنْي فظننت أنكَ نك أني 


وَهَذا الموضع زَلَتْ فيه ال ا ار SRR TIT‏ 
بينهما ٠‏ فرق في تفس وجودهما ء وَهذا غلط . فإن الخَالِقَ لا يَتحذ به شيع أصلاً ٠‏ بل ا يُمَكِن 
يتحد شَيْءٌ بشيء . إلا إذا استتحالا » وفسدت حَقِيقة كل مِنْهُمَا » وَحَصَل من اتحادهما أمْرٌ ثالث لا 
هُوَ هَذا ولا هذا , كما إذا انَحَدَ المَاءْ وَاللّبن » وَالْمَاءْ وَالْخَمْرٌ وتو ذلك , ولكِن يَتَحِدْ المُرَّاد والمحبوب 
> وَالمراذ وَالمَكْرُوهُ » ويتفقان فِي نوع الإرادّة وَالكراهة » فيُحِبٌُ هذا ما يُحِبّ هذا » وَيَبْعَْضُْ هذا ما 
يَبْعْضُ هذا » ويَرْضى ما يَرْضَى , ويسخط ما يَسَخط , ويَكْره ما يَكْرهُ » ويُوالِي من يُوَالي ٠‏ ويعادي 
من يعادي. 


وَهَذا الفناء كله فيه نقص. 


وأكابر الأولِيَاء - كأبي بكر وعمر والسابقين الأولين من المُهاجرين والأنصار - لم يَقغوا فِي 
هذا الفناء » فضنًا عَمّن هُو فوقهم من الأنبياء , وإِنْمَا وقع شيع من هذا بَعْد بَعْدَ الصّحابَة " وجامع 
المسائل » 0 / ١17١‏ ء ثم قال رحمه الله :" بحيث يُجْعَلُ وجود المَخلوقات عين وجود الحق › فلا 
ييكون ثم غيْرٌ يكون له وجودٌ أصلاً ٠‏ ومضمون أمرهم أن الوجود كله واحد ٠"...‏ الرذ على الشّاذلي 
في حِرْبَيه » وما صنّفه في آدَاب الطريق » ص ٠١١‏ . 


' الرّدُ على الشّاذليَ في حزبيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١7”‏ » ثم قال رحمه الله 
" وهذه الحال ليست واجبة ولا مستحبة » وليست حال الأنبياء ولا السابقين الأولين من المهاجرين 
والأنصار . ولا أكابرَ المتشايخ الصالحين " » ص 75١١‏ . 

ارد على الشّاذِلي في حزبَيه » وما صنق في آدَاب الطريق » ص 0, 

" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدُ على المُتقسيقة . ص ۲٠١‏ . 


3 


هو أن يَشهدَ عين وجوده › عَيْنَ وجود الحق ١‏ فيَرَى ما مبوّى عيْن 
وجود الحق عدماً » لا يَرَى موجودين أحدهما خالق › والآخَرٌ مَخلوق' " أهل 
الإلحاد من أهل الوّحدة والاتحاد " 


أن يَرَى الوجود واحداً أو وجود الخالق وجود المَخلوق" 


" أهل وَخدَة الوجود كابن سبعين وابن عربي وابن الفارض والقونوي 
و التلمساني ِ 
هو الموت" 
لقتاء المحمود 


" عند العارفين‎ " TT 


. ٠١١ الرّذ على الشاذلي في حزبّيه » وما صنّقَهُ في آدَاب الطريق » ص‎ ١ 

' الرّدُ على الشاذلي في حِزْبَيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق » ص ۹۲ 

" جامع المسائل » ه / ٠۷١‏ ثم قال رحمه الله : ولا يُرادُ به عَدَمُ ذواتهم: فإن الناس إذا 
ماتوا صارت أرواخهم إلى حيث شاء الله من نعيم وعذاب» وأبدانهم في القبور وغيرهاء منها البالي 
وهو الأكثرء ومنها ما لا يَبْلَى كأبدان الأنبياء » والذي يَبْلَى يبقى منه عَجْبْ الذّتب» منه بدأ الخلق 
ومنه يركب . فهؤلاء لما قالوا: إنه يفني جميع العالم وإِنَ ذلك واقع وممكنء احتاجوا إلى تلك الأقوال 
الفاسدةء وإلاً فالفناء الذي أخبر به القرآن هو الفناء المشهوذ بالاستحالة إلى مادةء كما كان الإحداث 
بالحق من المادة ". 

؛ الرد على المنطقيين » ۲/ ٠٤١‏ . ثم قال رحمه الله :" فلا يَشْْهَدُ لمخلوق شيئاً من الإلهية 

٠‏ فنشتهد أنه لا خالق غيره + ويشهد أنه 3 يستحق العبادة غيره » ويتحقق بحقيقة قوله: [إياك عبد 

وإياك نستعين) وقوله: (فَاعَبّدَهُ وتوكل عَلَيْه » وإلا فإذا شهدت أنه المُستحق للعبادة مع رؤيّتك 
نفسك , لم تشهذ حقيقة " إيآك نستعين " وإذا شهدت حقيقة أنّه الفاعل لكل شيء , ولم تشهد » 
أنه المستحق للعبادة ذون ما سيواه » وأن عبادته إِنّما تكونئ بطاعة رسوله » لم تَشهَد حقيقة " إِيّاكَ 
تَعْبْدُ " ١‏ وإذا تحققت بقوله: (إِيَاكَ عبد وَإيَاكَ نستعين) تحققت ق3- بالفناء في التوحيد الذي بَعَٿ الله به 
رُسله ‏ وأنزل به كُتْبّه › قال الله تعالى: (وَاذَكْر اسم ربك وَتَبَتَلْ إلِيّه تبْتيلآ رب المَشرق والمَعْرب لا 
إلةَ إلا هو فاتخذه وكيلا) ". 
وقال تعالى: (فَاعَبْدَهُ وَتوَكَل عَلَيْه) » وقال تعالى: (ِوَمَن يَتّق اللّهَ يَجْعَلَ له مَخرجا ويَرَرْقَهُ مِن حَيْث 
لا يَحْتَسِبُ ومن ينوكل على الله فهو حَسنبَة) , وقال تعالى: (قَل هو ربي لا إلة إلا هو عليه توگلت 
وإليه مكاب) ". 


۲ 





هو أن يفنى بعبادة الله عن عبادة ما سواه ومحبته عن محبة ما سواه 
وبخشيته عن خشية ما سواه وبرجائه عن رجاء ما سواه وبطاعته عن طاعة 
ما سواه فيتحقق بحقيقة قول لا إله إلا الله' 


هو أن يى بعبادة الله عن عبادة ما سواه » وبطاعته عن طاعة ما سواه 
> وبالتوكل عليه عن التوكل على ما سيواه » وبرجائه وخوفِه عن رجاء ما 
سيواه" 

هو أن يَقثى بِعِبَادَةٍ الله عَن عِبَادَةٍ مَا سواه وبحبّه عن حب ما سيواهة 
وَبِحَشَيتِه عن حَشيّة مَا سواه وطاعتِه عَنَ طاعَة مَا سواه وبالتثوكل عَليْه 
عَن التوكل عَلى ما سيواة” 

هو أن يَفنى بعبادة الله عن عبادة ما سواه » وبطاعته عن طاعة ما ميواه 
وَبِالتَوَكل عَليْه عن التَوكل على ما ميواهُ وَبِسُوَالِهِ عن سوال ما سيواه وبخؤفِه 
عن خَوف ما سيواة؛ 

هو أن يَقْنَى بعبادة الله عن عبادة ما سواه › » وبطاعته عن طاعة ما 
سواه » وبمحبته عن محبة ما سواه » وبخوفه عن خَوف ما سيواه » وبرجائه 
عن رجاء غيره » وبالتوكل عليه عن التوكل على ما سيواه” 


. ۳۳۹ / ۲  ةّيدفّصلا‎ ' 


' مجموع الفتاوی » ۸/ ۳۳۸ . ثم قال رحمه الله :" فيكون مع الحق بلا خلق › كما قال 
الشيخ عبد القادر " الجيلاني " " كن مع الخلق بلا خلق › ومع الخلق بلا نفس ". 

" مجموع الفتاوى » ۲ / "٠١‏ . 

؛ مجموع الفتاوی › ۲۲/ ۲۰۷ ۔ ۲۰۸ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" وَهذا هُوَ إخلاص الدين لله 
وَعِبَادَئُهُ وَحَدَهُ لا شريك له وَهُوَ دين الإسلام الذي أرسل اللّهُ به الرْسْل وأثزّل به الكثب ". 

* الرّدٌ على الشاذليَ في حزبّيه » وما صنّفهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١١‏ و١١75‏ » ثم قال 
رحمه الله :" وهذا حقيقة التوحيد الذي أرسل الله به الرُسل » وأنزل به الكتب » وهذا حال الأنبياء 
وأتباعهم ". 


TY 





هو أن يَفنى بعبادة الله عن عبادة ما سواه » وبمحبته عن محبة ما سيواه 


٠‏ وبطاعته عن طاعة ما سواه » وبخوفه عن خَوَفٍ ما ميواه » وبالتوكل عليه 
عن التوكل على ما سيواه' 


و 


حه" 


الفناء عن إرادة ما سبوّى الحق أو التوكل عليه أو رجائه أو خوفه أو 


القيء" 
اسم للظل الذي كان بَعْدَ الزّوال؛ 
ما كان بعد الزّوال* 


مُخْتَص بمَا بَعد الزّوال » لِمَا فيه مِن معنى الرُجوع" 


القيءُ 
هو ما صارَ للمسلمين بغير إيجاف" خيل ولا ركاب" 

' الرذ على الشنّاذلي في حزبّيه » وما صنَّقَهُ في آدَاب الطريق » ص 59 . 
' جامع المسائل . ٠۹۲/۷‏ . 


" المراد به هنا الظّل . 
؛ جامع المسائل ؛ ١‏ / 7ه ». ثم قال رحمه الله :" والظل يَعْمْ ما قَبْلهُ وما بعده " . 


° الرد على المنطقيين › ۲/ ٠١١‏ . 
` مجموع الفتاوی » ۲۳ / ۲۰۷ 7١8-‏ .ثم قال رحمه الله :" ولفظ الظل يَتناوّل هذا وهذا 


" سرعة السسَيْر والاجتهاد فيه » تفسير ابن عطية › /٥‏ ۲۸7 . 
” مجموع الفتاوى . ۲۸ / ٥٦۲‏ > والفتاوى الكبرى › > / ۲۳ ثم قال شيخ الإسلام رحمه 


الله :" وذلك عبارة عن القِتال أي ما قاتلثم عَلَيْه. فمَا قاتلوا عَليْه كَانَ للمقاتلة وَمَا لم يُقاتلوا عَلَيْه 
فهو فيْءْ؛ لِأنَ اللّ أفاءهُ على الْمُلِمِينَ؛ فإئه حَلقَ الخلق لِعبَادَتِه وَأحَلَ لهم الطْيّْبَات ليّأكلوا طيبًا 
وَيَعْمَلُوا صالِحا. والكقارٌ عَبَدُوا غيرهُ فصاروا غير مُستحقين للمَال. فأبَاح لِلمُؤْمِنِينَ أن يَعْبْدُوهُ وأن 


يَسْترقُوا أَنفْسَهُمْ وأن يَسْتَرْجِعُوا الأمْوَالَ مِنْهُم. فإذا أعَادَهَا اللّهُ إلى المؤمِنِين مِنْهُمْ فقذ فاءت أي 


7 


رَجَعَت إلى متَحِقَيها. وَهَذا الفيء يَدْخْلُ فيه جزيّة الرّءٌوس التي ؤخ مِن أهل الدمّة وَيَدْخْلُ فيه 
مَا يُوْخَدْ مِنهُم مِن الغشور؛ وأتنصاف الغشور وما يُصالح عَلَيْهِ الكفّارٌ مِن المَال كالذي يَحْمِلونة وَغَيْر 


A 





هو ما أخِذ مِن الكفار بغير إيُحاف خَيل ولا ركاب' 
ما أخذ من المرتذين والخارجين عن شريعة الإسلام 
ما أخذ من الكفار بغير قتال" 

كل ما أفاء الله على المسلمين؛ 


الفيلسوف 
مُحِبْ الحكمة* " في لغة اليُونان " 


ذلك. ويذڅل فيه مَا جلوا عَنَهُ وتركوهُ خَوفا مِن المُسَلِمِينَ كأموال بَنِي النَضير الَتِي أَتْرلَ اللّهُ فيها 
ل سورة ال MN ha‏ 

أ الإيمان » ص ٤٠٠١‏ > ومجموع الفتاوى › ۷/ ٤۸‏ . 

" جامع المسائل › © / 584 . 

" منهاج السنة النبوية » ٠ ٠١١۷ / ١‏ وجامع المسائل › ه / ٠۸٤‏ . 

؛ منهاج السنة النبوية » 4 / ٠١8‏ »ء ثم قال رحمه الله :" فَيَدْخْلْ فيه العْنَائِم, وقد يَختّص ذُلِكَ 
بمَا أفاء اللّهُ عَلَيْه مِمًا لم يُوجِف عَلَيْهِ الممَلِمُونَ بَخَيْل ولا ركاب ". 

* الصّقدِيّة » ؟ / 5" . وبيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / /0*” 2 ۳ 
45١ /‏ » ومنهاج السنّة التّبوية » ١‏ / 59" ء والفتاوى الكُبرى » " / 58” . 


{To 


القاف 


القادر 

هو الذي إن شاء فعل وإن لم يَفعل' 

هو الذي إن شاء فعل وإن شاء ترك" 

هو الذي يَقدِر على الشيء إذا أراد فعلة" 


' شرح العقيد الأصفهانية » ص ٠١‏ . 
منهاج السنة النبوية »› ٠٠١ / ٠‏ . 


" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل 2 59/9" . 


٦ 





قارعة الطّريق 
هي الجاده التي قد صارت مَحَجَّةَا 


هي التي تستلكها السابلة والمَارّة' 


القارن 

اسم لِمَن أحرم " غُمَرَةً وحَجّة " ابْتِدَاءَ » أو أحرَمَ بالغمرة » ثم أذخَل 
عليها الحج قبل طوافها" 

القاري 

هو الذي يظهر القرآن ويُخرجه؛ 

القاضي 

اسم لكل مَّن قضى بين اثنين أو حَكَّم بينهما » سَوَّاء كان خليفة أو سلطاناً 
أو وَلِيا أو كان منصوباً ليقضبي بالشرع أو نائباً له* 


القافة 
هي اسَتِدلالٌ بالشّبه على النسَب . إذا تعدّر الاستدلال بالقرائن' 


القانت 
الذي يُطيع الله ورسوله" " عبد الرحمن بن أبي حاتم " 


' شرح العْمّدّة » ؟ / 48٠١‏ ء ثم قال رحمه الله :" وسَواءً في ذلك طريق الحاضر والمسافر ". 
' شرح العْمدة . ۲ / 48١‏ . 
" مجموع الفتاوى › 558/55 . 
؛ مجموع الفتاوى » 8/٠‏ لا . 
* السياسة الشَرْعِيّة . ص 5؟ . ومجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٠٤‏ . 
آ مجموع الفتاوى › ٠‏ / ١ه"‏ 
' جامع الرسائل » /١‏ ۸ . 


T7 





هو الذي يُطيع الله دائماً' 


القبلة 
د د ۲2 
ما يستقبل 


القبيح 
ما حَصَل المكروه البغيض" 


هو ما لهي عنه؛ " الجهمية والأشعرية " 


قثل شيبه العمد 
ما كان في السوط والعصا* 


تَعَمّد الغذوان ولم يُتَعَمَّدْ القثل" 


' مجموع الفتاوى . 5/ 7719 . 
' مجموع الفتاوى » ؟؟ / 5١8‏ . 
" منهاج السنة النبوية . ۳ / ٠۹‏ . 


. ٠١۷ / ١٠۳ » مجموع الفتاوی‎ 


* مجموع الفتاوى › VA‏ 
' السياسة الشّرّعية . ص ۲۸۲ › ومجموع الفتاوی » ۲۸/ ۷۸" . 


T۸ 


القثل العمد "' المحض. " 

هو أن يَقْصِد من يَعْلَمْهُ مَعصوما . بما يَقثُلُ غالباً » سَوَاءٌ كان يَقثُل بِحَدّه 
كالسيف ونحوه › أو بثقله كالسندان' › وكوذين' القصار؛ أو بغيّر ذلك 
كالتّخريق والتغريق والإلقاء من مَكان شاهق والخذق؛ وَإِمْسَاكِ الخصيتين 
حَنَّى تخرّج الرُوح » وغم الوّجه حَتى يموت › وسقي السموم › وتخو ذلك من 
الأفعال" 


القدر 
هو عَلْمْ الله ومشيئته وكلامه؛ 

هو أن الله عَلِمَ أهلَ الجَنّة من أهل النار » من قبْل أن يَعْمَلُوا الأعمال* 
نظام التوحيد' " عبد الله بن عباس رضي الله عنهما " 


اه الي 


هو قُذرةٌ الله" " أحمد بن حنبل " 


الفدرة 
ما يَحْصْلْ به القرق بين حَركة المُرثعش › وحركة المُختار' 


' هو عبارةٌ عن الآلة المَعرُوفة » من الحديد الثقيلة › يعمل عليها الحَدّاد صناعته » محمد 
البَعْلِي ٠‏ المطلع على ألفاظ المقْذِع » ص ٠٤١‏ . 

وجاء عند د . أحمد مختار . في معجم اللغة العربية المعاصرة ›» ۲ / ۱٠١۸‏ :" كثلة حديد 
صلب » مركزة فوق قاعدة , يَطرّق الحدّاذ عليها الحديد ". 

' الوذيّن » عبارة عن الخشبة الثقيلة التي يدق بها الدَقَاقَ التياب ٠‏ محمد البَعْلِي ٠‏ المطلع 
على ألفاظ المقنع > ص ٠٤٠١‏ › وقال صلاح الذين الصّفدِي : مَدَقَ القصّار . تصحيح التصحيف 
وتحريف التخريف . ص ٠٤١‏ . 

" السياسة الشرعية › ص ۲۷۰ . ومجموع الفتاوى » ١؟/ ٠۷۴۳‏ . 

؛ مجموع الفتاوى . ۷/ ٠١١‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى » ۸/ ١١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ۸/ ۲٠۸‏ . ثم قال ابن عباس رضي الله عنهما :" فمَن وَحَدَ الله وآمَنَ 
بالقدر تم توحیذه › ومن وح الله وكذّب بالقدر نقض تكذيبه توحيده ". 

" مجموع الفتاوى » ۸/ ۳۰۸ . 

مجموع الفتاوى › ۸/ ٠٦۷‏ . 


A 





1 الج ية " 
هي السسلطان' 


القْدْرَهُ الحادثة 
ما قامت بمحل الكسئب' " أثباغ الجهم بن صفوان وحسين التّجّار وأبي 


الحسن الأشعري 5 
القدريّة المَجُوسيّة 


الذين يُكَدَبُون بقدر الله » وإن آمَنُوا بأمره وتهيه” 


الذين يَجعلون لله شركاء في خلقه › كما جَعَل الأولون لله شركاء في 
م راع 
عبيادته 


القدريّة المشركيّة 
الذين أقرُوا بالقضاء والقدر ء وأثكروا الأمرَ والتّهي* 
الذين اغترفوا بالقضاء › وزَعَموا أن ذلك يُوَافق الأمر والتهي' 


لمجو الفتاوى . 4" //راه/ا١‏ > ثم قال رحمه الله :" فلهذاء : وجب إقامَة الحذود على ڏي 
السلطان ونوابه ". 
" منهاج السنة النبوية » ۳ / 5١9‏ . 


" مجموع الفتاوى » ۳ / ١١١‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » // ٠٠۸‏ . 
ˆ مجموع الفتاوى » ” .١١١/‏ 
' مجموع الفتاوی › ۸/ ٠٠١‏ ل 5 :" لکن عندهُم هذا تناقض وَهُم خُصمَاء 
الله كَمَا جَاءَ في الحديث. وَهَولاءِ كَثِيرٌ فِي أهل الأقوال والأفعال مِنْ سُقهَاء الشعراء ونخوهم مِن 
الرّتادقة كقوؤل أبي العلاء المعري:ٍ 
أنهَيْت عَنْ قثل التُفوس تَعَمدَا ... وَرَعَمْت أنّ لها مُعَادَا آتِيًا 
مَا كَانَ أغتاهًا عن الحالين . 
وقول بَعْض السقهاء الرّتادقة: يَخلق نُجومًا ويَخلق بَيْنَهَا أقمارًا. يَقُولَ يَا قوم غضوا عنْهُم 
الأببصار. ترْمِي النسوان وتزّعق مَعْشَرَ الخضار. أطفوا الحريق وبيّدِك قد رمَيْت الثار. وتحو ذلك 
مِما يُوحِبْ كُفرَ صاحبه وقثله " 


يَشْهَدُونَ القدر » ويعرضون عن الأمر' 


القدريّة الإبْلسيّة 


الذين أقرٌوا بالقضاء والقدر . وآمَئُوا بالأمرَ والتّهي' 
الذين صدّفوا بأنْ الله آصدَرَ عنه " القضاء والقدّر والأمر والثهي يدن 


فدوة 
0 
يقتدى به » وهو الإمام” 


هو الد 
ل 


1 


س 


القدير 
مَن تقوم به القدرة" 


' مجموع الفتاوى › 8/5٠‏ . 
' مجموع الفتاوی › ۳ / ١١١‏ . قال رحمه الله في تعريفه :" الذين أقرُوا بالأمرين 
فذكَرْت الأمرين في التعريف › ثم قال رحمه الله RE‏ 
حكمته وعدله » كما يُذَكَرٌ ذلك عن إبليس " 
" مجموع الفتاوی › ۸/ ۲٠۸‏ » وعبارته رحمه الله هي :" الذين صدَّقوا بأن الله صّدَرَ عنه 
الأمران " ٠‏ والأمران ما ذكرئه فى التعريف ١.‏ وقد ذكرهما سابقاً فى تعريف القدرية المجوسية 
والقدرية المُشركية . ١‏ 1 
؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١5٠٠١‏ . 
° مجموع الفتاوى . 5/ 779 . 
' الصّفدِيّة ‏ ۲ / ٠٠١‏ . 


" الفتاوى الكبرى › ° / °١‏ . 


٤١ 


القد 

" في اللّغة " 
الشيء المُعيّن الذي ما زَالَ مَوجودا › ليس لوجوده أول' 
الشيء الذي يكون شينئاً بعد شيء” 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 487 . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" قول جعفر وسائر الْمُسَلِمِينَ وأهل الملل وَجَمَاهِير العقلاء من 
غير اهل الملل أن الله تعالى خَالِقَ كل شيءء وان مَا سواه مُحَدَت [كَائْنَ بَعْدَ أن لم يَكُنَ] » ليس 
[مَع] اللّه شَيءٌ مِن العالم قدِيمٌ بقِدم الله " › منهاج السنة النبوية › ۲ / ۲٤١‏ . 

وقال رحمه الله :" کل ما وی الله فإنّه مُحْدَث مَسْبُوقْ بالعدم باتقاق أهل الملل ٠‏ يَمَتَنِعْ 
عند أفل الملل أن يون مَوْجُودَ قدي مَعَ الله فان الله خالِق كل شيءء وكُل مُخلوق مَسَبُوقَ يعدم 
نفميه. وَإن قِيلَ مَعَ ذَلِكَ بدَوَام كونه خَالِقَاء فخلقة شَيْنَا بَعْدَ شيء دَانِمَا لا يُنَافِي أن يَكُونَ كُل ما 
سواه مَخلوقا مُحَدَنًا كَائِنَا بَعْدَ أن لم يَكنء ليس مِنَ المُمكِتات قَدِيم بِقِدم اللّه تعَالى مُسَاويًا له بل 
هذا مُمْتَنِعٌ بصّرائِح الغقول مُخَالِفْ لِمَا أخبّرَت به الرّسلُ عن الله كما قد بُسبط فِي مَوْضعه ". 
منهاج السنة النبوية » ؟ / هه" .5ه" , 

وقال غفر اللهُ له » وأسنكنه الفردوس الأعلى :" القديم ليس له ظرف زمان يتحول فيه » فإنه 
لم يَزَلْ " » جامع المسائل » ؛ / 408 . 

' الصّقدِيّة . ؟ / ٤١‏ . 

. ٤١ / ۲ . الصّقدِيّة‎ " 

؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَّلَ دِيْن المَسیح › ۳ / ۲٠۹ › ۲٦۸‏ . 

ثم قال رحمه الله :" كما قال تَعَالى: (حَتّى عَادَ كَالْعْرْجُون القديم) [يس: 4"] . وقؤلة تعالى: 


(وَإِد لم يَهَتدُوا به فسيفولون هذا إفكَ قدِيم) [الأحقاف: ]١١‏ . 

وقولة تعالى: (أفرأيثم مَا كنثم تعبدون - أنثم وآبَاؤْكُم الأقدمون) [الشعراء: ]۷١١ - ۷٠١‏ 

ثم إن من أهل الكلام مَنْ خص لفظ القديم بما لم ب يسبقه عدم أو مَا لم يَسَبِقَهُ غَيْرَهُء وَصَارَ 
هذا عنْدَهُم هُوَ حقيقة اللّفظء حَنّى صار كثِيرٌ مِنْهُمْ يَظن أن اسْتَعَمَال القديم في المُتقدم على غيْره 
9 لقا - مَجَارٌ ”5 


EAI 





هو الموجوذ الذي لم يزّل › والذي لا أول لوجوده' 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۸ / ٠٤‏ › وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" وهم ) 
المتكلمون ) لا دليل لهم على قدم شيء من العالم» وإنما حججهم تدل على قدم نوع فعله» لا على 
قدم شيء بعينه من المفعولات» وقد قامت الأدلة على أن كل ما سواه مخلوق كائن بعد أن لم يكن» 
وإن قيل: إنه لم يزل متكلماً فاعلاً. 

وعلى هذا التقدير فلا يكون عالماً بشيء من مخلوقاته» إذ كلها حادثةء وهم لا يعلمون شيئاً 
من المحدثات» ويجب أن لا يكون عالماً بما يتكلم به وما يفعلهء مع قيام الدليل على أنه يتكلم بمشيئته 
وقدرته؛ بل ولازم هذا القول أنه لم يفعل شيئاًء فإنه لا يفعل إلا بمشيئتهء ولا يشاء إلا مع علمه بما 
يشاؤه» فإذا قدر أنه لم يعلم الفعل المعين والمفعول المعينء لزم أنه لم يفعل شيئاًء ولزم أن كل من 
فعل بقدرته ومشيئته كان أكمل منه» لأنه فعل بعلم وقدرة ومشيئةء وهذا في صريح العقل أكمل ممن 
لا يفعل شيئاًء أو ممن يفعل بلا قدرة ولا مشيئة ولا علم. 

وأيضاً فإنما يجوز أن يعلم المفعولات على وجه كلي أزلي أبدي لا يتغيرء أن لو كانت 
المخلوقات مخلوقة على هذا الوجه؛ ولو كان كذلك لزم أن لا يكون في العالم شيء من الحوادثء 
لأن حدوث الحادث بعد أن لم يكن إنما يكون عن حدوث تمام علته» وحدوث تمام العلة لا بد له من 
سبب حادث» وهو تمام علته التامة» حتى ينتهي الأمر إليه تعالى» فلا بد أن يحدث ما يكون تمام 
العلة التامة لحدوث الحوادثء فإن قدر أنه لم يعلم إلا الأمر القديم الأزلي الأبديء امتنع أن يحدث 
شيئاً لوجهين: أحدهما: أن الحادث لا يحدث عن قديم أزلي أبدي بدون حادث. 

وهذا أصلهم الذي يقولون به. 

ثم نقول: إن جاز حدوث الحادث عن القديم؛ جاز أن يفعل بعد أن لم يكن فاعلاًء ولزم حينئذ 
علمه بالمحدثات. 

وإن لم يجز ذلك امتنع أن يحدث عن العلة القديمة التامة شيء من الحوادث. فلا يحدث في 
العالم شيء. 

وإذا بطل كون العالم مخلوقاً عن علة أزلية لم يحدث عنهاء لزم أن الحوادث حدثت عند كمال 
الموجب لحدوثهاء وذلك بحدوث تمام الموجب لحدوثه. وذلك يرجع إلى أمور قائمة به متعلقة 
بمشيئته وقدرته» وحيننذ فيجب علمه بهاء لأنه من لوازم نفسه» ولامتناع وجودها بدون العلم بها. 

وأيضاً فلأن الحوادث إنما هي صادرة عنه» سواء صدرت بوسط أو بغير وسط فإن لم يكن 
عالماً بها على الوجه الذي حدثت عليهء لم يكن عالماً بعلتها التامة المستلزمة لحدوثهاء لأن العلم 
بالعلة التامة يستلزم العلم بالمعلول» فإذا قدر عدم العلم بالمعلول» لزم عدم العلم بالعلة التامةء وإذا 
امتنع العلم بالعلة التامةء لزم أن ينتفي العلم بعلة العلةء حتى يلزم عدم علمه التام بنفسه. 

وإذا قدر عالماً بنفسه. لزم علمه بكل حادث على الوجه الذي حدث عليه» ولزم علمه بكل 
جزئي» لأنه هو الفاعل له على هذا الوجه. وإن كان بطريق اللزوم» فإن علمه بالملزوم كفعله 


ON 





خا اليك وان كان نوها يقير 

مالا أوّل لوجوده » وما لم يَسْبقه عدم" " أهل الكلاء " 
هو ما لا أول لوجوده” 

مالم يَمْبِقَهُ عَدَم؛ " أهل الكلام " 

لما لمْ يَسْبِقْهُ غيرُه” " أهل الكلام " 

الإلة الخالق سبحانة › الواجب الوجود" 


للملزومء والعلم التام بالملزوم يوجب العلم بلوازمه " دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١94/15١‏ 
5 . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله عن " القديم " : " قد يراد به أنه إذا حصل على صفة لازمة 
لذاته لم يجز خروجه عنها. 

وقد يريد له إذا حصل على حال عارضة له» سواء كان نوعها لازماً له أولم يكن لازماً لذاتهء 
مثل الفعل والعمل» سواء سمي حركة أو لم يسم: كالإتيان والمجيء والنزول والمناداة والمناجاةء 
وأمثال ذلك مما تنازع فيه الناس: هل يقوم بالقديم أم لا؟. 

فجمهور أهل السنة والحديث المتبعون للسلف» والأئمة من السلف والخلف» مع كثير من 
طوائف الكلام» وأكثر الفلاسفة: يجوزون أن يقوم بالقديم ما يتعلق بمشئته وقدرته من الأفعال وغير 
الأفعال» فيقول هؤلاء: قول القائل: أن القديم الحاصل على صفة. لا يجوز خروجه عنهاء إن إراد به 
مواقع الإجماع: مثل صفات الكمال اللازمة لذات الله أو نوع الصفات الازم لذات الله تعالى» فهذا لا 
نزاع فيه. 

وإن أراد به أعيان الحوادث. فما الدليل على أن القديم إذا قام به حال من غير هذه الأحوال 
المعينة» لم يجز خروجه عنها؟ ". دَرْءْ تعارّض العقل والتّقل » ۸ / ۳۲١‏ ۔ ٠٠٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ٥/١‏ . 

. ۸٤ / ۲ › الصقدية‎ " 


۳ 


مجموع الفتاوى » ۱۲ / ٠٠١‏ ., 
؛ مجموع الفتاوى . ٠١5 / ١١‏ ء والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / .١55‏ 


° الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۲٦۹‏ . 
مجموع الفتاوی » ۱۲ / ۲۳١‏ . 


٤ 





الإلهُ الواجب بذاته' 


YF “e 


صفات الله الأزلية 


القديم الأزلي" 
0 ند الواجب الوجود بتقميه . العْنِي عن كل ما سيواه » وكل ما 
سيواه فقيرٌ إليه » أحق بالكمال من المكن المُحدث المُفتقر؛ 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ١١7١/17‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۲ / ۲۳١‏ . 
" قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وأمًا كوْنْ القديم الأرَلِيَ واحداء فهذا اللّفظ لا يُوجَدْ لا في 
كِتاب [اللّه] ولا في سمتة [تبيّه] » Et‏ اسنمُ " القديم " في أمنْماء اللّه تعَالىء وَإِن كَانَ مِن 
أَمنْمَائه " الأول ". 
والأقوَال تؤعان: فما كانَ مَنْصوصا في الكِتاب [والسئة] ‏ وجب الإقرارٌ به على كُلّ ملم 
وَمَا لم يكن له أصل فِي النّص وَالإجمّاع, لم يَجِبْ قبولة ولا رده حَتّى يُعْرَفَ مَغْناة. 
فقول القائل: القديم الأزّلِي وَاحِدٌء وَإِنّ اللّهَ مخصوص بالأزليّة وَالقِدم لفظ مجمل. فإن أراد 
به أن الله ما ب يَسِنْتَحِقُهُ مِنَْ صفاته اللّازمَة له هْوَ القدِيمُ الأرّلي دون مَخلوقاتهء فهذا حق. ولكنْ هذا 
مَدَهَبْ أهل السّنّة وَالجَمَاعَة. 
وان اراد به أن القديم الأَزَلِيَ هُوَ الدّاتْ الَّتِي لا صقات لها: لا حَيَاةٌ ولا عِلمَ ولا قدرَة ؛ لأئهُ لو 
ع وام من ا ا وو 
[فهذا الاسم هو اسم للرب الحي العليم القديرء وَيَمْتَنِعْ حي لا حَيّاة له وَعَلِيمٌ لا علم له 
وقدِيرَ نا فدرَة له كمَا يَمتَنِعْ ِل ذلك فِي نظائره. 
وإذا قال القائل: صقاثة رَائِدَهُ على ذاتِهء فالمَرَادْ أَنَّهَا رَائِدَةُ على ما أثبّتةُ الثّقاهُ لا أن في 
نفس الأمر ذانًا مُجَرَّدَةَ عن الصّفات وصفات زَائِدَةٍ عَلَيْهَاء فإنَ هذا بَاطل. 
وَمَنْ حَكى عن أهل السنّة أَنَهُمْ يُتبئُون مَعَ الله ذوانًا قديمَة بِقِدَمِهء وأنّهُ مُفتقِرْ إلى تلك الدُوات» 
فقذ كذب عَليْهِم. فإنّ لِلنْظار في هذا المَقام أَرْبَعَة أقوّال: تُبُوتَ الصّقاتء وَنبُوتَ الأخوالء ونفيهُمَا 
جميعًاء وَنْبُوتَ الأخوال دون الصّفات ...". منهاج السنة النبوية » ؟/ ٠٠١٤٠-٠١٠١۳١‏ . 


*؛ مجموع الفتاوى › ۸/ ٠ ٠١‏ قال شيخ الإسلام رحمه :" ومن خَوَاصه ( الله ) أنه بكل شيء 
عليم» وأنه على كل شيء قديرء وأنه الله الذي لا إله إلا هوء وأنه الرحمن الرحيم. 

وكل اسم لا يسمى به غيره: كالله» والقديم الأزلي» ورب العالمين» ومالك يوم الدين» ونحو 
ذلك -فمعناه من خصائصه ". درء تعارض العقل والنقل ›» ٠۷۹ / ٠١‏ . 


tt0 





الذي لم يرل فيمتنع عندهم وعند سائر العقلاء › أن يكون ممكناً يَقَبَّل 
الوجود والعدم' 


الذي لم يَرَلَ مَوجوداً › ولم يسبفه عدم" 


القديم المطلق 

الذي لا يجوز عذمه" 

لا تقوم به الحوادث؛ " الفلاسفة " 
تَحُلهُ الحوادث” " الفلاسفة " 


القديم المقيّد 
هو المسبوق بالعدم أو الممكن عدمه › ولا يَحتاج إلى غيره بحال وإلى 
القائم المقيد وهو المحتاج إلى غيره' 


القْرَء 
هو الدّم لظهوره وخروجه" 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » > / ١١‏ . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَّلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 487 . 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟/ 547 . 
؛ الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١۱‏ . 
* الرد على المنطقيين » ؟/ .١51١‏ 


' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟/ 557 . 
'" مجموع الفتاوى › 5/٠‏ . 


٤ 





القرّاء 

هم جنس العلماء والعباد . ويدخل فيهم من تفرّعَ من هذه الأصتاف › من 
المتكلّمَة والمتصوفة وغيرهم' 

هم أهل الدين والعبادة' 


القرآن 
هو كلام الله الذي تكلم به" " الصحابة والتابعون لهم بإحسان " 


هو كلام الله الذي بَلَعْهُ رَسوله؛ " الصحابة والتابعون لهم بإحسان" 
کلام الله > خروفه 0 

كلام الله تعالى وأنه مذْزَلٌ › غير مَخلوق › منه بَدَآ وإليه يعود' 
sl‏ 

كلامُ الله غير مخلوق › منه بدأ" " أئمة المسلمين وجُمهورهم " 


كلامُ الله »غير مخلوق* " أجمع عليه السَّلفْ " " اتفق عليه السلف 
والأئمة ٠"‏ 


' الاستقامة › ١‏ / ۳۲۸ . ثم قال رحمه الله :" وَأمّا المقيمون من أهل الصناعات والتجارات 
> فيمكن أن يَكُونُوا من القرَاء المقيمين أيْضا " . 

. ٠١ / ٩ » جامع المسائل‎ ' 

" الجواب الصحيح لمن بذل دين المسيح » ؛ / ۳۳" . 

الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح › "٣٤ / ٤‏ . 

° الفتاوی الکبری › ٠١۸ / ٥‏ » وقال رحمه الله في الفتاوی الکبری › ٠٤١ / ٩‏ ۰ بعد ذكره 
التعريف :" ليس شيء من ذلك كلاما لغيره » ولكن أنزله على رُسلِه ". 

" الفتاوى الكبرى › ه / ١4١‏ > قال رحمه الله قبل التعريف : " اتفق عليه سلف المؤمنين 
الذين أثنى الله تعالى » على مَن اتَبَعَهم › وَذم م اتَبَعَ غير سبيلهم " 

' جامع المسائل » 8 / ١85‏ > ثم قال رحمه الله :" كما اتفق عليه السّلف " 


" الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح › ؛ / 7١‏ . 

الفتاوى الكبرى › ٠٤٠١ ٠١١ / ١‏ والاستقامة » ٠ ٠١١ / ١‏ والجواب الصحيح لِمَن بَدّل 
دين المسيح › ۳ / ۲۷۸ ٠‏ والرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق . ص .١71‏ 

'' الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق › ص .٠١١‏ 


۷ 


القرْمَطة 
هي تحريف الكلم عن مَوَاضِعِه » وإفساد الشتّرْع واللغة والعقل بِالتّمُويه 
والتلبيس' 


القريتة 
هي الدّليل العَقْلِي الدّال على امتناع إرادة المعنى الباطل' 


القرية 
هو اسم يتناول المساكن وسكانها” 
هي المكان الذي يَجْتَمِعْ فيه التّاس؟؛ 


القزع 
هو حَلْقَْ بعض الرأس دُون بَعْض”* 
حل البقض" 


القسنط 
هو العدل" 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ١59 /١‏ . 
' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الگلامية » ۲/ ١5٠.‏ . 
" مجموع الفتاوی ›» ۲۰ / ٤۷۸‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٤۷١۸ / ۲١‏ . 

° شرح العمدّة . ۱ / ۲٠۹‏ . 


آ مجموع الفتاوى › 0١‏ يعني شعر الرأس . 
" جامع المسائل › ٠١١ / ١‏ . 


A 





مو 


القن 
توزيع أحذ العدديّن على آحاد العدد الآخر' 


قسوة القلب" 
ذهاب اللّين والرحمة والخشوع منه” 


القسَىّ 
نياب تخلوطة بحرير؛ " في اللغة " 


القصارة 
ما سقط من السذيل”* 


اله Io‏ 
هو المطابق الموافق » الذي لا يزيد ولا ينقص' 
العدل" 


' الرد على المنطقيين » ٠٤١ /١‏ . 

أ الإيمان > ص ۲۹ › ومجموع الفتاوى › ۷/ "١‏ . 
"” مجموع الفتاوى » ۷ / ١‏ . 

؛ شرح العمدّة . ۲ / ٠١١‏ . 


° مجموع الفتاوى › ۲۹ › ٠‏ .۰ والفتاوی الكبرى › ۳ / ٤١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۳١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ۲۳١‏ . 


۹ 


١دادنسلا‎ 


القصم 
هو الكسرٌ الذي يكونْ في الأمور الصلبَّة" 


القطب 
الح لتر ا 
هو كوكَبْ خحَفِيَ ب يَمتَحَنْ النّاس به أبُصار هم“ 


هو الجدي . وهو كوكبٌُ خفي”* 


قصذ السّبيل 
هي سبيل الشرع › وهي سبيل الهدى والصراط المستقيم' 


القضاء 
هو إكمال الشيء وإثمامه" " لغة العرب " 
هو الإكمال والإثمام لِمَا يَخلقه " الله ٠"‏ 


مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۲۲۰ . ثم قال رحمه الله :" قالَ الجوهري: الَْدِيدْ التُؤفيق لِلمّدادٍ 
وَهْوَ الواب والقصة في القول والتمل وجل ماه إذا كَانَ يَعْمَلْ بِالمسّدادٍ. والقصد. وَالمُسَدَد المقوم 
وَسَدَّدَ رْمْحَهُ وَأمْرٌ سيد وَس أي قاصد وقذ اسنتدَ الشَيْءْ امنتقام. قال الشّاعِرٌ: أعلمّهُ الرّمَايّة عأ 
يَوْمٍ فلمًا اد سَاعِدْهُ رَمَانِي " 
' الجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › "١١/٠‏ . 


" مجموع الفتاوى › 5:٠١ /١١‏ . 
؛ شرح العمدة . ؟ / ٥٦١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوی » ۲۲ / ۲٠١۲‏ . وقد ردّه مِن ثلاثة أوجه . 
' مجموع الفتاوى , ٠٠۹ / ٠١‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۲۲ / ۳۷ . 

“ جامع المسائل » ٠١۳ / ٩‏ . ويقصذ هنا القضاء الكوني 


القضاء " للصلاة ٠"‏ 
فِعْلُ العبادات بَعْد الوّقت المحدود بالشرّع' 


قشنا الد 
فعل " العبادة " بَعْدَ روج الوقت المَضروب لها › وإن لم يَقْدِرٌ على 


۲ 


غيره 
هو فعلُ العبادة بَعْدَ خروج وقتها المُحدّد شرعاً » حَداً يَعُمُ المُكلفين" 
القضية 
هو نُبُوت التُسبَّة أو اثتفاؤها؛ 
اتِصاف المُوصوف بالصفة نفيا أو إثباتا* 
نسبَةَ المتخمول إلى الموضوع . والحخَبّر إلى المُبتدأ نفيا أو إِثْبَانَا' 


القضية اليقينية 


وه 4 0 


ما عَلِمَ أنها حَقّ علماً يقينيا' 


' شرح العمدّة . ۲ / ٠١‏ . 

" شرح العْمْدة. ۲ / ٠١۹‏ . 

" شرح العمدة . ؛ / ٠١١‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ٠١١ /١‏ . 
° الرد على المنطقيين » ٠١١ /١‏ . 


أ الرد على المنطقيين › ۱/۱ . 
" الرد على المنطقيين › ۰/۱ . 


اله فة 
Lz‏ 


هي التي يجلس عليها' 

الققازّان 

قَفِيْزٌ الطّحّان 

هو أن يُستاجر ليطحن الحب ,ء بِجِرْءٍ مِن الدّقيق" 
القلب 


المضغة الصنوبرية الشكل؛ ٠‏ التي في الجانب الأيسر من البدن › التي 
جوفها عَلَقَهَ سوداء”* 

المضغة الشكل › التي في الجسد مُجَرّده' 

" المْضّغْة الصنوبرية الشكل " المُقيّدَة بالرُوح' 

باطن الإنسان مطلقاً"' 


. ٠٠١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' مجموع الفتاوی » ١١١/۲١‏ . 

" مجموع الفتاوی » "٠١‏ / ؟١١‏ ء والفتاوى الكبرى » ؟ / ”74 . 

؛ مختصر الفتاوى المصرية » ص ٠‏ . والمستذرك على مجموع الفتاوى › ١5١/١‏ 


* مجموع الفتاوى » 1/ ١"‏ 0 

' الردُ على الشَاذِليَ في زيه » وما صنق في آداب الطريق » ص ٠۲١‏ . 

' الرذ على الشّاذلي في جزبّيه » وما صنقة في آدَاب الطريق » ص ٠۲٤‏ . 

' مجموع الفتاوى , ۹/ "٠ ٠۳‏ . ثم قال رحمه الله :'" فإنَ قلب الشيء باطنه › كقلب الحنطة 
واللوزة » ومنه مْمّيَ القليب ( البئر ) قليباً › » لأنه أخرج قلبه » وهو باطنه ". 





القلب السّليم 


هو سلامة القلب عن الاعتقادات الفاسدة › والإرادات الفاسدة وما يتبع 
ذلك' 


هو الذي يريد الخير لا الشر" 


هو الجامذ اليابس › بمنزلة الحجر لا ينطبع ولا يئب فيه الإيمان › ولا 
يرتسم فيه العله" 


' مجموع الفتاوى › “TT V/1‏ 
" مجموع الفتاوی › ٠۰‏ / ۳۰۲ › والفتاوى الکبری › ؟ / 47" ۰ ثم قال رحمه الله تعالى 
:" وَكَمَالٌ ذلك بأن يَغْرف الَيْرَ وَالشّرَ فأمّا مَنْ لا يَعْرفْ الشّرَ فذاك نقص فيه لا يُمْدَحٌ به. ولس 
المُرَّاد أن كل مَن ذاقَ طعم الكفر وَالمَعَاصِي يَكُونْ أعَلم بذلك وأكره له مِمّن لم يَدْقَهُ مطلقا؛ فإنَ هذا 
لس بمُطرد بل قذ يون الطّبيب أ a TT oS RT‏ 
الأديّان ذ فهُمْ أغلمُ النّاس بما يُصلِحُ القلوب وَيُقميدُهَا وَإنْ كان أحذهُم لم يَذق مِن الشّر ما ذاقة النّاس. 
e‏ أن مِنْ الئاس مَنْ يَحْصَل لة بذوقه الشّرَ من المَعغرفة به والثفور عَنْهُ وَالمَحَبَّة للخَيْر 
إذا ذاقهُ ما نا يَحْصَل لِبَعْض النّاس مثْلُ مَنْ كَانَ مُشْركَا أو يَهُودِيًا أوْ نصرانِيًا وَقذ عرف ما في الكفر 
مِن الشُبْهَاتِ والأقوال القاميدة وَالظلمّة والشرَ ثم شرح اللّهُ صَدْرَهُ للإسلام وَعَرَّفهُ مَحَامينَ الإسئلام؛ 
فإنهُ قذ يَكون أرغب فيه وأكره للكقر مِن بَعغض من لم يَعْرفْ حقيقة الكقر والإسلام؛ بَلَ هو مُغرض 

عن بَعْض حقبقة هذا وَحَقيقة هذا أو ملد فِي مح هذا وَدَمْ هذا ". 

" مجموع الفتاوی › ۱۳ / ۲۷۱ . 
قال رحمه الله :" قؤله تعَالى (وَمَا أرْسَلنا مِن قبْلِكَ مِنْ رسول ولا تبي إنَا إذا تمَتَى ألقى 
الشَيْطان في ميته إلى قوله: (لِيَجْعَلَ ما يْلقِي الشيطان فثنة للذين فِي قلويهم مَرَضْ والقامبيّة 
قلود بْهُمُ وَّإن الظالمين لفي شقاق بَعيد) ولِيَعَلمَ الذِينَ أوثوا العلم أنه الحق من ربَّكَ فيُؤْمِنُوا به فثخبت 
له فُلوبُهُم وإنَ الله لهادي الذين آمَنُوا إلى صراط مُسستقيم) . جَعَلَ الله القلوب ثلاثة أقسام: قاسبية 
وذات مَرّض ومؤّمِنة مُخبتة؛ وذلِك لِأنَهَا إمّا أن تكون يَابسَة جَامِدَةٌَ نا تين للحق اعتِرَافَا وَإِدَعَانَا أو 
نا تكون يَابسَة جَامِدَةً. ف " الأول " هو القامبي وَهْوَ الجامذ اليَابسَ بمنزلة الحجر نا يتطبع ولا 
يتب فيه الإيمَان ولا يرسيم فيه العلم؛ لِأنَ ذلك يَسسْتَدْعِي مَحَلَا ليَنَا قابلًا. و " الثاني " لا َخْلو ما 
أن يكون الحق ثابئًا فيه لا يرول عله فوته مَع ليه أو يَكُونَ ليئهُ مَعَ ضَعف وائحلال. فالا هو 
الذي فيه مَرَضْ والأوَّل هُوَ القوي اللَيْنْ. وذلك أن القلب بمَذزلة أعْضَاءِ الجَسد اليد ملا فامًا أن 
تون جَامِدَةٌ يَابِسَةَ لا ٿلئوي ولا تبْطش أو طش بغثف فذلك مَل القلب القامبي أوا تكُون ضعيفة 
مريضة عَاجِرَةٌ لِضَعَفِهَا وَمَرَضِهَا فذلِك مِثل الذي فيه مَرَض أوٴ تون بَاطِشة بقُوَة ولين فهو مِثل 
القلب العليم الرّحيم قبالرحمَة خرچ عن القسنوة وبالعلم خرجَ عَن المَرَض؛ فإن المَرَض مِنْ الشكوك 
وَالشَبُهَات. ولهذا وُصف من عَدَا هَؤُناء بالعلم وَالإيمّان وَالْإخْبَات. وفي قولِه: (وَلِيَعْلمَ 1 

العلمَ أنَهُ الحق مِن ربّكَ فيُؤْمِئوا به فثخبت له فُلوبْهُم) دَلِيلَ على أن العلمَ يَدْلُ على الإيمَّان ليس أن 


tor 





القلب المتيم 
هو المُعبّد لمحبوبه' 


الفلتّان 
خمسمائة رّطل بالعراقي القديم” 


القلّة 
هي الحب والخابية" 


الجرّة الكبيرة؛ 


أهلَ العلم ارتفغوا عن دَرَجَة الإيمَان - كما يَتوَهَمهُ طايقة من المتكلمَة - بَلَ مَعَهُمْ العم وَالإِيمَانَ كما 
قال تعَالى: (لكن الرَاسِحُون في العلم مِتهُم وَالمُؤْمِلُون يُوْمِنُونَ بمَا أتزل إلَيْكَ وما أنزل مِن قبَلِك) 
وقال تَعَالى: (وقالَ الّذينَ أوثوا العلمَ وَالإِيمَانَ لقد لبثثم في كِتاب اللّه) الآيّة " 

' مجموع الفتاوى . ٠١۳ / ٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذا لا يستحقه إلا الله ". 

" مجموع الفتاوى < 1/ o‏ > ثم قال رحمه الله ©" وهذا كله تقريب بلا ريب . فتحديد 
القلتين إثما هو بالتقريب على أَصُوَبْ القولين " 

, ٠١ / ١ . شرح العمدّة‎ " 


5 ؛ الفتاوى الكبرى ١ ١‏ / ؟ »ء وقال رحمه الله : " فإن القلّتيْن أكثرٌ مَا قِيلَ فيهما عَلَى الصّحيح: 
أَنَهُمَا خَسْمُمِانَة رطل بالعراقِيَ القديم فيكون هذا الرّطل المصري أكثر مِن ذلك بعشرات من الأرطال؛ 
فإنَ الرّطلَ العراقيَ القدِيمَ مِاتة وثمَانِية وَعِشرُون دِرهما وأربَعة اناع درم هذا الرس المصاري 
TTD E‏ ا و أسبَاع دِرْهم وذلِك أكثرٌ مِن 
أوقيّة وَرَبْعِ ممصرية فالخمْسمائة رطل بالعراقِي أربَعةَ وَسبتُون الفا درهم؛ وَمانتا درهم؛ وَخَمْسَة 
وثمَانون دِرهما؛ وَخَمسّة اع درم ودل بالرطل التمشاقي الذي هو ميثماتة درهم: مائة وسبعة 
أرطال وَسْبْعْ رطل. وَهَذا الرّطل المصري أرَبَعْمِاتة رطل وميه وَأربعْونَ رطلا وكمرْ أوقيّة وَمِسَاحَة 
القلتين ذِرَاعٌ وَرْبْعٌ فِي ذراع وَرُبع طولا وعَرضا وعمقا ومعلومِ أن غالب هذه الحيَاض التي في 
الْحَمّامَات المصريّة وَغيّر الحَمَامَات أكثرٌ من هذا المقدار بكثير؛ فان القُلّةَ تحو مِن هذه القرب 
الَتِي شنْتَعْمَلَ بالشّام وَمِصر فالقلّتان قِرَبّتان بِهَذِه القِرب وَهَذا كله تفريب بلا رَيْبِ فإنَ تحديد القلتيْن 
إِنّمَا هُوَ بالتفريب على أصوب القوليّن " › مجموع الفتاوى » ٠١ / ۲١‏ › والفتاوى الكبرى ١ ٠‏ / 
06 


to 





القمار 

أن يُوْخْد مال الإنسان وهو على مخاطرة » هل يَحصل له عوضه أو لا 
يحصلا 

هو المُخاطرة الدّائِرة بين أن يَغْنَمَ باذِلَ المال أو يَغْرَم أو يَسْلم" 


القنوت 

هُوَ إِدَامَةُ العِبَادَةِ سَوَاءً كَانَ فِي حال القِيَام أو الركوع أو السُجودٍ” 
هو دَوَام الطّاعة . والثبّات عليه“ 

هو المدَاومّة على الطاعة* 

هو دوام الطاعة" 

دوام الطّاعة لله عزّ وجل" 

إدامة الطاعة" 


الفثوط 


1# :8 عن ی 2 


يَعْفِرِ له ذنوبه ١‏ وإما بأن يَقول : إن نفسه لا طاوعة على التوبة » بل هو 


' مجموع الفتاوى . ۱۹ / ۲۸۳ > والفتاوى الكبرى › 45١/١‏ 
" المستدرك على مجموع الفتاوى » ؛ / 54 . 


" مجموع الفتاوی › ۲۲ / ۲۷۴۳ > والفتاوی الكبرى › ۲ / ٤۸١‏ . 
؛ شرح العمدّة . ۲ / ٠١۹‏ , 

ˆ مجموع الفتاوى › ۲۳ / ٠١١۷‏ > والفتاوی الکبرى › ۱ / ۲۲٤‏ . 
مجموع الفتاوى › ٥‏ ۹ .۰ ومجموع الفتاوى » 9۸/۲ 
" مجموع الفتاوی › ۲۲/ °٤١‏ . 

مجموع الفتاوی » ۲۳ / ٠١١‏ . 





مَغْلُوب معها . والشّيطان ونفسه قد استخوذا عليه » فهو يائِسّ من توبة نفسه 
٠‏ وإن كان يَعْلَمُ أته إذا تاب غَفِرَ له' 


أن يَعْتَقِدَ أنّ الله لا يَغفر له" 


القهار 
يَفهَر كل جبار” 


قهْرٌ الرجال 
الرجال الغالبون يعجزون القادر » ويمنعونه ويفهرونه؛ 


١‏ د ی 
مِشيَةَ الراجع إلى خَلف* " الثعلبي " 


القواد 
أَجِرَهُ المتوسيط في الحَرام' 


' تفسير آيات أشكلت » 591/١‏ . 

. ٠١ / ١٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 405/١‏ . 
؛ جامع المسائل › ۲٠١/٩‏ . 

. ١4” / 5١5 . مجموع الفتاوى‎ * 

مجموع الفتاوی › ۲۸ / ٠٠١‏ , 


القوام 
القيّام' 


40 


القول السديد 
هو المطابق الموافق" 


القول الصدق 
المعلوم بعقل أو سَمْع ؛ يُصَدّقَ بعضه بعضاً , لا يُكَدُب بعضه بعضاً" 


الفوة 
ما كان في القدرة أكمل مِن غيره؛ 


جامع المسائل » 5 / ١55‏ > قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وقال: ( و"القوام" هو القيّام 

فان کا و "قوم" أصله قيوَام وقيووم: ولكن اجتمعت الياء والواو وسبقت إحداهما بالسكون 
فُلِبَت الواؤ ياء وأذغمَت إحداهما بالأخرى» لأنّ الياء أخف من الواو. قال الفراء : وأهل الحجاز 
يصرفون الفعال إلى القيّعال ويقولون للصواغ: صيّاع. 

قلت: هذا إذا أرادوا الصفةء وهي تبات المعنى للموصوف. عَدَلُوا عن "فعَال" إلى "فيُعال" 
كما في سائر الصفات المعدولةء فان من هذا قلبً المضعف حرف عينهء رد المختلفة أبلع 
من حرف واحد مشدّد. وأما إذا أرادوا الفعل فهو كما قال تعالى: (كُونُوا قوَامِين بالقٍسط) » ولم يقل 

وقد قرأ طائفة من السلف: "الحي القيّام". ولم يقرأ أحذ قط: "كونوا قيّامين بالقسط". لأن 
المقصود أمرهم أن يقوموا بالقسطء والأمرْ طلبُ فعل يُحدِئُه المأمور. بخلاف الخبر عن الموصوف 
بأنه صيّاغ, فإنه خبرٌ عن صفة ثابتة له. ولهذا جاء في أسماء الله "القيّام". ولم يَجىء "القوّام". 
قرأ عمر بن الخطاب وغيرٌ واحد "القيّام", وقرأ طائفة "القيّم". قال ابن الأنباري : هي كذلك في 
مصحف ابن مسعود. ومن دعاء النبي - صلَى اللّهُ عَلَيْهُ وَسَلمَ - في الصحيحين : "ولك الحمدء 
أنت فيم السماوات والأرض ومن فيهن". 

" مجموع الفتاوى › ۷ °„ 

. 71:٠١ /1١/ › مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ه/ ثم قال رحمه الله " فهو قدرة أرجح من غيرها › أو القدرة 
التامّة " 





قُوَهُ التّخييل 
هو أن يَرَى وَيَسْمَعَ في تقميه . ما يَمُثّل له مِن المعاني العقليّة' " 
ملاحدة الفلاسفة " 


القوة الشهويّة 
هي قوة الرزق' 


لقو الغضبيّة 
هي قُوة النّصر" 


القوة الفدسية 

الأخذ عن القوة المُتخَيّلة » التي صّوّرت المعاني العقليّة » في المثل الخياليّة؛ 
هو أن النّبي ينال الحَدَ الأوسط ١‏ مِن غير تعليم مُعَلّم له* 
هو العقل' " ابن عربي " 


الرّدٌ على الثنّاذِليَ في حِرْبَيه » وما صنّقهُ في آدَاب الطريق » ص ٤‏ »ء وهنا يتحدثون 
عن التَّبْوّة . 

' جامع المسائل » ۸ / ٩۷‏ قال شيخ الإسلام رحمه الله :" السنّخاء يَصدْرٌ عن اللّين والسّهولة 
٠‏ ورّطوبة الخُلق . كما تصدْرٌ الشجاعة عن القوة » والصّعوبة , ويُبْس الخلق , فالقوة الغضبية هي 
: قوة النُصر ء والقوة الشهوية ٠‏ هي فوةٌ الرزق › وهما المذوران في قوله تعالى :" الذي أطعَمَهم 
من جوع وَآمَنْهُم مِن خَوْفٍ " سورة قريش آية > › جامع المسائل › //لاةا. 

, ٤۳۳ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ " 

منهاج السنة النبوية . ۸ / ٠۳‏ . 


° الرد على المنطقیین › ۲/ ٠۹۹‏ . 
' الصّقدِيّة » ٠٤١۹ / ١‏ . 





القوة العملية 


قُوَّى التّفس المحمودة 
الملائكة" 1 الباطنية 1 


قوی ١‏ تقس ' المذمومة 
الشياطين” " الباطنية " 


الوه الوهميّة 

هي التي درك بها الصداقة . والعداوة والمُوافقة والمُخالفة؛ 

هي التي ثذرك المَعنى المَحبوب المكروه ٠‏ في المُعيّن المحسوس 

الجزئي” 
هي التي يُذرك بها الحيوان ما يُحبه وما يُبْغضه › من المَعاني التي لا 

تُذرّك بالحس والخَيّال» ثم يكون حَبّه وبُغضه. لِمَحَل ذلك المعنى » تَبَعَاً لِحبّه 

وبغضه ذلك | لمَعنى' 


' الرد على المنطقيين » ؟/ 5١١‏ . 

' دَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ه / /81” . 
" دَرْء تعارُض العقل والتقل . ه / /81” . 
؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠١ / ١‏ . 
* دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١4/5‏ . 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٤١ / ١‏ -ل؛ . 


القول المُزيّن | 
هو المزين المحسن' 


القول المطلق 


يتناول قول القلب واللسان وعمل القلب والجوارح" " السّلف" 


القياس" 


۳ 


تقديرٌ الشيء بغيره > واعتباره به؛ " في اللّغة " 
تقدير الشيء بغيره” "د يف في لغة " 

تقديرٌ الشيء بنظيره' 

تقديرٌ الشيء بالشيء" 

هو ضَرب المثل" 


' مجموع الفتاوى . 55/1١7‏ . 

' مجموع الفتاوى 2» 5057/5 . 

" قال شيخ الإسلام رحمه الله : "القياس هو جماغ الأدلة التّظرية » وهو ينبوع الاستّنباط في 
الأحكام الشرعية " . ص ٠ . ٠١4‏ 

وقال ابن القيم رحمه الله عن شيخه شيخ الإسلام رحمه الله أنه كان :" يُقرر أن القياس 
الصحيح › هو ما دل عليه اللص › وأن ما خالف اللص للقياس فقد وقع في مُخالفة القياس والنص 
مَعاً " » إغلام الموقعين عن رب العالمين › ۲ / ٠٤١‏ . 

وقال رحمه الله :" مُخالفة القياس للسَّة دليلٌ على أنه قياس فاسدٌ " › بيان الدليل على تحريم 
التحليل » ص ۲۲۷ . 

؛ تنبية الرّجْل العاقل» ص ٠١4‏ . 

° الرد على المنطقيين » ١". /١‏ > ومجموع الفتاوى › 20/١5‏ . 

' جامع المسائل » ° / „9A‏ 


" مجموع الفتاوى . 4 /١‏ 5ه » وتنبية الرّجُل العاقل . ص ٠١8‏ . 
” مجموع الفتاوى . 5 /١‏ 55 . 


1۰ 


فيما جَمَعَ الله ورسوله بينها فيه, والفرق بينهما فيما فرق الله ورسوله بينها 
4 ۲ 


فيه 


4 


هو اسم جامع لكل دليل عقلي' 
هو التسوية بين المتمَاثلين والفرق بين المختلقين» والجَمع بين الأشياء 


هو الشئوية بين المُتماثلين » والتفريق بين المُختلِقين" 

هو الجَمْعْ بين المُتماثلين » والقرق بين المُختلِفين*؛ 

إسنتدلال بكلّي على تُبُوت لي آخر لِجّْئيات ذلك الكُلي”* 

إثبات خكم شيء لِشيء آخر , لاشتراكهما في عِلَّة الإثبات' 

رذ فرع إلى أصل ء بعِلّةَ جامعة بينهما" 

هو اعتبار المعنى الجامع المُشترك , الذي اغَتبّره الشارع » وجَعلهُ مَناطاً 


للحكم ا 


هو اعتبارٌ الشيء بغيره في إثبات حكمه فيه أو تفيه عنه' 
هو أن يَقِيسَ على أصل إذا كان مثله في كل أحواله'' " الحسين بن 


حسان " 


' تنبية الرّجْل العاقل » ص ٠١8‏ . 
' جامع المسائل ؛ 7١5/١‏ . 


" مجموع الفتاوى . 4؛/ لاه , ۱۹| ۱۷7 › ۲۰/ ۳۹5و 4۳۳۲/۲۲5۳۹ / 


5 دون الجملة الثانية » والمستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١58‏ . 


مجموع الفتاوى » 5٠5/٠١‏ . 

° الرد على المنطقيين » ٠١۳ /١‏ . 

' تنبية الرّجُل العاقل » ص ٠١5‏ . 

" تنبية الرّجْل العاقل » ص ٠١5‏ . 

جامع المسائل » ۲ / ٠ ۲٠٠١‏ والمستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١58‏ . 


تنبية الرّجُل العاقل » ص ك١‏ ثم قال رحمه الله تعالى :"' لِيعم قياس الطّرّدٍ والعفس ". 
'' المستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 7١١‏ . 


١ 





الطريق الذي ينال به التصديق' 


قياس الاستثنائي 
المُوَلّف من الشرطيات المُتقصلة " ولعله المتصلة والمنقصلةء الذي هو 


التلازم والتقسيم "" 


ا 


4م 
تزه 


ما تكون النتيجة أو نقيضها مذكورة فيه بالفغل” 


قياس الأولى 
ما ثبت لِمَوجودٍ مَخلوق من كمال لا تفص فيه › فالرّب أحَق به › وما 
عنه مخلوق مِن كمال لا نقص فيه , فالربُ أحق بتنزيهه عنه؛ 


القياس البرهاني 
ما كانت مَوَادُه يَقينية* 
ما كانت مقدماته معلومة' 


ما يُفيد العلم" " علماء المنطق " 


' الرد على المنطقيين » "١ /١‏ . 

" الرد على المنطقيين › ٠١ /١‏ . 

” الرد على المنطقيين » ؟/ ١١8‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ 16 . 

ˆ الرد على المنطقيين » ؟"/ ١١5‏ » ومجموع الفتاوى » 9/ /755 . 
' مجموع الفتاوى » 5/ ٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى » 4/ ١١‏ . 


11 


قياس التأصيل 
هو إِدْرَاجٌ الخاص تحت العام' 


قياس التداخل 
المؤلّف من الحَمَلِيّات" 


القياس الجدلي 000 
هو الذي مواده ما يسَلّمها المجادل › سواء كانت عَلْمِيّة أو ظنية › أو 


مَشهورة أو غير مشهورة” 


هو ما كانت مَواذه مُسَلّمة مِن المُنازع ٠‏ يَقينية أو مشهورة أو غير ذلك؛ 
ما سلَمَ المُخاطب مقدماته* 


القياس الخطابي 
مَوادُه هي المَشُهُورات التي تصلح لخِطاب الجمهور › سواء كانت علمية 


أو ظنية' 


ما كانت مقدماته مَشهورة بين الناس" 
هو ما يفيد الظن“ " علماء المنطق " 


أ جامع المسائل › ١‏ /58 . 


' الرد على المنطقيين » ٠١ /١‏ . 
" الرد على المنطقيين » ؟/ ١55‏ . 
؛ مجموع الفتاوى » 7550/8/9 . 

. ٠١ /١ › مجموع الفتاوى‎ ˆ 

' الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » 95/ ٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى . 9/ ١١‏ . 


1 





القياس الجلي 
هو القياس في معنى الأصل . وما نص على علّته » وما كان أولى بالحكم 


مِن الفرّع' 


هو قياس المعنى" 


القياس الشعغري 
هو ما يفيذ مجرد التخييل › وتحريك التّفس" 
هو ما كان مواده مشعوراً بها غير معتقد معتقدة ؛ 


قياس الشُمول 
هو انتقال الدذهن من المعين ٠‏ إلى المعنى المشترك الكلي ١‏ المتناول له 


ولغيره” 


إأخال الشيء تحت حكم المعنى العام الذي يَشمله' 
هو العلم بثبوت الحكم لكل فُردٍ مِن الأفراد' 


' تنبية الرّجُل العاقل » ص ٠٠١‏ . 

' تنبية الرَجُل العاقل » ص ۲٠۲‏ » وانظر :ص ۲۲۷ . 

. ٠١ /١ › مجموع الفتاوى‎ " 

' مجموع الفتاوی » ۲٠۸ /٩‏ . ثم قال رحمه الله تعالى :" كالمُفرحة والمُحزنة والمضحكة 


* الرد على المنطقيين » ١٠ /١‏ 
قال رحمه الله +" القِيَاس العقْلِيَ وَالشتّرْعِيَ وَغَيْرهِمَا نواعيْن: قِيَاسْ شمُول وقِيَاس تغليل. فان 


قياس الثمثيل مُلترج في أحدهما؛ ِأن القذر المشثرك بين المثليّن إن كان هو محل الحم فهو قياس 
شمول » وإن كَانَ متاط الحكم فهو قياس تعليل ' '. مجموع الفتاوى » ٠۸ / ١٠۸‏ د ”0 


' مجموع الفتاوى » 559/9 . 
" الرد على المنطقيين » ؟/ ٠١5‏ . 


1٤ 





قياس التمثيل 

هو انتقال الذهن مِن حكم مَعَيّن إلى حُكْم مَعَيّن . لاشتراكهما في ذلك 
المعنى المشترك الكُلّي' 

هو الحكم على شيء بما حَكمَ به على غيره » بناءً على جامع مشترك 
٠‏ 1 

تعلق الحكم بالوصف المشتركء الذي هو علة الحكم.ء أو دليل العلة» أو 
هو ملزوم للحكم" 

تشبية أمر مُعيْن بأمر مُعَيّن › إمّا بجامع وإما بغير جامع' 

الذي يَستوي فيه حكم الأصل والفرّع* 

إلحاق الشيء بنظيره١'‏ 

استدلال بِجْرَْئِي على جِرْئِي" " أهل المنطق " 


قياس العكس 
هو تفي حكم الأصل عن الفِرّع لاقتراقهما في مناط الحم" 
اعتبار الشيء بنقيضه» حتى يعلم أن حكمه نقيض حكمه' 


' الرد على المنطقيين » ١77/١‏ . 
' الرد على المنطقيين » 70١8/١‏ . 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . ٠١١ /١‏ . 


؛ جامع المسائل › ١‏ / 58 » وقد رده . 
' شرح العقيد الأصفهانية . ص 48 . 
أ مجموع الفتاوى › ۹/۹ . 


" الرد على ١‏ : لمنطفيين › „۳/١‏ 
“ منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠٠١‏ . 


' دَرْء تَعارْض العقل والتقل » ه / ٠١۹‏ . 





هُوَ أن يَتبْتَ فِي الفرع نقيضْ حكم الأصلء لائتقاء العلّة المُفتضبيّة له 
الأصّل' 


قياس العلة 
إبداء الجامع' 


القياس الفاسد 
هو التسوية في الجنس بين المتباينين ٠‏ تبايتاً لا يكاد يجمعها جامع" 
تشبية الشيء بخلافه . وأخذ القضية الكلية باعتبار القدر المشترك » 


قياس الدّلالة 
ما يَدّل على العلّة* 


قياس الشمول 
الذي تسنتوي أفرادة" 


مجموع الفتاوى › ٠١٦ / ٩‏ »۰ والفتاوى الكبرى » ؛ / 554 . 

' الرد على المنطقيين » 18/١‏ . 

" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » ؟/ 8859 . 

؛ مجموع الفتاوى » /٦‏ ۲۹۸ . 

° الرد على المنطقيين ٠‏ ؟١/‏ 18 » قال شيخ الإسلام رحمه الله :" كل عِلَّةَ فهي دليل على 
المعلول» وليس كل دليل علة. 

ولهذا كان قياس الدلالة أعم من قياس العلة وإن كان قياس العلّة شرف لأنّه يُفيد المسّبب 
العلمِي والعيّنِي. وقياس الدلالة إِنّما يُفيدْ السبب العلمي. 

ولهذا يُعظمون برهان اللَّمِيّة على بُرهان الإنِيّة» ويقولون: بُرهان " لِمَ " أشرف من برهان 
" إن " " دَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ١١١/15٠١‏ . 


' شرح العقيد الأصفهانية . ص 48 . 


211 





قياس الضمير 
كُلَ تيل نظري فا بدَ فيه من مَقدَمتيْن» لا يَحْتَاجُ إلى أكثرَ ولا يُجزئ اقل 
وإذا اكْتفِي بوَاحِدَةٍ قالوا: حذفت الأخرى' " المنطيقيون " 


قياس الطرد 
هو إثبات مِثل حُكم الأصل في الفرع . لاشتراكهما في مَناط الحُكُم” 


اعتبار الشيء بنظيره» حتى يجعل حكمه مثل حكمه" 


القياس المتحض 

هو أن ينص على حم في أمور › قد يْظنَ أنه يَختصْ الحكمَ بها , فيَستدل 
على أن غَيْرَهَا مثلها إمّا لاكتقاء القارق؛ أؤ لِلِاشِرَاكِ في الصف الذي قام 
الدليل على أن الشارع عَلَقَ الحكم به في الأصل* 


القياس الموصول 


وجيرور و 


هو ما لا يُدَكُرُ فيه إلا نتيجة واحدة” 


' منهاج السنة النبوية . " / ."”١8 "١54‏ 
" منهاج السنة النبوية » ” / 5١5‏ . 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل . ه / 809؟ ,. 


؛ مجموع الفتاوى » ٠۷ / ٠١‏ . 
° الرد على المنطقيين » ؟/ ١ه‏ . 


1۷ 





القياس المفصول 
هو ما يُدَكرُ فيه عَقِبَ كل مُقدمتين نتيجة' 


القياس المُغلطي السوأفضسنطائِي 
هو ما كانت مواده مُمَوهَةَ بشبه الحق' 


القياس المنطقي 
آله قاذ ۾ * 1 و 5 دم أ مت ره 0 
نونية » تمنع مُّراعاتها الدهنَ أن يَزْلَ في فِكره” " أهل المنطق " 


القياس الوجودي 
هو القياس بجامع يشتركان فيه* 


القيافة 
الاستذلال بالشبّه على التّسّب* 


القيد 
سير ثان على ظهر القدّم' 


' الرد على المنطقيين » ؟/ 5١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ٠٠۸ /٩‏ . 
" مجموع الفتاوى » 1/9 . 

؛ تنبية الرّجُل العاقل » "١9‏ . 
° البو ات › ص ٠۸١‏ . 

' شرح العْمدّة . ؛ / ٤۸۷‏ . 


1۸ 


القيوم' 
القائم بنقسه › المقيم كل ما سواه" 

الدّائم الباقي الذي لا يَزول ولا يُعْدَم » ولا يَقنى بوه مِن الوجوه" 
القائم بنفسه › المقيم لكل ما سواه“ 

القائم المقَيْم لِمَا سواه 

القائم بنقسيه المقِيم لغيره' 

الذي لا يَرُولَ عن مكانه ولا تتحرك" 

الذي لا زَوَالَ له" " الحسن رضي الله عنه " 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" فاسمّه سبحاته "القيوم" يَقتضي الدوام والثبات والقوة. 
ويّقتضي الاعتدال والاستقامة» وقد صف نفسه بأنه قائم بالقسط ( شهد اللّهُ أنه لا إلة إلا هو 
وَالْمَلَائِكَةُ وأولو العلم قَائِمًا بالقِسسْط نا إلة إِنَا هُوَ العزيزٌ الْحَكِيمُ " سورة آل عمران آية ٠" ١8‏ وأنه 
على صراط مستقيم (إِنَي تَوَكَلتَ على اللّه ربّي وربكُم مَا مِن دابّةَ إلا هو آخذ بتاصيتها إن ربّي على 
صرَاط مستقيم " سورة هود آية 55 " . ومنه قوله: (لقد خَلقْنا الإنسَانَ في أخسن تقويم ) " سورة 
التين آية ؛ " ٠‏ ومنه قامَةٌ الإنسان وهو اعتداله» ومنه قيام الإنسان» فإنه يتضمن الاعتدال مع 
كمال وطمأنينة» ومنه قول الشاعر : 

أقيْمي أم زلباع أقِيْمي ... صدور العيس شطر بني تميم 

فإنه أراد: وجهي صدور العِيّس نحو بني تميم. والعيْس هي الإبل التي تركب ويُحَمل عليهاء 
ويقال: الإبل العيْس» جمع عَيْسَاء " . جامع المسائل › ٠۷١ / ٠‏ . 

وقال رحمه الله :" وهو سبحانه القيوم الصمد › القيوم عن كل ما سيواه › مع أنه بائن عن 
مخلوقاته › ليس هو في مخلوقاته › بل هو فوق سمواته على العرش ٠‏ بائن من خَلقِه " » جامع 
المسائل . ۷ / ٤۸‏ . 

' الصّقديّة » ۲ / ۲١‏ › ثم قال رحمه الله :" لا يكون فقيراً إلى غيره " . 

" مجموع الفتاوى » /١‏ 7550 . 

؛ مجموع الفتاوى » ٠١۲ / ۱١‏ . 

* الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۲٠۹‏ . 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟١/ ١١59‏ . 

" شرح العقيد الأصفهانية . ص ”١‏ . 

. ٠١ / ١ » جامع المسائل‎ “ 


۹ 





الذي لا يزول' " غير واحد من السّلف " 


الكاف 


الكاذب 
القائل بغير علم' 


الكاليء 


هو الموخر الذي لم يَفبض بالمؤّخر الذي لم يُقبّض" 


الكامل 
الذي له أبُعاض جنه 3 لل الجبّائي لل 


' جامع المسائل » 40/1١‏ . 
' الإختائِيّة ( الرَّدُ على الإختائِي ) ٠‏ ص ٩۷‏ . 


" مجموع الفتاوى › “65/1 . 
؛ مجموع الفتاوى » 77/56 . 


الذي لا يزول' " غير واحد من السّلف " 


الكاف 


الكاذب 
القائل بغير علم' 


الكاليء 


هو الموخر الذي لم يَفبض بالمؤّخر الذي لم يُقبّض" 


الكامل 
الذي له أبُعاض جنه 3 لل الجبّائي لل 


' جامع المسائل » 40/1١‏ . 
' الإختائِيّة ( الرَّدُ على الإختائِي ) ٠‏ ص ٩۷‏ . 


" مجموع الفتاوى › “65/1 . 
؛ مجموع الفتاوى » 77/56 . 


الكاهن 
قد یخبر بغيب بكلام مسجوع' 
يُخْبِرَ أحياناً بواحدة تصدق' 


الكبائِر 
هي ما فيها حد في الدنيا أو في الآخرة" 
كل ذلبٍ فيه حذ في الدنيا' 
ما توعد عليه بالثّار* 


کل ذنبٍ فيه وعید' 


الكَبْت 
الإثلال والخِزّي والصرّع"“ 


الكتاب 
هو الكلام المنْزّل الذي يُكْتب" 


المكتوب فيه فيكون هو الكلام' 


' مجموع الفتاوی ›» ۱١‏ / ۱۸ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » 7 / ١7/١‏ . 


" مجموع الفتاوى » 551/١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 581/١١‏ . 

° مجموع الفتاوى . 581/١١‏ . 

` مجموع الفتاوى » 581/١١‏ . 

' الصارم المسلول على شاتم الرسول : ٠٠ /١‏ . ثم قال رحمه الله :" قال الخليل : الكبت 
هو الصرع على الوه » وقال النّضر بن سْمَيْل وابن قُتَيْبّة : هو الغيظ والحزن " . 


ت 


^ الثبوات .ع ص ١5”‏ . 
مجموع الفتاوی › ٠١‏ / ۲۲۳ , 


۷١ 





دى #" * 


ما يكْتب فيه" 


الكثرة 
هو المجتمع من وحدات' " ابن سينا " 


الكذب 
هو تقيض الصدق” 
الكدّاب 


من أخبّر عن الشيء بخلاف ما هو عليه » مِن غير اجتهاد يَعَدْرٌ به“ 


الكراء 
اسم لِمَا وَجَبَ فيه أجرَة معلومة , إما عَيْنَ وإما دَين* 


الكرامة 
هي لزو م الاستقامة١‏ 


. 7١7” / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

' الرد على المنطقيين » 58/١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » / / 44١‏ . 

؛ النْبْوَات . ص 78٠٠١‏ . قال شيخ الإسلام رحمه الله :" كل مَّن خالف طريق الأنبياء لابْدَ له 
مِن الكذب والظلم إمّا عَمْداً وما جهلا" التْبْوَّات . ص 75٠١‏ . 

ˆ مجموع الفتاوی › ۲۹ / ١١١‏ . 

' جامع المسائل . ١48 / ١‏ ؛ ثم قال رحمه الله :" وهي طاعة الله » وإنّما هي مما يبتلي 
الله بها عبده ٠‏ فإن أطاعة بها رفعَةٌ » وإن عصاة بها حَفَضَهُ ". وجامع الرسائل » ۲ / «For‏ 
ومجموع الفتاوی › ۱۰ / ۲۹ ۰ ۲۹۸/۱۱ . 


VY 





هي قُوَى نفسانية' " الفلاسفة " 


الكرم 
اسم جامع لجميع المَحاسين" 


الكّره 
هو الشيء المَكروه” 
المَكروه؛ 


الكَرُوييون 

هم العاكفون في حظيرَة القدس . لا التفات لهم إلى الآدميين › بل لا 
التفات لهم إلى غير الله تعالى » لامئُتغرّاقهم بجمال الحضرةٍ » حضرة الربُوبية 
وجلالها” 

هم العقول العشّرَة" " الفلاسفة " 


' الصّفدِيّة ١58 / ١ ٠‏ , ثم قال رحمه الله عن هذا التعريف :" من أبطل الباطل ". 


' مجموع الفتاوى » كا/١6”.‏ 

" مجموع الفتاوى » 5"8/1١5‏ . 

؛ جامع المسائل › ٠0/۱‏ . 

° بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية > ص ٠ ۲۲١‏ وقد رده › فقال 
رحمه الله ص ":۲۲٠‏ وأما قوله: "مستغرقون بجمال الحضرة وجلالها" › فهذا الكلام من جنس 
الطامات › فان هذا من جنس ما يُسميه بعض الصوفية : الفناءء وهو استغراق القلب في الحق › 
حتى لا يَثْلْعرَ بغيره › ومعلوم باتفاق الناس › أن حال البقاء أكملٌ من الفتاء » وهذه حال الأنبياء 
والمرسلين › والملائكة المقربين ". 

' بُغْيَةَ المُرتاد في الرّدٌ على المتفلسيقة > ص ۲۲۳ » ثم قال رحمه الله :" ومعلوم أن هذا كله 
ليس من أقوال أهل الملل اليهود والتصارى فضلاً عن المسلمين " . 


VT 


الككقسب 

هو الفِعْلُ الذي يعود على فاعله بنفع أو ضر" 

عبارة عن اقتران المقدور بالقدرةٍ الحادثة"" المعتزلة وغيرهم " 

ما قام بمحل القدرَةٍ الحادثة"" أثباغ الجهم بن صفوان وحسين التّجّار 
وأبي الحسن الأشعري " 

هو المقدور بالقذرة الحادثة“" أثباغ الجهم بن صفوان وحسين التجّار 
وأبي الحسن الأشعري " 

هو الفِعْلُ القائم بمَحَل الفذرة عليه” " " المعتزلة وغيرهم " 

ما وجد بالفاعل وله عليه قدرة محدثة' " الجهمية " 

ما يوجد في مَحَلَ الفدرة الممُحدثة" " الجهمية " 


ما قام بمَحل الفذرة"" أثباع الجهم بن صقوان وحسين التجار وأبي 
الحسن الأشعري " 


الشف عن الشيء 
هو إِظهَارَه وإِبْرازّه' 


' مجموع الفتاوى . ۸/ ۳۸۷ . 
" مجموع الفتاوی › ١١9/8‏ . 
" منهاج ١‏ لسنة النبوية › ۳ / ۲١١۹‏ . 


؛ منهاج السنة النبوية › ۳ / ٠٠۹‏ . 


° مجموع الفتاوى » // ١١9‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۸/ ٠٦۷‏ . 
" مجموع الفتاوی › ۸/ ٤٦۷‏ . 
منهاج السنة النبوية » ۳ / 5١9‏ . 


* جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيًا الحَمَويّة . ص ٠١9‏ . 


V٤ 


الكف 
هو ممْع الشّغر والثّوب مِن السجود' 


القفت 


الجمع والضم' 


الكفر 
اسم جامعٌ لكل ما يَبُغضه الله ويتنهى عنه” 
الذي هو تكذيب أو استكبار ؛ 


هو تكذيب الرّسول في شيء مما جاء به” " الرّازي وأبو حامد 
الغزالي " 


هو الجهل بالله' 1 صفوان بن الجهم 1 


الكفرٌ المطلق 
هو الكفرٌ الأغظم المخرج عن الملّة" 


أ مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ۲١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۲۲ / ٠٠١‏ . 

" مجموع الفتاوى » ٠١‏ / ۲۸۳ , 

مجموع الفتاوى › T/1‏ 

* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲٠٠ /١‏ › وقد رَد على هذا التعريف . 

" : بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ” / 155 و 350 . قال رحمه الله‎ ١ 
. الجهل به " يعني الله تعالى‎ 

" شرح العمْدة » ۲ / ۷١‏ . 





الكفور 
هو الجاحِد للحق » وإن كان مجتهداً مخطناً' 


الكلالة 
مَن لا والد له › ولا ولد" 


الكلام 

هُوَ المَغنى الَّذِي قامَ بالقلب » مِن مَعنى الأمر وَالتَّهْي وَالْحَبّر والاستخبار” 
هو معنى الحَبَرٌ القائم بالتّفس؛ 

اسم للفظ والمعنى” 


اسم للفظ الدال على المعنى' 
المَغنى المَدلول عليه باللّفظ" 


مُجَرَّدْ معنى قائم بالتّفس" 


' مجموع الفتاوى › 5/5 . 
" جامع المسائل »› ۲ / "٠١‏ . 


" الاستقامة » ۲٠۹ /١‏ . وقد ناقش هذا التعريف ورده . 
وقال رحمه الله تعالى :" وقد يراد بلفظ الكلام المفعول › وهو المخلوق › والمصنوع بالكلام 
> كما يُراذ بالأمر : المَخلوق بالأمر " ٠‏ رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم › وخلق القرآن › ۳<٤‏ 


؛ الفتاوى الكبرى › ٠ ۲٠٠١ / ١‏ والتعريف يَذكُره رحمه الله تعالى في باب مُناقشة أهل البدع 


ˆ مجموع الفتاوی › ۲۰۹/٦‏ . انظر : ٠١١۷/١١‏ . 
` مجموع الفتاوی › ٥۳۳ /٦‏ ء ودَرْءٌ تعارُض العَقل والنقل › ۲ / "٠١‏ . 
" مجموع الفتاوی › ٥۳۳ /٦‏ ء ودَرْءٌ تعارُض العقل والثقل » ؟ / "۲١‏ . 


* جامع المسائل › ٩‏ / ۲۸ . وقد رده . 


A 


انم لكل منهما بطريق الاشتراك' 

مَقولٌ بالاشتراك على كل منهما ' 

المعنى القائم بالنّفس" 

معنى قائم بالّفس؛ " الأشعري " 

معنى قائم بتفميه” 

هو حروف وأصوات قديمة' 

اسم لمجموعهما" 

اسم للمعنى المدلول عليه بالّفظ بطريق العموم” " مذهب السلف 
والفقهاء والجمهور " 

اسم للخروف والمعاني جميعاً' " أحمد بن حنبل وغيره " 

فو اک ف ااك 

معنى قائم بذات المتكلم''" عبد الله بن كلاب والأشعري وأتباعهما" 


أ مجموع الفتاوى › ٠۳۳ /١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ” / 59" » يعني :" اللّفظ والمعنى ". 


" الفتاوى الكبرى › ° / ۲۷۷ . 
: الفتاوى الكبرى » ° / "٤١١‏ . 
° منهاج السنة النبوية » ۳ / ۲۲۳ . 


منهاج السنة النبوية › ۳ / ۲۳ . 


" دَرْءْ تعارض العقل والتّقل » ۲ / ۳۲۹ » ثم قال رحمه الله :" وإن كان مع القرينة يراد به 
أحدهماء وهذا قول الأئمة وجمهور الناس» وحينئذ فمن أثبت هذه المعاني وقال: إن اسم (الكلام) 
يتناولهما بالعموم أو الأشتراك يمكنه إثبات قيام اللفظ والمعنى جميعاً بالذات ". 


^ مجموع الفتاوى › ٦‏ / °۳۱„ 

؟ مجموع الفتاوى » ۱۲ / ۳۸١‏ . 

. وقد رَد على هذا التعريف‎ . ٠۲١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ ٠ 

. "١ 5/١ › والفتاوى الكبرى‎ › ٥۲١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ '' 


VY 


الكلام الجامع 
المثمائلين » وفرقا بين المُختِفين! 


کلام الله 
تلك المعاني التي تفيض على تفس النبي › والحروف التي تتشكل في 
تسه" 


اسم لِمَا يقوم بالله ويتصف به . لا لِمَا يَخلِقه في غيره” 
الكلام الذي هو الصفة؛ 


' مجموع الفتاوى » 574/1١5‏ . 

" الفتاوى الكبرى › ٠‏ / ؟ 5 » وقال رحمه الله :" المتفلسفة تزعم أن كلام الله ليس له وجود 
إلا في نفوس الأنبياء » ثفاض عليهم المعاني من العقل الفعال › فيصير في لفوسهم حروفاً " › 
الفتاوى الكبرى . ه / ١٠٤١‏ 

" الفتاوى الكبرى ٠‏ ه / ٠» ٠١”‏ قال رحمه الله قبل التعريف :" وَهَؤُلاء وافقوا الجَهمِيّة في 
0 وفي أَنَّهُمْ جَعَلوا هذا مَخَلوقا كَمَا جَعَلثهُ الجَهْمِيّة مَخلوقاء 
لين فارقوهُم فِي أَنَهُمْ أثبئوا مَعْتَى القرآن غيْرَ مَخلوق, وقالوا إن كلام الله اسم لِمَا يَُومُ به وَيَتَصف 
به ل لم كله في غره؛ واطقوا القول يأ الفران عيذ مخلوق. ؛ وإن كانوا لا يُرِيدُونَ جمِيع 
المَعتى الذي أرَادَهُ السّلف والأئمّة وَالعَامّة بل بَعْضةء كما أن الجهميّة ثطلق القول بأن القوؤل كنام 
اللّه ونا يَعْنُونَ به المَغتى الذي يَعَنِيه السّلف والأئِمّة وَالعَامّةَ ولكِن هولاءِ مَنعوا أن تون هذه 
الخْرُوف مِن كلام اللّه والجهمِيّة المخضة سمُوهَا كلام اللّهه لكن قالوا هي مَعَ ذلك مَخلوقةء وَأوليِكَ 
ا يَجْعَلُونَ ما يُسَمُونَهُ كلامَ اللّه مَخْلوقا ". 


؛ دَرَءْ تعارّض العقل والثقل » ؛ / 557 ء ثم قال رحمه الله :" كقوله تعالى: ( وَتمّت كَلِمَة 
رَبك صدقاً وعذلا) » وقوله: ( يُريْدُونَ أن يُبَدَلُوا كلام الله ) ". 

وقال رحمه الله :" لفظ الكلمة والكلام » يُرَادْ بهما الكلام الذي تَكَلّمَ به ؛ وذلك صفة مِن صفاته 
قائمة بذاته » ليس بمخلوق منقصل عن ذاته › ولا بائن عنه › فصفة الموصوف لا يجوز أن ثفارق 
ذاته وتنتقل عنه ٠‏ وإن كان مَخَلوقاً . فكيف في الخالق سبحانه ؟! . 

والكلام يتكلم به المتكلم » فيُقال خَرَج منه الكلام » وبّدأ مِنه الكلام » وهو لم يفارق ذاته › 
وينتقل منه إلى غيره " كبرت كَلِمَةَ تخرّجٌ مِن أفواههم " . فهذه الكلمة التي هي كلمة مخلوق › 
وقد قيل : إنها خَرَجَتْ منه ٠‏ ومع هذا لم ثفارق ذاته وتنتقل لغيره » فكلام الله أولى بذلك » ولهذا 


VA 


ما قعل بالكلمة' 

هو ما يَسمَّعه في تبه من الأصوات › بمنزلة ما يراه النائم في مَنامه" 
" الفلاسفة " 

هو ما يَخذث في تفس النبي من أصوات › يَسْمَعها في تبه لا خارجاً 
عن تفسه؛ 


قال السّلف :" القرآن كلام الله » غير مَخلوق , منه بَدَأْ وإليه يَعْودْ ". رسالة في كلمة الله عيسى 
بن مريم » وخلق القرآن » ص  ””‏ 35 . 

' يعني ما تم وخلق بكلمة الله تعالى . 

' دَرْء تعاض العقل والنقل › ۷ / ۲٠۲‏ › ثم قال رحمه الله :" كالمسيح الذي قال له (كن) 
فكان» فخلقه من غير أب على غير الوجه المعتاد المعروف في الآدميين» فصار مخلوقا بمجرد 
الكلمة دون جمهور الآدميين» كما خلق آدم وحواء أيضاً على غير الوجه المعتاد, فصار عيسى 
عليه السلام مخلوقا بمجرد الكلمة دون سائر الآدميين ". 


" الرد على المنطقيين » ۲ / "١‏ . 
؛ شرح العقيد الأصقهانية »> ص ٠٠١‏ . 


<۷۹ 


هو معنى واحد قائمٌ بالدّات' " أهل الكلام " و " الكلَابيّ "" 
ما يُتخصّل في نفس النبي من الصُوّر والأصوات” " الفلاسفة " 
ما يَحْصلُ في تفس النبي من " الصّور الخياليّة "*" الفلاسفة " 
فيض فاض على تقسبه من العقل القعال* " الفلاسفة " 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 4 / ٠ ٠٠٠١‏ ثم قال رحمه الله شارحاً لكلامهم :" 
هو معنى جميع كلام الله ٠"‏ وقد رذه . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" والقؤل الثاليث: قول أبي مُحَمَّدٍ عبد الله بن سَعيدٍ بْن كُلَاب 
البتصطري وَمَن انْبَعَهُ: كالقلانسي وأبي الحسن الأشعري وَغَيْرهِم أن كلام اللّه مَعْنَى قَائِمٌ بذات اللّه 
هو الأمْرُ بكل مَأْمُور أمَرَ اللّهُ به وَالخَبَرُ عَن كل مُحْبّر أخبّرَ الل عنه إن عبر عَنهُ بالعربيّة كان قُرآنًا 
وَإن عبر عَنهُ بالعبريّة كَانَ تؤراةً وَإن عَبْرَ عَنْهُ بالسريانية كان إنجيلًا. وَالأمْرٌ وَالنَهي وَالحَبَرُ ليْسَت 
أنوَاعا له ينقميم الكلامُ إلَيْهَا وَإِنّمَا كُلّهَا صفات له إضافِيّة كما يُوصف الشّخص الواحذ بِأَنَّهُ ابْنْ لِرَيْدِ 
وعم لِعَمّرو وَخَالٌ لِبَكر والقايلون بهذا القؤل مِنْهُمْ مَنْ يَقُول: إِنَّهُ مَعْنَى وَاحِدَ في الأزّل وَإِنَهُ في الأزّل 
أمْرٌ وتهي وَحَبَرٌ كَمَا يَفولهُ الأشعري. وَمِنِهُم مَن قال: بَلْ يَصِيرٌ أمْرًا ونهيًا عِندَ وُجُودٍ المَأمُور 
والمَنهي. ومِنهُم مَن يَفول: هُوَّ عِدَهُ مَعَانِ الأمْر وَالتَهي وَالحَبَّرٌ وَالِاستِخْبَار. وقذ أَلْرّمَ الئاس أصحاب 
هذا القؤل أن يَجْعَلُوا العلمَ وَالقْدرَة وَالإِرَادَة وَالْحَيَاةٌ شَيْنَا وَاحِدَا فاغترف مُحَقَقُوهُمَ بصحة الإِلزّام " 
> مجموع الفتاوى › 56/1١‏ . 

وقال رحمه الله :" وَهذا كما أن أقواما ابْتَدَعوا: أنَ حُرُوف القرآن ليْسَتْ من كلام اللّه » وأنَ 
كلام الله إِنَمَا هُوَ مَعْنَى قَانِمُ بذاتِه هو الأمْرْ وَالتَهي وَالحَبَرْ وَهَذا الكلام فاسِد بالعقل الصّريح والتّقل 
الصّحيح فإنّ المَعتى الوَاحِد لا يون هو الأمْرَ بكل مَأمُور وَالحَبَرَ عن كل مُخبر ولا يَكون مَعْتَى 
الثّوْرَاةٍ والإنجيل والقرآن وَاحِدَا وَهُمْ يفولون: إذا عْبَّرَ عن ذَلِكَ الكلام بالعربِيّة صار قُرآنًا وإذا عْبَرَ 
عَنهُ بالعبريّة صارَ تؤراةً وَهذا غلط فإن التوراة يُعبْرُ عَنهَا بالعربيّة وَمَعَانِيهَا لِيِسَتْ هي مَعَاِي 
القرآن والفرآن يعبر عنة بالعبريّة وَليسَت مَعَانيه هي مَعَانِي التّورَاةِ.." » مجموع الفتاوى » ٠‏ / 
STE 4#‏ 

منهاج السنة النبوية › 45١ / ٣‏ . 

" الرد على المنطقيين » ١91/١‏ . 

؛ دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . ٠٠١5 / ٠١‏ ». وعبارته رحمه الله :" الملائكة ما يَتمَتلُ في 
نفس النبي مِن الصور الخَيّالِيّة الُورَانِيَّة » وكلام الله ما تحصل في نفسه من ذلك ". 

° مجموع الفتاوى . 5/ ٠‏ 4ه . قال رحمه الله قبل التعريف:" ودخلت الفلاسفة من هذا الباب 
» فُزّعموا أن تكليم الله لموسى " 


SA. 





ما يفيض على النفوس الصافية' " الفلاسفة " 


ما يفيض على تفوس الأنبياء الصافية القدسبيّة من العقل القعال" 
ما يفيض على " الأنبياء " من فوس الأنبياء وغيرهم" 

اسم لما يفيض على قلب النبي › من العقل الفعال أو غيره؛* 

1 الصابئة 1 

ما يفيض على نفس الثبي* 

فَيْض فاض على الفوس › ليس له وجو في الخارج" 

معاني قائمة بالنّفس" " النُظّار " 


, ٠١١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 
. 6١ / ١ › الفتاوى الكبرى‎ ' 


" مختصر الفتاوى المصرية › ص ۲٠۳‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ٠١۸ / ١‏ . 


؛ مجموع الفتاوی »۱۲ / ٠۲‏ . 


ˆ بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية » ص ٠‏ ء ثم قال رحمه الله 
:" من غير أن يثبثوا له تعالى كلاما خارجا عمًا في نفس النبي؛ وعند التحقيق , > فلا فرق عندهم 
بين القيّض على تقس النبي ٠‏ وسائر النُفوس إلا من جهة كونها أصفى وأجمل › وحينئذٍ فيكون 


القرآن كلام النبي صلى الله عليه وسلم وهذا حقيقة قول الوحيد ( الوليد بن المُغيرة ) الذي قال في 


القرآن: (إن هذا إلا قول البشر . 
ولهذا يقولون: انه لم بسح لإذ "إلا الماقتفة الأرضية + وكضون بالشتجود : انقياد هذه القوى 
للبشر » كما في جواهر القرآن ( كتاب للغزالي ) " . 


' الرّدُ على الشّاذليَ في حِزبّيه » وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١8‏ . 
" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۲٠١/۳‏ . 


A1 


الكلام المختلق 
هو الذي يبْدِيه ١‏ 9 لمُتكلم » تَخَرُصاً من غير أصل' 


الكلمة 
هي الجملة المفيدة سواء كانت جملة اسميّة أو فعلية' 


' الفتاوى الكبرى » ه / ”757 . 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ” / ۲٠٠١‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وهي القول التام 
» وكذلك الكلام عندهم هو الجملة التامّة » قال سِيبَّوَيْه: وَاعَلمَ أنَهُمْ يَحْكُونَ بالقول ما كَانَ كَلامًا وكا 
يَحْكُونَ به مَا كان قؤناء وَلكِنَ النْحَاةَ اصطلخوا على أن يُسَمُوا ما تُسمّيه العربْ حرفا يُسَمُونَهُ كَلِمَة 
مثل زيدٍ وعمرو» ومثل: شعد وذهبء وکل حرف جَاءَ لِمَعْنَى ليس باسم ولا فعل» مِثل: إن وثم» وَهَل 
ولعل.قال تعالى: (وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا) [الكهف: 4] (:) (مَا لهم به من علم ولا لآبَانهم 
كبرت كَلِمَة تخرج مِن أفوّاههم) [الكهف: 5] . فُسَمّى هَذهِ الجُملة كَلِمَة. 

وقالَ تعالى: (مَثْنَا كَلِمَةَ طيَبّة كشجرةٍ طيّبَّة) [إبراهيم: ؛ ؟] . وَهْوَ قؤل: لا إلة إِنَا اللّه. 

وقال تعالى:(إليْه يَصَعَد الكلِمٌ الطَيّبْ العمل الصاح يَرَفعْة) [فاطر: ]٠١‏ . 

وقالَ تعالى: (ِفل يَا أهلَ الكِتاب تَعَالوَا إلى كَلِمَةَ سواء بَيْنَنا وَبَيتَكُم ألا نعبد إلا الله ولا شرك 
به شيْتَا ولا يَتَخِذْ بَعَضْنا بَعْضًا أربَابًا من ذون الله) [آل عمران: ؛ ؟] وقولة تعالى: (وَأَلرَمَهُمْ كلِمَة 
التثفوى وكانوا أحق بها وأهلهَا) [الفتح: ]۲١‏ . وقال التبي صلى الله عَليْهُ وَسَلَمَ: «كلمتان حَبيبتان 
إلى الرّحْمَّن خَفِيفتان عَلى اللسانء ثقيلتان في الميزان: سبْحان اللّه وَبِحَمَدِه. سبْحَان اللّه العظيم» 
٠‏ وقال صلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: «أصدق كَلِمَة قالها شاعِرٌ كَلِمَهُ لبيد: 

ألا كل شَيْءٍ ما حَلا اللَّ بَاطِلٌ» . وقال التَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ: «اتَّقُوا الثَارَ ولو بشق 

تمرَةٍ فمن لم يَجذ فبكلِمَة طيّبّة» , ولمًا شاع عند المُتتغْلِينَ بالتّخو اسَتِعْمَالٌ لفظ الكَلِمَة في 
الاسم أو الفغل» وَحُرّفّ المَغتى - صَاروا يَظنُونَ أن هذا هو كلام العربء ثُمَّ لمّا وَجَدَ بَعْضْهُمْ مَا سَمعة 
مِن كلام العرب أنه يْرَاد بالكَلِمَة الجُمْلَهُ التّامّةَ صار يَقول: وكلِمَة بها كلام قد يوم فيَجعَلُ ذلك مِنَ 
القليل. 

وَمِنهُمْ مَنْ يَجْعَلُ ذلِكَ مَجَارَاء وَليْس الأمْرٌ كذلك. بل هذا اصطلاح هَؤُلاء النْحَاةء فإنَ العَرَب لم 
يُعْرَفْ عَنْهُمَ أنَّهُمْ استعملوا لفظ الكَلِمَة والكلام إلا في الجملة التَامّةَ» وَهَكَدَا تقل عَنْهُمْ أئِمّةَ الحو 
كسِيبويه وغيره. 


فكيْف يُقال: إن هذا هُوَ المَجَازُء وَإِنَ هذا قلِيلٌ وكثير ". 


حك 





الكلمة الجامعة 
هي قاعدةٌ عامّة » وقضية كليّة » تَجْمَع أنوّاعا وأششخاصا]ً' 


كلمة الله 
اسم جامع لكلماته التي تَضّمنها كتابه" 


ها رو 


هي خَبَره وأمره” 


الكلمات الذينية 
هي القرآن وشَرع الله » الذي بَعَثَ به رسوله صلى الله عليه وسلم؛ 
أمْرُ الله وشَرْغة » الذي جاءت به الرسُل » وكذلك أمْرْهُ وإرادته* 


' جامع المسائل » ۲ / ٠۷١‏ . 


" السّياسة الشّرْعِيّة . ص 5؛ ٠‏ ومجموع الفتاوى ۲٠۲ / ۲۸ ٠‏ › قال شيخ الإشلام رحمه 
الله :" كلمات " الله " نوعان: كلماته الدينية المتضمنة شرعه ودينه كالقرآن. 

وكلماته الكونية التي بها كون الكائنات. 

وهي الكلمات التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بها في قوله: «أعوذ بكلمات الله 
التامات التي لا يجاوزها بر ولا فاجر» › فإن كلماته التي بها كون المخلوقات لا يخرج عنها بر ولا 
فاجرء بخلاف كلماته التي شرع بها دينه فإن الفجار عصوهاء كما عصاها إبليس ومن اتبعه. 

والله تعالى لا يضيف إليه من المخلوقات شيئاً إضافة تخصيص إلا لإختصاصه بأمر ويوجب 
الإضافةء وإلا فمجرد كونه مخلوقا ومملوكا لا يجب أن يخص بالإضافة. 

ويهذا يتبين فساد قول النفاة الذين يقولون في قوله تعالى: (ما منعك أن تسجد لما خلقت 
بيدي) › من الأقوال ما لا اختصاص لآدم به كقولهم: بقدرته» أو بنعمته» أو أن المعنى: خلقته أناء 
أو أنه أضافه إلى نفسه إضافة تخصيص» فإن هذه المعاني كلها موجودة في الملائكة وإبليس 
والبهائم, فلا بد أن يثبت لآدم من اختصاصه بكونه سبحانه خلقه بيديه مالا يثبت لهؤلاء. 

وكذلك أيضا إذا قيل عن القرآن العزيز - أو غيره - إنه كلام الله» فإن هذا لا يوجب أن تكون 
إضافته إليه إضافة خلق وملكء. لوجهين: أحدهما: أنه صفة. والصفات إذا أضيفت إليه كانت إضافة 
وصف لا إضافة خلق " 

" مجموع الفتاوى » 77/8/٠5‏ . 
؛ مجموع الفتاوى 2 "5١١/١١‏ . 

° الجواب الصحيح لِمَن بَذَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 74 . 


SAY 


كلمات " الرسول صلى الله عليه وسلم " الجامعة 
هي ضوابط شرّعيّة وقوانين دينه 

هي القواعد الكُلِيَّة' 

هي الألفاظ العامة" 


الكلمات الكونيّة 
هي التي لا يَڅرج عنها بر ولا فاجر" 


الكلام المذموم 
هو الكلام الباطل المخالف لصحيح المنقول › وصريح المعقول؛ 


الكلام المُفيد 
أن يُخبر عن الله بإثبات شيء أو تقيه* 


' الرّدٌ على السبْكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص ١4‏ . 

' الرّدُ على السبْكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص ١4‏ . 

" مجموع الفتاوی › ١” / ١‏ » قال رحمه الله :'" فالكونية : كقوله للشيء : كن فيكون 
"الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 74 . 


؛ مجموع الفتاوى » ١١7/1١7؟.‏ 
* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ١‏ / ه"ه . 


<A 





الكُلّي 

مالا يتمنع تصوّره مِن وقوع الشركة فيه' " الفلاسفة " 
ما علق على الشيء وعلى كل ما أشنبهه" " النّحَاة " 
وجوب شموله للأفراد » فيكون عام" 


الكُلّي الطبيعي 

هو المُطلقُ لا بشرط الذي لا ثقيّد فيه الحقيقة بقيدٍ أصلاً » لا تُبُوتى ولا 
٤‏ 7 1 
سلبي 

هُوَ المُطلق لا بشرطء كالإنسان من حَيْتْ هو هو مَعَ قطع الئظر عن 
جمِيع قَيودِهِ* 

هو 1١‏ قيقة |! و للقة" 


الكُلّي العَلِي 
هو مَجْمُوعْ الأمْرَيْن " الڱلي والجُڙِي " وهو الإلسَان المَؤصُوف بكونه 
عَامًا وَمُطل' 


' الرد على المنطقيين › ۲/ ۷١‏ › والصفدية› "٠٠ / ١‏ . 


' الرد على المنطقيين » ؟/ 78 . 
" الصّقدِيّة  ٠٠١ / ١‏ . 


؛ الصفدِيّة » "٠4/١‏ .. 
منهاج السنة النبوية › ۳ / ٠۲‏ . والصقديّة » ١‏ / ۲۹۸ . 
' الصّفدِيّة » ١١١ / ١‏ » ثم قال رحمه الله :" كالإنسانية والحيوانيّة ". 


" منهاج السنة النبوية »› ٠٠/۳‏ . 


هو المركب من " الكُلي الطبيعي والمَنطقي ١"‏ 


اللي الم لملطقي 

هو ما يَعرض لهذه من العموم والكُلِيّة' 

هو كن هذا الكلّىَ يُوصّف بالعموم والكليّة” 

كؤثة عَامًا وَخَاصاء وكُلْيًا وجُزنيًاء فنقس وَصفه بِذْلِكَ مَنْطِقِي' 


الكَمُ الممتصل 
هو الذي يمكن أن يفرّض عليه في وسطه › نهاية يلتقي عندها طرفا 
القسمين جميعاًء وليس يمكن ذلك في العدد” 


الكلمة الجامعة 
هي القضية الكُلِيّة والقاعدة العامة التي بُعِثَ بها تبينا صلى الله عليه 


وسلم” 


. ٠٠٤١١۲۸۹ ۰۱۱۳ / ۱  ةّيِدفّصلا‎ ' 

' الصقدِيّة ,» ۱ / ۱۱۳ ۰و ۲۹۸ . 

. ٠٠٤ / ١ الصَفديّة ء‎ " 

منهاج السنة النبوية » ۳ / "٠٠‏ . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّثل , ٩‏ / ۷۷ . وقد ناقشّه رحمه الله . 


. ١١/١ . الاستقامة‎ ' 


A٦ 





كمال الذين 
هو أداء الواجبات وترّك الحسنات' 


الكتاثة 
هي |! 3 َه لل ب" 


الكثز 
هو المال الذي ودی حقوقه " جمهور الصحابة " 
ما يَفْضْلْ عن الحاجة” " أبو در " 

مال مجتمع لا يحتاج إلى جَمْعِ*' 


الكثود 
الجَحُودْ الذي يُعَدَدْ المصائب ١‏ وينسى النّعَم* 


الكهانة 
هو الإخبار ببعض الغائبات عن الجن' 


' جامع الرسائل › ۲ / ۲۸۷ . 
جامع المسائل » ۷ / ١١‏ ء ثم قال رحمه الله :" وهي من الجلود ". 


" منهاج السنة النبوية › 5 / ۲۷۲ . 


؛ مجموع الفتاوى 2 ۱۳ / "۲١‏ . 
ˆ جامع المسائل » 8 / 5901١‏ . 


` النْبْوّات › ص 1۲ 


SAV 


الكوافِر 
اللاتي كن في عِصم الكوافر' 


الكون 
ما به كون الجوهر في مكان ذون مكان" 


الگید 
إيْصال الث للغير » بطريق خفي" 


الكيمياء 


' مجموع الفتاوى » 8 "/ 555 . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ۸ / 4" . ثم قال رحمه الله :" والاجتماع كونا جوهرين 
متماسين. والافتراق كونا جوهرين غير متماسين ". 

" بيان الدليل على تحريم التحلیل » ٠١١ / ١‏ . 

"جاب ال ٠ ٠‏ ب ثم قال رحمه الله :" باطلة في العقل › مُحرمة بلا زاع بين 
علماء المسلمين " ٠‏ وهنا يتحدث عن الكيمياء التي كانت قديماً ا 
وخداع الناس وأكل أموالهم بالباطل . 


SAA 


اللام 


الله جل جلاله 
هو المعبود الذي يستحق العبادة لذاته' 
' النْبْوَات » ص ۷۷ » قال شيخ الإسلام رحمه الله :" اسثمُ اللّه [سبْحَاتة] يَتتاوّل الدّات 


المنّصفة بالصقات, ليْسَ هو اسئما لِلدّات المُجَرَدَة " منهاج السنة النبوية » ؟ / 45١‏ . 
قال شيخ الإسلام رحمه الله :" اسم " الل " مُتناول لذاته » المتصفة بصفاتِه " , الجواب 


الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 ١7/‏ . 


<۸۹ 





هو الإله المعبود بجميع الأعمال الصالحة» وهو الخالق الرب المُعين 
١‏ 
عليها 


هو الإله المعبود' 
هو المادَهُ المُشتركة المُطلقة” " الرُومي " 


ت 


وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" واسمه "الله" تضمّن جميع المحامد. فإنه يتضمن الإلهية المستلزمة 
لذلك؛ فإذا قيل "لا إله إلا الله" تضمنت هذه الكلمة إثبات جميع المحامدء وأنه ليس له فيها نظيرء 
إذ هو إلة لا إله إلا هو. والشرك كله إثبات نظير لله عز وجلء ولهذا يُسبّح نفسه ويُعاليها عن الشرك 
في مثل قوله (مَا اتَحَدَ اللّهُ مِن ولدٍ وَمَا كان مَعَهُ مِن إله إذآ لذهب كل إله بِمَا خَلقَ ولعلا بَعْضْهُمِ 
عَلَى بَعْض سبْحَان اللّه عَمَّا يَصفون )1١(‏ عَالِمِ اليب وَالشَّهادَةٍ فتعالى عَمَا يُشتركونَ (؟1)) " 
سورة المؤمنون " . وقال تعالى: (أم اتخذوا آلِهة مِن الأرْض هم يُنثِيرُونَ (۲۱) لو كان فيهما آلهّة 
إلا اللّهُ لقسدتا فُسْبْحَانَ الله رب العرّش عَمًا يَصفون (۲۲)) " سورة الأنبياء " . فان الشرك قول 
هو وصف» وعمل هو قصد, فنزه نفسه عما يصفون بالقول والاعتقاد وعن أن يُعبَّد معه غيره. 

وأعظم آية في القرآن آية الكرسيء أولها: (اللَّهُ لا إلة إلا هُوَ الحَي القيُومُ) " سورة البقرة 
آية ٠٠١‏ " . فقوله "الله" هو اسمه المتضمن لجميع المحامد وصفات الكمال» وقوله "لا إله إلا 
هو" نفي للثظراء والأمثال » جَمَعَ بين الإثبات ونفي الشريكء فالإثبات لرد التعطيل: والتوحيد لنفي 
الشرك. 

وهكذا التحميد والتوحيدء فالتحميد متضمن إثبات ما يستحقه من المحامد المتضمنة لصفات 
الكمال» وهو رذ للتعطيل» والتوحيد رذ للشرك. والتحميد يتضمن إثبات أسمائه الحسنى» وكلها 
محامد له وهو يتضمن ذكر آياته وآلائه» فإنه محمود على آلائه كلّهاء وآياته كلها من آلائه؛ كما 
قد بسبط في مواضع. فهو محمود على كل ما خلق» له الحمد مِلء السماوات وملء الأرض وملء 
ما بينهما وملء ما شاء من شيء بعد ذلكء فله الحمد حمدًا يملأ جميع ما خلقه» ويملا ما شاء 
خاصة بعد ذلك٬‏ إذ كان كل مخلوق هو محمود عليه؛ بل هو مسبّح بحمده. كما قال تعالى: (وَإن مِن 


asa 


شيء إِنَا يُسَبّحْ بحَمْده ولكن لا تفقهون شَنبِيحَهُم إِنَه كان حليما غفورا (4 4)) " سورة الإسراء " 


والتوحيد يقتضي نفي كل نذ ومثل ونظيرء وهو كمال التحميد وتحقيقه ذاك إثباته بغاية الكمال ونفي 
النقصء وهذا نف أن يكون له مثل أو نِدٌ " جامع المسائل › ۳ / 758/8 75864 . 

. ۲٠۳ / ٦ » جامع المسائل‎ ' 

' مجموع الفتاوى . ؛ ١١ / ١‏ . ثم قال رحمه الله :" فهذا الاسم أحق بالعبادة » ولهذا يُقال 


: الله أكبر » الحمد لله » سبحان الله » لا إله إلا الله ". 
" جامع المسائل › 47١ / ٤‏ » وقد رده . 


۰ 





الثابَة 
هي الحرة > وهي الأرض التي فيها حجارة سو 
الأرض التي تركبها حجارة سوذ' 


و 3 


اللّات 
الذي كان يفوم على آلِهَتِهِمْ » وكان يَلتَْ لَهُمْ السّويق"" أبو صالح" 
لباس الشهرة 


هو ما فصد به الارتفاع؛ 


اللبب 


»© © 


هو مَوضع القلادة من الصذر › من کل شيء* 


' مجموع الفتاوی » ۱۱١ / ۲١‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو بريد في بريد والبريذ أرْبَعَة 
فراسخ وَهْوَ من عَيْر إلى ثور وَعَيْرٌ هُوَ جل عله الميقات يُشنبهُ العيْرَ وَهُوَ الحِمار وثورٌ هو جبَلَ 
من ناحيّة أحدٍ وهو غير جبل ثور الذي بمكة " 0 
" قاعدة عظيمة في القرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشرك والتّفاق 
> ص 54" . 
" مجموع الفتاوى 2 ۲۷ / ۲۰۸ › ثم قال رحمه الله " وقد قرأ طائقة مِنْ السّلف اللَّات 
بتشديد التَّاءِ . وقِيل إِنْهَا اسم مَعْدُولَ عَنَ عن امم الله. قال الخطابي: المشركون يَتَعَاطوْنَ اللّةَ اسمًا 
لبَعْض أصنامِهم فصرفة الله إلى الات صبيّانة لهذا الاسم وذبًا عنه. قلت: : ولا منافاة بين القولين 
وَالقِرَاءتيْن فإئه كان رَجْلْ يلت السّويق على حجر وَعَكفوا على قَبْره وَسَمُوهُ بهذا الاسم وخَقفوهُ 
2-2 أن يَقولوا هو الالۀ كما كانوا يُسَمُونَ الأصنام آلهة فاجتمَعَ في الاسم هذا وَهذا. وكانتت " 
ت " لأهل الطائيف وكائوا يُسَمُونهًا " الربّة " " والعرّى " لأهل مَكَّة. وَلِهذا (قَالَ أبُو سقيَانَ يوم 
خد: إن لنا العرّى ولا عَرَّى لكُم. فقال التبي صَلّى الله عليه وَسلَم ألا تُجيبوه؟ فقالوا: مَا تفول؟ قال 
00 اللّهُ مولانا ونا مَولى لكم) الحديث وقذ تقدم. وكانت مَنَاهُ لأهل المديتة. فكُلٌ مَدِيتة مِن مَدَائِن 
أفل الحجاز كان لهًا طاغوت تحج إليْه وَتتّخِدُهُ سفِيعًا وتَعبْدُهُ " 
“ الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية لدّى تلاميذه : ۱ رقم؛؛١.‏ 


. ٠١١ / ٤ “شرح العْمّدّة.‎ 


۹۱ 


الس 
هو الاختلاط والمَمَاسة' 


التبنة الذهبيّة 
هو علم الباطن والحقيقة' " ابن عربي " 


الجا 
التّمَادِي في الخصومة" 


للحن 

هو الصّوت الذي يُذرك بالسّمع؛ 

اللازم 

الذي لا يُفارق في الوجود والوهم* " الغزالي " 
ما يَفتقر إلى علة١‏ " أهل المنطق " 


' شرح العمدة , ؛ / 7ه . 


" مجموع الفتاوى › 1/ TT"‏ . 
" مجموع الفتاوى › °| YVA‏ ,„ 
مجموع الفتاوى » ٠۸ / ١١‏ . 


* الرد على المنطقيين » ٤١ /١‏ و ٠١‏ . 
الرد على المنطقيين » ؟/ ٠٠١١‏ . 


اللاهوت 
هو كلمة الله المتحدة فى النّاسوت'١‏ 0" التتصارى e‏ 


7 


هو الجوهر الجامع الأقانيم' 

اللخيّان 

هما العَظمان اللّذان في أسنفل الوجه › قد اكتتفاهُ ٠»‏ وعليهما يَنِبتْ أكثر 
اللحية” 

اللدّة 


إدراك الملائيم من حيث هو ملائم؛ 

حال يَعْقْبَ إذراك الملائم* 

هي تابعة ولازمة لإذراك الملائم' " يقوله غيرهم " الفلاسفة "وهو 
اله تيح 1" 

هي إدراك ونيل ما لوصول ما › هو عند المدرك › كمال وخير من حيث 
هو" 

أمرٌ تحصل عقيب إذراك الملائم » الذي هو المحبوب أو المشتهى"' 

' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / ١17‏ » وقد بيّن أنه باطلٌ من وجوه › فراجعه 
إن أخببت › وانظر : رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم » وخلق القرآن » ص 55 وما بعدها . 


' رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم » وخلق القرآن » ص ”4 . 
" شرح العمدّة . ٠١۸ / ١‏ . 


؛ مجموع الفتاوى › ۳۲١ / ٠۰‏ وقد رده › والفتاوى الكبرى ١‏ ؟ / 55" , والنْبُوَات ». ص 
5لاء والصقديّة ‏ ۲ / ٠٠١‏ , 


. ٠°١١ /١ » مجموع الفتاوى‎ '* 

' الرد على المنطقيين » ؟/ ١58‏ . 

الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١۳‏ › ومجموع الفتاوى › °۳١ /١‏ . 
مجموع الفتاوى › ۰ / ۲۰9 والفتاوى الكبرى › ۲ / ۳۹۳ 


۹۳ 





إذراك الملائم' " الفلاسفة "7 


اللعن 
الإبعاذ عن الرّحمة” 


الا دچ “ 
هي الإقصاء عن رحمة الله ؛ 
البْعْدُ عن رحمة اللهِ* 


أن يكون " الحالف " مخطناً معتقداً أن الأمرَ كما حلفأ " أبو حنيفة 
ومالك " 


أن يَسبِقَ على سان " الحالف " اليمينَ » من غير قصد" 
إذا حَلف على شَيء يَعْتَقِدُهُ كمَا حَلف عَلَيْهِ فتبيّنَ بخلافه" 


® ر 


' مجموع الفتاوى . 7 / 571 وقد ناقشه . والرد على المنطقيين » ۲/ ٠٠١‏ › والصفدية › 
. 


' الرد على المنطقيين » ؟/ ١65‏ . 

" الصّارم المَسلول على شاتم الرسول . 817/١‏ . 

؛ بيان الدّليل على تحريم التحليل » ص 7589 . 

° مجموع الفتاوی › ٦‏ / 587 . ثم قال رحمه الله :" ما لا يتستحقه مَن ليس مثله ". ١5‏ / 
۳ »و المستذرك على مجموع الفتاوی » ٠١١ / ١‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۳۴۳ / ۲٠١‏ . 
" مجموع الفتاوى » ۳۳ / ۲١١‏ . 
مجموع الفتاوی » ۳۳ / ۲٠١‏ . 


1٤ 





هُوَ أن يَحلِفَ على شَيء يعَتَقِدْهُ » كَمَا حَلف عليه فتَبَيْنَ بخلافه' " بعض 
العلماء " 

هُوَ أن يَسبِقَ على لسانِه نه اليّمين › مِن غير قصدٍ , فإثة إذا حف على 
شىء يَعتقَدهُ كما حف عليه ؛ فْتَبَيّنَ بخلافه حَنث"'" ابن عقيل وغيره" 


مَا يَسبق على اللْسّان" " أبو محمد المفدسي " 


اللغوب 
هو التّعب والإعياء؛ 


اللّفظ 
هو 20 والرمي 
در لفظ يَلفظ لفظ” 


ys 


اللفائف 
هو أن يلف على الرجل لفائف › من البَرْدٍ أو خوف الحفاء » أو من جرَاح 
بهماء ونحو ذلك" 


' مجموع الفتاوی » ۳۳ / ۲٠١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۳۳ / ۲٠۲‏ . 

" مجموع الفتاوی » ۳۳ / ۲١١‏ . 

؛ مجموع الفتاوی › ۳/ ٠٠١ /۱۷ › ۳١‏ . 

*' الفتاوى الكبرى » 5 / ۲۸١‏ . 

' جامع المسائل » “ا / 5١‏ . 

' جامع المسائل » ا / 5١‏ . 

مجموع الفتاوى › ۱۸٩ 265/١‏ ۰ والفتاوی الکبری › .”"/١‏ 


لفظ الحكاية 

محاكاة الناس فيما يقولونه ويفعلوته › اقتداء بهم وموافقة لهم' 

النقل والتبليغ' 

لقاء الله 

المُعاتة والمُشاهدة بَعْدَ السلوك والمَسِيْر” " طائفة مِن السّلف والخلف 


اللّمز 
العَيبُ والطّعن' 


أ جامع المسائل . ٠١۸ / ١‏ . 

' جامع المسائل › ٥‏ / ۱۲۸ ۰ ثم قال رحمه الله :" كما يقال: "فلان حكى عن فلان أنه قال 
كذا", كما يقال عنه: "نقل عنه". فهذا بمعنى التبليغ للمعنى. وقد يقال: "حكي عن فلان أنه قال كذا 
وكذا"» لما قاله بلفظه ومعناه» فالحكاية هنا بمعنى التبليغ للفظ والمعنىء لكن يُفرّق بين أن يقول: 
حَکيت كلامَه على وجه المماثلة له» وبين أن يقول: حکيت عنه كلامَه» وبَلَّغت عنه أنه قال مثلَ قوله 
من غير تبليغ عنه. وقد يُرَادْ به المعنى الآخر. وهو أنه بَلَعْ عنه ما قاله ". 

" مجموع الفتاوى . 6/ 457 . في قوله تعالى :" الذيْنَ يَظنون آنّهُم مُلاقُوا رَبّهم " . ثم قال 
رحمه الله :'" وقالوا: إن لقاء اللّه يَتضمن رؤيتة سسبحاتة وتعالى وَاحْتَجُوا بآيَات " اللّقاء " على 

مَن أنكر رؤيّة الله في الآخِرة من الجهميَة كالمعتزلة وغيرهم. وروي عن عبد اللّه يْن المُبَارك أنّهُ 

قال. في قولِه: (فمَن كان يَرْجُوا لِقاء ربّه فلَيَعْمَلَ عمَنَا صالِحَا ولا يُشرِكَ بِعِبَادَةِ رَبّه أحدا) ولا يُرَائِي 
أو قال: ولا یخبر به أحَدَا وَجَعَلوا اللقاء يَتَضْمَّن مَعْنَيَيْن: أَحَدْهُمَا: السَيْرٌ إلى المَلِك وَالتَانِي مَعَايَتتُه. 
كَمَا قال: يا أيها الإنْسّان إِنَكَ كَادِح إلى ربّكَ كَدحَا فملاقيه) فذكر أنه يَكْدَح إلى الله فيلاقيه وَالكذح 
إليْه يَتَضَمَن السلوك والسَيْرَ إليّه واللقاء يَعْقبْهُمَا. وأما المَعَاينة من غير مَسير إليْه - كَمعاينة 
الشّمْس والقمّر - فلا يُسَمَى لِقاء . وقد يُرَادْ بالّقاء الؤصّول إلى الشّيء وَالؤْصول إلى الشّيء بحسبه. 
ومن دليل ذلك أن الله تعالى قذ قال: (إذا لقيثم فئة فائبُثُوا) (إذا لقِيثم الذي كقروا زحقا فلا تُوَلوهُم 
الأدَبَار) وقال: (وإذا لقوا الّذينَ آمَنُوا قالوا آمَنَا وإذا خَلوَا إلى شيَاطِينِهم قالوا نا مَعَكُم) الآيّة .." 

؛ الصّارم المَسئلول على شاتم الرسول . /١‏ 74 ء ء ومنهاج السنة النبوية › ۲٠٤ / ٠‏ › 
وقال رحمه الله :" الْهَمْرٌ وَاللَمَرٌ؛ فإن كِلاهمًا فيه عَيْبْ الئاس والطعن عَلَيْهِمْ كما في الغيبَة؛ كن 
الهَمزَ هُوَ الطّغن بشيدّة وَعْتف؛ بخلاف اللمز فإئة قد يَخلو مِن الشدّة والعثف كما قال تعالى: (وَمِنْهُم 


5 





" 
يدل على امټناع › ما يَلرّم من وجوده وجو مثله' 
حرف يدل علی امتناع › ما يلرم من وجُوده وجود غیره' 
حرف يمتنع به الشيء لامتناع غيره” 

دَانَةَ على انتفاء الجزاء ١‏ وقد تَدَلَ أحياناً على نُبُوتِه؛ 

من أدوات الشّرط” 


الوح | ِ- لمَخفو 
هو التَفْس E‏ " الفلاسفة " 
النّفس" " الفلاسفة " 
العقل" " الفلاسفة " 


مَن يَلمِرْكَ في الصدقات) أي يَعِيبِك ويَطعن عَلَيِْك وقال تعالى (ولا تلمِرُوا أنفسكم) أي لا يَلْمِزْ بَعضكم 
بَعضًا وقال: (هَمَاز مَشَاءٍ بتميم) وقال: (وَيْلٌ لكل هْمَرَةٍ لمَرّةِ) " مجموع الفتاوى » ١؟‏ / 7١١‏ . 

' الرّدٌ على السبُكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص ۲۹ . 

' جامع المسائل › 9 / 457 . وله في هذا الجزء ء جُزء بعنوان : جواب سائل يسال عن 
حرف لو › فقد أجاد وأفاد فيه كالمُعتاد » ص ٤۳۷‏ . 


" جامع المسائل » ۳ / ۳٠١‏ » الرَد على السبكي في مسالة تعليق الطلاق » ص ۲۹. 
؛ جامع المسائل » ۳ / "۲١‏ . 

ˆ جامع المسائل › ۳ / ٠٠٠١‏ 

' الجواب الصحيح لِمَن بل دِيْن المَسيح › ٠٠٤ / ١‏ . 

" الجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠٤٠٤ / ٠‏ . 

” الجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / 44" . 


۷ 





لولا 

حرف يدل على امتناع الشيء › لوجود غيره مُطلقا ' 
إذا وليها الاسم يَكون حرف امتناع' 

إذا وليّها الفِعل فيكون حرف امتناع” 


الولو ْ 
اسم جامعٌ للحبّ الذي يَخْرّجِ من البحر؛ 


' جامع المسائل » ۳ / ۳٠۹‏ . 

" جامع المسائل » 8 / 17" بتصرّف . 
" جامع المسائل » ۸ / ۳۷۸ » بتصرّف . 
منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠٠١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٠١‏ , 
أ مجموع الفتاوى › YT [YT‏ > وجامع المسائل » ۲١۸/۷‏ . 


۹۸ 





الميم 


ما أكَلَ السبع 


هي الدَابَّة يأكلها ذِنْبً ونحوه' 


المادة 
جوهرٌ روحاني قائِم بنفسه" " أرّسطو وأصحابه " 


' جامع المسائل › ۷ / ۲۸١‏ , 
' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المتقلميقة . ص ٠٠١‏ . 


۹ 





أجسام قائمة بتقميها' 

الصورة العَرّضِيّة » وهي الاتصال والشَّكْل القائم به"" الفلاسفة" 
المادّة الأزلِيّة الْجَرّدة عن الصّورة " أفلاطن " 

المادّة الكُلِيّة" " الفلاسفة " 

هي الجسم؛ " الفلاسفة " 


المادّة المجردة 
هي الهَيُولِي الأولِيّة* 


مَا دْبِحَ على النُصّب 
هُوَ مَا ذبح لِغيْر اللّه وَمَا سمي عليه غيْرٌ اسم اللّه وإن قصد به اللّخم كا 


لفان" 


الماشيَة 
و 0 هه V‏ 
هي الإبل والبقر والغنم 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ” / 84 » ثم قال رحمه الله :" وأنَ الصورة أغرَّاض قائمة بها 


" منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠١۳‏ . 


" منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠١7‏ » ثم قال رحمه الله :" وهي ما تشترك فيه الأجسام من 


القدر وتحوه 


؛ مجموع الفتاوی › /۹٩‏ ۲۷۲ › وانظر ص 778 . 
* منهاج السنة النبوية » 8 / ١8‏ . 


' مجموع الفتاوى » ١7‏ / 485 . 
'" مجموع الفتاوى » ؟" ۸ / ٥٦۷‏ › والفتاوى الكبرى › ؛ / ۲١‏ . 





الماك 
هو ما يول إليه الشيعً' 


مانعة الجمع 


الاستدلال بثبوت أحد الضين على انتفاء الآخر" " والأمران منتفيان " 


مانعة الخلو 
هي التي يَمتنع فيها عدم الجزئين جميعاً › ولا يَمنْعٌ اجتماعهما مانعة 
الجمع 


همه 


الماهيه 


هه 


هي ما بد يتصورالدذهن؛ 
هي ما يُتصّوَرٌ في الذّهن* 
ما يُتصّوَرٌ في الأذهان' 


' مجموع الفتاوى . 75١/1١‏ .ء ثم قال رحمه الله :" وَيُشَاركة في الِاشتقاق الأكبّر " المويل 
" فاه من وَألَ وَهذا مِن أول. وَالمَويِلَ المرجع قالَ تعالى: (لن يَجِدُوا مِن دونه مَوْئِلَاا . وَمِمًا يُوَافِقهُ 
في اشتقاقه الأصغر " الال " فإنَ آل الششخص من يَنُولَ إليه؛ وَلِهَذَا لا يُسْتَعْمَلَ إلا في عظيم بِحَيْتْ 
يكون المضاف إليه أعغظم مِن المُضاف يَصلح أن يَنُولَ إليه الآل كآل إِبْرَاهِيمَ وآل لوط وآل فِرْعون 
بخلاف الأفل والأول أفعل بِأنهُم قالوا في ثانيثه أولى كما قالوا جُمَادَى الأولى ...'" 

' الرد على المنطقيين » 7٠5 /١‏ . 

" الرد على المنطقيين › ٠١١ /١‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » /١ و٠١ /١‏ ۳". 


° منهاج السنة النبوية » ؟ / ۲۷١‏ . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 48١‏ . 


» 3u 


ما يُتصوَر في الڏهن' 
هي ما يريم في الڏقس مَن الشيء' 
هي المقولة في جواب ما هو" 
ما يَتَصوَرهُ المتصورٌ في ذهنه؛ 
ما يَفوله المَنطقيّون من ذكر الدّاتي المُشترك . والدّاتي المُميّزء وهُما 
الجنس والفصل”* ۰ ۰ 
ما يُتصوَر في الذهن › وهو المَقول في جواب ما هو" 
اسم لِمَا يُتصوّر في الأذهان" " أفلاطون وشيعته " 
هي المركبة مِن الصفات الذَّاتيّة" 
ما في الخارج 


الماهيّات 7 الخارج 
امور مُغايرة للوجود المُحقق في الخارج:' 


' الصّقدِيّة » ؟ / 58١‏ . 


" الرد على المنطقيين › .۸١ /١‏ 
" مجموع الفتاوى › ۹/ “° . 
؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ” / ٠٠١‏ . 


° منهاج السنة النبوية › ۲ / ۲۷١‏ . 

“ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۲۸۷ . 

" شرح العقيد الأصفهانية › ص 78 . 

“ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ” / /ا١”‏ . 

' دَرْءْ تعارْض العقل والتّقل » " / "٠٠١‏ . 

' درء تعارض العقل والنقل . ” / 4 ١5‏ » ثم قال رحمه الله :" وهذا كله خيال باطل » ولكن 
الماهية والشيء قد يقدر في الذهن قبل وجوده في الخارج› وبعد ذلك فما في الإذهان مغايرة لما 
في الأعيان ". 





المَبّاءَة 


هي ما يَبُوءْ إليها الشثخص' 
المباح 


كل فعل مأذون فيه بلا ثواب ولا عقاب" " القاضي أبو يَعْلَى " 


مَبّارك 1 الإيل " 

التي يئر بروكها فيها" " أحمد بن حنبل " 
المباشرة 

أن ثلاقي البَشرَة البتشّرة » على وَجه الامنتمتاء ؛ 


المُبَالَغةٌ في الاستِنشاق 
أن يدير الماءَ في أقاصي القم › وأن يَجِتَذِبه بالتّقس إلى أقصى الأنف . مِن 
غير أن يَصير سقوطاً أو وَجور]* 


جامع المسائل › "8١48‏ .ء ثم قال رحمه الله :" أي يَرْجِعْ إليها » رُجُوع مُمنتقِر » فالمَبَاءة 
هي المسنتقر ". 

' المنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲/" - ۷ » وعبارة القاضي رحمه الله هي :" المباح: 
كل فعل مأذون فيه لفاعلهء لا ثواب له في فعله» ولا عقاب في تركه " ٠‏ العدَّة في أصول الفقه » ١‏ 
/ 1۷„ 

" شرح العْمدة . ۲ / ٤۷۷‏ . 

؛ شرح العمدّة . ۳ / ۳۹۹ . 


* شرح العمْدّة . ۱ / ٠۹۷‏ . 





المباين 


چ 


هو القائم بتفسه' 


المبايّئة 


م 


المخالفة التي هي ضدٌ المماثلة" 
ما يُضادٌ المماسّة والملاصقة” 


' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟/ 581 . 

' جامع المسائل . ” / ١86‏ ء ثم قال رحمه الله :" وهي بهذا الاعتبار متفقّ عليها بين 
الناسء إذ لا نزاع بينهم أن الخالق سبحانه مباين لمخلوقاته بهذا المعنى» لكن هذه المباينة تثبت 
لصفات الموصوف القائمة بمحل واحد, وهي الأعراض القائمة بالجسم» ٠‏ كالطعم واللون والريْح 
والحركة والسكون القائمة بالساحة مثلاً. فإن هذه الصفات ثباين بعضها بعضا بهذا المعنى, فان کل 
واحدة من هذه الصفات التي نُسَمّى أعراضًا ليست مثل الآخر 0 

" جامع المسائل . ” / ١8‏ ء ثم قال رحمه الله :" وهذه المباينة المعروفة عند الناس» وهي 
أخص معانيها. وليس المقصود هنا ذكرٌ هذه لا نفيًا ولا إثباتاء فإن القائم بنفسيه لا يجب أن يكون 
مبايا لكل قائم بنفسه بهذا الاعتبار» وكل مباينة يجب للمخلوق مع المخلوق فالخالق أحق بها 
سبحانه وتعالى. 


فلمًا وجب أن يكون المخلوق مبايئًا للمخلوق بالمعنى الأول والثاني كان الخالق أحق بذلك 
وزيادةء لامتناع ممائلته للمخلوق ومحايثته له» فإن المماثلة والمحايثة ممتنعان عليه لامتناع 
مساواته لخلقه أو احتياجه إليهم» والمماثلة والمحايثة ثوجب ذلك. 


والله سبحاته له المثل الأعلى؛ كما قال تعالى: (للذين لا يُوْمِنُونَ بالآخِرة مُثلَ السّوء ولِلّه 
المَثلُ الأغلى) " سورة التّخل آية ٠ " ٠٠‏ فكل ما يُفهم للمخلوق من صفات كمال فالخالق أحق بها 
وأكمل في اقتضائه» كالعلم والقدرة والحياة والكلام ونحو ذلك. وكل ما نُزَّه عنه شيء من المخلوقات 
من صفات النقص فالخالق أحق بأن ينزه عن ذلك. فإذا كان أهل الجنة لا ينامون ولا يموتون, فالحي 
القيوم أحق بأن لا تأخذه سينة ولا نوم. وهو الغنى المطلق عما سيواه. فكل ما سواه يَفتقر إليه» وهو 
غني عن کل ما سواه. 


وهو سبحانه مع أنه مستو على عرشه عال على خلقه › فهو الذي يمسك السماوات والأرض أن 
تزولاء وَسِعَ كرسيّه السماوات والأرضء ولا يَؤُودُه حفظهما. فالعرش وحَمَلتُه هو الذي يُمسبكهم 
بقوته ومشيئته › ...والله سبحانه قد جَعَلَ الأعلى من المخلوقات مستغنيًا عن الأسفل» فالسماوات 
فوق الأرض وليست محتاجة إلى الأرض ولا مفتقرة إلى أن تحملهاء فالخالق العلي الأعلى كيف 
يّفتقر إلى العرش أو حَمَلته فوق العرش أو إلى غيره من المخلوقات؟ فلو كان محايثاً لخلقه لكان 
وجوذه مشروطا بوجود ذلك المحايث» بل كانت ذائه مفتقرة إلى محايث» سواء كان محايّثته من 


لم يكن كذلك, فكل شيء قائم بنفسيه مباين لكل شيء قائم بنفسه بهذا الاعتبارء 
سواعء مَاسّه أو لم يُماسّه' 


المبتدع 
مَن شرع دِيّنا لم' يَأدْنْ به الله" 


المّبَدّل للدّين 
هو المُستمّر على التبديل ذون مَن عاد" 


جنس محايثة العَرَض للعرض أو جنس محايثة العرض للجسم» أو من جنس ما يدّعيه من يقول 
بمحايثة الصورة الجوهرية للمادة الجوهرية. وهذا هو المعقول من المحايثاتء ولهذا كان القائلون 
بحلوله في المخلوقات أو اتحاده بها من الجهمية تعود مقالثهم إلى مثل هذاء فآخِرَ أمرهم يجعلونه 
مع المخلوقات كالمادة مع الصورة» أو كالعرض مع الجسم حتى قالوا: وجوذه وجوذ المخلوقاتء 
إذ قالوا: إن الماهيات ثابتة بدونهء كما يقوله ابن عرّبي صاحب "الفصوص" الموافق للمعتزلة في 
قولهم: إن المعدوم شيء, فإما أن يجعلوا الوجود صفة للإنسان أو قائمًا بنفسه مع الأعيان. وكلام 
ابن سبعين يرجع إلى هذاء فإنه كان متفلسقاء فيجعله مع المخلوق بمنزلة المادة والصورة 3 
' جامع المسائل » ۳ / ٠۸١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهذه المَبَايَنة هي التي أرادها السلف والأئمة 
كعبد الله بن المبارك وغيره؛ حيث قالوا: نعرف ربّنا بآنه فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه. 
وكان المتكلمة الصفاتية الذين سَلك مسلكهم الأشعري -كعبد الله بن سعيد بن كُلآب والحارث 
المحاسبي وأبي العباس القلانسي وغيرهم- يثبتون هذه المباينةء لاعتقادهم أن الله فوق خلقه وأنه 
مستو على عرشه» وإنكارهم على الجهمية الذين لا يفرقون بين العرش وغيره. وكذلك ذكر الأشعري 
ذلك عن أهل السنة والحديث» وذكر أنه هو قوله . ورذ على الجهمية في كتبه المعروفة "كالموجز" 
و"الإبانة" و"المقالات" وغير ذلك من كتبه "ل 

' الاستتغاثة في الرَّدّ على البَكري ٠‏ ص ٠.59‏ ه 5 

" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » 85٠0/١‏ . 





المبذر 


چ 


هو المُثفق ماله في غير مصلحة » وكان مُضَيْعَا الها 


المبغض 
ما يكون بغضه بائناً عنة » لا يَقُوم به بحال مِن الأحوال" 


المتاب 
الرّجُوع إلى الله بعبادته وطاعته وطاعة رسوله" 


المُتابّعكة " للنبي صلى الله عليه وسلم " 
هي أن تفعَلَ كما فعَلَ » على الوجه الذي فعل؛ 


1 2ھ دم 
اسم لِمَن جَمّعَ بَيْنَ العمرة والحج فِي أشهر الحج , سواء أحرم بهمَا جَمِيعَا . 
أو أحرم بالعمرة ثم أدخَل عليهًَا الحج . أو أحرمَ بالحج بَعْدَ تحللِه مِن العمرة* 
ق في الكتاب والستّة وكلام الصحابة " 


مجموع الفتاوى › 1/1" 

' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠ ۳۷١‏ وقد رد عليه » وهذه عبارته رحمه الله :" فمن قال: إن 
انكلم هو الذي يون كلاه مُنفصبلا عن [والمُريذ وَالمُحِبُ والمبْغِض وَالرَاضي والساخِط ما تون 
إرادثة وَمَحَبَّئْهُ وَبُعْضه ورضاهُ وسخطة بَائِنَا عَنْهُ لا يفوم به بحَال مِنَ الأخوّال " . 

" مجموع الفتاوی › ۸/ °۲١‏ . 

؛ قاعدةٌ عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشرك والتّقاق 
» ص 58 . 


* مجموع الفتاوى . 7١‏ / 757 ء والفتاوى الكبرى ١‏ ؟ / 43١‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وَهَذا 
وۋ چ 2 4 0ھ دوعا و سخ هسمه م يع ده سوم لاه ددسي fo pt‏ و م دبي 
هُوَ التمَئُعْ الخاص فِي غرف المُتأخرين وأحرم بالحج بَعْدَ قضاء العْمرة قَبْلَ التحَلّل مِنهًا لِكونِه ساق 
الهذي أو مَعَ كونه لم يَسَفَهُ وَهَذا قذ يُسَمُونة مَتِمَتَعَا التّمَتْعَ الخاص وقارتا. وقذ يَفولون لا يَدْخْلُ في 
التّمَئُع الخقاص بَلْ هو قارن. وما ذكرته مِن أن القِرَانَ يُسَمُونَةُ تَمَتُعَا جَاءَ مُصرَحَا به فِي أحَادِيث 

"3 


4 





هو أن يَجْمَعَ بين العْمْرَّة والحج » في أششهره . بِسَفْرَةٍ واحِدَة' " 
الصحابة والتابعون " 


المثل الأفلاطونيّة 
هي الكُلِيَات المجَرّدَة عن الأعيان" 


الذي له حَظّ مِن المساحة” " البَاقِلَانِيَ " 

الذي لا يوجد » بحيث وجُودَهُ جَوْهرٌ* " البَاقِلانِيَ " 
ما هو في تقدير مكان ما " أبو إسحاق الاسقرايييني " 
ما يَشغل الحيّز* " أبو إسحاق الاسقراييني " 

ما حَازَه غيره' 

ما بان عن غيره" 

ما يشار إليه" 


ع @ 


' منهاج السنة النبوية . ۸ / ٠۸‏ . 

" منهاج السنة النبوية »› ۲ / ٠٠١٠‏ . 
منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠١١‏ . 
° منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠١١‏ . 


أ مجموع الفتاوى › ٠١ /١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ٠١ /١‏ . 
^ منهاج السنة النبوية »۲ / ٠٠١‏ . 


هو الجرّم' ۲ البَاقلّانِي 1 


المُتحَيّرَة " في حَيْضِها " 
هي الناسية للعدد والوقت' 


متخذ الخذن 
هو الرجل يكون له صديقة . والمرأة يكون لها صديق”" 


المتخذة الخدن 
الذي تكون له صديقة يزني بها دون غيره“ 


متخذات الخدن 
التي يكون لها صديق واحد” 


هو الذي ترك العمل بعلمه › واستحسن ذلك" 


' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٠١٠‏ . 

" شرح العْمدّة . ٠٠۲/١‏ . 

" مجموع الفتاوى › /١١‏ 5ه . 

؛ مجموع الفتاوی › ۳۲ / ١ ۱١۳‏ والفتاوى الكبرى › ۲ / ۸۷ . 


ˆ مجموع الفتاوى » ۳۲ / ٠٤٤‏ . 
جامع المسائل › /ا / 586 . 


" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص "٤‏ . 


اليد 


الم دل بال 7 


المت ج 5 5 
هو الذي لا يَتكلف الصبر" 


المتعارضان 
هما المتنافيان اللذان يلزم من ثبوت أحدهما انتفاء الآخرء كالضدين 
والنقيضين ۳ 


|! لى دو م 
الذين خَلَطوا الحَنيّفِيّة بالصابئة؛ 


المتفون 
هم أولياء الله* 


' مجموع الفتاوى .» ١١8/1١1‏ . ثم قال رحمه الله :" والسَيْمَا وهي العلامّة ..قالَ مُجَاهِدُ 
وابْن فتيّة لِلمَتقرّسين قال ابْن قتيبَة: يُقال توسسّنت في فلان الخيْر أي تبيّتته وقال الرَجَاج: 
المُتَوَسَمُونَ فِي اللغة النّظارٌ المُثبثونَ في نظرهم حى يَعْرفُوا حقِيقة ميمّة الشَّيء يقال توسّمْت في 
فلان كذا أي عرفت ". 

, ٠۷١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل . ۲۷١ / ١‏ . 


؛ الفتاوى الكبرى . ه / .١”/‏ 
مجموع الفتاوى › 1/۱۱1 . 





ال 


مَن قَامَ به الكلام » بمشيئته وفذرّته' " هذا قول السلف والأكثرين " 

مَن تكلم بفِعْلِه ومشيئته وقذرته ٠‏ وقام به الكلام' " أكثر أهل الحديث › 
وطوائف من الشيعة والمُرجنئة والكرَامِيّة " 

هو الذي يقوم به الكلام” " في الشّرْع والعقل واللّغة "؛ 

مَن قامَ به الكلام » ومن يتكلم بمَشيئته وقذرته* 

مَن قَامَ به الكلام » وتكلّمَ بمشيئته وقدرته' " السلف واتباعهم " 

هو الذي يقوم به الكلام ويتصف به" 

من قام به الكلام » وإن كان متكلماً بقذرتِه ومَشيئتِه' 

مَن قامَ به الكلام » وإن لم يكن متكلماً بمشيئته* " الكلابيّة " 

مَن قَامَ به الكلام لا مَن فعله'' " أبو المعالي الجُويّني " 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / 78١‏ . 

منهاج السنة النبوية › ۲ / ۳۷۷ . 

" الفتاوی الکبری › ۰ / ۱۰۷ ۰ ١۱۷٦‏ ۱۷۸, 

؛ الفتاوى الكبرى › ١775 / ١°‏ . 

' درء تعارض العقل والنقل » ۲ / "١١۷‏ . 

مجموع الفتاوى » ٠ ۳٠١ / ٠١‏ والجوابُ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / ؟48. 


الفتاوى الكبرى » ٠١ / ٠‏ › وانظر : منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠۹٤‏ . 
” الجواب الصحيح لِمَن بَدّل دِيْن المَسيح › ؛ / 48١‏ . 


؟ مجموع الفتاوى » "٠١ / ۱١۲‏ . 
'' الفتاوى الكبرى » 5 / 7854 . 


01۰ 


مَّن فعَل الكلام » وإن كان قائماً بغيره' " الجهمية والمعتزلة " 
من فعل الكلام ولو أنه أحدثة في غيره” " المعتزلة " 

من فعل الكلام ولو في غيره" " المعتزلة " 

من فعل الكلام ولو في محل منفصل عنه؛ " أهل الكلام " 
من فعَل الكلام » ولو كان متفصلاً عنه” 

مَن فعل الكلام' " الجهمية والمعتزلة " 

هو من قام به الكلام » وإن لم يَكْن بمشيئته وقدرته" 

مَن قَامَ به الكلام » لا مَن أحدثة في غيره" 

من قام به الکلام › ولو لم يکن بفعله › ولا هو بمشیئته ولا فدرته' 
" الكلَابيّة والسّالمية " 

من قام به الكلام' ' 


' الفتاوى الكبرى . ه / 58 . وقال رحمه الله قبل التعريف ا يم 
أسمَاء اللّه وآيَّاتِه المحرّفة للكلِم عَنَ مَوَاضيعه المبَدّلة لدين اللّه مِن المُغتزلة وتخوهم أن المتكلم في 
اللّغة ". 


' مجموع الفتاوى » ۱۲ / "١٠١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۱۸ / ٠ ٠١١‏ والفتاوى الكبرى › ذ/م ١1‏ عهة/خ١٠١.‏ 

مجموع الفتاوی ›» ۱۲ / ۲۹ . 

"” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / 758١‏ . 

' درء تعارض العقل والنقل » ۲ / ٠٠١‏ و ۳٠۷‏ › ومنهاج السنة النبوية ›» ۲ / ۳۷١‏ › 
والفتاوی الکبری › ۰ / 58 2 ."١4‏ 

الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْن المَسيح › ۳ / ۲۸١‏ . 


^ شرح العقيد الأصقهانية > ص ١‏ . 
^ منهاج السنة النبوية › ۲ / ٠۷١‏ . 


'' درء تعارض العقل والنقل › ۲ / ۰۷ ۰ والفتاوی الكبرى › ٠١‏ / ١۲١٠ء‏ ومجموع الفتاوى 
٠ ۸١ ٠٠‏ وشرح العقيد الأصفهانية › ص ۲" . 


°۱١ 


المتلازمان 
يَلَْمُ مِن تُبوت كل منهما ثبوت الآخر» ومن اثتقائه اثتفاوه' 


المثل 
هو الأصل والتظير المشْبَّهُ به“ 
النَظِيْرٌ الذي يُقاس عليه ويعتبر به“ 
مجموع القياس' 
التصوير وتفهيم المعنى' 
الدلالة على تُبوته والتصديق به" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والنقل › ۲۷١ / ٠‏ . 
' مجموع الفتاوى › 7١/٠١‏ . ثم قال رحمه الله :" وتيّمَ الله : عَبَدَ الله " . 
" مجموع الفتاوى » 5 /١‏ 4ه . 
مجموع الفتاوى » ٠١ / ٠١‏ . 
* مجموع الفتاوی » ٠١ / ٠١‏ . 
' مجموع الفتاوی » ٠١ / ٠١‏ . 
" مجموع الفتاوى » 55/١5‏ . 
* مجموع الفتاوى » 55/١5‏ . 


o1۲ 





المثل الأغلى 
هو أن كل ما اتصّف به المخلوق مِن كمال › فالخالق أؤلى به ٠‏ وكل ما يُْرَهُ 
عنه المخلوق مِن تقص ., فالخالق أولى بالتنزيه عنه' 


المثلان 
ما سد أَحَدْهما مَسَدّ الآخر . وَقامَ مَقَامَهُ' 


المتشابه 
هو الوَعْدُ والوعِيْد” " عند كثير من السلف " 
ما يكن للعلماء إلى معرفته سبيل؛ 
ما احتاج إلى بيان” " أحمد بن حنبل " 
ما احتمَل مِن التأويل وجوهاً' " الشافعي " 
الذي تَعْتَورّهُ التأويلات" " ابن الأنبّاري " 
الذي يكون في مَوْضِع كذا وفي موضع كذا' 
ما كان مِن ذكر القصص والأمثال' 


' مجموع الفتاوى » ۳/ ١‏ . 

' مجموع الفتاوى . ١57/١!‏ . 

" الرد على المنطقيين › .١١ /١‏ 

؛ مجموع الفتاوى » 4١5/١1‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟١/ ١495‏ », ومجموع الفتاوى » /١١‏ 
۷ و 455 ء والمُستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ٠۸١‏ . 


' مجموع الفتاوى . ٤١١۷/۱١۷‏ و ٤١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ٤۱١۷‏ . 
^ المُستدرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠۸١‏ . 


المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 


o1۳ 


ما اشنتبّهت معانيه' " مجاهد " 


اش 
کے کہ 


ما تَكَررَّت ألفاظة" " عبد الرحمن بن زيد بن أسلم " 


كُلّ ظاهر ثرك ظاهِرَهُ لِمُعَارض راجح › كتخصيص العام وتقييد 


ما يَخلّص لفظة عن الإشكال › ولا عري مَعناه عن الاشتبَاه؛ 
ما هو صفة لازمة للآية” 

ما فصلت حروفه' 

ما لا يعقل معناه" 

ما هو مِن الأمور' 

المنسوخ* " عبد الله بن مسعود " 

هو القصص والأمثال١٠١‏ 

ما يوْمَن به › ولا يُعَمَل به'١‏ 


آيات الصفات وأحاديث الصفات " قول بعض المتأخرين " 


الم اه ۳ 


' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ٠۲۲‏ . ثم قال رحمه الله تعالى :" وهذا يوافق قول أكثر العلماء 


' مجموع الفتاوى » ٠۲۲/۱۷‏ . 
" مجموع الفتاوى » "0/1١‏ . 
؛ المستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى . ۱۷/ ۳۸١‏ . 
' المستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 


" المستدرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ١81‏ . 


” مجموع الفتاوى › ۱۷/ ۳۸١‏ . 


أ مجموع الفتاوى › 4١8/١1٠‏ » والمُستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١8‏ . 


' مجموع الفتاوى . ا١/‏ 57 . 
'' مجموع الفتاوى . ۱۷/ ٠١۳‏ . 


ه١:‎ 


ما خالف الدليل العقلي' " الرازي " 


اة 
اسم جامع لِمَن اعَتمَرَ في ا ا 
اح سوا حل من ارام بتر ت أحرم بالحج أ و أخرم بالحج قبل 
طوافه بالبَيت وصار قارتاء أو بَعْدَ طوافه بالبَيتِ وبَيْنَ الصفا وَالمَروَةٍ قبْل 


التَحَلّل مِن إحرامه لكونْه ساق الهذيء أو مطلقا" 
مُجَرَدْ العْمْرَة في أشنهر الحج" 


المتناهي 
هو الذي يُمكِن أن يَزَادَ عليه شيءً؛ " ابن رشد " 


س 


المتولّي 
هو العاصي الممتنع عن الطاعة* 


المجاز 
اللفظ المستعمّل في غير ما وضع له' " أهل البلاغة " 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟١/ ١45937‏ . وقد رد عليه . 
" منهاج السنة النبوية › ؛ / ١8١‏ . 


" منهاج السنة النبوية » ؛ / ٠۸١‏ . 
؛ دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل » ؟ / ٠٠٤١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى › ۷/ ١١١‏ . 
أ الإيمان › ۱ و ۰٩۰‏ ومجموع الفتاوی » ۷/ ۸٩‏ و ٩٦‏ . 


هاه 


المتواتر 
هو ما عَلِمَ بالجيس مِن مَسموع أو مَرئِي' 


المجادلة المَحمودة 
هي إِبْدَاءْ المَدارك › وإظهار الحجج التي هي مستَند الأقوال والأعمال" 
هي إِبْدَاءْ المَدّارك » التي هي مستند الأقوال والأعمال؛ 


المَجاز 
هو اللّفظ المُستّعمَل في غير ما وضع ل4* 


المجبور 
مَن أكره على خلاف اختياره' 


المُجْتهد في كل فن 
هو القادر على الاستدلال على مطالبه بسُهولة' 


' الإيمان . ص 5 ٠١‏ . ومجموع الفتاوى » 7/ ١١5‏ . 
' الرد على المنطقيين » ؟/ 54 . 

” اقتضاء الصراط المستقيم » ص 589 . 

؛ مجموع الفتاوى » 4/ ١55‏ . 

. ٠١۸ / ٠١ »› مجموع الفتاوى‎ * 

' مجموع الفتاوى » ۳/ ۳۷۳ . 

" شرح العمدة . ؟ / 4لاه . 


°۱٦ 


المجتهد في القبلة 


ه لير 15 


هو العالم بدلائلها ¢ القادر على الاستد لال بها ¢ ستواع كان فقيهاً أو لم يعن 


مُجَرّدات " العقول العَثْئْرَة " 


ما يُجَرِده العقل ١‏ المعقولات الكُلِيّة التي اتترّعها مِن المحسوسات" 


المجزرة 

هي الموضع الذي يذبَّح فيه الحيوان" 
1١‏ 2 ج و 3 

نفس الهيئة الاجتماعية؛ 

جميع الأفراد و الاجتماع* 

جميع الأفراد' 

الاجتماع" 


' شرح العمدة , ؟ / ١الاه‏ . 


' الرّدُ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صَنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١50‏ . 
"' شرح العمدّة . ۲ / ٤۷۹‏ . 


؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » 5 / ١"؟‏ و7500 , 


* دَرْءْ تعارض العقل والتّقل » “ / 750/8 . وعبارة شيخ الإسلام رحمه الله :" ويُْرَاد به 
الأمران " بعد أن قال رحمه الله تعالى :" يراد به الاجتماع » ويُراذ به جميع الأفراد " . ۳ / ٠٠١‏ 


' دَرْءْ تعارُْض العقل والتقل » ۳ / ۲۳۱ و ۲٠۸‏ و ٠٠١‏ . 


" دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل . ۳ / ٠٠۸‏ . 


0۷ 





المَخموع المُركّب 
هو كل واحد واحد من الأفراد » لا يَفتقر إلى الممكن' 


مجموع الممُكتات 
هو تفس الهيئة الممكنة» وكُل من الأفراد ممكن' 


مجموع الموجودات 
أن نفس الهيئة والأفراد ليس كل منها ممكناًء بل منه الواجب» فليس المجموع 
كد " 


المجنون 
يقول ويفعل خِلافَ ما في عقول ذوي العقول* 


' درء تعارض العقل والنقل » ۳ / ۲٠۲‏ › ثم قال رحمه الله :" فإن منها الواجب وهو لا 
يفتقر إلى الممكن ولكن الهيئة الاجتماعية إذا قدر أن لها تحققاً في الخارج فهي التي يقال: أنها 
متوقفة على الممكن. 

وحينئذ فيظهر الفرق بين مجموع الممكنات ومجموع الموجودات. فإن مجموع الممكنات هو 
نفس الهيئة الممكنه. وكل من الأفراد ممكن والمجموع المتوقف على الممكن أولى بالإمكان وأما 
مجموع الموجودات فليس كل منها ممكناًء بل منه الواجب. فليس المجموع ممكناً. بمعنى ان كل 
واحد منها ممكن» فظهر الفرق ..." ثم رده . ۰ 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ۲٠۲‏ » ثم قال رحمه الله :" والمجموع المتوَقفْ على 
المُمكن أولى بالإمكان ". 


" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ” / ؟"؟ , عبارثه رحمه الله هي :" وأما مجموع الموجودات 
فليس كل منها ممكناء بل منه الواجب» فليس المجموع ممكناء بمعنى ان كل واحد منها ممكن ". 


؛ دَرْء تعارْض العقل والتقل . ۷ / ٠۷١‏ . 


01۸ 


مَجِيءٍ الله تعالى 


حَدَثٌ يُحْدِنُهُ اللْهُ مُنقصلاً عنه' " أبو الحسن الأشعري " 


« م2 


المحادة 
هي المُعاداة والمشاقة' 


المحارب 
هو المجاهر بالقتال" 


الم ی 


- 


ما تكون محبثُه بائناً عنه » لا يقوم به بحال من الأحوال؛ 
مَن تقوم به المحبّة* 


|! عند َب 
نارٌ تخرق في القلب كل ما مبوّى مراد المَحبوب' 


أ مجموع الفتاوى › ٠٠١ / ٠١‏ . 

' الصّارم المَسلول على شاتم الرسول » 58/١‏ . 

" مجموع الفتاوی . ۲۸ / ۳١۷‏ . 

؛ منهاج السنة النبوية » ۲ / ۳۷١‏ › وقد رد عليه » وهذه عبارته :" فمّن قال: إن المتكلم 
هو الذي يَكُون كلامة مُنقصبلا علة؛ [والمريدُ وَالمُحِب وَالمبْغضِ والرّاضبي والساخِط ما تون إرَاذث 
وَمَحَبَّنَهُ وَبْعْضْهُ ورضاهُ وَسخطة بَائِنَا عَنهُ لا يَقُومُ به بحال مِن الأخوال " . 

* الفتاوى الكبرى » ° / ”© . 

. ٤١٤/١ . الاستقامة‎ ' 


°۹ 





المحبة المحمودة 
هي المحبة النافعة » وهي التي تجلب لصاحبها ما ينفعه' 


المحبة الضارة 
هي التي تجلب إصاحبها ما يَضره" 


المحبة التّافعة 
هي التي تجلب لصاحبها ما ينفعه" 


و 


المحتال 
هو الذي لا يَقْصد بالتّصرّف مقصوده الذي جَعِلَ لأجلِه » بل يَقْصِذ به إِمّا 
استحلال محرم أو إسقاط واجب أو تحو ذلك“ 
المخدث 
ما كان بعد أن لم يكن " عند أهل اللغة وأهل الكلام " 
هو الذي لِوجودِهٍ أوّل" 
كل ما كان لوجوده ابتداء" " أهل الكلام " 
كل ما كان بعد العدم” " أهل الكلام " 
' جامع الرسائل » ۲ / ٠١7‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وهو السعادة ". 
' جامع الرسائل » ؟ / ٠١”‏ .ء ثم قال رحمه الله :" وهو الشقاء ". 


" جامع الرسائل »› ٠٠۲/۲‏ . 
؛ بيان الدليل على إبطال التحليل > ص ١١5‏ . 


° بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ”/ 885 » والجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ 
دِيْنَ المسيح » ؛ / 487 . 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ١‏ / 4” . 
" الصّقدِيّة » ؟ / 1١4‏ . 
^ الصقدِيّة . ۲ / ۸٤‏ . 


EY 





يأخذ أحياناً عن قلبه ما يلهمَه ويحذث به › لكن قلبه ليس معصوما' 


المُحَرّم لحق الغير [ 
هو ما جنسة مباح من المطاعم والمساكن ٠‏ والمَلابس والمراكب والتقود 
وغير ذلك" 

المَخرم 


مَن تحرم عليه على التأبيد" 


مَحَارَات الغقول 


هو ما تعجر العقول عن معرفته؛ 


' الرد على المنطقيين › ۲/ ۲۳٠‏ . ثم قال :" فعليه أن يَغرض ما ألقِيَ عليه » على ما جاء 
الرسول › فإن ولفقه قبلة › وإن خالفة رده . 

مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٥۹۳‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۲۲ / ١١١‏ . يعني مَّن يحرم عليه الزواج بالمرأة دائماً. 

بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية ء ٠٠٠١ /١‏ 

وتمام كلامه رحمه الله :" الرسل صلوات الله عليهم وسلامه قد يخبرون بمَحَارات العقول 
وهو ماتعجز العقول عن معرفته ولا يخبرون بمَحَالات العقول وهو ما يَعْلم العقل استحالته " وهذا 
من نفائس شيخ الإسلام رحمه الله فتأمّله جيداً ببصيرتك . واحفظه فإنه نافع جامع رائع ماتع . 

وقال أيضاً رحمه الله في كلام نفيس :" فالرسل صلوات الله عليهم تُخَبرٌ بمَحَارَات العقول, 
وما لا تعرفه العقول › أو ما تعجز عن معرفته . فما عَلِمَ العقل إمكاته ٠‏ ولم يَعْلَم هل يكون أم لا 
يكون » تُخبرٌ الرسل بوقوعه أم عدم وقوعه › وما لم يَعلم العقل إمكاته › ثخبر الرسل أيضاً › إمَا 
بإمكانه وإمّا بوقوعه المستلزم إمكانه؛ ولكن لا ثخبر الرسل بوجوده ولا إمكانه › وما عَلِمَ عدمه لا 
ثخبر بوجوده › فلا تأتي الرسل صلوات الله عليهم بما يَعلم نقيضه › ولکن قد تأتي بما لم يكن يَعلم 
> كما قال تعالى: كما ا و ل ا ل e‏ 
وَيُعَلَمُكُمُ ما لم تكوثوا تَعلمُونَ )١151(‏ فادَكْرُونِي أَذكْرْكُمْ وَاشَكْرُوا لِي ولا تكفرون (؟15١)‏ . 


محالات العقول 
هو ما يَعْلَمِ العقل استحالته' 


المحال لذاته 
مثل ون الشيء الواحد موجوداً مَعْدُوما' 


هو أن يكون أحَدْ الشيّئين ليس هو مُحايّثاً له » سواء كان مُلاصقاً له › مَبَايناً 
أو لم يكن كذلك* 


وكذلك الوحي النازل على الأنبياء ٠‏ يُعَلِمُهم ما لم يكونوا يَعغلمون ٠‏ لا يأتيهم بما يَعْلمُون 
خلافهء قال تعالى: ولولا فضل اللّه عَلَيْكَ وَرَحْمَهُ لهَمّت طائقة متهم أن يُضِلُوكَ وما يُضِلون إلا 
أَنَفْسَهُمْ وما يَضرونك مِن شَيء وأنزل اللّهُ عَلِيْكَ الكتاب وَالحكْمّة وَعَلْمَك ما لم تكن تَعلم وكان فضلٌ 
الله عَلَيْكَ عَظِيماً )١١*(‏ " شرح العقيدة الأصفهانية . ص 5ه . 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠٠ /١‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ؟ / "55 ء ثم قال رحمه الله :" فهذ لا حقيقة له » ولا يُتصوّر 
وجوده . ولا يُسَمّى شيئاً باتفاق العقلاء » ومن هذا الباب : خَلْقَ تقميه ". 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ۸۸۸ . 

؛ جامع المسائل » ۳ / ١18٠5‏ ء ثم قال رحمه الله :" فكل شيء قائم بنفسه مباين لكل شيء › 
قائم بنفسه بهذا الاعتبار» سواء مَاسنه أو لم يماسنه. وهذه المباينة › هي التي أرادها السلف والأئمة 
كعبد الله بن المبارك وغيرهء حيث قالوا: تعرف ربّنا بآنه فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه. 

وكان المتكلمة الصّقاتية الذين سلكَ مسلكهم الأشعري › - كعبد الله بن سعيد بن كُلآب والحارث 
المحاسبي وأبي العباس القلانسي وغيرهم- › يثبتون هذه المباينةء لاعتقادهم أن الله فوق خلقه › 
وأنه مستو على عرشهء وإنكارهم على الجهمية › الذين لا يفرقون بين العرش وغيره. وكذلك ذكَرَ 
الأشعري ذلك عن أهل السنة والحديث» وذكر أنه هو قوله . ورذ على الجهمية في كتبه المعروفة 
"كالموجز" و"الإبانة" و"المقالات" وغير ذلك من كتبه ". بتصرف يسير . 


المحبوب 
هو الذي فيه فرح ولدّة للمُحب مثلاً' 


المحبوب لذاته 
هو الذي ثريده النقس › وئطلبه وتطمَنِن إليه » بحيث لا يَبْقى لها مراذ غيره' 
المحبوبات 
هي ما أمَرَ الله به ورسوله › أَمْرَ إيْجابٍ أو أمْر استحباب” 
1١‏ و کک 
هو الذي يَعْمَدْ إلى شيراء ما يَحتاج إليه الناس من الطعام › فيحبسة عنهم › 
ويريد إغلاءَه عليهم؛ 


المخدّث 
هو المخلوق في غيره' " طوائف من الكلابيّة والأثنعرية وطوائف مِن 
أهل الفقه والحديث والتصوف " 


' مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲٠۹۰١‏ . 

"” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5/5" . 

."5١9 7/١١ 2 مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / 78 . 

* شرح العْمْدة . ؟ / 48٠١‏ ء ثم قال رحمه الله :" سميت بذلك , لأن الحج هو القصد". 


' الفتاوى الكبرى » © / ٠٠١‏ . 


of 





الا ۰ 
كل ما مَنْعَ منه الرسول مَنْعَاً قوي" 


المحسن 
من قام به الإحسان" 


الد 
من وط - وهو خر مكلف - » لِمَن ٿَوَجَها نکاحا صحيحا » في لها ولو 
ا 
هو الذي أ حصن المرأة من غيره؛ 


هو الحرُ |! فة 3 


' اقتضاء الصراط المستقيم » ص "١۲‏ . 
' الفتاوى الكبرى » © / ١75‏ . 
" السياسة الشرعية › ص ۲۰۰ › ومجموع الفتاوی › ۲۸ / "٠٤‏ . 
؛ العقود . ص 5ه , ثم قال رحمه الله :" أي منعها مِن غيره ". 
ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۳٤۲‏ . وقد بين رحمه الله أن المراد به هنا في المقذوف بالزنا 
أو اللواط . 
' مجموع الفتاوى . ۱۲۳/۲ . ثم قال رحمه الله :" ليْس هو المُخْصَنَ بالفثح الذِي 
يشرط فِي الحذ. فلم يبح لا ٿزوج مَنْ يكون مُحْصنا لِلمَرْأَة غَيْرَ مُسَافِح وَمَن تزوَج بِبَغِي مع بَقانِها 
على الم ولم يشو من عيرم و مي كا كان قبل لكا بغي مع ختره هو مسف بي 
نا مُخصِن لها. وَهذا حَرامٌ بدلالة القرآن " ٠‏ والفتاوى الكبرى » ؟ / ۸۷ . 





|! واه ليم 
هي العفيفة التي أخصن فرجها' 


الم فة 
هي البَهيمَة - مِن الإيل والغنم وَعَيْرهِمَا - ثثرك , حى يَجثمع اللبَنْ في ضَرْعِهًا 
يما » م باع ٠‏ يَظنْ المُشنئري أنها ثحب كَل يَوْم مثل ذلِكَ' 


المحكم 

هو الأمر والتّهي” " عند كثير مِن السّلف " 

ما عَلِمَ العلماء تأويله؛ " جابر " 

ما اسستقل بتقمبه , ولم يَحْتَجْ إلى بيان”" " أحمد بن حنبل " 
ما لم يَحْتَمِلْ من التأويل إلا وجها واحد” " ابن الأنبّاري " 
الذي ليس فيه اختلاف [وهو المستقل بنفسه]" 

ما خلص لفظه عن الإشكال . وعري معناهُ عن الاشتِبَاه" 


' مجموع الفتاوى . ؟"/ ١5١‏ . قال قبيل التعريف :" أصل المُخصتة " . والفتاوى الكبرى 
165/٠‏ . 

' مجموع الفتاوی ›» ۲۹ / ٠١١‏ . 

" الرد على المنطقيين › ۸١ /١‏ . 

؛ مجموع الفتاوی » ۱۷/ ٠٠١۹‏ . 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟/ ١4995‏ .ومجموع الفتاوى . /١١‏ 
٠» ۷‏ و المسستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ٠۸١‏ . 


' مجموع الفتاوى » 5١7/١1‏ . 
" الممستدرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١8١‏ . 


“ المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 


oo 


هو الأمر والنهي › والحلال والحرام » والوعد والوعيد' 
ما تأويله تنزيله» ولفظه دلیله"' 

ما استفيد الحكم منه” 

ما وصلت حروفه؛ 

ما عرف معناه” 

التاسخ' 

مالم يُخالف" " الرازي " 


المُحَلّل في التُكاح 
الذي يَتزوج المطلقة ثلاثاً » حتى تحل للزوج الأول“ " الجوهري ١"‏ 


المُحَلّل والمحرم ٍ 
هو من جَعَلَ الشيء حلالاً وحراماً » إمّا في ذاته » أو في الاعتقاد'' 


' المستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 
' المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 
" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ۲ / ٠۸۳‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى ›» ۲ / ١81‏ . 
° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١81‏ . 


" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟١/ ٠٤٠۹۸‏ . وقد رَد عليه . 
^ بيان الدليل على تحريم التحليل » ص "4١‏ . 


' الجؤهّري . الصّحَاحٌ تاج اللّغة وصِحَاحٌ العربية ‏ ؛/ ٠١۷١‏ . 
'' بيان الدّليل على تحريم التحليل » ص ۳۹" . 


o٦ 


المخمول الدّاتي 
هو الذي تتوقف الحقيقة عليه' 


المخادعة 
هي الاحتيال والمراوغة بإظهار الخير » مع إبطان خلافه لتحصيل المقصود" 
إظهارٌ شيء من الخير ١‏ وإبطان خلافه” 


المَخاليف 
هي الأمكنة التي يَسّتخلف فيها مَّن هو خليفة » عن الأمير العام بالمصر الكبير؛ 


المخبت 
المُطمَئِنَ الخاضع لله* 


المُختار 
من له اختيار وإرّادة” 


' الرد على المنطقيين » ٠ ۸١ /١‏ ثم قال رحمه الله :" بخلاف العرّضي ". 
' بيان الدليل على إبطال التحليل » ص "٤‏ . 

" بيان الدليل على إبطال التحليل » ص ۸" . 

مجموع الفتاوى › 3656/55 . 


* النْبْوّات › ص ۷۸ . 
'" لاستقامة › ۲/ ۳۲٤‏ . 


o۷ 





و 


الشف 


الک 
الذي يَجتذِب الشيء فيْعلمُ به قبْلَ أخذه' 


المُخل 
هو الذي لا يُبالي لو خَرّج کل قذر له في فلوب الناس › مِن أجل صلاح قلبه 
مع الله »> ولا يحب أن يَطّلع الناس على مَثاقيل الذر من عَمَله" 


لوكا و ن 


هم الذين يَعبدون الله وحدهُ » لا يُشركون به شينئاً؛ 


المخلوق 
ما خَلقة الله من الأعيان والصفات القائمة بها* 


هو المَخلوقات المُنقصلة عن اللا 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل . ١7/5‏ . 


السياسة الشرعية › ص ۱۹٤‏ › ومجموع الفتاوی » ۲۸ / "١۳‏ . 
" مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۲٠١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ٠٠١ / ٠١‏ . 

. ٠۷۳ / °١ › الفتاوی الكبرى‎ ˆ 


. ٠٠١ / ۱٠١ » مجموع الفتاوی‎ 


o۸ 


هو الذي خَلَقَهُ غيره' 
هو ما خَلَقَهُ غير" 


E 
الذي ليس رجلا مَخضاً › ولا هو امرأة مخصذة"‎ 


المَختط 


ص8 


ما كان من اللّبّاس على قذر الغضو؛ 


| ا 


م 


هو السحاب الذي يُحَال فيه المطر* 


المَدار 
هو ما يُوجَدْ الدَائِرٌ بوجوده . ويُعْدَم بعدمِه' 
هو ترثب الأثر على الشيء , في الوجود مره بعد أخرى' 


' الصّفدِيّة » 71٠١ / ١‏ ., ثم قال رحمه الله :" والخلق يَجْمَعْ معنى الإبداع » ومعنى التقدير 


' الرّدُ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 
" الاستقامة › "53١/1١‏ . 

؛ مجموع الفتاوی » ١١١ / ۲١‏ . 

° مجموع الفتاوى . ١175 / ۳١‏ ء والفتاوى الكبرى ٠١١٠‏ / ۳۹۳ . 

' تنبية الرّجْل العاقل . ص ۲۲ . 

" تنبية الرَجْل العاقل . ص ۸١‏ . وقد رده . 


o۹ 





و و لعليّة مَرَةَ بَعْدَ أخرى' " 
محمد النّسَفِي " 


المدالسة 
المخادعة' " في اللّغة " 


د 


المدثر 
هو المَتَدَفِيْءْ مِن بَرْدٍ الرّعْب والفرع › الحاصل بعَظمَةَ ما دهَمَه" 


هرق 2 ەم 
مد عجوه 
سه وو 


هو بَيْعْ الربوي بحثميه إذا كان معها» أو مع أحدهما من غير جشیه' 
أن يَبِيعَ مالاً ربّوياً بجشيه ومعهما ء أو مع أحدهما مِن غير جنسيهما* 
أن يكون المقصود بيع ربّوي بجنسيه مُتفاضلاً » ويَضم الأقلّ غير الجنس 
حِيّلة” 

أن يكون المقصود بيع غير ربّوي مع ربّوي" 


' تنبيهُ الرّجُل العاقل . ص ٠١‏ . 
" بيان الدّليل على إبْطال التحليل ‏ ص 75 . 
" مجموع الفتاوى » ١5‏ //ال؛ . 


؛ مجموع الفتاوى » 5؟ / ؟5؛ . 
مجموع الفتاوى › 9/۹ و١565‏ . 


ا ل ؛ ثم قال رحمه الله :" مثل أن يَبيع ألقي دينار بالف دينار 


في منديل أو قفيز حنطة بقفيز وَغِرَارَةٍ وتخو ذلك. فإنَ الصّواب مثل هذا القول بالتّخريم كما هو 
مَدْهَبْ مَالِكِ وَالشافِعِيَ وَأَحْمّد. وَإِنَا فلا يَعْحِرْ أحَدُ في ربًا القضل أن يَضُمْ إلى القليل شَيْنَا مِن هذا " 


' مجموع الفتاوى › 41/۹ > ثم قال رحمه الله : 5 وَإِنمَا دَخْلَ الرَبَوي ضيمنًا وَتبَعَا كبَيْع 


شا ذات صوف ولبّن بشاة ذات صوف ولبن أ ق اغا دار 
مُمَوهَةَ بذهَب بدار وتخو ذلك. فهنا الصّحيح في مَذهَب مالك وأحْمَد جوا ذلك. وكذلِك لو گان 


of. 


مَدْلُولَ الصيغة عند الكَدَّاب 
هو ما اختلقة١‏ 


المدّة المجردة 
هي الدّهر العقلي المُجَرّد عن الجسم وأغرَاضه”' 

المذبذب المذموم 
الذي لا يَكون مَعَ المؤمِنِينَ » ولا مع الكقار › بل يَأتي المؤمنين بوجه › 
وَيَأتِي الكافرين بوجه” 


مادمة الله ورسوله؛ 


المفصود بَيْعَ الرّبَوي بغيّْر الرَبّوي مثل بَيْع الدّار وَالسَيْف وتخوهما بذهب أؤ بَيْعِه بجشيه وَهُمَا 
مَتسَاويان ". 

' الفتاوى الكبرى » © / 7١7‏ . 

' منهاج السنة النبوية » 8 / ١8‏ . 

" مجموع الفتاوی › ۲۲ / ۲٤۹‏ › والفتاوی الکبری »۲ / ٠٤۹‏ . 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ١55 / ٠‏ », ثم قال رحمه الله :" كالجدل بالباطل › والجدل بغير 
عِلم » والجَدّل بالحق بَعدما بَيّن ". 


° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 747 . 


o1 





المرابطة في كفو ثغور المسلمين 
هو المقام فيها بنِية الجهاد' 


مراح الغنم 


ما يقيم فيه » وتأوي إليه' 


0 
هي التي تكون قانتة" 


المَرئِي 
ما يكون لواتاً أو متَلونَاء " عند المعتزلة " 


المَرئَيَات 
هي الجواهر والألوان »والحركات والسكنات › والافتراق والاجتماع* 


' جامع المسائل › ۰ / ۳۳۹ . 
" شرح العْمْدة » ۲ / ٤۷۷‏ . 


" مجموع الفتاوی › ۳۲ / ۲۷١‏ > ثم قال رحمه الله :"" أي مَدَاومَةَ عَلَى طاعة زَوجها. فمتى 
ا تنعت عن إجابيه إلى الفراش كانتا عاصيّة ناشزة وكان ذلك ييح له ضريها كما قال تغالى: 
ا تخافون شورهُن فعظوهن واهجروهُن فِي المَضاجع واضربُوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا 
عَلَيْهِنَ سَبِيا) وَليْس عَلى المَرأة بَعْدَ حق اللّه وَرَسُولِه أوجب مِن حَق الرّوج؛ حَتّى قالَ ابي صلی 
اللّهُ عَليْهِ وَسِلَمَ لو كنت آمرا لِأحَدٍ أن يَسَجْدَ لِأَحَدٍ لأمَرت المَرأة جد لزَوجهًا؛ لعظم حَقّه عَلَيْهَا) 
وَعَنْهُ صلى الله عليه وَسَلمَ (أن النساء قلن لة: 0 ال ويتصدقون ويفعلون وتحن لا 
تفعل ذلك. فقال. سنن فغل إحدَاكنَ غيل ذلك آي أن المَرأة إذا أخسنت مُعَاشَرَة بَعْلِهَا كانَ ذلك 
موجبًا لرضًا الله وَإِكرَامه لها؛ من غير أن تعمل ما يختصر بالرجال ". 

الرد على المنطقيين › .٠٠ /١‏ 

° بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ۲/ ٠۳۹١‏ . 


or 


المرتد 

مَن أشرك باللهِ تعالى؛ أو كان مبْغِضًاً للرسول - صلى الله عليه وسلم - 
وكا جاء به اتفاقاء إى كرك إنكار مر بشي أو ترف ان احا ين الصحبة 
أو التابعين أو تابعيهم قاتل مع الكفار» أو أجَازَ ذلك أو أثكرَ مَجَموعاً عليه 
إجمَاعاً قطعياًء أو جَعَلَ بينة وبين الله » وسائط يَتوكَل عليهم ويَدُغوهم ويسآلهم 
٠‏ ومّن شك في صفة مِن صفات الله تعالى » ومثله لا يَخهلها » فمَرتدٌ وإن كان 

كل من أتى بَعْدَ الإسلام » من القول أو العمل بما لا يناقض الإسلام › 
بحيث لا يجتمع معه" 


مَن كان كافراً فأسَلمَ ثم رَجع إلى الكقرٴ 


المرجان 

ما صغْر من اللؤلؤ* 

الخَرزّ الأحمر' " عبد الله بن مسعود الله رضي عنه " 
أبيضٌ شديدٌ البَيَّاض " الرّجَاجٍ " 


' يعني النبي صلى الله عليه وسلم , لا يُمْكن أن يكون رأى منكراً » ولم يَبُغضه ويكرهه بقلبه 
> وهو إمام المتقين › فالتقوى لا تقبل هذا › والقلب السليم لا يكون مع هذا . وقلب النبي صلى الله 
عليه وسلم هو إمام القلوب السليمة › أمَّا المسلم الذي لا يُنكر كل مُنكر بقلبه ليس بكافر » ولكن 
إيمانه ناقص › وانظر تفصيل الأمر في كتابه الإيمان O  .‏ 

" الفتاوى الكبرى › ٠ ٠٠١ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" ولهذا لم يُكَفْرٌ البي الرجل الشاك في 
فذرَّة اللهء وَإِعَادَتِه لِأَنّهُ لا يون إِنَا بَعْدَ الرّسَالة وّمذة قول عَائِشَة - رضي اللّهُ عَنْهَا -: " مَهُمَا يتم 
الّاس يَعْلَمَهُ اللّهُ ". قال: نْعَمْ " . والمُسستدرك على مجموع الفتاوى ٠‏ ه / ٠۲١‏ . وحديث عائشة 
رضي الله عنها . رواه الإمام مُسئلِم » ؟ / 555 رقم 514 . 


" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » ؟/ 858 . 
؛ منهاج السنة النبوية » 5 /؟7؟” . 


° منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠٠١‏ . 
أ منهاج السنة النبوية › ۷ / ٠٠١‏ . 


of 





ضَرْب مين اللؤلؤ' " أبو يَعلى " 


مُرْسَلٌ الصحابي 
ما أرْسلهُ الصاحب أو رَوّى عن صاحِب مجهول"'" أحمد بن حنبل" 


مرض القلب 
هو نوع فسادٍ يَحصل له . يَفْسَدُ به تصوره وإرادته” 


المزفق 
اسم لِمَجِتَمَع عظم الذراع وعظم العضد؛ 


مرق دار 
صاحب المرقة وما يَتعلّق بها 


المروءة 
استعمال ما يُجَمَلَهُ ويْزَيّنه » وتجَنْب ما يُدَنْسْهُ ويّشِيئة'" الفقهاء" 


' منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠٠١‏ . 

" المستذرك على مجموع الفتاوى »۲ / ۸١‏ . 

' مجموع الفتاوى . ٠١‏ / 45 . ثم قال رحمه الله :" فتصوره بالشبهات التي تغرضْ له حتى 
لا يَرَى الحق . أو يَرَاهُ على خلاف ما هو عليه " 

؛ شرح العمدّة . .١58 7/01١‏ 


° الاستقامة 2 ۱ / ٠٠٠١‏ . 
' الاستقامة , ١‏ / 54" » والسياسة الشرعية . ص ۲٠٦‏ › ومجموع الفتاوی » ۲۸/ .٠٠۸‏ 


or 


المروح 
الذي فيه طب 0 رائحته' 


0 


المرب 
فنا ركَبَه غيرة” "٠‏ في الأغة 0 


ما ركه مركب" 
"ما" أله مُوَلْف؛ 


١ 

' دَرءٌ تعارُض العقل والتّثل . ۲۸٠0 / ١‏ › والصَقديّة › ١‏ / ۸۷ . 

وقال شيخ الإسلام قدس الله رُوحه » وأسنكنه الفرأدوس الأعلى :" والمركّب الذي يَفتقِرٌ إلى 
مَرَكَبٍ » هو ما رگبه غيره. كما أن المحرك الذي يفتقر إلى محرك ما حركة غيره» ولم يقل أحد من 


العقلاء إن واجب الوجود مركب ركبة غيره " » دَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ” / "4 » منهاج 
السنة النبوية » ۲/ ٠ ٠١٤١‏ ثم قال رحمه الله :" والله مُتَزَّهُ عن هذا بالاتفاق "» ۲ / .٠۳١۸‏ 


وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولفظ المركب في الأصل اسم مفعول لقول القائل ركبته فهو مركب 
كما تقول فرقته فهو مفرق وجمعته فهو مجمع وألفته فهو مؤلف وحركته فهو محرك. 
قال الله تعالى (في أي صورة ما شاء ركبك] الانفطار 8 » يقال ركبت الباب في موضعه. 


هذا هو المركب في اللغة لكن صار في اصطلاح المتكلمين والفلاسفة يقع على عدة معان غير 
ما كان مفترقاً فاجتمع كما يقول أحدهم الجسم إما بسيط وإما مركب يعنون بالبسيط الذي تشتبه 
أجزاوه كالماء والهواء. 

وبالمركب ما اختلفت كالإنسان وقد يقولون كل جسم مركب من أجزائه لأن هذا الجزء غير 
هذا الجزء وإن كانوا يعتقدون أنه لم يتفرق قط وأنه لم يزل كذلكء ويتنازعون هل الجسم مركب 
من الواهر المنفردة أو من الهيولى والصورة أم ليس مركباً من واحد منهما؟ مع اتفاقهم على أنه 
من الأجسام ما لم تكن أجزاؤه مفترقة فتركبت وقد يعنون بالمركب المركب من الصفات كما يقولون 
الإنسان مركب من الجنس والفصل وهو الحيوان الناطق وهاتان الصفتان لم تفارق إحداهما الأخرى 
ولا يمكن وجود الناطق إلا مع الحيوان ولا يمكن وجود حيوان إلا مع ناطق أو ما يقوم مقامه 
كالصاهل ونحوه " . دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠٠٤. ٠١۳‏ . 


" منهاج السنة النبوية . ؟/ 7٠١‏ . 
منهاج السنة النبوية › 7٠١/١‏ . 


oro 


ما كان مفترقاً فاجْتمَعَ' " في اللّغة " 


A oe 


ما كانت أجزاوه متفرقة فجمع" 

ما كانت أجزاؤّه متفرقة فاجتمع" 

ما يَقْبَلُ التفريق والانفصال وإن كان شيئاً بسيط؛ " في اللّغة 
والاصطلاح " 

ما له أبعاض مختلفة* 

ما يُمْكِنْ تفريق بعضه عن بعض' " أهل الكلام " 

هو الاجتماغ الذي هو اجتماع الأجزاء وتركيبها" 

ما يَقبَلَ الثفريق" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل 78١ / ١ ٠‏ . ثم قال رحمه الله :" كأجزاء الثوب والطعام 
والأدوية من السكنجبين وغيرهء وهذا هو المُركّبُ في لغة العرب وسائر الأمم ". منهاج السنة 
النبوية » ؟/ ١514‏ ء ثم قال رحمه الله :" والله متَرَّهُ عن هذا بالاتفاق ". 

' منهاج السنة النبوية » ۲ / ٥۳۸‏ »ء ثم قال رحمه الله :" إمّا جَمّع امُتزاج وإمّا غير امتزاج 
» كتركيب الأطعمة ..ومعلومٌ نفي هذا التركيب عن الله » وكذلك التركيب بمعنى أنه مركب مِن الجواهر 
المنفردة » أو من المادة والصورة . وهو التركيب الجسئّمي . وهذا مُنتف عن الله » هذا التركيب 
وهذا التجسيم يجب تنزيه الله تعالى عنه ١‏ وأمّا كونه سبحانه ذاتاً مُستلزمة لصفات الكمال , له علم 
وقدرة وحياة » فهذا لا يُسمّى مركبا فيما يُعرف من اللغات ". 

. ۸۷ / ١ . الصّقديّة‎ " 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ه / ٠٤١‏ . ثم قال رحمه الله :" وإن كان شيئاً بَسيطاً » كالماء 
» واللهُ مُقدّس عن ذلك ". 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ١45 / ٠‏ » ثم قال رحمه الله :" كأعضاء الإنسان » والله 
مقس عن ذلك ". 

درء تعارض العقل والنقل . ۲۸١ /١‏ > ثم قال رحمه الله :" ومعلوم أن الله تعالى منزه عن 
جميع هذه التركيبات ". 

" دَرْء تعارُض العقل والتقل » ؛ / ۲۲۳ . 


. ۸۷ / ١ . الصّقديّة‎ " 


ما تمَيّرَ مِنهُ شيءً' " أهل الكلام " 


المريد 
ما تكون إرادثه باينا" عنه » لا يقومُ به بحال مِن الأحوال” 


مَن قامت به الإرادة* 


مَن تقوم به الإرادة” 


المزّارّعة 
أن يكون البذرٌ مِن المَالِك' 


المزبلة 
المكانْ المُعدٌ وضع الزّبالة في الطريق وتخوه" 
هو الموضبع الذي تُجِمَع فيه الزبالة" 





' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۲۸١ / ١‏ › ثم قال رحمه الله :" كتميز العلم عن القدرة» وتميز 


ما يرى ونحو ذلك» وتسمية هذا المعنى تركيباً وضع وضعوه ليس وافقا للغة العرب» ولا لغة أحد 
من الأمم» وإن كان هذا مركبا فكل ما في الوجود مركب» فإنه ما من موجود إلا ولا بد أن يعلم منه 


شيء دون شيء والمعلوم ليس الذي هو غير معلوم ". 


قصل 


" منهاج السنة النبوية » ۲ / ۳۷١‏ › وقد رَد عليه .» وهذه عبارته :" فمَن قال: إن المُتكلم 


هُوَ الذي يكون كلامة مُنقصنًا عله [والمُريد وَالمُحِبْ وَالمبْغض والرّاضي وَالسَاخِط ما تكون إِرَادَئهُ 


سداد تيو وو هوو 


مَحَبَئْهُ وَبخْضَهُ ورضاه وَمُخطة بَائِنَا عَنْهُ لا يَقُومُ به بحَال مِنَ الأخوال ". 


٠ 


؛ مجموع الفتاوى . // 487 . 

ˆ الفتاوى الكبرى » ° / ”© . 

' مجموع الفتاوى . ۲۹ / ۱۱۷ و ۳٠۱۸‏ . 
" شرح العمدّة . ۲ / ٤۸١‏ . 


“شرح العْمْدّة. ۲ / ٤۷۹‏ . 


المزر 
ھ م ٠‏ که س ھ ۾ ° هه 
هو من الدرة والشعير › > یلبد حتی یشئد' 


4 2 هو عي س جر 5 ° ل 
هو من الدرة › يئبد حتى يشتد 


المُرّفت 
هي الظروف المُرّقتة” 


المُرمّل ا 
هو المتلفف للنوم* 


المسائل الشّرعيّة 
ما غرف مِن أحكام الت لتكليف” 


هي العِلمِيّة الاغتقاديّة التي يطلب فيهل العلم والاعتقاد فقط' 


Té /YNoOTVT [< , مجموع الفتاوى‎ ٠ 

. ٠۹۳ / ۳٤ › مجموع الفتاوی‎ 

" مجموع الفتاوى » ۸/ ٤٦١‏ . قال الإمام عِيَاض اليَحْصّبِي رحمه الله في مشارق الأنوار 
علي صحاح الآثارء ۳1۲/۱1 " المُرّقت هُوَ المَطلِي داخله بالرّفت من الأوَاني . هي عنة › لاه 
يرغ فاد الشراب ء ويُعَجله لكر ". 

. ٤۷۷ / ۱١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

* السنتذرك على مجموع الفتاوی »۲ / ۲۳۳ . 


. وقد رَد عليه‎ . ٠١8/1١5 › مجموع الفتاوی‎ ٦ 


ofA 





هي ما كان عليها دليل قطعي' 
هي المعلومة بالعقل' 


المسائل العلميّة 

ما ليس تحتة عَمَلَ" 

ما العلم فيها واجب أو واقع* 
مسائل الفروع 

هي العمليّة التي يُطلب فيها العمل* 
ما ليس عليها دليل قطعي' 

هي المعلومة بالشّرع" 


المسائل المجتهدات 
ما ليس فيه دلیل مقطو ع به 


' مجموع الفتاوی » ۱۹ / ۲۰۹ » وقد رَد عليه . 
" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ۲۰۸ » وقد رَد عليه . 


" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص ٥۳‏ › ثم قال رحمه الله : "كما 


يقول بعضهم : العلوم اللظرية › والمسائل الخبرية والاعتقادية ‏ وإذا كان المراد بها ذلك » لم يَحِبْ 
أن يكون مَفطوعاً بها ". 


؛ جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة > ص "ه › ثم قال رحمه الله : " وهو 


ما يُرَّدٌ فيها ما لم يفِدٍ العِلمَ ". 


* مجموع الفتاوى » 708/1١5‏ . وقد رد عليه . 
مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲٠۹‏ › وقد رد عليه . 
" مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲۱١‏ . وقد رد عليه . 
“ المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 774 . 


o۹ 





المُسافح 
الزّاني الذي يقح ماءه مع هذه وهذه' 


المسافحه 
التي ُسافح مع كل أحَدٍ' 


المساواة 
هي اتحادٌ کی الكَمِيّة" لل ابن سينا 0" 


ألم امن 
الذي يَقْدَمُ من بلاد الكفار » رسولا أو تاجراً وتخو ذلك؛ 


المُسَايّفة 
هي أحوال المُقاتلين: 


' مجموع الفتاوى . ۳۲/ ٠ ٠۲۲‏ والفتاوى الكبرى › ۲ / .۸١‏ 
مجموع الفتاوی › ۳۲ / ٠٤٤‏ . 

الرد على المنطقيين › ۷۰/١‏ . 

؛ ومجموع الفتاوى 2» ۲۸ / ۳۷۸ . 

. ۳١٠۷ / ١ » جامع المسائل‎ ˆ 


62 


هي التي يَخْرَجَ منها دم › يشْبة دم الحيض ٠‏ وليس بحيض »۰ بل هو دم 
عرق وفساد » لمرض أو اتحلال طبيعة أو غير ذلك' 


اله - 
3 
2 


هو ما يُحبه الله ورسوله » وهو ما أمَرَ به أمْرَ استتحباب سَواء 


ف 


ره أو 
ه روصلاه 


يقدره" 


هو ما أحَبَّهُ الله ورسولة” 


1۱ و م تل A‏ يا 
هو الذي يأخذه مُعْتَقِدا حِلّه؛ 


الم نترسيل" 
هو الذي لا يُماكس' . بل يَرضى بما يَبْتاع به غيره" 


هو الذي لا يمَاكس ٠‏ والجاهل بقيمة المبيع" 


' شرح العْمّدّة » ٠ ٥٦٦ / ١‏ ثم قال رحمه الله :" وليس هو دم الجبلّة » الذي كَتَبَهُ الله على 
بنات آدم » وخلقة لحكمة غذاء الولد وتربيته ". 

' الفتاوى الكبرى » ه / "١٠١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » © / "٠٠١‏ . 

؛ بيان الليل على إبطال التحليل > ص ١؛‏ . 

* في البيع . 

' لا يَطلبْ من البائع أن لقص ثمَن السلعة . 

العقود » ص ۳۳" . 

“* مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠١۳‏ , 


o4١ 


هو الذي لا يُمَاكِس ء بل يقول څذ وأعطني' 
الجاهل بقيمة المَبيع › فلا يغبن غبناً فاحجشاً' 
هو الجاهل بقيمة المبيع" 

هو الذي لا يُمَاكيس* 


المستعان 
هو الذي يستعان به على المطلوب” 


و 


5 
هو الذي لا يسأل الناس بلسانه' 


المستغاث به 
هو المسؤول المَطلوب منه . لا المسؤول به" 


' مجموع الفتاوى . ۲۹ / ۲۹۸ . 

' مجموع الفتاوى » 758/75 . 

" مجموع الفتاوی › ۲۹ / ۲١۹‏ و ٠٠۰‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۷١‏ › ۹ / ۳° 

" الممَاكَسَهُ في البَيْع: التقاص التَّمَن واستحطاطة والمَتابَدَةُ بَيْنَ المَتَبَايعَيْن. وفِي حَدِيثْ 

ابن عمَرَ: نا بأس بالمُماكسة في البَيْع. والمكس: التقص. والمّكس: انتِقاص الثمَّن في البيّاعة 
٠"‏ لسان العرب › ۲٠١ / ١‏ . 

* مجموع الفتاوى » 7١/١‏ . 

,. ٠۷١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص "٦۷‏ . 


:هه 





1١‏ و عد 


الذي لم يَرَ نفسه محتاجاً » فيخضع خضوع المحتاج › ويقصد قصد 
“ا 
المحتاج 


و قر نبا الله 
هو الحقيقة التي أخَبَرَ الله بها' 


المسجد 
هو المكان المَبّني للصلوات الخمس” 
مَوضع السّجود ومَحلّه؛ 


اسم لجميع المسجد الذي بَنَاهُ سليمان عليه السّلام* 


' جامع المسائل » 9 / ١79‏ . 


' مجموع الفتاوى » ۱۷/ ٠۲۸‏ . 
" شرح العمدّة. 5900/5 . 


؛ شرح العمدّة . ۳ / ٥۹۷‏ . 


* مجموع الفتاوى . ۲۷ / ١١‏ . ثم قال رحمه الله :" وقد صار بَعْض التّاس يسمي الأقصى 
المُصلى الذي بِنَاهُ عَمَرٌ بْنْ الخطاب رضبي الله عَنْهُ في مُقدّمِه وَالصلاةُ فِي هذا المُصلَى الذي بَنَاه 
عَم للمسلمين أفضل مِن الصلاة في سائر المَسجد؛ فإن غمَرَ بْنَ الخطاب لما فتح بَيْتَ المَقدس وكَانَ 
على الصّخْرةٍ زبالة عَظِيمَة لِأنَّ الْصَارَى كاثوا يقصذون إهانتها مُقابلة للِيَهُودٍ الذين يُصَلون إلَيْهًا 
فأمَرَ عَم رضبي اللّهُ عنة بإزالة التَجَاسّة عَنْهَا وقال لكب الأحبار: 0 اللي صا 
المُسْلِمِينَ؟ فقال: خَلفَ الصّخرة فقال: يا ابْنَ اليَهُودِيّة خالطثك يَهُودِيّة بَلْ أبنِيه أَمَامَهَا. فإنَ لنا 
صدور المساجد ولِهذا كان أئِمّة الأمّة إذا دَخَلُوا المَسْحِدَ قصدوا الصلاة في المصلى الذي باه عْمَرٌ 
وقذ روي عَن عمَرَ رضي اللّهُ عَنْه أنّهُ صلّى فِي محراب داود. وَأمّا " الصّخرة " فلم يُصَلَ عِنْدَهَا 
عْمَرٌ رضي الله عَنَهُ ولا الصّحابَّة ولا كان على عَهْدٍ الخلفاء الرّاشدين عليه قبّةَ بَلَ كانت مَكشوفة 
في خلافة عْمَرَ وَعْتْمَانَ وَعَلِي وَمُعَاويّة وَيَزِيدَ وَمَرُوَانَ؛ ولكن لما تولى ابْنهُ عَبْدَ المَلك الشام ووقع 
بَيْنَهُ وَبَيْنَ ابْن الربَيْر الفثتة كانَ النَاسْ يَحُجُونَ فيَجِتَمِعُونَ بابْن الربَيْر فأرَادَ عَبْدُ الْمَلِك أن يَصْرفَ 





انح 
اسم جنس يدل على إلصاق الممسوح به بالممسوح' 
هو إلصاق ماسح بمَمْسوح' 


المسح الخاص 
هو إسالة الماء مع الغسل" 


الثاس عن ابن الزتير فبنى القبة على الصخرة وَكَسَاهَا في الشتاء والصنيف لترغب الثامن في 
زيّارَة بَيْتِ امقس " وَيَشْتَغْلُوا بِذْلِكَ عن اجِتِمَاعِهِمْ بابْن الرَبَيْر وأما أل العلم مَنَ الصّحابَة وَالتَابِعِينَ 
لَهُمْ بإخسان فلم يَكُونوا يُعَظَمُونَ الصكرة فإنهًا قبلة منسوخة كما أن يَوْمَ السبت گان عيذا في شَريعَة 
ن يَخْصوا يوم الست ووم الأحد بعاد كما تفل الود واللصتارى وكذلك الصّخْرةُ إثما يُعظمها 
اليَهُودُ وبَعغض التّصارَى. وما يَدْكْرُهُ بَعْض الجهال فيها من أن هناك أثرٌ قدم الذبي صَلى الله عليه 
وَسَلّمَ وأثرٌ عِمَامَتِه وَغَيْرٌ ذلك: : فكُلُهُ كذب. وأكذب منة مَنْ يَظْنَ أنه مَوْضع قدَم الرب وكذلك المكان 
A O TATE ET E‏ 
هناك الصّراط وَالمِيزَان أؤ أن السور الذي يُضْرَب به بَيْنَ الجنّة وّالار هو ذلك الحائِط المَبِي شرقي 
السجد وكذلك تَعْظِيمْ السلميلة أؤْ مَوْضِعِهًا ليْسَ مَشْلْرُوعَا ". 

' مجموع الفتاوی » ۲۱ / ٠١١‏ » والفتاوى الكبرى »۲ / ٠١‏ . 

. ٠۸١ / ١ . شرح العْمْدّة‎ " 


" مجموع الفتاوی » ۲۱ / ٠١۳‏ » والفتاوى الكبرى »۲ / ۷١‏ . 
جامع المسائل › ٠١۳/۹‏ . 
° جامع المسائل › ٠۹١ / ٩‏ . 





المَمئكتة 
خْلْقَ في الثفس . وهو التواضع والخشوع' 


6 و‎ 1١ 

هو | 4 م 1 N‏ 

هو |! و ذا ۳ 

المسَمَيّات المتضادة 

هي التي يكون اللفظ مُشتركاً بالنّسبة إليهاء" أبو الحسن الآمدي" 


المسيح 
اسم لِلَاُوت وَالنَاسُوتِ جَمِيعًاء امم للخالق والمخلوق, وَأحَدهُمَا مُتَحِد 
بالآخر* " عند التصارى " 


' مجموع الفتاوى T/1‏ 

' التُوّات » ص ٦۹‏ . 

" التُبُوّات . ص 55 . 

مجموع الفتاوى › "5/٠٠‏ . 

° الجواب الصحيح لِمَن بَذل دين المَسيح › ؛ / ٠ ۲٠١‏ ثم قال رحمه الله :" فيّقال: الخالق 
الأزّلي الذي لم يرل ولا يرال هَل يكون المُخدث المخلوق قَِوَامًا لة؟ فيون المخلوق الممصلوع 
المحدث المفتقِرٌ إلى الله مِن كل وَجه - قوَامًا لِلخَالِق الغنِي عَنْهُ مِن كل وَجه؟ وَهَل هذا إِلَا مِن أظهر 
الدذوْر المَمْتنع؟ 

فإِنّهُ مِنَ المَعلوم بصريح العقل واتّقاق العقلاء. أن المَخلوق نا قِوَامَ له إِنَا بالخالق» فإن كَانَ 
الخالق قوّامة بالمَخلوق» لزم أن يون كل من الخالق والمَخلوق قوامة بالآخرء فيكون كل منهُمًا 
مُحَتَاجَا إلى الآخرء إذ مَا كان قوام الشّيء بهء فإنة مُحَتَاج إِليْه. 

وَهذا مَعَ كوه يفضي أن الخالق يَحتاج إلى مَخلوقه وهو من الكفر الواضح. فإئه يَظهَرٌ 
امتناعة بصّريح العقل› وَهذا لازم لِلنْصَارّی» سواءً قالوا بِالِاتّحَادِء أو بالخلول با انّحَادِ وإن كانت 
فِرَقْهُمْ الثلاث يَفولون بتوع من الِائّحَادِء فإثة مَعَ الِاتَحَادٍ كل مِنَ المُتَحِدَيْن لا بْدَ لهُ مِنَ الآخرء فهو 
مُحْتَاجٌ إليّه كَمَا يُمَتلونَ به فِي الروح مَعَ البَدّنء والتّار مَعَ الحَدِيد. 

فإنَ الروح الَتِيَ في البَدن مُحَتاجَة إلى البَدَنء كما أن الّارَ في الحَدِيدٍ مُحْتاجَة إلى الحديد. 


oto 





المشاقّة 
المقاطعة والمفاصلة' 


المشّاون 
أتباع أرسطو صاحب المنطق”" 
طائفة مِن الفلاسفة أتباع أرسطو ومن وافقهم" 


1۱ کپچ 
چ ° »چ ير aa o‏ #8 يرع 
من يعترف بالتشبيه ويلتزمه 


وكذلك الخلول» فإن كل حال مُختاج إلى مَخلول فيه وَهْوَ مِنَ الكفر الواضح. فإته يَظهَرٌ 
امتناعة بصريح العفل. 

فإنَ ذَلِكَ المَخلوق إن قُدَّرَ أنَهُ مَوْجُودَ بتفسبه قَدِيمٌ أزَلي» فليس هو مَخلوقاء وَمَعَ هذا فيَمْتَنِعُ 
أن يَكُونَ كُل مِن القديميّن الأزَلِيّيْن مُحْتاجَا إلى الآخرء سَواء قَدْرَ أَنّهُ فاعِلٌ له أو تَمَامَ القاعل له 
أو كَانَ مقتقِرًا إلَيه بوجه مِنَ الؤجوه ؛ لأثةهُ إذا كَانَ مقتقِرًا إلَيْه بوَجِه مِنَ الوجُوه. لم يكن مَوْجُودًا 
إِنَا به. 


فإنَ المَوْجُودَ لا يون مَوْجُودَا إِنَا بَوْجُودٍ لوَازمه. ولا يَتِمَ وُجُودْهُ إلا به فكل ما قُدّرَ أنَهُ مُحْتَاجٌ 
إِليْه لم يكن مَوْجُودَا إِلَا به. 

فإذا كان كل مِنَ القدِيميْن مُحَتَاجَا إلى الآخرء لزم أن لا يَكُون هذا مَوْجُودا إلا بخلق ذلك مَا به 
تتم حَاجَة الآخر, وأن لا يَكُونَ هذا مَوْجُودا إلا بلق ذلك مَا به تتم حَاجَهُ الآخر. 

وَالْخَالِقَ لا يَكون خَالِقَا حَنّى يَكُون مَوْجْودَاء ولا يكون مَوْجودا إلا بلوازم وُجُودهء فيَلْرَمٌ أن لا 
يون هذا مَوْجُودَا حَتّى يَجْعَلَهَ الآخْرٌ مَوَجُودَاء ولا يَكونَ ذاكَ مَوْجُودَا حَنَّى يَجَعَلَهُ الآخْرٌ مَوَجُودَاء إذ 
كان جَعْلهُ لِمَا لم يَتِمَ به وَجُودْهُ يَتوقَفْ وَجْودَهُ عَلَيْه فلا يون مَوَجُودَا إِنَا به» فلا فرق بَيْنَ أن يَحْتَاج 
أَحَدُهُمَا إلى الآخر فِي وُجُودِهِء أؤ فيمَا لا يَتِمُ وُجُودْهُ إلا به وَهذا هُو الدَّوْرٌ القبلِيُ المُمْتنِعْ باتفاق 
العقلاء ". 

' الصارم المَسلول على شاتم الرسول » /١‏ 57 . 

' الرد على المنطقيين » ؟/ 87 . 

" بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » 7١1/١‏ . 

؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ١71/١‏ . 


o 





المشبه للشيء 
ما سد مسده وقام مَقامَةُ' " أبو الوفاء بن عقيل " 


المشرف 
الذى يَستشّرف بقلبه" 


المكتترك 
هو أن يكون اللفظ دال على مَعنيّين › مِن غير أن يدل على معنى مشترك 
بينهما ألبَكة" 


المشروع 
الأفعال المأمور بها والمنهي عنها' 
هو الذي يقرب به إلى الله“ 


' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 400/١‏ . 

' مجموع الفتاوى . ٠ 754 /3٠١‏ والفتاوى الكبرى "١5 / ” ٠‏ . وهنا يشرح رحمه الله 
حديث عمر رضي الله عنه؛ قال: كان رّسول الله صلى اللهُ عليه وَسَلّمَ يُعَطِينِي العطاءء فأقول: أغطه 
من هو أفقرٌ إلَيْه مثى. فقال: «خْذهُ إذا جَاءَكَ مِن هذا المَال شَىْء وأنت غيْرٌ مشرف ولا سائل» فخذه 
وما لآ فلا تُتبعْهُ تنفسك» ›» صحيح الإمام البخاري » ” /؟١‏ رقم ١4171‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۲۰ / 4١5‏ وانظر : ٠٠١‏ / ه49 . 

؛ مجموع الفتاوى » ۷/ ٠٦١‏ . 

° مجموع الفتاوى . "4١ / ٠١‏ . ثم قال رحمه الله شارحاً :" وهو سبيل الله » وهو البر 
والطاعة والحسنات والخير ". 


المَشعر الحَرام 
هي ما بين مَأزمَي' عرفة إلى بَطن مُحَسّر" 


المشهورات 
هي القضايا العملية كلها" " أهل المنطق " 


المصالح المرسلة 
هو أن يّرى المجتهد › أن هذا الفعل يَجلب منفعة راجحة ٠»‏ وليس في 
الشرع ما ينفيه“ 


الممصدق الله* 
هو المنعم عليه » بمَا يَيُسِرَهُ الله للإحسان إلى تقسيه' 


المصراة 
هي البَهيمَة - من الإبل والغتم وغيرهما - ثثرك ١‏ حئى يَجتمع اللْبّن في 


ضترعِها أيَّامَا , م باغ يَظنّ المُشئثري » أَنّهَا حلب كَل يَوْم مثل ذلك" 


' " الطريق الضيّق بَيْنَ الْجَبَليْن " . المصباح المنير في غريب الشرح الكبير » 1١ /١‏ » 
وقال الجوهري :" " المأزم: كل طريق ضيق بين جبلين» وموضع الحرب أيضا مأزم» ومنه سمى 
الموضع الذى بين المشعر وبين عرفة مأزمين " الصّحاح تاج اللغة وصحاح العربية , ه / ١851١‏ 


' مجموع الفتاوی » ۲۰ / ٠١١‏ . 

" الرد على المنطقيين » ۲/ ٠١١‏ . 

مجموع الفتاوى › 7/11 

° بتصذقه على الفقراء . 

' رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم » وخلق القرآن » ص 75١‏ . ويعني بالإحسان إلى نتسه 
: بالصّدقة تقرباً لله تعالى . 

. 5/1 TE 


o۸ 





اا 
هي المَذْفعَة الحاصلة أو الغالبة' 


المضار 
هو کل من كان عمله مضبرَا بغيره » من غير منفعة له فيه" 


المُطلق الكُلّي 
هو الذي لا يَمنع تصور معناه » مِن وقوع الشركة فيه” " فيجوز أن تَدَخْلَ فيه 
أفراذ كثيرة " 
المُجَرّد عن الصفات التُبُوتِيَّة » أو عن التُبُوتيّة والسلبيّة جميعا؛ 
و ت و و 4 3 00000 
تذل على المُصَاحَبَةَ > والمُوافقة والاقتران° 
يذل على المصاحَبَّة' 


' مجموع الفتاوى › ۳/۱ 
" جامع المسائل › ۸ / ١١‏ . 


" الرد على المنطقیین › ۱/ ۹٩‏ › ومجموع الفتاوی › 5/ 4" . وانظر : ۲۳٠۱/۱۲‏ - 
۳۲ 


قال شيخ الإسلام رحمه الله :" المُطلق الكلي لا وجود له في الخارج " ء دَرْءْ تعارُض العقل 
والنقل › ۱۰ / ۲۷۹ . 


أ مجموع الفتاوى › „TEY /o‏ 
° منهاج السنة النبوية » ۸ / ٠ ۳۷١‏ وقال رحمه الله قبل كلامه هذا :" في لغة العرب ". 


. ٠١۸ / ۳ »› جامع المسائل‎ ٦ 


°۹ 





هج فى 


- ف أو ظرّف مكان ١‏ 


المعاريض 
هي أن يكلم الرّجّلُ بكلام جابِز » يَقصِدُ به مَعنى صَّحِيحًا , ويوْهِمُ غَيْرَهُ أنه 
يفصد به معتى آخر" 
المعازف 
هي آلات اللهو" " أهل اللغة " 
هي حمر الوس“ 


' جامع المسائل » ٠١١/۳‏ . 


١‏ بيان الدّليل على إبطال التحليل »ء ص١١ ٠‏ والفتاوى الكبرى ٠٠١ / 5 ٠‏ » والمستدرك 
على مجموع الفتاوى . ۱١۷ ١‏ › وذكره الإمام ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين عن رب 
العالمين › ۳ / ١8‏ ء ثم قال ابن القيم رحمه الله :" فيكون سبب ذلك الوهم كون اللفظ مشتركا 
بين حقيقتين لغويتين أو عرفيتين أو شرعيتين أو لغوية مع إحداهما أو عرفية مع إحداهما أو 
شرعية مع إحداهما فيعني أحد معنييه ويوهم السامع له أنه إنما عنى الآخر: إما لكونه لم يعرف إلا 
ذلك. وإما لكون دلالة الحال تقتضيه» وإما لقرينة حالية أو مقالية يضمها إلى اللفظ أو يكون سبب 
التوهم كون اللفظ ظاهرا في معنى فيعني به معنى يحتمله باطنا بأن ينوي مجاز اللفظ دون حقيقته. 
أو ينوي بالعام الخاص أو بالمطلق المقيد. أو يكون سبب التوهم كون المخاطب إنما يفهم من اللفظ 
غير حقيقته لعرف خاص به» أو غفلة منهء أو جهلء أو غير ذلك من الأسباب مع كون المتكلم إنما 
قصد حقيقته فهذا كله إذا كان المقصود به رفع ضرر غير مستحق فهو جائز كقول الخليل: «هذه 
أختي» . وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «نحن من ماء» وقول الصديق رضي الله عنه: هاد 
يهديني السبيل» ومنه قول عبد الله بن رواحة: أوهم امرأته القرآن. وقد يكون واجبا إذا تضمن دفع 
ضرر يجب دفعه ولا يندفع إلا بذلك. 

قال شيخنا ( ابن تيمية ) : والضابط: أن كل ما وجب بيانه فالتعريض فيه حرام, لأنه كتمان 
وتدليس ". 

" مجموع الفتاوى . /١١‏ 5"ه . ثم قال رحمه الله :" وهذا اسم يتناول هذه الآلآت كلها ". 

؛ مجموع الفتاوى 4١7/5٠١ ٠‏ . ثم قال رحمه الله :" تفعل في التُفوس . أعظم مما تفعل 
حْمَيًا الكؤوس ". وانظر : ۱۱| ۲۲۱/۳۲۰۲۱٤ / ۳۰ ۰٥۷٤‏ , 





المَعبود 
هو المقصود المطلوب . المحبوب لذاته' 


المعاوقضة " في البيع " 
أن يشتري السلعة لينتفع بها › بالأكل والشرب واللباس , والركوب والسكنى" 


هي البيع العذل" 


المعاوضة " في التّجارة " 
أن يّشتري " السلعة " لِيثقلها لمكان آخِر » ويّحبسها لوقت فيبيعها بربح؛ 


المح نة 
الذين جمعوا بين التَجَهُمَ والقدر* 


' منهاج السنة النبوية » ۳ / ٠ ٠٠١‏ ثم قال رحمه الله :" وهو الغاية والمُعين › وهو الباريء 
المَبدع الخالق › ومنه ابتداء كل شيء " 


' تفسير آيات أشكلت . ١‏ / 557 ء ثم قال رحمه الله :" فهذا البيع الذي أحَلّهِ الله ". 

" جامع المسائل . 4 / ١٠٠١‏ ء ثم قال رحمه الله :" من المُعاوضة . فإِن عَذْلَ الشيء ما 
عادله من غير جشيه » وهي الفِذية " أو عَدْلُ ذلِكَ صياماً " » وهذا أَجْوَدُ مِن قول مَن قال في قولِه 
:" لا يُقبل منة صف ولا عل " , إن الصّرْفَ هو التطوع , والعدل : الفريضة . بل الصَّرّف هو 
التوبة » وهو صَرَقُهُ وانصرافه عن الذثب . والعذل :التّظير , وهو الفِداءً والعوقض من غير الجنس 
> فالتوبة من جذس السيئة › والعذل من غير جذسها ...". 

؛ تفسير آيات أشكلت . ٠٠۳ / ١‏ › ثم قال رحمه الله تعالى :" وهذه التجارة التي أحلّها الله 


. "٠١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ˆ 





المَعْدُوهِ! 
شَيءٌ ثابت في العدّم' 
شيء ثابت في القِدم” 
ليس بشيء* 
شيء ثابت في الخارج”* " المعتزلة " 
شيءٌ في الخارج" " المعتزلة ' 
ليس بشيء في الخارج" " عند الجمهور " 
شيء في الذهن لا في الخارج" 


' هو نفسه العدم . قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ومن الناس من يقول: المعدوم شيء ثابت 
في الخارج» وليس بمخلوق» بل ثبوته قديم. وآخرون يقولون: الماهيات غير مجعولة. 

وهؤلاء وهؤلاء اشتبة عليهم ما في الأذهان بما في الأعيان» فأخرجوا بعض مخلوقاتِه عن 
ان تكون مظيف ر ل لیے ن ی ا ظ 

وتحفيق الأمر أن كل ما يقدر فإمًا أن يكون تابتا في الأعيان والموجود الخارج» أو في العلم 
والوجود الذهنيء وهو سبحانه خالق هذا ومعم هذاء فلا يخرج شيء أصلاً عن تخليقه وتعلييهء بل 
هو الذي خلق فسوى. وقدرَ فهدى. وقال: (ونفس وما سواه (۷) فألهمَها فُجُورَهَا و تقواها )۸)()( 
" وره الشف . فهو خالق كل شىء وقثومة؛ وك ما افلمه القيوم فله قيام: والحرعة وان 
وجدت شيئا فشيئًا فلاب لها من لَبْثِء لا يتصور أن تُعْدم قبل أن تلبّث زمئا من الأزمان» وقيوم 
السماوات هو الخالق الذي يُبدعه ويَجعل له ذلك القدر, فجَعل للأعيان قدراء وللحركات قدراء 
ولزمانها قدرًاء وبعض ذلك يطابق بعضًاء فإن الزمان مساوق للحركةء والحركة هي مبدأ الأحداث. 
قال تعالى: (ذلك بأن الله يولج اليل فِي التهار وَيُولِج التّهارَ في اللّيل) " سورة الحج آية 51 " ", 

" مجموع الفتاوی › ۲/ ۱٤۳‏ و ۱٤٤‏ و ١١۱و‏ ١١۱و‏ ۲۱۲ و ۲٠۰‏ و ٤٦۹٩‏ . وقد رد 
عليه وبَيّن بُطلاتة .» والجواب الصحيح لمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛/ ٠٠١‏ › ومجموع الرسائل 
والمسائل » ٠١ ٠ ٦ / > ٠ ٠۷١ /١‏ .والمستذرك على مجموع الفتاوى » ١‏ / 5" . 


" دَرْء تعارُض العقل والتقل 2 ۸١ / ١‏ . 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتقل › " / ه” . 

ˆ مجموع الفتاوى 74١ /1١١ ٠‏ .ء ودَرْءٌ تعارض العقل والتّقل » ” / ٠٠٤١‏ › ثم قال رحمه 
الله :" وهذا كله خيال باطل ", ه / ٠١7‏ وقال رحمه الله :" قوله في غاية الفساد ". 


' الفتاوى الكبرى » © / /55؟ . 
" مجموع الفتاوى . ١‏ / ؟ . ثم قال رحمه الله :" وهو الصواب " . 
مجموع الفتاوى › ۳۷/٦‏ . 





مغراج التّبي 
اتكشّاف حقائق الكقون له " ابن سينا وعين الفضاة وابن الخطيب "" 


3 د 2 وية الم تم غيره" 


المعرف؛ 
هو ما يُعْتَبَرٌ فيه أن يكون دليلاً على الحُكْم فقط” 


المعرفة 
العلمُ الذي يكون مَعلومه مُعَيناً خاص' 
ما يكون مَغْلومه الشيء بعَيّنِه' 


معرفة الله 
هي المحبّة له » وهي الخضوع لله' 


' دَرْءْ تعارّض العقل والثّقل ؛ ۳ / ۳٠١‏ . 


' مجموع الفتاوى » 5١/56‏ . 

" الاستغاثة في الرد على البكري 2 ٠٠١ / ١‏ . 
؛ من أقسام العلل . 

° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / 57١١‏ . 


' دَرْءْ تعارض العقل والثقل , ” / ١58‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل . ” / ٠١۸‏ . 


“ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ؟ / ٠٠١‏ . 


وجُود تعظيم في القلب › يمنعك عن التحطيل والتشنبيه' " أبو بكر الذّاهد " 


بكون الحديث إسناده في الظاهر جيداً » ولكن مِن طريق آخَرَ أن راويه غلط 
فرفعة وهُوَّ موقوفٌ' 

المصائب المكفْرة 
هي كل ما يُوْلِمِ مِن هم أو حزن أو أدى في مال أو عرض او جس أو غير 
ذلا" 


اند 
هو الذي يَتَعَرض للناس › وإن لم يعطوه اعتدى عليهم؛ 


المعصية 
الرّجُوعْ عما أمَّرَ اللهُ به* 
مُخَالقَةَ الأمر' 


و 


المعضوب 
هو الذي يَعْجَرٌ عن الوصول إلى مكة" 


. ٠٤١ /١ › الاستقامة‎ ' 

" مجموع الفتاوى » ۱۸ / ٠١۹‏ > ثم قال رحمه الله :" وهذا فن شريفف ". 

" مجموع الفتاوى › ٠5/مهة‏ . 

مجموع الفتاوی › ۲۹ / ٠٠۹‏ . 

, ٠٠١ / ١ › جامع المسائل‎ ˆ 

` مجموع الفتاوى . ”/ "5١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهو التقصير " + 517/١١‏ . 
' مجموع الفتاوى » 7375/55 . 


المعقولات 
ما عقلها الإنسان' 


المَغقول 
المَعْقُول الصّريح الذي يَعرفة الاس بفطرهم › التي فُْطِروا عَلَيْهَاء مِن غير أن 


يَتلَقَاهُ بَعْضْهُم عَن بَعْض 
المعقول الصحيح 


هو ما كان ثابتاً أو مُتْتَفِياً في الأمر ء لا بحسب إذراك شخص معيّن” 


المعنى 
هو مَدَلُولَ اللفظ؛ 


المقلس 
هو الذي لا وفاء لِدَيْنِهه " في اللغة " 


من أفلس في الآخرة" 


' درْء تعارُض العقل والتقل . ١,74 / ١‏ . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 18" . 

' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ۷ / ٠١‏ . 

؛ درء تعارض العقل والنقل » ١‏ / ه: . ۲ / "١5‏ . ومجموع الفتاوى » ” / ۳٠۷‏ › 
والفتاوى الكبرى ١ ٠‏ / ”5 ؛ ء ومنهاج السنة النبوية » ؟ / 585 . 

° جامع المسائل › ؛ / ۲٠١۷‏ . 

' جامع المسائل . ؛ / ۲۱۸ ٠‏ مأخوذ من حديث " رسول الله صَلَى الله عليه وَسَلّمء قال: 
«أتدرون ما ١‏ لمقلس؟» قالوا: المقلس فيثا مَن لا دِرْهَمَ له ولا متاع, فقال* «إث ١‏ لمقلس من متي 
يَأتِي يوم القِيَامَة د بِصلَاةٍ.» وصيام, وَرَكَاةٍ. وَيَأتِي قد شّتمَ هذاء وقذف هذاء وأكل مَالَ هَذاء وسفك دم 
هذاء وضرب هذاء فيعطى هذا مِن حسناته» وَهذا مِن حستاته؛ فإن فنيت حستائة قبل أن يُقضى ما 





المَغْفِرَة 
وقايَّة شر الدنب » بِحَيْث لا يُعاقبْ على الدّئب' 
هي وقاية شر الذذب' 
إزالة السيئات" 


المغضوب عليهم 
عَلِمُوا الحقّ فلم يُحِبُوهُ ولم يَتَبعُوه؛ 
الذين يَغرفون الحق ولا يتبغونه* 
هم الذين يَغلمون الحق › ويَعملون بخلافه' 


المة 


الذي ينال المطلوب . ويَتجو من المَرّهوب" 


المقلحون 
الذين أدوا الواجبات . وترَكوا المحرمات" 


عليه أخذ من خطايَاهُم فطرحت عليه ثمّ طرح في الثّار» ٠‏ صحيح الإمام مُسلِم » 4 / ۱۹۹۷ رقم 
مه" , 


مجموع الفتاوى › ۰ |/ ۳۱۷ ۰ والفتاوی الکبری › ۲ / ١ه"‏ . 
" مجموع الفتاوى › ١‏ |/ ۳۱۷ .۰ والفتاوی الکبرى › ۲ / ١ه"‏ . 
" مجموع الفتاوی › ۲۹ / ۲۷۷ . 

„. °۸٦ / ٦ › مجموع الفتاوى‎ 

° جامع المسائل » ۳ / ۸٠١‏ ثم قال رحمه الله :" كاليهود ". 


مجموع الفتاوى › ۰ / ٤٥۳‏ والفتاوى الكبرى » " / 78ا؟. 
" مجموع الفتاوى » 8" / ١٠7١‏ > والفتاوى الكبرى › “5/١‏ . 
مجموع الفتاوی › ٠١‏ / ۳۸۸ , 





مفهوم الموافقة 
أن يَظهَرَ أن الحكم في المسكوت . أولى مثة في المنطوق' 


مَقام إبراهيم " صلى الله عليه وسلم " 
هو المشاعر : عرفة ومَرّدَلِقة ومتى' " غير واحدٍ مِن السلف " 


المقام بالمكان 
هي السكتى فيه واستطانه" 


المَقبّرة 
كل ما قبرَ فيه“ 


المُقتضى التَّام 
الذي يلرم من وجوده وجود المقتضى” 


' الرّدُ على السبْكي في مسألة تعليق الطلاق » ص ”40 . 

' قاعدةٌ عظيمة في القرق بينَ عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشّرك والثقاق 
> ص ٠٠‏ » ثم قال رحمه الله :" ولهذا صلَّى النبي ركعتي الطواف عنده ". 

. ٠١۷ / ١ › جامع المسائل‎ " 

؛ الفتاوى الكبرى › 5 / 71" » والمستذرك على مجموع الفتاوى » ” / 7/8 . 


: دَرْءٍ تَعارُْض العقل والتقل » ” / 7١"‏ . 





7 


المقلد 
هو من ائبع هوى من لا يجوز اثبَاعه' 


المفدذو ل 
الآجال والأرّزّاق والأعمال' 


المفسور 
المكْرَه المجبور” 


المفولات العشر 
هي الأجناس العالية للموجودات؛ 


المكاء 
هو التصويت بالقم* 


اله اي ا ب 
" مجموع الفتاوى » ۷/ ٠١١‏ . 
مجموع الفتاوی ٠ 48١ /8 ٠‏ ثم قال رحمه الله :" لا يكون مريداً مُحبًاً راضياً › والذي جعل 
مَحِبَاً راضياً » ولا يُقال : إنه مَفسور مَكْرهُ مَجبور " 
وقال رحمه الله :" امم " المُغجرَة " يَعُمَ كن خارق لِلعَادةٍ في اللغة وَعْرْف الأِمّة المُتقدّمين 
0 أحْمّد بْن حَنبّل وَغيْرهِ - وَيُسَمُوتها: الآيَاتِ - لكِنّ كثِيرًا مِن المُتأخرين يُقرّقَ في اللفظ بَيْنَهُمَا 
فيَجْعَلَ " المُغجزة " لِلتّبي و " الكرامّة " لِلوَلِي وَجِمَاعْهُمَا الْأمْرْ الخارق لِلْعَادَةِ " مجموع الفتاوى 
E‏ 
' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠۹۳‏ . 
° جامع المسائل ؛ ٠١ / ١‏ ء ثم قال رحمه الله :" كالصفِيْر والغناء " 





المگاري 
الذي يري دوابه من الجلاب وغيرهم' 


المكان 
هو جوهرٌ قائم بنفسبه » تحل به الأجسام" " أفلاطن " 
هو القابل للأبْعادٍ القائم بذاته › الذي لا يُمانع الأجسام" " ذكَرَهُ الطوسي عن 


قوم " 
هو سَطحٌ الجسم . الحاوي المُحيط بالجسم » ذي المكان؛ " ذكَرَهُ الطوسي 
عن قوم " 


هو السطح الباطن من الجسم الحاوي ٠‏ الملاقي للسطح الظاهر من الجسم 
المّخوي” " أرسطو وأصحابه " 

هو السطح الداخل الحاوي › الممَاس للسطح الخارج المَخوي' 

مَا يَخوي الشيء ويُحِيط به" 

ما يكون محيطاً بالشيء مِن جميع جوانبه" 


' مجموع الفتاوى » ۲٠۱۳ / ۲١‏ » والفتاوى الكبرى » "550/1١‏ . 
" منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠٠١‏ . 


" منهاج السنة النبوية » ؟ / ١ه"‏ . 

؛ منهاج السنة النبوية » ؟ / ١ه"‏ . 

ˆ منهاج السنة النبوية » ؟ / 5ه" . 

' دَرْءِ تعارْض العقل والتّقل . ۲٤۸ /٦‏ . 
" منهاج السنة النبوية . ١454/١‏ . 

“ منهاج السنة النبوية » ؟ / لاه" . 


ما يكون الشيء فوقه محتاجاً إليه' 

مَا كان الشيء فؤقة وإن لم يكن مُحْتَاجَا ليه" 
ما يكون الشيء فوقه مِن غير احتياج إليه؛ 
مَا فوق [العالم] وإن لم يكن سينا مَوَجودَا* 
مُجرذ السّطح الباطن' " المتفلسيفة " 


مو 


جوهرٌ لا يْحَسَْ بحال" " المُتفلسيفة " 


' منهاج السنة النبوية . ١545/١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » ۲ / 55" . ثم قال رحمه الله :" كما يكون الإنسان فوق السطح ". 

” منهاج السنة النبوية » ؟/ ١454‏ . 

؛ منهاج السنة النبوية » ؟ / 5ه" . 

° منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠١١‏ » ثم قال رحمه الله :" فإن قِيل: هُوَ في مكان بِمَغنى إحاطة 
غيرهٍ به وافتقاره إلى غيره. 

فاللّة مره عن الحاجة إلى الغيّر وإحاطة الغَيْر به وتخو ذلِك. 

وَإن أريد بالمكان مَا فؤق العالم وَمَا هُوَ الرّبْ فؤقة؛ قِيل: [إذا لم يكن] إِنَا خَالِقَ أو مَخلوق, 
وَالخَالِق بَائِنَ مِنَ المخلوق , كان هو الظاهِرٌ الذي ليس فوقة شيع. 


وإذا قال [القائ] : هُوَ سْبْحَانة فؤق سَمَاوَاتِهِ عَلى عَرْثيه بَائِنٌ من خَلقِهُ ؛ فهذا المَغنى حق 
سَواء: سَمَيْت ذلك مَكَانَا أو لم تُسَمّه. 

وإذا غرف المَفصود فْمَدْهَبْ أهل الستّة والجَمَاعة ما دل عَلَيْه الكِتاب وَالستَةٌ واتّفقّ عليه 
سلف الأمّة. وَهُوَ القول المُطابق لصَحيح المنفول وَصريح المَعقول ". 

' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٠١۷‏ . 

" منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٠١۷‏ . 


O 


المَكرٌ 
إيصال الشّر للغير > بطریق خفی ' 


المكره 
هو من يَدْفْعْ الفساد الحاصل . باحتمال أذناهما » وهو الأمر الذي أكرة عليه" 


المكروه 
هو الذي فيه ألم للگاره" 


الْمَلِي المطلق 


هو المَلِي بِمَالِه وقوله وَبَدَنِه؛ 


الْمُلبَّي 
هُوَ المُنَْْلِمُ المُلقادُ لِغْيْرِهِ » كما يَثْقاد الذي بْب وَأَحَذ بلبّته* 


الملك 
الفذرَة على التصرف والتدبير" 


' بيان الدليل على تحريم التحليل »> ص ١5١‏ . 


, ۳٠١ / ٠١ › مجموع الفتاوی‎ " 

" مجموع الفتاوی › ۱۹ / ۲۹۷ . 

مجموع الفتاوی › ۲۹ / 5554 . 

* مجموع الفتاوى . ١١5 / 7١‏ ء ثم قال رحمه الله :" والمَعْتى: أنَا مُحِيبُوك لدعوتك؛ 
مَسَتِسلِمُونَ لِحِكْمَتِك م مُطِيغُون لأمرك مَرَةٌ بَعدَ مَرَةٍ لا نزّال على ذلك وال لتَلبيَةُ شِعَارٌ الحج فأفضل الحج 
الج والتج فالعج: رَفَعْ الصّوت بالتلبيّة وَالج إراقة دِمَاء الهذي. وَلِهذا يُسْتَحَبْ رفع الصّوت بها 


ِلرَجل بحيث لا يَجَهِدُ نفسة والمرَأةُ ترفغ صوتها بحيث تسلمع رفيقثها ". 
ˆ مجموع الفتاوی » ۱۸ / ٠۹٤‏ . 





هو القذرةُ الشّرْعِيّة على التصرّف في الرّقبّة' 
نفس التدبير والتصرّف' 

المملوك نفسه › الذي هو مَحَل التدبير” 

هو القدرة الشرعيّة؛ 


مله إبراهيم 
هي عبادة الله وَحْدَهُ » يما أمَرَ هه 


١‏ و كذ 
هو ما يُمْكِنْ وجوه في الخارج" 


هو أن يَدَخْلَ في الوجود ما لا يتناهى" 
الذي لا يكون مَفدوراً' 
يَمْتَنِعَ لوجودٍ غيره' 


' مجموع الفتاوى . ١78/59‏ . 

' مجموع الفتاوى .» ١94/1١7‏ . 

" مجموع الفتاوى » ۱۸ / ۱۹٤‏ . ثم قال رحمه الله :" ويْراد به ذلك کله ". 

؛ مجموع الفتاوى » ۲٤٠١ /۳١‏ . 

' تفسير آيات أشكلت » 58١/١‏ . 

" منهاج السنة النبوية » ۲ / 758 ء ثم قال رحمه الله :" مثل كن الشيء موجوداً مَعْدُوماً 
٠"‏ وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" الممتنع بذاته ليس بشيء يُتَصّوّر وقوعه " » دَرْءْ تعاض 
الققل والتقل » 9 / 58" . 


" رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم » وخلق القرآن » ص 45 . 
^ منهاج السنة النبوية › ۲ / ٠٦‏ ۹ 


' منهاج السنة النبوية » ۲ / ٠ ۲۹١‏ ثم قال رحمه الله :" فهذا يُوصف بأته مُمَكِنَ مَقدذور". 


o۲ 





١ و يه و أن‎ 1١ 


المعجزة 
هي e‏ للعادة المُفثرن بدعوى الثْبوة › والاستدلال به وتحذي النبي 
من دعاهم أن ياڻوا بمثه' 
هي الفعل الخارق للعَادة المَفْرُون بالتحدي السالم مِن المُعَارَضّة” 
هي الخارق المَفرون بالتحدي بالمِئل مع عدم المُعارضة؛ 
هي قوّى تفسانية* " الفلاسفة " 
الخارق للعادة' إذا اقترن بدغوى الثبوة' 
هي مجموع دعوى الرسالة مع التحدي" 
هي فعل خارق للعادة؟ 


المعروف 
اسم جامع لكل ما يحبة الله > مِن الإيمان والعمل الصالح'١‏ 


' منهاج السنة النبوية ›» ۲ / ۲۹۱ . 


' النْبُوّات » ص ٠٤٠١‏ . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ؟ / ٠١‏ . 

' النْبُوَات » ص ١89‏ و 45 », وقد ردَ على هذا التعريف . 

° الصفديّة , 1۸1۳/1 > ثم قال رحمه الله عن هذا التعريف :" من أبطل الباطل " » 
T/۳‏ 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الخارق للعادة › ما لم يُعارضه أحد " النْبْوّات › ص ١89‏ 


" التّبُوّات » ص !۲ . 

“ التُبُوّات » ص ۳۷ . 

* مجموع الفتاوى » "9/١١‏ . 

٠‏ اقتضاء الصراط المستقيم ٠‏ ص ل 


اسم لكل ما أمِرَ به مِن الإيُمان » ودعائمه وشعبه' 
اسمٌ جامع لكل ما يُحبه الله وترضاة' 
الذي تطلبة القلوب وثريذه ١‏ بفِطرتِها إذا عَلمثه" 


هو المَحبوب الموافق الملائم؛ 
كل ما يُحبۀ الله ويَرْضاهُ ويأمُرٌ به* 
هو طاعة الله وطاعة رسوله' 

ما تُحِبّهُ القكلوب مع العلم" 

هو إحساس مع محبة* 


' جامع المسائل : 5 / ۲۳۸ » ثم قال رحمه الله :" كالتوبة والصبر والشكر والرجاء والخوف 
والمحبة والإخلاص والرضا والإنابة وذكر الله تعالى ودعائه والصدق والوفاء وصلة الأرحام وحسن 
الجوار وأداء الأمانة والعدل والإحسان والشجاعة والصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد وغير 
ذلك ". 

' جامع المسائل » ۳ / ٠ ۳۸١‏ ثم قال رحمه الله :" وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 
سبب لعقوبة الدنيا قبل الآخرة» فلا يَظن الظان أنها ثصيب الظالم الفاعل للمعصية دونه مع سكوته 
عن الأمر والنهيء بل تعم الجميع. 
وينبغي أن يكون الآمر فقيهًا فيما يأمر به, فقيهًا فيما ينهى عنه؛ رفيقا فيما ينهى عنه؛ حليمًا فيما 
يأمر به. حكيما فيما ينهى عنه»ء رفيقا عالمًا قبل الأمر والنهيء رفيقًا حين الأمر والنهيء حليمًا 
صبورا بعد الأمر والنهيء كما قال تعالى في قصة لقمان: (وَأمَرْ بالمَعغرُوف وانة عن المثكر وَاصبر 
عَلى ما أصابَك إن ذلك من عزم الآمور" سورة لفمان آية ١‏ " › جامع المسائل › ۳ / ۳۸۲ . 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟/ 7١1‏ . 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتقل » ؟ / 4ه . 


ˆ مجموع الفتاوی › "5/8/1١65‏ . 
" الاستقامة » ۲/ ٠٠١‏ . ثم قال رحمه الله تعالى :" وهو الصلاح والحسنات والخير والبر 


" دَرْءْ تعارُض العقل والتقل , ۳ / ٠۳١۷‏ . 


” جامع المسائل » © / .١95‏ 





المعصبة 


هي مُخالفة الأمر الشتّرعي' 
المعير 


هو جزئي يّمنع تصوره من وقوع الشركة فيه" 


المعقولات 
امور كليّة في الآهن” 


المَعْأيم 
هي المال المأخوذ من الكقار بالقتال؛ 
ما أخذ من الكفار بالقتال” 


المغول ٠‏ 
هو سيف رقيقٌ له ققا » یکون غمده کالسّوط' 


' مجموع الفتاوی › ۸ / ۲٦۹‏ . 
'" الرد على المنطقيين › ٠١ /١‏ . 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠۲۷‏ . 
؛ جامع المسائل › ۳۸٤ / ١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠ ٥٦۲‏ والفتاوى الكبرى » ؛ / ”؟. 
' الصارم المستلول على شاتم الرسول » ١47/١‏ . 


المفرّدات 
هي المفولات المعقولة المفرّدة' 
مَفهوم المخالقة" 
أن يكون الحكم في المَسكوت . مخالفاً في المنطوق به” 


أن يكون الحكم في المسكوت عنة » أولى منه في المتطوق به؛ 


المت 
البغض الشديد* 


المفتصد 
هو المومن المطلق ٠‏ الذي أدى الواجب وترك المحرم' 
هو الذي يفعل ما فُرَضة الله عليه › ويثْرك ما حَرَمَة الله عليه" 
القائم بأدَاء الواجبات . وترك المُحَرّمات" 
المُوّدّي الواجبات , والتارك المُحرمات؟ 


' الرد على المنطقيين » /١‏ ”5 . وهذا جُزَّء مِن أجزاء المنطق الثمانية . 
شرح العقيد الأصقهانية › ص ٠٠‏ . 

" شرح العقيد الأصفهانية › ص "٠‏ . 

؛ شرح العقيد الأصنقهانية › ص "٤‏ . 

. ١8/١ . الاستقامة‎ * 

' الإيمان . ص 7١٠7‏ , ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠۸‏ . 

. ۸١ / ١ » جامع المسائل‎ " 


^ مجموع الفتاوى › 5/ ١5١‏ . 
مجموع الفتاوى › ١/٠‏ 





المُؤْدّي للفرائض , المُجتنب للمحارم' 
فاعل الواجبات › وتارك المُحرمات' 
هو فاعل الواجب ٠‏ وتارك المُحَرَّم” 
أن يَقتصر على الواجب* 

القائيم بالواجب” 


المُقتصِدُون " أصحاب اليمين "1 
هم الذين يُوَدُونَ الواجبات . ويثركون المُحَرّمات" 

هم المُقرَبُون إلى الله بفِغل ما فرَضَة وترك ما حَدّرَه' 

الذين يَتقربُون إلى لله بالفرائنض », من أعمال القلوب والجوارح' 
هم المُوّدُون للقرائض المَجْتَنِبُون للمحارم'' 


' مجموع الفتاوى » /١١‏ 184 ء وجامع المسائل . ١‏ / 59 . 


' مجموع الفتاوى » ۱۳ / ۳۳۷ ,. 

" مجموع الفتاوى . ۱۳ / ۳۸٤‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » ۱۹ / ٠٠١‏ . 

* مجموع الفتاوى . 5/ "4١‏ , ثم قال رحمه الله :" القائم به " يقصد الواجب . 

' هم تفسهم المُقتصذون الأبرار » فقد سَمّاهم فقال :" دَرَجَةَ " المقتصدين " الأبْرَار أصحَاب 
اليّمين › ومجموع الفتاوى › ۳ / ٠١١‏ . 

" مختصر الفتاوى المصرية › ص ٥٥۸‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ١55 / ١‏ . 


“ جامع المسائل » ٩۸/١‏ . 


' جامع المسائل » ٩‏ / ۳۸ . 
'' جامع المسائل » 75/1١‏ . 





المقتصدون الأبرار 
هم غموم المؤمنين المستحقين للجِنّة' 


المقلات 
التي لا يعيش لها ولد" 


لقنم 


هو الذي يُدَبْرْ أمْرَ بَيْته" 


المكاره 
هو اطخ الباطن من الجسم الحاوي › الملاقي للسنّطح الظاهر مِن الجسم 
المَخوي؛ " ارُسنطو " 
هو نفس الأجسام التي يكون الشيء عليها أو فيها” 
هو السّطح الباطن من الجسم الحاوي ٠‏ الملاصق للستطح الظاهر للجسم 
المَخْوي" 
ما يحيط بالشيء' 


أ الإيمان ۲۹ > ومجموع الفتاوى < /V‏ 4 
وقال شيخ الإسلام رحمه الله أن هذة الدرجة :" تخصل بالعدل › وهي أداء الواجبات › وثرك 
المحرمات ٠"‏ الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠‏ / 55 . 


' مجموع الفتاوى » ه" / ۲۲۶٤‏ » والفتاوى الكبرى » ۲ / ۱۸۸ . 
" الاستغاثة في الرَّدٌ على البَكري . ص ١9١‏ . 


؛ بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بِدَعِهم الكلامية » ١417 /١‏ و 084 نُسبَهُ فقال رحمه الله 
:" قال أحدهم ". 

° بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ۸۸٤‏ . 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ۲/ .۸۸٤‏ 

. ٠١۷ /١ › الاستقامة‎ " 





ما يفتقر إليه الممكن' 
ما يكون الشيء فوقة" 


الملاحم 
ما كان بين المسلمين والكفار' 
الحروب التي بين المسلمين والكفار“ 


مُلْكُ المال 
هو القُدرَهُ على التّصَرَّف فيه . بجميع الطرّق المَشرٌّوعة* 


سَ هه 


المَلامتيّة 
الذين أظهَرُوا مِن مَكروهات الحق ء ما يُلامُونَ عليه' 


الملامِيّة 
الذين يفعلون ما يُحبه الله ورسوله . ولا يَخافون لومّة لايم في ذلك" 
الذين يفعلون ما يَبُغضه اللهُ ورسونه . ويتصبرون على الملام في ذلك" 


. ٠١۷ /١ . الاستقامة‎ ' 

. ٠١۷ /١ . الاستقامة‎ ' 
.٠١١ التْبُوَّات » ص‎ ' 

؛ مجموع الفتاوى » ١7‏ / 555 . 

ˆ بيان الدليل على تحريم التّحليل . ص 588 . 
الاستقامة › ۲١٤ /١‏ . 

. ١١ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ " 

. ١١ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ ^ 





الّذِينَ كَانُوا يخفون حستاتهم > وَيُظهرون ما لا يْظن بصاحبه الصلاح ٠‏ مِن 
زي الأغنيَاء ولبس العمَامَة' 


الملك 
هو مَجموع الخلق' 


الملعون " المنافق " 
هو الذي يؤخڏ اين وجد ويفتل" 


املك 
هو الصورة الخيالية التي تَرتيمُ في الجس المُشترك › أو أنها العقول 
والنفوس ؛ " الفلاسفة " 
هو ما يَتمَنّلْ في نفس النبي من الأشكال الثورانيّة* " المتفلميفة " 
ما يُتَخَيّلَ في نفس التّبي مِن الصورة الخيالية" " أهل الإلحاد كابن عَربي " 
هو الخَيَالَ الذي يَتشكّل في نفس التبي وغيره" " الفلاسفة " 
هو الخَيّال الذي في النفس › وهو جبريل“ " ابن عربي " 


, ٠١١ / ١ › مجموع الفتاوی‎ ' 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بِدَعِهم الكلامية » ٠٤١ /١‏ › وقد قال رحمه الله قبل 
التعريف :" العرش ليس هو الملك , كما تقوله طائفة مِن الجهمية " . 

" الصارم المَسلول على شاتم الرسول » ؟/ 759 . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ 5١7”‏ . 

ˆ مجموع الفتاوی › ۱۸ / ۳۷١‏ . 

' دَرْءْ تعارّض العقل والنقل › ٠٠١ / ٠‏ . 


" الرّدٌ على الشدّاذلي في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١۳‏ . 
^ التْبُوَات » ص ١77‏ . 


OV ۰ 





هو الخيّال الذي في نفس النبي' " ابن عربي " 

معناه الرسول ٠‏ وأصله مَلاك على وزن "مقعل "" 

عالم الأجسام » وعالم المَلوت . عالم المعقول” 

العقل القعال » وهو مَبْدِعْ لجميع ما تحته مِن المخلوقات؛ 


هو 


الملائكة 
هُم رْسَل الله » في تنفيذ أوَامِره الكونيّة والدينية* 
عِبَادْ الله » يَفعلون ما أمَرَهم الله به" 
هم الوسائط فيما يَخلقه الله" 


' مجموع الفتاوى . ١١‏ / 555 ء ودَرْء تعارّض العقل والتّقل . ه / هه" . 
" الرد على المنطقيين › ۲/ ٠٠۳‏ . 


" الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه ٠‏ وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١۷‏ . 

؛ بُعْيَةَ المرتاد في الرَّد على المتقلسيقة . ص ٠٠١‏ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله ص ۲٠۹‏ :" كما يزعمه صاحب الفثوحات المكية ‏ ابن عربي ‏ 
وأشباهه وقد يقول عن الملائكة : أنوار في أنوار » وأنوار في ظلال » وأنوار في ظلمه. 

والأول هي العقول. 

والثاني هي: النفوس الفلكية. 

والثالث: النفوس الطبيعية. 

ومعلوم أن الملائكة الذين وصفهم الله تعالى في الكتاب والسنة لا ينطبقون على هذه العقول 
العشرة والنفوس التسعة التي يذكرونها كما قد بسطنا الكلام في ذلك في غير هذا الموضع. 

ولهذا يؤول بهم الأمر إلى أن يجعلوا الملائكة والشياطين أعراضا تقوم بالنفس ليس أعيانا 
قائمة بنفسها حية ناطقة ومعلوم بالاضطرار أن هذا خلاف ما أخبرت به الرسل واتفق عليه 
المسلمون وإن كان قد يعني بالشيطان العاتي المتمرد من كل نوع وقد يعني به بعض الناس عرضا 


ˆ جامع المسائل » 8 / 5١5‏ . 


' الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 479 . 
" الصّقدِيّة . ٠۷١ / ١‏ . 


0۷١ 


أجسامٌ لطيفة متحيّزة' 

جَواهِرٌ روحانيّة' 

هي الفوس القلكيّة” 

هي ما يَتخيّل في تفميه مِن الخيالات الثورانية؛ " الفلاسفة " 
أعراض تقوم بالأفس › ليس أعياناً قائمة بنفميها » حَيّة ناطقة* 

ما يَحدْتْ في فوس الأنبياء مِن الصور النُورَانِيّةَ' " المتفلسيفة " 
ما يَتشكل في الفوس من الصور الثُورانيّة" 

ما يُتصوّر في نفس " النبي " مِن الصور الثُورانية” " الفلاسفة " 
ما يَحْصل في القلوب مِن الصور الخياليّة' 


' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتفلسيقة > ص ٠۹١‏ ثم قال رحمه الله تعالى : " عند أكثرهم 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ؛ / ٠١١‏ . 


" بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية > ص ۲٠۹‏ › قال رحمه الله :" 
كما يزعمه صاحب الفتوحات المكية ( ابن عربي ) وأشباهه › وقد يقول عن الملائكة أنوار في أنوار 
وأنوار في ظلال وأنوار في ظلمه. 

والأول هي العقول. [ 

والثاني هي: النفوس الفلكيّة. 

والثالث: النفوس الطبيعية. 

ومعلوم أن الملائكة الذين وصفهم الله تعالى في الكتاب والسنة لا ينطبقون على هذه العقول 
العشرة والنفوس التسعة التي يذكرونها كما قد بسطنا الكلام في ذلك في غير هذا الموضع. 

ولهذا يؤول بهم الأمر إلى أن يجعلوا الملائكة والشياطين › أعراضاً تقوم بالتّفس ليس أعياناً 
قائمة بتفميها . حَيّة ناطقة » ومعلومٌ بالاضطرار أن هذا خلاف ما أخْبّرت به الرُسل » واتّققَ عليه 
المُسنلمون ١‏ وإن كان قد يعني بالشّيطان العاتي المُتمَرّد مِن كل نوع ٠‏ وقد يعني به بعض الناس 
عرضا " . 

؛ الرد على المنطقيين » ۲ / "١‏ . 

° بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية . ص 5١9‏ . 


' الفتاوى الكبرى » ° / ١55‏ . 

" مجموع الفتاوى . ١55/1١١‏ . 

“ الفتاوى الكبرى » 5 / ؟5 . 
مجموع الفتاوی › ٥٤١ /٦‏ ۰ 289. 





ما يَتَمَئْلُ في نفس النبي . من الصور الخيَالِيّة اللُورَانِيّة' 

ما يكون في " فوس الأنبياء " من الأشكال الثورانيّة' 

العقولٌ والثُفوس المُجَرَدَات” " المُتفلسفة " 

الجواهر العقلية؛ " المُتفلسفة " 

الى العالِمّة التي في الثفوس” " المُتقلسفة " 

قُوَى التّفس الصالحة' " الفلاسفة " 

ما يُتَخَيّل في نفس النبي › من الصور والأصوّات" " الفلاسفة " 

مُجَرَد ما يُتَخَيّلْ في التفوس أو إنها العقول" " الفلاسفة " 

عبارة عن أشعال ثورانية يَرَاها » تكون في تقمبه لا خارجاً عن تقمبه » كما 
يَرَى التّايِم في منامه صوراً يُخاطبها . وكلاما يَسْمّعه وذلك في تبه“ " 
الفلاسفة " 

ما يوجد في النفوس والأبدان من القوّى الصالحة والمعارف والإرادات 
الصالحة ونحو ذلك١٠‏ " الفلاسفة " 

تفوس الأفلاك'' " الفلاسفة " 


' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ٠١8 / ٠١‏ . 

" مختصر الفتاوى المصرية › ص ۲٠۳‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ٠١۸ / ١‏ . 
" منهاج السنة النبوية » ؟ / :”5 . 

؛ منهاج السنة النبوية » ؟ / :”57 . 

° منهاج السنة النبوية ٥۴١۷ / ٠»‏ . 

. ٠۸۸ / ١ » الصَقدية‎ ' 


"الرد على المنطقيين » ۲/ ۱۹۷ › ومجموع الفتاوى › 56/ 589 . 
^ الرد على المنطقيين » ؟/ 544 . 

؛ شرح العقيد الأصقهانية »> ص ٠٠١‏ . 

. °١ / ١ › الفتاوى الكبرى‎ ' 

. ٠۸۷ بُغْيّة المرأتاد في الرد على المُتقلميقة . ص‎ ١ 


oN 





هي العُقول والنُفوس' " أصحاب رسائل إخوان الصّفا وأمثالهم " 

" أرسطو وأثبّاعه "" 

الثفوس" " المُتفلسيفة مِن الصابئة وأتباعهم من أصناف المتكلّمة والمتصوفة 
والمتعففة الذين خَلَطوا الحَنِيْفِيّة بالصابئة " 

العقول العشرة؛ " الفلاسفة " 

العقول* " الباطنية " " المتفلسفة من الصابة "" 

قوّى النفس الصالحة" " ملاحدة الفلاسفة " 

قَوَى التّفس التي تقتضي فعل الخير“ " أرسطو وأثبّاعه " 

قُوّى النفس › فوّى الخير' " الفلاسفة " 

قوَى التَّفْسْ الصالحة والفاسدة'' " الفلاسفة " 

اسنم لِمَا يَتشْكَّلَ في تقس النبي ٠‏ من الصور الثورانية'' " الصابئة " 
الصوّرٌ الخيالية التي تَمَتلُ في نفوس النّاس"' " الفلاسفة " 


' مجموع الفتاوى . ٠٠۹ /٤‏ . 587/5 ء ودَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ٠٠١ / ١‏ . 

' منهاج السنة النبوية » 8 / ١؟‏ . 

" الفتاوى الكبرى › ه / ١"/‏ . 

. ٠١١ / ۲  ةّيِدقّصلا ؛‎ 

° دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » ٠ "84 / ٠‏ والرَدُ على الشاذِليَ في حِربّيه » وما صنّفهُ في 
آداب الطریق › ص 55 . 

' الفتاوى الكبرى . ه / ١"/‏ . 

" مجموع الفتاوى › ؛/ "٤١‏ . 

^ منهاج السنة النبوية › 8 / ٠١‏ . 

؟ مختصر الفتاوى المصرية . ص ۲٠۳‏ › والمستذرك على مجموع الفتاوى » ١١/8 / ١‏ . 

. ٠١ /٦ › مجموع الفتاوى‎ '' 


'' مجموع الفتاوى » ۱۲ / "٠۲‏ , 
'' الصفدية › ۲ / ٠٠١١‏ . 


oN 





بَناث الله' " مُشركو العرب . الفلاسفة الصابئون " 


هو الذي يتصرف بأمر فيطاع" 
هو الآمِر التاهي المطاع” 


المُلك الشرْعي 
هو القدرة على التصرف الذي أباحه الشارع؛ 


الملائكة المقربون 
العفول الفْعالّة* 


الممتنع لغيره 
هو ما عَلِمَ اللّهُ أنه لا يكون . وأخبر أنه لا يكون . وكتب أنه لا يكون' 


' مجموع الفتاوى . ۲ / ١ 1/1۷ cAI [N oT ١/۳٤٤١‏ » ودرء تعارض العقل 
والنقل » ۷ / ۳٠١‏ › وشرح العقيدة الأصفهانية »ص ٠٠١‏ > والنبوات › ۱ / ۱ / ۳۲۷ ۰ والفتاوى 
الكبرى › ۳/1 > والصفدية › ١‏ /. والرَدُ على الشاذليَ في حزبَيه » وما صنَّقَهُ في آدَاب 
الطريق » ص ١78‏ . ومجموعة الرسائل والمسائل » ٤١ / ٠‏ . 

" مجموع الفتاوى › ك/ ”56 . 

" مجموع الفتاوى › ۳/٦‏ 

+ الإيمان »> ص ٠٤١‏ › ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠١‏ . 

* بُغْيَة المُرتاد في الرد على المتقلسيقة . ص ١87‏ . 

. ٠١١۹ / ۲  ةّيدقّصلا‎ ' 


oVo 





يُمَتْلُو ن صفات 1" الله ”0 بصفات | 1 قين ١‏ 


الممك” 
ما قبل العدم » ويكون وجوده بغيره' 
هو الذي يكون وجُودهُ بنقميه" 
ما كان مَعَدُوماً يَقْبَلُ الوجود؛ 
ما لوجوده علّة* " الغزالي " 
هو المّحْدَتُ بعد أن لَمْ يَكْنْ” " ابن رشد " 
هو المعدوم الذي يَتهيأ أن يوجد . وأن لا يُوجد" " ابن رشد " 
ما كان يُمَكِنَ وجوده وعدمه . وهو ما كان مَعَدُوم)" 
الذي يَقْبَلَ الوجود والعدم ,* لا يكون إلا مُحدثاً » لا يكون قديما أزَلِيًا'' " ابن 
سينا " 
' جامع المسائل › ه / 9" , 


' الرّدُ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 
" دَرْءٌ تعارّض العقل والتقل . ۸ / ٠١١۷‏ . 


؛ دَرْء تعارُض العقل والتقل . ۸ / ۸۷ . 
° دَرْءْ تعارُض العقل والثّقل . ١5١ / ١‏ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ١85١ / ١‏ . 
" دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل . ۸ / ٠۹۳‏ . 
“ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . 8 / ١99‏ . 


* شرح العقيد الأصقهانية . ص ١7‏ . 
'' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » 8 / ١١5 ١74‏ ,ء ثم قال رحمه الله :" فهذا القول باطل 


كلاه 





الذي يَقْبَلَ الوجود والعدم » لا يكون إلا محدثاًا " الفلاسفة " 


ما يكون كل شيء مثة لا يُوجَدْ إلا بشيء مُتقصل عنه' " الفلاسفة " 
الممكن بالإمكان الذي توصف به الممكنات المفتقرة إلى مقتض مباين” 
هو الذي لا يُوجَد إلا بموجدٍ يوجذه؛ 

الذي يَقْبَلَ الوجود” 


المُمكن بنش 
هو الذي يُمْكِنَ أن يُوجَد » ويْمَكِنَ أن لا يُوجّدا " جُمهورٌ النظار" 
المُناسبّة " في الحكم الشرّعي " 
يَنْبْتَ الحُكُمَ مُحَصلاً لحيكمة ومصلحة . في تظر الشّرع » ولا يدل النّص » 
ا ر الحكم لتلك المصلحة' 


' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ”" / ه؟ 

' دَرْءْ تعارض العقل والتّقل . " / 78 , ثم قال رحمه الله :" فيلزم أن لا يكون لها ولا 
لشيء منها وجود بوجه من الوجوه إلا من المباين ". 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والثّقل » ؛ / ۲٠١‏ . 

: دَرْءْ تَعارُْض العقل والتّقل » ؛ / 75 . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ٠٤۸‏ . 


" تنبية الرّجْل العاقل» ص ١١١‏ . 


/الاعه 


1 «o 

an 
ل له"‎ 
وأبْطن تقيض‎ ٠ هو من أظهر الإيُمان بالكتاب والرّسول وموالاة المؤمنين‎ 
ذلك"‎ 
هو الذي يكون كاذباً في حَبَره أو كاذباً في عَمَلِه؛‎ 
هو الذي يبطن الكفرَ » ويظهر الإسلام*‎ 
هو إظهارٌَهُ مِن الدّين خلاف ما يُبْطِن'‎ 
مَن أظهر الإسلام وليس معه شيء من الإيمان"‎ 
يظهر الإسلام بلفظه › دون قلبه‎ 
مَّن أظهر الإسلام وأبطن كقراً'‎ 
هو الذي خَرج من الإيمان باطناً بعد دخوله فيه ظاهراً''‎ 
' هم في الباطن كفار ليس معهم من الإيمان شيء'‎ 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ذكرٍ أفل اللغة أن هذا الاسم لم يكن يُعْرَفْ في الجَاهِلِيّة ولم 
يتفولوا: إِنَّهُ ليس بعربي؛ لِأنّ المتافق مُشتةٍ مُشتق من نفق إذا خَرج؛ فإذا كان اللفظ مُشْتقَا مِن لَعْيِهِمْ وقد 
تصرّف فيه المتكلم به كما جرت عَادنهُمْ في أختهم؛ لم يَخْرْجَ ذلك عن كونِه عربيًا " الإيمان > ص 
۷ »۰ ومجموع الفتاوی › ۷/ 1۳۰ 

" الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية لى تلاميذه » ۲ / ۷٠١‏ رقم ۹۹١‏ » وإغاثة 
الّهفان من مَصايد الشيطان › ٠۷۹ / ١‏ . 


” بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعهم الكلامية » ؟ / ٠۷١‏ . 
مجموع الفتاوى › ١5/٠‏ . ثم قال رحمه الله :" كالمُرائي بِعمَلِه " 
ˆ جامع المسائل › ١5” / ٤‏ . 


مجموع الفتاوى › ١15/1١‏ . 

الإيمان »> ص ۳٦۷‏ › ومجموع الفتاوى › ۷/ 6۷ .„ 

^ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدَعهم الكلامِيّة » 50١ / ١‏ . 
' مجموع الفتاوى . ١8‏ / 508 . 

. "٠١ /۷ › ومجموع الفتاوى‎ ٠» ۲١۷ الإيمان > ص‎ ٠ 

'' الإيمان > ص ٠۹‏ › ومجموع الفتاوى » ۷/ ٠۸‏ . 


o۸ 


الذين أظهروا الإسلام ٠‏ ولمًا يذخل الإيْمان في قلوبهم' 
هُم في الظّاهر مسلمون" 
الزنديق" " الفقهاء " 


المَثّان 
الذي يَجُودُ بالتوال قبْلَ السؤال؛ 
الذي يَبْدَأْ بالتّوَال قَبْلَ السؤال* 


الذي يَنْتَهبْ الشيء والثّاس يَنظرون" 


المُتجٌ 


العرّاف”" " بعض العلماء " 


' دَرْءٌ تعارُض العقل والتّقل » 5/ / . 


. ٠٦۹ /٦ » مجموع الفتاوى‎ ' 

" مجموع الفتاوی . ۲۱٢ / ۳١‏ › والفتاوی الكبرى ١ ١‏ / 4ه". 
“ النْبْوّات » ص ۷۳ . 

° مجموع الفتاوى . ه / ”اه . 

' مجموع الفتاوى . ۲۷ / ٠۸‏ . 

السياسة الشرعية › ص ۱۹٤‏ › ومجموع الفتاوى » ١؟/‏ ۳۴۳" . 
* مجموع الفتاوى . 8ه“ / ١97‏ . 


o۷۹ 





الكاهن ' ! الخطابي . 


المذحرف 
المبتدع في ديه وإمّا الفاجر في دنياه' 


| 9 ل هو 
هي بَدَلُ الشيء لِمَن يَْتَفِعْ به ويَرْدُه” 


|! 4 خَنِقَة 
الشّاة والعنز ونحوهما تتخَنق بالحَبّل وغيره؛ 


المنسوخ 
ما ارتفع في جميع الأزمنة المستقبلية* 
كل ظاهر ثرك ظاهِرَهُ لِمُعارض راجح › كتخصيص العام وتقييدٍ المُطلق'" " 
السلف " 
المنطقة 
هي الحيّاصة" 


' مجموع الفتاوى » ۳۰ / ٠۹۳‏ , 
" جامع المسائل » ۸ / ٤١‏ . 


” السياسة الشَّرْعِيّة . ص ”5 . ومجموع الفتاوى › 00/۳„ 
جامع المسائل › /ا / 5865 , 


° الصارم المَسّلول على شاتم الرسول › /١‏ 448 . 

مجموع الفتاوی » ۱۳ / ۲۷١‏ . 

جامع المسائل » ۷ / ١417‏ » وهي :" سَيْرٌ في الحزام. التَهذيب: والحياصة سير طويل يشد 
به حزام الدابة " » ابن منظور . لسان العرب » 7 / 7١‏ . 


ON 


المثقديم 
هو ما فْصِلَ بعضه عن بَعض' 
المذكر 
اسم لكل ما تهى اللَهُ عنه' 
اسْمٌ لكل ما يَكرهه ويسْخطه” 
اسم جامع لكل ما تهى عنه* 
هو معصية الله ومعصية رسوله* 
الذي تبغضة وتكرهه إذا عَلمَثة' 


هو ما خالف الحق › من أنواع البدع والفجور' 


' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » /١‏ 41 
' جامع المسائل › ه / 7١7‏ » ثم قال رحمه الله :" من الكفر والكذب والخيانة والفواحش 
والظلم والجور والبخل والجبن والكبر والرياء والقطيعة وسوء المسألة واتباع الهوى وغير ذلك 


" جامع المسائل » ۳ / ٠ ۳۸١‏ ثم قال رحمه الله :" وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 
سبب لعقوبة الدنيا قبل الآخرةء فلا يظن الظان أنها ثُصيب الظالمَ الفاعل للمعصية دوته مع سكوته 
عن الأمر والنهي» بل تعم الجميع. 
وينبغي أن يكون الآمر فقيها فيما يأمر بهء فقيها فيما ينهى عنهء رفيقا فيما ينهى عنهء حليمًا فيما 
يأمر به» حكيمًا فيما ينهى عنه»ء رفيقا عالمًا قبل الأمر والنهي» رفيقًا حين الأمر والنهيء حليمًا 
صبورا بعد الأمر والنهيء كما قال تعالى في قصة لقمان: (وَأمَرٌ بالمَعْرُوف وانة عن المثكر وَاصبر 
عَلى ما أصابَك إن ذلك من عزم الآمور" سورة لفمان آية ٠ " ١1‏ جامع المسائل › ۳ / ۳۸۲ . 

؛ اقتضاء الصراط المستقيم » ص ”١‏ . 

. "١١/١ . الاستقامة‎ ° 

" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ۸١١‏ . 

مجموع الفتاوى ۰ ۱/ °1۰ . وعبارته رحمه الله :" هو ما خالف ذلك من أنواع البدع 
والفجور " وسبق أن عَرَّفَ الأمر بالمعروف فقال رحمه الله :" هو الحق الذي بَعَث الله به رسوله 


0۸1 





كل ما كَرهَة الله وتهى عنه' 

هو الذي ثثكرة القلوب” 

ما تكرهه " القلوب " وتنفِرٌ عنه ١‏ عَنْدَ العلم به" 
المكروه المخالف المنافي* 


المنهاج 
الطريق والسبيل” 


المي 
ماءً رَقَيْق يَخْرج لابتِداء الشّهوة » إذا تحَرّكت بتفكّر أو نظر أو مس » وبَعد 
فتُورها مِن غير إحساس به" 


هو الماء الدّافق إذا خَرج بشَهوَةٍ' 


' مجموع الفتاوى » ۳٤۸ / ۱٠١‏ , 
' مجموع الفتاوى » ۳٤۸ / ۱٠١‏ , 
" دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . ۳ / ٠۳١۷‏ . 


؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ؟ / °٤‏ . 
ˆ مجموع الفتاوى » ١١١ / ۱١۹‏ . 
" شرح العمدّة . ٥۳ / ١‏ . 


. ۳۷٤ / ١ “شرح العْمْدّة.‎ 


المهادن 
المُقَيْم ببلده » يَظهرٌ ببلده ما شاء من مُنكرات الأقوال والأفعال › المُتعلّقة بدينه 
وذنياه' 


المهاجر 
من هَجَرَ ما تهّى الله عنه' 


المهتذون | 
هم الذين يَعلمون الحق › ويّعملون به" 


و 


المهتدي _ 
مَن اعْتَقدَ الحو ؛ 


المهتدي الراشد 
الذي هَدَاهُ اللّهُ الصراط المُسَتقِيمَ » فلم يَكْنَ مِن أهل الضّلال الجهالء ولا مِن 
أهل الغي المغضوب علَيْهِمَ* 


' الصّارم المسلول على شاتم الرسول » 7١8 /١‏ . ثم قال رحمه الله *" ولا يُنتقض بذلك 
عة کل تدرب " 

' الاستقامة › 1/۲" > واقتضاء الصراط المستقيم > ص °۹ > ومجموع الفتاوى › ۸/ 
۲۷" .»۷ و جامع المسائل › ١‏ / 75 . 


" الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَقَهُ في آدَاب الطريق » ص 7١1‏ . 


؛ تنبية الرّجُل العاقل » ص 558 . 
*' منهاج السنة النبوية » ۷ / ٠١‏ . 


المهيمن 
الحاكم على النّاس القائم بأمورهم' 
المُؤتمّن' " المَبَرّد والجؤهري " 
الرّقيب الحافظ” " الخليل القراهِيْدي " 
الشّهيّْد؛ " الخطابي " 


الموالاة 
هو أن لا يطيل قطعه* 


الموؤثر 
المفتضي الموجب المتوقف اقتضاوه على شروط' 


هو ما ص على تأثيره في نظير ذلك الحكم' 


' مجموع الفتاوى › لا /":. 

" مجموع الفتاوی » ۱۷ / ٠١‏ . 

" مجموع الفتاوى › ۳/۷ 

؛ مجموع الفتاوى » ٤١ / ١١‏ . ثم قال رحمه الله :" " قال الخطابي :.قال بَعْضْ أهل اللّغة: 
الْهَيْمنَة القِيَامُ على الشّيء والرَعايَة له وأنشد: ألا إن خَيْرَ النّاس بَعْدَ تَبِيُهِمَ مَهَيْمِنْهُ التاليه فِي الغرف 
وَالذكر يُرِيدْ القائِم عَلى النّاس بالرَعَايَة لهم. وَفِي مُهَيْمِنِ قولان: قِيلَ أصلة مؤيمن والهاء مَبَدّلة مِن 
الهمرّة وقيل بَلَ الهَاءْ أصلِيّة " 

* شرح العْمْدَة » ه / 5" » وهنا التعريف عام » وقد ذكَرَهُ رحمه الله في أشنوّاط الطواف 
حول الكعبة . 


درء تعارض العقل والنقل › ٠.١‏ ع ثمقال رحمه الله :" فهذا يَكخلّف عنه مُوجِبَه ".2 


" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 7 / ”4 ” ء قال رحمه الله :" المُوّئر أكمل مِن غير المؤثئر "2 
منهاج السنة النبوية . ؟/ ١6١‏ . 


:مه 





المُوّثّر التّام 
هو المَرَجّح الثام الذي يَلْرَمُ من وجوده ٠‏ بتأثيره الثّام وجودها' 
المؤثرٌ في كل شيء" 


الموجب بالدّات 
ما تكون مجرد ذاته العاريه عن الصفات والأفعال » مستلزمة لموجبه؛ 
ما يوجب بذاته الموصوفة بالصفات والمشيئة والفعل” 


موجب العقد 
هو ما يَظهَرٌ غرفاً أنَ العاقد شرطه . وإن لم يتلفظ به' 


' دَرْءْ تعارْض العقل والتّقل . ۳ / ٠١١۷‏ . 
' درء تعارض العقل والنقل » ۲ / ۸٤‏ . 
" درء تعارض العقل والنقل › ۲ / ۲۸٤‏ . 
؛ الصّقدِيّة ‏ ۲ / ٠١۳‏ . 

. ٠١۳ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ ° 


' الصارم المَستلول على شاتم الرسول » 50١ /١‏ . 


و 
هو الذي دَ يجده الواجد' 


الموجود الواجب القديم هو الموجود المخدث" " ابن عربي " 
القديم* 


و 


المحدث” 


الموجوذ الحادث 


ه شير 


هو ما كان بَعدَ أن لم يَكُن' 


الموجود الممكن 
هو ما قبل العَدَمَ » ويكون وجوذه بغيره" 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" كل موجود له حقيقة تخصه فالخالق أولى بذلك وأما قولهم 
يكون الوجود صفة لها فهذا إنما يقال أن لو كان الوجود مصدر وجد وجودا أو وجدته وجودا . 

ولا ريب أن لفظ الوجود في اللغة هو مصدر وجد يجد وجودا كما في قوله تعالى (ِوَوَجَد الله 
عِنْدهُ) " سورة النور آية 9” " ٠‏ ولكن أهل النظر والعلم إذا قالوا هذا موجود لم يريدوا أن غيره 
وجده يجده ولا يريدون أن غيره جعل له وجودا قائما به بل يريدون به أنه حق ثابت ليس بمعدوم 
ولا منتف " , الصقديّة › ١١9/1١‏ 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ۳۰۱/۱ 

قال شيخ الإسلام :" لفظ الوجود هو في أصل اللغة مصدر وجدت الشيء أجذه وجودا » ومنه 
0 [المائدة ]١‏ وقوله حَنَّى إذا جاءه لم يَجِدَهُ شيْئا ووَجَدَ اللّهَ عنده [النور 
9"] وقوله ألم يَحِدكَ يَتيماً فآوَى [) ووجدك ضالاً فهدى (7) [الضحى 5 . ] وأمثال ذلك 
فالموجود هو الذي يجده الواجد فنسبة الموجود إلى الواجد كنسبة المعلوم إلى العلم والمذكور إلى 
الذكر والمحس أو المحسوس إلى الحس والمشهود إلى الشهود والمرئي إلى الرؤية وهذا الاسم 
إنما يستحقه من يكون موجودا لواجد يجده لكن هم في مثل هذا قد يقولون مشهود ومرئي وموجود 
ونحو ذلك لما يكون بحيث يشهده الشاهد ويراه ..." بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية 
< 1/1" 

. ٠١١ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ " 

؛ دَرْء تعارْض العقل والتقل . ۳ / ٠١١‏ . 


* دَرْءْ تَعارُْض العقل والتّقل » “5 / ٠١١‏ . 


' الرّدٌ على الشّاذليَ في حزبَيه » وما صنّقَهُ في آدَاب الطريق . ص 5١9‏ . 
" الرّدٌ على الشّاذلي في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 


كمه 





الموجود القديم 
هو ما لم يَزّل' 


الموجوذ المطلق 
هو الذي ليس بمقَيْدٍ ولا بمخصص" " ابن التومرت " 
هو القيد الأزّلي الذي اسنتحالت عليه القيود” " ابن الثُومَرْت " 


الموجود " واجب الوجود " 
هو الموجود بتفسيه , الذي لا يفتقر إلى غيره* 


هم السادة المطاعون في عشائرهم” 


المُوق 
الذي يبس فوق الخف' " الجوهري " 


' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 
' دَرْءْ تعارّض العقل والتقل » ” / 4"1؛ . 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » “ / 4"9 . 
' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوی › ۲۸ / ۲۸۸ . 
'شرح العْمْدة. ۱ / ۲۳۸ . 


التوقرةة 
البهيمة والطائر يُضرب بمثقل كالحَجر والطومار' 


المؤمِن المطلق 


هو القائم القائم بالواجبات , المُستحق للجتّة إذا عليه على ذلك" 
هو البَرّ التّقِي وَلِي الله" 


| ن 
ما مات حَثف أثفه؛ 


الميزان 
هو ما يوزّن به الأعمال* 


اسم لِمَا يُوزّن به" 


الميزان العقلي 
هو القانون الذي تزنون به المعاني العقلية" 


أ جامع المسائل » ۷ / ۲۸١‏ » والطومّار هي الصّحيفة . لسان العرب » ؛/ ”50 . 


الإيمان » ص ۳۸٤‏ › ومجموع الفتاوى › o۸ /V‏ „ 
" الإيمان > ص ۳۸٤‏ › ومجموع الفتاوى › /ظ/ 8غ ؛ . 
جامع المسائل » ۷ / ۲۸١‏ . 


ˆ مجموع الفتاوى . ٠٠۲ /٤‏ . ثم قال رحمه الله :" وهو غير العدل ". 
' جامع المسائل » ۲ / ٠٠۸‏ » ثم قال رحمه الله :" والمقصوذ به العدل ". 
" الصّقدِيّة  ٠١۳ / ١‏ . 


النون 


الثّار 
اسم لِدَار فيها أنواع الآلام' 


النّاسُوت المسيحي 
الذي اتَحَدَ به هو البَدن والرُوح مَعَاً' " عند التّصارى "” 


الناضح 
هي الاي يمنتقى بها شرب المَاء؛ 


التّاكث 
هو مَن خالف بفعل شيء مما صولِح عليه ٠»‏ من غير الطّعن في الدّين” 


' التُبُوّات . ص 55 ,. 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / ۳۲۸ . 


" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح  »‏ /58” . 


مجموع الفتاوى › ٠١ / ٠١‏ , 
* الصارم المَسلول على شاتم الرسول » /١‏ "5 . 


:8ه 


النّاموس 
هي السياسة الكُلَيَة لِلْمَدَائِن » الَتِي وَضعها لَهُمْ ذؤو الرّأي والعقل , لِمَصلحّة 
دَنْيَاهُم؛ لِتَلَا يَتظالمُوا ولا تفسد ذَنيَاهُم'" " الفلاسفة " 


صاحِب مير الخير" 


التْبُوَة 
واسطة بين الله تعالى وبين خلقه › في الأفعال والثُرُوك . المَتَضَمّنة لمصالح 
المكلفين" 
فيْضْ فاض عليه من التّفس القلكيّة › أو العقل القعال* " ابن سينا " 
مَجَرَدْ إِعَلَامٍ النبي بما أوْحَاهُ الله إِليه'' " الجهمية والأشاعرة " 
مُجَرّد تعلق خطاب الله بالتّبي'' " أهل الكلام والأشعرية ونحوهم " 
مجرّذ صفة قائمة بتفس النبي'' " أهل الكلام والفلاسفة " 
" صفة قائمة بتفس التَبِي » مع خطاب الله للنبي " " الجمهور " 
قوة قدسيّة تختص بها بعض النفوس ., لِكونِها أقوى نينا للعلم» وأقوى تأثيرا 
في العالم» وأقوى تَخَينَا لِمَا تعقلة في صور متخَيّلة » وأصواتٍ متخيّلة' " 
ا 9 ُ 2 ” 


مجموع الفتاوی › ۱۷ / "۳١‏ . 
الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؟ / ١810‏ . 


^ شرح العقيد الأصقهانية > ص ٠١۲‏ . 
' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠٤٤‏ . 


"٠‏ منهاج السنة النبوية 4١4 / ” ٠‏ . وعبارته رحمه الله هي :" مَجَرَدْ إعلامِه بمَا أوحَاه 
إليه ". 


. ٠١۹۸ / وانظر : جامع المسائل › ه‎ ٠ ۲٠١ / ١ » الصّقديّة‎ '' 
. ٠٠١ / ١ . الصّقديّة‎ '' 


"' منهاج السنة النبوية » ه / ٠١٤‏ . 


°۹۱ 





الأخذ عن القوة المَتخَيّلة التي صَّوَّرت المعاني العقليّة في المثل الخياليّة؛' " 
ابن عربي والفلاسفة " 


هي مِن نوع قَوَى التفوس"'١‏ 


اللي 
الذي يُتبِيء بما أنبأه الله به"١‏ 


هو الذي يتبئة الله" 
المُعَلّى الرّفيع المنزلة*' " في اللغة " 


“ منهاج السنة النبوية » ۸ / ۲۳ › وقال رحمه الله " وَهَولاءِ يفول : إن النبُوة عِبَارَةُ عن 
ثلاث صفاتء مَنْ حصلت له فهو نبي: أن يَكُون له قُوَةٌ قُدسبيّة حَذْسيَة ينال بِهَا العلمَ بلا تعلم» وَأن 
تكون نفسة قويّة لها تأثِيرٌ فِي هَيُولى العالم وأن يَكون له قُوَةٌ يَتَخَيّلَ بها مَا يَعْقِلهُ وَمَرَئِيًا في 
تفسيه. وَمَسمُوعا في تقميه. 


هذا كلام ابْن سينا وأمثاله فِي النْبُوَة وَعَنهُ أخَذ ذلك الْعْرَالِي في كثبه " المُضثون بها على 
غير أهلها ٠"‏ منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠٤‏ . 
“ الصقدِيّة , ٠١١ / ١‏ . 


١‏ قال شيخ الإسلام رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى :" الأنبياء إنما وجب تعظيمهم لأنهم 
صفوة عباد اللّه» ولأنهم أمروا بتوحيده وعبادته. وبلغوا أمره ونهيه. قال تعالى: (وما أرسلنا من 
قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون) [سورة الأنبياء: »])١5(‏ وقال تعالى: 
(ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت]: وقال تعالى: (واسأل من أرسلنا 
من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون) [سورة الزخرف: (5:)] » الإخنائيّة ( 
الرّدٌ على الإخنائي ) › > ص ٤٦۷‏ . 

"' التْبُوّات ٠»‏ ص ١١١‏ . وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" التّبي مأخوذ من الإثباء لا مِن 
الثبوة " التُّبُوّات » ص 7١"‏ , 

وقال رحمه الله :"مَقص مقملوة انتيوه ذو الاكترا بها أف الله بهو أكبر به“ مجموع الفناوى 
54 . 

“ الثبوّات » ص ٠۷١‏ . ثم قال رحمه الله :" وهو يذبيء بما أنباً الله به " 

النْبْوّات › ص ۲۲۳ . 





النبيذ 


د يُنْبَذ١"‏ ۲۹ 


هو أن في الماء تمر أو ربيب 
هُوَ ما 1 ود يُنْبَدُ له تَحْلِيَة الْمَاءِ قبل أن وه 2 يَشنقد” ؟ 


3 
المرتفع مِن الأرض”" 


التَحاسَة 


ف 


هي أغيان مسْتخبَئة في الشترع*' 


الٽجس 
هو |! و نتفذر |1 و 20 ۲o‏ 


التَحَدْ 
هو أن يزيد في السلعة مَن لا يريد شيراءها"" 
هو أن يزيد في السلعة ولا يَفصد شيراءها"" 


'' يُلقى ويُطرح . 
'" مجموع الفتاوى » 5١‏ / /ا"” , 
" مجموع الفتاوی » ۲۰ / ٠ ۳۳۷ / ۲۸ ۰ ۲۲٤‏ ثم قال رحمه الله :" أي يُطرَح فيه , والنَبَذ 
الطرح ٠‏ ليكو الماء» لآسيما كثير من هاء الحجاز» فإن فيه ملوحه ”. 
" مجموع الفتاوى › 1۰| 9\0 . 
hk‏ شرح العمْدة › ۱ / ۰ ثم قال رحمه الله :" يَمتنع المصلي من استصحابها ". 


*' مجموع الفتاوى » ٥۹۸ / ۲١‏ › والفتاوى الكبرى »۲ / .٠١١‏ 
'' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۷۳ . 
"' مجموع الفتاوى » ۹/7/۹„ 





التَحب 
ندر الصّدق في جميع المواطن ١٠‏ فإنه لا يقضيه إلا بالموت"" 
التَدَرْ والعَهد؟" 

النّدَ 
الماد المتاويء'” 


التّدب 
هو الطّلبْ غير الجازم'” 


النُدّر 
هو الإخبار عن المخوف'" 


النذر 
هو التِرَامُ قرْبَّةِ لله تعالى"" 
هو أن يلتزم لله شينا“" 





مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠ ٠٦١‏ ثم قال رحمه الله :" وقضاء التّخب هو الوفاء بالعهد 


'' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٠١‏ › ثم قال رحمه الله :" وأصله من اللحيب وهو الصّوت ". 


البكاء > وهو الصوت الذي تَكلَّمَ به في العهد ". 
'” جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة > ص ١١8‏ . 
'” المستذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ١88‏ . 


النبْوّات » ص ١57‏ .ء ثم قال رحمه الله : " كإخبار الأنبياء بما يستمعه الغصاة مِن العذاب 


"” الرّدُ على السبكي في مسألة تعليق الطلاق » ص 74١‏ . 
العفود » ص ۷۸ . 


o۹ 


ما يُقْصد به التّقرْب إلى الله*” 
هو أن يلتزم لله فربَة'” 
ما قصد به التّقَرُب"” 


تدر اللجاج والغضّب 
التَرَامُ أمّر على تقدير تُبُوت أمر . يَفصد عَدَمَه أو عَدَمْ أمر يَقْصد تُبوته"” 


0 


التَرْعَة 
مَا اتحسّر عَنَهُ الشّعرٌ مِنَ الرّأس متصاعدًا؟” 


ال 6ه 


الرقع والإزالة'“ 

هو عبارة عن إخراج ما لم يرد باللّفظ العام » في الأزمان مع تراخيه عنه'؛ 
لل القاضي أبو يعلى " 

بيان ما لم يرد باللّفظ العام في الأزمان » مع ترّاخيه عنه'؛ 


Tt / To › مجموع الفتاوى‎ 

"" المستذرك على مجموع الفتاوی › ٠٤٤١ / ١‏ . 
مجموع الفتاوى › TAI / To‏ ,„ 

“' الرّدُ على السبْكي في مسألة تعليق الطّلاق » ص 5517 . 
'" شرح العْمْدّة. ٠١١ / ١‏ . 


'؛ تفسير آيات أشكلت » ؟ / ٠١9‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۲ / ٠ ۲١‏ قال القاضي أبو يَعْلَى رحمه الله :" عبارة 
عن إخراج ما لم يرد باللفظ العام في الزمان» مع تراخيه عنه  "‏ العدّة في أصول الفقه . ” / ۷۷۸ 


'"؛ تفسير آيات أشكلت » ؟ / ٠۰۹‏ . 


هوه 





بیان ما لم يرذ بالخطاب”' 


رفع للد بعد د شراعه؛ ؛ 


3S دج#‎ 


رفع ما شرع“ 
رفع ما يْظنُْ أن الآية دالّة عليه"؛ 


دج# وي 


رفع الحكم بعيَنِه"+؛ " القاضي أبو بكر الباقلاني والغزالي وابن عقيل " 
رفع الحکه^؛ 


E Car 
. ٠٠١ / تفسیر آيات أشكلت » ؟‎ 
قال رحمه الله :" لفظ " التُسخ " مُجْمَلٌ فالسلف كائوا‎ . ۲۷٤ / ۱۳ » مجموع الفتاوی‎ 

يَستغملونة فيمًا يظن دلالة الآيّة عليه من عموم أو إطلاق أو غير ذلك كما قال من قال: إن قوؤلة: 
(اتقوا الله حق ثقاتِه) إوجاهذوا في الله حق جهاده) سخ بقوله: (فاتقوا اللّهَ مَا استطعتُم) وَليس 
بين الايتين تنافض لكن قد يَفهُم بَعضّ الّاس من قوله: (حَق ثقاتِه) و (حق جهاده) الأمر بَا لا 
ENG GGT CO TEP‏ ون لم يکن 
تخ ذلك نسلخ ما أثلة بل نسخ ما ألقاهُ الشيّطان إمّا من الأنفس أو من الأممَاع أو مِنْ اللّسان. 
وكذلك يَنْسح اللّهُ مَا يَقَعْ في النفوس من فهمٌ مَعْنَى وإن كانت الآيّةُ لم تل عَلِيْهِ لكِنّهُ مُحتمَلَ وَهَذهٍ 
الْآيَهَ من هذا الباب؛ فإن قولة: (وإن تُبْدذُوا مَا في أنفسيكم) الآيّة إِنْمَا تَدلٌ عَلى أن اللّهَ يُحَاسِب بما 
فِي النُفوس لا على أنه يُعَاقِبْ عَلى كُلَ ما فِي الُفوس وقؤلة: (ِلِمَنْ يَشَاءَ) يَقتَضبي أن الأمْرَ ليه في 
المَغفِرَةٍ وَالعَدَاب لا إلى غيره. ولا يقتطبي أنه يَغْفِرُ ويْعَدْبْ بلا حكمّة ولا عَدْلِ كما قذ يَظنّهُ مَنْ يَظْنهُ 
من الئاس حَتّی يجوڙوا اله بعلب على الأمر الَمبير من المينات مع كثرة الضتنات وعظمها وان ت 
الرجلين اللذين لهُمَا حسنات وسنيتات يغفر لأحدهما مَعَ كثرة سيناته وقلة حسناته ويعَاقِب الآخر 
على السيّتة الواجدة مع كثرة حسناته وَيَجِعلَ درَجة ذاكَ في الجِتّةَ فوق دَرجة الثّاني. وَهَؤُلَاءِ 
يُجَورُونَ أن يُعَدْب اللّهُ النّاس بلا ذلب وأن يُكلَقهُم مَا لا يُطِيفون وَيُعَدْبَهُمْ على تركه والصّحابَة إِثَمَا 
هَرَبُوا وَحَافوا أن يَكُونَ الأمَرٌ مِن هذا الجنس فقالوا: لا طاقة لنا بهذا؛ فإته إن كَلَفنا مَا نا نطيق 
عَدَبَنَا فتَسَخ اللّهُ هذا الظّنَ وَبَيّنَ ئة لا يكلف نفسا إلا وْسْعَهَا وَبَينَ بُطلان قول هؤْلاء الذين يَفولون 
إِنَهُ يُكَلْفْ الْعَبْدَ ما لا يُطيقة وَيُعَدْبُهُ عَلَيْهِ وَهَذا القول لم يُعْرَف عَن أحَدٍ مِن السّلف وَالأَئِمّة؛ + بل أقوالهم 
ناض ذلك حَتَّى إِنَ منُفيّان بْن غيَينة مل عَن قواله: (لا يُكلف اللّهُ نفسا إلا وُمنعَهَا) قال: إلا يُسْرَهَا 
ولم يُكَلَفِها طاقتهًا. قال البغوي: وَهذا قولٌ حَسَن؛ لأن الوْسّع مَا دون الطاقة وَإِنَمَا قال طائقة مِن 
المتأخّرين لما ناظروا المُعتزلة في " مَسَائِل القدر " وسلك هؤلاء مَسنلك الجبر جهم وأثْباعه فقالوا 
هذا القول وَصارُوا فيه عَلى مَرَاتِبَ " مجموع الفتاوى » ٠١٠١-٠١١ / ٠١‏ . 

'؛ مجموع الفتاوى » 59/١5‏ . 

"؛ الفتاوى الكبرى » © / 7707 . 

. ۲۳ /١ › الاستقامة‎ 





و 


5 
هي الذبيحة ابْتغاء وَجْهِه؛؛ 


ج مي 

س 

النئش 
موي هم 


: نصف أوفيّة»” 


4 


| 6ه وه 


o4 
النشيج‎ 


رفع الصّوت بالبكاء”* 


النشوز 
هو أن تنشز عن زوجها فتنفِر عنه » بحيث لا تطيعه إذا دعاها للفِرّاش » أو 
تخرّج مِن منزله بغير إذنه » ونحو ذلك مما فيه امتناع عما يجب عليها من 
of»‏ 
طاعته 


القنص 
ما يكون موضوعا إمعنى لا يحتمل غيره“* " الرازي " 
ماظن أنّه لا يَحتَمِل إلا معنى** 


"* مجموع الفتاوى › ۱ /°۳۲.„ 
'* مجموع الفتاوى » ١١ / ٠١‏ . 
'* منهاج السنة النبوية » ؛ / 74 . 


. ١١١/1١ ٠ والفتاوى الكبرى‎ ٠ ٦۲۳ /۲۲ . مجموع الفتاوى‎ *" 

"* مجموع الفتاوى » /۱٤‏ ۲۱۱ ۰ ۳۲ / ۲۷۷ › والفتاوی الکبری »۳ / .٠١١‏ 

؛* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲/ ٠٠۲۰‏ وانظر : ۲ / .٠٤۹۸‏ 
بيان تلبيس الجَهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية » ؟١/ ١57١‏ . 


0۹۷ 


النُصّب 
هي كل ما يُنْصَبْ ليُعَبَدَ مِن ذون اللد'* 


النَصرٌّ المطلق 


هو خَلقْ ما به يُغْلَبْ العَدُوا* 


النضح 


أن يَعمّ الماء التّجاسة » وإن لمْ يَجْر عنها'* 


الق 
هو العبَارةٌ والبيان** 
اسم لمجموع اللّفظ والمعنى''" قول الأئمة كأحمد وقول جُمهور الخلق" 
اسمٌ للخُروف والأصوات فقط'" " المُعتزلة وطائفة من أهل السئنّة " 
هو اسم لمعنى قائم بالتّفس وراءً الحروف والأصوات"' " الكُلّابيَّة والأشعريّة 
وبعض أهل السنّة " 


** اقتضاء الصراط المستقيم » ص 77١‏ . 
"” الاستغاثة في الرَّدّ على البَكري » ص "٠٠‏ . 


. ٠١ / ١ . شرح العْمدّة‎ *" 

الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ الممسيح » ” / 7١7‏ . 

." ء ثم قال رحمه الله :" هو الصّواب‎ 18 / ١ المسنتذرك على مجموع الفتاوى ؛‎ ٠ 
. ٠۷ / ١ › المُستذرك على مجموع الفتاوى‎ '' 

المُسنتذرك على مجموع الفتاوى » ٩۷ / ١‏ . 


°۹۸ 


الان الذي هو مولو منه كولادة الطق من العقل"" " عند التصارى " 


إل ل 
الدَابَةَ تنطخها أخرَّى فتموت من التّطح*' 


التتظائر 
٠ +» 4‏ م “o hef ٠. 5 ٠ ê‏ 
اللفظ الذي اتفق معناه في الموضعين وأكثر 
ما اتّققّ لفظه ومعناه'' 
الألفاظ المتوّاطتة"١‏ 


الأظر 
هو الفكر الذي يطلب من قام به عِلماً أو غلبة ظن“' 
اتنصراف الطّرّف إلى الأشياء طلباً لرؤيتها؟' 
تجريد العقل عن الغقلات'" 


"' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ۲۲١ / ۳ ٠‏ »ء قال رحمه الله عنه :" باطل " ثم 


تقده , 
جامع المسائل » ۷ / ۲۸١‏ . 


. ٠١١ / ١١ . مجموع الفتاوى‎ '* 

“' جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص ٠١‏ . 

"' جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص ٠١‏ . 

”" الفتاوى الكبرى ٠ ۲۳١۲ / 5 ٠‏ قال أبو المعالي رحمه الله :" التّظر في اصطلاح الموّحدين 


'' مجموع الفتاوى › ۳۰۸/۹ 
'" اللْبْوّات > ص ١517‏ . وهذا هو النظر الطّلبيء وقد عرّفه » انظر : التنّظر الطّلبي . 


218 





تخديق العقل نحو المرائي' 


التّظر الاستذلالي 
هو التّظر في الدليل الذي يُوصلة إلى الحق ' 


التّظر الطّلبي 
هو طلب ما يَدْلْهُ على الحق" 


اللظريات 
ما يفتقِر إلى دليل* 


البّعَمَة 
ما ينعم به العبد* 


التَقَانات 
هَن الواح اللواتي يَتَصَوَرْن بأفعال فِي أجْسَام” 


' النبْوَات » ص ١51‏ . وهذا هو التّظر الامنتذلالي › وقد عرَّفه . انظر : التّظر الامنتذلالي . 


' التّبُوّات » ص ٠١۷‏ . 

" التْبُوَات » ص ١81‏ . 

؛ الرد على المنطقيين » ؟/ ١55‏ . 

° جامع المسائل » ٠ ۳٠١ / ٩‏ وقد ناقش هذا التعريف . وأن التّعمة تشّمل السراء ٠»‏ وتشمل 
الضراء إذا صبّر » وجعله يَتوب ويرجع إلى الله تعالى . وانظر : جامع المسائل » ؟ / ٠١١‏ . 

` مجموع الفتاوى . ۱۷/ ٠۳٠١‏ . 


التّفأد 
القرّاغ' 


الفاس 
هو الذم الخارج بسبب الولادة' 


النفاق 
ت له مه بن 


هو الزتدقة 
إظهارٌ الدذين وإبُطان خلافه؛ 


الفاق الأكبر 
هو إضمار الكفر” 


النفاق الأصغر 
هو اختلاف السر والعلانية في الواجبات' 


هو الثّفاق في الأعمال" 


' الفتاوى الكبرى » ۰ / ٠١۹‏ . 

. ٠٠١ / ١ . شرح العْمدّة‎ " 

" الاستقامة » ۱ / ۳۹۳ . قال رحمه الله : " والفارق بَيْنَ المُؤّْمِن والمتافق هُوَّ الصدق فإن 
أسّاس الثقاق الذي يُبْنى عَليّْه هُوَ الكذب " مجموع الفتاوى » ٠١ / ٠١‏ . 

مجموع الفتاوى › 1۳/11 

. ٠١۹ / ۱۱١ » مجموع الفتاوى‎ ° 

' مجموع الفتاوی » ۱۱ / ٠۳۹‏ . 

"' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٠١‏ , 





الفاق العَمَلِي 
مَّن أتى بالإسلام الواجب وما يلزّمه من الإيمان › ولم يأت بتمام الإيمان 
الواجب' 
هو اختلاف السر والعلانية في الواجبات" 


النّنفس 
هي روح الإنسان التي ثفارق بَدَنهُ حين الموت” 
ذات لها صفات متعددة؛ 
ذات الشيء وعيثه* 
كمال جسمي طبيعي آلي , ذي حياةٍ بالقوة' " الفلاسفة " 
جوهرٌ غير جمنم » وهو كمال للجسم مُتحرك مُحَرَكٌ له بالاختيار » عن مبدأ 
قطعي ‏ أي عقلي ‏ بالفعل أو القوة" 
ما جامع المادة بالتدبير لها e‏ 
الروحٌ الإنسان التي في الإنسان؛ 


' الإيمان . ص ۳٠۷‏ » ومجموع الفتاوى › ۷/ ٠۲۷‏ . ثم قال رحمه الله :" وَهَؤُلاء ليسُوا 
كسافا تاركين فريضة ظاهرة ولا مُرْتكِبينَ مُحَرَمَا ظاهرًا لكن تركُوا مِن حقائق الإيمان الواجبّة علمًا 
وَعَمَنَا بالقلب يَتَبِعْهُ بَعَْضُْ الجوارح ما كَانُوا به مَدَمُومِينَ " 

" مجموع الفتاوى » ١١‏ / ۱۳۹ » وسَمَاه النفاق الأصغر . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠٤‏ . 


' الرّدٌ على الشّاذليَ في حِرْبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١77‏ . 
° الرّدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١١‏ . 
' بُغْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المُتقلسيقة . ص ١9١‏ . 

" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المتقسيقة . ص ١9١‏ . 

^ الرد على المنطقيين » ۲/ ٠ ٥۹‏ ثم قال رحمه الله :" كالتّقس قبْلَ الموت ". 
' الرّدُ على الشّاذليَ في حِزبّيه » وما صنَّفَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١١‏ . 


هي الروح المُدبرة للجسم' " الفلاسفة " 
عالمُ المَلوت" " أرسطو وأثبّاعه " 
بَعض صفاتها المذمومة” 

الدّم السائل؛ 


التّفس الأمّارَة 
التي تأمرهم بالسوء° 
التي يَعْلِبْ عليه اتَّبِاعْ هَواها . بفعل الذنوب والمعاصي" 
هم أهل الأنفس الأمّارة التي تأمرٌ بالسئوء" 


الفس اللَوَامَة 
التي تَفعَلٌ الدذنب ثم تلوم عليه › وتتلُوم تارةً كذا » وتارةً كذا » أو تخلط عمَلاَ 
صالحاً وآخر سينا" 


هي التي نُدنِب وتتوب' 


. ۰١۱/۹ ۰۱۱۸ |٤ › مجموع الفتاوى‎ ' 

منهاج السنة النبوية › ۸ / ٠١‏ . 

" الرذ على الشدّاذلي في حزبّيه » وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠١١‏ . 
' الرّدٌ على الشدّاذلي في حزبّيه › وما صنَقَهُ في آدَاب الطريق » ص ١١١‏ . 
° الاستقامة »› ؟/ ٠٠١‏ . 

مجموع الفتاوى › ۲/۹ . 


' مجموع الفتاوى » ۲۸ / ٠٤۸‏ . 
الاستقامة »› ۲/ ٠١١‏ . 


مجموع الفتاوى . 4/ 744 . ثم قال رحمه الله :" فعندها خير وشر ". 





هم أهل النفوس اللَّوَامّة » التي تفعل الدّنب ثم تلوم عليه » وتتلّون تارةً كذا » 
وتار كذا > وتخلط عَمَلاآً صالحاً وآخر سيئاً' 


النّفس الفلكِيّة 
عَرَضْ قائمٌ بالفلكِ" " أكثر الفلاسفة " 
أعراض قائمة بالفلك" " الفلاسفة / أكثر أتباع أرسطو " 
جوهرٌ قائِمٌ بنفمبه' " يَميلُ إليه ابن سينا " " أرسطو وأثباعه ٠"‏ 
جواهرٌ قائمة بأتفميها' " يميل إليه ابن سينا وغيره " 
هي الحركة للقلك » وجميع الحوادث عنها" " الفلاسفة " 


' مجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠٤۸‏ . 

” الجواب الصحيح لِمن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح › ٠ ٠١ / ٠‏ ثم قال رحمه الله :" التّفس الفلكِيّة 
والعقول العشرة لم ينطق بها كِتَابٌْ ونا رسولء بَل ولا دَلَ عليها دَلِيلَ عَقْلِيء وأدلة المتقلسيقة عَليْهَا 
ضعيقة. وَإِنَّمَا دَلَ العَقل عَلى ما أخْبّرَتَ به الرْسلُ مِنَ الملائكة. 

ولكِن هؤلاء الّذِينَ حَمَلوا كلام الرّسّل على ما يُوَافِق قول المتفلسيفة يَجَهَ يَخِعَلُونَ اللوح | لمخفوظ 

هو النّفس الفلكِيّة, كما يَجِعلُونَ العقل والقلمَ هو العقل الأول والعرش هو القلك التاسعء وَغَيْرَ ذلك 
. وإذ لم يُقِيمُوا حُجّة شرْعيّة ولا عَلِيّة على ما متلوا به من الجواهر اللطيفة لم يكن لهُمْ حجّة على 
مَن قال: إن الجوهر ما يَشَعْلَ حَيّزَا وَيَقْبَلَ عَرضًا. ولمًا قرثوا النَفسَ بالعقل, كان ذَلِكَ ظاهرًا في أَنَّهُم 
أرَادوا التّفْس الفلكيّة. 

فأمًا إن أرَادوا التّفس الإنسانِيّة فهذِهِ ثابتة؛ أخْبَّرَت بها الرّسُلْ وَأَتْبَاعْهُم كمَا قد يط في 
مَوضعه. لكِن هَذِهٍ لا ثقرن بالعقل الَّذِي هُوَ جَوْهَرٌ. والعقل صفة هَذِهِ وَهُوَ مَصدَرٌ عَقل يَعْقِلَ عَقلًا. 
وقد يْرَادْ بالعقل غريزةٌ قائمَة بهاء وَيْرَّاد بالعقل العَمَلَ بالعلم ". والصقديّة . ٠٤ / ١‏ . 

" الصّقدِيّة » ۲ / ٠ ٠٠١‏ ثم قال رحمه الله :" كالقوة الشّهويّة والغضبيّة ". 

*؛ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح . ه / ؟ ؛ » ومنهاج السنة النبوية » 8 / .١9‏ 

* منهاج السنة النبوية . ١9 / ١‏ » والصقدِيّة » "4/١‏ . 

' الصّفدِيّة » ؟ / *5؟ , ثم قال رحمه الله :'" كالتّفس التّاطقة ". 

قاعدة عظيمة في القرق بينَ عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات أهل الشّرك والثقاق 
> ص ۱۳٦١‏ . 


اللوح المحفوظ' " الفلاسفة " 
وة جمنمانية' 


الس المُطمئنة 
هي التي تُحِبُ الخير والحسنات وثريده » وتبْغضُْ الشر والسيئات وتكره ذلك 
» وقد صار ذلك لها خُْلْقاً وعادةً ومّلكة” 


هم أهل اللفوس المُطمَندّة؛ 


التّفس الواجبة " لله تعالى " 
هي الات الموصوفة بصفاتِها اللازمة* 


التّفع 
هو الخير الخالص أو الرّاجح' 


الوس 
هي التي تنقعل عن العقل . وتفعَلٌ في الأجساء" 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » 5 / ٠١‏ . 
' منهاج السنة النبوية . 8 / ١9‏ . 


" مجموع الفتاوى › 58 . 
؛ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ١٠٤۸‏ . 
: دَرْءْ تَعارُْض العقل والتّقل » ” / 7١‏ : . 


' مجموع الفتاوى » ١9‏ / ؟؛ . 
" بُغْيَةَ المُرتاد في الرَدٌ على المُتقلميقة . ص ١817‏ . 


E 


عالم الأمر' " الملاحدة كابن عربي " 


لتقب 
هو جعل الشيء مَتقوباً' 


النْفْضْ " في باب القياس " 
هو وجود الوّصف المدّعى علَّةَ بدون الحكم" 


النفض الممجهول ْ آ' ' 
بيان تخلف الحذم عن الوصف المدعى › كونه علة في بعض الصور مِن غير 


للقي 
هو الخشب المنقور” 


للد ٠‏ ك 


zı 


هما اللذان لا يجتمعان › ولا يرتفعان" 


' بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية . ص 7١8‏ . 

' مجموع الفتاوى » // ١١‏ . 

" تنبية الرّجُل العاقل » ص "۲١‏ . 

تنبية الرّجل العاقل » ص "٦۷‏ . 

* مجموع الفتاوى » ۸/ ٠١١‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل , ه / ۲۷۲ › ثم قال رحمه الله :" والمتلازمان يلزم من ثبوت 
كل منهما ثبوت الآخرء ومن انتفائه انتفاؤه» فكيف يمكن أن يكون المتلازمان متعارضين متنافيين 
متناقضين» أو متضادين؟ 





لقع 


هو سوق المدينة' 


التكاح 
الجَمْعْ والضّم على أتمٌ الوجوه" " فى اللغة " 
لجمع والضم على أتم الوجوه' " في 


نگاح الشغار 


نكاح المُحلّل 
صورة ذلك : أن الرجل إذا طلّق امرأته ثلاثاً » فإنها تحرّم عليه » حتى تذكح 
زوجاً غيره › فإذا تزوجها رجل بنيّة أن يُطلِقها » لتحل لزوجها الأول » كان 
هذا النكاح حراماً باطاة؛ 


ولفظ التنافي والتضاد والتناقض والتعارض ألفاظ (متقاربة) في أصل اللغةء وإن كانت تختاة 
فيها الاصطلاحات» فكل مضاد فهو مستلزم للتناقض اللغوي. 

ولهذا يسمي أهل اللغة أحد الضدين نقيض الآخرء. وكل تعارض فهو مستلزم للتناقض اللغوي› 
لأن أحد الضدين ينقض الآخرء. أي يلزم من ثبوته عدم الآخرء كما يلزم من ثبوت السواد انتفاء 
البياض. 

والنقيضان في اصطلاح كثير من أهل النظر هما اللذان لا يجتمعان ولا يرتفعان والضدان لا 
يجتمعان لكن قد يرتفعان. 


وفي اصطلاح آخرين منهم هما: النفي والإثبات فقط. كقولكء إما أن يكونء وإما أن لا يكون 


' مجموع الفتاوی » ۲۹ / 5١15‏ ء ثم قال رحمه الله :" والبَقِيْع مَقبرثها ". 
' بيان الذليل على تحريم التحليل » ص "۷١‏ . 


" مجموع الفتاوى › ؟"/ ° .۰ 4لاء والفتاوى الكبرى » " / 585. 
؛ بيان الدليل على تحريم التحليل > ص ١۷‏ › ثم قال رحمه الله :" سواء عَرَمَ بعد ذلك على 
إمساكها أو فارقها . وسَّواءٌ شرط عليه ذلك في عقد النكاح › أو شرط عليه قبل العقد › أو لم يشرط 





الّكث 
هو مخالفة العهد' 


چ 6 حي 


ثميرة 
هو الجبَل . الذي عليه أنصاب الحرم' " الأزرقي " 


الّهار 
أوّل طلوع الفجر" 
أوله طلوع الشُمس؛ 


عليه لفظاً . بل كان ما بينهما مِن الخطبة . وحال الرجل والمرأة والمهر نازلا بينهم م.ءزلة اللفظ 
بالشرط ء أو لم يكن شيءٌ من ذلك ٠‏ بل أراد الرجل أن يتزوجها ثم يُطلقها لِتحِل للمُطلق ثلاثاً ٠‏ مِن 
غير أن تعلم المرأة والأولياء شيئاً مِن ذلك . سواء عَلِمَ الزوج المطلق ثلاثاً أو لم يَعلم » بل لا تل 
للمطلق ثلاثاً أن يتزوجها حتى ينكحها رجل مرتغباً لنفسه نكاح رغبة لا نكاح دلسة . ويَذخل بها 
بحيث تذوق عسيلته ويذوق غسيلتها » ثم إذا حَدَْتَ بينهما فُرّقة بموتٍ أو طلاق أو فسخ جاز للأول 
أن يَتزوجها . ولو أرادَ هذا المُحللل أن يُقِيمَ معها بعد ذلك استأنف النكاح › فما مضى عقدُ فاسدُ › 
لا يُباحٌ المقام به معها . هذا الذي عليه الكتاب والسنة والمأثور عن أصحاب رسول الله صلى الله 
عليه وسلم وعامة التابعين لهم بإحسان ٠‏ وعامّة فقهاء الإسلام » كابن المسيب والحسن والتّخّعي 
وعطاء ..." , 


' الصارم المَسلول على شاتم الرسول » /١‏ 5" . 
' شرح العْمْدّة . ١‏ / ۲۲۳ , 

. "٠۷ / ١ » جامع المسائل‎ " 

؛ جامع المسائل » 6 / "٠۷‏ . 


الَو 
هو ل عن الفعل » على طريق الاستعلاء مِما يَفتضي الحرّمّة' " 
محمد النّسَفِي " 
هو اللّفظ الدال على طلب الامتّناع بالقول » على وجه الاستعلاء' 
طلب التّرك وإرادته” 
استدعاء التّرْك؛ " ابن الدّاغوني " 


النهُي عن المُنكر 
هو التّهي عما تهى الله عنه ورسوله” 


التّواة 
خمسة دراهم' " أبو عَبَيْد القاسم بن سلام 5 


الور 
هو الذي ثور قلوب الصادقين بتوحيده » وأسرار المُحبّين بتأييده" 
" مين كلام بعض العارفين " 


' تنبية الرّجْل العاقل » ص 5١5‏ . 

' تنبية الرّجُل العاقل » ص 5١5‏ . 

" الاستقامة » ۲/ ۲۹۲ › ومجموع الفتاوی » ۲۸ / ٠١۸‏ . 
الفتاوی الکبری › ١‏ / ۲۷۸ . 

* مجموع الفتاوی » ۲۸ / ۲٤٠١‏ » وجامع المسائل »› ۷/ ٠٤٥‏ . 


مجموع الفتاوى › ١١ / ٠١‏ . 
" مجموع الفتاوى › ۳۷١ /٦‏ و 75" وقد ناقشه رحمه الله . 


هو الذي أحيا قلوب العارفين بنور معرفته ٠‏ ونفوس العابدين بنور عبادته' 
" من كلام العارفين " 

المستنير المنير لغيره بهذيه"' 

جملمٌ لطيف شقاف؛ 

جسم وهو جوهر قائِم بنفسه” 


الوع 

هو ماله اسم جامع يَجْمَعْ أنواعا يُميّرْ بينها بالصّفات'" عند المنطقيين" 
النيّة 

هي القصد والإرادة" 

هي مِمًا يفيه الإنسان في تبه" 


' مجموع الفتاوى . ۳۷١ /٦‏ ۔ ۳۷١‏ وقد ناقشه رحمه الله . 

" مجموع الفتاوى › 25/٠‏ . 

۳۷٠ /٦ › مجموع الفتاوی‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » ۳۷٠ /٦‏ . 

° مجموع الفتاوى . 5/ 75” . 

“يبان اليس الجيدة فى تاس رد هم ي 

" مجموع الفتاوی » ۲۲ / ۲۲٢‏ . 

قال رحمه الله :" التَيَةَ د يغ العم فمن علم ما بريد فظة ثوا يقزر اختتارم وام إذا لم يعم 
الشيءَ فيَمتنع اقا ا را ا أنه من رَمَضان " 
مجموع الفتاوى » ٠ / ١١‏ ء والفتاوي الكبرى ١ /١ ١‏ . 

وقال رحمه الله :" النِيّةٌ للعَمَل كالرُوح للجسد " مجموع الفتاوی » ۲۸ / ۲۹۱ . 

. ١١١ / ١5 » مجموع الفتاوى‎ * 

قال رحمه الله " لني " فِي كلام العَرّب من جنس لفظ القصدٍ والإرَادَة وتخو ذلك تفول 
العَرّب: تواك الله يخر ااي : أرّادك بخَيْر ويفولوت: توّى مثويّة وهو المَگان الذي يَنويه يُسَمُوتة 
توى كَمَا يُفولون: قبْض بمَغنى مَقْبُوض والئَيُّ يُعبّرْ بها عَنْ نوع مِن إرادَةٍ وَيُعبْرُ بها عن نفس 
المراد كقول العرب: هَذِهِ نِيتِي يَعْنِي: هذه البفعة هي التِي نويْت إثيّاتها ويَفولون: نِيَّثْهُ قريبة أو 
بَعِيدَةٌ أي: البُقْعَهُ الَتِي نوّى قصدَها لكِن مِن الئاس مَن يَقول: إِنَهَا أخص من الْإرَادة؛ فإنّ إِرَادَةٌ 


11۰ 





هي إخلاص الدين لله' 


نِيّة الّواف " في الحج والعُمرة " 
هي أن يَقصد الطواف بالبيت' 


النِيّةَ المحمودة 
هي أن يُرَاد الله وحده بذلك العمل" 


الإنسان تتعلّق بعَمَله وَعَمَل غَيْرهِ وَالنْيّة لا تكون إِنَا لِعَمَلِه فإنّك تفول: أرّدت من نان كذا ونا تفول 
نوَيّت مِن فلان كذا" مجموع الفتاوى. 1 ١ه‏ 5ه" 

وقال رحمه الله + لفظ اله يُرَاد يها الكوح من المصتو وياد بها التتوي؛ وَاستِعْمَالَهَا في 
هذا لعلهُ أغلب فِي كلام العرب فيكون المَراذ إِنَمَا الأغمال بحسب ما نوَاهُ العَامِل أي: بحسب منويّه 
ا قا فى لكاي وق عالت ود الى لل ور ول ليحرت إلى الك ور اوكا لكر نا وا 
العَامِل وَيُريدهُ بعمَلِه وَهُوَ الغايَة المَطلوبة له. فإنَ كُلَّ مُتحَرّك بالإرادة لا بْدَ لهُ من مرَادٍ " مجموع 
الفتاوى » .١555 / ١‏ 
وقال رحمه الله :" ولفظ النْيّةِ يَجْرِي فِي كلام الغْلمَاء على نوعيْن: فتارةً يُرِيدُونَ بها تمييز عمل 
مِن عَمَل » وَعَِادَةٍ مِن عِبَادَةٍ » وتارَة يُرِيدُونَ بها تمييز مَعْبُودٍ عَنَ مَعْبُودٍ » وَمَعْمُول لهُ عن مَعْمُول 
لَهُ " مجموع الفتاوى . ۱۸ / ٠٠٠‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۸ / ۲٠١‏ . 

. ۳١٠۳ / ١ . شرح العمدة‎ ' 

" الاستقامة › ۲/ ۲۲۹ . 


الهاء 


الهادي 
الذي يَجعل الهدى في القلوب' 
الدّاعي المَعَلّم المُبلّغ ' يتكلم بالكلام ؛ من غير قصدٍ إموجبه وإرادةٍ إحقيقة معناه 
؛ بل على وجه اللّعب" 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠‏ ؟ / ٠٠١‏ ء والمقصود بالهادي هنا هو الله تعالى 
"” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المَسيح » ٠ ٠٠١ / ۲١‏ والهادي هنا المراد النبي صلى الله 


عليه وسلم وكل مَّن سار على طريقه في الدعوة إلى الإسلام . 
" بيان الدليل على إبُطال التحليل » ص 1؟ . 


11۲ 


الهازل 
هو الذي يتكلم بالكلام مِن غَيْر قصدٍ لمُوجبه. وإرَادَةٍ لحقيقة مَعَنَاهُ بَلَ على 
وجه اللعب' 


الهجرٌ الجميل 
الذي ليس فيه أذى' 
هَجِرٌ بلا أذى” 


الهجرة 
هي سَقرٌ من مكان إلى مكان* 


الهجرة الشرعيّة 
هي من الأعمال التي أمَرَ الله بها ورسوله* 


الهدى 
هو بيان ما يَتْتَفِع به الناس ويحتاجون إليه' 


أ الفتاوى الكبرى › ٦١ / ١‏ . 
' الاستغاثة في الرّدٌ على البَكري . ص 7717 . 


” مجموع الفتاوى . ٦٦٦ / ٠۰‏ › والفتاوی الکبری » ۲ / .۳۸١‏ 

؛ مجموع الفتاوی › ۱۸ / ٠٠۳‏ . 

ˆ مجموع الفتاوى » ۲۸ / ۲١۷‏ . 

' التْبُوّات » ص ١١١‏ . 

قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وقالَ تعالى: (هْوَ الَذِي أرْسَلَ رَسولة بالهدى ودين الحق 
ليُظهرهُ على الدين كُلّه وكفى باللّه شهيدَا) [الفتح: ]۲١‏ . 

فالهدى يَتَضمن العِلمَ التّافع» ودين الحق يَتَضّمَن العَمَلَ الصالِح» وَمَبَنَاهُ عَلى العدلء كما قال 
تعالى: (وَأْنْرَلنا مَعَهُمُ الكِتاب وَالْمِيرَان لِيَقُومَ الاس بِالْقِسط) [الحديد: ]١5‏ . 

وأصل العذل العَدلُ فِي حَقّ اللّه تعَالى؛ وَهْوَ عِبَادَئَهُ وحده لا شريك له ؛ فإنَ الشّركَ ظلمٌ عَظِيم: 
كَمَا قالَ لمان لِابَنِه: (ِيَابْنيَ لا ثشئرك باللّه إن الشّرْك لظلمٌ عَظِيمٌُ) [لقمان: ]١7‏ " الجواب الصحيح 
لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ٠١56/1١‏ . 


1۳ 





اسم لكل ما أمِرَ به مِن الإيُمان » ودعائمه وشعبه' 


الهدايّة 
هي الدلالة والإرشاد . بكلامه وبعلمه » وأمره » وتهيه وترغيبه وترهيبه' 


الهدر [ 
الذي لا يضمن بقودٍ ولا د ديّةَ ولا كفارة" 


و .قال شيخ الإسلام رحمه الله TTT ERG a‏ 
لا بذذر الأقوّال التي ثُفبَل بلا دليل وَثْرَدٌ بلا ديل أؤ يَكون المَقصود بها نصر غير الله وَالرسُول فإنَ 
الوَاجب أن يَقْصدَ مَغرفة مَا جَاءَ به الرّسُولْ وَاتَبَاعْهُ بالأدلّة الدَالَّةَ عَلى ما بَيّنهُ اللّهُ وَرُسُولة " 
الإيمان › ص ٠١١‏ > ومجموع الفتاوى < /V‏ 1۷۰ 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى :" ومن اتَبَعَ ما بَعَثَ اللّهُ به رَسُولة كان مَهْدِيا منَصُورًا 
بنْصرةٍ الله في اليا وَالآخِرَةٍ كما قال تعالى: (إنَا لننصرٌ رسلا وَالّذِين آمَنُوا فِي الحيَّاةٍ اليا ويوم 
قوم م الأشهاد) وقال تَعَالى: (ولقد سَبّقت سبقت كَلِمَتُنَا لِعبَادتا المرْسلِين) (إِنْهُمَ لَهُمُ المنصورون) (وإن 
تند جندنا لهم الغالبون) وإذا أصابت العبْد مُصبيبَة كانتا بذثبه لا باجاعه للرسول صلى الله عليه وسم 
َل باتبّاعه لِلرّسُول صلى الله عَلَيْه وَسَلّمَ يُرْحَمْ وَيْنصر وبذثوبه يُعَدَبْ وَيخَْدْلَ قال تعالى: (ومَا 
أصابَكُم من مُصيبَة فبما كَسَبّت أيديكم ويَعغفو عن كثير) " مجموع الفتاوى , ۳۷۵١ / ۳١‏ ۔ ۳۷١‏ . 

' جامع المسائل : 5 / ۲۳۸ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" كالتوبة والصبر والشكر والرجاء والخوف 
والمحبة والإخلاص والرضا والإنابة وذكر الله تعالى ودعائه والصدق والوفاء وصلة الأرحام وحسن 
الجوار وأداء الأمانة والعدل والإحسان والشجاعة والصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد وغير 
ذلك " 

" الاستتغاثة في الرَّدٌ على البَكري . ص "١5‏ »ء ثم قال رحمه الله :" وأمًا حصول الهُدى في 
القلب › فهذا لا يَقْدِرٌ عليه إلا الله > باتفاق المسلمين سيهم وقذريهم .." 


" الصارم المَسلول على شاتم الرسول . ١48 /١‏ . 

قال رحمه الله »" قوؤلة: لويل لکل هْمَرَةٍ َمَرَةِ) هُوَ الطعَان العَيّابْ كَمَا قال: ( (همّاز مَشَْاءِ 
بتميم) إومذهم من يَلمِزك في الصدقات وقال: (الذين يَلْمِرُونَ المطوعين مِن ) المؤمنين) 
وَالهمز: أشد؛ لِأنَ الهم الدع بشِدَة ومِنه الهُمَرَهُ من الحُرُوف وهي نفرَة في الحلق ومنة: (وقل 
رب أغوذ بك من هَمَرَاتِ الشيّاطين) ومنة قول النَبِيَ صلَى الله عَلَيْه وَسَلَمَ أعوذ بالله من الشيطان 
الرّجيم مِن همه وتقخه وتقده) وقال: " هَمْرَهُ الموتة " وهِي الصرع فالهَمرٌ مثل الطغن لفظا 
وَمَعْنَى. وَاللَمْرٌ كَالدُم وَالعَيْب وإِنْمَا ذم مَن يُكْثْرُ الهَمْرَ. [وَاللَمْرَ فإنَّ الْهُمَرَةُ واللْمَرَة هو الذي يَفعل 
ذلِكَ كثيرا » و (الهُمَرَه) و (اللْمرَة) ١‏ الذي يَفعَل ذلك به. كما فِي تظائره مِثْلُ الضحكة والضحكة 
واللْغبَة واللعبَة] (*) وقولة: (الَذِي جَمَعَ مَانَا وَعَدَدَهُمٍ وَصفة بالطغن فِي النّاس والعَيْبِ لَهُمْ وَبِجَمْع 
المَال وتعديده وَهَذا تظيرٌ قوله: (وَاللّهُ لا يْحِبْ كل مختال فخور) (الذين يَبْخَلونَ) في " الحَديدٍ " 
وتظِيرُها فِي المَعتى في " النَّسَاء " فإنَ ) الهُمَرَة اللمزة يُعْنْبهُ المُخْتالَ الفخور والجَمّاعْ المُخصِي 
نظير البَخيل ". مجموع الفتاوى 2 57١52551١ /1١5‏ . 





الهذي المطلق 
هو ما أهدِي إلى الحَرم' 


الهديّة 
يُقْصد بها إكرام شتخص معيّن إمَا لمحبة . وإمًا لصداقة . وإمّا لطلب حاجة” 


هي عطية يَبْتَغى بها وجه المعطي وگرامته" 


5 
أن يلقص هو من حسناته؛ 
أن يَهْضِمَ مِن حسناتِه* 


الهَمّاز 
المبالغ في العيب توعاً وقدرًا' 


. ٠١54 / ١ . شرح العمدّة‎ ' 

' مجموع الفتاوى » 5355/9١‏ . 

" بيان الدليل على تحريم التحليل » ص ۲۳۲ . 

؛ جامع المسائل › ؛ / ٠١‏ . 

° جامع المسائل » ١55 / ١‏ ء قال ذلك رحمه الله عند قوله تعالى :" (وَمَن يَعْمَلْ مِنَ 
الصالِحَات وهو مُؤمِن فلا يَخَافَ ظلماً ولا هضماً " سورة طه آية ١١١‏ , 

. ١۷ / ٠١ » مجموع الفتاوى‎ ' 


11° 





الهلال 
اسم لِمَا يَستهِلُ به الثاس' 


اسم لِمَا يُستهل" 
مأخودٌ مِن الظهور ورفع الصوت” 


الهمّام 
صاحب الهم الذي يكون له إرادَةٌ وقصد؛ 


هو القاصد المريّد* 
هو الدَائِم الهم' 


أ جامع المسائل » ۷ / ٠١‏ . 


' مجموع الفتاوى . 5؟ / ٠١”‏ , ثم قال رحمه الله :" 0 
المنّمَاء ولم يَعْرفَهُ النَاسُ وَيَسْتَهِلُوا لم يَكْنَ هلائًا. وكذا الشَهرٌ ماود من الشهرة فإن لم يَشتهر 
ال GT E TG ma‏ نهُ إذا طلة 
فِي السّمَاءِ كانت تلك اليل أوَّلَ الشّهر سَوَاءٌ ظهر ذلك للئّاس وَاسْتهَلُوا به أو لا. وَليْس كذلك؛ بل 

١ه‏ للتاس واستهلالهم به لا بد مِنة ". 

" مجموع الفتاوى . 5؟ / ٠١5‏ .ثم قال رحمه الله تعالى ا ع ا 
فِي الأرّض فلا حُكْمَ له لا بَاطِنَا ونا ظاهرًا وَاسْمَه مشتق مَن فغل الآدَميّين يُقال: أهللتا الهلال 
SST OAR ETT‏ 

ب کم خی ابرا ب خرن ا و ال ي و ا ا 

وقال رحمه الله :" وذلك أ ن الهلال أمرٌ مَشهود د مَرئِي بالأبصار. ومن ) أصّح المَعْلومَات ما 
كوه بالاضان ونيا كوه هلانا؛ لأنّ هَذِهِ الْمَادَه تذلٌُ على الظهور والبيان: إمَّا سمْعًا وَإِمَّا بَصرًا 
كما یقال: TET RL‏ ويقال: 
استهل الجنين إذا خَرّجَ صارحًا. ويقال: تهلّل وَجْهَهُ إذا اسستثار وَأضَاء . وقيل: إن ا صله رفع الصوت, 
ثم لما كانوا يَرفغون أصواتهم عند رَؤْيتِه سَمُوهُ هلالا ومنة قوله: يهل بالقرقد ركبَائها كما يهل 
00 الْمُعْتَمِرٌ وَتَهَللَ الوجه مَأخُوذ مِن اسئتتارة الهتال. فالمَقصود أ نّ المَواقيت حَدَّدتَْ بأمْر ظاهر 

يَشثرك فيه الاس ولا يَّشرك الهلال في ذلك شَيءَ فإنّ اجْتِمَاعَ الشُمْس والقمّر الذي هو تحاذيهمَا 
الكايِ قبل الهلال. أمْرٌ حَفِي لا يُعْرَفْ إلا بحِساب يَذْفرد به بَعْضْ النّاس مَعَ تعب وتضييع زَمَان كثير 
واشتِغال عَما يَعنِي النّاس وما لا بد له مِنة وَرَبّمَا وقع فيه الغلط والاختلاف " مجموع الفتاوى › 
هع /"6” . 

؛ جامع المسائل » ١‏ / ۸ . 

*' جامع الرسائل » ؟ / ٠١١‏ 

' مجموع الفتاوى » 5/ 5١‏ . 


11 





| كي 
هو الطّعن بِشْدَةٍ وغتف' 
العيب والطعن بقبدَةٍ وغثف' 


الهمزة 
هي تبره مِن الحلق” 
هي تبره في الحلقٴ 


الهوى ؛' 
هو الحب والبغض الذي في اللقس° 


الهيكل 
هو الشيء العظيم' " إبراهيم الحربي " 


الهيولي [ 
الصورة العرضية وهي الاتصال والشكل الدائم" " الفلاسفة " 


' مجموع الفتاوى » 8؟ / 7١5‏ . 
' منهاج السنة النبوية › ٠٠٠١ / ١‏ . 


. ١۷ / ٠١ › مجموع الفتاوى‎ " 

؛ مجموع الفتاوى » °١١ / ١١‏ . 

. ۲١١ /۲ . الاستقامة‎ * 

' بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » 501١ /١‏ . 
" منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠١٠‏ . 


11۷ 





هي مادةٌ مُجرَّدةٌ عن الصور' " الفلاسفة " 


الواو 


الواجب 
الإله الخالق سبحانه . الواجب الوجود القديم" 


هو الذي يكون وجوده بتشسيه لا بموجد يوجده" 


' مجموع الفتاوى » ۲ / ٠۹١‏ › والفتاوى الكبرى › ١‏ رهة:؛". 
' مجموع الفتاوى » ۱۲ / ۲۳١‏ . 
" دَرْء تعارُض العقل والتّقل » ؛ / 4؟١؟‏ . 


11۸ 





الموجود بنفسه الذي لا فاعل له' 
القائم بنفسه" 

المبدع للممكتات" 

شيع مذفرد؛ 


وير وو 


هو ما يَجَبْرَهُ الدّم إذا ثرك* 


صفات الله الأزلية' 


الواجب بغيره 
هو الممكن من تقسه › الذي لا يوجد إلا بمَا يجب وجوده" 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ۸ / ۱۲۳ › ثم قال رحمه الله :" فتدخل فيه - إذا كان ذاتاً 
موصوفة بالصفات - ذاته وصفاته ". 
' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 8 / ٠ ٠١١‏ ثم قال رحمه الله :" مع ذلك فتدخل فيه الذات دون 
الصفات ". 
" دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » 8 / ۳١٠٠ء‏ ثم قال رحمه الله :" فلا تدخل فيه إلا الذات المتصفة 
بالصفات ". 


؛ دَرْء تعارُض العقل والتّقل . ١١“ / ١‏ > ثم قال رحمه الله " ليس بصفة ولا موصوف ,2 
فهذا يمتنع وجوده ". 


° شرح العْمّدة . 4 / 584 . والمقصود بالواجب هنا في الحج . 


' مجموع الفتاوى » ۱۲ / ۲۳١‏ . 

" درء تعارض العقل والنقل » ۳ / ٠١١‏ . ثم قال رحمه الله :" وحينئذ فيمتنع تسلسل 
الممكنات» بحيث يكون هذا الممكن هو الذي وجب به الآخرء بل إنما يجب الآخر بما هو واجبء وما 
كان ممكناً باقياً على الإمكان لم يكن واجباً: لا بنفسه ولا بغيرهء فإذا قدر تسلسل الممكنات القابلة 
للوجود والعدم من غير أن يكون فيها موجود بنفسه كانت باقية على طبيعة الإمكان» ليس فيها 


الواجب بتقميه 
ما لا يَفتقِرٌ إلى مباين له بوَجه مِن الوجوه' 
هو الذي لا يكون مفتقِرآً إلى موَئْرٌ فاعل , ولا يُمتنع أن يكون موجباً بنفسه . 
وإن كان مفتقِرَ إلى القابل" " الآمدي " 
مَا نا يَكُون لهُ صقة لازمة ولا [يكون] مَوُصوفا مَلرُومَا" 
الذي لا يحتاج إلى شيء مباين له* 
القائم بنفسه » الذي لا يحتاج إلى ماين لهه 
ما لا تعلّق له بغيره' 
مَا لا مُبْدِعَ لهُ ونا عِلَّةَ فاعلة" 
مَا لا مُبْدِعَ لهُ ولا مَحَلَ" 


واجب» فلا يكون فيها ما يجب به شيء من الممكنات بطريق الأولى» فلا يوجد شيء من الممكنات 
وقد وجدت الممكنات هذا خلف. 

وإنما لزم هذا لما قدرنا ممكنات توجد بممكنات» ليس لها من نفسها وجود من غير أن يكون 
هناك واجب بنفسه ". 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتقل , ۳ / ٠٠٠١‏ . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ؛ / ؟4؟ . 

" منهاج السنة النبوية › ۲/ ٠١١‏ . 

' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٤١‏ . 

* منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠٤١‏ . 

' منهاج السنة النبوية . ؟ / ٠٤١‏ . 

" منهاج السنة النبوية . ١55/١‏ . 

“ منهاج السنة النبوية . ۲/ ٠١١‏ . 


1 


الذي لا فاعل له" 


ما لا يون له صفة لازمة ولا [يكُون] مَوْصُوفا مَلزومًا" 


واجبات الحج 
هي عبَارَةٌ عَمًا يجب فغله" 


الواجب المطلق 


هو الأمَر بالماهيّة الكُلِيّة؛ 


واجب الوجود 
هو الموجود بنفميه . الذي لا يفتقر إلى غيره” 
هو الوجود المطلق بشرط الإطلاق' 
القائم بتفميه الذي لا فاعل له" 
الموجود بنقسه › الذي لا فاعل له" 


' منهاج السنة النبوية » ؟ / ٠ ٠٤١‏ ثم قال رحمه الله :" فليس له علة فاعلة ". 
' منهاج السنة النبوية » ۲/ ٠١١‏ . 

" شرح العْمْدة » ١‏ / ۳۳۳ , 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتقل » 57١5/١‏ . 


° الرّدٌ على الشّاذليَ في حِزبّيه ٠‏ وما صنَفَهُ في آدَاب الطريق » ص ٠٠١‏ . 
` مجموع الفتاوى ٠‏ 5/ 580 ء ودَرْء تعارُض العقل والتّقل » ” / ۳٠۲‏ وقد رده . 


" دَرْءٌ تعارْض العقل والتقل . " / "9" . 


” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ۳ / 589 . 


1۲١ 


ما لا تعلّقَ لهُ بغيره' 
المُسنتغني عن محل يَقوم به" 
ما لا يَقْبَلَ العدم” 

الموجود بتقميه؛ 

واجب الوجود بتقسبه* 

هو مطلق بلا شرط' 

ما لا يَحتاج إلى فاعل" 
مالا فاعل له" 

مالا يَفتَقِرُ إلى مَحَلَ' 


' الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح ٠ ۲٠١ / ۳ ٠‏ ثم قال رحمه الله :" وهذا لا حقيقة 
له فإنّ الرّبّ تعالى له تَعَلْقّ بمخلوقاتِه لا سيَمَا عند هَؤْلاء القلاسيفة الدَّهريّة الذين يُفولون: إنهُ 
مُوحِب بذاته للأفلاك سمتلزمٌ لهاء فيَجعلونة ملُوما ِمَفغولاته, فكيف يُنِرُونَ أن تكون ذاثة مَلزُومَة 
لصفاته؟ ". 

” الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح . ” / 784 » ثم قال رحمه الله :" والذات بهذا 
المعنى واجبة ذون الصفات ". 

" دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠١١‏ . 

؛ دَرْء تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠١١‏ . 

* دَرْءْ تعارُض العقل والتقل » ۳ / ٠١١‏ . 

' دَرء تعارُض العقل والتّقل » ۳ / ۳٠۴۳‏ وقد رده رحمه الله . 


الرد على المنطقيين › ؟١/‏ 17 . ثم قال رحمه الله :" فالصفات واجبة بهذا الاعتبار". 
“ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل » " / 9" , 


' الرد على المنطقيين » ؟/ "4 . ثم قال رحمه الله >" على هذا فالذات واجبة ". 


الواجد 
هو قاصد › يجيب المنادي الذي قد يذعو إلى حق › وقذ يدعو إلى باطل' 
0 ۲ 
القادر 


الواحد" 
الذي لا ينقسم , ولا يتجذدَّأ ولا يتتبعض . ولا يتعدّد » ولا يَتركّب؛ 


" الكلابيّة والأشعرية والجهمية " 
الذي لا تركيب فيه " الجهمية " 


. ٤١۹ / ۱ › الاستقامة‎ 

" مجموع الفتاوى › ١‏ /"” ء وجامع المسائل » 7 / 5١/8‏ . 

" قال شيخ الإسلام رحمه الله : " وأما الواحذ : فقد غلط من أذخله في أسماء الله ". 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ١‏ / 45 . 

وقال رحمه الله : " اسم الواحد في كلام الله » لم يُقْصد به سلب الصفات . وسَلب إدراكه 
بالحواس ولا نفي الحَدّ والقدر..." بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 4١8/١‏ » 
وقال رحمه الله :" لا يوجد في كلام الله ورسوله واللغة اسم الواحد على ما لا صفة لهء فإن لا صفة 
له لا وجود له فى الوجود" . دَرْء تعارْض العقل والتّقل . ه / ١١‏ . 

الو ا ل E e E‏ 
يَتَبَعَضْ أنه لا ينقصل بَعْضهُ عن بَغضء وأنَهُ لا يكون إلهيْن اثتين ونخؤ ذَلِكَ مما يَقُولَ تخوًا منة 
النصارى والمُركون؛ فإن هذا مما ا يُنازعهُم فيه الصَِمُونَ وَهُو حق لا ريب فيه وكذلك كان 
عَلمَاءْ السلف يثفون التَبعيض عن الله بهذا المعنى, وَإِنْمَا مُرَاذْهُم بذلك أثة لا يُشْهَدْ ولا يُرَى منة 
شيع ذون شيءٍ ولا يدرك مئة شيء دون شيء ولا يعلمْ مئة شيع ذون شيء ولا يُمكنْ أن يُشَار 
مئة إلى شيء ذُونَ شيء بِحَيْث إل ليس له فِي نفمبه حقيقة عنْدهُمْ قائِمَة بنفيهًا يُمكلهُ هُوَ أن 
يُشِيرَ مِنها إلى شيء ذون شيء أو يَرَى عاد مِنهًا شيا ذون شيء بحَيث إذا تجلى لِعِبَادهِ يُرِيهِم 
SS‏ أن يَكُونَ العبَاذ مَحجوبين 
عَنَهُ بحجاب مثقصل عذهم يَمَنْعْ أبصارهم عن رؤيته. قا لحان لا لخد لا كا RFE‏ م 
ولا يتصَورُ عِنْدَهُمَ أن الله يثيف عن وجهه الحجاب لِيَرَاهُ المُؤْمِلُونَ ولا أن يون علي وجهه حجاب 
أصنًا ونا أن يَكُونَ بحَيّت يلقاه الْعَبْد أو يتصل إليّه أو يَدنُو مِنة أئ يَقرٌ إليْه في الحقيقةء فهَذا وتحوه 
هو المْرَاد عِندهُمْ يكونه لا يلقم وَيُسَمُونَ ذلك نفي التُجمبِيم إذ كلما ثبّت له ذلك كان مما مُنقميما 
مُركَبًا وَالْبَاري مَنَزَهُ عندهُم عن هذه الْمَعَانِي " » الفتاوى الكبرى » ° / ۲٤۳١‏ . 

* الففدية + * /.595 + ثم قال رحمه الله" ومعلوم أن التركيبت + الذين هو +«التركيبة 
المعقول مُثتفي عن الله » فإن التركيب المَغقول هو : أن يكون اثنان مُفترقيّن › فيركبهما غيرهما › 





هو الذي لا يَنقسيم' " الجهمية " 

الذي لا يَنْقَسِيم" " ابن سينا " 

الذي لا يَكَثّر" " ابن سينا " 

هو الذي لا صفة له ولا قذر“ " ثفاة الصّفات مِن الجهمية والمعتزلة والفلاسفة 
والفلاسفة وتحوهم" 

ما لا صفة له › ولا يعلم منۀ شيء ڏون شيء › ولا يرّى ° " ملاحدةٌ القرامطة 
والفلاسقة " 


ثم إن ترَكَبَا بآنفسهما ١‏ كان تركباً لا تركيبا » لكن هو أعظم امتناعاً في حق الله وكل ما يعقل 
الناس أنه مركب فهو هذا » وهو يَمّتنع في حق الباري ٠‏ بضرورة العقل واتفاق العقلاء. 


وما يقولونه من تركيب الجسم من الجواهر المفردة » أو مِن المادة والصورة . فهو مُثْتفٍ 
عند جُمْهُور العقلاء في الأجسام المخلوقة , فكيف لا يكون مثتفي عن الباري تعالى » وما يقولونه 
من تركيب الأعيان › مِن وجودٍ وماهيّة » هو أيضاً مُنتفٍ عند جمهور العقلاء عن المَخلوقات › 
فانتفاوه عن الخالق أولى ا 

' الصّقديّة » ١‏ / 559 » ثم قال رحمه الله :"وهذا لفظ مُجْمَلُ › فإن الله تعالى مُنَزَّهُ عن قبول 
التفريق والتبعيض ٠‏ ولكن مَقصودهم بذلك نفي الصفات ". 

الرد على المنطقيين » /١‏ ۸ › ومجموع الفتاوى ١١١ / ١ ٠‏ . وقد رد عليه . 

وقال شيخ الإسلام رحمه الله :" والغالب المشهور في اللغة أن اسم (الواحد) يتناول ما ليس 
هو الواحد في اصطلاحهم» وإذا كان كذلك لم يجز أن يحتج بقوله تعالى: [وإلهكم إله واحد) [البقرة: 
٠ ] ۳‏ وقوله: (قل هو الله أحد) ونحو ذلك مما أنزله الله بلغة العرب» واخبرنا فيه انه أحد. وأنه 
إله واحد - على أن المراد ما سموه هم في اصطلاحهم واحداً مما ليس معروفاً في لغة العرب» بل 
إذا قال القائل: دلالة القرآن على نقيض مطلوبهم أظهر - كان قد قال الحقء فإن القرآن نزل بلغة 
العرب» وهم لا يعرفون الواحد في الأعيان إلا ما كان قديماً بنفسه. متصفاً بالصفات مبايناً لغيرهء 
مشاراً إليه. 

وما لم يكن مشاراً إليه أصلاً. ولا مبايناً لغيره» ولا مداخلا له» فالعرب لا تسميه واحداً ولا 
أحداًء بل ولا تعرفهء فيكون الاسم الواحد والأحد دل على نقيض مطلوبهم منه. لا على مطلوبهم " 
دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل , ۷ / ٠١١‏ . 

" الرد على المنطقيين » 518/١‏ . 


؛ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 40١/١‏ . 
ˆ دَرْءْ تعارُض العقل والتقل 2 ۲٠١ / ١‏ . 


الذي لا يبل الرّفع والوضع' " أبو إسحاق الاسفراييني " 
الذى لا شبيه له" " حسين النجار وطائفة من المعتزلة " 


1 


أ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ٠٠٥ /١‏ . ثم قال رحمه الله تعالى :" 
يعني الوصل والفصل " › والفتاوى الكبرى › ۲٠١ / ١‏ . 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٤/١1‏ > والفتاوى الكبرى › 0 
۳ ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله :" وَهَذهٍ الْكَلمَة أقَرَب إلى الإسلام لكن أجْمَلوها فجَعَلوا نقي 
الصفات أو بَعْضِهَا داخلا في نفي التّشبيه وَاضطربُوا في ذَلِكَ على دَرَجَاتِ لا تلضبط. 

والمعتزلة تزعم م أن ثقي العلم والقدرة وغير ذلك من التؤحيد ونقي )) التََّجْسِيمِ وَالتّشبيه 
والصفاتيّة كفو ل لس ذلك من اتؤحيد ونفي الجسيم والنني. ثم هَؤْلاء مُضْطَربُون فيما يَنفوتة 
من ذلك لكن وافقوا أوليك على ناما نفوة من النبيه وم نقوة من المعلى الذى مسنوة تخمبينا 
وَهُوَ التَوْحِيدْ الذي لا يتم الین إلا به وهو أصل الڌين عِنْدَهُمَ وكُل مَنْ سمع ما جَاءَتَ به الرسل يَعْلَم 
بالاضطرار أن هَذِهِ الأمُور ليست مِما بعت الله به رسولة ولم يكن الر سول يُعَلّم أمّتَهُ هَذِهِ الأَمُورَ ولا 
كَانَ أصحَاب رسول اللّه - صلّى الله عليه وَسَلَم - فكيْف يَكون هذا التَوْحِيدْ الذي هو أصل الدين لم 
يدع إليه رسول الله - صلّى اللَهُ عَلَيْه وَسلّمَ ‏ وَالصّحابَة وَالتَابعونَ بَل يُعْلَمُ باليضطرار أن الذي 
جَاء به الرَسُولَ من الكتاب والممنّة يُخالف هذا المَغنى الذي سَمَاهُ هَؤْلاء الجَهُمِيّة توحيدا ولِهذا ما 
زَالَ سلف الأمّة وَأنمَنها يُتكِرُونَ ذلِك. كما روى الشّيخ أبو عَبْدٍ الرّخمّن مُحَمَدْ بْنْ الحْسَيْن السلمِي 
في ذم م الكلام قال سمغت عَبْدَ الرّحمَن جابرًا السلمي قال سمعت محمد بْنَ عقيل بن الأزهر الفقية 
يَقُول جَاء رَجلَ إلى المُرَنِي فسألة عن شيء مِن الكلام؛ فقال ني أكْرَهُ هذا بَل أنهى عَنَهُ كما نهى 
عَنْهُ الشافعيء ولقذ سمغت الشافعي يفول سل مالك عن الكلام في التَوْحِيدٍ قال مَاِك مُحَالَ أن يْظن 
بالتّبي - صَلَى اللّهُ عَليْه وَسَلَمَ - أنَّهُ عَلَمَ أمّتَهُ الِاستنجَاء ولم يُعَلَمْهُمْ التُوْحِيد بِالتَوْحِيدِ ما قال التّبي 
- صلی الله عَليّْه وَسَلَّمَ - «أمِرت أن أقاتِلَ الاس حى يَفولوا لا إلة إِنَا اللّهُ فإذا قالوهًا عَصموا 
ملي دِمَاءَهُمْ وأموالهم إلا بِحَقَهَا وَحِسَابْهُم على الله» فما عص به اذم والمَال فهو حقيقة التوحيد 
ذلك مَا قال شَيْخ الإسنلام أبُو إسلْمَاعيل الألصاري في كتاب ذم الكلام وَالشَّيْح أبُو الحَسَن الكرأخي في 
عاب الفصول في المثول. 

وقال مَالِكَ بن أذ نس : إِيَاكُمْ وَالبدعَ قِيلَ يَا أبَا عَبْدِ الله وَمَا البدغ» قال أهل البدع الذين يتكلمُون 
فِي أسنماء اللّه وصفاته ته وكلامه وعلمه وَقُدرَتِه ولا يَسكتُونَ عَمَا سكت عَنْهُ الصّحابَة وَالتابغون لهم 
بإحسان. 

وقال أبو سَعيدٍ البتصري سمغت عبْدَ الرّحمَن بْنَ مَهْدِيَ يَفُولَ دَخَلت على مَالِكِ وَعِنْدَهُ رَجْل 
يَسألهُ عن القرآن فقال لعلّك مِن أصحاب عَمرو بن عَبَيْدٍ لعن اللهُ عَمَرا فإئة ابتدع هذه البدع من 
الكلام ولو كان الكلام علما لتكلم فيه الصحابَة والتابغون كما تكلمُوا في الأحكام والشرائع ولكثة بَاطِل 
يذل على بَاطل» وَهَدا صريح في رد الكلام وَالتّوْحِيدٍ الذي كان 5 تقولة المغتزلة وَالجَهُْمِيّة وَليْس له 
أصلٌ عَن الصّحابّة وَالتابعِينَ بخِلاف مَا روي من الآثار الصّحِيحة فِي الصفات وَالتوحِيدٍ عن الصّحابَة 
وَالتَابِعِينَ فإن ذلك لم يُتهروه هة إِنَمَا أثكَروا الكلام وَالتّوْحِيدَ المُبْتدعَ فو فى أسنماء الله وَصقاته وَكَلّامِه " 
الفتاوى الكبرى ” 4 " - ٤٤‏ ۲باختصار. 


1Yo 





أنه سبحانه لا شريك له في الملك . بل هو رب كلّ شيء' " الأشعرية كالقاضي 
أبي بكر وغيره " 
الذي لا صفة له" " ل " 


الذي ليس فيه تركيبٌ ولا يثقسيم" " أهل الكلام " 


1 أ الفتاوى الكبرى › ۲٤۸ / ٠‏ »ء ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله E RE‏ 
حق › وهو أجِوَد مَا اعْتَصمُوا به من الإسلام في أصولهم › حَيْتْ اغترفوا فيها بأن الله خالق كل 
شيء وَمَربيه وَمَدَبْرَهُ » والمُغتزلة وَغَيْرُهُمْ يخالفون في ذلك › حَيْث يَجِعَلُونَ بَغض المَخلوقات لم 
يَخلفها الله ولم يُخدثها ؛ لكن مع هذا قذ ردُوا قولهم ببدع غلوا فيها » وأنكرُوا ما خلقة الله من 
الأسنبّاب . وأثكروا مَا نطق به الكِتاب وَالستةٌ » من ال ع 0 
> فهذه المَعَانِي الثلاثة ( )١‏ الذي لا ينقسم ولا يتجزأ ولا يتبعض ولا يتعدد ولا يترگب › ا 
شبيه له ٠‏ ") أنه سبحانه لا شريك له في الملك . > بل هو رب کل شيء ) › ٠‏ هي التي يَفولون : أ 
غي اسنم الله الواحد ‏ وي التُؤحيذ وفيا من البدع التي خويف بها الكثاب والسنة وإجْمَاعْ سلف 
الأمّةَ ما قذ تبّهنا عَلَى بَعضِه 

وام اللوجيذ الذي ذكرة الله في كتابه, وآثزل به ثيه بعت به مله » واف ق عَلَيْه المسلمون 
مِن كل مِلَّةَ » فهو كما قال الْأَئِمّهُ سَهَادَةُ أن نا إلة إِنَا اللّهُ » وهو عِبَادَهُ الله وَحَدَهُ نا شريك له كما 
بين ذلك بقؤله: (وَإِلهكُم إلة وَاحِد لا إلة إلا هُوَ الرَحْمَن الرَّحِيم) [البقرة: 5 ]١‏ . فأخبر أن الإلة 
إلهَ وَاحِد ١‏ نا يَجورَ أن بد يَتَحَدْ إلة عَيْرَهُ » فلا يُعبَد إلا إِيَاهُ » كَمَا قال فِي السورة الأخرَّى: [وقال الله 
لا تَتَخِدُوا إلهين انين إِنْمَا هْوَ إلة وَاحِدٌ فإيَّاي فارَهَبُون] [النحل: ١‏ ] وكمَا قال: إلا تجعل مَّعَ اللّه 
إلهًا آخَرَ فتفعد مَدَمُومَا مَخْدُولا [الإسراء: ؟1] . إلى قوله: (فثلقى في جَهَنَمَ مَلومًا مَدَحورًا) 
[الإسراء: 9"] . 

وَكمَا قال: 51 تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم - إنَا أثرّلتا إلَيْكَ الكتاب بالحق فاعبد الله 
مُخلصًا له الدين - ألا لِلّه الدّينَ الخَالِص وَالَذِينَ انَحَدُوا مِنْ ذونِه أوَلِيَاءَ ما نُعْبُدُهُمْ إلا لِيُقرَبُونَا إلى 
الله رلقى] [الزمر: ١‏ - "] وكما قال: (ِوَالَدِينَ لا يَدْعْونَ مع الله إلها آخر] [الفرقان: .]٦١‏ 

ات ع لجو كرد ل الو أ و 
الكوَاكِب أو أو القمّر , أو الأنبيّاء أو تَمَائِيلِهِمْ أو قُبُورهم ‏ أو غَيْرَهِمْ مِن الآدَمِيينَ وتخو 
ذلك نا و كير في هلام الجهية ووه . معن بغز له محق في لوحي وخ من خم 
الاس إِشرًاگا وقال تعالى: شل ا فرأيثُم ما تذغون مِن ذون اللّه إن أرَادَنِي اللّهُ بضر هَل هُنَ گاشفات 
ضره أو أرَادَنِي برحمّة هَل هن مُْكات رَحمَتِه قل حَنبي اللّهُ عَليْه يَتَوكَل المُتوكلون] [الزمر: 
۸[ . 

وقال: (قَل أفغيْر الله تأمُرُوني أَعبّْدْ أيْهَا الجاهلون1 [الزمر: ]٠٤‏ إولقد أوحي إليْك وإلى 
الذين مِن قبلك لئِن أششركت ليطن عَطكَ ولتكونن من الخامبرين] [الزمر: ]٠١‏ بل الله فاعبد 
وكن مِنَ الشاكِرين) [الزمر: 15] .. 

'" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 40٠5 /١‏ . 

" الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المّسيح » ؛ / 475 . 





هو الشيء الذي لا ينقسم › أو لا يصح القسامه' " الأشعرية " 
الشيء الذي لا يلقسم" " أصحاب أبي المعالي " 

الشيء الذي لا يَقبّل وجوده القسمّة” 

تفي الأشكال والتّظائر عنه؛ 

أنه لا مَلجأ ومَلادَ سيواه” " أبو المعالي الجويِْي " 

معناه استحالة التجزئة والانقسام والتبعيض' " البَاقلَانِيَ " 
الذي لا شريك له" " البَاقِلَانِيَ " 

هو الشيء* " القاضي أبو بكر " 


' الفتاوى الكبرى » ° / ۲۳۲ . 
'" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » /١‏ 405 . 
" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ٠٠٥ /١‏ › والفتاوى الكبرى » ٠‏ / 


۲ 
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠٠٥ /١‏ › والفتاوى الكبرى » ٠‏ / 

۲ 
° بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠٠٥ /١‏ › والفتاوى الكبرى › ٠‏ / 

۲ 


" بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » 405/١‏ . 

بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية › ٠٠٦ /١‏ . 

* بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ٠١ ٤ /١‏ › والفتاوى الكبرى › ٠‏ / 
ار 

قال شيخ الإسلام أسنكنه الله فسيح جناته :" أما نفي المثل عن الله ونفي الشّريك ٠‏ فثابت 
بالكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة » لكن قد يُدْخِلُ طوائف من المُتكلمين في ذلك ما لم يَدْلُ عليه 
الكتاب والسنة › > بل يلفيانه › وأمَّا المعنى الذي ذگروه بنفي الانقسام , ٠‏ فيَلرّم على قولهم : أن لا 
يكون شيءٌ قط من المخلوقات يُقال إنّه واحدٌ إلا الجؤهر الفرد » وعند بعضهم : لا يقال ذلك للجوهر 
القرد مع أن أبا المعالي » هو من الشاكين في بوت الجؤهر القرد , فإذاً لا يتح أن يُقال لشيءٍ مِن 
الموجودات . إنه واحد › وهذا خلاف الكتاب والسنة . وإجماع سلف الأمّة وأئمتها » وإجماع أهل 
اللغة والعقل . وإذا قِيلَ الواحد هو : الشيء + كما قالة القاضي أبو بكر ٠‏ فلا يكون قد خَلقَ شيئاً › 
لأنه لم يَخْلِقَ واحداً على التفسير الذي فسّروه » ولا ب يَستحق على قوله أن يُسَمّي أحد مِن الملائكة 
الس ولف شا > ك الهم بون هل الكلاء الموحدين: ٠‏ لمتطون ما كان السلف بترت 
الكلامَ » عِلمَ التوحيد !!" . الفتاوى الكبرى › ۲٠۲/١‏ . 


الوتبر 
هو دُويْبَة متوداء أكبر من اليَربُوع' 


ی 
< 


و 
هو وادٍ بالطائف" 


الوتد 
المثبّت لغيره” 


الوجود 
ما يكون في الخارج* 


' شرح العمدّة , 5 / 5١5‏ . 


' مجموع الفتاوى » .١5/ 50 21١١/8/55‏ 
" جامع المسائل » ۲ / ۸۷ . 


؛ الرد على المنطقيين » ؟/ "57 » والصقدِيّة » ؟ / 58١‏ . 


قال شيخ الإسلام رحمه الله :" ولفظ الوجود قد يعنى به المصدر إما مصدر وجد يجد وجودا 
أو مصدر أوجده الله او مصدر وجدته أجده وجودا. 

لكن ليس المراد في هذا المقام مسمى المصادر فإن إيجاد الله للخلق هو خلقه لهم وهذا عند 
الأكثرين هو فعل غير المخلوقين وعند كثير من النظار الخلق هو المخلوق. , 

وأما مصدر وجدت الشيء أجده كما في قوله تعالى: (ِوَوَجَدَ الله عنده) (سورة النور )"١‏ 
فهذا فعل قائم بالواجد كالرؤية والمعاينة ونحو ذلك وليس مرادهم بقولهم هذا موجود هذا مرئي 
معاين وإن كان أصل اللفظ أخذ من هذا فإن ما كان ثابتا في نفسه كان بحيث يجده الواجد أي يراه 
ويعاينه بخلاف المعدوم المنفي فسمي ما هو بحيث يجده الواجد موجودا لكن إذا قالوا وجد فمرادهم 
أنه حصل وكان ولا يلحظون أن غيره وجده وإن كان لفظ الفعل مبنيا لما لم يسم فاعله فإذا كان 
المراد أنه كان وحصل فمعلوم أن كونه وحصوله مصدر كان يكون وحصل يحصل لكن هو إذا صار 
كائنا وحاصلا فالكائن الحاصل هي حقيقته الموجودة ليس هناك هذا الكائن الحاصل وجود قائم " › 
الصقدِيّة , ۲ / ٠١۹١‏ . 


TYA 


ما يوجد في الأعيان' 

هو تفس ما يكون في الخارج منه' 

اسم لِمَا يوجد في الأعيان" 

مَقُولَ بالاشتّراك اللفظي؛ 

هو الماهيّة ولا مشترك في الخارج* " الأشعري وعامّة المُثبتة للصّفات " 


د 


ما هو ثابت متحققّ في الخارج' 


الوجوذ العَيَنِي 
هو الوجوذ الحقيقي التّابت في تقميه" 


ا غ 


هو الوجود المشترك بين الموجودات* " الفلاسفة " 


' الجوابٌ الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ؛ / 48١‏ . 

' الرد على المنطقيين » /١‏ 55 . 

" شرح العقيد الأصفهانية › ص 78 . 

؛ دَرْءٌ تعارُض العقل والتقل . ٠١١ / ١‏ . 

° دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل . ه / ٠١١‏ › ثم قال رحمه الله :" وهو الصواب " . 
١‏ الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح » ” / ۲۸۷ . 

. ٠۷۸ / ۲  ةّيِدقّصلا‎ " 


^ الرد على المنطقيين › ۲/ ٠١‏ › قال رحمه الله :" الوجود المطلق بشرط الإطلاق لا يوجد 
إلا في الأذهان لا في الأعيان ٠"‏ منهاج السنة النبوية › ۳ / 555 . 


1۹ 





الوجود الواجب 
هو الوجود المُقيّد بالفيود السلبيّة' " ابن سينا " 
هو الوجود المُقيّد » بسلب الأمور التْبُوتِيّة ذون السّلبيّة' " ابن سينا وأتباعه 


المُجَرّد عن كل قيدٍ سلبي وثبوتي" " بعض الملاحدة من باطنية الرّافضة 
والاتحادية ” 


تفس وجود الموجودات؛ 


الوجود المرسل 
هو المطلق مِن غير اختصاص بصفة ثميزه عن غيره” 


الوجوه" 
ما اثفق لفظه واختلف معناه" 


الألفاظ المشتركة" 
الذي اخثلة خثلف فيه" 


' الرد على المنطقيين » 56١/١‏ . 

' منهاج السنة النبوية . 8 / 58 . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ "5١‏ 

؛ الرد على المنطقيين » 5١/١‏ . 

° بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۳٠١ /١‏ . 
` عكس النظائر . انظر : النظائر . 

" جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص ٠١‏ . 
” جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَويّة » ص ٠١‏ . 
مجموع الفتاوی ›» ۱۷/ ٠١۳‏ . 


1 


الوحدة 
هي الشيء الذي ليست فيه كثرة' " ابن سينا " 


الوآخي 
هو إعلام سريع خَفِي" 

هو ما تزلة الله على قلوب الأنبياء بلا وَاسطة” 

هو وقوع ذلك المعنى › في نفس الموحى إليه › بغير واسبطة لفظ يَخلقه» بل 
بانكشاف ذلك المعنى له ٠١‏ بفعل يفعله في نفس المخاطب؛ " ابن رشد " 
هو الكلام الذي يكون بواسطة ألفاظ › يَخلِفها في سَمْع الذي اصطفاة بكلامِه* 
"اين رشد 

وقد يكون من كلام الله ما يُلقيه إلى العلماء؛ والذين هم ورثة الأنبياء» بواسطة 
البراهين' لل ابن رشد لل 

هو فيض من العقل القعّال" " الفلاسفة " 


' الرد على المنطقيين » ٠١ /١‏ . 

' مجموع الفتاوى » ۱۳ / "٤١‏ . 

" مجموع الفتاوی › ٠٥٠١ / ۱٠١‏ > والفتاوى الكبرى » ه / 5". 

؛ دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٠۰‏ / ۲۰۸ . وقد رده › فقال رحمه الله :" هذا كله على أصله 
إخوانه الفلاسفة . وهؤلاء في الحقيقة لم يُتْبتُوا لله كلاماً ولا تكليما هو أمر ونهيء وإئما أثبَثوا 
مُجَرَّدَ العلم والإعلام ". 

* دَرْءٌ تعارض العقل والتّقل . ٠١8/5٠١‏ . وقد رده . 

' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل .» ٠١‏ / ۲۰۸ › وقد رده . 


" الجواب الصحيح لِمَّن بَدّل دِيْن المَسيح › ٠١ / ٠‏ . 


1۳۱ 





وَرود الثار 


هو المَرُورٌ على الصّراط' 


الود 
اللطف والمحبّة" 


الوذود 


هو الذي يود" 
مَودوڏ في قلوب أوليائه » لِمَا يتعرفونه من إحسانه إليهم*" الخطابي" 


بمعنى الود › أي أنه يود عِبَادَهُ الصالحين » بمعنى أنه يَرْضى عنهم . ويتقبّل 
أعمالهم” " الخطابي " 


هو يود عِبادَهُ المؤمنين ٠‏ ويَجِعلٌ لهم الود في القلوب" 


الورع [ 
هو ترك ما قد يضر في الدّار الآخرة" 
الإمساك عما يَضْدا 


' جواب الاعتراضات المصريّة على الفثيَا الحَمَّويّة » ص ١١‏ . 
ا ا ا ا 
" الثبوّات » ص 74 . 
؛ التيُّوَات » ص 7١‏ . 
° النْبْوّات › ص 7١‏ . 
مجموع الفتاوى › ۰ / ۲٣۹‏ ۰ ثم قال رحمه الله : 5 كما قال تعالى: (إن الذين آمنوا 
وَعَملوا الصالحات سيَجعل لهُم الحم وَذَا) قال ابن عباس وغَيرَة: يُحِبْهُمْ وَيُحَبْبْهُم إلى عبَادِهِ ". 
مجموع الفتاوى › ۰ |۲۱ / ٠ ٠١‏ وجامع المسائل › ٠٤ / ١‏ . 


يد ا :" فتذخْل فيه المُحَرَّمَاتَ وَالشبُهات لِأنهًا 


0 يږ‎ e 


قذ تضر. فاد 7 تقى الشبّهَات استبرأ لِعرْضه ودينِه وَمَنْ وقع في الشُبُْهَات وقع فِي الحرام 


1Y 





هو ترك المحرمات والشبّهات . التي لا يَسْتلْزم تركها » ترك ما فِغله أرْجَح 
منها كالواجبات' 

هو اجتنابُ الفعل واتقاؤه › والكف والإمساك عنه والحَذْرٌ منه "." 

اتقاء مَن يَخاف أن يكون سببا » للدّم والعذاب عند عدم المُعارض الرّاجح” 
اقاء ما يكون سبباً للدّم والعذاب ٠‏ وهو فعل الواجب وترك المُحرَم؛ 

ترجيح خير الخَيّرين بتفويت أدناهما » ودفع شر الشرّين وإن حَصل أدناهما* 
ترْكُ المُحَرّمات والشبُهات' 

عَمّا قد تخاف عاقبتة" 


ا 
العذل الخيار' 


كالراعي حول الحمى يُوشبك أن يُواقِعَة. وأمًا " الوَرع " عَمًا لا مضرَة فيه أو فيه مَضَرَةٌ مَرْجُوحَة 
- لما تقترن به من جلب ملفعة راجحة أو دفع مَضرَةٍ أخرى راجحة - فجهل وظلم. وذلك يتضمَنْ 
" ثلاثة أقسام " لا يَتوَرّع عَنْهَا: المتافع المُكافتةَ وَالرَاحِحَةٌ وَالخَالِصة: كَالمُبَاح المخض أؤ المُسَتَحَبْ 
أو الواجب فإنَّ الورع عَنْهًا ضلالة " 

' مجموع الفتاوى › 57/5٠‏ . 

" مجموع الفتاوى › 11/1۹ ,. 

" مجموع الفتاوى » ٠١۷ / ٠١‏ . وقبله قال رحمه الله :" الورغ المستحب ". 

؛ مجموع الفتاوى . ١17/٠١‏ ء وقال قَبْلَهُ رحمه الله :" الورع الواجب ". 

١15" / ٠ › مجموع الفتاوى‎ 

المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ٠٠١ / ١‏ . 


مجموع الفتاوى › ٠١١/٠١‏ ثم قال رحمه الله :" تمام الورع أن يَعلم الإنسان خير 
الخيرين وشر الشرين ". 
* مجموع الفتاوی » ۱۹ / ٠۷۷‏ . 


1Y 


الوس 
SE‏ " في الشّرع " 
هو المَفذور عليه المستطاع" 
اسم لِمَا يَسَعْ الإنسان ولا يَضِيْق عليه” 
ماذون الطاقة؛ " البَغوي " 


الوسق 
ستون صاعا* 


حمل الجمَل' 


الوَسْوَسَة التي يَكرهها المؤمِن 
هي ما يلقي في قلبه من خواطر الكفر' 


الوسم ! 
الذي يُعْلمُ به إبْل الصّدّقة وإبل الجزية" 


7 


' الاستقامة . /١‏ /ا؟ . 

' مجموع الفتاوى » ٠١/1١5‏ . 

" مجموع الفتاوى . ٠١8/١5‏ . وقد رَد عليه . 
؛ مجموع الفتاوى » ٠١١ / ٠١‏ . 

° مجموع الفتاوى . ۲١‏ / ۲۳ . 

' الفتاوى الكبرى » 7/١‏ . 

" الرد على المنطقيين » ؟/ 737١‏ . 

“ النْبُوّات » ص ١85‏ ,. 


11 


الوسبيلة 
هي القربَةَ وسَبَبٌ الوصول إلى البُغيَة' " أبو محمد عبد الحق بن عطيّة " 
هي الأعمال الصالحة الحَسنة' 


ما يُتَوسَل به وهو ما يُتوصّل به" 


5 


هو القول الذي هو المصدر؛ 


اا 
هو أزوم أحذ الوصقين للموجود” 


الوعظ في القرآن 
هو الأمر والنّهي › والترغيب والترهيب' 


أمر وتهي بترغيب وترهيب' 


' مجموع الفتاوى . ۲۷ / ٠٠١‏ › ثم أكمل رحمه الله كلام ابن عطية رحمه الله تعالى :" 
وَتَوَسَّلَ الرَّجْلَ إذا طلب الدّنوَ وَالثَيْلَ لأمر مَا ". 

" جامع المسائل › 5١/5‏ . 

" جامع المسائل › © / ٠١١‏ . 


؛ الفتاوى الكبرى » ١۲ / ١°‏ . 
* بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدَعِهم الكلامية » ٠۲٠ /١‏ . 
' الرد على المنطقيين » ؟/ ١9515‏ . 


" مجموع الفتاوى » ۱۹ / ٠١٤‏ . 


1o 





الوطر 


ما يفصده الانسان ويريده' 


الوَعد والوعيد 
رفع الحُكم » الذي هو إرادة الإغطاء أو الإباحة” 


اغا 
أمرٌ ونهي بترغيب وترّهيب” 
هو الأمر والنهي › وترغيب وثرهيب؛ 


الوقاحة 
الصلابَة وَهْوَ الس المُخالف إرطوبة الحياة" 


الوّقف 
کل ° كع ود عا 56 5 
عين تجوز عاريتها 


' الرّدُ على السبْكي في مسألة تعليق الطّلاق . ص ٠8‏ ؛ » ثم قال رحمه الله :'" وهو غرّضه 
ومَقصوده ". 

' مجموع الفتاوى » 8" / ”١8‏ . 

. ٠٠١ / ١ » جامع المسائل‎ " 


جامع المسائل » ۲ / ٠٠۷‏ . 


مجموع الفتاوى › ١5/5٠‏ . 
المسنتذرك على مجموع الفتاوى › ۸٩ / ٤‏ . 


1 


الوقف' 
هو ترك الأخذ بالأول' والثاني" 


الوكاء 
مِئل الخيط الذي يربَط به؛ 


ولاه الأمور 
هم الشّادُون لأمر الله ورسوله . الذي جاء به الكِتاب والسدّة* 


لاا 
هي الإيمان والتقوى › المُتضمنة للتقرب بالفرائض والتوافل' 


الولي 
هو من والى الله بموافقته في مَحبوباته » والتقرّب إليه بمرضاته" 


' توقف إمام المذهب الفقهي عن قول في مسألة فقهية ١‏ وهنا يتحدّث عن الإمام أحمد بن 
حنبل رحمه الله . 

" باختياره الفقهي الأول للمسألة الفقهية . 

" المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؟ / ٠٤٠١‏ . 

؛ مجموع الفتاوى » 7١7/١1‏ . 

° جامع المسائل » ۷ / ۲۳۸ . 

مجموع الفتاوى › ۰ / ٤ ٠١‏ تاویى الكبرى ٠‏ والفتاوى الكبرى » ۲ / ۲٦۷‏ . 

" جامع المسائل › ٠١ / ٩‏ › وقال رحمه الله قبل التعريف :" الولي : خلاف العدو › وهو 
مُشْنْتَقَ مِن الولاء » وهو الدّنو والتّقرّب ". جامع المسائل » ؟ / ۹" . 

مجموع الفتاوى › ۷۳/1 . 


1Y 


من مات على الإيمان' 


كل وارث بفرض أو تعصيب" " أبو حنيفة " 


ولي الله 
من والاه بالموافقة له في محبوباته ومرضاته » وتقرب إليه بما أمَرَ به من 


طاعاته" 


هو العَصبَةٌ من التّسَب أو الولاء؛ 


الوليمة 
تطلق على كل طعام لسرور حادث”* 
تختص بطعام العرس' 


' النْبْوَات . ص ١١‏ , قال شيخ الإسلام رحمه الله :" الوَلِي لا يَجِبْ أن يَكُونَ مَعْصُومّاء ولا 
يَحِبْ انَبَاعْهُ فِي كُلَ ما يَقُوله» ولا الإيمان بكُل ما يَقُولَهُ "الجواب الصحيح لِمَن بَدَلَ دِيْنَ المسيح , 
۸۸/۴۳ . 

" الفتاوى الكبرى › ° / ٤٠٥١١‏ > والممستدرك على مجموع الفتاوى ١18/4‏ . والولي 


المراد به في كلام أبي حنيفة رحمه الله هو الذي له الحق في تزويج المرأة . 


" مجموع الفتاوى » ٠۲ / ١١‏ . ثم قال رحمه الله :" والولي المطلق من مات على ذلك ". 

مجموع الفتاوی › ۳۲ / ۲۷ . 

° المسنتذرك على مجموع الفتاوى » ؛ / 7٠8‏ . 

' المستدرك على مجموع الفتاوى › > / ٠٠٠١‏ », ثم قال رحمه الله :" في مُفتضى كلام أحمد 
" ورجّح هذا المعنى فقال رحمه الله :" في العْرس أظهر ". 


1A 





الوهم 
تصؤر ما لا حقيقة له في الخارج' 


أن يتصوّر في الحسيات معنى غير محسوس' " كما يتتصوّر الصداقة والعداوة 
هو القوة التي درك معاني جزئية » غير مَحسوسة في الأعيان المحسوسة” 
هو أن يَدْرَك في المحسوسات . ما ليس بمحسوس؛ " ثفاة الصفات " 

فوة في الثّفس تذرك في المخسوسات ما ليس بمُحسوس* " ثفاة الصفات 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل ٠١ /  .‏ › ثم قال رحمه الله :" بل هذا المعنى هو المعروف 
من لغة العرب. 

قال الجوهري: (وهمت في الحساب أوهم وهماًء إذا غلطت فيه وسهوت» ووهمت في الشيء 
بالفتح أوهم وهماًء إذا ذهب وهمك إليه وأنت تريد غيره» وتوهمت: أي ظننت» وأوهمت غيري 
إيهاماًء والتوهم مثلهء واتهمت فلاناً بكذاء والاسم التهمة بالتحريك. 

ويقال: أوهم في الحساب مائة أي أسقط وأوهم في صلاته ركعةء ويقال: قد أيهم إذا صار 
به الريبة) . 

قلت: : فهذا أبو نصر الجوهري قد نقل في صحاحه المشهور في لغة العربء أن مادة هذه اللفظ 
تستعمل في جهة الغلط بمعنى الخطأ تارة» وتستعمل بمعنى الظن تارةء ولم ينقل أنها تستعمل بمعنى 
اليقين» وهم يستعملونها في تصور يقيني. وهو تصور المعاني التي ليست بمحسوسة ولا ريب في 
ثبوتهاء كعداوة الذئب للنعجةء وصداقة الكبش لهاء وهو في لغة العرب يقال في هذه المعاني: 
تصورتها وعملتها وتحققتها وتيقنتها وتبينتهاء ونحو ذلك من الألفاظ الدالة على العلم ولا يقال: 
توهمتهاء وإلا إذا لم تكن معلمه» فاصطلاحهم مضاد معروف في لغة العرب» بل وفي سائر اللغات. 

وإذا کان كذلك› فلادراك الصحيح, الذي يسمونه هم توهماً وتخيلآ. هو نوع من التصور 
والشعور والمعرفة " 

' الرد على المنطقيين » ١55/١‏ . 

" منهاج السنة النبوية »› ۲ / ٠٠١‏ . 

؛ منهاج السنة النبوية . ٠٤١ /١‏ . 


° منهاج السنة النبوية › ١145/١‏ . 


1۹ 





قوة تُذرك ما في الأجسام من المعاني › التي ليست مَحسوسة' 
" ثفاةٌ الصفات " 
تصور المعاني التي ليست محسوسة في تلك الأعيان' 


' منهاج السنة النبوية . ۲/ ٠١١‏ . 


' دَرْءْ تعارُض العقل والتّقل » ٦‏ / ۲۳ › ثم قال رحمه الله :" كلاهما تصور مُعَيّن جزئي ٠"‏ 
60١/5‏ . 


15 





3o م‎ 


اليربوع 
دَابَةَ بيضاء ¢ أكبر من الفأرة » يَمشي برجلين”" 


اليَعُوب 
هو ذكر القبَج" 


' مجموع الفتاوی › 4" / ٠ ٠٠۸‏ ثم قال رحمه الله :" لأن أبَاهُ هو الذي يُهِدْبَهُ؛ وَيَرْرّقة؛ 
وَيَّلْصره: بمُوجب الطبّع المَخلوق؛ وَلِهذا كان تابعًا في الذين لوالده؛ وكان نفقثة عليه وَحَضًانثة 
عَلَيْه والإنفاق هُوَ الرزق. و " الحضاتة " هي النّصرٌ لأنها الإيواء ودفع الأذى. فإذا عَدِمَ أَبُوهُ طمِعت 
الفوس فيه؛ أن الإِنسانَ ظلومٌ جَهُولَ وَالمَظلوم عاج ضَعِيفْ فتقوى جهَة الفسادٍ مِن جهة قُوَة 
المقتضى ومن جِهّة ضعف المَانِع ويتوَلذ عَنهُ فسادان: ضرر اليتيم؛ الذي ا دافع عَنْهُ ولا يخس 
إلَيّه وفجورٌ الآدمِي الَّذِي لا وازع له. فلهذا أعظم اللَّهُ أمْرَ اليتامى في كتابه في آيَاتِ كَثِيرَةٍ مِثل 
قوله: (وَإِدَ أخدنا مِيثاق بَنِي إسرائِيلَ نا تَعبذون إِنَا اللّهَ وَبِالوَالِدَيْن إحسائا وذِي القربَى وَالْيَتَامَى 
وَالمَسَاكِين) وقوله: (ليس البرَ أن ثولوا وجوهكم قِبَلَ المششرق والمغرب] - إلى قولِه - (وآتى المَال 

وك » في هدم a‏ سيوم مه ۳ e‏ 0 هيه اد ETE‏ ° هده ۾ RE o‏ ا 
على حبه ذوي القربى والْيَتَامَى والمَساكِين) وقوله: (ِثل ما أتفقثم من خير فللوّالدين والأقرّبين 
والیتامی والمساكين)". 

" شرح العمدة › ه/ 5 . 


" شرح العمدة . ه / "١‏ » والقبّج هو طابر الكرّوان › لسان العرب » ؟ / ١ه"‏ . 


اليقين' 
هو طمّآنينة القلب وامئتقرار العلم فيه" 


استقرارٌ الإيمان في القلب عَلْمًَ وعمَلا” 


هو العلم الثابت المستقِرٌ؛ 

العلمُ المُمنْتَقِرْ في القلب* 

واردَت ترد على التفوس › تعجر الفوس عن رذها" " الشيخ أحمد 
الحيوقي 

العمل بالعلم' 


چ 


هو ما يُعاينه الميّت » فيُوقِن به" 
هو المعرفة* " ضّال المتصوفة " 


' قال شيخ الإسلام رحمه الله :" قال تعالى: (إِنَمَا المؤمِئون الذينَ آمَنُوا باللّه ورسوله نَم لم 
يَرْتابُوا وَجَاهَدُوا بأموالهم وأتفسهم في سبيل الله أوليك هُم الصّادقون) فلم يَحصل لهم رَيْبْ عند 
المحن الَتِي نُقلَقِلَ الإيمَانَ فِي القلوب وَالرَيْبْ يَكُون في علم القلب وفي عَمَل القلب؛ بخلاف الشك 
فاه لا يون إلا في العلم ولهذا لا يُوصّف باليقين إلا مَن اطمأن قلبهُ علمًَا وَعَمَلا؛ وإنا فإذا كان 
عَالِمَا بالحق؛ ولكِن المُصيبّة أو الخوؤف أوؤرثة جَرَعَا عَظِيما لم يَكْنْ صاحِب يَقِين. قَالَ تَعَالى: [هنالك 
ابَثْلِيَ المؤميئون ورلزلوا زلرَانًا شَدِيدَا) » مجموع الفتاوى › ۷ / ٠۸١‏ . 

' مجموع الفتاوى › ۳ / ۳۲۹ . 

" جامع المسائل » ” / ٠ 75١‏ والمُستدّرك على مجموع الفتاوى › ١‏ / ۱۹۷ ثم قال رحمه 
الله :" فقد يكون علم العبد جتذاء لكن نقنه لا تصبر عند المضانت ل تين قال الحسن البصري: 
إذا شئنت أن ترى بصيرًا لا صبر له رأيته. وإذا ث شئت أن تری صابرًا لا بصيرة له رأیئهء فإذا رأيت 
بصيرا صابرًا فذاك. قال تعالى: (وَجِعَلنا مِنهُم أئِمّة يَهَدُونَ بأمْرنا لما صبَرُوا وكائوا بآياتنا يُوقِنُونَ 


؛ جامع الرسائل » ؟/ا؟” . 

ˆ مجموع الفتاوى . 7/1١5‏ 5"” . 

' بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية » ۲ / ١85‏ ء ودَرّء تعارض العقل والنقل 
> ۳/۷ ۰ ومجموع الفتاوی › ۲ / ۱۹ › ۷۰/۱۳۰٤۳ / ٤۰۷٦‏ ., 

" مجموع الفتاوى » ۳۳١ / ۱١‏ › وعبارته رحمه الله تعالى :" ويراذ به العمل بهذا العلم ". 

* تفسير اليقين هنا الوارد في قوله تعالى [واعبذ رَبك حتى يَأتيك اليقين) الحجر: ۹۹ 

' دَرْء تعارُض العقل والتّقل » “” / ٠‏ ,ء ثم قال رحمه الله :" وهذا خطأ بإجماع المسلمين 
أهل التفسير وغيرهم فإن المسلمين متفقون على أن وجوب العبادات كالصلوات الخمس ونحوها 





الموت' 


يلملم و هي ير ه عور مه ل سن اكه م 
يقال له ألملمُ فهو جِبلّ بتهامة' 


اله به " الحَلف '" 
هي ما تَضّمنت حَضا أو 7 أو تصديقاً أو تكذيباً 2 بالتزام ما يكره 
الحالف وقوعة عند المخالقة”" 


وتحريم المرحمات كالفواحش والمظالم لا يزال واجباً على كل أحد ما دام عقله حاضراًء ولو بلغء 
وأن الصلوات لا تسقط عن أحد قط إلا عن الحائض والنفساء أو من زال عقله. 

مع أن من زال عقله بالنوم فانه يقضيها بالسنة المستفيضة المتلقاه واتفاق العلماء وأما من 
زال عقله بالإغماء ونحوه مما يعذر فيه ففيه نزاع مشهور: منهم من يوجب قضاءها مطلقاً كأحمد 
ومنهم من لا يوجبه كالشافعي ومنهم من يوجب قضاء ما قل وهو ما دون اليوم والليلة أو صلوات 
اليوم والليلية» كما مذهب أبي حنيفة ومالك والمجنون لا يقضي عند عامتهم» وفيه نزاع شاذ. 

فالمقصود من هذا أن الصلوات الخمس لا تسقط عن أحد له عقل» سواء كان كبيراً أو صالحاً 
أو عالماً. 

وما يظنه طوائف من جهال العباد وأتباعهم, وجهال النظار وأتباعهم وجهال الإسماعيلية 
وَالنْصَيْريَّة وإن كانوا كلهم جُهَالاً من سقوطها عن العارفين أو الواصلين أو أهل الحَضّرَة أو عمن 
خرقت لهم العادات» أو عن الأئمة الإسماعيلية أو بعض أتباعهم أو عمن عرف العلوم العقلية أو 
عن المتكلم الماهر في النظر أو الفيلسوف الكامل في الفلسفة › فكل ذلك باطل باتفاق المسلمين وبما 
علم بالاضطرار من دين الإسلام. 


واتفق علماء المسلمين على أن الواحد من هؤلاء يستتاب» فإن تاب وأقر بوجوبها وإلا قتل› 
فإنه لا نزاع بينهم في قتل الجاحد لوجوبهاء وإنما تنازعوا في قتل من أقر بوجوبها وامتنع من 
فعلها مع أن أكثرهم يوجب قتله ". 

' يعني اليقين الوارد في قوله تعالى: (ِوَاعَبّدَ رَبّكَ حَنّى يَأتِيَكَ الْيَقِين) [الحجر: 15] . 

" شرح العْمدّة . 4 / ٠۸۸‏ . 


" مجموع الفتاوى » ۳۳/ ٠٤١‏ و ٠٤١‏ . 





هو أن يلتزم الله شيئاً' 


ما فصد بها الحض أو المَثع' 
اليمين الغموس 


أن يَحْلِفَ " الشتخص" كاذباً عالماً بكذب تقسه" 


اليمين المنعقدة بالله 
هو الحلف بالل“ 


اليمين المتعقدة بغير الله 
ن َقدها بمخلوق أو لمخلوق' 


' العقود » ص ۷۸ . 
" مجموع الفتاوی › ۳١‏ / ۲۸۱ , 
Ac‏ 


؛ مجموع الفتاوى . ۳۲ / ٤١‏ › وانظر ااه 


أو الكعبّة: أو غير ذلك من المَخلوقات؛ SS‏ 
باثقاق العْلمَاء؛ لكِنَ نفس الحَلِف بها مَنهي عله فقذ ثبت في الصّحيح 
وَسَلَمَ أنه قال: من حلف فقال فِي حلِفِه: واللات وَالْعرّى. فليَقل لا إلة إلا الله وَسَوَاءٌ في ذلِكَ 
الحَلِف بالملائكة والأنبيّاء وَغَيْرَهِمْ باثقاق الْعلمَ » إِنَا أنَ فِي الحَلِف بالتّبي صَلَى اللَّهُ عَليْه وَسَلَمَ " 
قوليْن " في مَذهَب أحمد وقول الجمهور أَنَهَا يَمِينَ غير متعَقِدَةٍ ولا كقَارَة فيها. وأما عَفَدْهَا غير 
اللّه فمِثلَ أن يُنْذِرَ للأوثان والكنايس أو يَحَلِف بذْلِكَ فيفول: إن فعلت كذا فعلي لِلكنيسّة كذا أؤ لقبْر 
لان گذا وتخو ذلك. فهڏا إن گان نذرا فهو شرك ون گان يَميتًا: فهو شرك ذا گان يفول ذلك على 
وجه التغظيم كَمَّا يول المُسلم: إن فعلت كذا فعلي هذي وأمًا إذا قالة على وجه البْغض لِذْلِكَ كما 
يول المسلم: إن فعلت كذا فأنا يَهُودِي. أو نصرانِي فهذا ليس مُشركا وفِي لزوم الكقارة له قولان 
مَعروقان لِلعلمَاء. ص e o e‏ 0 اتاد 


م شوو چ و 


16 


عن النّبِي صلَى اللّهُ عليه 


الينابيع 
جمع يَنبوع وهو مَذْبَع الماء' 


اليوم الطبيعي 
مين طلوع الشمس إلى غروبها" 


. ١١ / ١١ » مجموع الفتاوى‎ ' 
, ٠٤١ / ۲١ » مجموع الفتاوى‎ ' 


1 


المراجع 


الاختيارات الفقهيّة لشيخ الإسلام ابن تيمية لدى تلاميذه » جَمْع وإعداد 
: سامي بن محمد بن جاد الله » دار عالم الفوائد » ط ٠٤١١ ١ ١‏ ه » مكة 
المكرمة . 

الإخنائيّة ( الرّدُ على الإخنائي ) » ت : احمد بن موسى العنزي › دار 
الخَرّاز » ط ١‏ »2 ۰ هھ م 


الاستغاثة في الرد على البَكري . تحقيق : عبد الله السهلي › دار الوطن 
> ط ۱٤۷۱‏ همه ۷ م . 


الاستقامة › تحقيق : محمد رشاد سالم » مكتبة السنة › ط ۲ . ٠٤١۹‏ 
ها 


> دار الجيل › بيروت › ط ١‏ › ۳١٤١ه›‏ 7۳ م . 


1 


بُعْيَةَ المُرتاد في الرَّدٌ على المتقلسيقة والقرامطة والباطنية أهل الإلحاد 
مِن القائلين بالحلول والاتحاد . تحقيق › د . موسى سليمان الدويش › مكتبة 
العلوم والحگم › ط ۱ ۰ ۸١٤٠١ه»‏ ۸ م. 


بيان تلبيس الجهميّة في تأسيس بدعهم الكلامية › الدار العثمانية › 
الأردن » عمان › ٤١١۹‏ ١ه‏ › ۸م 

بيان الدليل على تحريم التّخليل . 

تنبية الرّجل العاقل على تمويه الجَدل الباطل ( للرَّدٌ على كتاب : فصول 
في الجدل لمحمد التّسفي الحَتفِي ت 571 ه ) »ء ت : علي العمران » محمد 
عزيز شمس. دار عالم الفوائد » مكة المكرمة . 

جامع الرسائل › تحقيق : محمد رشاد سالم › القاهرة › مطبعة المدني › 
ط ۰۱ ۱۳۸۹هھ› ۹ م. 

جامع المسائل › تحقیق : محمد عزیز شمس ›ط ۱ › ١577‏ هاء دار 
عالم الفوائد . 

جواب الاعتراضات المصرية على الفتيا الحمَوية › تحقيق : محمد بن 
عزيز شمس . دار عالم الفوائد . 

الجواب الصحيح من بَدَلَ دين المسيح ٠‏ تحقيق : علي حسن › عبد 
العزيز بن إبراهيم › حمدان بن محمد › دار العاصمة › ط ۲ › ١4١9‏ هھ › 
۱ م. 


جوابٌ في الحلف بغير الله » والصلاةٌ إلى القبور › ويليه فصل في 
الاستغاثة . ت : فواز محمد العَوّضي . الكويت » ط ١‏ »2 ۱ هال 


دَرْء تعارض العقل والنقل . تحقيق : محمد رشاد سالم » جامعة محمد 
بن سعود الإسلامية › ط ۲ › ۱٤۱١۱‏ ھ۱۹۹۱۰ م. 


الرد ۱ ك فى مسألة تعليق ١‏ للا » 3 تحقيق : عبد الله غ محمد 
في 7 7 0 ہیں 
المزر وع » » دار عالم الفوائد 8 


1۷ 


الرّذ على الشّاذِليَ في حِربَّيه » وما صنّفَهُ في آدَاب الطريق , ت : محمد 
بن علي عمران › دار عالم الفوائد » مكة المكرمة . 

الرد على مَن قال : بقناء الجنة والنار » وبيان الأقوال في ذلك . تحقيق 
: د . محمد بن عبد الله السّمهري . دار بلنسية » ط ١4١86 . ١‏ هاء ه95١‏ 
م 

رسالة في كلمة الله عيسى بن مريم › وخلق القرآن › دار الصحابة للتراث 
> مصر › ۱٤١۱١۲‏ ھ۰ ۱۹۹۲م . 
الحديثة » ۱۳۸۰ھ › ١٦١١م‏ . 

الصفديّة › 

الفتاوى الكبرى ٠‏ دار المعرفة › بيروت . 

قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الإسلام والإيمان » وعبادات 
أهل الشرك والتقاق . دار العاصمة . ط ۲ › ۱٤۱١۸‏ ھ۱۹۹۷۰ م. 


مجموع الفتاوى › جمع : عبد الرحمن بن محمد بن قاسم › دار الوفاء › 
٩ه‏ 


مجموع فيه مصنفات لشيخ الإسلام ابن تيمية › تحقيق : لإبراهيم الميلي 
ط١‏ ۲٤اه‏ ۲ م »۰ دار ابن حزم . 


المسائل والأجوبة . وفيها سؤال أهل الرحبة » تحقيق : حسين غكاشة 
> الفاروق الحديثة › ط ١5755 2 ١‏ هء 5٠٠١85‏ م. 


ط ١:8١‏ ها 


منهاج السنة النبوية › تحقيق : محمد رشاد سالم . 
النْبُوّات ١‏ قام بتصحيحه محمد حامد الفقي , مكتبة السنّة المحمدية . 


TEA 


لالظ لظ لظ لظ لظ ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ك1 


الأبَد تو هنوت دوه لور ند دك ترد بلسو ل ا E‏ 


انَبَاعْ الرسول ا O‏ 
اَبَاعٌ الشّهوات oo.‏ 


1۹ 


11 


ابن السبيل 0 


الإجارة نا مانن لبد مان ل 1 1 2ه وك ل ل ل ea‏ 
الإجارّة الخاصة a‏ 
الاجتماع a‏ 
الاجتهاد E‏ 
أجرةٌ المثل TC‏ 
الأجل 1 
الإجماع asa‏ 1111|[ [ [ ز[ [ ا اا 
الإجماغ الإحاطي ا 111111 EO‏ 
الإجماغ الاستقرائِي E‏ 
الإجماغ الإقرّاري 0 
الإخداث الذاتي SRS‏ 1 
الإخداث الزّماني E DS o‏ 
الإحسان 0000 
الأبوة O‏ 
اتبا الهوّى O E ER a‏ 
الأثاث Sasa aaa‏ 
الأثيم Oa a a a aaa‏ 
الأجلح 4 4 2 2401 2 2 2 2 20 2 2 2 2 212 2 12 1 2 2ز2 2 E O O‏ 
الإجماع الظّني ae a eo‏ 1 
الأحابيش ا ا ااا GS‏ 
الأحَد e E EEE EOE CIC‏ 
الإحسان 1-7 0011111 
الإحكام N EE E e PEE‏ 
الأحكام الشّرعية د E RE O‏ 
الأحكام اللغويّة 0 CE‏ 00 


الإذرّاك 
الرؤية المقيّدة 


الأدلّة المُرَكَبَة " في القياس " 


الإرّادة الجازمة 
الإرادة الديّنِية الشّرّعية 


١‏ لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


الاختلاق عند المُستِمِع 1111 1ط 
اختلاق الكذاب a‏ 


الإذرَاكَ العقلي ش51 


الإرادة الكونية 11*35« 


E 


ıı 


امنتتٍصحاب الواقع 
استطاعة التتكاح 


LLL 
377 الاستشفاع‎ 


ستشفا صلى الله عليه وسلم 0 
الاستشفاع بالنبي 


اتات تت ةن ةل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كك 


الاشتقاقَ الأصغر 
الاشتقاق الأكبر 


الاشتقاق الأوسط 
اشتّمال الصّمّاء 


o: 


الأغلال Ea a a‏ 1 
الأقاك ا CO a a‏ 
الإفتراق ل 
الافتقا لو ا و ل ا 211 
الأفرع EE NONE‏ 
الإفضاء 0 
الآفل aa a O a‏ 
الأول a e O‏ 
الأقسَام N a a a‏ 
الأكرم O‏ 
إلى DSSS‏ ا ا ا O LEA‏ 
الألم ب ل ل ل ا 
أرض Ca‏ 
الاستقراء E A 0 N a‏ 
الاعتصام بحبل الله O‏ 
الاعتكاف OF O‏ 
الأقانيم از[ 1ك 
الاقتداء بالشخص SS ES‏ 
الاقتعاط SR O O‏ 
الال E SES e a a‏ ز 2 عا 
الألد 5 
آل التتخص أمظ ونون نجعت ناجو اسلو on a‏ الو ا ال و ل اف 
آل محمد " صلى الله عليه وعليهم وسلم " E‏ 
الألفاظ الشرعية دببب-000 O E‏ 
الألم SO O‏ 


م I MM E mM MMM MM Mm MM mm MM EE NN‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ ك1 


I o الإمكان الذهني‎ 


سَ هه 


الأمّة 


MM mM mM mM mm mm mmm Mmm MENE‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


الإنسان المُطلق ااا اا e‏ 


الإنشَاء 8 1[ EE OOO‏ |[ |[ 01 
الألصاب a a a o‏ 
الإنصات E‏ 
الالقسام as‏ ا a a a‏ 
الانقضاء ET‏ 
إثكار المُنكر بالقلب 008 1 
الأنبياء 011[ E a‏ 
الأثفال ا د ا ا 
إهَالة الوذك O O‏ 
الإهلال 0700070 0 7 2 2 2 2< 2 2ز2ز 2 2ز12 1012 ز1 1 ذا 
أهْل التجهيل 000 0 اا 
أهل التحريف والتأويل ل ل 
أهل التخييل A‏ 
أهل السثّة والجماعة 7[ 1[ 1[ 1[ 1[ 1[ |[ ز[ز [ [ ز [ [ [ O A O‏ 
أهل العلم a EEE‏ 
أهل المَلام ااا ااا O E‏ 
الأهواء م VE aka a a eS‏ 
الأوفيّة VO O E‏ 
الإيّتاء الشرعي ب ك0 
الإيحاء يز ز ز زذزذ 011111 ز[ ز[ز[ ز[ ز[ز[ [ [ ز 1 1 ا 
الانتهاء ش*ظغظطظغإغ 
انتِهاك مَحارم الله 0 
الإثكار ااا ااا N AEE ESE‏ 
الاهتداء a o O‏ 
أهل البَغي E‏ 


الإيمان المُقصّل ل 
الإيْمان الواجب الكامل A‏ 


لاهو 


الايه 


“pe‏ نا ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ كز 


۸۸ 
۸۹ 
۸۹ 
۸۹ 
۸۹ 
۹۰ 
۹۰ 
۹۰ 
۹۰ 
۹۱ 
۹۲ 
۹۲ 
۹۲ 
۹۲ 
۹۳ 
۹۳ 
۹۳ 
۹۳ 
۹٤ 
۹٤ 
۹٤ 
۹٤ 
۹٤ 
۹° 
۹٥ 
۹٥° 


55 


4 لتالظالتظاتظ لظ تنظ ةل ل ةل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


8:11 نا ل ل ل لظ ل لا لظ لق أت الا لظ لقا لا لظ الا لظ لقا تا لظ أت الا لقا أت ألا الا أت ألا لا أ قا ألا لا أن ألا أ أ لق ال أ‎ e 


لل لظ لظ لظ لظ ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


11١ 


التأويل E a‏ ل ل 


EA 


جلت ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ ك1 


التركيب الأول yT‏ 
التركيب في الإجماع 018 1 211711710115151 


117 


التَجَلّي دو عا عا وو لوه رديه وده عوط للد لله ةو و 


التسلسل في المُؤثرات O e.‏ 
التَسَلْسل اللازم EE‏ 
تسلسل المخدّثات o TT‏ 
التسنويّة 1 0 0 1 0 0 111111010101011 


> أ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ ل لظ كذ ك1 


لل لظ لظا ل ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ كذ ك1 


117 


pe‏ لت تال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ ظ ك5 


ه١١‏ لظ اظ اظ ظاظ ظ اك هاس سس 


eA‏ سس سس 


مچ + و 
0 


تنقيح المناط 2 
التواطؤٌ الخاص. 
اللو a‏ 


0 


التوبه يه 


التوبة الواجبة... 
التّوبَّة الصوح .. 
التوحيد د 


11 


11 


١ 0-١‏ لالظ ظة لظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ ظ كل 


حاتت نت ةم ةن ةل ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


111 


الجواد الحق م اا ااا الاك 
الجوهر : #20 


مال لظ لظ الالال ةل ل ل ل ال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كذ كل 


e‏ لالت ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كذ ك1 


لل لالظ لظ لظ لظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ظ ك1 


117 


HRN N‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


+ +" ل لظ كذ ك1 


5 


116 


A LOE EE EEE ETE الحرام‎ 


الحرث E a o‏ 
الحرد ل اد ا ع ا ا ا ل 101 
الحرف 0000720 0 0 2 2 2 12 1 1 12 1 O‏ 
الحرة i E POISE‏ 
الحرف ز ز ز[ | |[ ز[ز[ |[ |ز|ز|ز| |[ |[ |[ |[ | |[ E‏ 
الحق المقصود 1017 0 0 
الحق الموجود O‏ ا 
الحركة O E‏ 
الحروف AS‏ ا ا 
حروف القطف a‏ ذا 
الحديث الحسّن A a o‏ 
الحديث الصحيح امه ا سا عون نه ا a aa‏ م ا ا 
الحديث الضعيف اخ لط ال لا 
الحديث الغريب OA a O‏ 
الحديث المتواتر 1 
الحديث المرسل AN aaa aaa‏ 
الحديث المنقطع EET‏ 
الحديث الموضوع ا 
الحديث التبّوي ا 
الحديث الواحد ببببب2ب010101010111 0 ا 
الح اللوي ا 
الحَدُ الوعي تب111121212121.1-1 0 1 0 
الحرام EEE ES‏ 
الحركة O E‏ 1 
الحركة الإرادية O oy‏ 


114 


HHHH “e q4‏ لظ لظ كذ ك1 


ب الالال لظ لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ 1 1 ك1 ك1 


الحقبُ الواحد 


1V 


حق اليقين o‏ 


الحكْمُ الشُرّعي 2557 
حکم الله 1 الخلق 27 


mmm “pe qe 


1۷1 


۱۹۹ 
١1 


"5 
5. 
۲۰1 
۲۰۹ 
۲۰1 
۳ 
۳ 


الحيز ا 


1V1 


Da 


HHHH RRR‏ ل لظ كذ ك1 


VT 


١‏ لالظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كذ ك5 


دلالة المنطوق والمسكوت مض 


دعاء المسأئة 


V€ 


الدُور القِبْلِي " البَعْدِي 0 
الذوأر المَعي " الاقتراني له 


E الدين‎ 


Vo 


الرّاضي 11015 


1٦1 


الرسول EEE OOOO‏ 
الرسول المطلق ل 
الرّثنْد 11000 1[ 117117171« 


الرشندُ في الوَلِي " في الدّواج " ا 


الرشيد 


0 ا mm E Wm‏ لا لقا لظ نا الا لظ أت ال ال لظ ل الا لظ أن لا ألا الا لظ لقا الا أ لق تا تا أت ألا ألا أت نا ألا لا أل ألا الا ةا أل إلا ا 81118 أ 


الرّضاعَة المحرّمّة 


“pe‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ ظ ك1 


1 


الرعد ما ا سان اطخ ميخ اسه 


الزيارة الشّرعيّة " للقبور " اك 
السين ORICON COCO‏ 


TVA 


ااا انا اتا أت نا اتا الت نت ال ال لظ ل لا لظ أن ال ل نظ أن ل انظ ان ان Hm‏ الت لظ أن ال لظ أن ال الا أن لقا الا لظ نا لا الا لظ ألا الا أت قا ألا لا أت نا لا أت أت ألا الا أت أل الا لقا لق ال ا 8111 أ 
HHHH HHHH MEHEME e‏ أ 
E Mm E MM MM MH E E MM mM E mM Mm mm mM E Mm mm‏ تقذ الا أ أت لأا 81188 أ 


السماء 


1۷۹ 


الشجاعة 


TA 


الشّاة الهثمّاء 7 E‏ 


الشرأطي المتصل EEE EY‏ 
الشُرْطِي المثقصل امو كا E‏ 


شركة الأبدان 


الشّْرْغ المتأوّل " المؤوّل ا ا ع م هاه ماه ههه مه همه م م م مه م م م م ممم متك 
الشتّرع المُرّل OR‏ 
الشَرْعِيّات E a‏ 


مو م اتات اتات تت لظ لظ لظ لظ لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ 1 


1۸۱ 


الشّهيد المقتول في سبيل الله a‏ أ 
الشيء ا 
الشياطين ا 
الشيطان 101111 141 1 1 1 1 1[ ا 
الشيء القبيح 1 1 2 1 12121 1 ذ12121 1 1 12 ز ااا 
الصاد ا ل ل E a E a‏ 
الصائيل 7[ [ز[ز|[|[|[|[ |[ |[ |[ 1 1 1 1 ذا 
الصائم قالطا ره ع ل ا طاو ل ل 
الصادق i E‏ 
الصاغر لي 
الصالح 0 
الصالقة ااا 
الصبر بط a‏ ا 
الصَبْرْ الجميل 0 0 0 1 1 1 1 0 
" العقدذ " الصّحيح E O O‏ 
الصدعغ ذ 1 ذ 1 1 از ذا ااا اا ا 
الصدّيق ل ا الع 0 
الصراط المستقيم 0 |[ [ز[ز[ز[ز [ ز ز 0 0 0000 
الصرّع N a‏ 
الصفات الذاتيّة ددببب00101011 0 ا 
الصفات المَعتويّة 0 
الصفة a i OER E EOE DE‏ 
الصفات الذاتية aa a‏ بب00000000001 0 
الصّلاة خض a‏ 
الصّاع 0 
صاحب الطشت ۳1٤‏ 


TAY 


۳1٤ الصبابَة‎ 


ااتاتاتت تت تت ل ةل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ ك1 


الصابتة 0 
الصابئة المخضة ذا ااام 
الصحبّة 8 0 
الصّدقة ۳۱٦‏ 


الصراط 0 4ذ 1[ ذز ز 1 ز 2 1 ز ز1ز 1ز 1ز12ز 1 ذا 
الصراط المستقيم 019 0 


الصفات 7 [ [ز[ ز[ز[ز[ز[ [ز[ز[ |[ ز 0 12 1 1 1 1 اا 
الصفح الجميل 000 111 
الصفة والمَؤصوف ا ا ا ا 1 
الصّلاح اا ااا ا ا 


الصلِي Soa‏ 1 
الصّمُوت 75ب7ب--ب-ب-000 0 2 2 2 2 12 1 12 ز212 1 اا 
صتاعة التنجيم وااو اومان ملاسو 
الصّوت الحسّن ا 
الصوت المخلوق N a‏ 
الصورة م 
الصورة العَرّضيّة E a‏ 
الصوافي 1 1 1 1 1 a A‏ 


صوفيّة الرّسلم 1 1 1 1 17 1 1 1 1 1 ااا 
الصيّام ا مم ا ااا 
الع م 


الصيَغ ل طاول دو ول اللاو OO‏ 
صِيْعْةٌ التَعلِيّق " في الطلاق " ع 
صيْغة التَنجِيْز " في الطّلاق " اي a e EE‏ 
صيّعْة القسّم " في الطلاق " 0 


TAY 


TA 


الضَرْبْ في الأرض 5321101070000 
الضّرر 01 O‏ 


١‏ اليا ا ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


الطلاق البذعي انقو نط وسو اط ون ا 
الطلاق الرجعي E‏ 


لالظ تن HHHH‏ لظ لظ كط ك1 


11 


العامد " للكلام في الصلاة " 
العامّة " العامّي " 


121111010111 0 العاملون على الزكاة‎ 
OOOO EO الب‎ 
EEE EE عاد الله‎ 
OR RS 0001 العبادة‎ 
o ll o العبارة‎ 


1A1 


العَبَث 0 
العَبْد 0 
العَبّْدْ الرّأسول a E‏ 
الغثل الزَنِيْم 0 2 0 212 2 ذ12 0 0 120 1 1 ااا 
العثري E‏ 
العَجَب 019 اا 
العجم 2 2 21 12 1 12 ز 1 1 
العَدالة ااا 1 
العذل 0-9 2 2 2 2 2 2 2 2 2 O‏ 
العذل E o‏ 
العذل اا ااا 
العم والملكة Ea aa an aaa‏ 
العم الاستقبالي اع السو اشوا و 
الغدوّان ONE‏ تددبب001013 1 ا 
العذار ا 
عذاب الله a E RE‏ 
العرّاف a a a a aS‏ 
العررش ا 
العَرّض A EIS‏ 
عرض البلد 0 
عرفة 2 1 0 02 0 1 1 0 0 0 1 ا ااا 
العريّة a aa a aa a a‏ 
العريّة a‏ 
الغرّى E‏ 0 0 02 020 12121202121212 1 1 1 ا 
العزيز |[ [ |[ [ز[ز[ |[ | ز ز ز | 0 12 1 1 12101 1ز2 1 1 1 ا 


TAY 


00ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ كذ ك1 


التاتظ اتات تت تت تت ةن ةل ل ل ال ل ل HHR‏ 1 كذ ك1 


العقل الأول a‏ 
العقل الصريح 8 2525© 
العقل الفعّال 321110137 


TAA 


۸۲ 
۸۲ 


As 
Ao 
Ao 


101 


۸0 
۸6 
۸0 
م‎ 
۳۸٦ 
۳۸٦ 
۳۸٦ 


لل لالظ لظ لظ ةل ل ةل ل ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كذ ك1 


14۰ 


mmmmmM mM MM MM MM E E E MM E MM E E MM mm mM MM E E E E MM E مل أت تالت‎ 


11١ 


العْنِي 1 11 


الغياث ا 
غَيّاث المستغيثين O‏ 
الغْب E Oa E REE E DEE EEE SD SE‏ 
الغيبة ا ا 411717 
الغير a‏ 
الغيران 0 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2 2ز2 02 2ز 1ز 1 120 1 12 1 ذ1 1 1 1 ااا 
الغيرة SRS as‏ انو ان لاما EO‏ 
غيْرَةُ الله [ [ [ [ [ |[ ز[ ز ز ز 0 2 ز 2 ا 
الغْيْرَهُ المذمومة aE‏ 1 11 
العْيْرَهُ المستحبّة ا 
الغيرة الواجبّة O ED O O O E‏ 
الفاء را 5 
الفاحشة الما ل a aes‏ ا 1 41 
فاران OEE E‏ 
الفارقليط آةآة ةزةز ز ز ز زذزذ ذز ز 0011 |[ |[ |[ |[ |[ [ز [ ز N O‏ 
الفاسق 2 2 12 12 121212 1 1 E a‏ 


1۹۲ 


HEREME “e 7-١‏ ل لظ كذ ك1 


۹۳ 


فعل الإنسان المباشر 0110-7 1111111 


فعل الإنسان المَتولد 03 1 7 1212523707 
الفقه 


114: 


“e‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كك 


لا لاه لالظ لظ لظ لظ لظ لظ لظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لا ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لك ل كاك 


لالظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


5 


القسي AS‏ 1 ا 


الفصارة 1 
القصد a a a a a‏ 
القصم 0000000-00 0 1 1 121212 1 1 ز 1 زا 
الفطب E E OTE‏ 
قصد السبيل a‏ 
القضاء 5811 
القضاء " للصّلاة " Saa ae‏ ز ز ز ز 2 00001111 
قضاء العبادة 0 0 ا ات 0 ا o EEO‏ 
القضية [ [ز[ذ[ [ 1[ 1414141 4[ < 1 1[ 1 10 1 1 1 ذ 121 1 اا 
القضية اليقينية e‏ 
القطيفة ان ا ا ل ل ا ل ا 5111 
القفازران a aL‏ ا ل 
قَفِيْرٌ الطحّان a‏ 
القلب 1 1 1[ 1 1[1[1|14[1[1414[14141|[1[141|[ |[ 1[ 1[ 1 1 1 1 CO‏ 
القلب السليم اااي 1 1 1 ااا 
القلب القاسي 0 
القلب المتيّم 8 1292 
الفلتان a a‏ 16 
القلّة ز 2 ز ز ز ز ز 0 0 0 7 7 070 OEE‏ 
القمار OO AS aaa ad aa a ee‏ 


105 


القوّة الغضبيّة 


HNH “e+‏ تت ةم نظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ كذ ك1 


م١‏ الال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ ك1 


Gc yr‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


1۹۷ 


فوّى التّفس المحمودة 6 E‏ 
قُوَى التّفس المَدمومة a‏ 


القياس الموصول [ 1 O‏ 
القياس المفصول > + ز ز ز ز ز 0 ز [ز [ [ [ [ؤز 1 22111111 
القياس المُغلطي السوافسنطائِي aT‏ 
القياس المنطقي O‏ 


القياس الوجودي 95 غ21« 


HHHH HHHH "q _‏ لظ لظ كذ ك1 


MM mM MM MM MM mM Mm mM mm MM mM EE‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كط ك1 


3۹۸ 


1٥ 
1٥ 
٤٦ 
455 
455 
55 
41۷ 
1۷ 
1۷ 
41۷ 
۸ 
۸ 
4۸ 


CNS 


۸ 
4۸ 
۹ 
GN 
GV 
246 
GN 


سن لظ لظ لظ لظ لظ لظ لظ لظ ل ال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ ظ كز 


للالظالظة لظ لظ تلظ لظ لظ لظ لظ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل لظ كذ ك1 


e +‏ ل ل ظ ك1 


كلمات " الرسول صلى الله عليه وسلم " الجامعة 
الكلمات الكونيّة 
الكلام المذموم 


518 


الكلي ا 
الكُلّي الطبيعي ا 1 E aa‏ 
الڱلي العلِي E‏ 
الڱلي المَلطقي e PE‏ 
الكم المُتصل E‏ 
الكلمة الجامعة i SOO EEE ROE PEREST‏ 
كمال الدّين O a‏ 
الكنانة E OE OE OO EE‏ 
الگثز 0 0 2 2 1212 10 121 1 1 1 1 1 1 E‏ 
الكثود GG‏ 0 
الكهانة بز ز [ز ز [ [ ز ز 1 011 
القوافر aaa Aaa aaa‏ اباد 
الكون EOE‏ 1[ [ 1[ ز 1 ذا 
الكَيْد ا 
الكيمياء ara‏ 1 ذا 
اللام RESALES ORISA ASRS‏ 
الله جل جلاله O aa‏ 
هو الإلهُ المعبود 2 
اللابَّة ا ااا O‏ 1[ [ذ[ 1 ز1 1 1 1 1 1 1 CD O‏ 
اللّات A‏ ممما ااا 
لباس الششهرة 1 
اللبَب ل 
الس ونم و لان الخ O‏ 
اللبنة الذهبيّة يي 2 2 O AR‏ 
اللجاج a O‏ 


م تالت ل ال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كذ ك1 


مَا ذبح على النصب EO ORE‏ 
المَاشيّة ا 
المآل E E‏ 


المتصبر كز[ ا 


Oia oa a eae المتعارضان‎ 
Î مُتعَقة لمتعففة‎ ١ 


المتفون 00 0 ااا 


المتلازمان ةذ 1[ذ[1[ذ1[1[1[1 a‏ 
المثيم 2 
المثل 8ببببب0010 [ 1 ا 
المثل O SS a‏ 
المَثلُ الأعلى N E‏ 
المثلان لت 
المتشابه OEE‏ 
المئعة اد SS aaa aa aa aaa aa‏ 
المتناهي ره 
المتولي [ O O‏ 
المَجَاز 1 1 1 1 2 2 121 1212 1 1 E‏ 
المتواتر سس م ا م م 
المُجادَلة المَخمودة [ [ |[ + <[< ز ز ز 2 ز 2 12 2020 1 ز12ز12 0 ا 
المَجّاز ايا اي E E OE CC‏ 


المُجتهد في القبلة ا و E‏ 
مُجَرَّدات " العقول العثئرَة " E‏ 


لت لظ لظ لظ ل لال ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ل ل ل لظ كذ ك1 


4 لالظ ةل ةل ل ل لال ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ ظ كز 


مَحَارَات الغقول انحط و و ROE‏ 
محالات العقول E RS‏ 
المُحال لِذَاتِه ل ا 
المُحَايْث العو اه ا موا ب لو ا اا 
المّحَايّئة 


المخصنة OO TC OR N O‏ 
المُحقلة ا 
المحكم aaa aa e e‏ 
المُحَلل في التُكاح ا ذا ااا 
المُحلّل والممحرم 1 2 2 2 2 ز n E OE‏ 
المَخمول الدّاتي [ [ز[ ز ز 1 1 [ |[ ز ز 1 <ز 012 12 1 1 12 1 1 1 1 1 ا 
المخادعة 211 
المخاليف e‏ ا ON‏ 
المخبت areata‏ ا 
المختار ل 
المختال a‏ 011 0 |[ [ز[ز[|[ز[ز[ز[ |[ |[ ز 01 


المَخَنّْ E OS‏ 
المَخِيّط ؤ < <ز <ز<ز<ز < ز ز ز ز ز 1110 |[ | [ |[ ا 
المُخيلة CD BOE REE OEE‏ 
المدار 000000007 0 0 1 1 5 515051 OVA ARAL SA‏ 
المدالسّة 2<20< < < <ز 2 ز 2< ا 
المدثر 000000-83 0 0 0 ز 0 2 2 0 ا 


N 4‏ لظ لظ ظ كز 


المسائل الشّرعيّة ۲۸ 


مسائل الأصول ل 
المسائل العلمِيّة o OOOO OE‏ 
المسائل المجتهدات 03__-د000101012020212 O‏ 
المسافح E a a‏ 
الستافحة EE‏ 
المساواة E O‏ 
المستأمَن ف E a aaa‏ 
المُسايّفة OE e me AS‏ 
المستحاضة O O‏ 1 1 ا 
المُستَحَب 1 |[ ز[ز ز ز 1 1 01 1 1 1 1 ز 1 ا 


المستعان O‏ 
المستعفف 0000000070 0 0 1 اا 
المستغاث به O a‏ 
المستغنِي E a‏ 
مُسنتقرٌ نبا الله e‏ 0 
المسجد E a O O‏ 
المسجد الأقصى #او خا رد وا E SSD‏ 31107 
المسح aa‏ نت aia a‏ ان فالات الام ماد ل ا ا E‏ 
المسح الخاص DD aD a‏ 
المَسمّد للاخ ارده و دوو ود ies aaa‏ 
المسكتة 000000000000 0 2 2 1 1 1 1 اا 
المسللِم 0000 اا 
المُسَمَيّات المتضادّة O oA iE SRE‏ 


المعاوضّة لبيع 
ظ وضة " ذ 
e‏ , 
munn n‏ 
00 ممم م هفك 


مفهوم الموافقة a‏ 
مَقام إبراهيم '" صلى الله عليه وسلم " ل ا 


امام 


بالمكان 


o00 
o00 
o00 
o00 
٥٦ 
°“ 
°٥٦ 
٥٦ 
oo\ 
oo\ 
oo\ 
oo\ 
oo\ 
موه‎ 
موده‎ 
موده‎ 
موه‎ 


موه 


الا نا تأت أت اتا أت أت لا الت أت نا الا لظ نا الا لظ أن نا الا لظ نا الا الا تا لظ لقا الا ةا لقا ألا تا أت ألا لأا أن ألا لا أن أل لا لقا أن ال أ 8:11 
7 


مفهوم الموافقة ا ا 
المت A‏ ا ا ا 
١ 3 |‏ 


7۷1۰ 


المكان فت 


الملاجم 2 2 2 2 2 2 2 2< < 2< ز ز 1 ز 1 N‏ 
ملك المال aa aa i a‏ ا a‏ 
المَلامَتِيّة 116[ [ز[ز[ [ز[ ز[ز[ 0 1 1 1 ز 2 1 O‏ 
المَلامِيّة E COE EEO‏ 
الملك O‏ 
الملعون " المنافق " O‏ 
الملك 1795 1 اك 
الملائكة ON‏ 
المَلِك خا 
الملك الشرأعي E a O‏ 
الملائكة المُقربُون ل 
الممتنع لغيره O a a‏ 
الممثلة نعطلل مط لل الالال لاه 
الممكِن 1 O O O O‏ 
الممكن بتفسيه E‏ 
المُناسبّة " في الحذم الشرأعي " و اه 
المنافق ات ب و 5 
المَثان له 
مثاة °۷۹ 


البلحة ا اك 
المُلخنقة Oa oa o a OR‏ 


۷1١ 


V1۲ 


mM Mm Mm mM MM Mm mm Mm MM E ME‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ لظ كذ ك1 


V1 


pe‏ ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ لظ كذ ك1 


YE 


النّفس الواجبّة " لله تعالى " ا ا ا E‏ 


النفع او ا ل Saa e‏ اق 
الُفؤوس E aaa 00 aaa saa a a a a‏ 


التّقُب 1100000 0 10000 
النَقْضْ " في باب القياس " a‏ ا 


E e aS النْقَض المَجهول‎ 
0 التّقِير‎ 


اللقيضان 2 2 2 2 2 2 1 1 ا 
النَقَيْع aS Ss e Sa aS‏ 
التتكاح يي O E‏ 
نكاح الشغار ا 
نكاح المُحَلّل اي ا 0 
التكث اا ل د ال تو ا 
نميرة [ذ ز 1 1 1 1 1 1 1 1 1 1 ز 0 1 


الثهار 11101 1 1 ا 
التَهُي E E O O O‏ 
النَهْي عن المُنكر اب ا م سوم سو اسم 


ام الت ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل ل لظ كن ك1 


النِيّة المحمودة 0001215 ا 
الهاء ااا ااا اا ا ا ااا 
الهادى OO a E a a‏ 


تاف 


الواجد 1211111111 
الواحد ا ا 0 


۷1٦ 


Tae E 
N 


الوجود الواجب 2111011111098 
الوجود المَرْسل 8--د+-----00 0 1 1 111111 


V1 


V1۸